أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفَّسَ سيونغ إل-هوان في داخله الصعداء.
القصة الجانبية 18
في تلك اللحظة، رأى سيونغ إل-هوان قوة التصميم تومض في عين وجه ابنه.
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (4)
شا-اه-اهك…
بما أنه لم يشاركهم ذكرياته، لم يفكر جين-وو في إمكانية حدوث ذلك، لكن الحقيقة هي، كان هناك بضعة أشخاص آخرين ما زالوا على صلة بالوجود الأعلى على الأرض.
إنه يريد العودة إلى كونه مجرد أب يشعر بالقلق على ابنه مع احتمال عودته للمنزل بجروح بطريقة ما، وأب يتنهد في خيبة أمل من نتائج ابنه في الامتحانات – رجل قلق على ابنه ’الاعتيادي‘، بعبارة أخرى.
ومن بينهم جميعاً، كان هناك شخص واحد محظوظ بما فيه الكفاية بأن يكون لديه اتصال جسدي مع جين-وو، والذي كان وجود أعلى بنفسه.
تااب.
في صباح باكر معين.
ماذا لو عرف بأمر صفقة ابنه قبل أن يقفز الفتى إلى الفجوة بين الأبعاد ويختفي؟ هل كان سيوقف جين-وو، أو لأجل العالم، يترك الطفل يرحل؟
’’بني؟ ما الأمر؟‘‘
’’فهمت. الأب مثل الابن والعكس.‘‘
بدا ابنه الذي خرج من الغرفة بعد أن استيقظ للتو وكأنه على وشك أن ينهار ويبكي، لذا امتدّ سيونغ إل-هوان ليمسك بلطف كتف الفتى، فقط ليتم الترحيب به من قِبِلِ مشهد مختلف من الماضي ظهر أمام عينيه.
[كياااه-!! أوه، يا ملكي! لم يفت الأوان بعد، لذا أرجوك اذهب الآن!!]
حدث ذلك في أقصر اللحظات القصيرة التي لم تدم حتى لطرفة عين، لكنّ ذلك كان أكثر من كافٍ لرواية القصة التي امتدت عدة سنوات والتي تم لشعور بها بطول الخلود نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض سيونغ إل-هوان بصره وغرق في التفكير قليلاً مرة أخرى قبل الاستمرار في حديثه ببطء.
– أردتُ رؤيتك. دائماً.
في صباح شتوي بارد معين.
– لم أكن لأمانع التحدث معك لفترة أطول قليلاً، لكن…
بدا ابنه الذي خرج من الغرفة بعد أن استيقظ للتو وكأنه على وشك أن ينهار ويبكي، لذا امتدّ سيونغ إل-هوان ليمسك بلطف كتف الفتى، فقط ليتم الترحيب به من قِبِلِ مشهد مختلف من الماضي ظهر أمام عينيه.
– أنا آسف لأنني لم أكن أباً جيداً لك.
’’بمجرد أن أغادر، لن يتدخل الحكام بهذا العالم.‘‘
(سقوط).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول ذلك الحين…
أومضت لحظاته الأخيرة التي تسببت في سقوط قلبه إلى قاع معدته عبر عينيه. عندها، جرح الزمن في الماضي وذكريات كيف جاء الحاضر للمشهد في منظر شامل بدأ يعيد الأحداث بشكل عكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، قرر جين-وو حمل وزن وتكلفة الصفقة بنفسه، بغض النظر عن مدى ثقلها. كان على سيونغ إل-هوان أن يعض على شفتيه السفلى من أجل قمع عواطفه ومنعها من الانفجار.
الأداة الواحدة والوحيدة للإله التي يمكن أن تُسبِّبَ ظاهرة مثل هذه، ’كأس الانبعاث‘. عرف سيونغ إل-هوان عن وجود القطعة الأثرية من خلال ذكريات الحكام، وبعد النظر إلى تعبير الوجه الحالي للفتى، أدرك على الفور بأن لابد من أنّ ابنه وصل إلى نوع ما من صفقة مع وجود أعلى.
في الواقع، كانت ابتسامة تشا هاي-إن على الملصق جيدة بما فيه الكفاية ليتم استدعائها على مستوى المحبوب.
في الواقع، قرر جين-وو حمل وزن وتكلفة الصفقة بنفسه، بغض النظر عن مدى ثقلها. كان على سيونغ إل-هوان أن يعض على شفتيه السفلى من أجل قمع عواطفه ومنعها من الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يصبح مرتبكاً بهذا التطور، بدأت هاي-إن تمشي ببطء نحو الشجرة المستهدفة بينما كانت تنظر إليه مباشرة. أما بالنسبة لجين-وو نفسه، لم يستطع كبح ضحكاته بعد أن أدرك بأنّ هزيمته كانت قد تقررت منذ البداية.
لابد من أنّ مجهوداته لم تذهب سدى لأنّ جين-وو مسح الدموع المُهددة بالانفجار وشكّل ابتسامة.
بعد أن تأكّد من أنّ جين-وو غادر غرفته، قام سيونغ إل-هوان بإلقاء ملابسه على نفسه مسرعاً، وقام بإحضار مفاتيح السيارة، فقط لتسرق مدالية المفاتيح نظره – وهي هدية من ابنه.
’’…. لا بد من أنني رأيت كابوساً.‘‘
’’أيها الزميل الأكبر، هل تتذكر وعدنا؟‘‘
في تلك اللحظة، رأى سيونغ إل-هوان قوة التصميم تومض في عين وجه ابنه.
ابتسم جين-وو بهدوء وحاول ألا يهتمّ بالأمر كثيراً.
لكن حتى ذلك الحين، لا، حتى عندما ترك جين-وو رسالة واحدة واختفى من هذا العالم، لم يستطع حتى أن يخمن ما نوع ’الوعد‘ الذي قطعه ابنه مع الحكام.
إن كان ما أراده جين-وو هو الحياة العائلية العادية، فكوالده، كان سيونغ إل-هوان ملتزماً تماماً بمواصلة التمثيلية حتى نهاية الزمن نفسه.
***
فقط كم من الناس فقدوا شعرهم من التوتر بينما كانوا يحاولون أخذ تلك الصورة لها وهي تصنع تعبيراً طبيعياً؟
’’…. لم أتخيل أبداً أن هذا الوعد كان هزيمة جيش العالم الفوضوي بأكمله لوحده.‘‘
[أيها الظلال؟ فليغمض كل واحد منكم عينيه.]
تذكّر سيول إل-هوان ذلك اليوم، وأطلق ضحكة مكتومة بلا تحكُّم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ابنهم استيقظ منذ وقت ليس ببعيد. أجاب بضحكة مكتومة.
ماذا لو عرف بأمر صفقة ابنه قبل أن يقفز الفتى إلى الفجوة بين الأبعاد ويختفي؟ هل كان سيوقف جين-وو، أو لأجل العالم، يترك الطفل يرحل؟
إن كان ما أراده جين-وو هو الحياة العائلية العادية، فكوالده، كان سيونغ إل-هوان ملتزماً تماماً بمواصلة التمثيلية حتى نهاية الزمن نفسه.
’’ومع ذلك، ألم يهتم به بشكل جميل؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم مبعوث الحكام الجالس على الجانب الآخر منه بشكلٍ منعش.
ابتسم مبعوث الحكام الجالس على الجانب الآخر منه بشكلٍ منعش.
ربما كان هذا هو السبب؟ على الرغم من أنّه لم يكن حقاً من النوع الثرثار، أراد التحدث لفترة أطول قليلاً اليوم.
أغلق سيونغ إل-هوان شفتيه بقوة الآن، لكنه هز رأسه بغض النظر عن. بفضل تضحية جين-وو، نجا هذا العالم من الحرب المروعة التي كان من المفترض أن تمزق هذا الكوكب.
إن كان ما أراده جين-وو هو الحياة العائلية العادية، فكوالده، كان سيونغ إل-هوان ملتزماً تماماً بمواصلة التمثيلية حتى نهاية الزمن نفسه.
لكن، عندما فكر بالمعاناة الفظيعة التي عانى منها ابنه خلال تلك السنوات، لم يستطع سيونغ إل-هوان أن يجعل نفسه يبتسم بعد الآن.
’’ذلك الوعد بالإجابة على كل شيء عندما أفوز في سباق.‘‘
لقد مر عامٌ تقريباً منذ أن عاد جين-وو من الفجوة بين الأبعاد.
لكنّ ذلك كان منطقيّاً. استطاع المبعوث فهم ما كان يرمي إليه. كان هناك وجود على مستوى آلهة يعيش كأسرة بجانبه، فما الفائدة من التعبير عن أمانيه هنا؟
’’بُنَي…‘‘
’’وأيضاً…‘‘
غرق صوته المتردد بالموسيقى الخلفية المتدفقة بلطف في المقهى الذي كانوا فيه. شرب مبعوث الحكام النصف المتبقي من القهوة بِقَشَّتِه بينما كان ينتظر بتروٍّ أن يستمر سيونغ إل-هوان.
’’أيها الزميل الأكبر، إذا كنت تحبني، لا تتحرك من هذه البقعة.‘‘
’’ماذا كان قرار ابني؟‘‘
[أيها الظلال؟ فليغمض كل واحد منكم عينيه.]
’’ملك الظل لديه…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح باكر معين.
اكتشف المبعوث آثار الارتباك التي خطت وجه سيونغ إل-هوان وشكل ابتسامة رقيقة.
’’هاه…‘‘
’’…. اختار البقاء في هذا العالم. قال بأنّ كل دقيقة وكل ثانية يقضيها في هذا العالم هي ثمينة بالنسبة له.‘‘
’’ومع ذلك، ألم يهتم به بشكل جميل؟‘‘
تنفَّسَ سيونغ إل-هوان في داخله الصعداء.
تااب.
قام المبعوث بإفراغ كأسه ووضعه بصمت على الطاولة. كان عليه البقاء في هذا العالم حتى يقرر جين-وو، لكنّ ذلك الدور انتهى بالأمس.
لم يستطع جين-وو منع نفسه من الضحك بعد سماع تحديها المفاجئ وسألها سؤالاً.
مما يعني بأنّه حان وقت الرحيل. سيكون سيونغ إل-هوان آخر ضيف يستمتع به قبل أن يغادر هذا العالم للأبد.
احتوى الدخان الأسود الحالك هيئة جين-وو للحظة وجيزة، وقد تغير لباسه إلى نفس الشيء بالضبط الذي تغير به لعبة عارض الأزياء ذاك. لقد فحص مظهره الجديد من خلال الانعكاس على نافذة المحل قبل أن يسأل جنود ظله.
ربما كان هذا هو السبب؟ على الرغم من أنّه لم يكن حقاً من النوع الثرثار، أراد التحدث لفترة أطول قليلاً اليوم.
’’ملك الظل لديه…‘‘
’’هل تخطط في الاستمرار في خداع ملك الظل-نيم… بل أقصد ابنك؟‘‘
احتوى الدخان الأسود الحالك هيئة جين-وو للحظة وجيزة، وقد تغير لباسه إلى نفس الشيء بالضبط الذي تغير به لعبة عارض الأزياء ذاك. لقد فحص مظهره الجديد من خلال الانعكاس على نافذة المحل قبل أن يسأل جنود ظله.
’’هذا ما يريده وهو بأن لا يتذكر أحدٌ الماضي. لذا، نعم.‘‘
في الواقع، كانت ابتسامة تشا هاي-إن على الملصق جيدة بما فيه الكفاية ليتم استدعائها على مستوى المحبوب.
إن كان ما أراده جين-وو هو الحياة العائلية العادية، فكوالده، كان سيونغ إل-هوان ملتزماً تماماً بمواصلة التمثيلية حتى نهاية الزمن نفسه.
’’هل تخطط في الاستمرار في خداع ملك الظل-نيم… بل أقصد ابنك؟‘‘
’’فهمت. الأب مثل الابن والعكس.‘‘
على خلافهم، كان جين-وو يحدق في السماء بالأعلى بما أن لديه فسحة من الوقت أكثر من كافية مقارنةً بهم.
ابتسم المبعوث وأومأ برأسه قبل أن يرفع نظره إلى الأعلى قليلاً.
ابتسم سيونغ إل-هوان عندما انتهى مرة أخرى، الأب مثل الابن والعكس – كان وجهه المبتسم تقريباً شبيه تماماً بِجين-وو.
’’بمجرد أن أغادر، لن يتدخل الحكام بهذا العالم.‘‘
’’كل شيء.‘‘
’’أعرف.‘‘
بما أنه لم يشاركهم ذكرياته، لم يفكر جين-وو في إمكانية حدوث ذلك، لكن الحقيقة هي، كان هناك بضعة أشخاص آخرين ما زالوا على صلة بالوجود الأعلى على الأرض.
’’مما يعني بأنّ هذه هي النهاية مع هذا العالم…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يودعه ويقف ليغادر، خاطب المبعوث ضيفه مرة أخرى.
قام المبعوث بمسح نظره داخل المقهى وتحدث بصوت عاطفي.
’’هل نتمشى قليلاً؟‘‘
’’لقد كان ممتعاً. حقاً. لأكون صادقاً، حتى عاد ملك الظل-نيم المنتصر، كنت أنتظر بفارغ الصبر ما يخبئه لنا القدر.‘‘
ارتفعت في تلك المرحلة أذنيها.
تراجع المبعوث قليلاً ولم يذكر أنّ حتى الحكام لم يتوقعوا رؤية جين-وو ينجح في مسعاه. حسناً، لم يكن هناك سبب لسكب دلو من الماء البارد على هذا الوداع العاطفي، أكان هناك؟
’’هل هناك شيء يمكننا مساعدتك به؟‘‘
وقبل أن يودعه ويقف ليغادر، خاطب المبعوث ضيفه مرة أخرى.
’’بُنَي…‘‘
’’يُعْرِبُ الحكام عن امتنانهم المُطلق ليس فقط لملك الظل، لكن إليك أنتَ أيضاً يا سيونغ إل-هوان-نيم.‘‘
تراجع المبعوث قليلاً ولم يذكر أنّ حتى الحكام لم يتوقعوا رؤية جين-وو ينجح في مسعاه. حسناً، لم يكن هناك سبب لسكب دلو من الماء البارد على هذا الوداع العاطفي، أكان هناك؟
كان من غير المعروف ما إذا كانت نتيجة مثل هذه قد تحققت بدون مساعدته. لقد حارب من أجل الحكام حتى أنه اقترح أن يتعاون الوجود الأعلى مع ملك الظل أيضاً. وبالفعل، أن دوره كان عظيماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، لقد فزت، صحيح؟‘‘
وقد قرر الحكام ذلك، وأعدوا له هدية صغيرة في المقابل.
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (4)
’’هل هناك شيء يمكننا مساعدتك به؟‘‘
سقط شيء برفق من السماء على طرف أنفه، تلاه بعد ذلك بقليل برودة مبللة تذوب على جلده.
عند الأخذ بعين الاعتبار في أنّ الحكام الذين يمتلكون قوى لا تُصدَّق فضلاً عن مختلف أدوات ’الإله‘، كان هذا أقرب لقولهم: ’’نحن سوف نمنحك أي أمنية لديك.‘‘
بالنسبة لجين-وو، رؤيتها تعبر عن مشاعرها بكل حرية هكذا كان شيء لم تفعله عندما كانا بالغين – فقد أُثْبِتَ بأنه أمر مختلف، لكنه كان لا يزال مبهجاً.
لكنَّ سيونغ إل-هوان هزّ رأسه على الفور تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يودعه ويقف ليغادر، خاطب المبعوث ضيفه مرة أخرى.
’’ليس لدي….‘‘
رفع رأسه إلى الأعلى لينظر وقد بدأت البقع البيضاء تسقط بلطف من السماء السوداء. كان عيد ميلاد أبيض قادم، على ما يبدو.
لكنّ ذلك كان منطقيّاً. استطاع المبعوث فهم ما كان يرمي إليه. كان هناك وجود على مستوى آلهة يعيش كأسرة بجانبه، فما الفائدة من التعبير عن أمانيه هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’مرحباً. لقد أتيتي.‘‘
’’حسناً، إذاً.‘‘
تراجع المبعوث قليلاً ولم يذكر أنّ حتى الحكام لم يتوقعوا رؤية جين-وو ينجح في مسعاه. حسناً، لم يكن هناك سبب لسكب دلو من الماء البارد على هذا الوداع العاطفي، أكان هناك؟
انحنى المبعوث قليلاً واستعد للوقوف، لكن بعد ذلك، قال سيونغ إل-هوان في وقت متأخر شيئاً آخر.
بفضل الرب، لم يستطع رصد ولا أي روح شخص واحد على امتداد الطريق، كل ذلك بسبب حقيقة أنهم سعوا فقط لتلك المسارات القليلة الازدحام.
’’توقف.‘‘
’’بمجرد خروجك من هذا المقهى، كل ذكريات الجدول الزمني السابق ستُمحى تماماً من عقلك.‘‘
توقف المبعوث واستقر على الكرسي مرة أخرى.
’’أتمنى أيضاً بأن أصبح أباً عادياً يقلق بشأن رعاية ابنه.‘‘
’’هل هناك شيء آخر…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انتظر، ذلك الشخص ليس امرأة، أليس كذلك؟‘‘
فكَّر سيونغ إل-هوان قليلاً وتكلّم ببعض الصعوبة.
’’هل تخطط في الاستمرار في خداع ملك الظل-نيم… بل أقصد ابنك؟‘‘
’’ذكرياتي… هل من الممكن لك أن تمحي ذكرياتي عن الخط الزمني السابق؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا ما يريده وهو بأن لا يتذكر أحدٌ الماضي. لذا، نعم.‘‘
’’نعم، هذا ممكن، ولكن لماذا اخترت أن تفعل ذلك…؟‘‘
(سقوط).
’’حسناً، من الصعب بشكلٍ لا يمكن تصوره الاستمرار في التظاهر أمام ابن بإدراك مدهش، كما ترى.‘‘
– أنا آسف لأنني لم أكن أباً جيداً لك.
ابتسم سيونغ إل-هوان عندما انتهى مرة أخرى، الأب مثل الابن والعكس – كان وجهه المبتسم تقريباً شبيه تماماً بِجين-وو.
لقد مر عامٌ تقريباً منذ أن عاد جين-وو من الفجوة بين الأبعاد.
’’وأيضاً…‘‘
’’حسناً، من الصعب بشكلٍ لا يمكن تصوره الاستمرار في التظاهر أمام ابن بإدراك مدهش، كما ترى.‘‘
أخفض سيونغ إل-هوان بصره وغرق في التفكير قليلاً مرة أخرى قبل الاستمرار في حديثه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم، ماذا حدث له؟‘‘
’’أتمنى أيضاً بأن أصبح أباً عادياً يقلق بشأن رعاية ابنه.‘‘
لكنَّ سيونغ إل-هوان هزّ رأسه على الفور تقريباً.
إنه يريد العودة إلى كونه مجرد أب يشعر بالقلق على ابنه مع احتمال عودته للمنزل بجروح بطريقة ما، وأب يتنهد في خيبة أمل من نتائج ابنه في الامتحانات – رجل قلق على ابنه ’الاعتيادي‘، بعبارة أخرى.
(سقوط).
’’بالنسبة لي، جين-وو ليس ملك الظل، بل ابن ثمين، كما ترى.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لُقِيَ اقتراح جين-وو بوجه هاي-إن المبتسم البراق. حتى أنها أومأت برأسها لتأكيد اتفاقها مع ذلك أيضاً.
تلك كانت أمنية سيونغ إل-هوان الصغيرة.
’’هاه…‘‘
’’أنا أفهم.‘‘
أخذ نظرة حول نفسه بدون التفكير أكثر من اللازم حوله، واكتشف العديد من الأزواج الشباب بملابسهم الملونة التي تملأ الشوارع.
إذا كان هذا منطقه، فلن تكون هناك مشكلة. ابتسم المبعوث بلطف ومنح رغبة سيونغ إل-هوان.
في صباح شتوي بارد معين.
’’بمجرد خروجك من هذا المقهى، كل ذكريات الجدول الزمني السابق ستُمحى تماماً من عقلك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’في السابعة… دعنا نوقظه في السابعة يا عزيزي.‘‘
عندما بدأ المبعوث بتنفيذ التعويذة السحرية على سيونغ إل-هوان، همس بوداع صغير جداً بحيث لا يستطيع أحد سماعها بشكل صحيح.
كان جين-وو يمشي في شارع مليء بجو عيد ميلاد رأس السنة المبهج. تمكّن بسهولة من لمح الوجوه المبتسمة لنجوم السينما أو الرياضيين الكبار المعروضين بفخر على لوحات الإعلانات الإلكترونية المعلقة هنا وهناك.
’’لن تتذكر هذا، لكن مع ذلك، أدعو بأن تعيش حياة مُرْضِيَة.‘‘
مما يعني بأنّه حان وقت الرحيل. سيكون سيونغ إل-هوان آخر ضيف يستمتع به قبل أن يغادر هذا العالم للأبد.
*
’’بالنسبة لي، جين-وو ليس ملك الظل، بل ابن ثمين، كما ترى.‘‘
استمر الوقت بالنفاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الأخذ بعين الاعتبار في أنّ الحكام الذين يمتلكون قوى لا تُصدَّق فضلاً عن مختلف أدوات ’الإله‘، كان هذا أقرب لقولهم: ’’نحن سوف نمنحك أي أمنية لديك.‘‘
في صباح شتوي بارد معين.
تماماً عندما وصل ذلك ’الطفل‘ بالقرب من ظهره، استدار ليرحب بها.
انطلق جهاز الإنذار في السادسة صباحاً بدون توقف، ونهض سيونغ إل-هوان من ’نومه‘. استيقظت زوجته في نفس الوقت أيضاً، وحدقت مباشرة في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الجنود يشعرون بالإحباط…
’’ماذا عن جين-وو؟‘‘
’’نعم، هذا ممكن، ولكن لماذا اخترت أن تفعل ذلك…؟‘‘
’’نعم، ماذا حدث له؟‘‘
بعد أن تأكّد من أنّ جين-وو غادر غرفته، قام سيونغ إل-هوان بإلقاء ملابسه على نفسه مسرعاً، وقام بإحضار مفاتيح السيارة، فقط لتسرق مدالية المفاتيح نظره – وهي هدية من ابنه.
فحص الزوجان بسرعة الوقت وتنفسوا الصعداء بعد التحقق من أنها لا تزال السادسة فقط صباحاً.
’’لا، لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي حتى بداية الامتحان، لذلك أعتقد بأنه ينبغي أن يكون على ما يرام بالسماح له للراحة لفترة أطول قليلاً.‘‘
’’عزيزي، ماذا علينا أن نفعل؟ هل نذهب لإيقاظ جين-وو؟‘‘
لم يكن هذا المستقبل ليتحقق لو لم يشفي كاحلها حينها، تشكلت ابتسامة راضية على وجه جين-وو. ربما تمر بوقتٍ عصيبٍ في محاولة التعود على الكاميرات، لكن الأمر سيتحسن مع الوقت.
’’لا، لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي حتى بداية الامتحان، لذلك أعتقد بأنه ينبغي أن يكون على ما يرام بالسماح له للراحة لفترة أطول قليلاً.‘‘
’’لقد حصلتَ على نتيجة عظيمة، رغم ذلك تريد الذهاب إلى تلك الجامعة؟ لكن، لماذا؟‘‘
’’أنت على حق. يمكنني دائماً إيصاله إلى مكان الامتحان بسيارتي، على أية حال.‘‘
على خلافهم، كان جين-وو يحدق في السماء بالأعلى بما أن لديه فسحة من الوقت أكثر من كافية مقارنةً بهم.
’’في السابعة… دعنا نوقظه في السابعة يا عزيزي.‘‘
لقد مر عامٌ تقريباً منذ أن عاد جين-وو من الفجوة بين الأبعاد.
أومأ سيونغ إل-هوان برأسه باقتراح زوجته.
– أردتُ رؤيتك. دائماً.
انتظر الزوجان بفارغ الصبر أن يصل عقرب الساعة إلى السابعة، وعندما جاء الوقت المُقَدَّرْ، هرعوا من غرفة نومهم ليفتحوا بعنف باب غرفة جين-وو على مصرعيه.
انتظر الزوجان بفارغ الصبر أن يصل عقرب الساعة إلى السابعة، وعندما جاء الوقت المُقَدَّرْ، هرعوا من غرفة نومهم ليفتحوا بعنف باب غرفة جين-وو على مصرعيه.
’’بـ-بني، أنت تعرف أنّ اليوم هو يوم امتحان، أليس كذلك؟‘‘
– أردتُ رؤيتك. دائماً.
’’بني، بكوني والدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘
فكَّر سيونغ إل-هوان قليلاً وتكلّم ببعض الصعوبة.
يبدو أن ابنهم استيقظ منذ وقت ليس ببعيد. أجاب بضحكة مكتومة.
’’عزيزي، ماذا علينا أن نفعل؟ هل نذهب لإيقاظ جين-وو؟‘‘
’’سأستعد للرحيل الآن.‘‘
’’بني، بكوني والدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘
بعد أن تأكّد من أنّ جين-وو غادر غرفته، قام سيونغ إل-هوان بإلقاء ملابسه على نفسه مسرعاً، وقام بإحضار مفاتيح السيارة، فقط لتسرق مدالية المفاتيح نظره – وهي هدية من ابنه.
– أردتُ رؤيتك. دائماً.
عندما نظر إلى هذا المفتاح المصنوع يدوياً على ما يبدو وعلى شكل قلعة بيضاء اللون مع علم أسود على القمة، تشكلت ابتسامة عريضة على شفتيه.
’’حسناً، إذاً.‘‘
كان الطقس صافياً وهشّاً بشكلٍ جميل؛ وكان صباح منعش بتسرب أشعة الشمس المبكرة برفقٍ على العالم.
– أنا آسف لأنني لم أكن أباً جيداً لك.
***
كان جين-وو يمشي في شارع مليء بجو عيد ميلاد رأس السنة المبهج. تمكّن بسهولة من لمح الوجوه المبتسمة لنجوم السينما أو الرياضيين الكبار المعروضين بفخر على لوحات الإعلانات الإلكترونية المعلقة هنا وهناك.
مساء الرابع والعشرين من ديسمبر.
بفضل الرب، لم يستطع رصد ولا أي روح شخص واحد على امتداد الطريق، كل ذلك بسبب حقيقة أنهم سعوا فقط لتلك المسارات القليلة الازدحام.
كان جين-وو يمشي في شارع مليء بجو عيد ميلاد رأس السنة المبهج. تمكّن بسهولة من لمح الوجوه المبتسمة لنجوم السينما أو الرياضيين الكبار المعروضين بفخر على لوحات الإعلانات الإلكترونية المعلقة هنا وهناك.
’’بمجرد أن أغادر، لن يتدخل الحكام بهذا العالم.‘‘
’تغيرت الشوارع كثيراً.‘
محاطين بشجرة عيد ميلاد ضخمة مثبتة في وسط الساحة العامة، كان هناك الكثير من الناس يبحثون وينتظرون وصول رفاقهم.
عندما يتذكر جين-وو الوقت الذي كانت فيه الشوارع تسيطر عليها وجوه الصيادين ذوي الرتب العليا، كان لا يزال يشعر بالغرابة والتفكك.
القصة الجانبية 18
لكن بعد ذلك، رأى ملصق إعلاني لشراب رياضي معين واندلع في ضحك مكتوم لطيف. لأنّ كان عليه وجه مألوف نوعاً ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الأخذ بعين الاعتبار في أنّ الحكام الذين يمتلكون قوى لا تُصدَّق فضلاً عن مختلف أدوات ’الإله‘، كان هذا أقرب لقولهم: ’’نحن سوف نمنحك أي أمنية لديك.‘‘
فقط كم من الناس فقدوا شعرهم من التوتر بينما كانوا يحاولون أخذ تلك الصورة لها وهي تصنع تعبيراً طبيعياً؟
[أنت تبدو مذهلاً يا سيدي.]
’المحبوب في العالم الرياضي، أليس كذلك؟؟‘
شا-اه-اهك…
في الواقع، كانت ابتسامة تشا هاي-إن على الملصق جيدة بما فيه الكفاية ليتم استدعائها على مستوى المحبوب.
بدا ابنه الذي خرج من الغرفة بعد أن استيقظ للتو وكأنه على وشك أن ينهار ويبكي، لذا امتدّ سيونغ إل-هوان ليمسك بلطف كتف الفتى، فقط ليتم الترحيب به من قِبِلِ مشهد مختلف من الماضي ظهر أمام عينيه.
لفتت الانتباه بإنجازاتها المذهلة على المضمار، وفي نهاية المطاف، اشتعلت وسائل الإعلام الجماهيري بأمر نجوميتها اللامعة أيضاً. في محاولة لتعزيز شعبية الألعاب الرياضية، توسلت منظمة ألعاب القوى لها، وكانت هذه هي النتيجة النهائية.
فحص الزوجان بسرعة الوقت وتنفسوا الصعداء بعد التحقق من أنها لا تزال السادسة فقط صباحاً.
لم تقف أبداً أمام الكاميرا حتى عندما كانت صيادة رتبتها S، لكن الآن، كان يجب أن تؤدي دور واحدة من أكثر الرياضات شعبيةً في البلاد…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت هاي-إن ابتسامة عريضة بعد الاستماع إلى رد جين-وو، ثم ذكرت شيئاً من العدم.
لم يكن هذا المستقبل ليتحقق لو لم يشفي كاحلها حينها، تشكلت ابتسامة راضية على وجه جين-وو. ربما تمر بوقتٍ عصيبٍ في محاولة التعود على الكاميرات، لكن الأمر سيتحسن مع الوقت.
عندما يتذكر جين-وو الوقت الذي كانت فيه الشوارع تسيطر عليها وجوه الصيادين ذوي الرتب العليا، كان لا يزال يشعر بالغرابة والتفكك.
وهو لا يزال يبتسم، استأنف جين-وو مسيرته نحو منطقة الاجتماع.
لم يكن هذا المستقبل ليتحقق لو لم يشفي كاحلها حينها، تشكلت ابتسامة راضية على وجه جين-وو. ربما تمر بوقتٍ عصيبٍ في محاولة التعود على الكاميرات، لكن الأمر سيتحسن مع الوقت.
أخذ نظرة حول نفسه بدون التفكير أكثر من اللازم حوله، واكتشف العديد من الأزواج الشباب بملابسهم الملونة التي تملأ الشوارع.
احتوى الدخان الأسود الحالك هيئة جين-وو للحظة وجيزة، وقد تغير لباسه إلى نفس الشيء بالضبط الذي تغير به لعبة عارض الأزياء ذاك. لقد فحص مظهره الجديد من خلال الانعكاس على نافذة المحل قبل أن يسأل جنود ظله.
’نعم، أنا بالتأكيد مُمتَحِن أنهى مؤخراً امتحان القدرات الدراسية. انظروا كم أنا مرتدي بشكل بسيط.‘
ماذا لو عرف بأمر صفقة ابنه قبل أن يقفز الفتى إلى الفجوة بين الأبعاد ويختفي؟ هل كان سيوقف جين-وو، أو لأجل العالم، يترك الطفل يرحل؟
استهجن جين-وو ملابسه البسيطة وبحث عن أقرب متجر للملابس. بالوقت الذي كان عليه، كانت جميع المحلات مغلقة، ولكن من البداية، لم يكن يخطط لشراء شيء، على أية حال.
لكنَّ سيونغ إل-هوان هزّ رأسه على الفور تقريباً.
