الفصل 154
كان على بعد 10 دقائق بالسيارة. إذا ركض بأقصى سرعته فسيصل إلى هناك في أقل من 60 ثانية. اختبأ جين-وو بـ’الشبح‘ وبدأ يركض بالميلان الكامل. حتى أنه قام بتنشيط مهارة ‘ الزئبق ‘ من أجل زيادة سرعته.
<أتمنى أن تستمتعوا >
’’عفواً؟؟‘‘
اتجه الصحفيون من جميع أنحاء العالم إلى اليابان.
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
إذا كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص مختلف ، فقد كان أن معظم هؤلاء الصحفيين هم مراسلي الحرب المستخدمين في تغطية مختلف الصراعات التي تحدث في جميع أنحاء العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’عليَّ بالتأكيد….‘
كان هذا دليلاً جيداً كأي دليل على أن الحدث الذي على وشك أن يَتَكشَّفْ هنا كان خطيراً كحرب حقيقية.
رفع جين-وو رأسه ونظر بحدة إلى البوابة.
كان الحاجز الأمني الذي بُنِيَ حول البوابة ثقيلاً بشكل لا يصدق. رفع المراسلون كاميراتهم وأشاروا نحو البوابة بحجم المبنى و الحاجز المُشَكَّلْ المرسوم حوله، فضلاً عن جيش الرجال والنساء المحيطين بهما.
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
كان الموقع بأكمله ممتلئاً بالتوتر الواضح الذي فقط يُشَاهَد قبل اندلاع الحرب.
قد تكون حاسة أمه السادسة أحياناً أكثر حدة من حاسة صياد رفيع الرتبة، فكّرَ جين-وو بداخله. جفل قليلاً فقط، لكنه أجاب كما لو أن لا شيء خاطئ.
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
’’لا تعمل الأسلحة النارية الحديثة ضد الوحوش، فلماذا الجيش موجودٌ هنا؟‘‘
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
’’لتوفير المزيد من الوقت لنا.‘‘
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
’’عفواً؟!‘‘
’’فهمت.‘‘
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
’’عفواً؟؟‘‘
كليك.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’بالتأكيد، هذا ليس الوقت المناسب له ليبتسم، أليس كذلك؟‘
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
كليك
بعد أن بدأت الأبواب بالظهور في العالم، أصبحت المعركة الثانية، التي قام المراسلون بتغطيتها، موقعاً لِبوابات مختلفة. مما يعني أن ويليام بيل صادف البوابات المرعبة من قبل.
’’مما يعني…‘‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
لم يكن المراسل المساعد خبيراً كما كان وليام بيل، تحدث بِبصيص من التوتر في عينيه.
’’بالطبع يا أمي.‘‘
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
بقيت دقيقة واحدة فقط.
’’انظر يا رجل. أنت تضعني في موقف صعب هنا إذا كنت تعتقد أن ذلك هو مصير شخص آخر.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ماتسوموتو شيجو برأسه. دارت أفكار لا تعد ولا تحصى أمام ناظريه الآن آخذةً مرأى البوابة الهائلة.
’’عفواً؟‘‘
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
’لو كان جوتو-كن معي هنا…‘
’’إيييه؟!‘‘
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
اندهش المراسل المساعد الشاب ونظر للخلف بسرعة مما دفع ويليام بيل لوكز الشاب بمرفقه.
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا أمي؟‘‘
أدرك المراسل المساعد أنها كانت مجرد مزحة من تلك الغمزة التي ألقاها ويليام بيل إليه، فطبطبَ على صدره المرتجف.
النوع: مفتاح.
’سيد بيل … لا يزال يستطيع أن يمزح في موقف كهذا.‘
*******
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
أحاط يوري أورلوف بذراعه أكتاف الموظف وبدأ يعرض الفودكا له. تجهم رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو بينما كان يحدق في ذلك المشهد من بعيد.
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ جين-وو رأسه وأخبرها بعبارات لا شكّ فيها.
أعاد المساعد نظره إلى البوابة الواقفة بِشموخ في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’بالتأكيد، هذا ليس الوقت المناسب له ليبتسم، أليس كذلك؟‘
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
بقيت دقيقة واحدة فقط.
توقف ويليام بيل عن التقاط الصور ونظر إلى نفس المكان الذي ينظر إليه مساعده.
’لو كان جوتو-كن معي هنا…‘
هذا الشيء بالتأكيد كان ضخما جداً. ضخماً، في الواقع، لدرجة أن للمرء يستطيع بسهولة الشعور بالهزيمة فقط من حجمها المطلق.
‘…. 3، 2، 1.‘
بعد أن بدأت الأبواب بالظهور في العالم، أصبحت المعركة الثانية، التي قام المراسلون بتغطيتها، موقعاً لِبوابات مختلفة. مما يعني أن ويليام بيل صادف البوابات المرعبة من قبل.
’’فهمت.‘‘
حتى أن كان لديه سوء حظ في الإبلاغ من الموقع الفعلي لكسر زنزانة، أيضاً….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد المساعد نظره إلى البوابة الواقفة بِشموخ في السماء.
ولكن بعد ذلك، كانت البوابة الطافية أمام عينيه من عالم آخر تماماً. بِمجرد النظر إلى ذلك الشيء اللعين يجعلك تتصبب بِالعرق البارد.
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
لم يتطوع صياد ذو رتبة عالية لدخول البوابة ليرى ما بداخلها لذا حالياً، فلا أحد يعرف ما قد يخرج من ذلك الشيء باللحظة التي يتم كسرها.
أدرك المراسل المساعد أنها كانت مجرد مزحة من تلك الغمزة التي ألقاها ويليام بيل إليه، فطبطبَ على صدره المرتجف.
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
’’لست متأكداً ما سوف يخرج من هناك، ولكن….‘‘
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
*******
’’لكن مهما خرج، فلندعو بأن حاجز يوري أورلوف قوي بما فيه الكفاية لإيقافهم.‘‘
النوع: مفتاح.
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
بعد اليوم، سَيُسَجَل في كتب التاريخ كأول رجل يغلق بوابة من رتبة S لوحده.
’’إنه مثالي. جيد جداً.‘‘
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لتوفير المزيد من الوقت لنا.‘‘
لأنَّ وببساطة… كانت حواجزه استثنائية دائماً. إضافةً إلى أنّ ذلك الشيء لم يكن الوحيد الذي يحفزه.
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
’’لا تعمل الأسلحة النارية الحديثة ضد الوحوش، فلماذا الجيش موجودٌ هنا؟‘‘
وهكذا، حصل على قدرٍ أكبر من الثروة بهذه الطريقة. إضافةًً إلى أكثر من ذلك! فقد خاطر عدد لا يحصى من المراسلين ليأتوا ويلتقطون صوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
الثروة والشهرة، الشيئان اللذان جُنَّ جنون يوري أورلوف بسببهما، كانا قد وقعا بين يديه مرة واحدة.
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
أكَّدَ نفسه للمرة الأخيرة على الحشد.
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
’’إنه مثالي!!‘‘
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
بعد اليوم، سَيُسَجَل في كتب التاريخ كأول رجل يغلق بوابة من رتبة S لوحده.
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
’ رغم أنه سيكون أفضل كثيراً أن يتم تذكُّرِي بالرجل الأول الذي ينظف بوابة من رتبة S بمفرده…‘
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
من المؤسف أنه لم يكن جشعاً هنا بما أن صياد آخر كان أكثر تناسباً لهذا اللقب قد ظهر بالفعل. ماذا يمكن أن يفعل حيال ذلك، بالتحدث بواقعية؟ ذلك الرجل كان صياد من نوع مقاتل ، بينما كان هو من النوع داعم ، بعد كل شيء.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير.
كان على المرء أن يصبح الأفضل في المجال المناسب لإمكانياته وقدراته، هذا كل ما في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما مرَّ جين-وو بجانبه وسحب القلنسوة المرتبطة بقمة رداءه. كانت خطواته سريعة، ربما بسبب حقيقة أن عقله كان يتسابق بسرعة أيضاً.
‘صحيح، صحيح!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
سابحاً في أفكاره الخاصة، سحب يوري أورلوف قارورة بحجم كفه من جيبه الداخلي. فاحت رائحة الفودكا عندما فَتَحَ الغطاء.
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
’’سـ-سيد يوري!! الكحول..؟!‘‘
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
فَزِعَ موظف الجمعية المسؤول عن رعاية الروسي وحاول منعه، ولكن يوري أورلوف حدق بغضب في الياباني البائس، بدلاً من ذلك.
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
’’هذا نخب احتفالي، فهمت؟ نخب! لذا، دعك من التوتر ، حسناً؟ لأنني سأقدم أعظم عرض على الأرض قريباً جداً.‘‘
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
’’هل تريد رشفة؟ أنا أقول لك، قلقك وتوترك سيطيران بعيداً في طلقة واحدة.‘‘
في الواقع، وَصْفُ المفتاح لم يكن ليكذب عليه. قال النظام أن المعلومات على البوابة ستكون متاحة، ولكن لم يقل شيئاً ظهور البوابة في مكانٍ ما.
أحاط يوري أورلوف بذراعه أكتاف الموظف وبدأ يعرض الفودكا له. تجهم رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو بينما كان يحدق في ذلك المشهد من بعيد.
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
‘صحيح، صحيح!‘
نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
’’كم عدد الصيادين الذين هُمْ في حالة تأهب؟‘‘
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
’’ثلاثة يا سيدي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذا نخب احتفالي، فهمت؟ نخب! لذا، دعك من التوتر ، حسناً؟ لأنني سأقدم أعظم عرض على الأرض قريباً جداً.‘‘
’’ثلاثة، أليس كذلك؟‘‘
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
من بين العشرة صيادين الباقين على قيد الحياة من رتبة S، فقط ثلاثة استجابوا لاستدعاء الجمعية. ازداد العبوس على وجه ماتسوموتو شيجو لعمق بمستوى آخر.
دقيقتان، دقيقة واحدة، 59 ثانية، 58…..
بعد غارة جزيرة جيجو…… حَطَّتْ ضربة كارثية على مجتمع الصيادين في اليابان، كان تأثيره قد تراجع إلى حد كبير حتى وصل إلى الحضيض.
’ رغم أنه سيكون أفضل كثيراً أن يتم تذكُّرِي بالرجل الأول الذي ينظف بوابة من رتبة S بمفرده…‘
بعض الأرباع كانوا الآن يُصَرِّحُون أن ماتسوموتو شيغيو هو الذي قاد الصيادين رتبة S إلى حتفهم، بعد أن أعماه جشعه. فأدار غالبية الصيادين المتبقين له ظهورهم.
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
بل إنهم تركوا إنذاراً بأنهم لن يستجيبوا لأوامر الجمعية مرة أخرى ما دام بقي رئيساً للجمعية.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
’لو كان جوتو-كن معي هنا…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’عليَّ بالتأكيد….‘
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
كانت لا تزال أمه تحدق به بعيون غير مقنعة. على أية حال، هو لم يكذب، حرفياً.
‘ولكن، هذا هو السبب….‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
…. وهذا هو السبب في أن اليوم له أهمية مضاعفة.
’’يجب أن توقفي هذه الغارة الآن.‘‘
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
‘جوه غون-هوي… وبعد ذلك، سيونغ جين-وو.‘
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
’عليَّ بالتأكيد….‘
’بطريقة ما، هذا وعد قطعه مع النظام، أليس كذلك؟‘
بالتأكيد على هذا أن يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لدي وعد لأحافظ عليه، كما ترين.‘‘
نظر رئيس الجمعية ماتسوموتو للبوابة مجدداً، أصبح تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل. نظر أحد مرافقيه إلى ساعته وهمس إليه.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
’’فهمت.‘‘
’’وعد؟ في يومٍ كهذا؟‘‘
أومأ ماتسوموتو شيجو برأسه. دارت أفكار لا تعد ولا تحصى أمام ناظريه الآن آخذةً مرأى البوابة الهائلة.
نهاية الفصل…
دقيقتان، دقيقة واحدة، 59 ثانية، 58…..
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
من المؤسف أنه لم يكن جشعاً هنا بما أن صياد آخر كان أكثر تناسباً لهذا اللقب قد ظهر بالفعل. ماذا يمكن أن يفعل حيال ذلك، بالتحدث بواقعية؟ ذلك الرجل كان صياد من نوع مقاتل ، بينما كان هو من النوع داعم ، بعد كل شيء.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتبه أحد موظفي النقابة مؤخراً وجود جين-وو وحاول طرده.
’’آه، آه؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
’’ثلاثة، أليس كذلك؟‘‘
’’إنهم… إنهم يخرجون!‘‘
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
*******
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
’’بُنَيْ؟‘‘
‘صحيح، صحيح!‘
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
قلبه الغارق بهدوء عميقاً تحت السطح البارد، بدأ يستعيد سرعته بهدوء الآن.
’’نعم يا أمي؟‘‘
با-دومب، با-دومب!!
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
تذكر جين-وو اللحظات التي كان يزور فيها ذلك المعبد تحت الأرض.
كانت القصة الحالية عن كسر الزنزانة الذي سيحدث في بضع دقائق أو نحو ذلك.
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
’’أنت لم تكن تحاول أن… تذهب إلى مكانٍ ما، أليس كذلك؟‘‘
’’لكن مهما خرج، فلندعو بأن حاجز يوري أورلوف قوي بما فيه الكفاية لإيقافهم.‘‘
قد تكون حاسة أمه السادسة أحياناً أكثر حدة من حاسة صياد رفيع الرتبة، فكّرَ جين-وو بداخله. جفل قليلاً فقط، لكنه أجاب كما لو أن لا شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الندرة:؟؟
’’لدي وعد لأحافظ عليه، كما ترين.‘‘
’’بالطبع يا أمي.‘‘
’’وعد؟ في يومٍ كهذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد المساعد نظره إلى البوابة الواقفة بِشموخ في السماء.
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
كانت لا تزال أمه تحدق به بعيون غير مقنعة. على أية حال، هو لم يكذب، حرفياً.
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
’بطريقة ما، هذا وعد قطعه مع النظام، أليس كذلك؟‘
دقيقتان، دقيقة واحدة، 59 ثانية، 58…..
واصلت أمه التحديق في جين-وو لفترة أطول قليلاً، قبل أن تسأل ابنها مرة أخرى.
’بطريقة ما، هذا وعد قطعه مع النظام، أليس كذلك؟‘
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
ردَّ جين-وو بثقة.
بعد أن بدأت الأبواب بالظهور في العالم، أصبحت المعركة الثانية، التي قام المراسلون بتغطيتها، موقعاً لِبوابات مختلفة. مما يعني أن ويليام بيل صادف البوابات المرعبة من قبل.
’’بالطبع يا أمي.‘‘
كانت لا تزال أمه تحدق به بعيون غير مقنعة. على أية حال، هو لم يكذب، حرفياً.
كان قد عمل جاهداً للوصول إلى هذه القوة تحديداً لهذا الغرض. شكَّلت الأم ابتسامة لطيفة فقط بعد النظر بعمق في عينا جين-وو اللتان تفيضان بثقة واضحة.
’’فهمت.‘‘
’’كن حذراً في طريقك للخروج يا ابني.‘‘
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
ابتسم جين-وو بانتعاشٍ أيضاً.
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
’’سأعود قريباً يا أمي.‘‘
‘جوه غون-هوي… وبعد ذلك، سيونغ جين-وو.‘
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
كانت تقع شقة عائلته في الطابق التاسع، ولأول مرة، عرف اليوم كم كان المصعد بطيئاً.
’’بالطبع يا أمي.‘‘
شعر بالقلق الزاحف في توقعاته المُتضخمة، تساءل فقط أي نوع من الزنزانات هذا المفتاح الأسود له.
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
تينغ.
من المؤسف أنه لم يكن جشعاً هنا بما أن صياد آخر كان أكثر تناسباً لهذا اللقب قد ظهر بالفعل. ماذا يمكن أن يفعل حيال ذلك، بالتحدث بواقعية؟ ذلك الرجل كان صياد من نوع مقاتل ، بينما كان هو من النوع داعم ، بعد كل شيء.
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
لا بد أنه كان أحد القلائل الذين لم يعلموا أن صياد من رتبة S كان يعيش في هذا المبنى، لأنه بمجرد أن تعَرَّفَ على وجه جين-وو، كادت عيناه تخرجان من محجريهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لست متأكداً ما سوف يخرج من هناك، ولكن….‘‘
’’هاه؟؟؟‘‘
كان الهدوء يسود الجو، ربما لأنهم لم يسمعوا أية أخبار عن شيء كبير يحدث في الداخل حتى الآن. لكن ذلك الهدوء تحطم على الفور بسبب دخول جين-وو المفاجئ. لأنه… اختار التراجع عن إخفاء هويته بالقرب من البوابة.
سرعان ما مرَّ جين-وو بجانبه وسحب القلنسوة المرتبطة بقمة رداءه. كانت خطواته سريعة، ربما بسبب حقيقة أن عقله كان يتسابق بسرعة أيضاً.
’’لقد حققت الشروط المطلوبة.‘‘
كان جين-وو قادراً على مغادرة المجمع السكني في وقت قصير، وبينما كان واقفاً في الشارع، نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…. هل هذا بسبب البوابة في اليابان؟‘
سحب جين-وو قبعته و كشف عن نفسه ما أثار ’’هيوك!!‘‘ بصوت عالي من الجانب.
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
من المؤسف أنه لم يكن جشعاً هنا بما أن صياد آخر كان أكثر تناسباً لهذا اللقب قد ظهر بالفعل. ماذا يمكن أن يفعل حيال ذلك، بالتحدث بواقعية؟ ذلك الرجل كان صياد من نوع مقاتل ، بينما كان هو من النوع داعم ، بعد كل شيء.
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
الندرة:؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
النوع: مفتاح.
’’كم عدد الصيادين الذين هُمْ في حالة تأهب؟‘‘
’’لقد حققت الشروط المطلوبة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
يسمح المفتاح لك بالدخول إلى معبد كاروتنون. يمكن استخدامه في البوابة المخصصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا أمي؟‘‘
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’عليَّ بالتأكيد….‘
الوقت المتبقي: 00:01:02
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
بقيت دقيقة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لتوفير المزيد من الوقت لنا.‘‘
‘…. كدنا أن نصل.‘
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
قلبه الغارق بهدوء عميقاً تحت السطح البارد، بدأ يستعيد سرعته بهدوء الآن.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير.
با-دومب، با-دومب!!
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
وقف جين-وو ثابتاً وركز سمعه على نبضات قلبه بينما كان ينتظر في الدقيقة المتبقية. لم يكن بحاجة إلى ساعته فالساعة البيولوجية بداخله، شحذت إلى أقصى حد، كانت أكثر دقة من أي جهاز لقياس الوقت معروفٌ للإنسان في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لدي وعد لأحافظ عليه، كما ترين.‘‘
‘…. 3، 2، 1.‘
ولكن بعد ذلك، كانت البوابة الطافية أمام عينيه من عالم آخر تماماً. بِمجرد النظر إلى ذلك الشيء اللعين يجعلك تتصبب بِالعرق البارد.
بعد دقيقة واحدة بالضبط، فتح جين-وو عينيه المغمضتين.
كليك.
كليك.
…. وهذا هو السبب في أن اليوم له أهمية مضاعفة.
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
[سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير.
’’كم عدد الصيادين الذين هُمْ في حالة تأهب؟‘‘
’أليس هذا المكان…؟‘
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
’أليس هذا المكان…؟‘
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
’’ثلاثة يا سيدي.‘‘
بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
قلبه الغارق بهدوء عميقاً تحت السطح البارد، بدأ يستعيد سرعته بهدوء الآن.
لم يتوقع أن يكون هذا المفتاح هناك. كما لو أن شخص ما ضربه في الجزء الخلفي من رأسه، شعر جين-وو بالدوار بعض الشيء.
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
‘…. 3، 2، 1.‘
في الواقع، وَصْفُ المفتاح لم يكن ليكذب عليه. قال النظام أن المعلومات على البوابة ستكون متاحة، ولكن لم يقل شيئاً ظهور البوابة في مكانٍ ما.
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير.
لقد أصيب بالعمى للتو.
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
انشغل جين-وو بهاتفه أكثر ليتحقق من المعلومات على البوابة مرة أخرى، واكتشف أن هناك نقابة مشغولة بالفعل بمسحها الآن. كانت رتبة البوابة المعنية هي C.
نظر رئيس الجمعية ماتسوموتو للبوابة مجدداً، أصبح تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل. نظر أحد مرافقيه إلى ساعته وهمس إليه.
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
’’هاه؟؟؟‘‘
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
’من المريح أن الموقع ليس بعيداً.‘
كان جين-وو قادراً على مغادرة المجمع السكني في وقت قصير، وبينما كان واقفاً في الشارع، نظر حوله.
كان على بعد 10 دقائق بالسيارة. إذا ركض بأقصى سرعته فسيصل إلى هناك في أقل من 60 ثانية. اختبأ جين-وو بـ’الشبح‘ وبدأ يركض بالميلان الكامل. حتى أنه قام بتنشيط مهارة ‘ الزئبق ‘ من أجل زيادة سرعته.
كان هذا دليلاً جيداً كأي دليل على أن الحدث الذي على وشك أن يَتَكشَّفْ هنا كان خطيراً كحرب حقيقية.
كانت وجهته الجديدة، في الواقع، الملعب في مدرسة جين-آه الثانوية السابقة. ظلت المدرسة مغلقة منذ حادثة الأورك، لذا لم يكن هناك خطر من أن يتأذى مدنيون غير مدركين، تحسبّاً فقط، ولكن….
بعد دقيقة واحدة بالضبط، فتح جين-وو عينيه المغمضتين.
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
تذكر جين-وو اللحظات التي كان يزور فيها ذلك المعبد تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما مرَّ جين-وو بجانبه وسحب القلنسوة المرتبطة بقمة رداءه. كانت خطواته سريعة، ربما بسبب حقيقة أن عقله كان يتسابق بسرعة أيضاً.
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
ربما كان له علاقة بحقيقة أنه داخل ذلك المعبد، شعر جين-وو لأول مرة بما قد يبدو بأن تكون على قيد الحياة. في ذلك الوقت، لم يكن مجرد صياد عديم الفائدة، بل كان متحدياً يواجه احتمالات مستحيلة.
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
لقد عبر البوابة الأمامية و رأى البوابة تطفو في الهواء مباشرة فوق الملعب إلى الجانب حفنة من موظفي الجمعية والموظفين من نقابة يقومون بالغارة، كانوا جميعهم واقفين حول البوابة كما لو لحراسة محيطها.
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
كان الهدوء يسود الجو، ربما لأنهم لم يسمعوا أية أخبار عن شيء كبير يحدث في الداخل حتى الآن. لكن ذلك الهدوء تحطم على الفور بسبب دخول جين-وو المفاجئ. لأنه… اختار التراجع عن إخفاء هويته بالقرب من البوابة.
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
’’آه، آه؟؟‘‘
’بطريقة ما، هذا وعد قطعه مع النظام، أليس كذلك؟‘
انتبه أحد موظفي النقابة مؤخراً وجود جين-وو وحاول طرده.
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
سحب جين-وو قبعته و كشف عن نفسه ما أثار ’’هيوك!!‘‘ بصوت عالي من الجانب.
’’عفواً؟‘‘
’’إنه أنت!!‘‘
كليك.
عرفت موظف الجمعية جين-وو على الفور وبكى من المفاجئة. كانت نفس الموظفة التي اصطدم بها عندما تولّى أمر البوابة من رتبة B التي ظهرت في منتصف الطريق.
’’آه، آه؟!‘‘
ظن جين-وو أنه سيكون من الأسرع التحدث إليها بدلاً من طاقم النقابة الذي يعيق طريقه، لذا تجاهل الرجل تماماً وتحدث إليها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
’’يجب أن توقفي هذه الغارة الآن.‘‘
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
’’عفواً؟؟‘‘
لقد أصيب بالعمى للتو.
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
’’ل-لكن، اتضّحَ أنها من رتبة C بناءً على نتيجة القياس…‘‘
’’ل-لكن، اتضّحَ أنها من رتبة C بناءً على نتيجة القياس…‘‘
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
هزّ جين-وو رأسه وأخبرها بعبارات لا شكّ فيها.
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
كان جين-وو قادراً على مغادرة المجمع السكني في وقت قصير، وبينما كان واقفاً في الشارع، نظر حوله.
’’….. !!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ولكن، هذا هو السبب….‘
رفع جين-وو رأسه ونظر بحدة إلى البوابة.
ابتسم جين-وو بانتعاشٍ أيضاً.
لا يمكن لهؤلاء الناس أن يستوعبوا ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نضحت هالة مخيفة جداً من البوابة ببطء لدرجة أنها أصابته بالقشعريرة.
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
نهاية الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يصبح الأفضل في المجال المناسب لإمكانياته وقدراته، هذا كل ما في الأمر.
ترجمة: Tasneem ZH
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
تدقيق: Drake Hale
’’لقد حققت الشروط المطلوبة.‘‘
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد المساعد نظره إلى البوابة الواقفة بِشموخ في السماء.
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات