لم الشمل (1)
’…..‘
القصة الجانبية 2
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
2. لم الشمل (1)
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
استمر الرماد في السقوط من السماء مثل رقاقات الثلج.
وهكذا…
ودَّعَ جين-وو جنود ظلّه عندما حان الوقت لذلك، وبدون أي تردد، استدار ليواجه زعيم الحكام.
كلينك.
’’أنا مستعد.‘‘
‘نعم، أعرف.‘
استدعى الجزء الأكثر لمعاناً من الضوء البرّاق كأس جميل جداً، كان تعبيره حزين قليلاً. أشرقت عينا جين وو باهتمام عندما رأى تلك القطعة الأثرية.
’’ما الأمر؟ ألا تريد؟‘‘
’إذاً، هذه أداة الإله التي يمكنها إعادة الزمن، كأس الانبعاث…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
غلب.
’’بُنَيْ؟ هل استيقظت؟‘‘
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
[حقاً… ألن تندم على هذا القرار؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا حلماً. لا، إنّها الحقيقة التي كان يحتاجها لحمايتها، مهما حدث. اندفعت دموع السعادة لفترة وجيزة من عينيه، ولكن في وقت قريب بما فيه الكفاية، تم استبدالها بعزم شجاع، بدلاً من ذلك.
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
أومأ ملك الظل الثاني، جين وو، برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه… ؟ أنا؟‘‘
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
ابتسم جين وو بهدوءٍ لنفسه.
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
هذا الرجل يُحَرِّكُ كل أولئك الذين خسروا في هذه الحرب – كيف يمكن لهذا الملاك الذي لا يعرف مدى عزمه أن يرفع راية التمرد ضد سيده، ألا وهو الوجود المطلق، كله من أجل تابعين بأعداد هائلة كانوا قد ماتوا خلال هذه الحرب الأبدية؟
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
’’نعم!‘‘
قام جزء الضوء البرّاق بالدّعاء بإخلاص، وقلب كأس الانبعاث. عندما حدث ذلك، تدفق الضوء الذي كان يملأ الكأس على الأرض برفق وبشكل تدريجي بللتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صباح الخير.
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
’’جين-آه؟ هل يمكنكِ الذهاب وإيقاظ أخيك؟‘‘
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
بدا الشاب جين-وو الآن بأنّه يكافح لقمع دموعه، لذا نهض المُتَنَبِّه سيونغ إيل-هوان بسرعة من على كرسيه واقترب من ابنه.
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
في النهاية، أصبح الكوكب بأكمله مغموراً بالضوء النقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
وبعد ذلك، غطّى الضوء العالم كله بصمت، تبدد بهدوء واختفى بدون أثر، تماماً مثلما ظهر لأول مرة.
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنّ الملوك الراغبين بهذه الأرض كانوا يستعدون لنشر بوابة عملاقة مباشرة على امتداد السماء الزرقاء فوق رأسه.
صباح الخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو بشكل ساطع مجدداً.
مروراً عن الجفون المغلقة، أشارت أشعة الشمس الصباحية إلى بداية يومٍ آخر يمكن الشعور به. أبقى جين-وو عيناه مغلقتين في الوقت الحالي، وبينما كان مستلقياً على ظهره، لمس المادة المألوفة من ملائة السرير.
’’آه؟‘‘
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
تحت السماء التي صُبِغَتْ بألوان النحاس الحي، مشى جين-وو في هذه الشوارع مع أصدقائه الذين قابلهم مجدداً بعدما شعر بالأبدية.
كان هذا منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا مستعد.‘‘
لقد عاد للمنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حقاً… ألن تندم على هذا القرار؟]
بدأت نبضات قلب جين وو بالتسارع شيئاً فشيئاً من إدراكه لكل ذلك. ثم سمع صوت أمه من الباب المغلق.
بدا الشاب جين-وو الآن بأنّه يكافح لقمع دموعه، لذا نهض المُتَنَبِّه سيونغ إيل-هوان بسرعة من على كرسيه واقترب من ابنه.
’’جين-آه؟ هل يمكنكِ الذهاب وإيقاظ أخيك؟‘‘
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
هذا صحيح.
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
كانت أخته الصغيرة جين-آه تحب النوم حقاً، كما لو كان يليق بفتاةٍ في سنها، لكن من الغريب أنّها كانت تستيقظ مبكراً في الصباح. ودائماً تقريباً، تطلب الأم منها الذهاب لإيقاظ أخيها الأكبر كل يوم مثل هذا.
ترجمة: Tasneem ZH
’’حسناً!‘‘
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
بعد إدراك أنّ ذكريات الطفولة التي كان يحلم بعيشها الآن كانت ظاهرة بشكل واضح أمام عينيه، سرعان ما طفت ابتسامة واسعة على وجه جين-وو.
قبل أن تفتح أخته الباب بالكامل، دفع نفسه ببطء من السرير.
كلينك.
بعد إدراك أنّ ذكريات الطفولة التي كان يحلم بعيشها الآن كانت ظاهرة بشكل واضح أمام عينيه، سرعان ما طفت ابتسامة واسعة على وجه جين-وو.
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
***
قبل أن تفتح أخته الباب بالكامل، دفع نفسه ببطء من السرير.
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
’’آه؟ متى استيقظت؟‘‘
صوت والده الآتي الآن من أمام جين-وو مباشرة. كان لا يزال يتذكر بوضوح ذلك الشعور بأنّ والده يبتعد كالغبار عن قبضته، لذا صادفت هذه اللحظة بأن تكون مثل حلم تحقق.
حدّقت في هيئته المستيقظة بالفعل بعينين مفتوحتين، وشكّل جين وو ابتسامة عميقة كَرَدٍّ لها. وقفت جين-آه أمام عينيه والتي كانت لم تفقد أصدقائها للوحوش بعد.
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
’’والدي…‘‘
’’بُنَيْ؟ هل استيقظت؟‘‘
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
في النهاية، أصبح الكوكب بأكمله مغموراً بالضوء النقي.
لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
’…..‘
في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم، شعر جين-وو بهذا الاندفاع من العاطفة عديمة الأنفاس.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
’’والدي…‘‘
تفحَّص جين وو وجوه الأطفال المتحمسة، وابتسم برقّة قبل أن يومئ برأسه.
لقد تمتم بكلمة ’’والدي‘‘ دون أن يعلم حتى هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا مستعد.‘‘
شكَّلَ سيونغ إل-هوان تعبيراً ينمُّ عن الحيرة بعد سماع ابنه يستخدم مصطلح ناضج عندما كان دائماً يستخدم مصطلح ’أبي‘ حتى الآن.
’’مهلاً، مهلاً! سيلعب جين وو لصالح فريقنا اليوم.‘‘
هل استيقظ ابنه بعد أنْ مرّ بحلم مخيف؟
’…..‘
بدا الشاب جين-وو الآن بأنّه يكافح لقمع دموعه، لذا نهض المُتَنَبِّه سيونغ إيل-هوان بسرعة من على كرسيه واقترب من ابنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت الأجراس المشيرة إلى نهاية المدرسة بشكلٍ مزعج من السماعات.
’’بُنَيْ؟ ما الأمر؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت الأجراس المشيرة إلى نهاية المدرسة بشكلٍ مزعج من السماعات.
صوت والده الآتي الآن من أمام جين-وو مباشرة. كان لا يزال يتذكر بوضوح ذلك الشعور بأنّ والده يبتعد كالغبار عن قبضته، لذا صادفت هذه اللحظة بأن تكون مثل حلم تحقق.
قبل أن يفعل ذلك، أشار إلى الجزء الخلفي من الفصل الدراسي.
ومع ذلك، لم يكن هذا حلماً. لا، إنّها الحقيقة التي كان يحتاجها لحمايتها، مهما حدث. اندفعت دموع السعادة لفترة وجيزة من عينيه، ولكن في وقت قريب بما فيه الكفاية، تم استبدالها بعزم شجاع، بدلاً من ذلك.
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
كلَّاً من أمه وأبيه كانوا يتأملونه بتعابير قلقٍ على وجوههم. فَغَيَّرَ جين-وو تعبيره بالقوة، وشكَّلَ ابتسامة.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
’’… لابد أنني رأيت كابوساً.‘‘
استدعى الجزء الأكثر لمعاناً من الضوء البرّاق كأس جميل جداً، كان تعبيره حزين قليلاً. أشرقت عينا جين وو باهتمام عندما رأى تلك القطعة الأثرية.
بالفعل.
وبعد ذلك، غطّى الضوء العالم كله بصمت، تبدد بهدوء واختفى بدون أثر، تماماً مثلما ظهر لأول مرة.
كابوسه انتهى.
في النهاية، أصبح الكوكب بأكمله مغموراً بالضوء النقي.
الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
غلب.
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
ترك المنتصرون في ساحة معركة حجر-ورقة-مقص وراءهم الأطفال الحزينين، واحتشدوا بسرعة حول جين وو مرة أخرى.
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه؟ متى استيقظت؟‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
شعر بأنّه قبل يومين فقط قال لنفسه ذلك، ولكن…
’’اتفقنا!‘‘
…. لقد مر أسبوع بالفعل.
وفي الوقت نفسه، فتيات المدرسة المتوسطة، اللواتي وبكل وضوح لا ترغبن في قضايا ألعاب الفيديو، حدّقن في الأولاد بشكل شديد وهم يتنافسون لسرقة جين-وو بعيون مخصصة للنظر على عجز هؤلاء البلهاء، وتركن الفصل الدراسي.
فشل جين-وو في فهم التوقيت المناسب لدخول الفجوة بين الأبعاد حتى الآن. وضع ذقنه على يده وحدق بانبهار خارج نافذة فصله. بدأ بيرو بالتحدث معه من ظله.
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
[أوه يا ملكي….]
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
‘نعم، أعرف.‘
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
في الحقيقة، كان يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أنّ الملوك الراغبين بهذه الأرض كانوا يستعدون لنشر بوابة عملاقة مباشرة على امتداد السماء الزرقاء فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو بشكل ساطع مجدداً.
غير أنّ الأيام القليلة الماضية كانت مثل عطلة بالنسبة له، شخص كان قد أنهى معركة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد. لفترة أطول قليلاً… ألن يكون مناسباً له أن يستمتع تماماً بهذه الأوقات السلمية لفترة أطول قليلاً؟ خصوصاً كمكافأة لعمله الشاق حتى الآن.
مروراً عن الجفون المغلقة، أشارت أشعة الشمس الصباحية إلى بداية يومٍ آخر يمكن الشعور به. أبقى جين-وو عيناه مغلقتين في الوقت الحالي، وبينما كان مستلقياً على ظهره، لمس المادة المألوفة من ملائة السرير.
’…..‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لفتيان المدرسة الإعدادية، كانت أفضل المهارات في لعبة فيديو تعني بأنّك الفتى الأكثر شعبية في المدرسة. تنافس تقريباً كل طفل هناك بشدة ليكون في نفس فريق جين-وو.
بينما كان يقضى وقته قلقاً حول هذا وذاك، كان الصوت الذي رحب به كثيراً يرن في الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
خرجت الأجراس المشيرة إلى نهاية المدرسة بشكلٍ مزعج من السماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واو!‘‘
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
غير أنّ الأيام القليلة الماضية كانت مثل عطلة بالنسبة له، شخص كان قد أنهى معركة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد. لفترة أطول قليلاً… ألن يكون مناسباً له أن يستمتع تماماً بهذه الأوقات السلمية لفترة أطول قليلاً؟ خصوصاً كمكافأة لعمله الشاق حتى الآن.
حتى لو كان في الداخل شاب يبلغ من العمر الرابعة والعشرون، بل الخامسة والعشرون، كان مظهره الخارجي لِطفل يبلغ فقط الرابعة عشر أو نحو ذلك.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
في الاتجاه الذي أدار به الأولاد رؤوسهم، كان هناك فقط ذلك الفتى الوحيد الذي يحزم حقائبه في صمت. جفل من المفاجأة بعد أن أدرك بأنّ الجميع ينظر إليه، اتسعت عيونه في ذعر.
’’هيي يا جين-وو!‘‘
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
كانت بالفعل الشمس التي تميل عكس الجبل وخلف المدرسة تصبغ السماء بلون الكهرمان. توقف جين وو للحظة هناك، ونظر إلى السماء فوقه ما حثَّ أصدقائه على أن ينادوه.
تفحَّص جين وو وجوه الأطفال المتحمسة، وابتسم برقّة قبل أن يومئ برأسه.
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
’’نعم!‘‘
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
’’مهلاً، مهلاً! سيلعب جين وو لصالح فريقنا اليوم.‘‘
’’هيي يا جين-وو!‘‘
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
’’لكننا أيضا أخذنا جونغ-شيك أيضاً وهو أسوأ لاعب هنا.‘‘
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
’’آه، آه، حسناً. سنأخذ جونغ-شيك ومين-بيو أيضاً، لذا جين وو سيكون في فريقنا.‘‘
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
’’دعونا نقرر بحجر-ورقة-مقص!‘‘
’’نعم!‘‘
’’اتفقنا!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهدت البلاد في حوالي هذه الفترة الزمنية في فصول المدارس المتوسطة طفرة لنوعٍ من ألعاب الفيديو RTS. كانت ردود فعل جين-وو المذهلة والمُدْرَكة، أكثر من كافية لإظهار عالم جديد كليّاً لهؤلاء الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لفتيان المدرسة الإعدادية، كانت أفضل المهارات في لعبة فيديو تعني بأنّك الفتى الأكثر شعبية في المدرسة. تنافس تقريباً كل طفل هناك بشدة ليكون في نفس فريق جين-وو.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
كان من المفترض لمباريات حجر- ورقة-مقص أن تقرر الشخص الأفضل من بين ثلاثة أشخاص، ولكن سرعان ما تحولت إلى الشخص الأفضل من بين خمسة أشخاص.
***
وفي الوقت نفسه، فتيات المدرسة المتوسطة، اللواتي وبكل وضوح لا ترغبن في قضايا ألعاب الفيديو، حدّقن في الأولاد بشكل شديد وهم يتنافسون لسرقة جين-وو بعيون مخصصة للنظر على عجز هؤلاء البلهاء، وتركن الفصل الدراسي.
القصة الجانبية 2
وأيضاً، بجانب الباب الخلفي من الفصل الدراسي، كان هناك هذا الطفل الذي استمر باختلاس النظرات في اتجاه الحشد بينما كان يحزم متأخراً حقيبته المدرسية.
’’بُنَيْ؟ ما الأمر؟‘‘
كان يحب اللعب بألعاب الفيديو مثل أي شخصٍ آخر، ولكن لم يكن جيداً في تكوين صداقات. مثل هؤلاء الأطفال يمكن أن ينظروا بغبطة إلى بقية زملائهم وهم يذهبون بمجموعات كهذا.
لحق جين-وو ببقية أصدقائه الذين كانوا متقدمين بخطوة عنه للأمام. كانوا يتحدثون بشكلٍ مزعج عن انتصاراتهم الشهيرة التي ستُسَجَّلُ قريباً في التاريخ بأصوات مليئة بالترقب.
ابتسامة.
’’نعم، أنت.‘‘
ابتسم جين وو بهدوءٍ لنفسه.
شهدت البلاد في حوالي هذه الفترة الزمنية في فصول المدارس المتوسطة طفرة لنوعٍ من ألعاب الفيديو RTS. كانت ردود فعل جين-وو المذهلة والمُدْرَكة، أكثر من كافية لإظهار عالم جديد كليّاً لهؤلاء الأطفال.
بدأ يلاحظ كطفل أشياء لم يكن واعياً لها من قبل الواحدة تلو الأخرى. هل كان بسبب أنّه بالغٌ الآن؟ أو بسبب تصوره الذي تجاوز معايير الإنسانية؟
’’نعم!‘‘
حتى في مساحة ضيقة من الفصول الدراسية، الكثير والكثير من العواطف المُلتفّة والمتصادمة ببعضها البعض لتشكيل عالم صغير من تلقاء نفسها.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
في هذه الأثناء…
قام جزء الضوء البرّاق بالدّعاء بإخلاص، وقلب كأس الانبعاث. عندما حدث ذلك، تدفق الضوء الذي كان يملأ الكأس على الأرض برفق وبشكل تدريجي بللتها.
’’واو!‘‘
’’هيي يا جين-وو!‘‘
صرخ الأطفال الذين وجدوا أنفسهم أخيراً في فريق جين-وو بصوتٍ عالٍ بدون أي شعورٍ بالإحراج.
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
صرخ الأطفال الذين وجدوا أنفسهم أخيراً في فريق جين-وو بصوتٍ عالٍ بدون أي شعورٍ بالإحراج.
’لهذا تنظر إليك الفتيات هكذا…‘
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
ترك المنتصرون في ساحة معركة حجر-ورقة-مقص وراءهم الأطفال الحزينين، واحتشدوا بسرعة حول جين وو مرة أخرى.
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
’’حسناً، دعنا نذهب يا جين وو!‘‘
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
قبل أن يفعل ذلك، أشار إلى الجزء الخلفي من الفصل الدراسي.
’’والدي…‘‘
’’أريد تشكيل فريقٍ معه.‘‘
’’سيتم الاستيلاء على أماكننا في مقهى الإنترنت بهذا المعدل!‘‘
’’آه؟‘‘
’’هيي يا جين-وو!‘‘
في الاتجاه الذي أدار به الأولاد رؤوسهم، كان هناك فقط ذلك الفتى الوحيد الذي يحزم حقائبه في صمت. جفل من المفاجأة بعد أن أدرك بأنّ الجميع ينظر إليه، اتسعت عيونه في ذعر.
’’آه؟‘‘
’’آه… ؟ أنا؟‘‘
وهكذا…
رد جين وو.
صرخ الأطفال الذين وجدوا أنفسهم أخيراً في فريق جين-وو بصوتٍ عالٍ بدون أي شعورٍ بالإحراج.
’’نعم، أنت.‘‘
’إذا كانت هذه اللحظات التي أعيش فيها حياتي لا تؤذي أحداً فدعني أستمتع بها على الأقل ليومٍ آخر.
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
كابوسه انتهى.
’’ما الأمر؟ ألا تريد؟‘‘
حتى في مساحة ضيقة من الفصول الدراسية، الكثير والكثير من العواطف المُلتفّة والمتصادمة ببعضها البعض لتشكيل عالم صغير من تلقاء نفسها.
’’لـ-لا….‘‘
كلينك.
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم، شعر جين-وو بهذا الاندفاع من العاطفة عديمة الأنفاس.
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
وفي الوقت نفسه، فتيات المدرسة المتوسطة، اللواتي وبكل وضوح لا ترغبن في قضايا ألعاب الفيديو، حدّقن في الأولاد بشكل شديد وهم يتنافسون لسرقة جين-وو بعيون مخصصة للنظر على عجز هؤلاء البلهاء، وتركن الفصل الدراسي.
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
شهدت البلاد في حوالي هذه الفترة الزمنية في فصول المدارس المتوسطة طفرة لنوعٍ من ألعاب الفيديو RTS. كانت ردود فعل جين-وو المذهلة والمُدْرَكة، أكثر من كافية لإظهار عالم جديد كليّاً لهؤلاء الأطفال.
’’نـ-نعم!‘‘
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
ابتسم جين-وو بشكل ساطع مجدداً.
’’آه، آه، حسناً. سنأخذ جونغ-شيك ومين-بيو أيضاً، لذا جين وو سيكون في فريقنا.‘‘
لفترة أطول قليلاً.
ابتسم جين وو بهدوءٍ لنفسه.
هذا الشعور- فقط لفترة أطول قليلاً.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
’إذا كانت هذه اللحظات التي أعيش فيها حياتي لا تؤذي أحداً فدعني أستمتع بها على الأقل ليومٍ آخر.
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
اسمح لي أن أبقى لفترة أطول قليلاً….‘
’’نعم، أنت.‘‘
خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
رد جين وو.
كانت بالفعل الشمس التي تميل عكس الجبل وخلف المدرسة تصبغ السماء بلون الكهرمان. توقف جين وو للحظة هناك، ونظر إلى السماء فوقه ما حثَّ أصدقائه على أن ينادوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا حلماً. لا، إنّها الحقيقة التي كان يحتاجها لحمايتها، مهما حدث. اندفعت دموع السعادة لفترة وجيزة من عينيه، ولكن في وقت قريب بما فيه الكفاية، تم استبدالها بعزم شجاع، بدلاً من ذلك.
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
غلب.
’’سيتم الاستيلاء على أماكننا في مقهى الإنترنت بهذا المعدل!‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد للمنزل.
’’نعم، نعم، أنا قادم.‘‘
لحق جين-وو ببقية أصدقائه الذين كانوا متقدمين بخطوة عنه للأمام. كانوا يتحدثون بشكلٍ مزعج عن انتصاراتهم الشهيرة التي ستُسَجَّلُ قريباً في التاريخ بأصوات مليئة بالترقب.
كان يحب اللعب بألعاب الفيديو مثل أي شخصٍ آخر، ولكن لم يكن جيداً في تكوين صداقات. مثل هؤلاء الأطفال يمكن أن ينظروا بغبطة إلى بقية زملائهم وهم يذهبون بمجموعات كهذا.
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لـ-لا….‘‘
وهكذا…
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
تحت السماء التي صُبِغَتْ بألوان النحاس الحي، مشى جين-وو في هذه الشوارع مع أصدقائه الذين قابلهم مجدداً بعدما شعر بالأبدية.
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
سار بابتسامة عريضة كانت لا تزال محفورةً على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
نهاية الفصل…
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
ترجمة: Tasneem ZH
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
تدقيق : Drake Hale
’’سيتم الاستيلاء على أماكننا في مقهى الإنترنت بهذا المعدل!‘‘
ما رأيكم أليست رائعة هذه الفصول الجانبية…
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
’’آه، آه، حسناً. سنأخذ جونغ-شيك ومين-بيو أيضاً، لذا جين وو سيكون في فريقنا.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
