المرساة
[ منظور آرثر ليوين ]
“أخيرا انت تظهرين بعض الروح.” ابتسمت وانا أفرك ذراعي.
“إذن أنت تكبرين ، كلنا نرتكب أخطاء ، ولكن الجزء الأصعب هو الاعتراف بها والاستمرار في المضي قدمًا والتاكد من انها لن تحدث مرة أخرى.”
تأوهت لكن بالكاد استطعت سماع صوتي فوق الريح التي تهب من حولنا.
فقط برؤيتها فكرت في السحرة القدماء الذين استطاعوا رفع قلعة لا بل مدينة باكملها مع ربط كل البوابات مع بعضها البعض ، فقط رؤية هذه القلعة كل مرة يخلق مشاعر غريبة بداخلي..
جلست على ظهر سيلفي المرتفع ثم قمت بمسح محيطي.
لقد كان المطبخ فارغا عندما وصلنا ولكن لحسن الحظ كان هناك الكثير من المكونات المخزنة في الحاويات المبردة لإعداد وجبة خفيفة سريعة في منتصف الليل.
كان بإمكاني رؤية القلعة الطائرة تقترب من بعيد ، مما ملأني بمزيج من المشاعر.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا اليأس المطلق.
لكن الأقوى بيهم كان له علاقة برؤية تيسيا.
لكنها مع ذلك ، كانت بحاجة إلى مساعدتي ، تمامًا مثلما كنت في حاجة إلى سيلفي وفيريون.
ربما كان هذا في الواقع السبب الوحيد لعدم ذهابي مباشرة إلى إيتيسين اين ستحدث المعركة الحقيقية.
لقد رأيت الكثير من التعابير في أعينها الياقوتية الزاهية …
رأى حراس القلعة سيلفي لذلك انقسموا لصنع تشكيل ذو مسار بينما فتح رصيف الهبوط دون إصدار اي صوت.
تذكرت الأيام التي مرت علي بعد أن أصبحت ملكا.
فقط برؤيتها فكرت في السحرة القدماء الذين استطاعوا رفع قلعة لا بل مدينة باكملها مع ربط كل البوابات مع بعضها البعض ، فقط رؤية هذه القلعة كل مرة يخلق مشاعر غريبة بداخلي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرمح.
تسلل إلى سؤال عما حل بهؤلاء السحرة ، لكن في الوقت نفسه لم يكن اكتشاف الإجابة على رأس قائمة أولوياتي.
فقط من خلال الإصرار المطلق تمكنت من الابتعاد قبل أن أرى أي شيء وانتظرت بقلق في الخارج على الأريكة.
تجاهلتها ثم جمعت بقية المكونات ووضعتها في الخارج لبدأ التحضير
” دعينا ننتهي من هذا بسرعة ، أحتاج إلى بعض المناجل أو الخدم أو أي جندي من جنود ألاكريا لقتلهم” ، تحدثت نحو سيلفي وانا اقفز من ظهرها.
لكن المثير للدهشة أن رصيف الهبوط ، الذي كان ممتلئًا عادةً بالنشاط والضوضاء أصبح فارغ تماما باستثناء الجسد الوحيد بجوار الباب.
تذكرت الأيام التي مرت علي بعد أن أصبحت ملكا.
لقد كان فيريون.
رأى حراس القلعة سيلفي لذلك انقسموا لصنع تشكيل ذو مسار بينما فتح رصيف الهبوط دون إصدار اي صوت.
استغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك هويته بسبب اختلاف مظهره.
” بل أردت أن أطبخ لك.”
كان هذا عذري على أي حال.
لقد تلاشت الثقة القوية التي امتلكها الجني العجوز عادة إلى جانب ابتسامته المرحة واستبدلت بتعبير كئيب تكمله الأكياس السوداء التي تثقل عينيه.
أغمضت عينيها ثم تابعت بضم شفتيها المرتعشتين ، لكن اخذ الأمر مني كل ما كان لدي من منطق لكي أبقى عاقلًا.
كان شعره الفضي غير مربوط بينما بدا الرداء الذي كان يرتديه كبيرا جدًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأيام التي انغمست فيها في العلاقة الجسدية الحميمة لأحصل على شيء مشابه لما يشعر به الإنسان.
ومع ذلك ، بعد رؤيتي أنا وسيلفي خف وجهه إلى ما اعتقدت أنه ابتسامة ارتياح.
كل هذا اخترق رأسي مثل أوتاد حديدية ساخنة لكني تماسكت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الدموع التي بدات تتساقط على عجل
مشى نحوي بخطوات رشيقة لا يمكن أن تتوافق مع تقدم العمر ثم لف ذراعيه حولي على الفور.
نهضت ، أمسكت بمنشفة أخرى وأجلستها أمام المنضدة ذات المرآة في ركن غرفتها.
لقد صدمت.
كل هذا اخترق رأسي مثل أوتاد حديدية ساخنة لكني تماسكت
تحرك جسدي من الاتصال الجسدي غير المتوقع ولفترة من الوقت أصبح ذهني فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا بعودتك”
كان صدري يتألم من حقيقة أن تيسيا لم تستطع حتى أن تنظر إلى انعكاس صورتها.
تحدث بهدوء وصوت بدا غير مألوف ولكنه مألوف للغاية في نفس الوقت..
” لقد فعلت كل ما في وسعك”.
وقفنا نحن الثلاثة هناك بمفردنا في غرفة فارغة كبيرة ، متناسين للحظة من نكون.
حتى ان اللامبالاة التي أبقيت نفسي محبوسا فيها ، لكي أظل بعيدًا عن الغضب والحزن والخسارة والمشاعر الأخرى التي كانت تحاول إيجاد طريقها إلى الداخل قد ذابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط برؤيتها فكرت في السحرة القدماء الذين استطاعوا رفع قلعة لا بل مدينة باكملها مع ربط كل البوابات مع بعضها البعض ، فقط رؤية هذه القلعة كل مرة يخلق مشاعر غريبة بداخلي..
كان من الممكن أن يكون دفئ عناقه ، أو دفئ كلماته ، لكنني لسبب ما وجدت نفسي أبكي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرني فيريون بما حدث بعد قراءة تقرير الجنرالة آية.
في كل مرة كانت تاتي لتطمأن علي عندما كنت ضعيفًا.
بدات الدموع الدافئة تتساقط على خداي بدون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف كتفاي عندما حاولت مع نفسي من الانهيار مرة أخرى ، لكن كلمات فيريون استمرت في التكرار في ذهني.
مشى نحوي بخطوات رشيقة لا يمكن أن تتوافق مع تقدم العمر ثم لف ذراعيه حولي على الفور.
فعلت كل ما بوسعي.
لم أتذكر الكثير مما حدث طوال بقية الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأيام التي انغمست فيها في العلاقة الجسدية الحميمة لأحصل على شيء مشابه لما يشعر به الإنسان.
لقد قمت بعمل رائع.
خفضت رأسي وشعرت بإغراء أن اقبل شفتيها لثانية ، لقد فعلنا ذلك من قبل بعد كل شيء.
بقيت سيلفي صامتة لكنني شعرت بافكارها التي تنقل نفس القدر من المشاعر مثل فيريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في وجهي بقوة لكن عندما رفعت ذراعي للاستسلام إستدارت نحوي بالكامل ولفت ذراعيها حول خصري.
كقائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من استخدام السحر أخرجت سكين مطبخ وبدأت في تقطيع المكونات.
كرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرق الأمر ثانية مني لإدراك ما كانت تتحدث عنه.
وكأزوراس.
في العادة ، كانت ستغصب من رد من هذا القبيل.
وقفنا نحن الثلاثة هناك بمفردنا في غرفة فارغة كبيرة ، متناسين للحظة من نكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الان كنت أمسك بقبضتي أمام الباب بشكل متردد من الطرق.
جلست على ظهر سيلفي المرتفع ثم قمت بمسح محيطي.
” لا أعتقد أنه يمكنني القيام بذلك بنفسي الآن ، هل أنت متأكدة أنك لا تريدين أن تري تيس معي؟”
سألت سالتي التي كانت في جزء آخر من القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأيام التي انغمست فيها في العلاقة الجسدية الحميمة لأحصل على شيء مشابه لما يشعر به الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها بحاجة إليك الآن ، فقط أنت”
ومع ذلك ، كان من الجيد سماع صوتها.
أجابت ببرود قبل أن تقطع اتصالنا العقلي مما تركتني عالقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تضحك؟” سألت وهي تضيق عينيها.
ومع ذلك ، كان من الجيد سماع صوتها.
لقد قال فيريون الشيء نفسه بعد ساعات من محاولته تهدئة حفيدته.
كنت بحاجة إلى إراحة تيس.
لقد حبست نفسها في غرفتها ، رافضة رؤية كل من أراد المساعدة.
على الرغم من العمر الجسدي المماثل الذي نتشاركه ، لم يكن لديها حياة سابقة تعتمد عليها عندما يتعلق الامر بالخبرة والثبات العقلي.
لقد تلاشت الثقة القوية التي امتلكها الجني العجوز عادة إلى جانب ابتسامته المرحة واستبدلت بتعبير كئيب تكمله الأكياس السوداء التي تثقل عينيه.
إذا لم يتمكن والديها وجدها من الوصول إليها ، فكيف يمكنني ذلك؟
كان هذا عذري على أي حال.
لم أستطع أن اعتبر نفسي كشخص يقدم التعاطف ولم تكن حالتي العقلية أفضل من حالتها في الوقت الحالي ، لكن كان امتلاك حياتين هو ما جعلني على الأقل استمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها مع ذلك ، كانت بحاجة إلى مساعدتي ، تمامًا مثلما كنت في حاجة إلى سيلفي وفيريون.
دفعتُ الظلمة بداخلي وكل الأفكار السيئة ووضعتها بعيدًا الآن.
سأتعامل مع خسائري في وقتي الخاص.
كان هذا عذري على أي حال.
في الوقت الحالي ، تيس بحاجة إلي.
لا ، فكرت في اللحظات التي كانت هناك من أجلي..
حبست أنفاسي ثم طرقت الباب.
“أخيرا انت تظهرين بعض الروح.” ابتسمت وانا أفرك ذراعي.
لكن لا اجابة.
طرقت مرة أخرى بينما تحدثت ، “تيس ، إنه آرثر.”
وايضا عندما قضينا الكثير من الوقت في التدريب ، وايضا عندما كنت أستوعب إرادة سيلفيا.
لم تجب لكني سمعت خطواتها الخفيفة تقترب من الباب.
لكن لا اجابة.
ثم بعد لحظة ، انفتح المدخل الخشبي لغرفة تيس وسقطت عيناي على الفتاة على الجانب الآخر.
لم أجب وبدلاً من ذلك أبذل قصاري جهدي لتمشيط شعرها
لقد رأيت الكثير من التعابير في أعينها الياقوتية الزاهية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور احمر وجهي عندما رأيت شكلها العاري.
رأيت الضحك والفرح والغضب والتصميم.
” دعينا ننتهي من هذا بسرعة ، أحتاج إلى بعض المناجل أو الخدم أو أي جندي من جنود ألاكريا لقتلهم” ، تحدثت نحو سيلفي وانا اقفز من ظهرها.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا اليأس المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أنانية. وأعتقد أن -“
كان من المؤلم أن أراها هكذا ، لدرجة أنني أردت الابتعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا ، فكرت في اللحظات التي كانت هناك من أجلي..
” دعينا ننتهي من هذا بسرعة ، أحتاج إلى بعض المناجل أو الخدم أو أي جندي من جنود ألاكريا لقتلهم” ، تحدثت نحو سيلفي وانا اقفز من ظهرها.
في كل مرة كانت تاتي لتطمأن علي عندما كنت ضعيفًا.
قمت بتنظيف حلقي ودخلت إلى غرفتها ثم سحبتها نحو الحمام.
” دعينا ننتهي من هذا بسرعة ، أحتاج إلى بعض المناجل أو الخدم أو أي جندي من جنود ألاكريا لقتلهم” ، تحدثت نحو سيلفي وانا اقفز من ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست بحاجة إلى مساعدة في الاستحمام أليس كذلك؟” سخرت على أمل الحصول على نوع من الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأيام التي انغمست فيها في العلاقة الجسدية الحميمة لأحصل على شيء مشابه لما يشعر به الإنسان.
حتى دون ان تتحدث بدأت تتجرد من ملابسها ، مما جعلني أشعر بالغرابة.
فعلت كل ما بوسعي.
فقط من خلال الإصرار المطلق تمكنت من الابتعاد قبل أن أرى أي شيء وانتظرت بقلق في الخارج على الأريكة.
كنت على وشك وضع المشط ، لكن نظرة تيس أوقفتني.
لم أجب وبدلاً من ذلك أبذل قصاري جهدي لتمشيط شعرها
بعد مرور ما بدا مثل ساعة من الوقت ، خرجت تيسيا من الحمام بمنشفة بالكاد كانت موضوعة على صدرها وشعرها الرمادي الداكن يقطر من الماء.
فعلت كل ما بوسعي.
بدات الدموع الدافئة تتساقط على خداي بدون توقف.
نهضت ، أمسكت بمنشفة أخرى وأجلستها أمام المنضدة ذات المرآة في ركن غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صدري يتألم من حقيقة أن تيسيا لم تستطع حتى أن تنظر إلى انعكاس صورتها.
“أنا – ليس لدي خبرة في القيام بهذا النوع من الأشياء ،” دحضت ذلك.
بعد أن جففت شعرها بما فيه الكفاية ، أمسكت المشط الخشبي.
أخبرني فيريون بما حدث بعد قراءة تقرير الجنرالة آية.
“أنا – ليس لدي خبرة في القيام بهذا النوع من الأشياء ،” دحضت ذلك.
كنت أدرك الخيارات التي اتخذتها والعواقب التي نتجت عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ألقت باللوم على نفسها مثلما فعلت على نفسي.
ولكن علمت أن مواساتها لم تكن ببساطة قول ، “مهلا أنا أعرف ما تشعرين به”.
“أنا – ليس لدي خبرة في القيام بهذا النوع من الأشياء ،” دحضت ذلك.
لذا لم أقل شيئًا.
طبعت قبلة لطيفة على جبهتها وشعرت بجفولها التي تحركت.
ربتت على شعرها الطويل برفق بالمنشفة الاحتياطية التي أحضرتها.
“مرحبا بعودتك”
بعد ذلك ، خلقت رياحا ناعمة ودافئة من جميع الاتجاهات لتجفيف شعرها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف كتفاي عندما حاولت مع نفسي من الانهيار مرة أخرى ، لكن كلمات فيريون استمرت في التكرار في ذهني.
” بسبب طريقتك في ازالة العلقات”.
بعد أن جففت شعرها بما فيه الكفاية ، أمسكت المشط الخشبي.
أثناء تمشيط شعرها ، كل ما كنت أفكر فيه هو مدى صغر حجم كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت أكتاف تحمل الكثير من الأعباء والتوقعات.
“كنت في الثامنة!” صرخت وضربتني في ذراعي.
كان من السهل نسيان أنها قبل هذه الحرب كانت مجرد طالبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يداي بينما اصبحت أنفاسي متقطعة.
كنت على وشك وضع المشط ، لكن نظرة تيس أوقفتني.
على الرغم من العمر الجسدي المماثل الذي نتشاركه ، لم يكن لديها حياة سابقة تعتمد عليها عندما يتعلق الامر بالخبرة والثبات العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان المطبخ فارغا عندما وصلنا ولكن لحسن الحظ كان هناك الكثير من المكونات المخزنة في الحاويات المبردة لإعداد وجبة خفيفة سريعة في منتصف الليل.
“أنت سيء حقًا في هذا.” كان صوت تيس رقيقًا وجريئا لكنه يجعل قلبي ينبض.
إستمتعوا~~
“أنا – ليس لدي خبرة في القيام بهذا النوع من الأشياء ،” دحضت ذلك.
كنت على وشك وضع المشط ، لكن نظرة تيس أوقفتني.
كان شعره الفضي غير مربوط بينما بدا الرداء الذي كان يرتديه كبيرا جدًا عليه.
“لم أقل انه يجب ان تتوقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما تذكرته بالفعل هو اللمسة الدافئة ليد تيس التي جعلتني ثابتا وعقلانيا.
“نعم أيتها الأميرة”.
أجابت ببرود قبل أن تقطع اتصالنا العقلي مما تركتني عالقا.
في العادة ، كانت ستغصب من رد من هذا القبيل.
” لم أفعل ذلك إلا بعد فوات الأوان. “
لطالما كرهت تيس منذ المرة الأولى التي التقينا فيها عندما أشير على أنها “أميرة” ، ولكن الان لم يكن من الممكن رؤية أقل تلميح من المشاعر على وجهها.
“كنت من أخبرتك أنه لا ينبغي لنا النزول في ذلك الوادي وليس أنت أيها الرجل الحكيم” ، أجابت وهي تضحك.
“كنت في الثامنة!” صرخت وضربتني في ذراعي.
ومع ذلك ، كان من الجيد سماع صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما تذكرته بالفعل هو اللمسة الدافئة ليد تيس التي جعلتني ثابتا وعقلانيا.
لقد رأيت الكثير من التعابير في أعينها الياقوتية الزاهية …
لفترة من الوقت ، ظللت شارد الذهن بينما كنت أضغط ببطء على شعرها.
” لا أعتقد أنه يمكنني القيام بذلك بنفسي الآن ، هل أنت متأكدة أنك لا تريدين أن تري تيس معي؟”
لم أستطع أن اعتبر نفسي كشخص يقدم التعاطف ولم تكن حالتي العقلية أفضل من حالتها في الوقت الحالي ، لكن كان امتلاك حياتين هو ما جعلني على الأقل استمر.
لقد رويت لها قصص طفولتي ، كانت قصص سخيفة لمغامراتنا في إلينوار عندما كنا أطفالًا.
لم أستطع أن اعتبر نفسي كشخص يقدم التعاطف ولم تكن حالتي العقلية أفضل من حالتها في الوقت الحالي ، لكن كان امتلاك حياتين هو ما جعلني على الأقل استمر.
وايضا عندما قضينا الكثير من الوقت في التدريب ، وايضا عندما كنت أستوعب إرادة سيلفيا.
كل هذا اخترق رأسي مثل أوتاد حديدية ساخنة لكني تماسكت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ذكريات الأوقات البسيطة جعلت تيسيا تشعر بالانزعاج في بعض الأحيان وتصحح قصتي.
“كنت من أخبرتك أنه لا ينبغي لنا النزول في ذلك الوادي وليس أنت أيها الرجل الحكيم” ، أجابت وهي تضحك.
وقفنا نحن الثلاثة هناك بمفردنا في غرفة فارغة كبيرة ، متناسين للحظة من نكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأتعامل مع خسائري في وقتي الخاص.
” حقا؟ أنا متأكد من أنني كنت ذكيًا وحذرًا عندما كنا صغارًا “.
دحرجت عينيها وهي تجيب ، “ذكي سأعترف بذلك ، لكنني لن أقول بالضبط أنك كنت حذرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” آه ، ما زلت أتذكر أنني وجدت العلقات على جسدي حتى بعد ساعات من عودتنا إلى المنزل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يداي بينما اصبحت أنفاسي متقطعة.
قمت بقمع ضحكتي ؤ وتذكرت بوضوح كيف أنها كانت محبطة في العلق غير المؤذي الذي تمسك بجلدنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل انه يجب ان تتوقف.”
لم تكن لديها الشجاعة حتى لنزعهم ، حيث لجأت إلى إستعمال دبابيس جعلتها تبدو وكأنها قد صدمت من البرق.
“لماذا تضحك؟” سألت وهي تضيق عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إلى أعلى ، التقت عيناها اللامعتين بعيناي.
لم أجب وبدلاً من ذلك أبذل قصاري جهدي لتمشيط شعرها
” بسبب طريقتك في ازالة العلقات”.
ومع ذلك ، كان من الجيد سماع صوتها.
“كنت في الثامنة!” صرخت وضربتني في ذراعي.
الان كنت أمسك بقبضتي أمام الباب بشكل متردد من الطرق.
تذكرت الأيام التي مرت علي بعد أن أصبحت ملكا.
“أخيرا انت تظهرين بعض الروح.” ابتسمت وانا أفرك ذراعي.
كل هذا اخترق رأسي مثل أوتاد حديدية ساخنة لكني تماسكت
حدقت في وجهي بقوة لكن عندما رفعت ذراعي للاستسلام إستدارت نحوي بالكامل ولفت ذراعيها حول خصري.
“كنت في الثامنة!” صرخت وضربتني في ذراعي.
ظلت تيس ساكنة بينما كان وجهها مدفون في صدري.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا اليأس المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عندما سقطت المنشفة من جسدها وتركتها عارية تماما لم تتفاعل.
قمت بقمع ضحكتي ؤ وتذكرت بوضوح كيف أنها كانت محبطة في العلق غير المؤذي الذي تمسك بجلدنا.
أربع فصول اليوم فقط بسبب ذهابي للجامعة ، علي الذهاب غدا ايضا للاهتمام ببعض الوثائق لذا لن اكون متفرغ جدا لذا سارفع فصلين غدا.. أراكم بعد غد بخمسة فصول..
فجأة أصبحت واعيا للغايية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت قطعة من اللحم الملفوف من المخزن ثم رفعتها.
كنت أشعر بجلدها الناعم ، والرائحة المنبعثة منها.
عندما نظرت إلى أعلى ، التقت عيناها اللامعتين بعيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دون ان تتحدث بدأت تتجرد من ملابسها ، مما جعلني أشعر بالغرابة.
“مرحبا بعودتك”
على الرغم من ظلال اللون الاحمر التي بدأت ترتفع من خديها وأذنيها كنت أرى الشوق والرغبة في المودة.
وقفنا نحن الثلاثة هناك بمفردنا في غرفة فارغة كبيرة ، متناسين للحظة من نكون.
أغمضت عينيها ثم تابعت بضم شفتيها المرتعشتين ، لكن اخذ الأمر مني كل ما كان لدي من منطق لكي أبقى عاقلًا.
فقط برؤيتها فكرت في السحرة القدماء الذين استطاعوا رفع قلعة لا بل مدينة باكملها مع ربط كل البوابات مع بعضها البعض ، فقط رؤية هذه القلعة كل مرة يخلق مشاعر غريبة بداخلي..
تذكرت الأيام التي مرت علي بعد أن أصبحت ملكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأيام التي كانت مليئة بالوحدة حيث شككت في تقديري لذاتي.
لطالما كرهت تيس منذ المرة الأولى التي التقينا فيها عندما أشير على أنها “أميرة” ، ولكن الان لم يكن من الممكن رؤية أقل تلميح من المشاعر على وجهها.
الأيام التي انغمست فيها في العلاقة الجسدية الحميمة لأحصل على شيء مشابه لما يشعر به الإنسان.
“هل أردت … أن تأكل معي؟” سألت تيس وهي تنظر حول المطبخ.
“بالعودة إلى آشبر ، عندما كنت طفلاً ، اعتادت أمي على طهي جميع وجباتنا ، لقد قضت وقتها وطاقتها فقط لترى ابتسامة على وجهي و … على وجه والدي أثناء تناولنا الطعام “.
ليس كشخصية سياسية ولكن كإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المثير للدهشة أن رصيف الهبوط ، الذي كان ممتلئًا عادةً بالنشاط والضوضاء أصبح فارغ تماما باستثناء الجسد الوحيد بجوار الباب.
لم أجب وبدلاً من ذلك أبذل قصاري جهدي لتمشيط شعرها
خفضت رأسي وشعرت بإغراء أن اقبل شفتيها لثانية ، لقد فعلنا ذلك من قبل بعد كل شيء.
“أو … هل تلومني على ما حدث أيضًا؟ “
لكنني علمت أنه في ظل الظروف لم يكن الأمر نفسه مثل الماضي.
من خلال الضغط على اسناني ، أوقفت المشاعر المتكونة في صدري..
طبعت قبلة لطيفة على جبهتها وشعرت بجفولها التي تحركت.
لم أستطع أن اعتبر نفسي كشخص يقدم التعاطف ولم تكن حالتي العقلية أفضل من حالتها في الوقت الحالي ، لكن كان امتلاك حياتين هو ما جعلني على الأقل استمر.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يداي بينما اصبحت أنفاسي متقطعة.
” ألست جذابة بما يكفي؟ ، أم هذا لأنك ما زلت تراني كطفلة؟ ، أنا بالفعل في الثامنة عشرة.”
أغمضت عينيها ثم تابعت بضم شفتيها المرتعشتين ، لكن اخذ الأمر مني كل ما كان لدي من منطق لكي أبقى عاقلًا.
“أو … هل تلومني على ما حدث أيضًا؟ “
“هل تلومين نفسك؟” سالتها بدلا من الاجابة.
خفضت تيس نظرتها وأومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المؤلم أن أراها هكذا ، لدرجة أنني أردت الابتعاد.
بعد ذلك ، خلقت رياحا ناعمة ودافئة من جميع الاتجاهات لتجفيف شعرها تمامًا.
“لقد كنت أنانية. وأعتقد أن -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعتها بينما وضعت خصلة من الشعر خلف أذنها.
ظهرت ومضات من ذاكرتي…
كنت على وشك وضع المشط ، لكن نظرة تيس أوقفتني.
“إذن أنت تكبرين ، كلنا نرتكب أخطاء ، ولكن الجزء الأصعب هو الاعتراف بها والاستمرار في المضي قدمًا والتاكد من انها لن تحدث مرة أخرى.”
كان هذا عذري على أي حال.
لذا لم أقل شيئًا.
ارتعش كتفاها وهي تنظر نحوي. “إذن هذا لأنني غير جذابة؟”
على الرغم من العمر الجسدي المماثل الذي نتشاركه ، لم يكن لديها حياة سابقة تعتمد عليها عندما يتعلق الامر بالخبرة والثبات العقلي.
“أخيرا انت تظهرين بعض الروح.” ابتسمت وانا أفرك ذراعي.
استغرق الأمر ثانية مني لإدراك ما كانت تتحدث عنه.
تجاهلتها ثم جمعت بقية المكونات ووضعتها في الخارج لبدأ التحضير
على الفور احمر وجهي عندما رأيت شكلها العاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، ليس لأنك غير جذابة ، أريد فقط أن أفعل ذلك بشكل صحيح ، أن نفعلها عندما لا تكون كوسيلة هروب”.
دحرجت عينيها وهي تجيب ، “ذكي سأعترف بذلك ، لكنني لن أقول بالضبط أنك كنت حذرا.”
استدرت بعيدا عن المشهد أمامي ، “يجب أن ترتدي ملابسك ، هناك شيء آخر أردت أن أفعله من أجلك “.
خفضت رأسي وشعرت بإغراء أن اقبل شفتيها لثانية ، لقد فعلنا ذلك من قبل بعد كل شيء.
لقد كان المطبخ فارغا عندما وصلنا ولكن لحسن الحظ كان هناك الكثير من المكونات المخزنة في الحاويات المبردة لإعداد وجبة خفيفة سريعة في منتصف الليل.
ظهرت ومضات من ذاكرتي…
“هل أردت … أن تأكل معي؟” سألت تيس وهي تنظر حول المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت قطعة من اللحم الملفوف من المخزن ثم رفعتها.
أخذت قطعة من اللحم الملفوف من المخزن ثم رفعتها.
لقد رأيت الكثير من التعابير في أعينها الياقوتية الزاهية …
“أخيرا انت تظهرين بعض الروح.” ابتسمت وانا أفرك ذراعي.
” بل أردت أن أطبخ لك.”
فجأة أصبحت واعيا للغايية
ابتعدت عن تيس واشعلت النار تحت قدر من المرق.
“تطبخ؟ لماذا؟”
تجاهلتها ثم جمعت بقية المكونات ووضعتها في الخارج لبدأ التحضير
“إذن أنت تكبرين ، كلنا نرتكب أخطاء ، ولكن الجزء الأصعب هو الاعتراف بها والاستمرار في المضي قدمًا والتاكد من انها لن تحدث مرة أخرى.”
تجاهلتها ثم جمعت بقية المكونات ووضعتها في الخارج لبدأ التحضير
“لقد كبرتي مع وجبات أعدها لك الطهاة في القلعة.”
بدلا من استخدام السحر أخرجت سكين مطبخ وبدأت في تقطيع المكونات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالعودة إلى آشبر ، عندما كنت طفلاً ، اعتادت أمي على طهي جميع وجباتنا ، لقد قضت وقتها وطاقتها فقط لترى ابتسامة على وجهي و … على وجه والدي أثناء تناولنا الطعام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت سالتي التي كانت في جزء آخر من القلعة.
ارتجفت يدي لكنني واصلت القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور احمر وجهي عندما رأيت شكلها العاري.
” كان يجلس على مائدة العشاء … يضحك ويمزح على الطعام الجيد ، لقد كانت واحدة من تلك الأشياء التي لم أكن أقدرها حقا”
“أنا – ليس لدي خبرة في القيام بهذا النوع من الأشياء ،” دحضت ذلك.
” لم أفعل ذلك إلا بعد فوات الأوان. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت سالتي التي كانت في جزء آخر من القلعة.
مسحت الدموع التي بدات تتساقط على عجل
تأوهت لكن بالكاد استطعت سماع صوتي فوق الريح التي تهب من حولنا.
تأوهت لكن بالكاد استطعت سماع صوتي فوق الريح التي تهب من حولنا.
“آه ، لا بد أن بعض التوابل قد دخلت في عيني ، اسف بشأن ذلك كدت أن أنسى أمر الماء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العادة ، كانت ستغصب من رد من هذا القبيل.
ابتعدت عن تيس واشعلت النار تحت قدر من المرق.
ولكن علمت أن مواساتها لم تكن ببساطة قول ، “مهلا أنا أعرف ما تشعرين به”.
كل هذا اخترق رأسي مثل أوتاد حديدية ساخنة لكني تماسكت
من خلال الضغط على اسناني ، أوقفت المشاعر المتكونة في صدري..
لكن الدموع لم تتوقف.
“مرحبا بعودتك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأتعامل مع خسائري في وقتي الخاص.
ارتجفت يداي بينما اصبحت أنفاسي متقطعة.
لقد ألقت باللوم على نفسها مثلما فعلت على نفسي.
ظهرت ومضات من ذاكرتي…
” لقد فعلت كل ما في وسعك”.
” لا أعتقد أنه يمكنني القيام بذلك بنفسي الآن ، هل أنت متأكدة أنك لا تريدين أن تري تيس معي؟”
من وقتي عندما كنت طفلاً نشأ في آشبر..
لقد كان المطبخ فارغا عندما وصلنا ولكن لحسن الحظ كان هناك الكثير من المكونات المخزنة في الحاويات المبردة لإعداد وجبة خفيفة سريعة في منتصف الليل.
كل هذا اخترق رأسي مثل أوتاد حديدية ساخنة لكني تماسكت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب لكني سمعت خطواتها الخفيفة تقترب من الباب.
[ منظور آرثر ليوين ]
كنت بحاجة إلى إراحة تيس.
وايضا عندما قضينا الكثير من الوقت في التدريب ، وايضا عندما كنت أستوعب إرادة سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا أنا بخير آرث. ”
كان صوتها لطيفا لكن ملمس يدها كان كافيا لجعلي أسقط على الارض.
ابتعدت عن تيس واشعلت النار تحت قدر من المرق.
سقطت على الأرض الصلبة الباردة وانا امسك بصدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفضت رأسي وشعرت بإغراء أن اقبل شفتيها لثانية ، لقد فعلنا ذلك من قبل بعد كل شيء.
لم أتذكر الكثير مما حدث طوال بقية الليل.
” دعينا ننتهي من هذا بسرعة ، أحتاج إلى بعض المناجل أو الخدم أو أي جندي من جنود ألاكريا لقتلهم” ، تحدثت نحو سيلفي وانا اقفز من ظهرها.
ربما لم أكن أريد أن أتذكر أنني غرقت في المشاعر غير المألوفة والقاسية التي سقطت عليّ.
لكن ما تذكرته بالفعل هو اللمسة الدافئة ليد تيس التي جعلتني ثابتا وعقلانيا.
أربع فصول اليوم فقط بسبب ذهابي للجامعة ، علي الذهاب غدا ايضا للاهتمام ببعض الوثائق لذا لن اكون متفرغ جدا لذا سارفع فصلين غدا.. أراكم بعد غد بخمسة فصول..
إستمتعوا~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		