الفصل السادس و الثلاثون
الفصل السادس و الثلاثون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! هته أميرة الحرب؟ لم أركِ منذ فترة ، و قد إكتسبتِ الكثير من الوزن؟ لم أتعرف عليكِ تقريبا!”
بعد العودة من القرية ، و بعد يومين آخرين من تساقط الثلوج في بايجينغ في رأس السنة الجديدة ، الأيام الملبدة بالغيوم قد إنتهت.
عندما دخلت لوه فو ، تفاجأ كل من رآها لأول مرة.
السماء كانت صافية ، و الهواء دافئا ، و الثلج قد ذاب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الواضح أن لوه فو إلتقت بها للمرة الأولى ، و لم يكن من السهل الإقتراب منها.
حتى أنه كانت هناك حرارة غير طبيعية.
ربت ملك الحرب على فخذه و أشار إليها بالجلوس هناك.
اليوم ، لوه فو ذاهبة إلى البلاط لتحية الإمبراطورة و بعض من سيدات البلاط. كان هناك عشاء كبير ، المعروف بإسم مأدبة البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المأدبة ، شرب ملك الحرب الكثير من النبيذ. مع أنفاسه ، علقت رائحة الخمر في العربة. جعدت لوه فو أنفها بغير إرتياح و بهدوء إبتعدتْ عنه بهدوء.
بعد دخولها البلاط ، ذهبت لوه فو أولا إلى مكان إقامة الإمبراطورة الأرملة.
إبتسمت لوه فو ، ‘أتدعين هذا بالسمينة؟ أختاه ، يجب أن تقولي صحية و ممتلئة!’
داخل القاعة ، كان الجو دافئا ، المأدبة قد تم ترتيبها ، و كان العطر منتشرا. نساء الإمبراطور كن جميعهن هناك ، جالسات على مقاعدهن برفقة الإمبراطورة الأرملة. لقد قاموا بتسليتها بقصص أطفالهن و عائلاتهن.
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
جلست الإمبراطورة الأنيقة أسفل يدها اليسرى ، و جياو غوفاي الجذابة ، والدة وانغ تشاو بالولادة ، جلست أسفل يدها اليمنى
الفصل السادس و الثلاثون:
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
عندما دخلت لوه فو ، تفاجأ كل من رآها لأول مرة.
عندما دخلت لوه فو ، تفاجأ كل من رآها لأول مرة.
(*قصيدة بقلم تسانغ يان)
“أوه! هته أميرة الحرب؟ لم أركِ منذ فترة ، و قد إكتسبتِ الكثير من الوزن؟ لم أتعرف عليكِ تقريبا!”
سمعت لوه فو النداء و نظرت إليها بوجه جميل و حساس ، تبتسم مثل حلوى طرية ، مما يجعل الناس يرغبون في أخذ قضمة.
الأميرة المرتدية لفستان أحمر وردي غطت شفتيها بكفها و هي تضحك.
حتى أنها أخذت غفوة في المنتصف.
إبتسمت لوه فو ، ‘أتدعين هذا بالسمينة؟ أختاه ، يجب أن تقولي صحية و ممتلئة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أكلته ، أعطتها الخادمة الصغيرة بجانبها منشفة لمسح فمها—
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
ربت ملك الحرب على فخذه و أشار إليها بالجلوس هناك.
(*قصيدة بقلم تسانغ يان)
يمكن وصف الفعل بأنه لطيف و مثالي.
إلتفتت إلى لوه فو مرة أخرى ، أمسكت بيدها بمودة ، و قالت ، “لقد إعتدتِ أن تكوني نحيفة للغاية ، و الآن أنتِ جيدة. لكن لا تتعلمي من هؤلاء الشياووجيا زيتشي* ، و تجويع نفسكِ حتى تصبحي شخصا بنحافة الورق التي تطيرها الرياح و تشبه زهرة صفراء ، ياللجمال.”
<م.م: شياووجيا زيتشي/Xiaojia Ziqi: وصف أخلاق الناس بأنها تافهة و ضيقة الأفق.)
سمعت لوه فو النداء و نظرت إليها بوجه جميل و حساس ، تبتسم مثل حلوى طرية ، مما يجعل الناس يرغبون في أخذ قضمة.
سمعت لوه فو النداء و نظرت إليها بوجه جميل و حساس ، تبتسم مثل حلوى طرية ، مما يجعل الناس يرغبون في أخذ قضمة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الواضح أن لوه فو إلتقت بها للمرة الأولى ، و لم يكن من السهل الإقتراب منها.
الإمبراطورة الأرملة تقريبا لم تستطع التحكم في يدها.
سمعت لوه فو النداء و نظرت إليها بوجه جميل و حساس ، تبتسم مثل حلوى طرية ، مما يجعل الناس يرغبون في أخذ قضمة.
لكن حتى و إن لم تستطع قرص وجهها ، إلا أنها قامت بفركه.
الإمبراطورة الأرملة رأتها تأكل بسعادة و شعرتْ بالإرتياح. أعطتها كوبا من كف الدب من جانبها.
في كل مرة حاولت لوه فو سحب يدها بعيدا ، نظرت إليها الإمبراطورة بنظرة محتارة.
دعم ملك الحرب ذقنه ، زوج عيون الفينيكس خاصته قد ضاقت و هو ينظر إليها و هو سكران.
“آ’ فو لابد أنكِ جائعة؟ جربي كعكة لوتس اليشم هته. لا يمكنكِ أكلها في أي مكان آخر.”
الإمبراطورة الأرملة تقريبا لم تستطع التحكم في يدها.
دفعت الطبق أمامها شخصيا.
جلست الإمبراطورة الأنيقة أسفل يدها اليسرى ، و جياو غوفاي الجذابة ، والدة وانغ تشاو بالولادة ، جلست أسفل يدها اليمنى
يمكن وصف الفعل بأنه لطيف و مثالي.
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
من الواضح أن لوه فو إلتقت بها للمرة الأولى ، و لم يكن من السهل الإقتراب منها.
دعم ملك الحرب ذقنه ، زوج عيون الفينيكس خاصته قد ضاقت و هو ينظر إليها و هو سكران.
كلا الإمبراطورة الأرملة و الإمبراطورة ينطبق عليهما نفس الشيء. الإمبراطورة الأرملة كانت حتى أكثر حبا لها ، حيث نظرت إلى عينيها بإرتياح ، “الأميرة السابعة ، الإبنة في القانون ، تتمتع بصحة جيدة.”
اليوم ، لوه فو ذاهبة إلى البلاط لتحية الإمبراطورة و بعض من سيدات البلاط. كان هناك عشاء كبير ، المعروف بإسم مأدبة البلاط.
إبتسمت لوه فو و لم تتكلم.
شعرتْ لوه فو بالإطراء. عندما فتحت الغطاء ، إنبعثت رائحة في الهواء. تم غلي كف الدب بسمك بالعصارة ، الجيلاتين بداخله تم غليه. عندما يتم تناوله ، تجده ممتلئا ، لينا و طريا. طعمه جيد حقا.
في الأصل ، إعتقدت أن الوقت الذي ستقضيه في البلاط قبل المأدبة سيكون أكثر صعوبة بالنسبة لها. من كان ليعلم أنه عندما أصبحت أكثر بدانة ، إنعكس سلوك كلا من الإمبراطورة و الإمبراطورة الأرملة نحوها ب180 درجة.
“الأميرة ، تعالي هنا.”
هذا السلوك يدعى التقارب/الألفة. قاموا بإطعامها ، خوفا من أن تكون جائعة.
(*قصيدة بقلم تسانغ يان)
جلست و أكلت و إستمعت إلى مجموعة من ثرثرة النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنها أخذت غفوة في المنتصف.
دفعت الطبق أمامها شخصيا.
ثم مأدبة البلاط قد بدأت رسميا.
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
في القاعة ، كان هناك طاولة قصيرة أمام الجميع. تم وضع موقد ساخن عليه. كان الحساء السميك بالداخل ينبعث منه رائحة مغرية ، و كانت هناك فواكه صغيرة ثمينة و جميلة.
الفصل السادس و الثلاثون:
ركزت لوه فو على تناول الطعام ، نسخت العديد من الأطعمة التي لم ترها من قبل. عندما تعبت ، توقفتْ لمشاهدة و الإستماع إلى عرض الغناء و الرقص و شعرت بالراحة.
بعد المأدبة ، خرجت لوه فو و ملك الحرب معا.
الإمبراطورة الأرملة رأتها تأكل بسعادة و شعرتْ بالإرتياح. أعطتها كوبا من كف الدب من جانبها.
هل سيمنعها ذلك من الإستمتاع بالطعام؟
شعرتْ لوه فو بالإطراء. عندما فتحت الغطاء ، إنبعثت رائحة في الهواء. تم غلي كف الدب بسمك بالعصارة ، الجيلاتين بداخله تم غليه. عندما يتم تناوله ، تجده ممتلئا ، لينا و طريا. طعمه جيد حقا.
ركزت لوه فو على تناول الطعام ، نسخت العديد من الأطعمة التي لم ترها من قبل. عندما تعبت ، توقفتْ لمشاهدة و الإستماع إلى عرض الغناء و الرقص و شعرت بالراحة.
بمجرد أن أكلته ، أعطتها الخادمة الصغيرة بجانبها منشفة لمسح فمها—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسمت لوه فو و لم تتكلم.
كان كف الدب يحتوي على الكثير من الجيلاتين. إذا مسح المرء فمه على الفور ، فلن يلتصق بالفم.
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
هل سيمنعها ذلك من الإستمتاع بالطعام؟
كلا الإمبراطورة الأرملة و الإمبراطورة ينطبق عليهما نفس الشيء. الإمبراطورة الأرملة كانت حتى أكثر حبا لها ، حيث نظرت إلى عينيها بإرتياح ، “الأميرة السابعة ، الإبنة في القانون ، تتمتع بصحة جيدة.”
بعد المأدبة ، خرجت لوه فو و ملك الحرب معا.
كان كف الدب يحتوي على الكثير من الجيلاتين. إذا مسح المرء فمه على الفور ، فلن يلتصق بالفم.
دخل ملك الحرب العربة معها ، تقدمت العربة ببطء مترنحة نحو القصر.
يمكن وصف الفعل بأنه لطيف و مثالي.
في المأدبة ، شرب ملك الحرب الكثير من النبيذ. مع أنفاسه ، علقت رائحة الخمر في العربة. جعدت لوه فو أنفها بغير إرتياح و بهدوء إبتعدتْ عنه بهدوء.
في القاعة ، كان هناك طاولة قصيرة أمام الجميع. تم وضع موقد ساخن عليه. كان الحساء السميك بالداخل ينبعث منه رائحة مغرية ، و كانت هناك فواكه صغيرة ثمينة و جميلة.
دعم ملك الحرب ذقنه ، زوج عيون الفينيكس خاصته قد ضاقت و هو ينظر إليها و هو سكران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخولها البلاط ، ذهبت لوه فو أولا إلى مكان إقامة الإمبراطورة الأرملة.
“الأميرة ، تعالي هنا.”
داخل القاعة ، كان الجو دافئا ، المأدبة قد تم ترتيبها ، و كان العطر منتشرا. نساء الإمبراطور كن جميعهن هناك ، جالسات على مقاعدهن برفقة الإمبراطورة الأرملة. لقد قاموا بتسليتها بقصص أطفالهن و عائلاتهن.
ربت ملك الحرب على فخذه و أشار إليها بالجلوس هناك.
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
ترجمة: khalidos
الفصل السادس و الثلاثون:
يمكن وصف الفعل بأنه لطيف و مثالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات