You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

princess medical doctor 253

مواجهة، حظ ...

مواجهة، حظ ...

الفصل 253 – مواجهة، حظ …

“أيها الطبيب، أتوسل إليك” خرج صوت المراهق بيأس، عيناه خاملتان، يبدو ضائعاً.

هدف لين تشوجيو واضحٌ جداً، رأته حالما التفت حولها …

يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.

على شارع زو شيو صيدلية تسمى “بصيدلية العاصمة القديمة” يحيطها الكثير من الناس، لم تستطع لين تشوجيو سماع ما يقوله الناس، ولكنها واثقة بأن هناك مريض.

ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.

دون أي تردد مشت لين باتجاه الحشد، أراد الحارس أن يوقف لين تشوجيو، ولكنها حدقت به، فتبع الحارس لين تسوجيو بصمت وخوف.

يبدو الصغير زوو فقيراً، لكن جسد الطفل وملابسه نظيفة، من الواضح أنه تم العناية بالطفل.

“مسكينان هذان الطفلان، والدهما مات وأمهما هربت مع رجل آخر، بالأيام المشمسة أم الممطرة هم لا يملكان مكاناً للبقاء فيه، وبهذا انتهت حالة الطفل الأصغر على هذا الحال”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.

لم يتكلم الطبيب ليو، ولكن بائع الأدوية الصيدلاني قال بسخرية “تدفع لنا لاحقاً؟ ما الغباء الذي تتوفه به؟ أنت لا تملك لشراء قطعة خبز حتى”.

“أجل، هذا سيكون أفضل، صغيري زوو، قال الطبيب ليو أنه لا يستطيع علاج شقيقك، لا فائدة من الاستمرار بطلب المساعدة هنا”.

يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.

ضغطت لين تشوجيو للتقدم بمساعدة الحارس، لترى مراهق رث الثياب يحمل طفلاً نظيفاً تماماً أمام صيدلية العاصمة القديمة، من يعلم ما حصل فعلاً للطفل، لكن وجه الطفل محمر ومنتفخ، يبدو مخيفاً جداً لا أحد تجرأ على الاقتراب.

“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.

“أيها الطبيب، أتوسل إليك” خرج صوت المراهق بيأس، عيناه خاملتان، يبدو ضائعاً.

الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الصيدلية خرج رجل في أواسط العمر ونظر نحو المراهق اليائس “صغيري زوو، أنا حقاً لا أملك الإمكانية لعلاج شقيقك، مضى على مرضه وقت كثير وأصبح جدي جداً، وهو يعاني من سوء التغذية، أنا خائف من أن الجنكة* من تستطيع إنقاذ حياته”.

أخذت لين تشوجيو الطفل داخل العربة، بينما الصغير زوو والحارس ينتظران بتوتر في الخارج، تناولت لين تشوجيو صندوقها الطبي من النظام الطبي.

*نبات صيني

“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.

لطبيب في الصيدلية، هذا المشهد طبيعي لأن العائلة لا تملك مالاً، فلا يمكن إنقاذ المريض، يتعاطف الطبيب معهم، ولكنهم لا يستطيعون التعاطف مع الجميع.

هذا السيد الشاب هو مينغ شيو يان، حفيد العميد مينغ المتوفي لمعهد وينتشانغ، مر من خلال شارع زوشيو ورأى المراهق الذي كان يترضع أمام الصيدلية، أراد إن كان باستطاعته المساعدة، ولكنه لم يتوقع أن يخطو أحدهم خطوة قبله.

عندما سمع الصغير زوو كلمات الطبيب اشتعلت عيناه “أيها الطبيب ليو، هل يمكنك إعطاء أخي الجنكة أولاً؟ سأدفع لك لاحقاً”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.

لم يتكلم الطبيب ليو، ولكن بائع الأدوية الصيدلاني قال بسخرية “تدفع لنا لاحقاً؟ ما الغباء الذي تتوفه به؟ أنت لا تملك لشراء قطعة خبز حتى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا ..” عض الصغير زوو شفتيه، بدأت شفتيه تسيل دماً، لكنه لم يكن يؤلمه، استمر بعض شفتيه في محاولة لكبت دموعه.

عندما سمع الصغير زوو كلمات الطبيب اشتعلت عيناه “أيها الطبيب ليو، هل يمكنك إعطاء أخي الجنكة أولاً؟ سأدفع لك لاحقاً”.

الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.

عندما تكون أميرتهم في الخارج، تتصرف كشخص مختلف، ليست كالشخص الصامت مثلما تكون في قصر شياو.

“أيها الطبيب ليو ..” نادى الصغير زوو ونظر نحوها، ظن أن الطبيب في الصيدلية هو من ساعده، ولكنه رأى سيدة شابة، فخابت آخر شعلة أمل، كمش جسده وقال: “شكراً لك أيتها الآنسة، ولكنك ستتسخين”

“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.

لم تعر لين تشوجيو أي اهتمام لكلمات المراهق، أشارت نحو الطفل وقالت: “أستطيع إنقاذ شقيقك”

“ماذا؟” توسعت عينا الصغير زوو وحدق في لين تشوجيو، لم يستطع تصديق كلماتها: “أيتها الآنسة، ما الذي قلته للتو؟”

“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قلت، يمكنني إنقاذ شقيقك، هل تسمح لي برؤيته؟” في الحقيقة، حتى دون إنذار النظام الطبي أرادت أن تنقذ الطفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ..” عض الصغير زوو شفتيه، بدأت شفتيه تسيل دماً، لكنه لم يكن يؤلمه، استمر بعض شفتيه في محاولة لكبت دموعه.

“هل حقاً يمكنكِ إنقاذ أخي؟ أنتِ لا تكذبين علي؟” ارتعش جسد المراهق، دموعه الذي حاول كبتها ذرفت أخيراً في اللحظة التالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مينغ شيويان نحو لين تشوجيو التي تحمل الطفل متجهةً نحو العربة، أظهر وجهه إبتسامة لامعة، نظر نحو الخادم الصغير الذي بجانبه، لكنه لم يظهر سأماً أو نافذ الصبر، هو هز رأسه فقط والتفت ثم دخل منزل الشاي في الجانب.

“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.

تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟

لم يرفض المراهق هذه المرة، فأطلق سراح الطفل لتستطيع لين تشوجيو أخذه.

أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.

“سيدتي” عندما رأى الحارس لين تشوجيو تحمل الطفل، لم يستطع سوى أن يوقفها.

“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا علم الأمير بهذا فسيقتله.

“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.

“اذهب!” بهت وجه لين تشوجيو، لم يكن هناك أي مسحة من الأدب في نبرتها.

“سيدتي، ولكن هويتك …” بعد أن قال هذه الكلمات، تجرع الباقي عندما رأى عينا لين تشوجيو الباردة.

عندما تكون أميرتهم في الخارج، تتصرف كشخص مختلف، ليست كالشخص الصامت مثلما تكون في قصر شياو.

“أيها الطبيب، أتوسل إليك” خرج صوت المراهق بيأس، عيناه خاملتان، يبدو ضائعاً.

“مسؤوليتك حمايتي، وليس التدخل في عملي” إلى جانب شياو تيانياو، من يملك الحق للتدخل في عملها؟
“أجل” أحنى الحارس رأسه وتراجع نصف خطوة إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغيري زوو، انهض بسرعة، لا أمل بمرض شقيقك، لمَ لا توفر النقود بدلاً من شراء شيء لذيذ له؟ دعه يموت بسلام”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر المتفرجين والصغير زوو بالخوف من المشهد، نظر واحد تلو الأخر نحو لين تشوجيو، عيناهم ممتلئة بالخوف والاحترام، لم يستطيعوا سوى أن يتراجعوا للخلف أيضاً.

“أجل، هذا سيكون أفضل، صغيري زوو، قال الطبيب ليو أنه لا يستطيع علاج شقيقك، لا فائدة من الاستمرار بطلب المساعدة هنا”.

تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟

أراد المتفرجون متابعة الأخداث المثيرة، ولكنهم خائفين من الحارس الذي يقف خلف لين تشوجيو، لذا في النهاية لم يجرؤ أحد على اتباعهم، تبعثر الواحد تلو الآخر.

“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.

“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.

“أوه، حسناً …” كان الصغير زوو مصدوماً للحظة ثم تبعها.

“سيدتي” عندما رأى الحارس لين تشوجيو تحمل الطفل، لم يستطع سوى أن يوقفها.

أراد المتفرجون متابعة الأخداث المثيرة، ولكنهم خائفين من الحارس الذي يقف خلف لين تشوجيو، لذا في النهاية لم يجرؤ أحد على اتباعهم، تبعثر الواحد تلو الآخر.

تبدو هوية الفتاة الشابة أمراً لا يتحمل الإهانة، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيدي الشاب، لنعد” عندما تفرق الحشد، تحدث خادم صغير لسيده الشاب الذي كان يرتدي معطفاً أبيضاً.

الصغير زوو الذي يحمل الطفل نهض ببطئ، ولكن لأن جسده ضعيفٌ أيضاً تعثر وسقط، ساعدت لين تشوجيو المراهق على عجل “انتبه!” لأنها كانت قلقة حول الطفل المريض.

يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.

يضع السيد الشاب تاجاً من اليشم على رأسه، ويملك هالة لائقة ونبيلة والتي تجعل من الصعب عدم ملاحظته، ولكن السمة الأشد اللافتة للنظر له عيناه اللامعة كالنجوم.

شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.

“عربتي هنا، لنذهب إليها” حملت لين تشوجيو الطفل ونظرت إليه، يبدو الطفل حوالي ثلاث إلى أربع سنوات، لكنه يبدو فظيعاً، لم تطلب لين تشوجيو مساعدة الحارس، ذهبت مباشرة نحو العربة.

أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.

“أيها الطبيب، أتوسل إليك، أنقذ أخي، سأعمل حتى أدفع لك، أتوسل إليك، أنقذ أخي رجاءً” استمر المراهق الذي يحمل الطفلل بشدة بالتضرع أمام الصيدلية، ولكن لم يأتِ أحد للمساعدة.

هذا السيد الشاب هو مينغ شيو يان، حفيد العميد مينغ المتوفي لمعهد وينتشانغ، مر من خلال شارع زوشيو ورأى المراهق الذي كان يترضع أمام الصيدلية، أراد إن كان باستطاعته المساعدة، ولكنه لم يتوقع أن يخطو أحدهم خطوة قبله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مينغ شيويان نحو لين تشوجيو التي تحمل الطفل متجهةً نحو العربة، أظهر وجهه إبتسامة لامعة، نظر نحو الخادم الصغير الذي بجانبه، لكنه لم يظهر سأماً أو نافذ الصبر، هو هز رأسه فقط والتفت ثم دخل منزل الشاي في الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر مينغ شيويان نحو لين تشوجيو التي تحمل الطفل متجهةً نحو العربة، أظهر وجهه إبتسامة لامعة، نظر نحو الخادم الصغير الذي بجانبه، لكنه لم يظهر سأماً أو نافذ الصبر، هو هز رأسه فقط والتفت ثم دخل منزل الشاي في الجانب.

“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.

تبعت عيون المتفرجين مينغ شيويان حتى دخل منزل الشاي، وعندما لم يعد له أي أثر، تعافت أعين الحشد.
هذا السيد الشاب لعائلة مينغ، مينغ شيويان، هو لا يحتاج أن يتكلم، لأنه طالما يمر من خلال الحشود يمكنه سرقة الانتباه.

شخص مثله يسير في الحشد سيكون مركز الأنظار بطبيعة الحال، والذي كان صحيحاً، بسبب عيناه اللافتة للنظر توقف الناس لاإرادياً ليحدقوا نحوه.

أخذت لين تشوجيو الطفل داخل العربة، بينما الصغير زوو والحارس ينتظران بتوتر في الخارج، تناولت لين تشوجيو صندوقها الطبي من النظام الطبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي الشاب، لنعد” عندما تفرق الحشد، تحدث خادم صغير لسيده الشاب الذي كان يرتدي معطفاً أبيضاً.

يبدو الصغير زوو فقيراً، لكن جسد الطفل وملابسه نظيفة، من الواضح أنه تم العناية بالطفل.

لم يتكلم الطبيب ليو، ولكن بائع الأدوية الصيدلاني قال بسخرية “تدفع لنا لاحقاً؟ ما الغباء الذي تتوفه به؟ أنت لا تملك لشراء قطعة خبز حتى”.

سمم الطفل مما أدى لالتقاطه حمى عالية وجفاف حاد، لحسن الحظ لم يكن سماً قوياً، من المتوقع أنه تم عض الطفل إما بواسطة صرصار أو عنكبوت سام، فقط العلاج من أٌجل لوقت طويل، لذا أصبح وضعه حرجاً.

أخذت لين تشوجيو الطفل داخل العربة، بينما الصغير زوو والحارس ينتظران بتوتر في الخارج، تناولت لين تشوجيو صندوقها الطبي من النظام الطبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلا أنه لشخص مثل لين تشوجيو، هذه كقطعة حلوى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت، يمكنني إنقاذ شقيقك، هل تسمح لي برؤيته؟” في الحقيقة، حتى دون إنذار النظام الطبي أرادت أن تنقذ الطفل.

“أنا لا أكذب، أنا طبيبة، أستطيع إنقاذ أخيك حقاً، دعني أراه” أخذت لين تشوجيو الطفل من بين يدي المراهق.

ترجمة وتدقيق: Bayan Z

أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.

أرادت فتاة خجولة مارة أن تنظر ولكنها لم تجرؤ على فعل ذلك، حتى الباعة على الجانب لم يجرؤوا على النظر خوفاً من إغضاب الرجل النبيل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط