القرية 3
الفصل 377 القرية 3
طمس الألم رؤيتهم بالدموع التي لم يستطيعوا إيقافها.
“لا يمكنك أن تكون جاداً!” وقف أحد القادة ، وهو رجل عضلي يبلغ طوله حوالي مترين (6’7 بوصات) ، بتعبير ساخط على وجهه وسيف ضخم مسحور في يده.
“قفوا أيتها الحشرات.” بفرقعة من أصابع ليث ، عادت جثتا اللصين إلى الحياة ، مما أدى إلى ذعر الغرفة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً. كانت مساعدتكم غير ضرورية ، رغم ذلك. كنت سأقتلهم على أي حال. أنتم الوحيدين الذين أحتاج إنقاذهم لإستجوابهم.” ظهر ليث خلف القادة ، جاعلاً إياهم يتراجعون.
“الفرصة الأخيرة. واجهوا الحائط أو موتوا.” اتخذ معظم العبيد هذه الكلمات إشارة لهم. لقد ألقوا صواني الطعام التي كانوا يمسكون بها بعيداً ، أو قفزوا من حضن أسيادهم ، أو توقفوا عن الوقوف كالدمى واندفعوا إلى أقرب جدار.
وكل من حاول إيقافهم أصابته رصاصة جليدية في منتصف جبهته ورفع من القبر.
“لا يمكنك أن تكون جاداً!” وقف أحد القادة ، وهو رجل عضلي يبلغ طوله حوالي مترين (6’7 بوصات) ، بتعبير ساخط على وجهه وسيف ضخم مسحور في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما تعنيه الإشارات ، ولكن بفضل رؤية الحياة لم يفوت الظهور المفاجئ للعناصر الخيميائية.
“ساحر أو غير ساحر ، هناك ثلاثون منا وواحد منك فقط. لا يمكنك أن تأمل أن تخرج من هنا حياً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولم ينبغي أن تحمص خنزيراً كاملاً.” لم يكن رد ليث منطقياً حتى وقف الوحش الميت من الصينية الفضية العملاقة التي كان يستريح عليها بعيون حمراء متوهجة. حطم التفاحة في فمه وقفز نحو حلق الرجل القوي.
نال منه الخوف والمفاجأة ، مما أعطى الخنزير اللاميت اللحظة التي يحتاجها لعض عنق الفريسة. سقط أحدهما ووقف اثنان بعد ذلك ببضع ثوان.
‘كن حذراً ، هذه العصي هي رتبة عسكرية. ربما حتى هدية الوداع من زميلهم الراحل.’ قالت سولوس. ‘باستخدام الجوهر الأزرق ، يمكنك التغلب على التعاويذ الضعيفة ، ولكن ذروة المستوى الثالث لا تزال تتجاوز قدراتك.’
لم يستطع بعض اللصوص تحمل هذا الجنون بعد الآن. مستغلين المسافة من حارس الأحراش المجنون ، قفزوا ضد أقرب نافذة في محاولة لإنقاذ حياتهم.
لم يستطع بعض اللصوص تحمل هذا الجنون بعد الآن. مستغلين المسافة من حارس الأحراش المجنون ، قفزوا ضد أقرب نافذة في محاولة لإنقاذ حياتهم.
“ليست هناك حاجة للقتال. تمكنا من التوصل إلى اتفاق مع سلفك ، لا أرى لماذا على الأمر أن يكون مختلفاً هذه المرة.” قالت بينما كانت تشير من تحت الطاولة ، أعطت القادة الآخرين الأمر بالابتعاد عن النوافذ وإخراج عصيهم.
هبطوا على الأرض المغطاة بالثلوج بشظايا زجاجية سميكة تخترق جلدهم المكشوف. لقد صروا على أسنانهم لتحمل الألم والبرد الذي يغزو أجسادهم عندما أطاعت مجموعات اللاموتى التي تركها ليث في المراقبة لأمر سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحر أو غير ساحر ، هناك ثلاثون منا وواحد منك فقط. لا يمكنك أن تأمل أن تخرج من هنا حياً!”
ثلاثة ضد واحد لم يكن قتالاً بل مذبحة. سستهدف أول لاميت الأطراف ، وسيطعن الثاني في الصدر ، وسيجعل الأخير الرأس يتدحرج. وسببت اندفاعات دموية في تلطيخ الثلج النقي أثناء طلاء السطح الخارجي للمبنى باللون الأحمر.
“أنا لست وحدي ، بالمناسبة.” وأوضح ليث بابتسامة متكلفة.
كانت قاعة الطعام صامتة ، فارتدت أصوات المعركة وصرخات الموت كالرعد.
“كيف يفعل ذلك بحق الجحيم؟” صاح آخر رجل من بين القادة ليُسمع فوق ضوضاء الزجاج المحطم والصوت الهائل للجليد الذي يخترق الخشب.
“أنا لست وحدي ، بالمناسبة.” وأوضح ليث بابتسامة متكلفة.
“أنا لست وحدي ، بالمناسبة.” وأوضح ليث بابتسامة متكلفة.
“لابد أننا قد تعثرنا في طفل ثري بخواتم من المستوى الرابع. واحدة منها فقط تساوي أكثر من هذه الكومة البائسة من اللحم والخشب التي نسميها القرية. هذه رب ضارة نافعة. إذا قتلناه ، فسنتدبر نحن الثلاثة أمورنا مدى الحياة. الرجال الموتى لا يحصلون على أي نصيب ، إذا فهمتما ما أعني.”
“كل رفاقكم غير الموجودين هنا لم يهربوا ، لقد انضموا إلى قضيتي. لقد قدمت لهم عرضاً لا يمكنهم رفضه.” وأشار إلى اللاموتى الذين يقفون الآن أمام العبيد على استعداد لحمايتهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نشر ليث ذراعيه ، أحدهما موجه نحو اللصوص والآخر تجاه قادتهم ، وأطلق وابلاً من شظايا الجليد. كان الهجوم مفاجئاً لدرجة أن شاغلي الصفوف الأمامية ماتوا قبل أن تتاح لهم فرصة الرد.
نظرت القائدة عبر النافذة خلفها لتقوم بتقدير سريع لاحتمالات بقائها على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يزال مجرد رجل واحد. استحضار الأرواح المتفوق ليس شيئاً يمكن للمبتدئ تعلمه. بمجرد موت حارس الأحراش ، سيكون أتباعه دمى بلا خيوط.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست هناك حاجة للقتال. تمكنا من التوصل إلى اتفاق مع سلفك ، لا أرى لماذا على الأمر أن يكون مختلفاً هذه المرة.” قالت بينما كانت تشير من تحت الطاولة ، أعطت القادة الآخرين الأمر بالابتعاد عن النوافذ وإخراج عصيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ذراعها ملتوية من الرسغ إلى الكتف. كل ما عملت بجد له لسنوات كان ينهار أمام عينيها وجثث أتباعها كانت تحدق بها بكراهية شديدة. كان الأمر كما لو كانوا يلومونها على وفاتهم.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما تعنيه الإشارات ، ولكن بفضل رؤية الحياة لم يفوت الظهور المفاجئ للعناصر الخيميائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قاعة الطعام صامتة ، فارتدت أصوات المعركة وصرخات الموت كالرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يزال مجرد رجل واحد. استحضار الأرواح المتفوق ليس شيئاً يمكن للمبتدئ تعلمه. بمجرد موت حارس الأحراش ، سيكون أتباعه دمى بلا خيوط.’ فكرت.
‘كن حذراً ، هذه العصي هي رتبة عسكرية. ربما حتى هدية الوداع من زميلهم الراحل.’ قالت سولوس. ‘باستخدام الجوهر الأزرق ، يمكنك التغلب على التعاويذ الضعيفة ، ولكن ذروة المستوى الثالث لا تزال تتجاوز قدراتك.’
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما تعنيه الإشارات ، ولكن بفضل رؤية الحياة لم يفوت الظهور المفاجئ للعناصر الخيميائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يزال مجرد رجل واحد. استحضار الأرواح المتفوق ليس شيئاً يمكن للمبتدئ تعلمه. بمجرد موت حارس الأحراش ، سيكون أتباعه دمى بلا خيوط.’ فكرت.
نشر ليث ذراعيه ، أحدهما موجه نحو اللصوص والآخر تجاه قادتهم ، وأطلق وابلاً من شظايا الجليد. كان الهجوم مفاجئاً لدرجة أن شاغلي الصفوف الأمامية ماتوا قبل أن تتاح لهم فرصة الرد.
الفصل 377 القرية 3
“كل رفاقكم غير الموجودين هنا لم يهربوا ، لقد انضموا إلى قضيتي. لقد قدمت لهم عرضاً لا يمكنهم رفضه.” وأشار إلى اللاموتى الذين يقفون الآن أمام العبيد على استعداد لحمايتهم.
كان البعض منهم فقط محظوظاً بما يكفي ليحميهم رفاقهم عن غير قصد وتمكنوا من قلب الطاولات لاستخدامهم كدروع مؤقتة. سقط القادة الثلاثة الباقون على الأرض في اللحظة التي حرك فيها ليث إصبعاً ، منقذين حياتهم بأعجوبة.
‘كن حذراً ، هذه العصي هي رتبة عسكرية. ربما حتى هدية الوداع من زميلهم الراحل.’ قالت سولوس. ‘باستخدام الجوهر الأزرق ، يمكنك التغلب على التعاويذ الضعيفة ، ولكن ذروة المستوى الثالث لا تزال تتجاوز قدراتك.’
“كيف يفعل ذلك بحق الجحيم؟” صاح آخر رجل من بين القادة ليُسمع فوق ضوضاء الزجاج المحطم والصوت الهائل للجليد الذي يخترق الخشب.
“الفرصة الأخيرة. واجهوا الحائط أو موتوا.” اتخذ معظم العبيد هذه الكلمات إشارة لهم. لقد ألقوا صواني الطعام التي كانوا يمسكون بها بعيداً ، أو قفزوا من حضن أسيادهم ، أو توقفوا عن الوقوف كالدمى واندفعوا إلى أقرب جدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا هتاف ، لا إشارات ، وقذائفه قادرة على الانحناء في الهواء!”
“إنه ساحر حرب ، أيها الأحمق.” بدلاً من تضييع وقتها في الأنين ، كانت القائدة ترتدي درعها بأسرع ما يمكن.
“إنه ساحر حرب ، أيها الأحمق.” بدلاً من تضييع وقتها في الأنين ، كانت القائدة ترتدي درعها بأسرع ما يمكن.
فقط بعد التحقق من أن لا أحد من العبيد على وشك الموت وأن جميع اللصوص قد ماتوا ، أطلق ليث تعويذة استحضار الأرواح. ثم اتصل بمسؤولته ليقدم لها تقريراً كاملاً عن الأحداث.
“لابد أننا قد تعثرنا في طفل ثري بخواتم من المستوى الرابع. واحدة منها فقط تساوي أكثر من هذه الكومة البائسة من اللحم والخشب التي نسميها القرية. هذه رب ضارة نافعة. إذا قتلناه ، فسنتدبر نحن الثلاثة أمورنا مدى الحياة. الرجال الموتى لا يحصلون على أي نصيب ، إذا فهمتما ما أعني.”
أضاء الجشع أعين القادة الثلاثة ، الذين غيروا عصيهم من البرق إلى الجليد. وفجأة كان لكلمتا “الضرر الجانبي” و “النيران الصديقة” رنين جميل. رفعوا أذرعهم ورؤوسهم فوق الطاولة المقلوبة رأسياً ، استعداداً لإطلاق النار.
كان البعض منهم فقط محظوظاً بما يكفي ليحميهم رفاقهم عن غير قصد وتمكنوا من قلب الطاولات لاستخدامهم كدروع مؤقتة. سقط القادة الثلاثة الباقون على الأرض في اللحظة التي حرك فيها ليث إصبعاً ، منقذين حياتهم بأعجوبة.
أضاء الجشع أعين القادة الثلاثة ، الذين غيروا عصيهم من البرق إلى الجليد. وفجأة كان لكلمتا “الضرر الجانبي” و “النيران الصديقة” رنين جميل. رفعوا أذرعهم ورؤوسهم فوق الطاولة المقلوبة رأسياً ، استعداداً لإطلاق النار.
بينما كانوا يتناقشون ، أوقف ليث تعويذته. رمش خلف الطاولات ، ففاجأ المجرمين المذعورين وسلب قلوبهم. حرفياً. اخترقت ذراعه صدرهم ، تاركة وراءها جوهر دم حوّل الساقطين إلى خدامه المخلصين.
“ليست هناك حاجة للقتال. تمكنا من التوصل إلى اتفاق مع سلفك ، لا أرى لماذا على الأمر أن يكون مختلفاً هذه المرة.” قالت بينما كانت تشير من تحت الطاولة ، أعطت القادة الآخرين الأمر بالابتعاد عن النوافذ وإخراج عصيهم.
سيقتل اللاموتى كل شخص في طريقهم ، ويتخذون موقعاً أمام العبيد لحمايتهم بأي ثمن. لم ينس ليث وعده لسولوس. كانت رغبتها هي أمرهم.
كانت ذراعها ملتوية من الرسغ إلى الكتف. كل ما عملت بجد له لسنوات كان ينهار أمام عينيها وجثث أتباعها كانت تحدق بها بكراهية شديدة. كان الأمر كما لو كانوا يلومونها على وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا هتاف ، لا إشارات ، وقذائفه قادرة على الانحناء في الهواء!”
عندما خرج القادة من مخبئهم ، كان رجالهم قد هلكوا. أطلقوا النار على ليث ، فقط لمشاهدته وهو يرمش بعيداً بينما خلقت سهامهم المرمية المزيد من الجثث. استمر الموتى في النهوض ، مشكلين حاجزاً يوقف أي رصاصة طائشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً. كانت مساعدتكم غير ضرورية ، رغم ذلك. كنت سأقتلهم على أي حال. أنتم الوحيدين الذين أحتاج إنقاذهم لإستجوابهم.” ظهر ليث خلف القادة ، جاعلاً إياهم يتراجعون.
الفصل 377 القرية 3
استداروا ، لكنه احتاج فقط إلى نقرة من معصمه ليتسبب كسراً حلزونياً في عصيهم التي تمسكها أذرعهم بسحر الروح. سقطت الأدوات الخيميائية على الأرض بينما كان أصحابها يتألمون.
استداروا ، لكنه احتاج فقط إلى نقرة من معصمه ليتسبب كسراً حلزونياً في عصيهم التي تمسكها أذرعهم بسحر الروح. سقطت الأدوات الخيميائية على الأرض بينما كان أصحابها يتألمون.
طمس الألم رؤيتهم بالدموع التي لم يستطيعوا إيقافها.
“كيف فعلتها؟” لم تعد المرأة تشعر بالبركة بعد الآن.
“قفوا أيتها الحشرات.” بفرقعة من أصابع ليث ، عادت جثتا اللصين إلى الحياة ، مما أدى إلى ذعر الغرفة بأكملها.
‘كن حذراً ، هذه العصي هي رتبة عسكرية. ربما حتى هدية الوداع من زميلهم الراحل.’ قالت سولوس. ‘باستخدام الجوهر الأزرق ، يمكنك التغلب على التعاويذ الضعيفة ، ولكن ذروة المستوى الثالث لا تزال تتجاوز قدراتك.’
كانت ذراعها ملتوية من الرسغ إلى الكتف. كل ما عملت بجد له لسنوات كان ينهار أمام عينيها وجثث أتباعها كانت تحدق بها بكراهية شديدة. كان الأمر كما لو كانوا يلومونها على وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا هتاف ، لا إشارات ، وقذائفه قادرة على الانحناء في الهواء!”
“بالسحر.” رد ليث بنقرة ثانية كسرت الذراع المتبقية بنفس الطريقة. كان السبب الوحيد لإضاعة ليث الكثير من الوقت في الحديث هو نسج كل التعاويذ التي يحتاجها ، وإبقائها جاهزة في غضون ثانية.
عندما خرج القادة من مخبئهم ، كان رجالهم قد هلكوا. أطلقوا النار على ليث ، فقط لمشاهدته وهو يرمش بعيداً بينما خلقت سهامهم المرمية المزيد من الجثث. استمر الموتى في النهوض ، مشكلين حاجزاً يوقف أي رصاصة طائشة.
ظل اللصوص الثلاثة الباقين على قيد الحياة أعرجين على الأرض. بدون أسلحة وبدون جنود ومحاطين بالوحوش بقيادة حارس أحراش أكثر وحشية ، شعروا أن أي صراع إضافي سيكون بلا فائدة.
استداروا ، لكنه احتاج فقط إلى نقرة من معصمه ليتسبب كسراً حلزونياً في عصيهم التي تمسكها أذرعهم بسحر الروح. سقطت الأدوات الخيميائية على الأرض بينما كان أصحابها يتألمون.
فقط بعد التحقق من أن لا أحد من العبيد على وشك الموت وأن جميع اللصوص قد ماتوا ، أطلق ليث تعويذة استحضار الأرواح. ثم اتصل بمسؤولته ليقدم لها تقريراً كاملاً عن الأحداث.
——————–
“بالسحر.” رد ليث بنقرة ثانية كسرت الذراع المتبقية بنفس الطريقة. كان السبب الوحيد لإضاعة ليث الكثير من الوقت في الحديث هو نسج كل التعاويذ التي يحتاجها ، وإبقائها جاهزة في غضون ثانية.
ترجمة: Acedia
“أنا لست وحدي ، بالمناسبة.” وأوضح ليث بابتسامة متكلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات