أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
بتوقيت ممتاز، سمع الإعلان يتردد في جميع أنحاء ملعب الألعاب الرياضية.
القصة الجانبية 17
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
’النبض‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
بينما كان يسير خلف كيم تشول، ازداد تَرَقُّب جين-وو قليلاً. هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد استعاد أيضاً ذكريات الماضي؟
’لكن…. لكن كيف أنا….‘
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
لماذا كان يريد الركوع أمام طفل لم يره من قبل، طالب من نفس السنة، ولكن من مدرسة أخرى؟
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
في تلك اللحظة القصيرة، لو لم يجبره كاحليه وعضلات ساقه بأن يبقى ثابتاً بكل قوته، فمشهد مخزي جداً كان ليظهر للجميع.
قريب جداً من الراحة، في الواقع.
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
في تلك اللحظة، ظهرت نظرية معقولة في رأسه.
’النبض‘.
’أيمكن أن يكون الأمر…. بأنني خائف من رجل من نفس السنة الدراسية مثلي؟‘
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
’’آه…‘‘
للأسف، لم يستطع كيم شول ببساطة تقبل الواقع كما كان.
ترجمة: Tasneem ZH
’لا تُضحكني!‘
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
بالاعتماد على بنيته البدنية الهائلة والتي تتفوق على طلاب الثانوية، فضلاً عن القوة البدنية التي تطابق حجمه، تمتع كيم شول بشهرة لا تُصدق خلال أيام مدرسته المتوسطة. ورغم ذلك، ها هو ذا، خائف من طفل آخر في نفس فئة العمر؟
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
شيء كهذا لم يكن ممكناً، بل أكثر من ذلك، لا يمكن لِمِثْلِ هذا الشيء أن يُسمح له بالحدوث.
’لا تُضحكني!‘
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
لمح تشوي تاي-وونغ وجه جوه جي-سوك قبل أن يعيد نظرته إلى الاتجاه الذي ذهب إليه جين-وو، وتحدَّث بصوت قَلِقْ.
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
للأسف، لم يستطع كيم شول ببساطة تقبل الواقع كما كان.
بدأ الأكبر سنّاً في إظهار القلق على صحته، وبقيامه بالرد، انتفخت الأوردة في حلق كيم تشول به أثناء هديره.
أشرقت بشكل ساطع مثل صياد برتبة S يُقاتل ضد تهديدات الوحوش، لكن اليوم، شخصيتها الغارقة بالعرق تحت ضوء الشمس الساطع ستشرق بنفس القدر من الروعة.
’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
’هذا صحيح، لا يوجد شيء خاطئ بي!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ا-انتظر دقيقة.‘‘
أقنع كيم شول نفسه بهذه الحقيقة وأومأ برأسه بقوة.
مسح كيم شول عينيه بيديه ووقف مسرعاً. لقد توقفت دموعه، ولكنّ أنفه كان لا يزال كالشمندر الأحمر، ولكن بدون الاكتراث بذلك، اجتمعت نظراته بنظرات جين-وو العائدة إليه حتى يتمكن من الكلام بصوته المختنق بكثافة العاطفة.
’صحيح، لقد كنت أعاني من نوبة دوار بسيطة لأنني لم أتناول إفطاراً مُرضِياً. لابد أنّ هذا هو السبب.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كيم شول بالتفكير في أنّه بحاجة لإعادة هذا العار الغير مناسب الذي عانى منه إلى خصمه عشرة أضعاف بطريقة ما. كان أفضل طريقة لقلب موقف محرج هو قمع روح الآخر.
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
كان تشوي تاي-وونغ يراقب ردود الفعل الحركية الأشبه بوحش لِجين-وو من مُنْطَلَقْ قريب، لذلك كل ما كان يمكنه فعله الآن هو أن يدعو باتّقاد من أجل أنّ لا يحاول ذلك الرجل الذي يُدعى بِكيم تشول فِعْل أي شيء مضحك لأجله.
على الرغم من امتلاكه لجسد مُدَرَّب جيداً، كان طفل السنة الأولى في المدرسة الثانوية الواقف هناك مثل ساقٍ من القش يُقارنُ به. أخيراً مُستعيداً لنوعٍ ما من الحرية الآن، طفت ابتسامة على شفاه كيم شول.
