الفصل 180
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
< أتمنى أن تستمتعوا >
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
’’…حسناً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووينج…
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
تاك.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
أُغلق الباب ومفتاح الإنارة داخل الغرفة تلقائياً. واستمر الوقت بالانقضاء.
قطع يو ميونغ-هان رد الحارس، وألقى نظرة فاحصة حول محيطه أولاً. ووجد نفسه في غرفة مستشفى كبار الشخصيات المصممة لاستيعاب ضحية النوم الأبدي.
عندما أصبحت الساعة متأخرة ولم يعد هناك أشخاص يأتون لزيارة هذه الغرفة، تسلل ’ظل‘ من تحت سرير الرئيس يو.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
شوروروك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
’لقد تم الأمر.‘
كييياه.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
تدقيق : Drake Hale
أومضت عينا جين-وو ببرود في الظلام بينما انتهى من البحث عن كاميرات المراقبة في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
’تبدو خالية.‘
أُغلق الباب ومفتاح الإنارة داخل الغرفة تلقائياً. واستمر الوقت بالانقضاء.
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
طالما لم يحدث شيء كأن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان فجأة ويبدأ بالصراخ بكل قوته، لم يكن وجود جين-وو لِيُكشف.
تينغ!
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
شووك…
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
كان هناك سبب لِكَون جين-وو حذراً بشكل مضاعف. لأنه لا يجب أن يكشف بِطَيْش عن وجود المادة المسماة بِ ’ماء الحياة المقدس‘ لأي أحد. هذا ما ظنه.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
منذ وقت ليس ببعيد، قدم الرئيس يو له شيك. هذا لم يكن كل شيء، فقد وعد بتحقيق ما يتمناه جين-وو طالما كان ضمن حدود إمكانياته.
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
وكان أيضاً رجل أعمال موهوب بالفطرة والذي تمكن حتى من تحويل شركة صغيرة ورثها من والديه إلى واحدة من أكبر التَّكَتُلَاْت في العالم كله.
إذا كان جين-وو سيفكر في أولئك الذين قد يحصلون على صفقة خامّة من هذا, فَسيكونون المساهمين الذين سرعان ما تخلصوا من جميع أسهمهم ذات الصلة مع شركة يوجين بعد أن سمعوا عن انهيار الرئيس يو.
يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جداً… حقيقي؟؟‘
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
حسناً، لن يكون هناك الكثير من الحمقى الساذجين الذين يُخرِجُون مادة مثل ’ماء الحياة المقدس‘ فقط لأنّ شخصاً ما طلب منهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا على قيد الحياة.‘
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
’هذا خطأي يا سيدي.‘
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
إذا كان جين-وو سيفكر في أولئك الذين قد يحصلون على صفقة خامّة من هذا, فَسيكونون المساهمين الذين سرعان ما تخلصوا من جميع أسهمهم ذات الصلة مع شركة يوجين بعد أن سمعوا عن انهيار الرئيس يو.
يو ميونغ-هان، محاطاً حالياً بِجَمْعٍ من الأطباء، أدار رأسه نحو ابنته الصغيرة.
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
مع استعمال هذه القنينة الواحدة، سيتبقى أربعة لديه.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
كان يعرف بالضبط كيف هو شعور فقدان أحد الوالدين بسبب هذا المرض. لذلك، شعر أنّ استخدام هذه الزجاجة من أجل يو جين-هو لم يكن خسارة له على الإطلاق.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
’العودة إلى البيت… أمر مستبعد.‘
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً، لن يكون هناك الكثير من الحمقى الساذجين الذين يُخرِجُون مادة مثل ’ماء الحياة المقدس‘ فقط لأنّ شخصاً ما طلب منهم…
ببطء شديد، وكمية صغيرة فقط في كل مرة.
’’…حسناً.‘‘
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
سعال.
تدقيق : Drake Hale
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
’’هاه؟‘‘
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
قطع يو ميونغ-هان رد الحارس، وألقى نظرة فاحصة حول محيطه أولاً. ووجد نفسه في غرفة مستشفى كبار الشخصيات المصممة لاستيعاب ضحية النوم الأبدي.
تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
ووينج…
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
’لقد تم الأمر.‘
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من يمكن أن يكون هذا…؟؟‘
الشيء الوحيد المتبقي هو الهروب من هذه الغرفة قبل أن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان، وعدم ترك أي أثر خلفه. أعاد جين-وو تفعيل ’الشبح‘ ووقف أمام باب الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
ووينج…
تدقيق : Drake Hale
’’هاه؟‘‘
’’أبي!‘‘
’’ما هذا؟‘‘
***
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
’’جين-هوي…؟‘‘
’’هاه؟!؟!‘‘
’’لا، انتظر.‘‘
قبل فترة طويلة، على الرغم من هذا، كانوا قد رصدوا الرئيس يو من خلال الجدار الزجاجي.
ليس عليه أن يكون هناك ليعرف.
كان يتَكَشَّفُ حدث عشرات المرات – لا، اجعلها مئات وآلاف المرات – أكثر صدمة من فتح الباب من تلقاء نفسه، داخل غرفة المستشفى.
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
أُغلق الباب ومفتاح الإنارة داخل الغرفة تلقائياً. واستمر الوقت بالانقضاء.
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
وقف الحراس هناك مجمدين تماماً كما لو أنهم رأوا شبحاً، قبل أن يستعيد واحدٌ منهم صوابه، وصرخ بصوتٍ عالٍ لدرجة أنّ الأوردة على رقبته انتفخت بشكلٍ واضحٍ من هذه الفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً، لن يكون هناك الكثير من الحمقى الساذجين الذين يُخرِجُون مادة مثل ’ماء الحياة المقدس‘ فقط لأنّ شخصاً ما طلب منهم…
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
’’سيدي الرئيس!‘‘
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
’’هل أنت بخير؟‘‘
– ’’نعم، مرحباً. أنا أتصل من مستشفى إلسين سيئول يا آنسة. لم أستطع التواصل مع والدتك ولم يكن لدي خيار سوى الاتصال بك أولاً.‘‘
شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
’’سـ-سيدي، نحن…‘‘
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
’’لا، انتظر.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
قطع يو ميونغ-هان رد الحارس، وألقى نظرة فاحصة حول محيطه أولاً. ووجد نفسه في غرفة مستشفى كبار الشخصيات المصممة لاستيعاب ضحية النوم الأبدي.
< أتمنى أن تستمتعوا >
لقد أدرك بسهولة هذا المكان لأنه هو كان من أعدَّ هذه الغرفة بعد أن علم بحالته النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تينغ!
’ما يعني، أنا…‘
وكان أيضاً رجل أعمال موهوب بالفطرة والذي تمكن حتى من تحويل شركة صغيرة ورثها من والديه إلى واحدة من أكبر التَّكَتُلَاْت في العالم كله.
هل يمكن أن يكون حقا؟
’تبدو خالية.‘
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
ووينج…
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
دار وجه الرئيس يو ميونغ-هان بسرعة تجاه ذلك الصوت. لقد شاهد من خلال الحائط الزجاجي الباب الإلكتروني يغلق ببطء من تلقاء نفسه.
’’هل أنت بخير؟‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك بسهولة هذا المكان لأنه هو كان من أعدَّ هذه الغرفة بعد أن علم بحالته النهائية.
تينغ!
بمجرد تفعيلها، يجب عليك الانتظار ساعتين من وقت ’التهدئة‘ قبل أن تكون قادراً على استخدام المهارة مرة أخرى. فترة ’التهدئة‘ ستتغير وفقاً لمستوى المهارة.
فُتِحَ باب المصعد.
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
’’هاه؟‘‘
الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة طويلة، على الرغم من هذا، كانوا قد رصدوا الرئيس يو من خلال الجدار الزجاجي.
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
كليك.
مهارة خاصة.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
’هذا خطأي يا سيدي.‘
’’جين-هوي…؟‘‘
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
< أتمنى أن تستمتعوا >
كليك…
عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
’معلومات عن المهارة.‘
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
نهاية الفصل..
مهارة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
تاك.
بمجرد تفعيلها، يجب عليك الانتظار ساعتين من وقت ’التهدئة‘ قبل أن تكون قادراً على استخدام المهارة مرة أخرى. فترة ’التهدئة‘ ستتغير وفقاً لمستوى المهارة.
ووينج…
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
’لا تزال ساعة أربعة وخمسون دقيقة متبقية.‘
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
مهارة خاصة.
’العودة إلى البيت… أمر مستبعد.‘
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
ليس عليه أن يكون هناك ليعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
تينغ!
شوروروك…
توقف المصعد في الطابق الأرضي وفتح بابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
’حسناً، هل يجب أن أبحث عن زنزانة بدون مالِك أو شيء من هذا القبيل؟‘
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
تاك.
التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
‘…. وجدتك.‘
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
اكتشف جين-وو أن بوابتين من تلك البوابات لم يُبَلَّغ عنها للجمعية بعد. ارتسمت ابتسامة ذات مغزى على وجه جين-وو على الفور.
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
***
يو ميونغ-هان، محاطاً حالياً بِجَمْعٍ من الأطباء، أدار رأسه نحو ابنته الصغيرة.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما لم يحدث شيء كأن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان فجأة ويبدأ بالصراخ بكل قوته، لم يكن وجود جين-وو لِيُكشف.
’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
كليك.
[’’ لا أزال أبحث بِجميع السبل عن علاج. يبدو أنني وجدت خيطاً من الأمل، لذا لا تقلقي بشأني كثيرا‘‘]
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
لكن، من كان والدها؟
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
كان في ذلك الوقت.
***
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
هل يمكن أن يكون حقا؟
بينما بدأت تتساءل أين رأته، أحسَّ الرجلُ أيضاً بِنظرتها، لأنه سحب قبعة السترة إلى الأسفل أكثر، وأسرع مبتعداً عنها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
***
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
[’’ لا أزال أبحث بِجميع السبل عن علاج. يبدو أنني وجدت خيطاً من الأمل، لذا لا تقلقي بشأني كثيرا‘‘]
ريننغ، ريننغ…
بينما بدأت تتساءل أين رأته، أحسَّ الرجلُ أيضاً بِنظرتها، لأنه سحب قبعة السترة إلى الأسفل أكثر، وأسرع مبتعداً عنها.
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
< أتمنى أن تستمتعوا >
لم تتعرف على الرقم المعروض على الشاشة. هي عادةً لا تجيب على مكالمة من رقم غير مألوف كَهذا، لكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
’من يمكن أن يكون هذا…؟؟‘
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
‘…. وجدتك.‘
’’مرحباً؟‘‘
– ’’نعم، مرحباً. أنا أتصل من مستشفى إلسين سيئول يا آنسة. لم أستطع التواصل مع والدتك ولم يكن لدي خيار سوى الاتصال بك أولاً.‘‘
كييياه.
أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
’تبدو خالية.‘
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
’’سيدي الرئيس!‘‘
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
-’’في الواقع، الرئيس يو ميونغ-هان…‘‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
لابد أن هذه كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
’’لا، انتظر.‘‘
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
تينغ!
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
‘يا إلهي.’
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
’جداً… حقيقي؟؟‘
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
تينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جداً… حقيقي؟؟‘
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
من أعلى رأسه وصولاً إلى أخمص قدميه، كان بالتأكيد والدها وليس هناك حاجة للشك في خلاف ذلك.
مهارة خاصة.
’’أبي!!‘‘
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
يو ميونغ-هان، محاطاً حالياً بِجَمْعٍ من الأطباء، أدار رأسه نحو ابنته الصغيرة.
’’…حسناً.‘‘
’’جين-هوي…؟‘‘
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
’’أبي!‘‘
سعال.
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
’أنا على قيد الحياة.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
لكن، هل يمكن وصف هذا حقَّاً بِصدفة؟
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
سعال.
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
’’هاه؟‘‘
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
نهاية الفصل..
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
’’مرحباً؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
