سيدة الحظ 2
الفصل 388 سيدة الحظ 2
كان ليث على وشك طرد الرجل عندما أدرك أن الكلمات لم تعد هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة وألقى تعويذة أرض فتحت فجوة في الأرض.
ومضت الذكريات التي لم تكن تخصه أمام عينيه ، مظهرةً له وجوهاً غير مألوفة وجاعلةً إياه يستمع إلى كلمات غير مألوفة تمكن بطريقة ما من فهمها.
سيؤدي ذلك إلى إبطاء الموجة القادمة لفترة كافية لإجراء تجربته.
هناك ستة فصول أخرى في المساء._.
هناك ستة فصول أخرى في المساء._.
أخبرته كاميلا أن الظلال استخدمت هجمات غريبة. أراد ليث معرفة ما إذا كان ذلك شيئاً يمكنه تقليده أو على الأقل تعليمه شيئاً عن قدرات النجم الأسود.
ومضت الذكريات التي لم تكن تخصه أمام عينيه ، مظهرةً له وجوهاً غير مألوفة وجاعلةً إياه يستمع إلى كلمات غير مألوفة تمكن بطريقة ما من فهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن اقترب الظل من مسافة عشرة أمتار (33 قدماً) من ليث ، رفع ذراعيه تجاهه. امتدت الأطراف إلى ثعابين مصنوعة من الظلام وامتدت الأصابع إلى إبر بطول أمتار تستهدف جوهر مانا ليث.
على الرغم من أن هذه الخطوة غير متوقعة ، إلا أنها افتقرت إلى السرعة اللازمة لتشكل تهديداً. اندفع ليث تحت الذراعين الممتدة ، وضرب جسد الخصم بقبضته العارية. انفجر الظل إلى رقائق سوداء تلاشت ببطء.
‘من يهتم. كان هذا مضيعة للوقت. على الأقل كمية الطاقة التي سرقها مني غير ذات صلة. أتساءل ماذا…’ الغريب الثاني هو أن إحدى الرقائق كانت زرقاء وليست سوداء. فلفتت انتباه ليث.
‘شعرت وكأني ضربت وسادة. بصرف النظر عن الطنين الصغير في الأذنين عندما لمستني الشظايا ، لم يحدث شيء غريب. أستطيع أن أفهم لماذا يحتاج السحرة المزيفون إلى الابتعاد عنهم ، لكن مع سرعتي هذا النوع من الهجوم لا فائدة منه. سولوس؟’
‘شعرت وكأني ضربت وسادة. بصرف النظر عن الطنين الصغير في الأذنين عندما لمستني الشظايا ، لم يحدث شيء غريب. أستطيع أن أفهم لماذا يحتاج السحرة المزيفون إلى الابتعاد عنهم ، لكن مع سرعتي هذا النوع من الهجوم لا فائدة منه. سولوس؟’
كان العثور على وصفة داخل عقل مُليء بالعذاب قروناً بمثابة ضربة حظ. على هذا النحو ، لم يحدث ذلك مرة أخرى. كل الذكريات التي اكتسبها ليث كانت عن الألم واليأس والموت.
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
‘لا شيء ذي صلة. يعمل الضرر المادي مثل أي نوع آخر من الضرر.’
‘لا تجرؤي حتى على مقارنة نفسك بهذه الوحشية. أنت تعطيني الأمل كل يوم. أنت صديقي الأول والأعز في كل حيواتي الثلاث! النجم الأسود لا يفعل شيئاً سوى الأخذ. لقد سلب كل شيء من الكاندوريين.’
فعل ليث نفس الشيء مع الموجة التالية. لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة ، لكنه سمح له هذه المرة بضرب ساعده. لم تكن إبر الأصابع حادة أو قوية بما يكفي لاختراق درع سكينوالكر.
لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة وألقى تعويذة أرض فتحت فجوة في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الخطوة غير متوقعة ، إلا أنها افتقرت إلى السرعة اللازمة لتشكل تهديداً. اندفع ليث تحت الذراعين الممتدة ، وضرب جسد الخصم بقبضته العارية. انفجر الظل إلى رقائق سوداء تلاشت ببطء.
غير الظل نهجه ، حيث لف أطرافه حول ذراع ليث بينما امتص قوة حياته والمانا. لدهشة ليث ، بدأ مظهر الظل يتحول إلى نسخة سبج من فريسته.
شعر ليث أن سولوس ترتجف من كلماته. استغرق الأمر منه بضع ثوانٍ ليتذكر كيف حاولت العقرب قتلها بدافع التحيز.
بمجرد أن اقترب الظل من مسافة عشرة أمتار (33 قدماً) من ليث ، رفع ذراعيه تجاهه. امتدت الأطراف إلى ثعابين مصنوعة من الظلام وامتدت الأصابع إلى إبر بطول أمتار تستهدف جوهر مانا ليث.
أطلق ليث صاعقة صغيرة من البرق دمرت الشبيه ، وحصل على نتيجتين غير متوقعتين. قبل أن يتحطم ، استعاد الظل مظهره البشري مرة أخرى لفترة وجيزة. فسمح لسولوس بالتعرف عليه.
بمجرد أن اقترب الظل من مسافة عشرة أمتار (33 قدماً) من ليث ، رفع ذراعيه تجاهه. امتدت الأطراف إلى ثعابين مصنوعة من الظلام وامتدت الأصابع إلى إبر بطول أمتار تستهدف جوهر مانا ليث.
‘إنه أحد التجار من أكشاك الطعام.’ كانت ذاكرتها الجيدة تفاجئه دائماً. كان ليث بالكاد يتذكر وجوه القرويين في لوتيا ، ناهيك عن شخص غريب في الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت الموجة التالية من الظلال ، أدرك ليث أنه عرف الوصفة السرية لتحضير اثني عشر نوعاً من صلصة التوابل. كان لا يزال مرتبكاً لدرجة أنه لم يخاطر ، لذلك استخدم عصاه للتخلص بسرعة من الأعداء قبل الخروج من الحاجز.
سيؤدي ذلك إلى إبطاء الموجة القادمة لفترة كافية لإجراء تجربته.
‘من يهتم. كان هذا مضيعة للوقت. على الأقل كمية الطاقة التي سرقها مني غير ذات صلة. أتساءل ماذا…’ الغريب الثاني هو أن إحدى الرقائق كانت زرقاء وليست سوداء. فلفتت انتباه ليث.
‘لا تجرؤي حتى على مقارنة نفسك بهذه الوحشية. أنت تعطيني الأمل كل يوم. أنت صديقي الأول والأعز في كل حيواتي الثلاث! النجم الأسود لا يفعل شيئاً سوى الأخذ. لقد سلب كل شيء من الكاندوريين.’
على عكس الشظايا الأخرى حتى الآن ، لم تختفي. اتجهت بقعة الضوء الأزرق إلى بطن ليث ، حيث كان يوجد جوهره المانا. حاول أن يحجبها بيده ، فقط ليرى أنها تمر مثل الشبح. في اللحظة التي دخلت فيها الرقاقة الزرقاء جسده ، عانى ليث من صداع شديد.
‘ما أنا متأكدة منه هو أنه في حين أن قوة الحياة التي سرقها الظل من أجلك قد اختفت ، فقد استعدت كل المانا. فرضيتي هي أنه أثناء وجوده داخل عقل المخلوق ، أصبح مؤقتاً عقله.’
ومضت الذكريات التي لم تكن تخصه أمام عينيه ، مظهرةً له وجوهاً غير مألوفة وجاعلةً إياه يستمع إلى كلمات غير مألوفة تمكن بطريقة ما من فهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هؤلاء المساكين في وضع أسوأ من وضعي. على الأقل حتى أتمكن من إبقاء نفسي على قيد الحياة ، يمكنني تجنب إعادة التجسد. إنهم يعانون من الموت المؤلم عدة مرات في اليوم. النجم الأسود ليس سوى لعنة.’
‘ماذا حدث للتو؟’ لقد فكر أثناء مراجعة الذاكرة الأجنبية حتى استطاع أن يشعر بالتوابل على يديه تنبعث منها رائحة مألوفة لكنها غير معروفة.
عندما وصلت الموجة التالية من الظلال ، أدرك ليث أنه عرف الوصفة السرية لتحضير اثني عشر نوعاً من صلصة التوابل. كان لا يزال مرتبكاً لدرجة أنه لم يخاطر ، لذلك استخدم عصاه للتخلص بسرعة من الأعداء قبل الخروج من الحاجز.
‘ماذا حدث للتو؟’ لقد فكر أثناء مراجعة الذاكرة الأجنبية حتى استطاع أن يشعر بالتوابل على يديه تنبعث منها رائحة مألوفة لكنها غير معروفة.
‘لست متأكدة.’ ردت سولوس. ‘ربما تكون الظلال هي عقول الكادوريين ، أو على الأقل صدى لها. سوف يفسر هذا لماذا ليس لديهم جوهر مانا أو قوة حياة. قد تكون طريقة يستخدمها النجم الأسود للتخلص من أكثر المشاعر عنفاً أو ببساطة لكسب المزيد من القوة.’
‘شعرت وكأني ضربت وسادة. بصرف النظر عن الطنين الصغير في الأذنين عندما لمستني الشظايا ، لم يحدث شيء غريب. أستطيع أن أفهم لماذا يحتاج السحرة المزيفون إلى الابتعاد عنهم ، لكن مع سرعتي هذا النوع من الهجوم لا فائدة منه. سولوس؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————-
‘ما أنا متأكدة منه هو أنه في حين أن قوة الحياة التي سرقها الظل من أجلك قد اختفت ، فقد استعدت كل المانا. فرضيتي هي أنه أثناء وجوده داخل عقل المخلوق ، أصبح مؤقتاً عقله.’
فعل ليث نفس الشيء مع الموجة التالية. لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة ، لكنه سمح له هذه المرة بضرب ساعده. لم تكن إبر الأصابع حادة أو قوية بما يكفي لاختراق درع سكينوالكر.
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
بعد عدة محاولات ، كان ليث على وشك الانهيار العصبي نتيجة لعملية تجميع الذاكرة. ما لم يفكر فيه هو أن سيدة الحظ كانت لطيفة معه بالفعل.
ترجمة: Acedia
‘نعم والآن يمكنني فتح محل دجاج كنساس المقلي.’
تم غزو عقل ليث مرة أخرى بذكرى مزارع اضطر ، خلال سنوات الجنون ، إلى قتل أطفاله في بداية كل مرحلة لمنع جيرانه من تدنيس أجسادهم.
‘كانت سكارليت على حق ، فالخيار الوحيد عند مواجهة مثل هذا الشيء هو تدميره.’
‘حسنا، ماذا توقعت؟ لابد أن تكون الذاكرة العشوائية من شخص غريب عشوائي شيئاً غير ذي صلة. ماذا كنت ستفكر إذا اكتشفت سر النجم الأسود في المحاولة الأولى؟’ ردت سولوس بضحكة مكتومة.
‘هذا الشيء اللعين كان يستدرجني بفخ. دعينا نعطي هذا الشيء بضع محاولات أخرى. لا ألم، لا ربح. أملي الوحيد هو أن تبتسم لي سيدة الحظ لمرة واحدة.’
‘حسنا، ماذا توقعت؟ لابد أن تكون الذاكرة العشوائية من شخص غريب عشوائي شيئاً غير ذي صلة. ماذا كنت ستفكر إذا اكتشفت سر النجم الأسود في المحاولة الأولى؟’ ردت سولوس بضحكة مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————-
بعد عدة محاولات ، كان ليث على وشك الانهيار العصبي نتيجة لعملية تجميع الذاكرة. ما لم يفكر فيه هو أن سيدة الحظ كانت لطيفة معه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العثور على وصفة داخل عقل مُليء بالعذاب قروناً بمثابة ضربة حظ. على هذا النحو ، لم يحدث ذلك مرة أخرى. كل الذكريات التي اكتسبها ليث كانت عن الألم واليأس والموت.
‘هؤلاء المساكين في وضع أسوأ من وضعي. على الأقل حتى أتمكن من إبقاء نفسي على قيد الحياة ، يمكنني تجنب إعادة التجسد. إنهم يعانون من الموت المؤلم عدة مرات في اليوم. النجم الأسود ليس سوى لعنة.’
‘كانت سكارليت على حق ، فالخيار الوحيد عند مواجهة مثل هذا الشيء هو تدميره.’
بعد عدة محاولات ، كان ليث على وشك الانهيار العصبي نتيجة لعملية تجميع الذاكرة. ما لم يفكر فيه هو أن سيدة الحظ كانت لطيفة معه بالفعل.
شعر ليث أن سولوس ترتجف من كلماته. استغرق الأمر منه بضع ثوانٍ ليتذكر كيف حاولت العقرب قتلها بدافع التحيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هؤلاء المساكين في وضع أسوأ من وضعي. على الأقل حتى أتمكن من إبقاء نفسي على قيد الحياة ، يمكنني تجنب إعادة التجسد. إنهم يعانون من الموت المؤلم عدة مرات في اليوم. النجم الأسود ليس سوى لعنة.’
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
‘لا تجرؤي حتى على مقارنة نفسك بهذه الوحشية. أنت تعطيني الأمل كل يوم. أنت صديقي الأول والأعز في كل حيواتي الثلاث! النجم الأسود لا يفعل شيئاً سوى الأخذ. لقد سلب كل شيء من الكاندوريين.’
شعر ليث أن سولوس ترتجف من كلماته. استغرق الأمر منه بضع ثوانٍ ليتذكر كيف حاولت العقرب قتلها بدافع التحيز.
فعل ليث نفس الشيء مع الموجة التالية. لقد ترك ظلاً واحداً على قيد الحياة ، لكنه سمح له هذه المرة بضرب ساعده. لم تكن إبر الأصابع حادة أو قوية بما يكفي لاختراق درع سكينوالكر.
تم غزو عقل ليث مرة أخرى بذكرى مزارع اضطر ، خلال سنوات الجنون ، إلى قتل أطفاله في بداية كل مرحلة لمنع جيرانه من تدنيس أجسادهم.
‘عندما حطمت الظل ، ظلت الرقاقة تحتوي على جزء من وعيها. لذلك عندما استوعبت المانا خاصتك ، حصلت أيضاً على لمحة عن عقل البائع المتجول.’
‘لقد سئمت هذا المكان.’ فكر في اشمئزاز. ‘لننهي مهمتنا ونخرج من هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم والآن يمكنني فتح محل دجاج كنساس المقلي.’
‘إنه أحد التجار من أكشاك الطعام.’ كانت ذاكرتها الجيدة تفاجئه دائماً. كان ليث بالكاد يتذكر وجوه القرويين في لوتيا ، ناهيك عن شخص غريب في الحشد.
احترق ألم وجنون الذكريات المكتسبة في دماغه مثل الحمض. بمجرد أن بدأت مرحلة الضوء التالية ، دخل ليث إلى الحاجز. كان يعرف بالفعل ما سيحدث وأين يجد الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هؤلاء المساكين في وضع أسوأ من وضعي. على الأقل حتى أتمكن من إبقاء نفسي على قيد الحياة ، يمكنني تجنب إعادة التجسد. إنهم يعانون من الموت المؤلم عدة مرات في اليوم. النجم الأسود ليس سوى لعنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذه الخطوة غير متوقعة ، إلا أنها افتقرت إلى السرعة اللازمة لتشكل تهديداً. اندفع ليث تحت الذراعين الممتدة ، وضرب جسد الخصم بقبضته العارية. انفجر الظل إلى رقائق سوداء تلاشت ببطء.
كان عقله بارداً مرة أخرى. اعتبر وضعه كإزالة ضمادة. كلما أسرع كلما كان ذلك أفضل.
احترق ألم وجنون الذكريات المكتسبة في دماغه مثل الحمض. بمجرد أن بدأت مرحلة الضوء التالية ، دخل ليث إلى الحاجز. كان يعرف بالفعل ما سيحدث وأين يجد الحشد.
على الجانب الآخر ، كان رجل يحرث الأرض القريبة من منزله. كان يعلم أنها مهمة حمقاء ، ولكن بعد قرون من الوقوع في الفخ ، كان الجزء الوحيد من حياته الذي ما زال منطقياً.
أخبرته كاميلا أن الظلال استخدمت هجمات غريبة. أراد ليث معرفة ما إذا كان ذلك شيئاً يمكنه تقليده أو على الأقل تعليمه شيئاً عن قدرات النجم الأسود.
كان نفس المزارع الذي استقبل ليث خلال المرحلة السابقة. في اللحظة التي لاحظ فيها المزارع أن ليث يقترب ، ألقى معوله على الأرض وركض نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف دخلت ، أيها الغريب؟ هل أنت هنا لمساعدتنا؟” سأل مرة أخرى.
كان ليث على وشك طرد الرجل عندما أدرك أن الكلمات لم تعد هراء.
“ماذا قلت؟”
ومضت الذكريات التي لم تكن تخصه أمام عينيه ، مظهرةً له وجوهاً غير مألوفة وجاعلةً إياه يستمع إلى كلمات غير مألوفة تمكن بطريقة ما من فهمها.
————————-
ترجمة: Acedia
هناك ستة فصول أخرى في المساء._.
كان نفس المزارع الذي استقبل ليث خلال المرحلة السابقة. في اللحظة التي لاحظ فيها المزارع أن ليث يقترب ، ألقى معوله على الأرض وركض نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		