كان تشوي تاي-وونغ يراقب ردود الفعل الحركية الأشبه بوحش لِجين-وو من مُنْطَلَقْ قريب، لذلك كل ما كان يمكنه فعله الآن هو أن يدعو باتّقاد من أجل أنّ لا يحاول ذلك الرجل الذي يُدعى بِكيم تشول فِعْل أي شيء مضحك لأجله.
ابتسامة.
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
’…. كنت أعرف ذلك.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
قام كيم شول بجعل هيئته المنحنية قليلاً مستقيمة، كما عادت الثقة الجامحة من وقت سابق لتظهر على وجهه.
[يا سيدي، اعهد بهذا الخروف المفقود لي. أنا، بيليون، أقسم بإعادة تعليمه بشكل صحيح، وضمان بأنَّ حدث مثل هذا لن يحدث ثانيةً…]
انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
’’اللعـ**ـة، لقد فاجأتني هناك.‘‘
’’اللعـ**ـة، لقد فاجأتني هناك.‘‘
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
ربت الطلاب الأكبر سنّاً على كتفه لتشجيعه، وردَّ كيم شول بابتسامة واثقة قبل أن يُثَبِّتْ نظرته مرة أخرى على جين-وو.
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
’يا له من عار، لماذا يجب أن تَحْدُثْ نوبة دوار في نفس الوقت الذي تنظر فيه إلى عيني ذلك الرجل…؟‘‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
بدأ كيم شول بالتفكير في أنّه بحاجة لإعادة هذا العار الغير مناسب الذي عانى منه إلى خصمه عشرة أضعاف بطريقة ما. كان أفضل طريقة لقلب موقف محرج هو قمع روح الآخر.
عضت على شفتها السفلى برفق، وحدّقت في كاحلها قبل أن تضغط على عينيها وتميل على جذع الشجرة القوي.
’…‘
’لا تُضحكني!‘
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
قريب جداً من الراحة، في الواقع.
’’يا أنت.‘‘
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
أخفض صوته وأشار إلى الملعب الرياضي الخلفي بذقنه.
’’يا أنت.‘‘
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
أوه، أووه-!
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
بينما كان أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا يصفرون بحماس لِعَرْضِ زميلهم الأصغر سنّاً المفعم بالحيوية، كان كبار السن لجين-وو يحجبونه بسرعة عن اتّباع كيم تشول بغير مبالاة.
أطراف أصابعه لمست جلد كيم تشول.
’’جين-وو! استمع إلي، لا يجب أن ترتكب جريمة قتل!‘‘
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
’’أنت لا تفكر بإراقة دم شخص ما في يوم المنافسة، صحيح؟؟ يجب أن تتماسك.‘‘
’’لكن، لماذا…؟‘‘
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
بينما كان يسير خلف كيم تشول، ازداد تَرَقُّب جين-وو قليلاً. هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد استعاد أيضاً ذكريات الماضي؟
ضحك جين-وو بصمت، وأبعد أيدي كبار السن.
كان يُمكن لِمسار التفكير هذا بأن يتخمَّر من قِبَلِ طالب غير ناضج في المدرسة متوسطة، والذي لم تُسَلَّط عليه عقلية الطفل بعد.
’’لا تقلقوا يا طلاب السنة الأخيرة. أنا متأكد من أنّه لن يحدث شيء هناك.‘‘
مفاجئة.
حاول كبار السن التأكد من سلامة ’منافسه‘ مرة أخرى.
’’…..؟‘‘
’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
’’نحن نختار بأن نصدقك.‘‘
يا له من خطأ فادح.
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
’…..‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
بتوقيت ممتاز، سمع الإعلان يتردد في جميع أنحاء ملعب الألعاب الرياضية.
’’يا رفاق… هل أنتم جادين الآن؟‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
لمح تشوي تاي-وونغ وجه جوه جي-سوك قبل أن يعيد نظرته إلى الاتجاه الذي ذهب إليه جين-وو، وتحدَّث بصوت قَلِقْ.
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
كان كيم شول غاضب هنا، لكن برؤيته مهتاجاً هكذا، تذكَّرَ جين-وو فقدانه لأعصابه داخل البوابة الحمراء، ما سبَّبَ لابتسامة بالظهور كَرَدْ.
كان تشوي تاي-وونغ يراقب ردود الفعل الحركية الأشبه بوحش لِجين-وو من مُنْطَلَقْ قريب، لذلك كل ما كان يمكنه فعله الآن هو أن يدعو باتّقاد من أجل أنّ لا يحاول ذلك الرجل الذي يُدعى بِكيم تشول فِعْل أي شيء مضحك لأجله.
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
***
مفاجئة!
بينما كان يسير خلف كيم تشول، ازداد تَرَقُّب جين-وو قليلاً. هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد استعاد أيضاً ذكريات الماضي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
إذا كان هذا هو الحال، فكيف للإنسان ’كيم تشول‘، وليس جندي الظل ’أيرون‘، ردَّ فعل لذكريات تلك الأيام؟
رفعت عيونها المصدومة وحدقت في جين-وو.
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
مفاجئة!
’’يا أنت.‘‘
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
كانت عيون فتى المدرسة الثانوية القاتلة تنظر إلى جين-وو.
’…‘
’’ماذا، لمجرد أنني أرتدي زي المدرسة بينما أقف في نفس الملعب مثلك، تعتقد بأنني ضعيف؟‘‘
’’نحن نختار بأن نصدقك.‘‘
كان كيم شول غاضب هنا، لكن برؤيته مهتاجاً هكذا، تذكَّرَ جين-وو فقدانه لأعصابه داخل البوابة الحمراء، ما سبَّبَ لابتسامة بالظهور كَرَدْ.
’’إيه؟‘‘
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
’’حسناً، اتفقنا.‘‘
’’يا ابن ال#%@*!‘‘
مفاجئة!
امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من امتلاكه لجسد مُدَرَّب جيداً، كان طفل السنة الأولى في المدرسة الثانوية الواقف هناك مثل ساقٍ من القش يُقارنُ به. أخيراً مُستعيداً لنوعٍ ما من الحرية الآن، طفت ابتسامة على شفاه كيم شول.
[يا سيدي، اعهد بهذا الخروف المفقود لي. أنا، بيليون، أقسم بإعادة تعليمه بشكل صحيح، وضمان بأنَّ حدث مثل هذا لن يحدث ثانيةً…]
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
’…‘
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
يبدو أنّ هناك حاجة حقيقية لتعليم جنوده الظل عن طرق العالم الحديث. استهجن جين-وو بداخله، وحدَّقَ بعمق في عيني كيم شول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
بدون شك، شخص ما كان يتحداه الآن، لكن ربما بسبب الذكريات الجميلة للأيام التي كان فيها هذا الفتى جندي ظل مخلص، لم يستطع جين-وو أن يحتقره.
لماذا كان يريد الركوع أمام طفل لم يره من قبل، طالب من نفس السنة، ولكن من مدرسة أخرى؟
لا، بدلاً من ذلك، أصبح فضولياً حقاً حول ما إذا كان كيم شول سيستعيد كل الذكريات المفقودة إن تلامسوا جسديَّاً هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيم شول إلى جين-وو.
’…..‘
ربت الطلاب الأكبر سنّاً على كتفه لتشجيعه، وردَّ كيم شول بابتسامة واثقة قبل أن يُثَبِّتْ نظرته مرة أخرى على جين-وو.
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
’ما الذي يجري…؟؟‘
’’إذا تنافستِ ضدي وفزتِ، فعندها سأخبركِ بكل شيء.‘‘
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
تدقيق : Drake Hale
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
’…..‘
وبينما كان كيم شول يقف هناك متضارباً حول ما يجب فعله تالياً، أخذ جين-وو معصم الفتى ببطء وحذر حينها.
في الحقيقة، لم يستطع أن يترك الطفل المسكين يعيش بقية حياته وهو مشوش بشأن ميوله، أيمكنه ذلك؟ اقترب جين-وو منه.
أطراف أصابعه لمست جلد كيم تشول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ا-انتظر…. مهلاً.‘
عندما حدث ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
’’آه….؟؟‘‘
بينما كان يسير خلف كيم تشول، ازداد تَرَقُّب جين-وو قليلاً. هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد استعاد أيضاً ذكريات الماضي؟
بدأت الدموع تتدفق من عيني الفتى.
في ذلك اليوم.
د لم يعرف لماذا كان يبكي فجأة، ورغم ذلك ، لم تُرِد الدموع التوقف عن السقوط. قريباً، تخلت كل القوة عن ساقيه وجثا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان من الواضح بأنه يتطلُّبُ الكثير للمنافسة مرة أخرى بساقها وهي هكذا.
’’لكن، لماذا…؟‘‘
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
نظر كيم شول إلى جين-وو.
تدقيق : Drake Hale
كان يبحث عن إجابة، ولكن كل ما حصل في المقابل كان ابتسامة حزينة من الصبي الغامض، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
’إن لم تكن ذكريات الملك مشتركة في الماضي، فلن تعود الذكريات حتى لو قمنا باتصال جسدي، صحيح؟‘
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
ما لم… يعيد الذكريات بالقوة، كان ذلك.
بينما كان أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا يصفرون بحماس لِعَرْضِ زميلهم الأصغر سنّاً المفعم بالحيوية، كان كبار السن لجين-وو يحجبونه بسرعة عن اتّباع كيم تشول بغير مبالاة.
تذكَّر جين-وو وجوه الناس الذين شارك ذكرياته معهم، في الماضي الذي تم محوه الآن.
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
’رئيس الجمعية وو جين-تشول و…‘
بدأ الأكبر سنّاً في إظهار القلق على صحته، وبقيامه بالرد، انتفخت الأوردة في حلق كيم تشول به أثناء هديره.
…. والسيدة نورما سيلنر.
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
فكرَ في احتمالية أنّها قد تكون استعادت أيضاً الذكريات من الخط الزمني الممحي، وبينما كان يتساءل عن ذلك، استدار ليغادر.
د لم يعرف لماذا كان يبكي فجأة، ورغم ذلك ، لم تُرِد الدموع التوقف عن السقوط. قريباً، تخلت كل القوة عن ساقيه وجثا على الأرض.
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
لكن بعد ذلك، صرخ الفتى الجاثي على ركبتيه منادياً جين-وو فأوقفه في مساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاعتماد على بنيته البدنية الهائلة والتي تتفوق على طلاب الثانوية، فضلاً عن القوة البدنية التي تطابق حجمه، تمتع كيم شول بشهرة لا تُصدق خلال أيام مدرسته المتوسطة. ورغم ذلك، ها هو ذا، خائف من طفل آخر في نفس فئة العمر؟
’ا-انتظر…. مهلاً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ا-انتظر دقيقة.‘‘
مسح كيم شول عينيه بيديه ووقف مسرعاً. لقد توقفت دموعه، ولكنّ أنفه كان لا يزال كالشمندر الأحمر، ولكن بدون الاكتراث بذلك، اجتمعت نظراته بنظرات جين-وو العائدة إليه حتى يتمكن من الكلام بصوته المختنق بكثافة العاطفة.
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
’’هذا، هذا… ماذا يسمونه الإعجاب؟‘‘
’’يا أنت.‘‘
لقد كان محطماً بسبب السيل المفاجئ من العواطف القوية التي لم يجربها من قبل. وعلى الرغم من أنه كان مخطئاً للغاية حول مشاعره، كان جدياً الآن من أي وقتٍ مضى في حياته.
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
’’…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدث ذلك…
كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
كان كيم شول غاضب هنا، لكن برؤيته مهتاجاً هكذا، تذكَّرَ جين-وو فقدانه لأعصابه داخل البوابة الحمراء، ما سبَّبَ لابتسامة بالظهور كَرَدْ.
’’…. هذا لن ينفع.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
في الحقيقة، لم يستطع أن يترك الطفل المسكين يعيش بقية حياته وهو مشوش بشأن ميوله، أيمكنه ذلك؟ اقترب جين-وو منه.
شيء كهذا لم يكن ممكناً، بل أكثر من ذلك، لا يمكن لِمِثْلِ هذا الشيء أن يُسمح له بالحدوث.
لسوء الحظ…
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
مفاجئة!
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
تم مسح كل علامات الإدراك والعاطفة من وجه الصبي جنباً إلى جنب مع صوت فرقعة الأصابع. فقدت عينا كيم تشول تركيزها وأصبحت مشوشة. وقف جين-وو أمامه وبدأ بإدخال ذكريات جديدة لتحلّ محل القديمة.
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
’’حسناً، إذا… حاولتَ استفزازي، لكن بعد ذلك اكتشفت، بالمصادفة، بأنني كنتُ ابن صديق صديق صديق أبيك، وبهذا وصلنا لحل خلافاتنا.‘‘
لكن بعد ذلك…
أومأ كيم شول برأسه بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت للحظة هناك لكنها لم تقاومه كثيراً أيضاً، وعندما تركت يده جلدها، شُفِيَ كاحلها تماماً.
’’أوه، وأيضاً…‘‘
أطراف أصابعه لمست جلد كيم تشول.
للحظة وجيزة هناك، استذكر جين-وو عندما كان الطفل لا يزال ’أيرون‘ وكان يبكي عندما كانوا على وشك أن يودعوه، قبل أن يستخدم كأس الانبعاث مباشرة. طفت ابتسامة رقيقة على شفتيه واستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
’’من هنا فصاعداً، عليك التوقف عن التصرف كشخصٍ سيء، حسناً؟ كنتَ واحداً من الرجال الذين قاتلوا لحماية هذا العالم، فَكُنْ فخوراً بنفسك يا رجل.‘‘
إذا كان هذا هو الحال، فكيف للإنسان ’كيم تشول‘، وليس جندي الظل ’أيرون‘، ردَّ فعل لذكريات تلك الأيام؟
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
مفاجئة.
هل يمكن بأن حدث تغيير بالاتصال الجسدي الذي قاموا به الآن؟ الآن بمواجهة وجه جين-وو المليء بالفضول، توهج وجه هاي-إن قليلاً.
’’آه…. ماذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان من الواضح بأنه يتطلُّبُ الكثير للمنافسة مرة أخرى بساقها وهي هكذا.
استعاد كيم شول وعيه وبقي مُتأصلَّاً في مكانه لفترة قصيرة، مرتبك تماماً، فقط ليكتشف في وقت متأخر أنّ جين-وو بعيداً عن مكانه هناك.
’’آه…. ماذا؟‘‘
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كيم شول بالتفكير في أنّه بحاجة لإعادة هذا العار الغير مناسب الذي عانى منه إلى خصمه عشرة أضعاف بطريقة ما. كان أفضل طريقة لقلب موقف محرج هو قمع روح الآخر.
’’آه…. حسناً.‘‘
’’آه….؟؟‘‘
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
’’يا أنت.‘‘
’جميل.‘
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
ابتعد جين-وو عن اتجاه الفتى بابتسامة سعيدة كانت قد تشكّلت على وجهه الآن. وصل اللقاء الغير متوقع مع الرفيق القديم إلى نتيجة ناجحة، لكن حان الوقت الآن للبحث عن تلك الفتاة بجدية.
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
بتوقيت ممتاز، سمع الإعلان يتردد في جميع أنحاء ملعب الألعاب الرياضية.
لكن بعد ذلك…
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاعتماد على بنيته البدنية الهائلة والتي تتفوق على طلاب الثانوية، فضلاً عن القوة البدنية التي تطابق حجمه، تمتع كيم شول بشهرة لا تُصدق خلال أيام مدرسته المتوسطة. ورغم ذلك، ها هو ذا، خائف من طفل آخر في نفس فئة العمر؟
***
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
في مكانٍ ما في الجزء الخلفي من ملعب الألعاب الرياضية، الذي كان هادئاً وقليل السكان.
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
عضت على شفتها السفلى برفق، وحدّقت في كاحلها قبل أن تضغط على عينيها وتميل على جذع الشجرة القوي.
’’…‘‘
يا له من خطأ فادح.
في الحقيقة، كانت كذلك.
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
الآن، كان من الواضح بأنه يتطلُّبُ الكثير للمنافسة مرة أخرى بساقها وهي هكذا.
كان يبحث عن إجابة، ولكن كل ما حصل في المقابل كان ابتسامة حزينة من الصبي الغامض، بدلاً من ذلك.
’أنا غاضبة…‘
اضطرت إلى العمل كثيراً على شجاعتها فقط لتسأل سؤال بسيط بما فيه الكفاية حتى أنّ رقبتها كانت قد تحولت إلى الشمندر الأحمر بحلول الوقت الذي انتهت فيه من سؤالها.
في الحقيقة، كانت كذلك.
لكن بعد ذلك…
قد تكون هذه المرة الأخيرة التي تنافست فيها كطالب متوسط، لذا، لم تُرِدْ إنهاء اليوم بإصابة.
استدار جين-وو وترك جانبها ليتجّه إلى ملعب الألعاب الرياضية بينما كان يواصل منع ضحكته الخافتة من التسرّب.
لهذا السبب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكانٍ ما في الجزء الخلفي من ملعب الألعاب الرياضية، الذي كان هادئاً وقليل السكان.
’لهذا… يجب أن أستمر.‘
قد تكون هذه المرة الأخيرة التي تنافست فيها كطالب متوسط، لذا، لم تُرِدْ إنهاء اليوم بإصابة.
كان يُمكن لِمسار التفكير هذا بأن يتخمَّر من قِبَلِ طالب غير ناضج في المدرسة متوسطة، والذي لم تُسَلَّط عليه عقلية الطفل بعد.
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
(*: أي بداية.)
’لا تُضحكني!‘
’’أتريدين إخفاء إصابتك؟‘‘
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
قد جفلت الفتاة بشكل كبير بعد أن سمعت صوت طالب كان قد خرج من وراء الشجرة، والذي فشلت في كشفه في وقت سابق. لم ينظر هذا الطالب الغامض إليها، لكن بدلاً من ذلك، كان يحدق في الفراغ.
بينما كان أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا يصفرون بحماس لِعَرْضِ زميلهم الأصغر سنّاً المفعم بالحيوية، كان كبار السن لجين-وو يحجبونه بسرعة عن اتّباع كيم تشول بغير مبالاة.
’’على الرغم من أنّ شخص معين كان قد تنافس في تلك الحالة، كاحلها مصاب أكثر من ذلك، وكان لابد لها من أن تقضي أكثر من سنة للتعافي، لكنّها مع ذلك انتهت بكونها رياضية بالمرتبة الثالثة واستطاعت فقط الندم على قرارها اليوم؟‘‘
’’اركضي بدون أي ندم، فلديكِ فرصة واحدة، صحيح؟‘‘
حول الطالب نظرته إلى البنت بعيونها المفتوحة الواسعة، وشكّل ابتسامة منعشة.
كان يُمكن لِمسار التفكير هذا بأن يتخمَّر من قِبَلِ طالب غير ناضج في المدرسة متوسطة، والذي لم تُسَلَّط عليه عقلية الطفل بعد.
’’كنت أتحدث عن شخص أعرفه، في الواقع.‘‘
لا، بدلاً من ذلك، أصبح فضولياً حقاً حول ما إذا كان كيم شول سيستعيد كل الذكريات المفقودة إن تلامسوا جسديَّاً هنا.
كان هنا رجل غريب يخبرها بقصة غريبة، لكنّ الفتاة تشا هاي-إن لم تهرب فوراً من هنا وبدلاً من ذلك اختارت مراقبة الفتى لفترة أطول.
’أيمكن أن يكون الأمر…. بأنني خائف من رجل من نفس السنة الدراسية مثلي؟‘
’أليس رياضياً…؟ ؟ طالب في الثانوية، صحيح؟‘
قد تكون هذه المرة الأخيرة التي تنافست فيها كطالب متوسط، لذا، لم تُرِدْ إنهاء اليوم بإصابة.
استطاعت أن تكتشف تلميحاً من هذه الرائحة اللطيفة القادمة من الطالب لسببٍ ما.
’’….. رأيتكَ تتنافس يا أيها الزميل الأكبر سنّاً. رأيتك تحتل المركز الأول في كل سباق تمهيدي دخلتَه.‘‘
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنّ هناك حاجة حقيقية لتعليم جنوده الظل عن طرق العالم الحديث. استهجن جين-وو بداخله، وحدَّقَ بعمق في عيني كيم شول.
بينما ارتجفت هاي-إن أكثر في الثانية، جثم جين-وو بالقرب منها ووضع يده بعناية على كاحلها المنتفخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت لا تفكر بإراقة دم شخص ما في يوم المنافسة، صحيح؟؟ يجب أن تتماسك.‘‘
’’آه…‘‘
في ذلك اليوم.
جفلت للحظة هناك لكنها لم تقاومه كثيراً أيضاً، وعندما تركت يده جلدها، شُفِيَ كاحلها تماماً.
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
رفعت عيونها المصدومة وحدقت في جين-وو.
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
’’اركضي بدون أي ندم، فلديكِ فرصة واحدة، صحيح؟‘‘
…. والسيدة نورما سيلنر.
أشرقت بشكل ساطع مثل صياد برتبة S يُقاتل ضد تهديدات الوحوش، لكن اليوم، شخصيتها الغارقة بالعرق تحت ضوء الشمس الساطع ستشرق بنفس القدر من الروعة.
’أنا غاضبة…‘
ابتسم جين-وو و حاول أن ينهض، فقط لكي يتم الإمساك بمعصمه بسرعة من قِبَلِ هاي-إن.
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
’’ا-انتظر دقيقة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاعتماد على بنيته البدنية الهائلة والتي تتفوق على طلاب الثانوية، فضلاً عن القوة البدنية التي تطابق حجمه، تمتع كيم شول بشهرة لا تُصدق خلال أيام مدرسته المتوسطة. ورغم ذلك، ها هو ذا، خائف من طفل آخر في نفس فئة العمر؟
’’…..؟‘‘
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
هل يمكن بأن حدث تغيير بالاتصال الجسدي الذي قاموا به الآن؟ الآن بمواجهة وجه جين-وو المليء بالفضول، توهج وجه هاي-إن قليلاً.
لسوء الحظ…
’’عفواً، نحن… هل تقابلنا من قبل؟‘‘
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
اضطرت إلى العمل كثيراً على شجاعتها فقط لتسأل سؤال بسيط بما فيه الكفاية حتى أنّ رقبتها كانت قد تحولت إلى الشمندر الأحمر بحلول الوقت الذي انتهت فيه من سؤالها.
بدأت الدموع تتدفق من عيني الفتى.
’’دعينا نركض.‘‘
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
’’إيه؟‘‘
أصبحت هاي-إن مرتبكة بشكل واضح، لكنّ جين-وو حافظ على ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح كل علامات الإدراك والعاطفة من وجه الصبي جنباً إلى جنب مع صوت فرقعة الأصابع. فقدت عينا كيم تشول تركيزها وأصبحت مشوشة. وقف جين-وو أمامه وبدأ بإدخال ذكريات جديدة لتحلّ محل القديمة.
’’إذا تنافستِ ضدي وفزتِ، فعندها سأخبركِ بكل شيء.‘‘
لكن بعد ذلك، صرخ الفتى الجاثي على ركبتيه منادياً جين-وو فأوقفه في مساره.
’’….. رأيتكَ تتنافس يا أيها الزميل الأكبر سنّاً. رأيتك تحتل المركز الأول في كل سباق تمهيدي دخلتَه.‘‘
ما لم… يعيد الذكريات بالقوة، كان ذلك.
ابتسم جين-وو ووقف.
لهذا السبب…
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
لكن بعد ذلك…
(*: أي بداية.)
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ما الذي يجري…؟؟‘
’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
عضت على شفتها السفلى برفق، وحدّقت في كاحلها قبل أن تضغط على عينيها وتميل على جذع الشجرة القوي.
انخفض رأس جين-وو وبذل قصارى جهده لقمع ضحكته الخافتة.
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
’سواء كانت أصغر أو أكبر، لا تزال نقية جداً.‘
’’آه….؟؟‘‘
بينما كان يستمتع باختصار بفكرة تحطيم الرقم القياسي العالمي تحت سن الثامنة عشر اليوم، أومأ برأسه، وملأت ابتسامة دافئة وجهه.
’’…. هذا لن ينفع.‘‘
’’حسناً، اتفقنا.‘‘
وبينما كان كيم شول يقف هناك متضارباً حول ما يجب فعله تالياً، أخذ جين-وو معصم الفتى ببطء وحذر حينها.
بعد أن نجح في تغيير حالة الرهان، شكّلت هاي-إن ابتسامة مشرقة أيضاً.
’حسناً، لن تكوني تبتسمين في وقتٍ لاحق، وإن كان.‘
’’ماذا، لمجرد أنني أرتدي زي المدرسة بينما أقف في نفس الملعب مثلك، تعتقد بأنني ضعيف؟‘‘
استدار جين-وو وترك جانبها ليتجّه إلى ملعب الألعاب الرياضية بينما كان يواصل منع ضحكته الخافتة من التسرّب.
لكن بعد ذلك…
في ذلك اليوم.
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
’…. كنت أعرف ذلك.‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’إيه؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
’سواء كانت أصغر أو أكبر، لا تزال نقية جداً.‘
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات