فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى
’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘
القصة الجانبية 14
’’هيوك؟!‘‘
8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى
’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘
أنتاريس كان اسمي.
’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘
كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.
’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘
هذا صحيح.
***
كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.
(صخب)، (صخب)…
ومع ذلك، حدث شيء غريب.
’’….‘‘
في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…
كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.
…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]
’…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…‘
وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.
’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘
آه-ها، كم كان هذا الرجل مثيرًا للشفقة.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.
’’أنا مستعد.‘‘
’سببه هو… مرض والدته؟‘
’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘
تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.
تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.
فرر…. فرر….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.
اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.
– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.
حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.
’’….‘‘
’همف.‘
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.
’’سنذهب من هنا.‘‘
– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘
’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘
’…..!!!‘
وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.
’سأتأخر.‘
’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘
الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.
’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘
منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.
لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟
’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘
’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘
– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘
ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.
[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]
’’وجدتك.‘‘
’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
’’أنا قادم معكم.‘‘
كليك.
’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘
كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.
’…..!!!‘
وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.
’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو جين-هو.
’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.
ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.
مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.
’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كان حلماً؟‘
’’لا، لا على الإطلاق.‘‘
لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟
’’جيد جداً.‘‘
ززززنج-!!
أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘
بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘
’’جيد جداً.‘‘
استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.
’’إنها ليست مشكلة.‘‘
انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.
’’عفواً؟‘‘
عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.
حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.
لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.
’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘
كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.
(جرعة)، (جرعة).
لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.
ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.
ومع ذلك، حدث شيء غريب.
’’هاهاه!!‘‘
خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.
سوف يسلب الشخص الذي يمتلك قوى عظمى ما يملكه الضعيف. تلك كانت طريقة الملك. يبدو يأن مثل هذا المنطق ينطبق أيضاً على البشر، وهذا بالتأكيد ما جعلني أشعر بالانتعاش نوعاً ما.
’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘
’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘
تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.
’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘
كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟
كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.
’’جيد جداً.‘‘
’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘
تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.
بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.
ززززنج-!!
’….‘
كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.
كان ذلك المكان… مريباً جداً.
بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!
كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟
وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.
كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.
’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘
’’أنا قادم معكم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…‘
’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘
أنتاريس كان اسمي.
ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.
ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.
***
لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.
بوو، بانغ، بوووم، ثود!!
’’….‘‘
بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.
وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.
’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!
’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.
كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.
’’سنذهب من هنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.
’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’
’’اصمت!‘‘
لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.
ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.
(بلوب).
’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘
نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’سأتأخر.‘
’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو جين-هو.
’’….‘‘
أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.
كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.
’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘
– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘
كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.
’’لا، هذه أول مرة…‘‘
بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.
’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.
(صخب)، (صخب)…
الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.
لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.
يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!
لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘
’’أو-واااك؟!‘‘
سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.
ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.
’’إنها ليست مشكلة.‘‘
’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘
ومع ذلك، حدث شيء غريب.
دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.
أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.
***
’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘
في الواقع، هذا أفضل.
تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’سببه هو… مرض والدته؟‘
’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘
’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘
’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘
يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.
’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘
بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.
عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم كان ذلك صباح منعش.
’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.
’’اتركيني.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!
أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.
***
’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘
’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘
في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.
تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.
ززززنج-!!
’’وجدتك.‘‘
لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.
تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.
’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘
ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.
سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.
كوااااااه!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘
أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.
كليك.
’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.
’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘
’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘
’همف.‘
يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.
مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.
لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟
بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.
’’بطيء جداً!! بطيء جداً!‘‘
رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.
سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.
’’تعال!‘‘
’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.
’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘
في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…
حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.
تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.
’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘
’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘
نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.
’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘
[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]
ترجمة: Tasneem ZH
’’اصمت!‘‘
’’أنا قادم معكم.‘‘
انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.
في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…
لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!
’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘
’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘
لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.
سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.
في الواقع، هذا أفضل.
سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.
ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]
’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘
’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘
منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.
كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.
’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘
سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.
– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
’’تعال!‘‘
…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.
لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.
لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.
’’هيوك؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.
رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.
’انتظر…‘
لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.
وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.
’كان حلماً؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.
لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟
’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
’انتظر…‘
ززززنج-!!
تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.
كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.
’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.
مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.
’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘
ابتسامة.
’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘
ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.
– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘
[دعنا نذهب يا سيدي.]
يو جين-هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.
ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.
’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘
’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘
تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.
’’اتركيني.‘‘
’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘
’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘
’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘
’همف.‘
لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.
***
’’أنا مستعد.‘‘
[دعنا نذهب يا سيدي.]
مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.
خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.
في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.
كم كان ذلك صباح منعش.
8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى
ترجمة: Tasneem ZH
اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.
تدقيق : Drake Hale
’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘
’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات