إختيار صعب
1089: إختيار صعب.
فكر عالم الأحياء في الأمر بجدية وقال: “أتمنى أن أكون قادرًا على دراسة التربة، خلق الأشياء، وتقنيات التهجين دون قيود، وذلك للتأكد من أن البشر لن يكونوا جائعين بعد الآن. سوف يمكن تحقيق المساواة بين الناس. ما يمكنك فعله، يمكنني فعله. ما يمكنك أن تنموه، يمكنني أيضًا أن أنموه… “
بعد الجلوس لفترة، رفع كلاين يده لفرك صدغيه. ثم وقف، وسار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وتجاوز الضباب الرمادي.
“ما الخطب؟ هل رأيت شخصًا ما وتذكرت لقاءً لا يوصف؟” هز أندرسون خمر لانتي بروف في يده بينما كان يضايق دانيتز غير الطبيعي.
ثم استحضر جيرمان سبارو. من خلال الصلاة للسيد الأحمق، أرسل رسائل إلى دانيتز و الناسك كاتليا.
ثم استحضر جيرمان سبارو. من خلال الصلاة للسيد الأحمق، أرسل رسائل إلى دانيتز و الناسك كاتليا.
كانت رسالة الأول هي تذكيره بالحذر من النظام السري. على الرغم من أنه لم يكن يعتقد أن زاراتول سيبحث مباشرة عن دانيتز، الشخص الذي عبر المسارات مع جيرمان سبارو على السطح، لم يكن هناك خطأ في تذكيره على أي حال. كمشعوذ أغرب، كان لدى كلاين مستوى معين من الفهم لمتجاوزي مسار المتنبئ. لقد ظن أن أولئك الذين يمكنهم حقًا التقدم إلى مثل هذه الحالة كانوا حذرين بما فيه الكفاية. لم يستبعد هذا بعض الشذوذ والاستثناءات، لكنه بالتأكيد لم يستبعد زاراتول الذي كان في التسلسل 1.
1089: إختيار صعب.
وفي هذه الحالة، في نظر ملاك كان يتحكم في أسرار كافية، كان دانيتز أشبه بالطعم الذي تم إلقاؤه عمدًا للصيد من أجل أهداف معينة. لذلك، كان من المحتمل جدًا أن يتجنبه زاراتول بحذر شديد. على الأكثر، سيرسل أعضاء النظام السري لإجراء بعض التحقيقات المباشرة أو غير المباشرة.
كان حلم يودورا هو البقاء في الجامعة وأن تكون مدرسة جامعية، وأن تجد زوجًا يحبها كما تحبه. في الوقت نفسه، كان بإمكانها أن تظل وفية باستمرار لسعيها وراء الشعر، على أمل أن يتم نشره ذات يوم في المجلات والصحف.
بنفس المنطق، كانت الرسالة التي أرسلها كلاين إلى الناسك كاتليا تحتوي على نفس المحتوى. ومع ذلك، لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية. كانت النقطة الأساسية بالنسبة لها هي الاتصال على الفور بملكة الغوامض برناديت، قائلةً أن جيرمان سبارو قد أراد مقابلتها في أقرب وقت ممكن. بالإضافة إلى ذلك، أخبر أيضًا أدميرالة النجوم- أمر أراد تأجيله حتى اجتماع Tarot التالي- أنها ستقرر ما إذا كانت تريد شراء خاصية التسلسل 5 درويد والتسلسل 4 الخيميائي الكلاسيكي من مسار الزارع.
…
…
عندما نظرت إلى جانب السرير مرة أخرى، لم يعد الشكل الأسود موجودًا.
غرب البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع فرانك لي دون أن يتأثر، “من أجل الحصول على مثل هذا العالم، يجب أن يكون لدى المرء ما يكفي من الغذاء والموارد، لذلك آمل في إنشاء جميع أنواع المخلوقات التي يمكنها التعامل مع البيئات والظروف المختلفة. هيه هيه، لكل شخص ميولاته الخاصة. أفضل الأسماك ولحم البقر والأفطار… “
دانيتز، الذي كان يجمع أدلة حول نائبة الأدميرال السقم، حمل كوبًا مليئًا بالبيرة الذهبية عندما أصبح تعبيره فجأة معقدًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت كاتليا دون وعي إلى النافذة وألقت بنظرتها إلى الأسفل. في هذه البحار التي كان هناك فارق زمني بينها وبين باكلوند، كان فرانك لي والحرفي سيلف يتكئان على جانب السفينة، وهما يستحمان تحت الشمس. لقد كات للأول تعبير مرتاح وبدا سعيدًا للغاية، لكن كانت هناك نظرة مترددة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه كانت لا تزال هناك بعض المشاكل التي لا يمكن حلها. كان وجه الأخير شاحبًا وشفتيه ترتعشان. تناثر الفطر على ملابسه.
“ما الخطب؟ هل رأيت شخصًا ما وتذكرت لقاءً لا يوصف؟” هز أندرسون خمر لانتي بروف في يده بينما كان يضايق دانيتز غير الطبيعي.
“آه يا قبطانة، لقد ادخرت فقط ما يصل إلى الـ3000 جنيه. هل يمكنك إقراضي 2000 جنيه؟”
ابتلع دانيتز جرعة من الجعة ومسح فمه بظهر يده قبل أن يقول بتعبير مكتئب إلى حد ما، “علينا أن نكون حذرين من أعضاء النظام السري من الآن فصاعدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت كاتليا هذا المشهد بهدوء. بقلب يدها، أنتجت عملة ذهبية.
منذ أن التقى جيرمان سبارو، كانت هذه الكلمات شائعة بالنسبة له. انتقل رد فعله الأولي من نقطة الذعر إلى الخدر والاكتئاب.
بعد ثوانٍ من الصمت، سألت كاتليا، “فرانك، ما هي أحلامك؟”
كان يشتبه في أنه في يوم من الأيام، سيتم إدراجه على أنه مطلوب من قبل جميع المنظمات ذات الأحجام المختلفة، باستثناء منظمة السيد الأحمق.
“لا، لن أساعدك! أيها الشيطان!” رفع الحرفي سيلف المتقيئ بصمت رأسه وصرخ بقلق.
قام أندرسون بدراسة دانيتس عندما سمع ذلك وهو يضحك.
ظهرت نظرة من الفرح الخالص على الفور في عيون فرانك لي.
“في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو يشبه الصياد أكثر مني.”
عندها فقط أدرك فرانك لي أن قبطانته قد وصلت. بضغطة من راحة يده، انقلب على قدميه.
“هيه، إذن لديكما طريقة اتصال خاصة. لستم بحاجة حتى لاستدعاء رسول.”
استلقت يودورا على السرير بتعبير فارغ، تفتقر إلى الحيوية التي وجب أن تتمتع بها فتاة صغيرة.
كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”
أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”
‘الحرب قد أُعلنت؟’ نظر أندرسون ودانيتز إلى بعضهما البعض. من خلال الاعتماد على خصائص مسارهم، لقد أمسكوا رائحة حرب واسعة النطاق.
في السابق، كانت قد علقت على كم كانت محظوظة بتحول مدرسة باكلوند التقنية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا. علاوة على ذلك، اجتازت الامتحانات وأصبحت طالبة جامعية حقيقية. جعلها هذا تبتسم كل يوم لأنها كانت تنقل الفرح للأشخاص من حولها بينما كان لديها الوقت للاستمتاع بهوايتها للشعر.
…
كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”
‘هاجمت فيزاك باكلوند و ميناء بريتز، وفي المقابل، أعلنت لوين الحرب رسميًا… لم تكن أساطيل السفن الحربية الثلاثة في المرفأ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الخسائر. إنهم يتجهون عائدين إلى ساحل لوين…’ لقد مر طاقم كاتليا عبر جزيرة أورافي، وقاموا بجمع كل أنواع المعلومات من البرقيات.
رفعت البطانية مرة أخرى وغطت وجهها.
تمامًا بينما كانت تفكر في كيف سيتفاعل طاقم القراصنة مع هذا الموقف، رأت فجأة ضبابًا رماديًا لا نهاية له وسمعت العالم جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حقًا رجل رائع!”
“كوني حذرة من أعضاء النظام السري. احذري من زاراتول…” كشخص من إنتيس إلى حد ما، ما لفت انتباه كاتليا كان شيئ ذو أهمية أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حقًا رجل رائع!”
ولهذا السبب بالتحديد لم يكن لديها شك حول طلب العالم جيرمان سبارو لمقابلة الملكة في أقرب وقت ممكن. كانت تعتقد أن هذا كان مرتبط بالنظام السري وزاراتول.
‘الحرب قد أُعلنت؟’ نظر أندرسون ودانيتز إلى بعضهما البعض. من خلال الاعتماد على خصائص مسارهم، لقد أمسكوا رائحة حرب واسعة النطاق.
أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“الاسم الحديث لهذا التسلسل 4 يجب أن يكون الكيميائي القديم. كان يُسمى سابقًا الكيميائي البشري…”
قام أندرسون بدراسة دانيتس عندما سمع ذلك وهو يضحك.
سارت كاتليا دون وعي إلى النافذة وألقت بنظرتها إلى الأسفل. في هذه البحار التي كان هناك فارق زمني بينها وبين باكلوند، كان فرانك لي والحرفي سيلف يتكئان على جانب السفينة، وهما يستحمان تحت الشمس. لقد كات للأول تعبير مرتاح وبدا سعيدًا للغاية، لكن كانت هناك نظرة مترددة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه كانت لا تزال هناك بعض المشاكل التي لا يمكن حلها. كان وجه الأخير شاحبًا وشفتيه ترتعشان. تناثر الفطر على ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.
‘الكاهن… الخيميائي القديم…’ كررت أدميرالة النجوم كاتليا المصطلحين مرة أخرى، وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.
ظهرت نظرة من الفرح الخالص على الفور في عيون فرانك لي.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، قامت كاتليا بتعديل النظارات الثقيلة على جسر أنفها وعزّت نفسها.
لم تكن عائلتها تعتبر ثرية. كان والدها صاحب محل بقالة يؤمن بلورد العواصف. كان عنيفًا وبربريا وغير راغب في المناقشة مع النساء. كانت والدتها خجولة وضعيفة، وكانت تعتمد على والدها للبقاء على قيد الحياة. لولا حقيقة أنه لم يكن اعائلتها طفل ثانٍ في المنزل، لما كانت يودورا قادرة على الدراسة على الإطلاق. ولكن مع ذلك، اختار والدها مكانًا مثل مدرسة باكلوند الفنية حيث يمكن رؤية النتائج بسرعة.
‘لم يعطي السيد الأحمق أي تحذيرات. هذا يعني أنها ليست مشكلة كبيرة…’
“هذا صحيح. لا ينقصني إلا قدرة الدرويد على تحفيزها. إذا لم أستطع الحصول على التركيبة، أفكر في جعل سيلف يساعدني في جعل خاصية تجاوز الدرويد التي لدي إلى غرض غامض،” أجاب فرانك بصراحة.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، طفت بقع من الضوء الساطع إلى الأسفل، لتشكل درجًا من الضوء بين نافذة مقصورة القبطان والسطح.
وفي هذه الحالة، في نظر ملاك كان يتحكم في أسرار كافية، كان دانيتز أشبه بالطعم الذي تم إلقاؤه عمدًا للصيد من أجل أهداف معينة. لذلك، كان من المحتمل جدًا أن يتجنبه زاراتول بحذر شديد. على الأكثر، سيرسل أعضاء النظام السري لإجراء بعض التحقيقات المباشرة أو غير المباشرة.
نزلت كاتليا الدرج وسارت إلى جانب فرانك لي وسيلف.
كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”
بعد ثوانٍ من الصمت، سألت كاتليا، “فرانك، ما هي أحلامك؟”
لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.
عندها فقط أدرك فرانك لي أن قبطانته قد وصلت. بضغطة من راحة يده، انقلب على قدميه.
كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”
فكر عالم الأحياء في الأمر بجدية وقال: “أتمنى أن أكون قادرًا على دراسة التربة، خلق الأشياء، وتقنيات التهجين دون قيود، وذلك للتأكد من أن البشر لن يكونوا جائعين بعد الآن. سوف يمكن تحقيق المساواة بين الناس. ما يمكنك فعله، يمكنني فعله. ما يمكنك أن تنموه، يمكنني أيضًا أن أنموه… “
غرب البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
عند سماع ذلك، نهض الحرفي سيلف ببطء وانحني بصمت على الجانب، وفتح فمه واقيء.
“في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو يشبه الصياد أكثر مني.”
تابع فرانك لي دون أن يتأثر، “من أجل الحصول على مثل هذا العالم، يجب أن يكون لدى المرء ما يكفي من الغذاء والموارد، لذلك آمل في إنشاء جميع أنواع المخلوقات التي يمكنها التعامل مع البيئات والظروف المختلفة. هيه هيه، لكل شخص ميولاته الخاصة. أفضل الأسماك ولحم البقر والأفطار… “
‘هاجمت فيزاك باكلوند و ميناء بريتز، وفي المقابل، أعلنت لوين الحرب رسميًا… لم تكن أساطيل السفن الحربية الثلاثة في المرفأ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الخسائر. إنهم يتجهون عائدين إلى ساحل لوين…’ لقد مر طاقم كاتليا عبر جزيرة أورافي، وقاموا بجمع كل أنواع المعلومات من البرقيات.
أنهت كاتليا الاستماع إلى وصف فرانك بتعبير جامد. ومع ذلك، خلال هذه العملية، قامت مرارًا وتكرارًا بدفع النظارات السميكة على أنفها ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.
بعد لحظة من الصمت، سألت كاتليا، “هل لم يتبق سوى خطوة واحدة لبحثك الآن؟”
أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”
“هذا صحيح. لا ينقصني إلا قدرة الدرويد على تحفيزها. إذا لم أستطع الحصول على التركيبة، أفكر في جعل سيلف يساعدني في جعل خاصية تجاوز الدرويد التي لدي إلى غرض غامض،” أجاب فرانك بصراحة.
عندها فقط أدرك فرانك لي أن قبطانته قد وصلت. بضغطة من راحة يده، انقلب على قدميه.
“لا، لن أساعدك! أيها الشيطان!” رفع الحرفي سيلف المتقيئ بصمت رأسه وصرخ بقلق.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، قامت كاتليا بتعديل النظارات الثقيلة على جسر أنفها وعزّت نفسها.
شاهدت كاتليا هذا المشهد بهدوء. بقلب يدها، أنتجت عملة ذهبية.
ولهذا السبب بالتحديد لم يكن لديها شك حول طلب العالم جيرمان سبارو لمقابلة الملكة في أقرب وقت ممكن. كانت تعتقد أن هذا كان مرتبط بالنظام السري وزاراتول.
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسها الشكل الأسود بطرف العصا.
انقلبت العملة الذهبية قبل أن تهبط في كف كاتليا، ورأسها متجه للأعلى.
كان نصف وجه الشكل الأسود مغطى بالفطر، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. في يد الشكل الأسود كانت عصا خشبية.
أوضحت كاتليا بالتفصيل، “لدي تركيبة جرعة الدرويد. إنها من جيرمان سبارو، 5000 جنيه”، كما لو كانت تخبر الحرفي سيلف عمداً، وتبلغه من هو “القاتل” الحقيقي.
كانت قد استيقظت من غيبوبتها منذ بعض الوقت، لكنها لم تفتح عينيها. وهكذا، سمعت الطبيب يخبر والديها أنه لم يكن بالإمكان إنقاذ ساقها اليمنى من الإصابة التي تعرضت لها من الغارة الجوية على الأرجح. كان عليهم أن يكونوا مستعدين لإجراء بتر.
ظهرت نظرة من الفرح الخالص على الفور في عيون فرانك لي.
‘الكاهن… الخيميائي القديم…’ كررت أدميرالة النجوم كاتليا المصطلحين مرة أخرى، وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.
“إنه حقًا رجل رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.
“آه يا قبطانة، لقد ادخرت فقط ما يصل إلى الـ3000 جنيه. هل يمكنك إقراضي 2000 جنيه؟”
استلقت يودورا على السرير بتعبير فارغ، تفتقر إلى الحيوية التي وجب أن تتمتع بها فتاة صغيرة.
تم استخدام معظم مدخراته السابقة لشراء خاصية تجاوز الدرويد، حتى أنه باع بعضًا من أغراضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع فرانك لي دون أن يتأثر، “من أجل الحصول على مثل هذا العالم، يجب أن يكون لدى المرء ما يكفي من الغذاء والموارد، لذلك آمل في إنشاء جميع أنواع المخلوقات التي يمكنها التعامل مع البيئات والظروف المختلفة. هيه هيه، لكل شخص ميولاته الخاصة. أفضل الأسماك ولحم البقر والأفطار… “
صمتت كاتليا مرة أخرى. بعد ثوانٍ، أومأت برأسها بينما كانت عيون فرانك لي المنتظرة عليها.
انقلبت العملة الذهبية قبل أن تهبط في كف كاتليا، ورأسها متجه للأعلى.
“حسنا.”
“حسنا.”
…
شعرت يودورا أن قلبها عاد إلى طبيعته بينما شعرت ساقها اليمنى بالبرودة، كما لو كانت تشعر بساقها مرة أخرى.
القسم الشمالي، المستشفى التابع لجامعة باكلوند للطب.
كان حلم يودورا هو البقاء في الجامعة وأن تكون مدرسة جامعية، وأن تجد زوجًا يحبها كما تحبه. في الوقت نفسه، كان بإمكانها أن تظل وفية باستمرار لسعيها وراء الشعر، على أمل أن يتم نشره ذات يوم في المجلات والصحف.
استلقت يودورا على السرير بتعبير فارغ، تفتقر إلى الحيوية التي وجب أن تتمتع بها فتاة صغيرة.
1089: إختيار صعب.
كانت قد استيقظت من غيبوبتها منذ بعض الوقت، لكنها لم تفتح عينيها. وهكذا، سمعت الطبيب يخبر والديها أنه لم يكن بالإمكان إنقاذ ساقها اليمنى من الإصابة التي تعرضت لها من الغارة الجوية على الأرجح. كان عليهم أن يكونوا مستعدين لإجراء بتر.
قام أندرسون بدراسة دانيتس عندما سمع ذلك وهو يضحك.
بعد ذلك، استلقت في حالة ذهول، وشعرت وكأنه قد كان هناك الكثير من الناس اللذين يأتون ويذهبون الواحد تلو الآخر. من بينهم، الشخص الذي زار في الأصل الطالب المجاور فقط، أودري، مديرة مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، قد أشارت إلى أنها مستعدة لدفع تكاليف العلاجات اللاحقة بعد سماعها عنها. كان مستشار المدرسة، السيد بورتلاند مومنت، قد وعد بصنع الطرف الآلي الأكثر تقدمًا والأكثر ملاءمة لها لكي تمشي مثل الإنسان العادي.
كان دانيتز على وشك أن يقول بضع كلمات روتينية عندما اندفع شخص من إنتيس إلى الحانة. حمل برقية وصرخ، “فيزاك شنت غارة جوية على باكلوند، لوين أعلنت الحرب رسميا!”
ومع ذلك، لم يبدد أي من ذلك الكآبة والثقل والحزن واليأس في قلب يودورا.
بعد الجلوس لفترة، رفع كلاين يده لفرك صدغيه. ثم وقف، وسار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وتجاوز الضباب الرمادي.
لم تكن حتى في الـ18 عامًا، ولم تستمتع بجمال الحياة بعد، لكنها الآن كانت على وشك أن تفقد ساقها وتفقد أحلامها.
انقلبت العملة الذهبية قبل أن تهبط في كف كاتليا، ورأسها متجه للأعلى.
لم تكن عائلتها تعتبر ثرية. كان والدها صاحب محل بقالة يؤمن بلورد العواصف. كان عنيفًا وبربريا وغير راغب في المناقشة مع النساء. كانت والدتها خجولة وضعيفة، وكانت تعتمد على والدها للبقاء على قيد الحياة. لولا حقيقة أنه لم يكن اعائلتها طفل ثانٍ في المنزل، لما كانت يودورا قادرة على الدراسة على الإطلاق. ولكن مع ذلك، اختار والدها مكانًا مثل مدرسة باكلوند الفنية حيث يمكن رؤية النتائج بسرعة.
عند سماع ذلك، نهض الحرفي سيلف ببطء وانحني بصمت على الجانب، وفتح فمه واقيء.
في السابق، كانت قد علقت على كم كانت محظوظة بتحول مدرسة باكلوند التقنية إلى جامعة باكلوند للتكنولوجيا. علاوة على ذلك، اجتازت الامتحانات وأصبحت طالبة جامعية حقيقية. جعلها هذا تبتسم كل يوم لأنها كانت تنقل الفرح للأشخاص من حولها بينما كان لديها الوقت للاستمتاع بهوايتها للشعر.
لم تكن عائلتها تعتبر ثرية. كان والدها صاحب محل بقالة يؤمن بلورد العواصف. كان عنيفًا وبربريا وغير راغب في المناقشة مع النساء. كانت والدتها خجولة وضعيفة، وكانت تعتمد على والدها للبقاء على قيد الحياة. لولا حقيقة أنه لم يكن اعائلتها طفل ثانٍ في المنزل، لما كانت يودورا قادرة على الدراسة على الإطلاق. ولكن مع ذلك، اختار والدها مكانًا مثل مدرسة باكلوند الفنية حيث يمكن رؤية النتائج بسرعة.
كان حلم يودورا هو البقاء في الجامعة وأن تكون مدرسة جامعية، وأن تجد زوجًا يحبها كما تحبه. في الوقت نفسه، كان بإمكانها أن تظل وفية باستمرار لسعيها وراء الشعر، على أمل أن يتم نشره ذات يوم في المجلات والصحف.
بعد ذلك، استلقت في حالة ذهول، وشعرت وكأنه قد كان هناك الكثير من الناس اللذين يأتون ويذهبون الواحد تلو الآخر. من بينهم، الشخص الذي زار في الأصل الطالب المجاور فقط، أودري، مديرة مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، قد أشارت إلى أنها مستعدة لدفع تكاليف العلاجات اللاحقة بعد سماعها عنها. كان مستشار المدرسة، السيد بورتلاند مومنت، قد وعد بصنع الطرف الآلي الأكثر تقدمًا والأكثر ملاءمة لها لكي تمشي مثل الإنسان العادي.
الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.
شعرت يودورا أن قلبها عاد إلى طبيعته بينما شعرت ساقها اليمنى بالبرودة، كما لو كانت تشعر بساقها مرة أخرى.
بعد فترة زمنية غير معروفة، رفعت يودورا البطانية بصمت وغطت وجهها. أطلقت أنينًا ناعمًا بدا وكأنه وحش صغير.
أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”
لم يتوقف البكاء لفترة. بعد فترة، رفعت يودورا البطانية فجأة ورأت شخصية سوداء تقف بجانب سريرها.
فكر عالم الأحياء في الأمر بجدية وقال: “أتمنى أن أكون قادرًا على دراسة التربة، خلق الأشياء، وتقنيات التهجين دون قيود، وذلك للتأكد من أن البشر لن يكونوا جائعين بعد الآن. سوف يمكن تحقيق المساواة بين الناس. ما يمكنك فعله، يمكنني فعله. ما يمكنك أن تنموه، يمكنني أيضًا أن أنموه… “
كان نصف وجه الشكل الأسود مغطى بالفطر، والنصف الآخر مغطى بالأعشاب. في يد الشكل الأسود كانت عصا خشبية.
بعد ذلك، استلقت في حالة ذهول، وشعرت وكأنه قد كان هناك الكثير من الناس اللذين يأتون ويذهبون الواحد تلو الآخر. من بينهم، الشخص الذي زار في الأصل الطالب المجاور فقط، أودري، مديرة مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، قد أشارت إلى أنها مستعدة لدفع تكاليف العلاجات اللاحقة بعد سماعها عنها. كان مستشار المدرسة، السيد بورتلاند مومنت، قد وعد بصنع الطرف الآلي الأكثر تقدمًا والأكثر ملاءمة لها لكي تمشي مثل الإنسان العادي.
لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.
“في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو يشبه الصياد أكثر مني.”
لمسها الشكل الأسود بطرف العصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان قد تم تدمير كل هذا بواسطة قنبلة سقطت من السماء. لقد تم تدميرها بلا رحمة وبقسوة.
شعرت يودورا أن قلبها عاد إلى طبيعته بينما شعرت ساقها اليمنى بالبرودة، كما لو كانت تشعر بساقها مرة أخرى.
“في بعض الأحيان، أشعر أن جيرمان سبارو يشبه الصياد أكثر مني.”
عندما نظرت إلى جانب السرير مرة أخرى، لم يعد الشكل الأسود موجودًا.
لم تكن حتى في الـ18 عامًا، ولم تستمتع بجمال الحياة بعد، لكنها الآن كانت على وشك أن تفقد ساقها وتفقد أحلامها.
في حالة ذهولها، حركت يودورا ساقها اليمنى وأدركت أنها لم تكن تألم على الإطلاق. كان ذلك كما لو أنها لم تتأذى من قبل.
أخيرًا، قالت اسمي الجرعتين بهدوء، “دوريد… الخيميائي الكلاسيكي…”
رفعت البطانية مرة أخرى وغطت وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسها الشكل الأسود بطرف العصا.
بعد ثوانٍ قليلة، سمع صوت عدم تصديق تحت البطانية. كان مليئ بالخوف، لكنه اختلط أيضًا ببكاء كان دموع فرح.
لم تستطع يودورا حتى الصراخ. شعرت أن قلبها كان على وشك أن ينفجر من صدرها.
كانت رسالة الأول هي تذكيره بالحذر من النظام السري. على الرغم من أنه لم يكن يعتقد أن زاراتول سيبحث مباشرة عن دانيتز، الشخص الذي عبر المسارات مع جيرمان سبارو على السطح، لم يكن هناك خطأ في تذكيره على أي حال. كمشعوذ أغرب، كان لدى كلاين مستوى معين من الفهم لمتجاوزي مسار المتنبئ. لقد ظن أن أولئك الذين يمكنهم حقًا التقدم إلى مثل هذه الحالة كانوا حذرين بما فيه الكفاية. لم يستبعد هذا بعض الشذوذ والاستثناءات، لكنه بالتأكيد لم يستبعد زاراتول الذي كان في التسلسل 1.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
