68
تجمع جميع أفراد عائلة الطيور القرمزية في المنزل الرئيسي. جلس شين فنغ على الكرسي الرئيسي ، وكشف وجهه المهيب عادة مع توتر طفيف.
“ماذا قال هؤلاء على البوابات؟ هل اكتشفوا العربات حتى الآن؟ ” عبس شين فنغ عندما استجوب شين لينغ.
“ماذا قال هؤلاء على البوابات؟ هل اكتشفوا العربات حتى الآن؟ ” عبس شين فنغ عندما استجوب شين لينغ.
كان الجميع يعلم أنه إذا تمكن الحكيم من إيقاظ الطائر القرمزي ، فمن المؤكد أن أحد التلاميذ الأربعة الذين ذهبوا معه سيوقع عقدًا معه.
قبل يومين ، تلقى أخبارًا من مملكة الأرواح بأن المجموعة التي توجهت نحو وادي الحمم البركانية كانت في طريقها للعودة. بصرف النظر عن تلك المعلومات الموجزة ، لم يكشف مبعوثو مملكة الأرواح عن أي شيء آخر. هذا هو السبب في أن عائلة الطيور القرمزية بأكملها كانت في حالة من التوتر خلال اليومين الماضيين.
كان الجميع يعلم أنه إذا تمكن الحكيم من إيقاظ الطائر القرمزي ، فمن المؤكد أن أحد التلاميذ الأربعة الذين ذهبوا معه سيوقع عقدًا معه.
كان الجميع يعلم أنه إذا تمكن الحكيم من إيقاظ الطائر القرمزي ، فمن المؤكد أن أحد التلاميذ الأربعة الذين ذهبوا معه سيوقع عقدًا معه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عرفه شين لينغ بأنه الخادم الذي أرسله لمراقبة بوابات المدينة.
كانوا متوترين للغاية لأنه لم يعرف أحد ما إذا كان الحكيم قد نجح في محاولته لإيقاظ الطائر القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطائر القرمزي نائمًا لمدة مائة عام ، ولم يعرف أي منهم على وجه اليقين ما إذا كان بإمكان الحكيم فعل ذلك حقًا.
بعد كل شيء ، كان الطائر القرمزي نائمًا لمدة مائة عام ، ولم يعرف أي منهم على وجه اليقين ما إذا كان بإمكان الحكيم فعل ذلك حقًا.
كاد شين فنغ يبكي من فرح. أومأ برأسه وهو مغمور بعواطفه بينما كان يحدق باهتمام في العربات القليلة الموجودة خلف الحكيم.
بعد أن تلقوا أخبارًا من مملكة الأرواح ، أرسل شين فنغ على الفور رجالًا لمراقبة بوابات المدينة كل يوم. أراد التأكد من وصول أي أخبار عن المجموعة.
فجأة ، ركض خادم مسرعا نحو المنزل الرئيسي.
مائة عام. لقد مرت أكثر من مائة عام منذ أن فقدت عائلة الطيور القرمزية الطائر القرمزي. بعد مائة عام ، أتيحت لهم الفرصة لإعادة الطائر القرمزي إلى عائلتهم مرة أخرى ، وكان ذلك مهمًا للغاية بالنسبة لهم.
كان الجميع يعلم أنه إذا تمكن الحكيم من إيقاظ الطائر القرمزي ، فمن المؤكد أن أحد التلاميذ الأربعة الذين ذهبوا معه سيوقع عقدًا معه.
كل دقيقة وثانية من الانتظار بدت طويلة بشكل استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد شن فنغ. لقد كان شخصًا كبيرا في السن ، وإذا لم يتمكنوا من إيقاظ الطائر القرمزي ، فقد علم أنه لن تتاح له فرصة لمقابلة الوحش الأسطوري في حياته.
قال شين لينغ ، “لا توجد أخبار بعد ، ولكن وفقًا للتقديرات ، يجب أن يعودوا قريبًا. أبي ، لا تقلق كثيرا. ستبارك الآلهة عائلة الطيور القرمزية ، وستكون هذه الرحلة ناجحة بالتأكيد “.
تجمع جميع أفراد عائلة الطيور القرمزية في المنزل الرئيسي. جلس شين فنغ على الكرسي الرئيسي ، وكشف وجهه المهيب عادة مع توتر طفيف.
تنهد شن فنغ. لقد كان شخصًا كبيرا في السن ، وإذا لم يتمكنوا من إيقاظ الطائر القرمزي ، فقد علم أنه لن تتاح له فرصة لمقابلة الوحش الأسطوري في حياته.
“أنا سعيد لأنني لم أفشل في مهمتك. تهانينا.” ابتسم الحكيم وأعلن البشارة التي انتظرها الجميع.
كان المنزل الرئيسي صامتًا تمامًا ، وكان الجميع قلقين مثل شين فنغ.
لقد شعروا بسعادة غامرة لأنهم تمكنوا من مقابلة الطائر القرمزي في حياتهم!
فجأة ، ركض خادم مسرعا نحو المنزل الرئيسي.
كان الجميع يعلم أنه إذا تمكن الحكيم من إيقاظ الطائر القرمزي ، فمن المؤكد أن أحد التلاميذ الأربعة الذين ذهبوا معه سيوقع عقدًا معه.
عرفه شين لينغ بأنه الخادم الذي أرسله لمراقبة بوابات المدينة.
قال شين لينغ ، “لا توجد أخبار بعد ، ولكن وفقًا للتقديرات ، يجب أن يعودوا قريبًا. أبي ، لا تقلق كثيرا. ستبارك الآلهة عائلة الطيور القرمزية ، وستكون هذه الرحلة ناجحة بالتأكيد “.
“إبلاغ قائد الأسرة! لقد عادوا! لقد عادت عربات عائلتنا! ” هتف ذلك المصاحب بحماس.
توقفت سبع إلى ثماني عربات بشكل موحد أمام البوابات ، وأخذ الحكيم زمام المبادرة للنزول. شوهدت ابتسامة لطيفة على وجهه وهو يتطلع نحو شين فنغ الذي قاد الجميع للترحيب بهم.
اهتزت تعبيرات شين فنغ ، وارتجفت يديه عندما أمسك بذراعيه على كرسيه.
شهق جميع أفراد عائلة الطيور القرمزية عندما ألقى الحكيم الخبر. لم يكن من السهل على الآخرين فهم مدى أهمية الطائر القرمزي بالنسبة لهم ، وقد ملأت المفاجأة السارة قلوبهم بالفرح. حاولوا السيطرة على حماستهم احتراما للحكيم ، لكن تنفسهم المجهد خان أفكارهم.
“بسرعة ، اتبعني للترحيب بالحكيم!” تغيرت نغمة شين فنغ قليلاً بسبب حماسه حيث وقف بسرعة وأمر بقية أفراد العائلة بالاندفاع نحو البوابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت سبع إلى ثماني عربات بشكل موحد أمام البوابات ، وأخذ الحكيم زمام المبادرة للنزول. شوهدت ابتسامة لطيفة على وجهه وهو يتطلع نحو شين فنغ الذي قاد الجميع للترحيب بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان الطائر القرمزي نائمًا لمدة مائة عام ، ولم يعرف أي منهم على وجه اليقين ما إذا كان بإمكان الحكيم فعل ذلك حقًا.
“لقد أزعجناك يا حكيم. من فضلك ، تعال واسترح! ” تمكن شين فنغ من الحفاظ على هدوئه لأنه كان يعلم أنه يجب عليه الحفاظ على احترامه للحكيم.
كان شيئًا كان جميع أفراد الأسرة يتوقون إليه ليلًا ونهارًا!
“أنا سعيد لأنني لم أفشل في مهمتك. تهانينا.” ابتسم الحكيم وأعلن البشارة التي انتظرها الجميع.
كان الجميع يعلم أنه إذا تمكن الحكيم من إيقاظ الطائر القرمزي ، فمن المؤكد أن أحد التلاميذ الأربعة الذين ذهبوا معه سيوقع عقدًا معه.
لقد أيقظت الطائر القرمزي حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أيقظت الطائر القرمزي حقًا!
شهق جميع أفراد عائلة الطيور القرمزية عندما ألقى الحكيم الخبر. لم يكن من السهل على الآخرين فهم مدى أهمية الطائر القرمزي بالنسبة لهم ، وقد ملأت المفاجأة السارة قلوبهم بالفرح. حاولوا السيطرة على حماستهم احتراما للحكيم ، لكن تنفسهم المجهد خان أفكارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد شن فنغ. لقد كان شخصًا كبيرا في السن ، وإذا لم يتمكنوا من إيقاظ الطائر القرمزي ، فقد علم أنه لن تتاح له فرصة لمقابلة الوحش الأسطوري في حياته.
لقد شعروا بسعادة غامرة لأنهم تمكنوا من مقابلة الطائر القرمزي في حياتهم!
“أنا سعيد لأنني لم أفشل في مهمتك. تهانينا.” ابتسم الحكيم وأعلن البشارة التي انتظرها الجميع.
كان شيئًا كان جميع أفراد الأسرة يتوقون إليه ليلًا ونهارًا!
مائة عام. لقد مرت أكثر من مائة عام منذ أن فقدت عائلة الطيور القرمزية الطائر القرمزي. بعد مائة عام ، أتيحت لهم الفرصة لإعادة الطائر القرمزي إلى عائلتهم مرة أخرى ، وكان ذلك مهمًا للغاية بالنسبة لهم.
كاد شين فنغ يبكي من فرح. أومأ برأسه وهو مغمور بعواطفه بينما كان يحدق باهتمام في العربات القليلة الموجودة خلف الحكيم.
بعد أن تلقوا أخبارًا من مملكة الأرواح ، أرسل شين فنغ على الفور رجالًا لمراقبة بوابات المدينة كل يوم. أراد التأكد من وصول أي أخبار عن المجموعة.
“بسرعة ، اتبعني للترحيب بالحكيم!” تغيرت نغمة شين فنغ قليلاً بسبب حماسه حيث وقف بسرعة وأمر بقية أفراد العائلة بالاندفاع نحو البوابات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات