العودة إلى البرية الجنوبية
…
“أين تقع كنيسة دودة النار؟” ترددت نا يي ، صوتها يشوبه الشك ، “أعرف ، هل المحسن …”
…
كان عمره 16 عامًا فقط!
…
قال لين مينغ : “عندما ذهبت إلى باغودا الساحر المقدس ، وعدتُك بأنني سأنتقم لأخواتك وأقتل شي غودا و شامان دودة النار . الآن ، مات تشي غودا ، ولم يتبق سوى شامان دودة النار . ليس هذا الشخص لديه عداوة لقتل سيدك فقط ، لكن لدي أيضًا عداء دموي عميق معه . أيضا ، أريد الحصول على الشعلة المقدسة من قبيلة دودة النار لنفسي . هذه هي الأسباب التي عدت بها إلى البرية الجنوبية لقتله”.
“الرمح! دعني ألقي نظرة!” أمسك السلف تشي يان برمح الكنز من يد لين مينغ ، لتفقده عن كثب . كانت قاعدة عمود الرمح أرجوانية عميقة ، وكان ذلك لون الخيزران الروحي الكهربائي الأرجواني . حول عود الرمح ، كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من الخطوط الحمراء الرفيعة . كان هذا رمزا للإنصهار بين شجرة لهب البارسول المقدسة و الخيزران الكهربائي الأرجواني الروحي .
“الرمح! دعني ألقي نظرة!” أمسك السلف تشي يان برمح الكنز من يد لين مينغ ، لتفقده عن كثب . كانت قاعدة عمود الرمح أرجوانية عميقة ، وكان ذلك لون الخيزران الروحي الكهربائي الأرجواني . حول عود الرمح ، كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من الخطوط الحمراء الرفيعة . كان هذا رمزا للإنصهار بين شجرة لهب البارسول المقدسة و الخيزران الكهربائي الأرجواني الروحي .
كان طول رأس الرمح ثمانية بوصات ، مع حافة عالية وشفرة رقيقة ، تلمع بضوء بارد . كان رأس الرمح عبارة عن مزيج من المعدن الإلهي المذنب الأرجواني ، و تبلور نار طائر الفيرميليون وحجر الرعد العميق . لم يقتصر الأمر على أنه كان شديد الحرص والصعوبة ، بل كان متوافقًا جدًا مع الرعد والنار ، ليناسب لين مينغ .
عندما دخل الثلاثة المنزل ، كانت الغرفة مظلمة بعض الشيء . كان هناك حوض مليء بالخضروات المغسولة فقط ، وكذلك موقد ساخن بالبخار على الجانب الآخر .
تم كتابة الرمح بالكامل ، من الرأس إلى الذيل ، مع الأحرف الرونية لتشكيل مصفوفة . وكانت هذه تشكيل مصفوفة لتسيير الجوهر الحقيقي . كان الخيزران الكهربائي الأرجواني الروحي و شجرة اللهب البارسول المقدسة في الأصل مادتين من أجود المواد التي يمكن أن تنقل الرعد والنار . الآن ، مع إضافة تشكيل المصفوفة ، لم يكن فقط سلسًا ودون عوائق . سيكون هناك درجة متزايدة للغاية من القوة كذلك .
البرية الجنوبية – دودة شامان النار .
يمكن القول أن هذا الرمح كان مصمما للين مينغ .
في الفناء الأحمر المغطى بالبلاط ، كانت هناك فتاة صغيرة وجميلة ترتدي ثوباً قطنيًا سميكًا . كانت تحمل حوض خشبي . كانت تحمل الملابس الموجودة بها وتعلقها حتى تجف على حبل تحت شمس الصباح الحارة . تحت أشعة الشمس ، كان الساعد الرقيق للفتاة الرقيقة مثل جذر اللوتس ، ولديها بريق فاتر .
كان السلف تشي يان يهتم بالرمح الطويل كما لو كان أكثر شيء أحبه . درجة الرمح الكنز كانت بالضبط ما كان يتوقعه ، كنز ذو درجة عالية من خطوة الأرض . وكان من بين أعلى مستوياته .
“إنها في … في …” أومأت نا شوي بقوة ثم وضعت سريعا الحوض الخشبي ، وهرعت إلى المنزل وهي تصرخ ، “الأخت الكبرى! الأخ الأكبر مو لين قد عاد!”
عادة ، فقط عندما يتم صياغة الكنز خطوة السماء ، فإنه سيواجه المحنة السماوية . إذا كان من الممكن صقل الكنز من خلال المحنة السماوية ، فسيصبح أكثر حدة وأقوى .
كان هناك شاب يقف على ظهر التنين المجنح ، يرتدي ملابس سوداء مع رمح أرجواني في يده ، ويواجه أزيز الأجنحة . كان الشاب لين مينغ
الرمح الذي صنعه السلف تشي يان لم يكن مؤهلاً ليكون كنز خطوة السماء . ولكن نظرًا لإحتواءه على الكثير من مواد الرعد والنار عالية الجودة وصياغته بالقرب من طاقة السماوات البدائية ، فقد كان لا يزال قادرًا على توجيه طاقة الرعد و طاقة النار في السماء ، مما أدى إلى محنة سماوية مزيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحسن”. إنحنت نا يي ، باحترام للين مينغ . على النقيض من نا شوي الحيوية والبريئة عادةً ، كان لدى نا يي مزاج هادئ لا يناسب عمرها تمامًا . من المحتمل أن يكون السبب في ذلك هو تجربة رؤية جثة والدتها التي تم تناول نصفها ، ثم إغلاق قلبها .
على الرغم من أنها لم تكن محنة سماوية حقيقية ، إلا أنها لا تزال تؤدي دورًا مشابهًا للتهدئة ، حيث إتخذت نوعية هذا الرمح الإلهي خطوة إلى الأمام .
قبل الدخول إلى باغودا الساحر المقدس ، كان لين مينغ قد أقسم بأنه سوف ينتقم لأجل الأخوات . لقد كان لين مينغ فردًا نقيًا وصالحا و لم يقم بإعطاء الوعود بسهولة ، فقد حافظ على ما قام به . الآن ، عاد للوفاء بهذا الوعد .
تتبع السلف تشي يان الرمح لبعض الوقت ، ثم فصل ذلك على مضض ، وسلّمه إلى لين مينغ . وقال ، “هذا الرمح هو لك ، سمه ما شئت.”
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، أعطى هذا الفعل نا يي شعورا ساحقا بالرعب . كانت هناك بعض المواهب التي لا نظير لها والتي تم تسجيلها في النصوص القديمة لإيمان الساحر والتي يمكن أن تحقق ذلك في سن 15 أو 16 عامًا . بعد أن عاد لين مينغ من المملكة الإلهية وقتل تشي غودا ، صدمت نا يي . لكنها كانت لا تزال قادرة على قبول هذا . الآن ، أراد أيضًا أن يقتل شامان دودة النار … كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره .
أخد لين مينغ الرمح وهزه عرضا . إهتز الرمح بأكمله بقوة داخلية عميقة ، وهو ما يكفي لتحطيم عظام السيد العادي .
ولكن الآن ، خطط لين مينغ فعلا للذهاب لقتل شامان دودة النار؟
تدفق قليلا من الجوهر الحقيقي في ذلك ، ومض الرعد والنار فجأة في جميع أنحاء الرمح ، مما تسبب في ظهور ضجيج عنيف الذي تسبب في تعرق قلب الواحد . إذا تم إستخدام هذه القوة المرعبة مع إبادة الرعد ، فسيكون من الصعب تخيل قوة تلك الضربة .
في الفناء الأحمر المغطى بالبلاط ، كانت هناك فتاة صغيرة وجميلة ترتدي ثوباً قطنيًا سميكًا . كانت تحمل حوض خشبي . كانت تحمل الملابس الموجودة بها وتعلقها حتى تجف على حبل تحت شمس الصباح الحارة . تحت أشعة الشمس ، كان الساعد الرقيق للفتاة الرقيقة مثل جذر اللوتس ، ولديها بريق فاتر .
قال لين مينغ ، “بما أن هذا تم صنعه من المعدن الإلهي المذنب الأرجواني ، فسوف أطلق عليه إسم رمح المذنب الأرجواني الإلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتبع لين مينغ المسار الذي يتذكره وقريبا ، وجد منزلًا صغيرًا يقع في زاوية وادي الضباب . إمتلأ الطريق المغطى بالحجارة الزرقاء المشرقة وكان السقف من القش مشرقًا بقطرات المطر . كان لديه شعور منعش جدا .
الآن وقد حصل لين مينغ على مثل هذا الرمح الإلهي ، أراد بشدة إختبار مدى قوته . كان لديه فقط موضوع إختبار كبير في الإعتبار .
كانت هذه الفتاة ساحرة من قبيلة نا ، نا شوي . عندما ذهب لين مينغ لإغتيال تشي غودا ، أعطى الأخوات بعض الذهب وإستقرا في قبيلة وادي الضباب .
البرية الجنوبية – دودة شامان النار .
طار التنين المجنح بسرعة البرق . عندما وقف لين مينغ على ظهر التنين ، كان بإمكانه رؤية المشهد تحته يتغير بسرعة ، ولم يتمكن من كبح نفسه من التنهد . مرت بضعة أشهر فقط ، ولكن بعد أن عاد ، كانت ظروفه مختلفة تمامًا عما كانت عليه في السابق .
……………….
عندما رأت نا يي لين مينغ ، فوجئت . كانت تدرك تمام الإدراك مدى موهبة لين مينغ المرعبة وغير العادية ، وكذلك الفرق بين أوضاع لين مينغ و الشقيقتان . ظنت أنها لن ترى لين مينغ مرة أخرى في حياتها ، ولم تتوقع أبدًا أنه سيعود بالفعل .
بعد عشرة أيام ، في البرية الجنوبية – سلسلة الجبال الـ 1،000،000
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحسن”. إنحنت نا يي ، باحترام للين مينغ . على النقيض من نا شوي الحيوية والبريئة عادةً ، كان لدى نا يي مزاج هادئ لا يناسب عمرها تمامًا . من المحتمل أن يكون السبب في ذلك هو تجربة رؤية جثة والدتها التي تم تناول نصفها ، ثم إغلاق قلبها .
كانت السماء صافية وخالية ، والشمس مشرقة . فوق غابة البراري الجنوبية ، مع صفير حاد ، كان هناك وحش طائر مع جناحين بطول 60 قدم يرتفع عبر السماء التي لا نهاية لها . تم تغطية كامل جسمها بحراشف ، وكان له جسم طويل وذيل مثل التنين .
في الفناء الأحمر المغطى بالبلاط ، كانت هناك فتاة صغيرة وجميلة ترتدي ثوباً قطنيًا سميكًا . كانت تحمل حوض خشبي . كانت تحمل الملابس الموجودة بها وتعلقها حتى تجف على حبل تحت شمس الصباح الحارة . تحت أشعة الشمس ، كان الساعد الرقيق للفتاة الرقيقة مثل جذر اللوتس ، ولديها بريق فاتر .
شكلت أجنحتها الواسعة ظلًا كبيرًا على الأرض . نظرًا من بعيد ، بدا هذا الوحش الطائر وكأنه تنين فيضان مع جناحين كبيرين .
قال لين مينغ ، “بما أن هذا تم صنعه من المعدن الإلهي المذنب الأرجواني ، فسوف أطلق عليه إسم رمح المذنب الأرجواني الإلهي!”
كان يُطلق على هذا الوحش تنين الفيضان المجنح ، وكان يحتوي أيضًا على سلالة الوحش المقدس تنين المطر المجنح . كان تنين المطر المجنح مشابهًا لتنين الفيضان ، حيث كان كلا الوحوش من نوع التنين . لكن التنين المجنح كان له أجنحة ، وبالتالي فإن ذريته يمكن أن تطير كذلك .
قبل الدخول إلى باغودا الساحر المقدس ، كان لين مينغ قد أقسم بأنه سوف ينتقم لأجل الأخوات . لقد كان لين مينغ فردًا نقيًا وصالحا و لم يقم بإعطاء الوعود بسهولة ، فقد حافظ على ما قام به . الآن ، عاد للوفاء بهذا الوعد .
كان هناك شاب يقف على ظهر التنين المجنح ، يرتدي ملابس سوداء مع رمح أرجواني في يده ، ويواجه أزيز الأجنحة . كان الشاب لين مينغ
في الماضي ، طارده هوو قونغ وقتله تقريبًا . لقد خاطر بحياته لقتل هوو قونغ . بعد ذلك ، تمت مطاردته وقتل تقريبا من شامان دودة النار . إذا لم يكن ذلك لحقيقة أنه كان له حظًا سعيدًا جدًا وتعرَّف على طائر الفيرميليون الذي كان في طريقه إلى جبل تصادم الرعد ، الذي أذهلت صورته جوهر النار للشامان و الإختباء ، لكان من المحتمل أن يكون قد سقط على عاتقه في مستنقع المياه السوداء . بعد ذلك ، دخل جبل تصادم الرعد ، وبالكاد نجا بعد أن خاطر بحياته .
منذ عشرة أيام ، غادر لين مينغ سلسلة جبال السلف تشي يان ، وقد وهبه هذا التنين المجنح ، ليتمكن من الطيران بدلاً من المشي . فيما يتعلق بالسرعة ، كان التنين المجنح يتخطى ما يمكن أن يقارن به النسر السماوي . مع رفرفة واحدة من أجنحته ، يمكن أن يطير لعشرات الآلاف من الأميال . كان رفيق لا يقدر بثمن .
ليس ذلك فحسب ، فقد إستخدم السلف تشي يان شخصيا تشكيل مصفوفة لإخفاء التألق اللامع وتقلبات الجوهر الحقيقي على رمح المذنب الإلهي الأرجواني لدى لين مينغ ، حتى لو نظروا إلى ذلك ، فإنهم سيعتقدون فقط أنه كان كنز خطوة بشري عالي الجودة عادي للغاية . فقط الشخص الذي تجاوز تدريب الجد شي يان يمكن أن يرى من خلال ذلك ، وإلا فإنه سيكون من الصعب تمييز أي شيء .
ليس ذلك فحسب ، فقد إستخدم السلف تشي يان شخصيا تشكيل مصفوفة لإخفاء التألق اللامع وتقلبات الجوهر الحقيقي على رمح المذنب الإلهي الأرجواني لدى لين مينغ ، حتى لو نظروا إلى ذلك ، فإنهم سيعتقدون فقط أنه كان كنز خطوة بشري عالي الجودة عادي للغاية . فقط الشخص الذي تجاوز تدريب الجد شي يان يمكن أن يرى من خلال ذلك ، وإلا فإنه سيكون من الصعب تمييز أي شيء .
كان طول رأس الرمح ثمانية بوصات ، مع حافة عالية وشفرة رقيقة ، تلمع بضوء بارد . كان رأس الرمح عبارة عن مزيج من المعدن الإلهي المذنب الأرجواني ، و تبلور نار طائر الفيرميليون وحجر الرعد العميق . لم يقتصر الأمر على أنه كان شديد الحرص والصعوبة ، بل كان متوافقًا جدًا مع الرعد والنار ، ليناسب لين مينغ .
كان رمح المذنب الأرجواني الإلهي ثمين بشكل لا يضاهى بعد كل شيء . مع قوة لين مينغ الحالية ، لم يكن أخذ مثل هذا السلاح القيم علنًا مختلفًا عن الإنتحار .
…
إعتبارا من الآن ، كان هناك شخصان فقط يعرفان أن لين مينغ كان لديه رمح المذنب الأرجواني الإلهي ، مو تشيان يو و السلف تشي يان .
كان طول رأس الرمح ثمانية بوصات ، مع حافة عالية وشفرة رقيقة ، تلمع بضوء بارد . كان رأس الرمح عبارة عن مزيج من المعدن الإلهي المذنب الأرجواني ، و تبلور نار طائر الفيرميليون وحجر الرعد العميق . لم يقتصر الأمر على أنه كان شديد الحرص والصعوبة ، بل كان متوافقًا جدًا مع الرعد والنار ، ليناسب لين مينغ .
كانت مو تشيان يو جديرة بالثقة بشكل طبيعي . على الرغم من أن السلف تشي يان كان شخصية عنيفة ومتقلبة للغاية ، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض مدونات قواعد السلوك التي إتبعها وكان شخصًا مستقيماً بشكل عام . أيضًا ، يمكن إعتباره صديقًا جيدًا للين مينغ ، ولن يخونه . أقل من ذلك بكثير ، كان أيضًا الشخص الذي قام بصياغة الرمح شخصيًا .
إعتبارا من الآن ، كان هناك شخصان فقط يعرفان أن لين مينغ كان لديه رمح المذنب الأرجواني الإلهي ، مو تشيان يو و السلف تشي يان .
طار التنين المجنح بسرعة البرق . عندما وقف لين مينغ على ظهر التنين ، كان بإمكانه رؤية المشهد تحته يتغير بسرعة ، ولم يتمكن من كبح نفسه من التنهد . مرت بضعة أشهر فقط ، ولكن بعد أن عاد ، كانت ظروفه مختلفة تمامًا عما كانت عليه في السابق .
قبل الدخول إلى باغودا الساحر المقدس ، كان لين مينغ قد أقسم بأنه سوف ينتقم لأجل الأخوات . لقد كان لين مينغ فردًا نقيًا وصالحا و لم يقم بإعطاء الوعود بسهولة ، فقد حافظ على ما قام به . الآن ، عاد للوفاء بهذا الوعد .
في الماضي ، طارده هوو قونغ وقتله تقريبًا . لقد خاطر بحياته لقتل هوو قونغ . بعد ذلك ، تمت مطاردته وقتل تقريبا من شامان دودة النار . إذا لم يكن ذلك لحقيقة أنه كان له حظًا سعيدًا جدًا وتعرَّف على طائر الفيرميليون الذي كان في طريقه إلى جبل تصادم الرعد ، الذي أذهلت صورته جوهر النار للشامان و الإختباء ، لكان من المحتمل أن يكون قد سقط على عاتقه في مستنقع المياه السوداء . بعد ذلك ، دخل جبل تصادم الرعد ، وبالكاد نجا بعد أن خاطر بحياته .
إعتبارا من الآن ، كان هناك شخصان فقط يعرفان أن لين مينغ كان لديه رمح المذنب الأرجواني الإلهي ، مو تشيان يو و السلف تشي يان .
كان الأمر كما لو كل حالات الحياة والموت هذه كانت بالأمس فقط . ولكن الآن بعد أن عاد إلى البرية الجنوبية اليوم ، لم يعد من الممكن مقارنة قوة لين مينغ بما كانت عليه من قبل . لم يعد هناك أحد في البرية الجنوبية يمكن أن يهدده .
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، أعطى هذا الفعل نا يي شعورا ساحقا بالرعب . كانت هناك بعض المواهب التي لا نظير لها والتي تم تسجيلها في النصوص القديمة لإيمان الساحر والتي يمكن أن تحقق ذلك في سن 15 أو 16 عامًا . بعد أن عاد لين مينغ من المملكة الإلهية وقتل تشي غودا ، صدمت نا يي . لكنها كانت لا تزال قادرة على قبول هذا . الآن ، أراد أيضًا أن يقتل شامان دودة النار … كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره .
كانت وجهة لين مينغ الأولى هي قبيلة وادي الضباب .
تقع قبيلة وادي الضباب في وادي جبلي عميق ، وغالبًا ما كان هذا الوادي ممتلئًا بضباب ضار في الصباح . كان هذا من أين جاء إسمها . كانت قبيلة صغيرة كانت قريبة جدًا من قبيلة دودة النار ، وكان عدد سكانها أربعة أو خمسة آلاف نسمة فقط .
في الماضي ، طارده هوو قونغ وقتله تقريبًا . لقد خاطر بحياته لقتل هوو قونغ . بعد ذلك ، تمت مطاردته وقتل تقريبا من شامان دودة النار . إذا لم يكن ذلك لحقيقة أنه كان له حظًا سعيدًا جدًا وتعرَّف على طائر الفيرميليون الذي كان في طريقه إلى جبل تصادم الرعد ، الذي أذهلت صورته جوهر النار للشامان و الإختباء ، لكان من المحتمل أن يكون قد سقط على عاتقه في مستنقع المياه السوداء . بعد ذلك ، دخل جبل تصادم الرعد ، وبالكاد نجا بعد أن خاطر بحياته .
كما طار لين مينغ بالقرب من قبيلة وادي الضباب ، سمح للتنين المجنح أن يبحث عن طعامه في أدغال البراري الجنوبية . كان التنين المجنح نقي الدم مساويا لسحالي الرعد من جبل تصادم الرعد . قوتها الحالية كانت مماثلة لسيد عالم الهوتيان . في غابات البرية الجنوبية ، لم يكن لديه منافس ، وبالتالي لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأنه .
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، أعطى هذا الفعل نا يي شعورا ساحقا بالرعب . كانت هناك بعض المواهب التي لا نظير لها والتي تم تسجيلها في النصوص القديمة لإيمان الساحر والتي يمكن أن تحقق ذلك في سن 15 أو 16 عامًا . بعد أن عاد لين مينغ من المملكة الإلهية وقتل تشي غودا ، صدمت نا يي . لكنها كانت لا تزال قادرة على قبول هذا . الآن ، أراد أيضًا أن يقتل شامان دودة النار … كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره .
قفز لين مينغ إلى أسفل من التنين المجنح . في 10،000 قدم من الهواء ، كان مثل الأسماك التي كانت تسبح بسرعة عبر الماء . مع موجة واحدة من ردائه ، تمكن من التباطؤ باستخدام مفهوم الرياح ، ليصبح خفيفًا مثل ريشة ويسقط بلطف على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت أجنحتها الواسعة ظلًا كبيرًا على الأرض . نظرًا من بعيد ، بدا هذا الوحش الطائر وكأنه تنين فيضان مع جناحين كبيرين .
إتبع لين مينغ المسار الذي يتذكره وقريبا ، وجد منزلًا صغيرًا يقع في زاوية وادي الضباب . إمتلأ الطريق المغطى بالحجارة الزرقاء المشرقة وكان السقف من القش مشرقًا بقطرات المطر . كان لديه شعور منعش جدا .
عادة ، فقط عندما يتم صياغة الكنز خطوة السماء ، فإنه سيواجه المحنة السماوية . إذا كان من الممكن صقل الكنز من خلال المحنة السماوية ، فسيصبح أكثر حدة وأقوى .
في الفناء الأحمر المغطى بالبلاط ، كانت هناك فتاة صغيرة وجميلة ترتدي ثوباً قطنيًا سميكًا . كانت تحمل حوض خشبي . كانت تحمل الملابس الموجودة بها وتعلقها حتى تجف على حبل تحت شمس الصباح الحارة . تحت أشعة الشمس ، كان الساعد الرقيق للفتاة الرقيقة مثل جذر اللوتس ، ولديها بريق فاتر .
كانت مو تشيان يو جديرة بالثقة بشكل طبيعي . على الرغم من أن السلف تشي يان كان شخصية عنيفة ومتقلبة للغاية ، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض مدونات قواعد السلوك التي إتبعها وكان شخصًا مستقيماً بشكل عام . أيضًا ، يمكن إعتباره صديقًا جيدًا للين مينغ ، ولن يخونه . أقل من ذلك بكثير ، كان أيضًا الشخص الذي قام بصياغة الرمح شخصيًا .
كانت هذه الفتاة ساحرة من قبيلة نا ، نا شوي . عندما ذهب لين مينغ لإغتيال تشي غودا ، أعطى الأخوات بعض الذهب وإستقرا في قبيلة وادي الضباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تكن محنة سماوية حقيقية ، إلا أنها لا تزال تؤدي دورًا مشابهًا للتهدئة ، حيث إتخذت نوعية هذا الرمح الإلهي خطوة إلى الأمام .
قبل الدخول إلى باغودا الساحر المقدس ، كان لين مينغ قد أقسم بأنه سوف ينتقم لأجل الأخوات . لقد كان لين مينغ فردًا نقيًا وصالحا و لم يقم بإعطاء الوعود بسهولة ، فقد حافظ على ما قام به . الآن ، عاد للوفاء بهذا الوعد .
عادة ، فقط عندما يتم صياغة الكنز خطوة السماء ، فإنه سيواجه المحنة السماوية . إذا كان من الممكن صقل الكنز من خلال المحنة السماوية ، فسيصبح أكثر حدة وأقوى .
“الأخ الأكبر مو لين؟” عندما شاهدت نا شوي لين مينغ يدخل الفناء ، تجمدت فجأة . بدأت عيناها تدمع ، وكشفت عن لمسة من المفاجأة والكفر والفرح .
كان هناك شاب يقف على ظهر التنين المجنح ، يرتدي ملابس سوداء مع رمح أرجواني في يده ، ويواجه أزيز الأجنحة . كان الشاب لين مينغ
“أين أختك الكبرى؟” ابتسم لين مينغ بخفة في نا شوي . كان مو لين إسمًا مستعارًا كان قد إستخدمه في البرية الجنوبية .
عندما تحدث لين مينغ ، كانت عيون نا يي عريضة من الصدمة . إهتزت نا شوي أيضا ، وغطت فمها بيديها . قتل شامان دودة النار؟ أخذ الشعلة المقدسة من دودة النار لنفسه!؟!؟
“إنها في … في …” أومأت نا شوي بقوة ثم وضعت سريعا الحوض الخشبي ، وهرعت إلى المنزل وهي تصرخ ، “الأخت الكبرى! الأخ الأكبر مو لين قد عاد!”
ولكن الآن ، خطط لين مينغ فعلا للذهاب لقتل شامان دودة النار؟
عندما إلتقت نا شوي لأول مرة لين مينغ ، ظهر كمنقذ في عينيها . لم يقتل الرجلين اللذين إختطفاها هي وشقيقتها الكبرى فحسب ، بل إنه قتل الرجل الذي قتل والديها . بعد ذلك ، في ولاية غابات البراري الجنوبية ، واجهوا المصاعب واحدة تلو الأخرى ، ولكن لين مينغ قد تغلب على كل هذا . لهذا السبب ، فإن نا شوي ، التي كانت قد بدأت إهتمامها بالجنس الآخر ، لم تنسى لين مينغ أبدًا . شغل مكانة خاصة في قلبها .
بعد عشرة أيام ، في البرية الجنوبية – سلسلة الجبال الـ 1،000،000
كان مجرد بضع رمشات من العين ، وبعد ذلك ، ظهرت نا يي في المدخل . كانت ترتدي ملابس متسخة ، وسُحبت الأكمام . كانت أصابعها النحيلة والدقيقة مبللة من غسل الخضراوات ومازال الماء يقطر منها . كانت مثل كنز رشيق و جميل لعائلة .
“دعنا نذهب إلى المنزل ، هناك بعض الأسئلة التي أود طرحها عليك”.
عندما رأت نا يي لين مينغ ، فوجئت . كانت تدرك تمام الإدراك مدى موهبة لين مينغ المرعبة وغير العادية ، وكذلك الفرق بين أوضاع لين مينغ و الشقيقتان . ظنت أنها لن ترى لين مينغ مرة أخرى في حياتها ، ولم تتوقع أبدًا أنه سيعود بالفعل .
كان طول رأس الرمح ثمانية بوصات ، مع حافة عالية وشفرة رقيقة ، تلمع بضوء بارد . كان رأس الرمح عبارة عن مزيج من المعدن الإلهي المذنب الأرجواني ، و تبلور نار طائر الفيرميليون وحجر الرعد العميق . لم يقتصر الأمر على أنه كان شديد الحرص والصعوبة ، بل كان متوافقًا جدًا مع الرعد والنار ، ليناسب لين مينغ .
“المحسن”. إنحنت نا يي ، باحترام للين مينغ . على النقيض من نا شوي الحيوية والبريئة عادةً ، كان لدى نا يي مزاج هادئ لا يناسب عمرها تمامًا . من المحتمل أن يكون السبب في ذلك هو تجربة رؤية جثة والدتها التي تم تناول نصفها ، ثم إغلاق قلبها .
منذ عشرة أيام ، غادر لين مينغ سلسلة جبال السلف تشي يان ، وقد وهبه هذا التنين المجنح ، ليتمكن من الطيران بدلاً من المشي . فيما يتعلق بالسرعة ، كان التنين المجنح يتخطى ما يمكن أن يقارن به النسر السماوي . مع رفرفة واحدة من أجنحته ، يمكن أن يطير لعشرات الآلاف من الأميال . كان رفيق لا يقدر بثمن .
شعر لين مينغ بسماع نا يي تدعوه المحسن ، عاجز بعض الشيء . هذا اللقب جعله يشعر حقا بعدم الإرتياح . عندما قتل شي غودا ، كان ينتقم لأجل والديها . هو حقا يمكن إعتباره محسن .
“دعنا نذهب إلى المنزل ، هناك بعض الأسئلة التي أود طرحها عليك”.
“دعنا نذهب إلى المنزل ، هناك بعض الأسئلة التي أود طرحها عليك”.
منذ عشرة أيام ، غادر لين مينغ سلسلة جبال السلف تشي يان ، وقد وهبه هذا التنين المجنح ، ليتمكن من الطيران بدلاً من المشي . فيما يتعلق بالسرعة ، كان التنين المجنح يتخطى ما يمكن أن يقارن به النسر السماوي . مع رفرفة واحدة من أجنحته ، يمكن أن يطير لعشرات الآلاف من الأميال . كان رفيق لا يقدر بثمن .
عندما دخل الثلاثة المنزل ، كانت الغرفة مظلمة بعض الشيء . كان هناك حوض مليء بالخضروات المغسولة فقط ، وكذلك موقد ساخن بالبخار على الجانب الآخر .
…
“هل كان هناك أي نشاط لقبيلة دودة النار هذه الأيام؟” نظر لين مينغ بهدوء ، وشعر بالحياة البسيطة التي عاشتها هاتان الشقيقتان .
ليس ذلك فحسب ، فقد إستخدم السلف تشي يان شخصيا تشكيل مصفوفة لإخفاء التألق اللامع وتقلبات الجوهر الحقيقي على رمح المذنب الإلهي الأرجواني لدى لين مينغ ، حتى لو نظروا إلى ذلك ، فإنهم سيعتقدون فقط أنه كان كنز خطوة بشري عالي الجودة عادي للغاية . فقط الشخص الذي تجاوز تدريب الجد شي يان يمكن أن يرى من خلال ذلك ، وإلا فإنه سيكون من الصعب تمييز أي شيء .
“لم يكن هناك أي نشاط “. هزت نا يي رأسها . قبيلة وادي الضباب كانت قريبة جدا من قبيلة دودة النار . إذا أرسلت قبيلة دودة النار أي قوات لشن حرب ضد القبائل الأخرى ، فستعرف ذلك بشكل طبيعي .
الرمح الذي صنعه السلف تشي يان لم يكن مؤهلاً ليكون كنز خطوة السماء . ولكن نظرًا لإحتواءه على الكثير من مواد الرعد والنار عالية الجودة وصياغته بالقرب من طاقة السماوات البدائية ، فقد كان لا يزال قادرًا على توجيه طاقة الرعد و طاقة النار في السماء ، مما أدى إلى محنة سماوية مزيفة .
“نظرًا لعدم وجود أي شيء ، يجب جمع كل أسياد قبيلة دودة النار في مخبأهم . مم … هل تعرفين أين تقع كنيسة دودة النار؟”
…
“أين تقع كنيسة دودة النار؟” ترددت نا يي ، صوتها يشوبه الشك ، “أعرف ، هل المحسن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رمح المذنب الأرجواني الإلهي ثمين بشكل لا يضاهى بعد كل شيء . مع قوة لين مينغ الحالية ، لم يكن أخذ مثل هذا السلاح القيم علنًا مختلفًا عن الإنتحار .
قال لين مينغ : “عندما ذهبت إلى باغودا الساحر المقدس ، وعدتُك بأنني سأنتقم لأخواتك وأقتل شي غودا و شامان دودة النار . الآن ، مات تشي غودا ، ولم يتبق سوى شامان دودة النار . ليس هذا الشخص لديه عداوة لقتل سيدك فقط ، لكن لدي أيضًا عداء دموي عميق معه . أيضا ، أريد الحصول على الشعلة المقدسة من قبيلة دودة النار لنفسي . هذه هي الأسباب التي عدت بها إلى البرية الجنوبية لقتله”.
إعتبارا من الآن ، كان هناك شخصان فقط يعرفان أن لين مينغ كان لديه رمح المذنب الأرجواني الإلهي ، مو تشيان يو و السلف تشي يان .
عندما تحدث لين مينغ ، كانت عيون نا يي عريضة من الصدمة . إهتزت نا شوي أيضا ، وغطت فمها بيديها . قتل شامان دودة النار؟ أخذ الشعلة المقدسة من دودة النار لنفسه!؟!؟
البرية الجنوبية – دودة شامان النار .
كانت قوة شامان دودة النار على الأقل في عالم الهوتيان في المرحلة المتوسطة . لقد قتل سيدهم ذات مرة بسهولة . بالنسبة إلى الشقيقتين التوأم ، كانت هذه الشخصية هي المعلم الرئيسي في البرية الجنوبية بأكملها . لقد كان مثل جبل لا يمكن التغلب عليه . حتى نا يي التي كان مزاجها راسخًا بشكل طبيعي ، ستشعر بشعور بالإختناق والرهبة في قتل مثل هذه الشخصية للإنتقام من سيدها . كانت تدرك أنه في حياتها كلها ، قد لا تحقق القوة اللازمة لذلك .
…
ولكن الآن ، خطط لين مينغ فعلا للذهاب لقتل شامان دودة النار؟
…
السماء!
كانت مو تشيان يو جديرة بالثقة بشكل طبيعي . على الرغم من أن السلف تشي يان كان شخصية عنيفة ومتقلبة للغاية ، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض مدونات قواعد السلوك التي إتبعها وكان شخصًا مستقيماً بشكل عام . أيضًا ، يمكن إعتباره صديقًا جيدًا للين مينغ ، ولن يخونه . أقل من ذلك بكثير ، كان أيضًا الشخص الذي قام بصياغة الرمح شخصيًا .
كان عمره 16 عامًا فقط!
كما طار لين مينغ بالقرب من قبيلة وادي الضباب ، سمح للتنين المجنح أن يبحث عن طعامه في أدغال البراري الجنوبية . كان التنين المجنح نقي الدم مساويا لسحالي الرعد من جبل تصادم الرعد . قوتها الحالية كانت مماثلة لسيد عالم الهوتيان . في غابات البرية الجنوبية ، لم يكن لديه منافس ، وبالتالي لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأنه .
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، أعطى هذا الفعل نا يي شعورا ساحقا بالرعب . كانت هناك بعض المواهب التي لا نظير لها والتي تم تسجيلها في النصوص القديمة لإيمان الساحر والتي يمكن أن تحقق ذلك في سن 15 أو 16 عامًا . بعد أن عاد لين مينغ من المملكة الإلهية وقتل تشي غودا ، صدمت نا يي . لكنها كانت لا تزال قادرة على قبول هذا . الآن ، أراد أيضًا أن يقتل شامان دودة النار … كان هذا أمرًا لا يمكن تصوره .
ليس ذلك فحسب ، فقد إستخدم السلف تشي يان شخصيا تشكيل مصفوفة لإخفاء التألق اللامع وتقلبات الجوهر الحقيقي على رمح المذنب الإلهي الأرجواني لدى لين مينغ ، حتى لو نظروا إلى ذلك ، فإنهم سيعتقدون فقط أنه كان كنز خطوة بشري عالي الجودة عادي للغاية . فقط الشخص الذي تجاوز تدريب الجد شي يان يمكن أن يرى من خلال ذلك ، وإلا فإنه سيكون من الصعب تمييز أي شيء .
تدقيق : Don Kol
“أين تقع كنيسة دودة النار؟” ترددت نا يي ، صوتها يشوبه الشك ، “أعرف ، هل المحسن …”
السلام عليكم شباب
كنت أود أن أنوه عن تغيير بسيط في عدد الفصول الأساسي في الأسبوع وسيكون بدلا من 7 فصول ، 7،000 كلمة
لأنه هناك فصول طويلة وقصيرة لذا لا يتساوي الإثنان في الجهد و المال المقدم للمترجم
أيضا
كان لكم 14،000 كلمة ونزلت 4500 كلمة الأن في الفصلان السابقان وإن كان لدي وقت فسأحاول أن أنزل مقابل جزء من الذهب الموجود للرواية بعض الفصول .. وأعتذر على التأخير ولكن الإمتحانات فقط … ماذا أقول؟!
دعواتكم
قال لين مينغ : “عندما ذهبت إلى باغودا الساحر المقدس ، وعدتُك بأنني سأنتقم لأخواتك وأقتل شي غودا و شامان دودة النار . الآن ، مات تشي غودا ، ولم يتبق سوى شامان دودة النار . ليس هذا الشخص لديه عداوة لقتل سيدك فقط ، لكن لدي أيضًا عداء دموي عميق معه . أيضا ، أريد الحصول على الشعلة المقدسة من قبيلة دودة النار لنفسي . هذه هي الأسباب التي عدت بها إلى البرية الجنوبية لقتله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		