توقف جين-وو عن المشي أمام لعبة عارض أزياء بأروع زي داخل نافذة المتجر.
’’أيها الزميل الأكبر، إذا كنت تحبني، لا تتحرك من هذه البقعة.‘‘
شا-اه-اهك…
’’هل هناك شيء يمكننا مساعدتك به؟‘‘
احتوى الدخان الأسود الحالك هيئة جين-وو للحظة وجيزة، وقد تغير لباسه إلى نفس الشيء بالضبط الذي تغير به لعبة عارض الأزياء ذاك. لقد فحص مظهره الجديد من خلال الانعكاس على نافذة المحل قبل أن يسأل جنود ظله.
’’لقد كان ممتعاً. حقاً. لأكون صادقاً، حتى عاد ملك الظل-نيم المنتصر، كنت أنتظر بفارغ الصبر ما يخبئه لنا القدر.‘‘
’’ما رأيكم؟‘‘
’’أيها الزميل الأكبر، يبدو أن لديك عيون خلف ظهرك، أتعلم؟‘‘
أجاب فانج بسرعة أولاً، بعد أن طوَّرَ اهتمام كبير في كل الأشياء المتعلقة بالأزياء حديثاً، ربما خوفاً من أن يسرق أحد الأضواء منه.
استمرت رقاقات الثلج البيضاء بالسقوط بصمت من السماء.
[أنت تبدو مذهلاً يا سيدي.]
’’أيها الزميل الأكبر، هل تتذكر وعدنا؟‘‘
’’حسناً.‘‘
تراجع المبعوث قليلاً ولم يذكر أنّ حتى الحكام لم يتوقعوا رؤية جين-وو ينجح في مسعاه. حسناً، لم يكن هناك سبب لسكب دلو من الماء البارد على هذا الوداع العاطفي، أكان هناك؟
أصبحت خطوات جين-وو أكثر مرحاً من ذي قبل، وساعدته على الوصول إلى مكان موعده في طرفة عين.
’’كل شيء.‘‘
محاطين بشجرة عيد ميلاد ضخمة مثبتة في وسط الساحة العامة، كان هناك الكثير من الناس يبحثون وينتظرون وصول رفاقهم.
تضيقت عيناها إلى شق، لكنّ جين-وو وجد تعبيرها لطيفاً جداً لذا قرر أن يربطها بالموضوع لبعض الوقت.
على الرغم من أن العديد منهم كانوا ينظرون بارتباك بنظرات عابرة إلى ساعاتهم، كان لا يزال يمكن استخلاص نظرات السعادة من تعبيراتهم بغض النظر عن ذلك، ربما لأن اليوم هو عشية عيد الميلاد.
لم يكن هذا المستقبل ليتحقق لو لم يشفي كاحلها حينها، تشكلت ابتسامة راضية على وجه جين-وو. ربما تمر بوقتٍ عصيبٍ في محاولة التعود على الكاميرات، لكن الأمر سيتحسن مع الوقت.
على خلافهم، كان جين-وو يحدق في السماء بالأعلى بما أن لديه فسحة من الوقت أكثر من كافية مقارنةً بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كانت هناك كل أنواع الضوضاء المحيطة والمفتعلة من قبل الناس الذين يسيرون في الشوارع، ولكنّ جين-وو كان لا يزال يمكن أن يميز بدقة الخطى التي تهمه.
تُرِكَ جين-وو مذهولاً وضحك بصمت مجدداً بينما كان يحك جانب رأسه. أخذ لمحة حول الشارع واقترب من الشجرة أيضاً.
’….. 3، 2، 1.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
تماماً عندما وصل ذلك ’الطفل‘ بالقرب من ظهره، استدار ليرحب بها.
في هذه الأثناء، بدأ جنود ظله المشاهدين لمنافسة الأحباء مع قدر كبير من الترقب والحماس، بالقفز صعوداً وهبوطاً في سعادة أيضاً.
’’مرحباً. لقد أتيتي.‘‘
لم يكن هذا المستقبل ليتحقق لو لم يشفي كاحلها حينها، تشكلت ابتسامة راضية على وجه جين-وو. ربما تمر بوقتٍ عصيبٍ في محاولة التعود على الكاميرات، لكن الأمر سيتحسن مع الوقت.
كانت هاي-إن تخطط لأخذ جين-وو على حين غرة، لكنها لم تستطع سوى أن تخفض ذراعيها بشكل خبيث، وهي تبدو خائبةً للأمل قليلاً.
لكنَّ سيونغ إل-هوان هزّ رأسه على الفور تقريباً.
’’أيها الزميل الأكبر، يبدو أن لديك عيون خلف ظهرك، أتعلم؟‘‘
انتظر الزوجان بفارغ الصبر أن يصل عقرب الساعة إلى السابعة، وعندما جاء الوقت المُقَدَّرْ، هرعوا من غرفة نومهم ليفتحوا بعنف باب غرفة جين-وو على مصرعيه.
كانت تبدو يائسة قليلاً، ما كان مُحبباً أيضاً، لذا ابتسم برقّة. سحبت هاي-إن القبعة على رأسها لتتجنب انتباه المارة، كما كان يفعل جين-وو.
’’مما يعني بأنّ هذه هي النهاية مع هذا العالم…‘‘
’’هل نتمشى قليلاً؟‘‘
’’بمجرد خروجك من هذا المقهى، كل ذكريات الجدول الزمني السابق ستُمحى تماماً من عقلك.‘‘
لُقِيَ اقتراح جين-وو بوجه هاي-إن المبتسم البراق. حتى أنها أومأت برأسها لتأكيد اتفاقها مع ذلك أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا ما يريده وهو بأن لا يتذكر أحدٌ الماضي. لذا، نعم.‘‘
وبينما كانا يمشيان، اختارا الطريق الأقل ازدحاماً كلما صادفا مفترق طرق. في هذه الأثناء، كانت عيون هاي-إن تكبر حقاً بعد الاستماع إلى نتائج امتحان القدرات الدراسية لجين-وو.
لكن، عندما فكر بالمعاناة الفظيعة التي عانى منها ابنه خلال تلك السنوات، لم يستطع سيونغ إل-هوان أن يجعل نفسه يبتسم بعد الآن.
’’لقد حصلتَ على نتيجة عظيمة، رغم ذلك تريد الذهاب إلى تلك الجامعة؟ لكن، لماذا؟‘‘
أخذ نظرة حول نفسه بدون التفكير أكثر من اللازم حوله، واكتشف العديد من الأزواج الشباب بملابسهم الملونة التي تملأ الشوارع.
’’حسناً، الرسوم كانت مدفوعة تماماً من قبل المنحة، بالإضافة إلى أنها إضافة على فرصة دراستي في الخارج أيضاً. إلى جانب ذلك، هناك هذا الشخص الذي يجب أن أجتمع معه في ذلك المكان، كما ترين.‘‘
فكَّر سيونغ إل-هوان قليلاً وتكلّم ببعض الصعوبة.
ارتفعت في تلك المرحلة أذنيها.
كان الطقس صافياً وهشّاً بشكلٍ جميل؛ وكان صباح منعش بتسرب أشعة الشمس المبكرة برفقٍ على العالم.
’’انتظر، ذلك الشخص ليس امرأة، أليس كذلك؟‘‘
’’…. اختار البقاء في هذا العالم. قال بأنّ كل دقيقة وكل ثانية يقضيها في هذا العالم هي ثمينة بالنسبة له.‘‘
تضيقت عيناها إلى شق، لكنّ جين-وو وجد تعبيرها لطيفاً جداً لذا قرر أن يربطها بالموضوع لبعض الوقت.
’’ما تفكر به أحياناً، سواء كان فتاة أو رجل تريد مقابلته في تلك الجامعة، وأيضاً…‘‘
’’همم، من يدري.‘‘
[..…]
انتفخ خديها على الفور.
’’توقف.‘‘
بالنسبة لجين-وو، رؤيتها تعبر عن مشاعرها بكل حرية هكذا كان شيء لم تفعله عندما كانا بالغين – فقد أُثْبِتَ بأنه أمر مختلف، لكنه كان لا يزال مبهجاً.
’’توقف.‘‘
حول ذلك الحين…
’’همم، من يدري.‘‘
تااب.
’’…. لا بد من أنني رأيت كابوساً.‘‘
سقط شيء برفق من السماء على طرف أنفه، تلاه بعد ذلك بقليل برودة مبللة تذوب على جلده.
اكتشف المبعوث آثار الارتباك التي خطت وجه سيونغ إل-هوان وشكل ابتسامة رقيقة.
لقد كانت حفنة ثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ذكرياتي… هل من الممكن لك أن تمحي ذكرياتي عن الخط الزمني السابق؟‘‘
رفع رأسه إلى الأعلى لينظر وقد بدأت البقع البيضاء تسقط بلطف من السماء السوداء. كان عيد ميلاد أبيض قادم، على ما يبدو.
’’بمجرد أن أغادر، لن يتدخل الحكام بهذا العالم.‘‘
كان يحدق بصمت في الثلج المتساقط فقط ليتذكر رؤية استقرار الرماد بعد أن هزم إمبراطور التنين. رماد أبيض كالثلج – لا، ثلج خفيف كالرماد ينحدر بصمت على الأرض.
’’حسناً، من الصعب بشكلٍ لا يمكن تصوره الاستمرار في التظاهر أمام ابن بإدراك مدهش، كما ترى.‘‘
’’أيها الزميل الأكبر سنّاً؟ بماذا تفكر؟‘‘
تااب.
ابتسم جين-وو بهدوء وحاول ألا يهتمّ بالأمر كثيراً.
’تغيرت الشوارع كثيراً.‘
’’ليس بالشيء الكثير.‘‘
’’يُعْرِبُ الحكام عن امتنانهم المُطلق ليس فقط لملك الظل، لكن إليك أنتَ أيضاً يا سيونغ إل-هوان-نيم.‘‘
حسناً، لم يكن كما لو كان قد أخبرها بأنّه بينما كان يبحث في الثلج المتساقط من السماء مساء اليوم قبل عيد الميلاد، كان مشغولاً بما قد يكون أخطر عدو للقتال معه في حياته، أيمكنه ذلك؟
قام المبعوث بمسح نظره داخل المقهى وتحدث بصوت عاطفي.
شكلت هاي-إن ابتسامة عريضة بعد الاستماع إلى رد جين-وو، ثم ذكرت شيئاً من العدم.
’’حسناً، إذاً.‘‘
’’أيها الزميل الأكبر، هل تتذكر وعدنا؟‘‘
ابتسم المبعوث وأومأ برأسه قبل أن يرفع نظره إلى الأعلى قليلاً.
’’أي وعد؟‘‘
’’ذلك الوعد بالإجابة على كل شيء عندما أفوز في سباق.‘‘
’’ذلك الوعد بالإجابة على كل شيء عندما أفوز في سباق.‘‘
انطلق جهاز الإنذار في السادسة صباحاً بدون توقف، ونهض سيونغ إل-هوان من ’نومه‘. استيقظت زوجته في نفس الوقت أيضاً، وحدقت مباشرة في وجهه.
’’نعم، أنا أتذكر.‘‘
…. اقترب جين-وو بشفتيه من جبينها.
أشارت هاي-إن مباشرة نحو إحدى الأشجار التي تصطف على طول الشارع.
تراجع المبعوث قليلاً ولم يذكر أنّ حتى الحكام لم يتوقعوا رؤية جين-وو ينجح في مسعاه. حسناً، لم يكن هناك سبب لسكب دلو من الماء البارد على هذا الوداع العاطفي، أكان هناك؟
’’حسناً، لماذا لا نقوم برهان، إذاً؟ لنرى من سيصل هناك أولاً.‘‘
’’سأستعد للرحيل الآن.‘‘
لم يستطع جين-وو منع نفسه من الضحك بعد سماع تحديها المفاجئ وسألها سؤالاً.
إنه يريد العودة إلى كونه مجرد أب يشعر بالقلق على ابنه مع احتمال عودته للمنزل بجروح بطريقة ما، وأب يتنهد في خيبة أمل من نتائج ابنه في الامتحانات – رجل قلق على ابنه ’الاعتيادي‘، بعبارة أخرى.
’’ما الذي تودين السؤال عنه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت هاي-إن مباشرة نحو إحدى الأشجار التي تصطف على طول الشارع.
’’كل شيء.‘‘
حدث ذلك في أقصر اللحظات القصيرة التي لم تدم حتى لطرفة عين، لكنّ ذلك كان أكثر من كافٍ لرواية القصة التي امتدت عدة سنوات والتي تم لشعور بها بطول الخلود نفسه.
’’كل شيء؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا أفهم.‘‘
’’ما تفكر به أحياناً، سواء كان فتاة أو رجل تريد مقابلته في تلك الجامعة، وأيضاً…‘‘
(سقوط).
’’وأيضاً؟‘‘
’’لن تتذكر هذا، لكن مع ذلك، أدعو بأن تعيش حياة مُرْضِيَة.‘‘
’’…. وأيضاً، عن الوقت الذي اجتمعنا فيه قبل حدوث تلك المباريات الرياضية.‘‘
’’هل تخطط في الاستمرار في خداع ملك الظل-نيم… بل أقصد ابنك؟‘‘
’’…. حسناً.‘‘
’’ذلك الوعد بالإجابة على كل شيء عندما أفوز في سباق.‘‘
وافق جين-وو على ذلك بسهولة وأخرج يديه من جيوبه. لن تتأثر النتيجة النهائية فقط لأنه أبقى على يديه هناك، ولكن حتى مع ذلك، أراد أن يظهر لها أنه قد أخذ هذا التحدي على محمل الجد تماماً.
’….. 3، 2، 1.‘
لكن بعد ذلك…
بدا ابنه الذي خرج من الغرفة بعد أن استيقظ للتو وكأنه على وشك أن ينهار ويبكي، لذا امتدّ سيونغ إل-هوان ليمسك بلطف كتف الفتى، فقط ليتم الترحيب به من قِبِلِ مشهد مختلف من الماضي ظهر أمام عينيه.
كانت هاي-إن تبتعد بمقدار خطوة عن موقعه حتى ذلك الحين، لكن فجأة، اقتربت منه لتلف وشاحها حول عنقه قبل أن تطلب منه معروفاً صغيراً.
’’ما الذي تودين السؤال عنه؟‘‘
’’أيها الزميل الأكبر، إذا كنت تحبني، لا تتحرك من هذه البقعة.‘‘
’’بمجرد أن أغادر، لن يتدخل الحكام بهذا العالم.‘‘
’’ماذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم أكن لأمانع التحدث معك لفترة أطول قليلاً، لكن…
بينما كان يصبح مرتبكاً بهذا التطور، بدأت هاي-إن تمشي ببطء نحو الشجرة المستهدفة بينما كانت تنظر إليه مباشرة. أما بالنسبة لجين-وو نفسه، لم يستطع كبح ضحكاته بعد أن أدرك بأنّ هزيمته كانت قد تقررت منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد ذلك، رأى ملصق إعلاني لشراب رياضي معين واندلع في ضحك مكتوم لطيف. لأنّ كان عليه وجه مألوف نوعاً ما.
’’هاه…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لُقِيَ اقتراح جين-وو بوجه هاي-إن المبتسم البراق. حتى أنها أومأت برأسها لتأكيد اتفاقها مع ذلك أيضاً.
في النهاية، نجحت هاي-إن في لمس الشجرة أولاً، وقفزت بخفّة في الهواء لإعلان نصرها.
’’هل تخطط في الاستمرار في خداع ملك الظل-نيم… بل أقصد ابنك؟‘‘
في هذه الأثناء، بدأ جنود ظله المشاهدين لمنافسة الأحباء مع قدر كبير من الترقب والحماس، بالقفز صعوداً وهبوطاً في سعادة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت هاي-إن ابتسامة عريضة بعد الاستماع إلى رد جين-وو، ثم ذكرت شيئاً من العدم.
[لقد خسر سيدنا.]
لكنّ ذلك كان منطقيّاً. استطاع المبعوث فهم ما كان يرمي إليه. كان هناك وجود على مستوى آلهة يعيش كأسرة بجانبه، فما الفائدة من التعبير عن أمانيه هنا؟
[واو، هناك أوقات عندما يخسر سيدنا تحدياً مع الكثير على المحك، أيضاً!]
’’أيها الزميل الأكبر، إذا كنت تحبني، لا تتحرك من هذه البقعة.‘‘
[سيدي، لقد فعلتها بشكل خاطئ!]
القصة الجانبية 18
[كياااه-!! أوه، يا ملكي! لم يفت الأوان بعد، لذا أرجوك اذهب الآن!!]
’’لقد كان ممتعاً. حقاً. لأكون صادقاً، حتى عاد ملك الظل-نيم المنتصر، كنت أنتظر بفارغ الصبر ما يخبئه لنا القدر.‘‘
تُرِكَ جين-وو مذهولاً وضحك بصمت مجدداً بينما كان يحك جانب رأسه. أخذ لمحة حول الشارع واقترب من الشجرة أيضاً.
’’ماذا كان قرار ابني؟‘‘
بفضل الرب، لم يستطع رصد ولا أي روح شخص واحد على امتداد الطريق، كل ذلك بسبب حقيقة أنهم سعوا فقط لتلك المسارات القليلة الازدحام.
– أردتُ رؤيتك. دائماً.
’’حسناً، لقد فزت، صحيح؟‘‘
’’أيها الزميل الأكبر، يبدو أن لديك عيون خلف ظهرك، أتعلم؟‘‘
كانت هاي-إن تنتظر رده بتعبير متحمس محفور بوضوحٍ على وجهها. توقف جين-وو أمام ابتسامتها، وأصدر أمراً جليلاً لجنود ظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم أكن لأمانع التحدث معك لفترة أطول قليلاً، لكن…
[أيها الظلال؟ فليغمض كل واحد منكم عينيه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
[..…]
بفضل الرب، لم يستطع رصد ولا أي روح شخص واحد على امتداد الطريق، كل ذلك بسبب حقيقة أنهم سعوا فقط لتلك المسارات القليلة الازدحام.
[…..]
’’…. اختار البقاء في هذا العالم. قال بأنّ كل دقيقة وكل ثانية يقضيها في هذا العالم هي ثمينة بالنسبة له.‘‘
بينما كان الجنود يشعرون بالإحباط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’مرحباً. لقد أتيتي.‘‘
…. اقترب جين-وو بشفتيه من جبينها.
’’وأيضاً؟‘‘
استمرت رقاقات الثلج البيضاء بالسقوط بصمت من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق بصمت في الثلج المتساقط فقط ليتذكر رؤية استقرار الرماد بعد أن هزم إمبراطور التنين. رماد أبيض كالثلج – لا، ثلج خفيف كالرماد ينحدر بصمت على الأرض.
ترجمة: Tasneem ZH
’’يُعْرِبُ الحكام عن امتنانهم المُطلق ليس فقط لملك الظل، لكن إليك أنتَ أيضاً يا سيونغ إل-هوان-نيم.‘‘
تدقيق : Drake Hale
[..…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لم أكن لأمانع التحدث معك لفترة أطول قليلاً، لكن…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات