الفصل 211
< أتمنى أن تستمتعوا >
< أتمنى أن تستمتعوا >
اهتزَّت ’جذور‘ الشجرة المدرعة بحماس عندما اقتربت من جين-وو. شاهد الوحش وهو يعكس قبضة ’غضب كاميش‘.
كان رجلاً مسنّاً يرتدي دوبوك قديم. هذا الرجل، الذي كان ينقصه ذراع، أوعز لها بأنّ عليها الجلوس.
’في الوقت الحاضر، مجرد دفعة صغيرة خفيفة.‘
باز…
رسم السيف القصير في يده اليمنى خط مائل للأعلى.
…. ماذا كان من المفترض أن يفعل الآن؟
سويش-!
’’إذا كنت تشعر بالملل، فماذا عن الخروج لفترة من الوقت؟ أعني، لقد مر وقتاً طويل منذ أن ارتحتفي المنزل هكذا، صحيح؟‘‘
جنباً إلى جنب مع ضجّة قطع الهواء الحادة، سقط شيء على الأرض مع صوت ارتطام.
نظرت إلى جين-وو بعيون مشبوهة لوقت طويل جداً قبل أن تترك تأوهاً يخرج من فمها.
’’….. امـ-ممم؟‘‘
كان جين-وو منتشياً جداً بقوة أسلحته الجديدة، لكنه عاد أخيراً إلى الواقع. وبعد أن رأى جدار صالة الألعاب الرياضية المنهار، شعر بقلبه ينهار إلى قطع أيضاً.
نظرت الشجرة المدرعة للأسفل. أحد الأغصان السميكة التي تستخدمها كذراع كانت قد قطعت بشكل نظيف وتدور على الأرض.
قفز جين-وو فجأة عن السرير ووقف أمامها ما دفع جين-آه للإجفال وأَخْذِ خطوة متسرعة للخلف.
عندها اكتشف الوحش الجروح المقطوعة مع نسغٍ (سائل النبات) يتسرب مثل الدم تالياً. أصبح ’تعبيره الوجهي‘ باكياً وأطلق صرير أشبه بالصراخ.
حجم الدمار الذي خلّفه ’غضب كاميش‘ – هل سيسبب تنين كبير بما فيه الكفاية ليغطي السماء والمهاجم بكامل قوته هذه الإبادة؟
’’كواااه!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل عليّ أن أغير اسم الخنجران من غضب كاميش إلى مخالب التنين أو ما شابه؟‘
كان الشيء، مع ذلك، بأنّ ألم شخصٍ ما يمكن أن يكون متعة شخصٍ آخر أيضاً. بعد قطع العمود الصلب الشبيه بفرع الشجرة / ذراع للشجرة المدرعة في ضربة واحدة، أصبحت عيون جين-وو المتفاجئة مُحكَمَة على سيفه القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رئيس الجمعية؟ أرجوك، أريدك أن تبقى هادئاً وتستمع لما سأقوله. كما ترى، لدي حوالي ثلاثمائة نملة يقومون بعمل رائع حقاً، و….‘‘
’مفسدِا البهجة.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أصدقاء. فُتحت عيونه ثانيةً بعد سماع تلك الكلمات التي رنّت بشكلٍ غامض لديه. تسللت العديد من الوجوه داخل وخارج مخيلته، ولكنْ واحداً منهم بقي واضحاً بشكلٍ خاص.
كان فقط قد لوّحه بخفة مرة واحدة، ورغم ذلك كانت النتيجة النهائية بهذه الدهشة. بغض النظر عن عدد المرات التي طعن فيها بسلاح خنجر ملك الشياطين لم يتمكن من إلحاق الضرر بشكل ملائم بالأشجار المدرعة. لكن الآن، قطع ’ذراع‘ رئيس الشجر المدرع كما لو كانت مصنوعة من التوفو (طعام ياباني لَيِّن)؟
كما لو أنّ الوحش أراد أن يصدمه بالأسفل بأقصى ما يمكنه ويسحقه حتى الموت، لكن لسوء الحظ، كان خصمه اليوم منافس سيء حقاً.
هل يجب أن يقول بأنه شعر بشعور مذهل في يده الآن؟
’’حسنا،ً إذاً…‘‘
باز…
بما أنّها كانت صيادة من رتبة S، كان هناك عدد قليل جداً من الناس الذين يمكنهم بمجاراتها بالقدرات البدنية، لكنها لا تزال في حاجة إلى تقنيات متوافقة والتي يمكن تحقيق أقصى قدر لها من الوضع الجسدي.
بدأ قلبه يتسارع مجدداً بعد أن شعر باهتزاز الشفرات الحادة جداً، كان شعور لم يحظى به منذ وقت طويل.
ثااد.
[أوه يا ملكي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يمكنني أيضاً تغيير الاسم؟‘
نادى بيرو، الواقف يشاهد بهدوءٍ من الخلف، بسرعة.
لم يشعر بيرو بأي مشاعر أخرى بجانب الولاء المطلق لملكه حتى الآن، لكن للمرة الأولى على الإطلاق، شعر بالأسى على الوحش المُتَّخِذ شكل شجرة.
’لا تقلق، أنا أعلم.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل أوامره المُعطاة لبيرو، بكل ما لديه!
أجاب جين-وو باسترخاء قبل أن يتيقَّظ رأسه.
’يا إلهي!‘
تغيَّر تعبير الشجرة المدرعة من البكاء إلى الكراهية في الوقت نفسه، عيونها مفتوحة بشكل واسع ومحدّقة بينما ترفع ذراعها الأيسر، لا، فرعها الأيسر عالياً.
بما أنّها كانت صيادة من رتبة S، كان هناك عدد قليل جداً من الناس الذين يمكنهم بمجاراتها بالقدرات البدنية، لكنها لا تزال في حاجة إلى تقنيات متوافقة والتي يمكن تحقيق أقصى قدر لها من الوضع الجسدي.
كما لو أنّ الوحش أراد أن يصدمه بالأسفل بأقصى ما يمكنه ويسحقه حتى الموت، لكن لسوء الحظ، كان خصمه اليوم منافس سيء حقاً.
’’لا يستطيع هذا الخادم المتواضع والضعيف إخفاء عواطفه العميقة النابعة من قلبه من قوة سيده اللامحدودة!‘‘
أسرع جين-وو في دحرجة ’غضب كاميش‘ مرة أخرى إضافية قبل أن يتحرك الفرع.
كانت عينا وحش الشجرة المحتنقتان بالدماء –بالطبع- مصوّبة باتجاه وجه جين-وو. توسّع فجأة فم الشجرة المدرعة كمدخل لمبنى.
قطع!
في نظر بيرو، بدا الأمر كما لو كانت الهالة تشوه تماماً الفضاء المحيط.
’’كو-يوهوك!‘‘
أنهت المكالمة ومشت بحذر إلى موقعه.
فقدت فجأة كلتا ذراعيها، نظرت الشجرة المدرعة إلى السماء وزعقت.
انهيار، سقوط…
’جيد جداً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إيه؟!‘
أومأ جين-وو برأسه بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هاتف تشا هاي-إن الذكي ذو إصدار الصياد، والذي كان مُلقى في زاوية الدوجو حتى لا يقاطع التدريب، بالرنين بصوتٍ عالي.
لقد انتهى الآن من تأكيد القوة التدميرية للخنجرين عندما يتم أرجحتهم بخفة. والآن، حان الوقت لتأكيد ما سيحدث عندما يُؤرجحهم بكل قوته.
كان كذلك حينها. جنباً إلى جنب مع الصافرة الميكانيكية السارّة ’تِتي-رينغ!‘ رسالة نظام جديدة ظهرت فجأة.
’من المفترض أن يكون لهذه الأشياء توافق ممتاز مع الطاقة السحرية لأنها مصنوعة من عظمة تنين، أليس كذلك؟‘
لم يستطع جدار صالة الألعاب الرياضية، المعزز بالطاقة السحرية من أجل تسهيل الأنشطة لا تشكِّل عائقاً أمام الصيادين، تحمل هجوم واحد وانتهى به الأمر مُتفتت.
بدأت اليد اليمنى لِجين-وو في الإمساك بمقبض الخنجر بشكل أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كيف يمكن أن يكون هذا!‘
فقط أكثر قليلاً.
’’اعذريني.‘‘
أكثر قليلاً، أصلب قليلاً.
’’اعذرني أيها المدرب.‘‘
تضيقت عينا جين-وو عندما ركز الطاقة السحرية في كامل جسده على يده اليمنى، أصبحت الهالة السوداء التي تدور حول النصل أكثر عنفاً حتى بدأت تخرج عن السيطرة تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ قلبه يتسارع مجدداً بعد أن شعر باهتزاز الشفرات الحادة جداً، كان شعور لم يحظى به منذ وقت طويل.
في نظر بيرو، بدا الأمر كما لو كانت الهالة تشوه تماماً الفضاء المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هاتف تشا هاي-إن الذكي ذو إصدار الصياد، والذي كان مُلقى في زاوية الدوجو حتى لا يقاطع التدريب، بالرنين بصوتٍ عالي.
’كيف يمكن أن يكون هذا!‘
أخذ ملك النمل السابق خطوة للوراء بدون وعي قبل أن ينتبه لنفسه بفعل ذلك. على الرغم من أنّه كان يعلم أن نيّة العراك لم تكن موجهة إليه، كانت هذه الطاقة السحرية شديدة البرودة لدرجة أنّها أجبرته على التراجع.
أخذ ملك النمل السابق خطوة للوراء بدون وعي قبل أن ينتبه لنفسه بفعل ذلك. على الرغم من أنّه كان يعلم أن نيّة العراك لم تكن موجهة إليه، كانت هذه الطاقة السحرية شديدة البرودة لدرجة أنّها أجبرته على التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف القوة التدميرية عند ذلك الحد، واستمرت للأمام لترك وراءها ندوب مرعبة على الحائط وأرضية صالة الألعاب الرياضية.
نظر بيرو إلى يديه المرتجفتين.
في الأوقات العادية، ليس فقط هو، ولكن حتى هي أيضاً ستكون مشغولة جداً على الاجتماع، لكن القصة كانت مختلفة الآن. قد تكون حتى تعبث بسيف أو شيء من هذا بسبب الملل المطلق الذي على ما يبدو بأن لا أحد يمكن التغلب عليه، تماماً مثل ما كان الأمر بالنسبة له.
’أوه يا مولاي…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’تفكير جيد يا أخيتي.‘‘
لم يشعر بيرو بأي مشاعر أخرى بجانب الولاء المطلق لملكه حتى الآن، لكن للمرة الأولى على الإطلاق، شعر بالأسى على الوحش المُتَّخِذ شكل شجرة.
هذا هو السبب في أنّها اختارت هذا الكيندو دوجو الغير مألوف، (تفكير خارج الصندوق)، وكلما وجدت نفسها مع بعض وقت الفراغ، تأتي إلى هنا لتصقل مهاراتها مع السيف.
في هذه الأثناء، لم تكن للشجرة المدرعة أي فكرة عما كان مُحضّرٌ لها، وببساطة صرخت في غضب تام.
بدأت أخته الصغيرة فجأة بقول أشياء كان يجب أن تقولها والدتهم، بدلاً من ذلك. ابتسم جين-وو وأغلق عينيه كما لو أنّه أراد النوم.
’’كووووييه-!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’من المفترض أن تصبح أقوى اعتماداً على كونها الحاكمة، إذاً فهذا ما يمكن لها القيام به؟!‘‘
كانت عينا وحش الشجرة المحتنقتان بالدماء –بالطبع- مصوّبة باتجاه وجه جين-وو. توسّع فجأة فم الشجرة المدرعة كمدخل لمبنى.
ثااد.
بالضبط بينما ترنّح الوغد بشكل غير مستقر وقفز نحو موقع جين-وو من أجل ابتلاعه، أطلق طاقته السحرية المتجمعة في طرف الخنجر المنعقد في يده اليمنى.
تداول جين-وو بعمقٍ خياراته قبل الاتصال برئيس الجمعية وو جين-تشول على الهاتف.
’انطلق!‘
أسرع جين-وو في دحرجة ’غضب كاميش‘ مرة أخرى إضافية قبل أن يتحرك الفرع.
تماماً مثل أوامره المُعطاة لبيرو، بكل ما لديه!
من الناحية الفنية، كان يصفّي سيطرته على المهارة، ’سلطة الحاكم‘، ولكن حسناً…
من أخمص أصابع قدميه، ساقيه، خصره، كتفه، وحتّى معصمه – استُخْدِم جسده بالكامل ليشقّ بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت تشا هاي-إن صوت معلمها، ورفعت رأسها. كان تعبيرها متصلباً. بينما بقيت نظراتهم مسلّطة كذلك في هذا الموقف، استمر سونغ تشي-يول بهدوء.
وكانت النتيجة النهائية….
بينما كان مستلقياً فوق سريره، استمر في تقليب ’غضب كاميش‘ فوقه مباشرة.
’… آه؟!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. لقد حان الوقت للاعتناء بما بعد المنافسات.
أدرك الرجل الذي لوح بالخنجر بنفسه أنّ شيئاً ما قد حدث بشكل خاطئ في ذلك الوقت.
أجاب جين-وو باسترخاء قبل أن يتيقَّظ رأسه.
’إيه؟!‘
’’كواااه!!‘‘
كاغاغاغاغاغاك!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كيف يمكن أن يكون هذا!‘
انقسمت الهالة السوداء المُطلقة من طرف النصل إلى عدة خيوط سميكة، و كما لو أنّ وحش عملاق مرعب قد تلقَّى ضربة بمخالبه، اكتُسِح كل شيء أمامه بطلقة واحدة.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم سبب حماس بيرو المفرط. كان قلب جين-وو ينبض بسبب هذه القوة التي تجاوزت أجمح خيالاته، بعد كل شيء.
رؤية جين-وو الديناميكية التي يمكنها أن تَقْسِم الثانية إلى عشرات، مئات من الوحدات الصغيرة، وتَتَبُّع التغيير المُحدَث، التقطت بوضوح لحظات الهالة وهي تمزق بشكل نهائي الشجرة المدرعة إرباً إرباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…..‘‘
’يا إلهي!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت اليد اليمنى لِجين-وو في الإمساك بمقبض الخنجر بشكل أقوى.
لم تتوقف القوة التدميرية عند ذلك الحد، واستمرت للأمام لترك وراءها ندوب مرعبة على الحائط وأرضية صالة الألعاب الرياضية.
تداول جين-وو بعمقٍ خياراته قبل الاتصال برئيس الجمعية وو جين-تشول على الهاتف.
’’هاه-آه…..‘‘
تراجع بسرعة عن أمره، واستطاع فقط تنفس الصعداء بعد أن تأكد من أن اسم الخنجران لم يتغير.
أصبح جين-وو عاجزاً تماماً عن الكلام.
لم يستطع جين-وو أن يمنع نفسه من الضحك بصمت على النظام الغير لطيف والآبي للتغيير.
انهيار، سقوط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت تشا هاي-إن صوت معلمها، ورفعت رأسها. كان تعبيرها متصلباً. بينما بقيت نظراتهم مسلّطة كذلك في هذا الموقف، استمر سونغ تشي-يول بهدوء.
ثااد.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم سبب حماس بيرو المفرط. كان قلب جين-وو ينبض بسبب هذه القوة التي تجاوزت أجمح خيالاته، بعد كل شيء.
بدأت أجزاء وقطع صغيرة من الأنقاض تتساقط من ملعب الحائط، الآن مشوّه من قِبَلِ ما يشبه المخالب، وفي النهاية، لم تستطع تحمل الوزن وبدأت تنهار في نفس الوقت.
***
تَشَقُّق، تفتُّت…
’’أيها المدرب نيم، أنا… هناك موعد يجب أن أذهب إليه، لذا عليَّ أن أغادر.‘‘
بووم!
< أتمنى أن تستمتعوا >
لم يستطع جدار صالة الألعاب الرياضية، المعزز بالطاقة السحرية من أجل تسهيل الأنشطة لا تشكِّل عائقاً أمام الصيادين، تحمل هجوم واحد وانتهى به الأمر مُتفتت.
كان رجلاً مسنّاً يرتدي دوبوك قديم. هذا الرجل، الذي كان ينقصه ذراع، أوعز لها بأنّ عليها الجلوس.
نظر جين-وو إلى الحطام المتراكم للجدار بدهشة ملأت قلبه.
أومأ جين-وو برأسه بخفة.
’’من المفترض أن تصبح أقوى اعتماداً على كونها الحاكمة، إذاً فهذا ما يمكن لها القيام به؟!‘‘
هذا هو السبب في أنّها اختارت هذا الكيندو دوجو الغير مألوف، (تفكير خارج الصندوق)، وكلما وجدت نفسها مع بعض وقت الفراغ، تأتي إلى هنا لتصقل مهاراتها مع السيف.
السلاح الذي يستخدم الطاقة السحرية مصنوع من بقايا التنين. كان هذا الادعاء حقيقي.
’’أخي الكبير؟‘‘
’’أوه يا ملكي!!‘‘
أغمض سونغ تشي-يول عينيه كما لو كان يراجع ماضيه، وأومأ برأسه ببطء.
كان بيرو متأثراً جداً بعرض ملكه لقوته لدرجة أنّه خرج مسرعاً ليركع أمام جين-وو.
نظرت إلى جين-وو بعيون مشبوهة لوقت طويل جداً قبل أن تترك تأوهاً يخرج من فمها.
’’لا يستطيع هذا الخادم المتواضع والضعيف إخفاء عواطفه العميقة النابعة من قلبه من قوة سيده اللامحدودة!‘‘
هذا هو السبب في أنّها اختارت هذا الكيندو دوجو الغير مألوف، (تفكير خارج الصندوق)، وكلما وجدت نفسها مع بعض وقت الفراغ، تأتي إلى هنا لتصقل مهاراتها مع السيف.
’’…..‘‘
مرّت ثلاثة أيام منذ اختفاء البوابات.
يبدو أنّ جين-وو يحتاج حقاً إلى منع قناة الدراما التاريخية من العرض على التلفاز في الوقت الحالي. سيكون خبراً محزناً لأمه، التي تستمع بمشاهدة تلك الدراما، حتّى مع ذلك…
أنهت المكالمة ومشت بحذر إلى موقعه.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم سبب حماس بيرو المفرط. كان قلب جين-وو ينبض بسبب هذه القوة التي تجاوزت أجمح خيالاته، بعد كل شيء.
نهاية الفصل..
حجم الدمار الذي خلّفه ’غضب كاميش‘ – هل سيسبب تنين كبير بما فيه الكفاية ليغطي السماء والمهاجم بكامل قوته هذه الإبادة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل عليّ أن أغير اسم الخنجران من غضب كاميش إلى مخالب التنين أو ما شابه؟‘
نقر جين-وو على لسانه بينما كان يدرس بقايا الشجرة المدرعة، كومة الحطام الفظيعة التي كانت ذات يوم جداراً، وكذلك الأرضية ذات الحفرات العميقة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أصدقاء. فُتحت عيونه ثانيةً بعد سماع تلك الكلمات التي رنّت بشكلٍ غامض لديه. تسللت العديد من الوجوه داخل وخارج مخيلته، ولكنْ واحداً منهم بقي واضحاً بشكلٍ خاص.
’هل عليّ أن أغير اسم الخنجران من غضب كاميش إلى مخالب التنين أو ما شابه؟‘
إلى جانب ذلك، ألم يَعِدْ نفسه بأنْ يدعوها إلى وجبة شهية للتكفير عن خطيئته؟ ذلك الشيء، عندما اختلس النظر على شكلها عن غير قصد بعد استخدامه لِ ’المشاركة الحسية‘ عن طريق جندي الظل الذي أدخله في ظلها؟
بالطبع، هذا المستوى من الدمار كان ممكناً فقط لأنه هو من كان يحمل السلاح، ولكن حتّى مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الرجل العجوز معلمها.
كان كذلك حينها. جنباً إلى جنب مع الصافرة الميكانيكية السارّة ’تِتي-رينغ!‘ رسالة نظام جديدة ظهرت فجأة.
ارتسمت ابتسامة سعيدة على شفتيه بينما كان يُبَدّل نظرته بين خنجرا ’غضب كاميش‘ قبل تخزينهما في مخزونه.
[هل ستغير اسم ’الأداة: غضب كاميش‘ إلى’الأداة: مخالب التنين‘؟]
مرّت ثلاثة أيام منذ اختفاء البوابات.
كان جين-وو متفاجئاً جداً من هذا الرد الغير متوقع من النظام.
نظرت الشجرة المدرعة للأسفل. أحد الأغصان السميكة التي تستخدمها كذراع كانت قد قطعت بشكل نظيف وتدور على الأرض.
’يمكنني أيضاً تغيير الاسم؟‘
إذا عرف الصانع الأصلي أن اسم تحفته قد تم تبديله من ’غضب كاميش’‘ إلى ’مخالب التنين‘، سيتقلّب في قبره بدون توقف.
تراجع بسرعة عن أمره، واستطاع فقط تنفس الصعداء بعد أن تأكد من أن اسم الخنجران لم يتغير.
خدودها كانت دافئة. برؤية عينيها الآن المليئة بالحيوية، أدرك سونغ تشي-يول أن أفكاره كانت بعيدة عن الأمر الفعلي. التردد الواضح في سيفها لم يُوَلَّد من الخوف.
’’ووه….‘‘
أومأ سونج شى-يول برأسه وأعطاها إذنه.
قد تكون تلك مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أجزاء وقطع صغيرة من الأنقاض تتساقط من ملعب الحائط، الآن مشوّه من قِبَلِ ما يشبه المخالب، وفي النهاية، لم تستطع تحمل الوزن وبدأت تنهار في نفس الوقت.
إذا عرف الصانع الأصلي أن اسم تحفته قد تم تبديله من ’غضب كاميش’‘ إلى ’مخالب التنين‘، سيتقلّب في قبره بدون توقف.
’’مـ-ما هذا؟‘‘
فقط بسماع ذلك، كلتا يديه وقدميه كانت تهتزان من فرط السعادة.
كان سونغ تشي-يول ينتظرها لإنهاء المكالمة حتى يتمكن من مواصلة قصته، فقط ليرى أن تعبير تشا هاي-إن قد أصبح أكثر وأكثر إشراقاً مع كل ثانية تمر.
لم يستطع جين-وو أن يمنع نفسه من الضحك بصمت على النظام الغير لطيف والآبي للتغيير.
أسرع جين-وو في دحرجة ’غضب كاميش‘ مرة أخرى إضافية قبل أن يتحرك الفرع.
لكنه كان راضياً بقوة السلاح الجديد. من حيث الدقة أو القدرة التدميرية على حدٍّ سواء، تجاوزت هذه الخناجر بسهولة أسلحته السابقة بقدرٍ كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يمكنني أيضاً تغيير الاسم؟‘
ارتسمت ابتسامة سعيدة على شفتيه بينما كان يُبَدّل نظرته بين خنجرا ’غضب كاميش‘ قبل تخزينهما في مخزونه.
’’آه، ذلك ما كان إذاً… في الواقع، هذا هو السبب.‘‘
’حسناً، الآن بعد أن انتهى الاختبار….‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بسماع ذلك، كلتا يديه وقدميه كانت تهتزان من فرط السعادة.
…. لقد حان الوقت للاعتناء بما بعد المنافسات.
رسم السيف القصير في يده اليمنى خط مائل للأعلى.
كان جين-وو منتشياً جداً بقوة أسلحته الجديدة، لكنه عاد أخيراً إلى الواقع. وبعد أن رأى جدار صالة الألعاب الرياضية المنهار، شعر بقلبه ينهار إلى قطع أيضاً.
أومأ سونج شى-يول برأسه وأعطاها إذنه.
كان قد استعار هذا المكان لبعض الوقت، ورغم ذلك، أفسده إلى هذه الدرجة.
فقط أكثر قليلاً.
…. ماذا كان من المفترض أن يفعل الآن؟
’لا تقلق، أنا أعلم.‘
تداول جين-وو بعمقٍ خياراته قبل الاتصال برئيس الجمعية وو جين-تشول على الهاتف.
’’على الصياد أن يجيب على هاتفه، صحيح؟‘‘
’’رئيس الجمعية؟ أرجوك، أريدك أن تبقى هادئاً وتستمع لما سأقوله. كما ترى، لدي حوالي ثلاثمائة نملة يقومون بعمل رائع حقاً، و….‘‘
تضيقت عينا جين-وو عندما ركز الطاقة السحرية في كامل جسده على يده اليمنى، أصبحت الهالة السوداء التي تدور حول النصل أكثر عنفاً حتى بدأت تخرج عن السيطرة تقريباً.
***
’’ليس لدي أي مكان للذهاب إليه، كما تعلمين.‘‘
مرّت ثلاثة أيام منذ اختفاء البوابات.
كان يقضي جين-وو، الذي كان يخصص الكثير من وقته في مداهمة الزنزانات، أيامه الأخيرة في المنزل دون فعل الكثير.
كان يقضي جين-وو، الذي كان يخصص الكثير من وقته في مداهمة الزنزانات، أيامه الأخيرة في المنزل دون فعل الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم؟‘‘
بينما كان مستلقياً فوق سريره، استمر في تقليب ’غضب كاميش‘ فوقه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مم…؟‘
تماماً مثلما يُدَوّر طالب متململ قلم الحبر، كان جين-وو يستخدم ’سلطة الحاكم‘ للتعامل مع ملله.
أصبح جين-وو عاجزاً تماماً عن الكلام.
بطبيعة الحال، سيكون هناك دائماً اضطراب لأي حالة معينة. كانت أخته الصغيرة متجهة إلى الحمام، لكن بعد ذلك، انحرفت فجأة في اتجاهها وسحبت باب غرفته. قام جين-وو على الفور بتخزين خنجره في المخزون وتظاهر بأنّ لا شيء خاطئ.
تراجع بسرعة عن أمره، واستطاع فقط تنفس الصعداء بعد أن تأكد من أن اسم الخنجران لم يتغير.
’’أخي الكبير، كنت تلعب بسكينك مرة أخرى، أليس كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مم…؟‘
من الناحية الفنية، كان يصفّي سيطرته على المهارة، ’سلطة الحاكم‘، ولكن حسناً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هاتف تشا هاي-إن الذكي ذو إصدار الصياد، والذي كان مُلقى في زاوية الدوجو حتى لا يقاطع التدريب، بالرنين بصوتٍ عالي.
لكن، لعيون أخته القلقة، بدا مثل لا شيء أكثر من تسكع خطر حول رجل ضجر.
أومأ جين-وو برأسه بخفة.
’’كلا.‘‘
بينما كان مستلقياً فوق سريره، استمر في تقليب ’غضب كاميش‘ فوقه مباشرة.
أنكر جين-وو كل شيء لأنه كان قد أخفى كل الأدلة. تضيقت عينا جين-آه. كانت غير مقتنعة، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء.
كان سونغ تشي-يول ينتظرها لإنهاء المكالمة حتى يتمكن من مواصلة قصته، فقط ليرى أن تعبير تشا هاي-إن قد أصبح أكثر وأكثر إشراقاً مع كل ثانية تمر.
إذا كان أخاها الكبير، أفضل صياد من رتبة S هناك، قرر حقاً، حقاً إخفاء الأدلة، فكيف لها -وهي شخص عادي عاجز- معرفة الحقيقة ولو مرة؟
’’حسنا،ً إذاً…‘‘
نظرت إلى جين-وو بعيون مشبوهة لوقت طويل جداً قبل أن تترك تأوهاً يخرج من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مم…؟‘
’’أخي الكبير؟‘‘
بطبيعة الحال، سيكون هناك دائماً اضطراب لأي حالة معينة. كانت أخته الصغيرة متجهة إلى الحمام، لكن بعد ذلك، انحرفت فجأة في اتجاهها وسحبت باب غرفته. قام جين-وو على الفور بتخزين خنجره في المخزون وتظاهر بأنّ لا شيء خاطئ.
’’نعم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل أوامره المُعطاة لبيرو، بكل ما لديه!
’’إذا كنت تشعر بالملل، فماذا عن الخروج لفترة من الوقت؟ أعني، لقد مر وقتاً طويل منذ أن ارتحتفي المنزل هكذا، صحيح؟‘‘
كان جين-وو منتشياً جداً بقوة أسلحته الجديدة، لكنه عاد أخيراً إلى الواقع. وبعد أن رأى جدار صالة الألعاب الرياضية المنهار، شعر بقلبه ينهار إلى قطع أيضاً.
بدأت أخته الصغيرة فجأة بقول أشياء كان يجب أن تقولها والدتهم، بدلاً من ذلك. ابتسم جين-وو وأغلق عينيه كما لو أنّه أراد النوم.
تداول جين-وو بعمقٍ خياراته قبل الاتصال برئيس الجمعية وو جين-تشول على الهاتف.
’’ليس لدي أي مكان للذهاب إليه، كما تعلمين.‘‘
’’أنا قلقٌ من أنّك، بالصدفة، قد تطوّرين إحساساً بالخوف في قلبك.‘‘
’’أليس لديك شخص لتقابله؟ أصدقائك مثلاً؟‘‘
السلاح الذي يستخدم الطاقة السحرية مصنوع من بقايا التنين. كان هذا الادعاء حقيقي.
قالت أصدقاء. فُتحت عيونه ثانيةً بعد سماع تلك الكلمات التي رنّت بشكلٍ غامض لديه. تسللت العديد من الوجوه داخل وخارج مخيلته، ولكنْ واحداً منهم بقي واضحاً بشكلٍ خاص.
لم يستطع جدار صالة الألعاب الرياضية، المعزز بالطاقة السحرية من أجل تسهيل الأنشطة لا تشكِّل عائقاً أمام الصيادين، تحمل هجوم واحد وانتهى به الأمر مُتفتت.
بما أن كل الصيادين أجبروا على أخذ استراحة، في الوقت الحالي، حالتها لن تكون مختلفة جداً عن حالته، الآن.
كان قد استعار هذا المكان لبعض الوقت، ورغم ذلك، أفسده إلى هذه الدرجة.
إلى جانب ذلك، ألم يَعِدْ نفسه بأنْ يدعوها إلى وجبة شهية للتكفير عن خطيئته؟ ذلك الشيء، عندما اختلس النظر على شكلها عن غير قصد بعد استخدامه لِ ’المشاركة الحسية‘ عن طريق جندي الظل الذي أدخله في ظلها؟
[هل ستغير اسم ’الأداة: غضب كاميش‘ إلى’الأداة: مخالب التنين‘؟]
في الأوقات العادية، ليس فقط هو، ولكن حتى هي أيضاً ستكون مشغولة جداً على الاجتماع، لكن القصة كانت مختلفة الآن. قد تكون حتى تعبث بسيف أو شيء من هذا بسبب الملل المطلق الذي على ما يبدو بأن لا أحد يمكن التغلب عليه، تماماً مثل ما كان الأمر بالنسبة له.
أجاب جين-وو باسترخاء قبل أن يتيقَّظ رأسه.
هذه ستكون فرصة جيدة للتخلص من ذلك الدَّيْن في عقله.
وجد معلمها سونغ تشي-يول بأن أسلوبها في عدم إضاعة يوم واحد يستحق الثناء. استقر أمامها وتحدث.
’’تفكير جيد يا أخيتي.‘‘
’’إلى موعد.‘‘
قفز جين-وو فجأة عن السرير ووقف أمامها ما دفع جين-آه للإجفال وأَخْذِ خطوة متسرعة للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يمكنني أيضاً تغيير الاسم؟‘
’’مـ-ما هذا؟‘‘
’’اعذرني أيها المدرب.‘‘
’’اعذريني.‘‘
أصبح جين-وو عاجزاً تماماً عن الكلام.
انزلق جين-وو بخبرة خلفها وتوجه مباشرة إلى الحمام.
لقد انتهى الآن من تأكيد القوة التدميرية للخنجرين عندما يتم أرجحتهم بخفة. والآن، حان الوقت لتأكيد ما سيحدث عندما يُؤرجحهم بكل قوته.
سرعان ما اكتشفت جين-آه أنّ تعبير أخيها الكبير قد أصبح الآن مريباً، وسألته بسرعة وهو يوشك على دخول الحمام لغسل نفسه.
’يا إلهي!‘
’’ماذا الآن؟ إلى أين تخطط للذهاب؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، لم تكن للشجرة المدرعة أي فكرة عما كان مُحضّرٌ لها، وببساطة صرخت في غضب تام.
ابتسم بشكل زاهي، وردّ عليها.
’’حسنا،ً إذاً…‘‘
’’إلى موعد.‘‘
عندها اكتشف الوحش الجروح المقطوعة مع نسغٍ (سائل النبات) يتسرب مثل الدم تالياً. أصبح ’تعبيره الوجهي‘ باكياً وأطلق صرير أشبه بالصراخ.
***
في نظر بيرو، بدا الأمر كما لو كانت الهالة تشوه تماماً الفضاء المحيط.
’’هذا يكفي لليوم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت فجأة كلتا ذراعيها، نظرت الشجرة المدرعة إلى السماء وزعقت.
توقفت يدا تشا هاي-إن عن أرجحت السيف الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، لم تكن للشجرة المدرعة أي فكرة عما كان مُحضّرٌ لها، وببساطة صرخت في غضب تام.
كانت تتدرب بشدة لدرجة أنّ ’دوبوك‘ الأبيض قد غرق بعرقه وتمسكَّ بهيئتها. استدارت لتواجه مدربها.
’’أنا متأكد من أنّك خائفة. في الواقع، لماذا لا تكونين كذلك؟ أنا أيضاً أشعر بنفس الطريقة. بالطبع، لا يمكن للوحوش التي قاتلتها مقارنتها بتلك التي قاتلتها، لكن عندما فقدت ذراعي…..‘‘
كان رجلاً مسنّاً يرتدي دوبوك قديم. هذا الرجل، الذي كان ينقصه ذراع، أوعز لها بأنّ عليها الجلوس.
’يا إلهي!‘
أومأت تشا هاي-إن بدون كلام قبل أن تركع بأدب على كلتا ركبتيها، ووضعت السيف الخشبي بجانبها.
’’ليس لدي أي مكان للذهاب إليه، كما تعلمين.‘‘
كان هذا الرجل العجوز معلمها.
بدأت أخته الصغيرة فجأة بقول أشياء كان يجب أن تقولها والدتهم، بدلاً من ذلك. ابتسم جين-وو وأغلق عينيه كما لو أنّه أراد النوم.
بما أنّها كانت صيادة من رتبة S، كان هناك عدد قليل جداً من الناس الذين يمكنهم بمجاراتها بالقدرات البدنية، لكنها لا تزال في حاجة إلى تقنيات متوافقة والتي يمكن تحقيق أقصى قدر لها من الوضع الجسدي.
رسم السيف القصير في يده اليمنى خط مائل للأعلى.
هذا هو السبب في أنّها اختارت هذا الكيندو دوجو الغير مألوف، (تفكير خارج الصندوق)، وكلما وجدت نفسها مع بعض وقت الفراغ، تأتي إلى هنا لتصقل مهاراتها مع السيف.
أصبح جين-وو عاجزاً تماماً عن الكلام.
وجد معلمها سونغ تشي-يول بأن أسلوبها في عدم إضاعة يوم واحد يستحق الثناء. استقر أمامها وتحدث.
’’اعذرني أيها المدرب.‘‘
’’لا يسعني إلا أن أشعر بِنصل السيدة هاي-إن يحتوي على أثر من التردد مؤخراً.‘‘
نهاية الفصل..
سمعت تشا هاي-إن صوت معلمها، ورفعت رأسها. كان تعبيرها متصلباً. بينما بقيت نظراتهم مسلّطة كذلك في هذا الموقف، استمر سونغ تشي-يول بهدوء.
كانت تتدرب بشدة لدرجة أنّ ’دوبوك‘ الأبيض قد غرق بعرقه وتمسكَّ بهيئتها. استدارت لتواجه مدربها.
’’أنا قلقٌ من أنّك، بالصدفة، قد تطوّرين إحساساً بالخوف في قلبك.‘‘
كاغاغاغاغاغاك!!
لم تستطع تشا هاي-إن الإجابة.
عندها اكتشف الوحش الجروح المقطوعة مع نسغٍ (سائل النبات) يتسرب مثل الدم تالياً. أصبح ’تعبيره الوجهي‘ باكياً وأطلق صرير أشبه بالصراخ.
كان سونغ تشي-يول صياداً مثلها، وعلى الرغم من أنّه كان يدير دوجو، إلا أنّه ذهب لمطاردة الوحوش كلما طلبت الجمعية مشاركته. ولذا، كان يمكنه أن يفهم جيداً جداً من أين يجيء خوفها.
[هل ستغير اسم ’الأداة: غضب كاميش‘ إلى’الأداة: مخالب التنين‘؟]
البوابة التي لم يرها أحدٌ من قبل. ولا أحد يستطيع أيضاً أن يعرف أي نوع من الوحوش المرعبة والتي لا يمكن تصورها ستظهر من هناك.
أومأ سونج شى-يول برأسه وأعطاها إذنه.
فقط لأن واحداً كان قوياً، ذلك لم يعني بأنهم لا يمكنهم أن يخافوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رئيس الجمعية؟ أرجوك، أريدك أن تبقى هادئاً وتستمع لما سأقوله. كما ترى، لدي حوالي ثلاثمائة نملة يقومون بعمل رائع حقاً، و….‘‘
لا، بل على النقيض. شعروا بنوعٍ من الخوف في عظامهم، والذي لا يشعر به بدقّة الناس العاجزون الطبيعيون، لأنّ هولاء كانوا أقوياء.
’’إلى موعد.‘‘
أغمض سونغ تشي-يول عينيه كما لو كان يراجع ماضيه، وأومأ برأسه ببطء.
’أوه يا مولاي…‘
’’أنا متأكد من أنّك خائفة. في الواقع، لماذا لا تكونين كذلك؟ أنا أيضاً أشعر بنفس الطريقة. بالطبع، لا يمكن للوحوش التي قاتلتها مقارنتها بتلك التي قاتلتها، لكن عندما فقدت ذراعي…..‘‘
ثااد.
حينها…
نقر جين-وو على لسانه بينما كان يدرس بقايا الشجرة المدرعة، كومة الحطام الفظيعة التي كانت ذات يوم جداراً، وكذلك الأرضية ذات الحفرات العميقة فيه.
بدأ هاتف تشا هاي-إن الذكي ذو إصدار الصياد، والذي كان مُلقى في زاوية الدوجو حتى لا يقاطع التدريب، بالرنين بصوتٍ عالي.
بينما كان مستلقياً فوق سريره، استمر في تقليب ’غضب كاميش‘ فوقه مباشرة.
’’على الصياد أن يجيب على هاتفه، صحيح؟‘‘
بما أن كل الصيادين أجبروا على أخذ استراحة، في الوقت الحالي، حالتها لن تكون مختلفة جداً عن حالته، الآن.
’’اعذرني أيها المدرب.‘‘
لم يستطع جين-وو أن يمنع نفسه من الضحك بصمت على النظام الغير لطيف والآبي للتغيير.
انحنت تشا هاي-إن قليلاً قبل أن تركض إلى هناك لتردّ على الهاتف. وبعد ذلك…
لم تستطع تشا هاي-إن الإجابة.
كان سونغ تشي-يول ينتظرها لإنهاء المكالمة حتى يتمكن من مواصلة قصته، فقط ليرى أن تعبير تشا هاي-إن قد أصبح أكثر وأكثر إشراقاً مع كل ثانية تمر.
ارتسمت ابتسامة سعيدة على شفتيه بينما كان يُبَدّل نظرته بين خنجرا ’غضب كاميش‘ قبل تخزينهما في مخزونه.
’مم…؟‘
أغمض سونغ تشي-يول عينيه كما لو كان يراجع ماضيه، وأومأ برأسه ببطء.
كانت بالتأكيد تحاول إخفاء ذلك، لكن بما أنّها كان وجهها خالياً من التعابير عادةً في حياتها اليومية، فحتّى سونج تشي-يول أمكنه بسهولة ملاحظة التغييرات في تعبيرها.
’’….. امـ-ممم؟‘‘
أنهت المكالمة ومشت بحذر إلى موقعه.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع أن يفهم سبب حماس بيرو المفرط. كان قلب جين-وو ينبض بسبب هذه القوة التي تجاوزت أجمح خيالاته، بعد كل شيء.
’’أيها المدرب نيم، أنا… هناك موعد يجب أن أذهب إليه، لذا عليَّ أن أغادر.‘‘
’’على الصياد أن يجيب على هاتفه، صحيح؟‘‘
خدودها كانت دافئة. برؤية عينيها الآن المليئة بالحيوية، أدرك سونغ تشي-يول أن أفكاره كانت بعيدة عن الأمر الفعلي. التردد الواضح في سيفها لم يُوَلَّد من الخوف.
تدقيق : Drake Hale
’’بالفعل، عليكِ المغادرة. بالطبع، تحتاجين لذلك.‘‘
’’كو-يوهوك!‘‘
أومأ سونج شى-يول برأسه وأعطاها إذنه.
انهيار، سقوط…
’’حسنا،ً إذاً…‘‘
’’ماذا الآن؟ إلى أين تخطط للذهاب؟‘‘
كان وداع تشا هاي-إن قصيراً، وغادرت الدوجو بخطوات خفيفة مبتهجة. كان يحدق في رحيلها، ولاحقاً، طفت ابتسامة لطيفة على شفتيه.
أومأت تشا هاي-إن بدون كلام قبل أن تركع بأدب على كلتا ركبتيها، ووضعت السيف الخشبي بجانبها.
’’آه، ذلك ما كان إذاً… في الواقع، هذا هو السبب.‘‘
’’أنا متأكد من أنّك خائفة. في الواقع، لماذا لا تكونين كذلك؟ أنا أيضاً أشعر بنفس الطريقة. بالطبع، لا يمكن للوحوش التي قاتلتها مقارنتها بتلك التي قاتلتها، لكن عندما فقدت ذراعي…..‘‘
هوهو….
أومأ جين-وو برأسه بخفة.
بينما يتساءل مَنْ الشخص المحظوظ الذي حظي بحبِّ امرأة شابة رائعة وجميلة يمكن أن يكون، ظهر تعبيرٌ من الرضا على وجه سونغ تشي-يول، كان تعبيراً سعيداً بالسعادة التي بانت على تلميذته القيّمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ قلبه يتسارع مجدداً بعد أن شعر باهتزاز الشفرات الحادة جداً، كان شعور لم يحظى به منذ وقت طويل.
نهاية الفصل..
كان سونغ تشي-يول ينتظرها لإنهاء المكالمة حتى يتمكن من مواصلة قصته، فقط ليرى أن تعبير تشا هاي-إن قد أصبح أكثر وأكثر إشراقاً مع كل ثانية تمر.
ترجمة: Tasneem ZH
يبدو أنّ جين-وو يحتاج حقاً إلى منع قناة الدراما التاريخية من العرض على التلفاز في الوقت الحالي. سيكون خبراً محزناً لأمه، التي تستمع بمشاهدة تلك الدراما، حتّى مع ذلك…
تدقيق : Drake Hale
رؤية جين-وو الديناميكية التي يمكنها أن تَقْسِم الثانية إلى عشرات، مئات من الوحدات الصغيرة، وتَتَبُّع التغيير المُحدَث، التقطت بوضوح لحظات الهالة وهي تمزق بشكل نهائي الشجرة المدرعة إرباً إرباً.
اسف على التاخير بسبب انني مريض جدا لذلك قد اتأخر هذه الأيام في رفع الفصول لكن دائما سترفع 3 فصول كل يوم…
’في الوقت الحاضر، مجرد دفعة صغيرة خفيفة.‘
نادى بيرو، الواقف يشاهد بهدوءٍ من الخلف، بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
