44- عشب الربيع
نظر العشرات من رجال القبيلة لهذا الشاب، شاعرين برعب مفاجئ وكأن العالم من حولهم كان يهتز.
“أنت لم تكذب علي” اكتسح (جي نينج) هذه المجموعة من رجال القبيلة بنظراته “(ميوا) ماتت حقا؟”
قتل [الثعبان ذو الأجنحة]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قابلته!”
كان الشاب الذي أمامهم سيقتل [الثعبان ذو الأجنحة]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لم تكذب علي” اكتسح (جي نينج) هذه المجموعة من رجال القبيلة بنظراته “(ميوا) ماتت حقا؟”
وإستمر في القراءة.
“لماذا نكذب؟ تعرف قبيلة [السن الأسود] هذا بأكمها” لقد تملكهم الرعب والذعر. سواء كان ذلك بسبب هالة هذا الشاب أو شارة [جي] التي كان يحملها، فقد كانوا في حالة رعب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست داخل القبيلة؟” عبس (نينج) بينما يحدق في (السن الأسود). هل يريد الكذب حول ذلك؟
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
“فلنذهب”
عندما رأى الأشكال الثلاثة التي امتطت الوحوش السوداء، خصوصا قائدها، إرتجف جسده فجأة. صرخ على الفور “افتح الباب بسرعة واستقبل السيد الشاب لعشيرة [جي]!”
ركب (نينج) وحشه الأسود وبدأ يتجه مباشرة إلى قبيلة [السن الأسود] البعيدة.
ركّبت (ورقة الخريف) و(ماوو) وحوشهما السوداء الخاصة وتبعوا (نينج).
“حاضر” تقدم (السن الأسود) بسرعة إلى الأمام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وإستمر في القراءة.
“سيدي الشاب، هذا مسكني” وصل (السن الأسود) إلى أحد أكبر المنازل الحجرية في القبيلة، كانت هناك امرأتان وطفل صغير عند المدخل. من الواضح أن هاتين المرأتين والطفل كانا حذرين وغير مستريحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أكثر من عشرة محاربين يحرسون باب السياج بينما يقفون في برج النبالين على كل جانب.
“حاضر” تقدم (السن الأسود) بسرعة إلى الأمام.
تضمنت الرسالة كل البهجة التي شعر بها (عشب الربيع). كان (نينج) يشعر بالبهجة النابعة من هذه الكلمات، كانت سعيدة حقاً عندما عادت إلى القبيلة.
“أيها الدخلاء، توقفوا” على الفور، صرخ محارب بغضب.
أخرج (نينج) شارته وصرخ قائلا “قل ل(السن الأسود) أن يأتي لرؤيتي!”
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
هل أنت سعيدة حقاً؟
عندما رأى المحارب الشارة، ارتعب ونادى بسرعة “من فضلك انتظر، سأذهب لأبلغ القائد على الفور” فيما كان يتكلم، قفز المحارب إلى الأرض مباشرة، ثم بدأ يطير نحو القبيلة. في لحظات قليلة، ركض رجل ذو فراء أسود وندبة في وجهه في اتجاههم، تحت حراسة عدد من المحاربين. كان رئيس قبيلة [السن الأسود]، (السن الأسود).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(إسم القبيلة نفس إسم القائد)
نظر (نينج) إلى (السن الأسود)، جالسا على كرسي حجري وقال ببرود “(السن الأسود)، عندما أعطيت (عشب الربيع) إلى رعايتك، كان رجائي أن تتحدوا أنتم الإثنين، كأب وابنة، وتعيشوا حياة هنيئة! لكن لماذا لم أرى (عشب الربيع) عند دخولي إلى القبيلة؟”
عندما رأى الأشكال الثلاثة التي امتطت الوحوش السوداء، خصوصا قائدها، إرتجف جسده فجأة. صرخ على الفور “افتح الباب بسرعة واستقبل السيد الشاب لعشيرة [جي]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر (نينج) إلى (السن الأسود)، جالسا على كرسي حجري وقال ببرود “(السن الأسود)، عندما أعطيت (عشب الربيع) إلى رعايتك، كان رجائي أن تتحدوا أنتم الإثنين، كأب وابنة، وتعيشوا حياة هنيئة! لكن لماذا لم أرى (عشب الربيع) عند دخولي إلى القبيلة؟”
“السيد الشاب لعشيرة [جي]؟” كان من الطبيعي أن يُصدم شعب قبيلة صغيرة مثل قبيلة [السن الأسود]. بدأوا على الفور بفتح البوابة الثقيلة.
استدار (نينج) ليحدق في (السن الأسود)، عيناه حادّتان كالسيوف “(السن الأسود)، هل ما زلت تريد أن تحاول خداعي؟ تكلم، أخبرني، أخبرني كل شيء!”
كان (السن الأسود) أول من سقط على ركبتيه “(السن الأسود) يقدم احترامه لك، أيها السيد الشاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
ركع محاربو القبيلة الآخرون أيضاً.
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
“حاضر” تقدم (السن الأسود) بسرعة إلى الأمام.
عندما نظر (نينج) إلى (السن الأسود) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالكراهية، في قلبه كان يعلم أنه لا يستطيع وضع موت (عشب الربيع) عليه، لكن (نينج) لم يستطع منع نفسه من الشعور بالكراهية والألم … لو بقيت (عشب الربيع) بجانبه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قتل [الثعبان ذو الأجنحة]؟
لم تستطع اليد اليسرى لـ (نينج) إلا أن تضغط بقبضتها حتى مفاصله أصبحت بيضاء.
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
“سيدي الشاب، هذا مسكني” وصل (السن الأسود) إلى أحد أكبر المنازل الحجرية في القبيلة، كانت هناك امرأتان وطفل صغير عند المدخل. من الواضح أن هاتين المرأتين والطفل كانا حذرين وغير مستريحين.
ارتطمتا ركبتا (السن الأسود) بالأرض فارتجف جَسَدُهُ بِالكامل، ليخرج بكاء طويلا محطما، بكاء يدل على تحطم قلبه “ميواااا!!!”
“هل هو؟” نظر (نينج) إلى الطفل الصغير. هذا الطفل بدا مشابها جدا ل(عشب الربيع).
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
“ابني” قال (السن الأسود) باحترام، بينما في الوقت نفسه، صرخ على نسائه وابنه، “لماذا لم تغادروا بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فعلا سعيدة جدا، سعيدة جدا. (عشب الربيع) مجرد خادمة بالنسبة لك، أيها السيد الشاب، أن تأتي إلى قبيلة [السن الأسود] لزيارة (عشب الربيع) يعني على الأقل … أن (عشب الربيع) لها مكان صغير خاص بها في قلبك، أيها السيد الشاب ….. (عشب الربيع) سعيدة جدا، سعيد جدا، سعيدة جدا حقا”
“أخوان صغيران؟” راودت (نينج) فكرة. في السابق، رأى فقط ابن واحد، في حين قال رجال القبيلة سابقا …. أنه عندما هاجم الثعبان مات أكثر من نصف السكان، بما فيهم ابن القائد.
غادرت المرأتان والطفل فورا.
عندما رأى المحارب الشارة، ارتعب ونادى بسرعة “من فضلك انتظر، سأذهب لأبلغ القائد على الفور” فيما كان يتكلم، قفز المحارب إلى الأرض مباشرة، ثم بدأ يطير نحو القبيلة. في لحظات قليلة، ركض رجل ذو فراء أسود وندبة في وجهه في اتجاههم، تحت حراسة عدد من المحاربين. كان رئيس قبيلة [السن الأسود]، (السن الأسود).
“فلنتكلم بالداخل. (ماوو)، قف حارساً عند المدخل. لا تدع أحداً يدخل” ترك (نينج) على الفور وحشه الأسود وقاد (ورقة الخريف) إلى المنزل. تبعه (السن الأسود) للداخل مذعورا.
قال (السن الأسود) على عجل، “السيد الشاب، الآن، (عشب الربيع) ليست ضمن القبيلة!”
“سيدي الشاب، هذا مسكني” وصل (السن الأسود) إلى أحد أكبر المنازل الحجرية في القبيلة، كانت هناك امرأتان وطفل صغير عند المدخل. من الواضح أن هاتين المرأتين والطفل كانا حذرين وغير مستريحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
تضمنت الرسالة كل البهجة التي شعر بها (عشب الربيع). كان (نينج) يشعر بالبهجة النابعة من هذه الكلمات، كانت سعيدة حقاً عندما عادت إلى القبيلة.
داخل الغرفة.
“أخوان صغيران؟” راودت (نينج) فكرة. في السابق، رأى فقط ابن واحد، في حين قال رجال القبيلة سابقا …. أنه عندما هاجم الثعبان مات أكثر من نصف السكان، بما فيهم ابن القائد.
نظر (نينج) إلى (السن الأسود)، جالسا على كرسي حجري وقال ببرود “(السن الأسود)، عندما أعطيت (عشب الربيع) إلى رعايتك، كان رجائي أن تتحدوا أنتم الإثنين، كأب وابنة، وتعيشوا حياة هنيئة! لكن لماذا لم أرى (عشب الربيع) عند دخولي إلى القبيلة؟”
نظر (نينج) إلى (السن الأسود)، جالسا على كرسي حجري وقال ببرود “(السن الأسود)، عندما أعطيت (عشب الربيع) إلى رعايتك، كان رجائي أن تتحدوا أنتم الإثنين، كأب وابنة، وتعيشوا حياة هنيئة! لكن لماذا لم أرى (عشب الربيع) عند دخولي إلى القبيلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال (السن الأسود) على عجل، “السيد الشاب، الآن، (عشب الربيع) ليست ضمن القبيلة!”
“ليست داخل القبيلة؟” عبس (نينج) بينما يحدق في (السن الأسود). هل يريد الكذب حول ذلك؟
فتح (نينج) عينيه.
“بعد فترة وجيزة من عودة (عشب الربيع) إلى القبيلة، قابلت تاجرًا جوالًا شابًا أعجبت به. كنت أعرف ذلك التاجر المتجول، لذلك كنت أؤمن به” قال (السن الأسود) بطريقة عملية للغاية. “عندما تكبر الابنة، عليها أن تتزوج. وهكذا تزوجت ابنتي من هذا التاجر المتجول. قبل أن تغادر (عشب الربيع) مع هذا التاجر المتجول …. تركت لك رسالة، أيها السيد الشاب”
قبل هذه الجملة الأخيرة، كان (نينج) بدأ يصبح غاضباً حقاً بينما كان يستمع إليه، تجرؤ على خداعي! ولكن عند سماع هذه الجملة الأخيرة، قال (نينج) بهدوء، “رسالة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
“سأحضرها الآن” هرع (السن الأسود) إلى غرفة مجاورة.
ركّبت (ورقة الخريف) و(ماوو) وحوشهما السوداء الخاصة وتبعوا (نينج).
سعيدة جداً؟
“السيد الشاب؟” نظرت (ورقة الخريف) إلى (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست داخل القبيلة؟” عبس (نينج) بينما يحدق في (السن الأسود). هل يريد الكذب حول ذلك؟
قال (نينج) بهدوء “لا تكوني غير صبورة”
وإستمر في القراءة.
لم يكن ذكاء (نينج) منخفضاً، لم يكن أحمقاً يعرف فقط كيف يتدرب. من المعلومات التي جمعها، لا شك أن (عشب الربيع) قد ماتت. قبل كل شيء، جميع الناس خارج القبيلة كانوا متفقين تماما، حتى أنهم قالوا أن (نينج) يمكن أن يسأل أي شخص في القبيلة وسيحصل مع ذلك على هذا الجواب.
لم يكن هناك سبب لتلك المجموعة من الناس للكذب.
“إلى مسكنك” بقي (نينج) على وحشه الأسود بينما كان يعطي التعليمات.
أيضا … بعد أن تم فصلها عن والدها لفترة طويلة، كانت (عشب الربيع) تريد أن تكون معه كثيرا، حتى أنها تركت (نينج)! كيف استطاعت أن تتزوج على الفور وتغادر بعد وقت قصير من اجتماع شملها بأبيها؟
“بعد فترة وجيزة من عودة (عشب الربيع) إلى القبيلة، قابلت تاجرًا جوالًا شابًا أعجبت به. كنت أعرف ذلك التاجر المتجول، لذلك كنت أؤمن به” قال (السن الأسود) بطريقة عملية للغاية. “عندما تكبر الابنة، عليها أن تتزوج. وهكذا تزوجت ابنتي من هذا التاجر المتجول. قبل أن تغادر (عشب الربيع) مع هذا التاجر المتجول …. تركت لك رسالة، أيها السيد الشاب”
“حاضر” تقدم (السن الأسود) بسرعة إلى الأمام.
“سيدي الشاب، هذه هي الرسالة التي تركت لك (عشب الربيع)” أمسك (السن الأسود) بجلد وحش أبيض وسلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ (نينج) نفسا عميقا. رسالة؟ كانت هذه على الأرجح وصيتها، الوصية التي تركها (عشب الربيع) خلفها عمداً وسط مرضها الخطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب”
” أيها السيد الشاب، بعد عودتي الى القبيلة، كنت سعيدة جدا جدا. لقد رأيت والدي، حتى أن لدي أخوين صغيرين … أشعر كما لو أنني عدت إلى طفولتي، عندما كان والديّ معي …”
كان هناك أكثر من عشرة محاربين يحرسون باب السياج بينما يقفون في برج النبالين على كل جانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الدخلاء، توقفوا” على الفور، صرخ محارب بغضب.
هذا ما جاء في الرسالة.
“سأحضرها الآن” هرع (السن الأسود) إلى غرفة مجاورة.
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
تضمنت الرسالة كل البهجة التي شعر بها (عشب الربيع). كان (نينج) يشعر بالبهجة النابعة من هذه الكلمات، كانت سعيدة حقاً عندما عادت إلى القبيلة.
“ابني” قال (السن الأسود) باحترام، بينما في الوقت نفسه، صرخ على نسائه وابنه، “لماذا لم تغادروا بعد؟”
“أخوان صغيران؟” راودت (نينج) فكرة. في السابق، رأى فقط ابن واحد، في حين قال رجال القبيلة سابقا …. أنه عندما هاجم الثعبان مات أكثر من نصف السكان، بما فيهم ابن القائد.
رغم أن (عشب الربيع) كانت مجرد خادمة، كان معظم الرجال في هذه المنطقة يتزوجون عددا لا بأس به من النساء. في حياته السابقة، لم يحب (نينج) أي امرأة وفي هذه الحياة، صار سريعا معتادا على هذه الحضارة. حتى لو تزوج العديد من النساء فلن يكون ذلك بالأمر الجلل لكن يجب أن يكونوا نساء يحبهم كثيراً.
إستمر (نينج) في القراءة.
“السيد الشاب” كانت (ورقة الخريف) قلقة.
“قابلته!”
قال (السن الأسود) على عجل، “السيد الشاب، الآن، (عشب الربيع) ليست ضمن القبيلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل امرأة لها رجل مقدّر لها. حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة مع السيف أقف هناك وأشاهد. النظر إليه يعتبر بحد ذاته هدية من السماء. لذلك قررت …. أن أتزوجه!”
“كل امرأة لها رجل مقدّر لها. حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة مع السيف أقف هناك وأشاهد. النظر إليه يعتبر بحد ذاته هدية من السماء. لذلك قررت …. أن أتزوجه!”
اختتمت الرسالة هنا.
رأى (نينج) بوضوح أنّ هناك لطخة هنا، كما لو أنّ دمعة خلّفتها وراءها.
كانت عيون (نينج) مبللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فعلا سعيدة جدا، سعيدة جدا. (عشب الربيع) مجرد خادمة بالنسبة لك، أيها السيد الشاب، أن تأتي إلى قبيلة [السن الأسود] لزيارة (عشب الربيع) يعني على الأقل … أن (عشب الربيع) لها مكان صغير خاص بها في قلبك، أيها السيد الشاب ….. (عشب الربيع) سعيدة جدا، سعيد جدا، سعيدة جدا حقا”
اهتز قلب (نينج).
هذا ما جاء في الرسالة.
الزواج؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
هل كان الرجل الذي تحدث عنه (عشب الربيع) هو نفسه؟ حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة بالسيف أقف هناك وأشاهد …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال (السن الأسود) على عجل، “السيد الشاب، الآن، (عشب الربيع) ليست ضمن القبيلة!”
“إذا أرادت الزواج مني، لماذا لم تقل لي بنفسها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق (نينج) عينيه، غير قادر على منع الدموع من التدفق إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ (نينج) نفسا عميقا. رسالة؟ كانت هذه على الأرجح وصيتها، الوصية التي تركها (عشب الربيع) خلفها عمداً وسط مرضها الخطير.
رغم أن (عشب الربيع) كانت مجرد خادمة، كان معظم الرجال في هذه المنطقة يتزوجون عددا لا بأس به من النساء. في حياته السابقة، لم يحب (نينج) أي امرأة وفي هذه الحياة، صار سريعا معتادا على هذه الحضارة. حتى لو تزوج العديد من النساء فلن يكون ذلك بالأمر الجلل لكن يجب أن يكونوا نساء يحبهم كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان (نينج) سيوافق على أن يجعل (عشب الربيع) امرأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت المرأتان والطفل فورا.
“السيد الشاب!” رأت (ورقة الخريف) المجاورة أن (نينج) يذرف الدموع. قلبها لا يسعه إلا أن ينبض، لقد كانت خادمة منذ صغرها، بطبيعة الحال، لم تقرأ الرسالة بينما فعل (نينج)، لكن عندما رأت سيدها يبكي … اهتز قلبها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
فتح (نينج) عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أكثر من عشرة محاربين يحرسون باب السياج بينما يقفون في برج النبالين على كل جانب.
وإستمر في القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (نينج) سيوافق على أن يجعل (عشب الربيع) امرأته.
“أنا فعلا سعيدة جدا، سعيدة جدا. (عشب الربيع) مجرد خادمة بالنسبة لك، أيها السيد الشاب، أن تأتي إلى قبيلة [السن الأسود] لزيارة (عشب الربيع) يعني على الأقل … أن (عشب الربيع) لها مكان صغير خاص بها في قلبك، أيها السيد الشاب ….. (عشب الربيع) سعيدة جدا، سعيد جدا، سعيدة جدا حقا”
رغم أن (عشب الربيع) كانت مجرد خادمة، كان معظم الرجال في هذه المنطقة يتزوجون عددا لا بأس به من النساء. في حياته السابقة، لم يحب (نينج) أي امرأة وفي هذه الحياة، صار سريعا معتادا على هذه الحضارة. حتى لو تزوج العديد من النساء فلن يكون ذلك بالأمر الجلل لكن يجب أن يكونوا نساء يحبهم كثيراً.
ركب (نينج) وحشه الأسود وبدأ يتجه مباشرة إلى قبيلة [السن الأسود] البعيدة.
اختتمت الرسالة هنا.
“السيد الشاب” كانت (ورقة الخريف) قلقة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كانت عيون (نينج) مبللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (نينج) سيوافق على أن يجعل (عشب الربيع) امرأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعيدة جداً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أنت سعيدة حقاً؟
“السيد الشاب؟” نظرت (ورقة الخريف) إلى (نينج).
“هاها” ضحك (نينج) بصوتٍ عالٍ، ضحكته كانت حزينة جداً. كان هذا شخص ما عاش معه حياته بالكامل، مثل العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنذهب”
كان (السن الأسود) أول من سقط على ركبتيه “(السن الأسود) يقدم احترامه لك، أيها السيد الشاب”
“السيد الشاب” كانت (ورقة الخريف) قلقة.
“السيد الشاب” كان (السن الأسود) مرعوبا ومضطربا أيضا.
هل كان الرجل الذي تحدث عنه (عشب الربيع) هو نفسه؟ حالما رأيت هذا الرجل عرفت أنه هو. عندما أراه يبتسم أشعر بالسعادة، عندما أراه يعبس، أقلق أيضا، عندما أراه يتدرب بقوة بالسيف أقف هناك وأشاهد …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبطة!
استدار (نينج) ليحدق في (السن الأسود)، عيناه حادّتان كالسيوف “(السن الأسود)، هل ما زلت تريد أن تحاول خداعي؟ تكلم، أخبرني، أخبرني كل شيء!”
“بعد فترة وجيزة من عودة (عشب الربيع) إلى القبيلة، قابلت تاجرًا جوالًا شابًا أعجبت به. كنت أعرف ذلك التاجر المتجول، لذلك كنت أؤمن به” قال (السن الأسود) بطريقة عملية للغاية. “عندما تكبر الابنة، عليها أن تتزوج. وهكذا تزوجت ابنتي من هذا التاجر المتجول. قبل أن تغادر (عشب الربيع) مع هذا التاجر المتجول …. تركت لك رسالة، أيها السيد الشاب”
عند سماع هذا، تغير وجه (السن الأسود) تغييرا جذريا. ثم بدأ جسده يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست داخل القبيلة؟” عبس (نينج) بينما يحدق في (السن الأسود). هل يريد الكذب حول ذلك؟
خبطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (نينج) سيوافق على أن يجعل (عشب الربيع) امرأته.
ارتطمتا ركبتا (السن الأسود) بالأرض فارتجف جَسَدُهُ بِالكامل، ليخرج بكاء طويلا محطما، بكاء يدل على تحطم قلبه “ميواااا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيد الشاب، إن كنت ترى هذه الرسالة، فهذا يعني أنك أتيت إلى القبيلة لتراني”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات