قوة الخشب! لأمي!
الفصل 617: قوة الخشب! لأمي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ جون مو تشي على الاستمرار بعد الآن. لقد كان قلقًا من أن يحمل الشجرة السحرية بالكثير مما يسبب لها مشاكل .
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *
ربما لا ترغب حقًا في الاستيقاظ حتى تتمكن من تحقيق رغبتك في البقاء مع والده مدى الحياة … و لكن حتى لو كان حلمًا ، أتمنى أن أدخله و أجعل حلمك الجميل أفضل …
ماذا علي أن أفعل؟
هز جون مو تشي رأسه في فزع شديد. مد يده و أمسك الشجرة الصغيرة على جسم أمه. لقد صدم لحظة لمسه لها . عندما لامس الضوء المنعكس عليها جلده ، كان يشعر بوضوح أنه يعاد تنشيطه.
كان جون مو تشي يشعر بالارتباك عند رؤية النظرة الراضية والهادئة على وجه والدته.
ابتسمت بحزن و قالت “الأم رسمت الكثير من صور الأب قبل أن تغفو لمرافقته . أظهر هذا أنها عازمة على النوم إلى الأبد … لقد صنعت عالمًا مثاليًا للأب و نفسها فقط .. سيكون من القسوة إجبارها على الخروج … لذلك ، لديها أسباب كافية تمامًا لمواصلة النوم … بعد كل شيء ، هذا ما سعت إليه . ربما لا يجب أن نزعجها حقًا. إذا كانت الأم تحصل على ما تريد و تكون سعيدة ، أليس هذا أفضل من أي شيء آخر؟ ”
هناك “شي ” في اسمي! لم أنكر قط أنني كنت شريرا! لم اكن ابدا رجلا جيدا
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام للحظات. بعد وقفة طويلة ، هزت رأسها أخيرًا ببطء و قالت “لا أعرف … لأكون منصفة ، إنه شيئ معقد … إذا كنت أقف في وضع المرأة … إذا كنت أنت في الرسم و أنا مستلقية على هذا السرير … لا أريد أن أستيقظ … أفضل النوم إلى الأبد … أود ببساطة أن أرافقك في أحلامي … على الرغم من أن العالم الخارجي هو الواقع … لكنك لن تكون حاضرًا … ”
كنت دائما أناني. أنا دائما أفعل ما أريد دون تردد!
كانت الشجرة السحرية الصغيرة الذابلة تستعيد قوتها بسرعة ملحوظة في راحة يد جون مو تشي. اشتد التألق وأصبح النبات أكثر توهجًا. تغيرت الأوراق و الأغصان الذابلة ببطء إلى اللون الأخضر الفاتح ثم الأخضر الغامق الذي تطور أخيرًا إلى الحد الذي أصبح فيه شبه شفاف … أصبحت الغرفة بأكملها نابضة بالحياة بسبب تجديد الشجرة الصغيرة لنشاطها و الومضات الخضراء المصاحبة …
لكن بعد ذلك …
كان جون مو تشي يمارس هذه المهارة منذ أن اكتسبها. لقد كان فقط أنه لم يستخدمها أبدًا بعد …
أمي أمامي !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل … أمي!
هل يمكنني حقًا أن أكون قاسي جدًا بحيث أخرجها من أحلامها الجميلة لمجرد أن لدي رغبة أنانية في لم شملي معها؟
توقف أخيرًا ، لكن عينيه ظلت مغلقة و كان تعبيره مليئًا بالإخلاص. كان يمسك يدي أمه النحيفتين ويفركهما بلطف على وجهه ، شعر بلمسة رقيقة و لطيفة . استمرت دموعه في التساقط ، لتبلل كف أمه.
كيف ستواجه حقيقة أنها ستعيش بدون زوجها و ابنيها؟ هل ستكون قادرة على ذلك ؟ علاوة على ذلك ، إذا رأت كيف سقطت عائلتها في مثل هذا الوضع المثير للشفقة ، فكيف يمكنها أن تعيش بسلام؟ أيضا ، هل ستشعر بالذنب و الخجل من نفسها عندما تدرك أن والدتها عانت لمدة عشر سنوات و أنها كبرت بالسن بسببها؟
ببطء ، أزهرت الشجرة الصغيرة التي كانت بحجم كف اليد فقط من خمس بتلات إلى خمسة عشر حيث استعادت لونها الأخضر. نما حجمها أيضًا بمعدل سريع جدًا إلى حجم رأس الشخص ، ثم تضخمت إلى ثلاثة أضعاف حجم رأسه الشخص العادي … إذا كانت الشجرة السابقة قادرة على إبقاء دونغ فانغ وان تشين حية لمدة عشر سنوات ، فيمكن لهذه الشجرة إبقائها حية لمئة سنة !
بدون رغبة في العيش كيف يمكن إحياؤها؟
كيف أترك امرأة تخلت عن حياتها تعيش حياة مؤلمة مثل الموت؟
كيف أترك امرأة تخلت عن حياتها تعيش حياة مؤلمة مثل الموت؟
في الوقت الحالي ، لم يكن جون مو تشي قلقًا بشأن ذلك. ركز بشكل كامل على خلق بيئة مريحة لأمه …
هل يمكنني حقًا أن أكون أنانيًا جدًا؟
ربما لا ترغب حقًا في الاستيقاظ حتى تتمكن من تحقيق رغبتك في البقاء مع والده مدى الحياة … و لكن حتى لو كان حلمًا ، أتمنى أن أدخله و أجعل حلمك الجميل أفضل …
جون مو تشي استجوب نفسه بصمت. كان جون مو تشي الحاسم عادة يواجه الآن معضلة!
“إذا استطعت ذلك فمن الأفضل أيقاظها!” فجأة ، صدى صوت كئيب خارج الباب. نظروا إلى الأعلى بدهشة ورأوا الجدة دونغ فانغ واقفة عند الباب و الدموع تنهمر على وجهها و هي يرتجف.
كيف يطلق على نفسه ابناً إذا لم ينقذها و هو يستطيع؟ لم يسمح له ضميره بذلك. ومن الواضح أنه لم يكن فعلا صحيحًا وفقًا لمعايير أي شخص. كم سيكون بلا قلب لو فعل ذلك!
ثم دخلت ، و الدموع في عينيها . كانت أيضًا مليئة بالمفاجأة الكبيرة ، وركزت نظرتها على جون مو تشي. قالت كلمة بكلمة ، “مو تشي ، إذا كان لديك القدرة على إيقاظها ، فلماذا لا تزال مترددًا؟ دعها تستيقظ على الفور! فورا! فورا!”
“ما مشكلتك؟” نظرًا لأن مي شيو يان كانت تبكي أيضًا في المشهد أمامه ، أخبرتها حواسها الحادة أن هناك شيئًا خاطئًا في جون مو تشي.
ببطء ، أزهرت الشجرة الصغيرة التي كانت بحجم كف اليد فقط من خمس بتلات إلى خمسة عشر حيث استعادت لونها الأخضر. نما حجمها أيضًا بمعدل سريع جدًا إلى حجم رأس الشخص ، ثم تضخمت إلى ثلاثة أضعاف حجم رأسه الشخص العادي … إذا كانت الشجرة السابقة قادرة على إبقاء دونغ فانغ وان تشين حية لمدة عشر سنوات ، فيمكن لهذه الشجرة إبقائها حية لمئة سنة !
هز جون مو تشي رأسه في فزع شديد. مد يده و أمسك الشجرة الصغيرة على جسم أمه. لقد صدم لحظة لمسه لها . عندما لامس الضوء المنعكس عليها جلده ، كان يشعر بوضوح أنه يعاد تنشيطه.
جون مو تشي استجوب نفسه بصمت. كان جون مو تشي الحاسم عادة يواجه الآن معضلة!
يا له من كنز رائع!
مع مثل هذا الشيء السحري ، لم يكن من المستغرب أن تمدد حياة دونغ فانغ وان تشين لمدة عشر سنوات!
مع مثل هذا الشيء السحري ، لم يكن من المستغرب أن تمدد حياة دونغ فانغ وان تشين لمدة عشر سنوات!
أمي أمامي !
نظرًا لأن مي شيو يان كانت لا تزال في حيرة ، أغلق جون مو تشي عينيه و أطلق قوة الخشب من جسده بكامل قدراته ! في هذه اللحظة ، اختلط حزنه الشديد مع قوة معبد باغودا هونغ جون الرائعة و حول كل الهالة الروحية حوله إلى قوة الخشب!
ولكن ، ما هي بالضبط قوة الخشب؟
من أجل … أمي!
نظرًا لأن مي شيو يان كانت لا تزال في حيرة ، أغلق جون مو تشي عينيه و أطلق قوة الخشب من جسده بكامل قدراته ! في هذه اللحظة ، اختلط حزنه الشديد مع قوة معبد باغودا هونغ جون الرائعة و حول كل الهالة الروحية حوله إلى قوة الخشب!
ربما لا ترغب حقًا في الاستيقاظ حتى تتمكن من تحقيق رغبتك في البقاء مع والده مدى الحياة … و لكن حتى لو كان حلمًا ، أتمنى أن أدخله و أجعل حلمك الجميل أفضل …
أنا آسف…
قوة الخشب!
كان مصدومة لأن كل ما كان يحدث كان لا يصدق.
كان جون مو تشي يمارس هذه المهارة منذ أن اكتسبها. لقد كان فقط أنه لم يستخدمها أبدًا بعد …
جون مو تشي استجوب نفسه بصمت. كان جون مو تشي الحاسم عادة يواجه الآن معضلة!
ولكن ، ما هي بالضبط قوة الخشب؟
لقد انتزع قوة العالم ، و جمع جوهر السماوات ، و حول الهالة الروحية الى هالة العناصر الخمسة!
تمثل قوة الخشب أنقى جوهر للنباتات! مع ما يكفي منه ، يمكن أن يجعل أي نوع من البذور الغريبة والسحرية تنمو … مع ما يكفي منها ، يمكن للمرء أن يترك الشجرة تنمو على الفور أو إحياء نبات كان على وشك الذبول …
“إذا استطعت ذلك فمن الأفضل أيقاظها!” فجأة ، صدى صوت كئيب خارج الباب. نظروا إلى الأعلى بدهشة ورأوا الجدة دونغ فانغ واقفة عند الباب و الدموع تنهمر على وجهها و هي يرتجف.
لقد انتزع قوة العالم ، و جمع جوهر السماوات ، و حول الهالة الروحية الى هالة العناصر الخمسة!
ارتجفت السيدة العجوز ، وطعنت الأرض بعكازها بشدة. ثم كررت بصوت عال “أيقظها!” أظهر تعبيرها إلحاحا و يقين شديدين.
قوة الخشب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ جون مو تشي نفسا طويلا و قال بصوت منخفض ، “ماذا علي أن أفعل؟ أنا لست متأكد؟ شيو يان ، يمكنني إيقاظ والدتي … وإعادة جسدها إلى أفضل حالاته … لكن ، قلبها ، لا أستطيع فعل ذلك … شيو يان ، أخبريني ، ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل؟”
مدهش جدا؟ لقد كشف قواه الحقيقية؟ كشف عن بطاقته الرابحة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ جون مو تشي على الاستمرار بعد الآن. لقد كان قلقًا من أن يحمل الشجرة السحرية بالكثير مما يسبب لها مشاكل .
في الوقت الحالي ، لم يكن جون مو تشي قلقًا بشأن ذلك. ركز بشكل كامل على خلق بيئة مريحة لأمه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت مي شيو يان أن ساقيها لم تعودا قادرتين على حملها . لم يكن بإمكانها إلا الجلوس ببطء مع فكّين متدليين ، وصدمة مطلقة ، وعدم القدرة على إصدار المزيد من الأصوات …
أصبح ارتباك مي شيو يان صدمة و بعدها دهشة!
ما هو نوع التغيير المذهل الذي حدث لجعل مي شيو يان الهادئة عادة مصدومة للغاية!
جون مو تشي استجوب نفسه بصمت. كان جون مو تشي الحاسم عادة يواجه الآن معضلة!
كان مصدومة لأن كل ما كان يحدث كان لا يصدق.
كان جون مو تشي يمارس هذه المهارة منذ أن اكتسبها. لقد كان فقط أنه لم يستخدمها أبدًا بعد …
كانت الشجرة السحرية الصغيرة الذابلة تستعيد قوتها بسرعة ملحوظة في راحة يد جون مو تشي. اشتد التألق وأصبح النبات أكثر توهجًا. تغيرت الأوراق و الأغصان الذابلة ببطء إلى اللون الأخضر الفاتح ثم الأخضر الغامق الذي تطور أخيرًا إلى الحد الذي أصبح فيه شبه شفاف … أصبحت الغرفة بأكملها نابضة بالحياة بسبب تجديد الشجرة الصغيرة لنشاطها و الومضات الخضراء المصاحبة …
وضع جون مو تشي هذا الأمر جانبًا لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قراره النهائي. إذا … استيقظت حقًا ، وقررت على الفور الانتحار … فإن كل جهوده ستذهب سدى!
لم يكن الأمر كذلك فقط .لقد برز برعم صغير على قمة الشجرة فجأة و تطور إلى بتلة صغيرة ذات أوراق زمردية خضراء و استمر هذا …
كيف أترك امرأة تخلت عن حياتها تعيش حياة مؤلمة مثل الموت؟
شعرت مي شيو يان أن ساقيها لم تعودا قادرتين على حملها . لم يكن بإمكانها إلا الجلوس ببطء مع فكّين متدليين ، وصدمة مطلقة ، وعدم القدرة على إصدار المزيد من الأصوات …
أثناء حديثه ، كان جون مو تشي لا يزال يحدق بهدوء في النظرة الدافئة لوالده في الرسم أمامه ، كما لو … .. يسأل والده المتوفي …
حتى هي لم تسمع قط بهذا النوع من القوة. كانت قدرة تتحدى السماء ، كانت هذه القدرة فوق مستوى كلمة أسطورة …
كان جون مو تشي يمارس هذه المهارة منذ أن اكتسبها. لقد كان فقط أنه لم يستخدمها أبدًا بعد …
ببطء ، أزهرت الشجرة الصغيرة التي كانت بحجم كف اليد فقط من خمس بتلات إلى خمسة عشر حيث استعادت لونها الأخضر. نما حجمها أيضًا بمعدل سريع جدًا إلى حجم رأس الشخص ، ثم تضخمت إلى ثلاثة أضعاف حجم رأسه الشخص العادي … إذا كانت الشجرة السابقة قادرة على إبقاء دونغ فانغ وان تشين حية لمدة عشر سنوات ، فيمكن لهذه الشجرة إبقائها حية لمئة سنة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ارتباك مي شيو يان صدمة و بعدها دهشة!
أغلق جون مو تشي عينيه. واصلت الدموع الإنهمار من زوايا عينيه ، كما تم إستنزاف قوته الروحية دون تحفظ.
في الوقت الحالي ، لم يكن جون مو تشي قلقًا بشأن ذلك. ركز بشكل كامل على خلق بيئة مريحة لأمه …
كان هناك حد أعلى لقوة الرجل و كان هناك حد أعلى لقوة النباتات. حتى لو كانت الشجرة الصغيرة سحرية ، فإن لها حدودها في تحميل جوهر السماء و الأرض. تحت التروية المستمرة من جون مو تشي ، كانت حيوية الشجرة الصغيرة ممتلئة أخيرًا!
قوة الخشب!
لم يجرؤ جون مو تشي على الاستمرار بعد الآن. لقد كان قلقًا من أن يحمل الشجرة السحرية بالكثير مما يسبب لها مشاكل .
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام للحظات. بعد وقفة طويلة ، هزت رأسها أخيرًا ببطء و قالت “لا أعرف … لأكون منصفة ، إنه شيئ معقد … إذا كنت أقف في وضع المرأة … إذا كنت أنت في الرسم و أنا مستلقية على هذا السرير … لا أريد أن أستيقظ … أفضل النوم إلى الأبد … أود ببساطة أن أرافقك في أحلامي … على الرغم من أن العالم الخارجي هو الواقع … لكنك لن تكون حاضرًا … ”
توقف أخيرًا ، لكن عينيه ظلت مغلقة و كان تعبيره مليئًا بالإخلاص. كان يمسك يدي أمه النحيفتين ويفركهما بلطف على وجهه ، شعر بلمسة رقيقة و لطيفة . استمرت دموعه في التساقط ، لتبلل كف أمه.
لم يتردد كثيرا و بدأ في تدوير طاقة السماء و الأرض مرة أخرى . ثم غرس ببطء أقوى قوة روحية في جسده بخطوط الطول الخاصة بوالدته ، وقام بتمشيط أي شوائب بعناية في كل خط طول.
هذا ما أريده و أحلم به …
لذلك ، يمكن لـ جون مو تشي في الوقت الحالي فقط إصلاح خطوط الطول الخاصة بوالدته وكل شيء آخر الى أفضل حالة ممكنة. أما القلب فلم يجرؤ على لمسه.
لم يتردد كثيرا و بدأ في تدوير طاقة السماء و الأرض مرة أخرى . ثم غرس ببطء أقوى قوة روحية في جسده بخطوط الطول الخاصة بوالدته ، وقام بتمشيط أي شوائب بعناية في كل خط طول.
ربما لا ترغب حقًا في الاستيقاظ حتى تتمكن من تحقيق رغبتك في البقاء مع والده مدى الحياة … و لكن حتى لو كان حلمًا ، أتمنى أن أدخله و أجعل حلمك الجميل أفضل …
أنا آسف…
كيف يطلق على نفسه ابناً إذا لم ينقذها و هو يستطيع؟ لم يسمح له ضميره بذلك. ومن الواضح أنه لم يكن فعلا صحيحًا وفقًا لمعايير أي شخص. كم سيكون بلا قلب لو فعل ذلك!
على الرغم من أنك ترغبين في النوم ، أو تفضلين الموت لمقابلة والدي ، ولكن … كإبن ، لا يمكنني السماح لك بالرحيل ، حتى لو كنت ستنامين طوال حياتك و تتجاهليني و ترفضين قول كلمة … أنا ابنك بعد كل شيئ …
ببطء ، أزهرت الشجرة الصغيرة التي كانت بحجم كف اليد فقط من خمس بتلات إلى خمسة عشر حيث استعادت لونها الأخضر. نما حجمها أيضًا بمعدل سريع جدًا إلى حجم رأس الشخص ، ثم تضخمت إلى ثلاثة أضعاف حجم رأسه الشخص العادي … إذا كانت الشجرة السابقة قادرة على إبقاء دونغ فانغ وان تشين حية لمدة عشر سنوات ، فيمكن لهذه الشجرة إبقائها حية لمئة سنة !
كان هناك هالة ضبابية كبيرة تحيط بقلب دونغ فانغ وان تشين ، والتي كانت كثيفة مثل الضباب و شبه صلبة. كان جون مو تشي يعلم جيدًا أنه طالما أنه يمكنه إزالة هذا الضباب ، فإن والدته ستستيقظ على الفور ، ولكن …
ارتجفت السيدة العجوز ، وطعنت الأرض بعكازها بشدة. ثم كررت بصوت عال “أيقظها!” أظهر تعبيرها إلحاحا و يقين شديدين.
وضع جون مو تشي هذا الأمر جانبًا لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قراره النهائي. إذا … استيقظت حقًا ، وقررت على الفور الانتحار … فإن كل جهوده ستذهب سدى!
هل يمكنني حقًا أن أكون قاسي جدًا بحيث أخرجها من أحلامها الجميلة لمجرد أن لدي رغبة أنانية في لم شملي معها؟
لذلك ، يمكن لـ جون مو تشي في الوقت الحالي فقط إصلاح خطوط الطول الخاصة بوالدته وكل شيء آخر الى أفضل حالة ممكنة. أما القلب فلم يجرؤ على لمسه.
كيف ستواجه حقيقة أنها ستعيش بدون زوجها و ابنيها؟ هل ستكون قادرة على ذلك ؟ علاوة على ذلك ، إذا رأت كيف سقطت عائلتها في مثل هذا الوضع المثير للشفقة ، فكيف يمكنها أن تعيش بسلام؟ أيضا ، هل ستشعر بالذنب و الخجل من نفسها عندما تدرك أن والدتها عانت لمدة عشر سنوات و أنها كبرت بالسن بسببها؟
بعد فترة طويلة ، فتح جون مو تشي عينيه و نظر إلى الأمام في حيرة. في هذا الوضع ، كان يقابل صورة والده الذي يبتسم له براحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون رغبة في العيش كيف يمكن إحياؤها؟
أخذ جون مو تشي نفسا طويلا و قال بصوت منخفض ، “ماذا علي أن أفعل؟ أنا لست متأكد؟ شيو يان ، يمكنني إيقاظ والدتي … وإعادة جسدها إلى أفضل حالاته … لكن ، قلبها ، لا أستطيع فعل ذلك … شيو يان ، أخبريني ، ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل؟”
كان هناك هالة ضبابية كبيرة تحيط بقلب دونغ فانغ وان تشين ، والتي كانت كثيفة مثل الضباب و شبه صلبة. كان جون مو تشي يعلم جيدًا أنه طالما أنه يمكنه إزالة هذا الضباب ، فإن والدته ستستيقظ على الفور ، ولكن …
أثناء حديثه ، كان جون مو تشي لا يزال يحدق بهدوء في النظرة الدافئة لوالده في الرسم أمامه ، كما لو … .. يسأل والده المتوفي …
كيف أترك امرأة تخلت عن حياتها تعيش حياة مؤلمة مثل الموت؟
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام للحظات. بعد وقفة طويلة ، هزت رأسها أخيرًا ببطء و قالت “لا أعرف … لأكون منصفة ، إنه شيئ معقد … إذا كنت أقف في وضع المرأة … إذا كنت أنت في الرسم و أنا مستلقية على هذا السرير … لا أريد أن أستيقظ … أفضل النوم إلى الأبد … أود ببساطة أن أرافقك في أحلامي … على الرغم من أن العالم الخارجي هو الواقع … لكنك لن تكون حاضرًا … ”
هل يمكنني حقًا أن أكون أنانيًا جدًا؟
ابتسمت بحزن و قالت “الأم رسمت الكثير من صور الأب قبل أن تغفو لمرافقته . أظهر هذا أنها عازمة على النوم إلى الأبد … لقد صنعت عالمًا مثاليًا للأب و نفسها فقط .. سيكون من القسوة إجبارها على الخروج … لذلك ، لديها أسباب كافية تمامًا لمواصلة النوم … بعد كل شيء ، هذا ما سعت إليه . ربما لا يجب أن نزعجها حقًا. إذا كانت الأم تحصل على ما تريد و تكون سعيدة ، أليس هذا أفضل من أي شيء آخر؟ ”
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام للحظات. بعد وقفة طويلة ، هزت رأسها أخيرًا ببطء و قالت “لا أعرف … لأكون منصفة ، إنه شيئ معقد … إذا كنت أقف في وضع المرأة … إذا كنت أنت في الرسم و أنا مستلقية على هذا السرير … لا أريد أن أستيقظ … أفضل النوم إلى الأبد … أود ببساطة أن أرافقك في أحلامي … على الرغم من أن العالم الخارجي هو الواقع … لكنك لن تكون حاضرًا … ”
تنهد جون مو تشي في فزع وقال ، “أعتقد ذلك أيضًا ولكن …”
“ولكن إذا كانت لديك القدرة على إيقاظها … لكن لم تفعل … أخشى أن هذا ليس صحيحًا أيضًا …” قالت مي شيو يان بهدوء ، “أولاً ، مع استلقائها هنا هكذا ، ستستمر عائلتان كبيرتان بالمعاناة … لقد ضحت عائلة دونغ فانغ بالفعل كثيرًا من أجل إبنتهم ، و الجدة تعاني ليلًا ونهارًا ، هي تشعر بأنها ميتة أكثر من كونها حية … هناك أيضًا عائلة جون ، التي تحاول الانتقام لأجل الأب و إخوتك … من ناحية أخرى ، إنه أنت … هل يمكنك حقًا ترك كل شيء كما هو؟ إنها أيضًا مشكلة أخلاقية … ”
أمي أمامي !
“إذا استطعت ذلك فمن الأفضل أيقاظها!” فجأة ، صدى صوت كئيب خارج الباب. نظروا إلى الأعلى بدهشة ورأوا الجدة دونغ فانغ واقفة عند الباب و الدموع تنهمر على وجهها و هي يرتجف.
ولكن ، ما هي بالضبط قوة الخشب؟
هذه الأم المثيرة للشفقة تبعتهم هنا بعد كل شيء …
كانت الشجرة السحرية الصغيرة الذابلة تستعيد قوتها بسرعة ملحوظة في راحة يد جون مو تشي. اشتد التألق وأصبح النبات أكثر توهجًا. تغيرت الأوراق و الأغصان الذابلة ببطء إلى اللون الأخضر الفاتح ثم الأخضر الغامق الذي تطور أخيرًا إلى الحد الذي أصبح فيه شبه شفاف … أصبحت الغرفة بأكملها نابضة بالحياة بسبب تجديد الشجرة الصغيرة لنشاطها و الومضات الخضراء المصاحبة …
ارتجفت السيدة العجوز ، وطعنت الأرض بعكازها بشدة. ثم كررت بصوت عال “أيقظها!” أظهر تعبيرها إلحاحا و يقين شديدين.
ثم دخلت ، و الدموع في عينيها . كانت أيضًا مليئة بالمفاجأة الكبيرة ، وركزت نظرتها على جون مو تشي. قالت كلمة بكلمة ، “مو تشي ، إذا كان لديك القدرة على إيقاظها ، فلماذا لا تزال مترددًا؟ دعها تستيقظ على الفور! فورا! فورا!”
يا له من كنز رائع!
قال جون مو تشي ، بينما مازال مستاءً و متشكك “أنا كذلك أريد ذلك يا جدتي … لكن ماذا سيحدث عندما تستيقظ؟ كيف ستواجه العالم الوحشي؟ ”
كان هناك هالة ضبابية كبيرة تحيط بقلب دونغ فانغ وان تشين ، والتي كانت كثيفة مثل الضباب و شبه صلبة. كان جون مو تشي يعلم جيدًا أنه طالما أنه يمكنه إزالة هذا الضباب ، فإن والدته ستستيقظ على الفور ، ولكن …
“حتى لو لم تستطع مواجهته ، فلا يزال يتعين عليها ذلك! هناك دائمًا أشياء كثيرة في الحياة لا تريد مواجهتها ، ولكن عليك مواجهتها! ” على الرغم من أن عينا السيدة العجوز كانت تتألق بالدموع ، إلا أنها كانت شرسة. بدت نظرتها الحماسية قادرة على إذابة روح المرء. قالت بشدة ، “مو تشي … والدتك … هل تساءلت عن هويتها؟”
* هذا الفصل برعاية Last Legend * * هناك المزيد *
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في الوقت الحالي ، لم يكن جون مو تشي قلقًا بشأن ذلك. ركز بشكل كامل على خلق بيئة مريحة لأمه …
بعد فترة طويلة ، فتح جون مو تشي عينيه و نظر إلى الأمام في حيرة. في هذا الوضع ، كان يقابل صورة والده الذي يبتسم له براحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ جون مو تشي على الاستمرار بعد الآن. لقد كان قلقًا من أن يحمل الشجرة السحرية بالكثير مما يسبب لها مشاكل .
ارتجفت السيدة العجوز ، وطعنت الأرض بعكازها بشدة. ثم كررت بصوت عال “أيقظها!” أظهر تعبيرها إلحاحا و يقين شديدين.
أغلق جون مو تشي عينيه. واصلت الدموع الإنهمار من زوايا عينيه ، كما تم إستنزاف قوته الروحية دون تحفظ.
وضع جون مو تشي هذا الأمر جانبًا لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قراره النهائي. إذا … استيقظت حقًا ، وقررت على الفور الانتحار … فإن كل جهوده ستذهب سدى!
قوة الخشب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات