الفصل الخامس و العشرون
الفصل الخامس و العشرون:
كانت السمكة لا تزال على قيد الحياة ، لم تمسكها جيدا و فجأة ذيل السمكة مع صوت “بيا” صفع وجهها.
لوه فو كانت في البداية قلقة بشأن كيفية الحصول على نقاط الكراهية. الآن البطلة قد جاءت إليها ، و أعطتها بسهولة نقاط الكراهية.
أخيرا ، أكلت السمكة المشوية الداكنة ، والتي تبدو و كأنها تختبر شجاعة الناس.
إذا لم تستفد من هذا جيدا ، ألن تشعر بالأسف لأن البطلة قد قطعتْ كل هته المسافة للقدوم إلى هنا عبثا؟
لوه فو كانت في البداية قلقة بشأن كيفية الحصول على نقاط الكراهية. الآن البطلة قد جاءت إليها ، و أعطتها بسهولة نقاط الكراهية.
“تصادف أنه ينقصني عبدة واحدة بجانبي. ينبغي لكِ أن تتبعيني بالأيام القادمة. برؤية أنكِ قوية جدا ، لابد أنكِ قمتِ بالكثير من العمل الشاق؟ في المستقبل ، سيتم تقديم كل أعمال التقطيع و إشعال النار إليكِ. لذا عندما تنتهي هذه الرحلة ، سأذهب و أطلب من جلالته أن يمنحني الإذن بأخذكِ إلى وانغفو.”
قوية؟ الحطب؟ إشعال النار؟
ربتت لوه فو على كتف لوه ييرين بشدة.
قوية؟ الحطب؟ إشعال النار؟
لوه ييرين ، “…”
نظرت لوه ييرين إلى الأرنب السمين في يدها ، و لم تعرف حتى من أين تبدأ.
قوية؟ الحطب؟ إشعال النار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أعطى لوه فو المزيد من نقاط الكراهية ..
‘سحقا لهذا! أنا أتعرض للتنمر وحسب!’
لم تكن تعرف ما إذا كانت مسمومة.
قبل أن تتمكن من الرفض ، تم تحميلها بأرنب ، دجاجتين ، و سمكة ثلاثية الذيل.
إذا لم تستفد من هذا جيدا ، ألن تشعر بالأسف لأن البطلة قد قطعتْ كل هته المسافة للقدوم إلى هنا عبثا؟
كانت السمكة لا تزال على قيد الحياة ، لم تمسكها جيدا و فجأة ذيل السمكة مع صوت “بيا” صفع وجهها.
في النهاية كانت ليو شي من أخذه.
السمكة قد كانت حية!
لم تستطع لوه فو منع نفسها من السؤال ، “ليو شي ، هل إنتهى؟”
“رنين ، تهانينا على الحصول على +999 كراهية من البطلة.”
لم تستطع لوه فو منع نفسها من السؤال ، “ليو شي ، هل إنتهى؟”
كبتت لوه فو إبتسامتها و إستدارت للخلف ، “ماذا تنتظرين؟ عجلي و إتبعيني ، ما زلتُ أنتظر العودة لأجل الشواء.”
مع ذلك ، بعد فترة ليست بالطويلة ، إحترقتْ السمكة في يدها.
فكرت لوه ييرين لبعض الوقت ، لكنها في النهاية إبتلعت كلماتها و تبعتها.
إنها مُرَة كما أن رائحتها هي الأخرى غريبة!
إذا سار الأمر على نحو خاطئ و كشفت عن هويتها عن طريق الخطأ ، فمن يعرف ما الذي ستفعله المرأة المقيتة ، لوه فو.
إذا سار الأمر على نحو خاطئ و كشفت عن هويتها عن طريق الخطأ ، فمن يعرف ما الذي ستفعله المرأة المقيتة ، لوه فو.
قررتْ أن تتبعتها للوقت الراهن ، و بمجرد أن ترى وانغ يي ، كانت ستشتكي له.
“غوروغورو…”
سوف تُعْلِم وانغ يي كيف تم الإساءة إليها من قبلها!
مع رائحة الشواء ، إنتهت لوه فو من تناول طبق من الوجبات الخفيفة.
عند العودة إلى المعسكر ، لوه فو جعلت لوه ييرين تتكفل بالفرائس.
راقبتها لوه ييرين و هي تأكل بإهتمام كبير و إبتلعتْ لعابها.
نظرت لوه ييرين إلى الأرنب السمين في يدها ، و لم تعرف حتى من أين تبدأ.
إذا سار الأمر على نحو خاطئ و كشفت عن هويتها عن طريق الخطأ ، فمن يعرف ما الذي ستفعله المرأة المقيتة ، لوه فو.
في النهاية كانت ليو شي من أخذه.
عندما إستدارت رأت عيون ليو شي المتشككة الواقعة عليها ، قالت ، “منذ أن كنتُ طفلة و أنا لا أستطيع تحمل رائحة الدم. تجعلني أشعر بالغثيان.”
إهتزتْ معدة لوه ييرين عندما رأت ليو شي تسلخ الأرنب و تنظف أحشائه. ركضت إلى أسفل شجرة و تقيأت.
راقبتها لوه ييرين و هي تأكل بإهتمام كبير و إبتلعتْ لعابها.
عندما إستدارت رأت عيون ليو شي المتشككة الواقعة عليها ، قالت ، “منذ أن كنتُ طفلة و أنا لا أستطيع تحمل رائحة الدم. تجعلني أشعر بالغثيان.”
لم تستطع لوه فو منع نفسها من السؤال ، “ليو شي ، هل إنتهى؟”
هزت ليو شي كتفيها و لم تقل شيئا.
مع ذلك ، كانت جائعة جدا لدرجة أنها لم تهتم للأمر و تناولت قضمة.
بعد تنظيف الفريسة ، كانت المشوات الخاصة بلوه فو جاهزة ، و العديد من مختلف الصلصات كانت على الطاولة بجانبها.
الفصل الخامس و العشرون:
ليو شي قامت ببساطة بنقع الأرنب ، و لحم طائر الدراج ، ثم البدأ في شويه.
لم تكن تعرف ما إذا كانت مسمومة.
أصدر الشواء صوت أزيز ، و تم شويه ببطء ليكتسب لونا ذهبيا ، مصحوبا برائحة لحم قوية و متعجرفة ، مما دفع الناس إلى إبتلاع لعابهم.
فكرت لوه ييرين لبعض الوقت ، لكنها في النهاية إبتلعت كلماتها و تبعتها.
دهنت ليو شي الأرنب بالصلصة على عجل ، وأصبحت الرائحة أقوى لفترة.
مع رائحة الشواء ، إنتهت لوه فو من تناول طبق من الوجبات الخفيفة.
لم تستطع لوه فو منع نفسها من السؤال ، “ليو شي ، هل إنتهى؟”
في النهاية كانت ليو شي من أخذه.
“وانغ فاي ، ليس بعد. عليكِ الإنتظار لفترة أطول قليلا. هل ترغبين في تناول بعض المعجنات لتخفيف جوعك؟”
عندما إستدارت رأت عيون ليو شي المتشككة الواقعة عليها ، قالت ، “منذ أن كنتُ طفلة و أنا لا أستطيع تحمل رائحة الدم. تجعلني أشعر بالغثيان.”
مع رائحة الشواء ، إنتهت لوه فو من تناول طبق من الوجبات الخفيفة.
ترجمة: khalidos
لكن بطنها ما زالت تصرخ.
كانت لوه ييرين منزعجة من الطريقة التي تخاطبها بها ، لكن عندما رأت ساق الدجاج المليئة باللحم ذات الألوان الزاهية في يدها ، نسيت كل شيء.
“غوروغورو…”
هزت ليو شي كتفيها و لم تقل شيئا.
صدر صوت مريب.
عند العودة إلى المعسكر ، لوه فو جعلت لوه ييرين تتكفل بالفرائس.
عندما نظرت لوه فو حولها ، غطت لوه ييرين معدتها بلا وعي.
“وانغ فاي ، الشواء جاهز!” مررت ليو شي الشواء.
كانت جائعة أيضا ، لكنها لم يكن لديها وجبات خفيفة حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!”
هذا أعطى لوه فو المزيد من نقاط الكراهية ..
ترجمة: khalidos
“وانغ فاي ، الشواء جاهز!” مررت ليو شي الشواء.
نظرت لوه ييرين إلى الأرنب السمين في يدها ، و لم تعرف حتى من أين تبدأ.
أخذته لوه فو و مزقت ساق الأرنب و سلمتها إلى أوي. أعطت الساق الأخرى لليو شي. ممسكة بالجزء المتبقي ، أكلته مباشرة.
الفصل الخامس و العشرون:
فتحت فمها و أخذت قضمة كبيرة. جلد الأرنب كان مشويا ، و اللحم كان طريا مع القليل من نكهة نبيذ الفاكهة الحلوة و الحامضة قليلا!
“رنين ، تهانينا على الحصول على +999 كراهية من البطلة.”
راقبتها لوه ييرين و هي تأكل بإهتمام كبير و إبتلعتْ لعابها.
كبتت لوه فو إبتسامتها و إستدارت للخلف ، “ماذا تنتظرين؟ عجلي و إتبعيني ، ما زلتُ أنتظر العودة لأجل الشواء.”
“وانغ فاي ، ماذا عني؟”
الفصل الخامس و العشرون:
هي أيضا جائعة ، صحيح؟ لماذا لم تعطها لتأكل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السمكة قد كانت حية!
توقفت لوه فو و نظر إليها بدهشة ، “إذا كنتِ تريدين أن تأكلي ، فإشويها بنفسك. لماذا يجب أن نعطي لكِ ما قامت ليو شي بشوائه؟ من تظنين نفسك؟”
الفصل الخامس و العشرون:
“رنين ، تهانينا على الحصول على +999 كراهية من البطلة.”
راقبتها لوه ييرين و هي تأكل بإهتمام كبير و إبتلعتْ لعابها.
عليها أن تتحمل! مشت لوه ييرين بإذلال ، إلتقطتْ سيخا و قامت بشواءه.
هزت ليو شي كتفيها و لم تقل شيئا.
كان الأمر في الواقع بسيطا. ما عليها سوى الإستمرار في قلبه.
عندما نظرت لوه فو حولها ، غطت لوه ييرين معدتها بلا وعي.
مع ذلك ، بعد فترة ليست بالطويلة ، إحترقتْ السمكة في يدها.
‘سحقا لهذا! أنا أتعرض للتنمر وحسب!’
أخيرا ، أكلت السمكة المشوية الداكنة ، والتي تبدو و كأنها تختبر شجاعة الناس.
كبتت لوه فو إبتسامتها و إستدارت للخلف ، “ماذا تنتظرين؟ عجلي و إتبعيني ، ما زلتُ أنتظر العودة لأجل الشواء.”
لم تكن تعرف ما إذا كانت مسمومة.
إذا لم تستفد من هذا جيدا ، ألن تشعر بالأسف لأن البطلة قد قطعتْ كل هته المسافة للقدوم إلى هنا عبثا؟
مع ذلك ، كانت جائعة جدا لدرجة أنها لم تهتم للأمر و تناولت قضمة.
الفصل الخامس و العشرون:
“أوه!”
نظرت لوه ييرين إلى الأرنب السمين في يدها ، و لم تعرف حتى من أين تبدأ.
إنها مُرَة كما أن رائحتها هي الأخرى غريبة!
دهنت ليو شي الأرنب بالصلصة على عجل ، وأصبحت الرائحة أقوى لفترة.
صرخت لوه فو و أرجل الدجاج المشوية بالعسل في يدها ، “الفتاة السوداء الصغيرة ، هل تريدين أكل أرجل الدجاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وانغ فاي ، ماذا عني؟”
كانت لوه ييرين منزعجة من الطريقة التي تخاطبها بها ، لكن عندما رأت ساق الدجاج المليئة باللحم ذات الألوان الزاهية في يدها ، نسيت كل شيء.
ترجمة: khalidos
“نعم!”
كانت السمكة لا تزال على قيد الحياة ، لم تمسكها جيدا و فجأة ذيل السمكة مع صوت “بيا” صفع وجهها.
“إنها ملكي!”
راقبتها لوه ييرين و هي تأكل بإهتمام كبير و إبتلعتْ لعابها.
أوه ، لوه فو قامت بأخذ قضمة كبيرة من اللحم و تمكنتْ من إغضابها أكثر.
“رنين ، تهانينا على الحصول على +999 كراهية من البطلة.”
ترجمة: khalidos
مع ذلك ، بعد فترة ليست بالطويلة ، إحترقتْ السمكة في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه ييرين ، “…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
