الفصل السابع عشر
الفصل السابع عشر:
الأمر نفسه ينطبق على هته المرة.
الفناء الرئيسي.
فتح لوه يوتشينغ الباب و تنهد عندما رأى زوجته.
ليو شي أخبرت لوه فو عما حدث. قالت في النهاية ، “إعتقدتُ أن وانغ يي كان حقا حنونا مع المحظية ييرين. لم أكن أتوقع أن يغير قلبه قريبا. كما هو متوقع ، هذا الرجل لا يصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلم لوه يوتشينغ الرسالة لها.
شعور الفتاة الصغيرة مشابه لشعورها. شعرت لوه فو برغبة في الضحك.
لم تذكر الرسالة أي شيء آخر سوى نبأ حمل لوه ييرين الذي بلغ الشهرين و النصف.
“إسترخي ، عزيزنا وانج يي و المحظية سيتورطان في وضع صعب.”
“إسترخي ، عزيزنا وانج يي و المحظية سيتورطان في وضع صعب.”
في الرواية ، لم يواجه الزوجان الكثير من المشقة.
شعور الفتاة الصغيرة مشابه لشعورها. شعرت لوه فو برغبة في الضحك.
البطل وعد بأنه سيكون هو و البطلة ثنائيا مدى الحياة ، لكن عندما يظهر الجنس و الشهوة ، عندها يصبح ذلك مجرد كلام لا أكثر.
من المؤسف أنه تأخر في ذلك قليلا.
عندما كانت البطلة غير مريحة ، أثناء الحمل ، البطل كان ينام مع أخريات.
أليست هذه أول مرة تراه يتنهد؟ لم يكن هناك قط شيء لم يستطع حله.
بعد ذلك ذهب إلى البطلة و تأسف ، محاولا إيجاد طرق لكسب مغفرة البطلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان لا يصدق حقا هو أن البطلة قد سامحته فعليا مرارا و تكرارا.
عندما قرأت لوه فو القصة ، كانت حقا مصعوقة. هذه الدورة لم تتوقف عن التكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان لا يصدق حقا هو أن البطلة قد سامحته فعليا مرارا و تكرارا.
ما كان لا يصدق حقا هو أن البطلة قد سامحته فعليا مرارا و تكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلم لوه يوتشينغ الرسالة لها.
لقد مروا بالكثير و لكنهم في النهاية إجتمعوا معا.
بدى لوه يوتشينغ عاجزا.
الأمر نفسه ينطبق على هته المرة.
ندم على ذلك. صفع رأسه و طمأنها مرارا و تكرارا و طلب منها العفو في النهاية. مع ذلك ، في السر ، ألقى باللوم على لوه فو و المحظية ليو على معظم أخطائه.
عندما علم ملك الحرب أن لوه ييرين كانت حاملا ، تدفق ذنبه مثل المد.
ندم على ذلك. صفع رأسه و طمأنها مرارا و تكرارا و طلب منها العفو في النهاية. مع ذلك ، في السر ، ألقى باللوم على لوه فو و المحظية ليو على معظم أخطائه.
ندم على ذلك. صفع رأسه و طمأنها مرارا و تكرارا و طلب منها العفو في النهاية. مع ذلك ، في السر ، ألقى باللوم على لوه فو و المحظية ليو على معظم أخطائه.
فتح لوه يوتشينغ الباب و تنهد عندما رأى زوجته.
لوه فو قد أصبحت على دراية بشأن ذلك عندما إكتسبت ‘قيمة الكراهية’ منه … في سبيل منعه من اتخاذ إجراء ، بدأت في كتابة رسالة و قامت بتسليمها.
“ملك الحرب هذا! إتضح أنه مجرد متصنع! قلتُ من البداية ألا نسمح لنونغ نونغ بالزواج من العائلة الملكية. لقد قلتَ أنه يتمتع بحس المسؤولية و سيمنح نونغ نونغ السعادة بالتأكيد. ماذا الآن؟ في أقل من شهر تعرضت إبنتي للتنمر بهذا الشكل!”
لم تذكر الرسالة أي شيء آخر سوى نبأ حمل لوه ييرين الذي بلغ الشهرين و النصف.
ليو شي أخبرت لوه فو عما حدث. قالت في النهاية ، “إعتقدتُ أن وانغ يي كان حقا حنونا مع المحظية ييرين. لم أكن أتوقع أن يغير قلبه قريبا. كما هو متوقع ، هذا الرجل لا يصدق.”
بعد أقل من شهر من زواج لوه ييرين من ملك الحرب ، تم تشخيص حالتها بأنها حامل لمدة شهرين و نصف. إذا إنتشرتْ هذه الحقيقة ، فسيكون بلاط تشانوانغ موضوعا ساخنا للنميمة لبقية العاصمة.
أليست هذه أول مرة تراه يتنهد؟ لم يكن هناك قط شيء لم يستطع حله.
لذلك ، بعد أن علم بالحادث ، أصدر ملك الحرب على الفور تحذيرا صارما يمنع الأشخاص في وانغفو من تسريب الأخبار.
“ما الأمر؟” سألت باي شي بقلق.
من المؤسف أنه تأخر في ذلك قليلا.
“إسترخي ، عزيزنا وانج يي و المحظية سيتورطان في وضع صعب.”
تلقى لوه يوتشينغ رسالة من إبنته و علم أن لوه ييرين كانت حاملة حقا تماما مثل الحلم الذي راودها. جلس في غرفة الدراسة طوال اليوم.
ليو شي أخبرت لوه فو عما حدث. قالت في النهاية ، “إعتقدتُ أن وانغ يي كان حقا حنونا مع المحظية ييرين. لم أكن أتوقع أن يغير قلبه قريبا. كما هو متوقع ، هذا الرجل لا يصدق.”
كانت باي شي قلقة. أخذت وجبات خفيفة تم خبزها للتو و طرقت باب غرفة الدراسة.
“ملك الحرب هذا! إتضح أنه مجرد متصنع! قلتُ من البداية ألا نسمح لنونغ نونغ بالزواج من العائلة الملكية. لقد قلتَ أنه يتمتع بحس المسؤولية و سيمنح نونغ نونغ السعادة بالتأكيد. ماذا الآن؟ في أقل من شهر تعرضت إبنتي للتنمر بهذا الشكل!”
فتح لوه يوتشينغ الباب و تنهد عندما رأى زوجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرواية ، لم يواجه الزوجان الكثير من المشقة.
“ما الأمر؟” سألت باي شي بقلق.
“ملك الحرب هذا! إتضح أنه مجرد متصنع! قلتُ من البداية ألا نسمح لنونغ نونغ بالزواج من العائلة الملكية. لقد قلتَ أنه يتمتع بحس المسؤولية و سيمنح نونغ نونغ السعادة بالتأكيد. ماذا الآن؟ في أقل من شهر تعرضت إبنتي للتنمر بهذا الشكل!”
أليست هذه أول مرة تراه يتنهد؟ لم يكن هناك قط شيء لم يستطع حله.
الفصل السابع عشر:
سلم لوه يوتشينغ الرسالة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو قد أصبحت على دراية بشأن ذلك عندما إكتسبت ‘قيمة الكراهية’ منه … في سبيل منعه من اتخاذ إجراء ، بدأت في كتابة رسالة و قامت بتسليمها.
نظرت باي شي إليها ، لكن رد فعلها كان مختلفا تمامًا عنه.
البطل وعد بأنه سيكون هو و البطلة ثنائيا مدى الحياة ، لكن عندما يظهر الجنس و الشهوة ، عندها يصبح ذلك مجرد كلام لا أكثر.
“ملك الحرب هذا! إتضح أنه مجرد متصنع! قلتُ من البداية ألا نسمح لنونغ نونغ بالزواج من العائلة الملكية. لقد قلتَ أنه يتمتع بحس المسؤولية و سيمنح نونغ نونغ السعادة بالتأكيد. ماذا الآن؟ في أقل من شهر تعرضت إبنتي للتنمر بهذا الشكل!”
“إسترخي ، عزيزنا وانج يي و المحظية سيتورطان في وضع صعب.”
على الرغم من أنها سمعت بالفعل من لوه فو ، كيف عاملها ملك الحرب في حلمها ، إلا أن باي شي لم تعتبر ذلك صحيحا. لقد كان مجرد حلم.
لكن الآن ، عندما كانت الحقائق أمامها ، أدركت أن ما قالته لوه فو من قبل كان صحيحا.
لكن الآن ، عندما كانت الحقائق أمامها ، أدركت أن ما قالته لوه فو من قبل كان صحيحا.
ليو شي أخبرت لوه فو عما حدث. قالت في النهاية ، “إعتقدتُ أن وانغ يي كان حقا حنونا مع المحظية ييرين. لم أكن أتوقع أن يغير قلبه قريبا. كما هو متوقع ، هذا الرجل لا يصدق.”
كافحت باي شي لبعض الوقت. دفعت يد لوه يوتشينغ بعيدا و إستدارت لتمسح دموعها ، بعيدا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت باي شي لبعض الوقت. دفعت يد لوه يوتشينغ بعيدا و إستدارت لتمسح دموعها ، بعيدا عنه.
بدى لوه يوتشينغ عاجزا.
نظرت باي شي إليها ، لكن رد فعلها كان مختلفا تمامًا عنه.
“حاملة في شهرها الثاني و النصف ، ما الذي يعنيه هذا؟ لقد كانت مع ملك الحرب قبل زواجهما! مثل والدتها ، لقد إستخدمتْ تكتيكات لجذب الرجل …”
ترجمة: khalidos
لم يسع باي شي إلا التفكير في أحداث تلك السنة.
لكن الآن ، عندما كانت الحقائق أمامها ، أدركت أن ما قالته لوه فو من قبل كان صحيحا.
ترجمة: khalidos
لم تذكر الرسالة أي شيء آخر سوى نبأ حمل لوه ييرين الذي بلغ الشهرين و النصف.
لكن الآن ، عندما كانت الحقائق أمامها ، أدركت أن ما قالته لوه فو من قبل كان صحيحا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

