الفصل الثالث و الثلاثون
الفصل الثالث و الثلاثون:
لو كان لوه فانغ قد صدم من شهيتها آخر مرة ، فهذه المرة أصيب بالذعر. كان يخشى أن الإفراط في تناول الطعام قد يضر بصحتها.
إبتسم لوه فانغ و هو ينظر إليها. سكب ملعقة من الحساء السميك في وعاء صغير و سلمه لها ، “تفضلي.”
رفعتْ لوه فو نظرها. كانت متفاجئة للغاية عندما رأت الشخص الذي أمامها.
“شكرا لك ، أخي!” شكرته لوه فو و إلتقطتْ ملعقتها للأكل.
ألم تكن فتاة حساسة لديها شهية مثل الطير؟ في الماضي ، ألم تكن وجبتها تتكون من وعاء صغير واحد فقط؟
كان اللحم مقرمشا و لكن ليس دهنيا. كان لذيذا.
لوه فو تقريبا لم تقف مكتوفة الأيدي. راقبت ظهره و هو يهرب و إرتفعتْ شفتيها.
أكلت لوه فو ثلاث أوعية صغيرة الواحدة تلو الأخرى ، لكنها لم ترضى بعد.
كان اللحم مقرمشا و لكن ليس دهنيا. كان لذيذا.
مع ذلك ، كان عليها أيضا تذوق الأطباق الأخرى. لذلك كان عليها أن تتحمل الأمر.
إبتهجتْ.
مع هذه الوجبة ، أصبحت ممتلئة لدرجة أنها لم تستطع الحركة دون الإمساك ببطنها.
عندما وصلت إلى الينابيع الساخنة ، كانت الأزهار أكثر إزهرارا حتى.
مع كمية الطعام التي أكلتها ، يمكن للمرء أن يتخيل سعة و قدرة الأكل خاصتها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد الأكل و الشرب ، ذهبت أخيرا إلى الينابيع الساخنة.
لو كان لوه فانغ قد صدم من شهيتها آخر مرة ، فهذه المرة أصيب بالذعر. كان يخشى أن الإفراط في تناول الطعام قد يضر بصحتها.
“هل كنتَ تختلس النظر علي؟”
ألم تكن فتاة حساسة لديها شهية مثل الطير؟ في الماضي ، ألم تكن وجبتها تتكون من وعاء صغير واحد فقط؟
مع كمية الطعام التي أكلتها ، يمكن للمرء أن يتخيل سعة و قدرة الأكل خاصتها.
عندما رأت الخادمة الأميرة تأكل بحماسة ، شعرت ببعض الفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت لوه فو فجأة أمر ليو وو ، الطبيب الذي إلتقطته من الطريق.
خاصة عندما أعطتها الفتاة بجانب الأميرة حقيبة بها نقود. بلغ الفرح في قلبها ذروته.
لوه فو تقريبا لم تقف مكتوفة الأيدي. راقبت ظهره و هو يهرب و إرتفعتْ شفتيها.
الأميرة لم تكن تبدو مثل الملاك فحسب ، بل كانت أيضا تتمتع بتعامل جيد تجاه مرؤوسيها. لقد أبلت بلاء حسناً و تم مكافأتها لذلك. أين يمكنها أن تجد سيدا جيدا مثلها؟
رفعتْ لوه فو نظرها. كانت متفاجئة للغاية عندما رأت الشخص الذي أمامها.
قررتْ أنه عليها أن تبتكر أطباق أفضل للأميرة! طالما بقيت الأميرة هناك ليوم واحد ، فإنها ستقدم للأميرة الأطباق طوال اليوم!
“ألا يفعل ملك الحرب ما يشاء بإستخدام شوان يي كبديل له؟ إذا … البديل قام بأخذ مكانه كوانغ يي ، ماذا سيقول؟”
إبتهجتْ.
إبتهجتْ.
تذكرت لوه فو فجأة أمر ليو وو ، الطبيب الذي إلتقطته من الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقطت لوه فو ملابسها و دخلت في بركة الينابيع الساخنة. كان هناك طاولة صغيرة بجانب الينبوع. كان هناك وعاء من الحساء الأبيض الطري المقشر ، و وعاء من نبيذ الفاكهة الحلو ، و طبق من كعكة معجون الفاصولياء.
“أخي الثاني ، كيف هو حال الرجل الذي أنقذناه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجع شوان يي يديه كما لو تم توبيخه ، و إختفى بمجرد أن إستعادت توازنها.
قال لوه فانغ ، “إنه فاقد للوعي. ناديتُ على طبيب كي يلقي عليه نظرة. الإصابة ليست خطيرة. طالما تم الإعتناء بالجروح ، فلن تكون هناك مشكلة.”
في الواقع ، طالما أن لوه ييرين ليس الشخص الذي يعيد ليو وو رفقته ، فذلك يعني نجاحها. أما فيما يتعلق بما إذا كان ليو وو سيستيقظ و يساعدها ، فلم يكن ذلك مهما.
شعرت لوه فو بالإرتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساء ، تم تقديم معكرونة سمك السلور التي أعدتها خادمة القرية مع السمك الأبيض المُمَلح المقلي و زلابية اللحم و صلصة الفلفل الحار. أكلت لوه فو مرة أخرى برضا.
في الواقع ، طالما أن لوه ييرين ليس الشخص الذي يعيد ليو وو رفقته ، فذلك يعني نجاحها. أما فيما يتعلق بما إذا كان ليو وو سيستيقظ و يساعدها ، فلم يكن ذلك مهما.
إبتسم لوه فانغ و هو ينظر إليها. سكب ملعقة من الحساء السميك في وعاء صغير و سلمه لها ، “تفضلي.”
في المساء ، تم تقديم معكرونة سمك السلور التي أعدتها خادمة القرية مع السمك الأبيض المُمَلح المقلي و زلابية اللحم و صلصة الفلفل الحار. أكلت لوه فو مرة أخرى برضا.
شعرت لوه فو بالإرتياح.
بعد الأكل و الشرب ، ذهبت أخيرا إلى الينابيع الساخنة.
الفصل الثالث و الثلاثون:
كان الينبوع الحار خلف منزلها ، متصلا بممر ، و كانت هناك أزهار و أشجار نضرة على طول الطريق. كان مشهدا نادرا في الشتاء.
النظام ‘النحلة’ أطلق ضحكا متموجا، “أنا أيضا في ينبوع ساخن ، أستحم ، هاها.”
عندما وصلت إلى الينابيع الساخنة ، كانت الأزهار أكثر إزهرارا حتى.
لو كان لوه فانغ قد صدم من شهيتها آخر مرة ، فهذه المرة أصيب بالذعر. كان يخشى أن الإفراط في تناول الطعام قد يضر بصحتها.
مثل هته الزهور الجميلة و غير المؤذية لم يكن ممكنا رؤيتها في أيام نهاية العالم.
لو كان لوه فانغ قد صدم من شهيتها آخر مرة ، فهذه المرة أصيب بالذعر. كان يخشى أن الإفراط في تناول الطعام قد يضر بصحتها.
أسقطت لوه فو ملابسها و دخلت في بركة الينابيع الساخنة. كان هناك طاولة صغيرة بجانب الينبوع. كان هناك وعاء من الحساء الأبيض الطري المقشر ، و وعاء من نبيذ الفاكهة الحلو ، و طبق من كعكة معجون الفاصولياء.
خاصة عندما أعطتها الفتاة بجانب الأميرة حقيبة بها نقود. بلغ الفرح في قلبها ذروته.
سكبت المياه بيدها على كتفها و سألت بتكاسل ، “نحلة ، ماذا تفعل الآن؟”
مع هذه الوجبة ، أصبحت ممتلئة لدرجة أنها لم تستطع الحركة دون الإمساك ببطنها.
النظام ‘النحلة’ أطلق ضحكا متموجا، “أنا أيضا في ينبوع ساخن ، أستحم ، هاها.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد الأكل و الشرب ، ذهبت أخيرا إلى الينابيع الساخنة.
“جيد،” إبتسمت لوه فو.
إبتهجتْ.
بمجرد أن نظر النظام إلى تعبيرها ، عرف الفكرة السيئة التي كانت تفكر فيها.
بمجرد أن نظر النظام إلى تعبيرها ، عرف الفكرة السيئة التي كانت تفكر فيها.
“إذهب ، سنتحدث لاحقا.”
شعرت لوه فو بالإرتياح.
بعد حوالي ربع ساعة ، نهضت لوه فو من الماء. أخطأت خطوتها و إنزلقتْ ثم وقعت.
مع ذلك ، لم تشعر بالألم المتوقع بل وقعت في عناق دافئ و سخي.
مع ذلك ، لم تشعر بالألم المتوقع بل وقعت في عناق دافئ و سخي.
كان اللحم مقرمشا و لكن ليس دهنيا. كان لذيذا.
رفعتْ لوه فو نظرها. كانت متفاجئة للغاية عندما رأت الشخص الذي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقطت لوه فو ملابسها و دخلت في بركة الينابيع الساخنة. كان هناك طاولة صغيرة بجانب الينبوع. كان هناك وعاء من الحساء الأبيض الطري المقشر ، و وعاء من نبيذ الفاكهة الحلو ، و طبق من كعكة معجون الفاصولياء.
“هل كنتَ تختلس النظر علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت لوه فو فجأة أمر ليو وو ، الطبيب الذي إلتقطته من الطريق.
أرجع شوان يي يديه كما لو تم توبيخه ، و إختفى بمجرد أن إستعادت توازنها.
الفصل الثالث و الثلاثون:
لوه فو تقريبا لم تقف مكتوفة الأيدي. راقبت ظهره و هو يهرب و إرتفعتْ شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساء ، تم تقديم معكرونة سمك السلور التي أعدتها خادمة القرية مع السمك الأبيض المُمَلح المقلي و زلابية اللحم و صلصة الفلفل الحار. أكلت لوه فو مرة أخرى برضا.
“نحلة ، ربما يمكننا إستخدام طريقة أخرى لكسب نقاط الكراهية.”
أكلت لوه فو ثلاث أوعية صغيرة الواحدة تلو الأخرى ، لكنها لم ترضى بعد.
“هاه؟ ماذا نستطيع أن نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقطت لوه فو ملابسها و دخلت في بركة الينابيع الساخنة. كان هناك طاولة صغيرة بجانب الينبوع. كان هناك وعاء من الحساء الأبيض الطري المقشر ، و وعاء من نبيذ الفاكهة الحلو ، و طبق من كعكة معجون الفاصولياء.
“ألا يفعل ملك الحرب ما يشاء بإستخدام شوان يي كبديل له؟ إذا … البديل قام بأخذ مكانه كوانغ يي ، ماذا سيقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
ترجمة: khalidos
ألم تكن فتاة حساسة لديها شهية مثل الطير؟ في الماضي ، ألم تكن وجبتها تتكون من وعاء صغير واحد فقط؟
“شكرا لك ، أخي!” شكرته لوه فو و إلتقطتْ ملعقتها للأكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
