182 - الأختبار السابع العجيب
أعاد لين مينغ مزاجه إلى حاله الهدوء ، وأخرج حجرى جوهر ، وجلس في التأمل عندما بدأ يستعيد قوته بينما يستخلص الدواء الذي يسترد العزام على ذراعيه.
……
منذ لحظة ، كسرت عظام ذراعيه التي كانت تحمل الرمح ، وتحولوا إلى فوضى دموية. هذا النوع من الإصابات يكون من المستحيل عادةً لفنان الدفاع عن النفس أن يتعافى منه حتى بعد نصف شهر. ومع ذلك ، فقد تم تحسين مرونة لين مينغ ومعدل التعافي وحيوية الدم بشكل كبير. بالإضافة إلى ان آثار اثنين من عقاقير استرداد العظام التي لا تقدر بثمن ، تم استرجاع ذراعيه بالكامل في غضون ساعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في آخر ساعة متبقية ، أعاد لين مينغ جوهره الحقيقي وقوته الجسدية إلى حالته المثلى ، وعدل مزاجه ليصبح هادئًا وهادئًا.
كان مجرد أحد المارة. سوف يلاحظ تغيرات الزمن ، ويخطو خطوة إلى الوراء ، ويرى ما لا نهاية له من حلم واسع.
وأخيرا ، بدأ الاختبار السابع والأخير .
“أنا ميت … ميت ، إذا علم السيد أن السيد الصغير قد ذهب إلى قاعه الازهار ، فلن يقتصر الأمر فقط على إنهاء المعلم الصغير ، ولكنني سأعاني أيضًا من سوء الحظ”. من المعاناة. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه إبلاغ هذا الأمر بصراحة إلى السيد والسيدة ، أو يحاول إخفاء ذلك.
مع مرور كل يوم ، أصبحت تعبيرات الشباب أقل عطاءً ، وأصبحت مليئة بعزيمة شرسة.
ومض ضوء ، والمعبد اختفى من حوله. دخل لين مينغ عالمًا أبيض مشرقًا ومليئًا بالضوء المضيء ، ومشاهد لا تعد ولا تحصى تشكلت حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة الروحية للين مينغ بمثابة المد حيث انتشرت في كل الاتجاهات. في لحظة ، كان قد ركز على شكل شاب. لين مينغ جعد حاجبيه. كان هذا حقا صحيحا!
“الاختبار السابع … في 19000 سنة ، لم يسبق لأحد أن وضع قدمه هنا”. قام لين مينغ بشد قبضاته ، وهدأ تمامًا.
أكواب الشاي المغطاة ، القباب المغطى بالسكر ، والمنشفة على كتف النادل ، والطعام اللذيذ الذي صنعته والدته … كل هذه كانت بالضبط نفس تلك الموجودة في ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل ذلك ، تصور لين مينغ مرارًا وتكرارًا أي نوع من السيناريوهات سيحدث في المستوى السابع. ومع ذلك ، بعد أن قدم قدمه بالفعل في المستوى السابع ، فإن ما رآه هنا جعله مذهولاً.
من الستة مستويات الأولى ، كل عالم يتوافق مع اسمه . على سبيل المثال ، كان المستوى الأول من الجحيم بحيرة الدم. المستوى الثاني كان الاشباح الجائعه الذي يتوافق مع الينابيع الصفراء. المستوى الثالث هو الحيوانات التي تتوافق مع البرية الشاسعة. كان مستوى عبيد الساحره الرابع متوافقا مع الساحة …
في هذا العالم الصاخب والحافل ، بدا لين مينغ كوجود رمادي. كان ظل فقط، وكان مقفر بشكل لا مثيل له.
اعتقد لين مينغ أنه منذ المستوى السابع كان عالم المشعوذ ، كان المشهد الذي كان يتوقع أن يشاهده مشابهاً لبعض الأراضي داخل مملكة الآلهة.
كان هذا آخر لين مينغ داخل عالم آخر!
لكن ، لم يكن يتوقع أن يأتي إلى مدينة بشرية طبيعية. حول لين مينغ ، كانت هناك حشود حيوية والباعة المتجولين برفقة سلعهم. كان هناك أطفال صغار يلعبون حوله ، وتلميح خافت من الغبار والعطور المنمقة العطرية المختلطة في الهواء. كل شيء كان يبدو حقيقة مطلقة.
لكن أيا من هذه كانت مفاجأة لين مينغ. ما صدمه بعد الكلام كان المكان الذي وقف فيه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف أمام مطعم فاخر ، ولكنه قديم إلى حد ما.
لم يستطع لين مينغ إلا أن يرفع قدمه ببطء للدخول إلى المطعم. لكن فقط عندما تجاوز العتبة ، في تلك اللحظة ، تجمد. وقف لين مينغ حيث كان ، قلبه كان مثل موجة تتعثر بشكل غير متأكد.
لم يعد البلاط الطيني مشرقًا ، وتلاشت الأعمدة المطلية باللون الأحمر مع الوقت. النوافذ القديمة تراجعت ، وكان السقف مائلاً. كل شيء اخرج نكهة غامضة بسبب سنوات لا نهاية لها …
لكن ، لم يكن يتوقع أن يأتي إلى مدينة بشرية طبيعية. حول لين مينغ ، كانت هناك حشود حيوية والباعة المتجولين برفقة سلعهم. كان هناك أطفال صغار يلعبون حوله ، وتلميح خافت من الغبار والعطور المنمقة العطرية المختلطة في الهواء. كل شيء كان يبدو حقيقة مطلقة.
كان لين مينغ معتادًا جدًا على هذا المطعم. طالما أنه كان يتذكره ، كان يركض في الردهة ، يستمع إلى رواة القصص الذين ينسجون حكاياتهم الرائعة وأعمالهم التجوالية وهم يغنون أغانيهم المجيدة. كان قد شاهد الناس وهم يلعبون الشطرنج ، وكانوا يتناولون الحلوى مع الزبائن القدامى والمتكررين.
لماذا كان هذا؟
أكواب الشاي المغطاة ، القباب المغطى بالسكر ، والمنشفة على كتف النادل ، والطعام اللذيذ الذي صنعته والدته … كل هذه كانت بالضبط نفس تلك الموجودة في ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوة الروحية للين مينغ بمثابة المد حيث انتشرت في كل الاتجاهات. في لحظة ، كان قد ركز على شكل شاب. لين مينغ جعد حاجبيه. كان هذا حقا صحيحا!
ترجمه PEKA
هذا … كان منزله.
كان هذا آخر لين مينغ داخل عالم آخر!
“هذا هو مطعم عائله لين في مدينة التوت الاخضر . لقد عشت هنا لأكثر من عقد من حياتي. أنا … كيف انتهى بي الأمر هنا؟
لم يستطع لين مينغ إلا أن يرفع قدمه ببطء للدخول إلى المطعم. لكن فقط عندما تجاوز العتبة ، في تلك اللحظة ، تجمد. وقف لين مينغ حيث كان ، قلبه كان مثل موجة تتعثر بشكل غير متأكد.
ذلك الصبي الذي كان ذات يوم ساذج و بريء كان لديه حلم بالانضمام إلى الجيش. مع كل رحلة إلى الأراضي الأجنبية ، رأى المزيد والمزيد من الناس لا يصبحون سوى عظام مبيضة. بعد أن نجا من الحياة والموت ، تم تغييره . كان فقط مثل المخضرم.
رأى شاباً يرتدي ملابس حريرية أنيقة ، حوالي 18 أو 19 عاماً ، ويمسك بمروحة ويبتسم ويخرج من المطبخ.
لكن هذا الشخص لم يكن غريباً هذا الشخص لم يكن سوى لين مينغ ، على وجه الدقة كان هذا لين مينغ بعد بضع سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، ربما توفي المعلم بالفعل. خلاف ذلك ، سيكون بالتأكيد على استعداد لقبول هذا الشاب كمتدرب . كنت أظن أن موهبته الطبيعية كانت عادية ، والسبب الوحيد الذي جعله قادراً على تحقيق مثل هذه الإنجازات هو أنه كان مصادفة. لم أكن أعتقد أن ادراكه في قلب فنون القتال سيكون في مثل هذه الحالة. هو حقا موهوب في هذا الجانب!
ومع ذلك ، عند النظر إلى هذا الرجل ، كان لين مينغ يرى أنه ليس لديه أي تلميح للزراعة داخل جسده. كان لديه مظهر دارس ومثقف. على ما يبدو لم يزرع فنون القتال في حياته.
لمعت عين لين مينغ فجأة وظهر الرمح الثقيل .
ليس هذا فقط ، بل كانا متعارض تماما في السلوك والمزاج.
حتى عندما كان لين مينغ يحبس أنفاسه ، كان لا يزال هناك هواء حاد كان موجودًا بين الحواجب. بدا هذا الهواء كما لو كان جاهزًا للانفجار في أي لحظة ويمر في السماء ، و لا يمكن وقفه.
لكن هذا الشاب أمامه كان يحمل ابتسامة ساخرة فقط ، وكانت تلك الابتسامة بها حتى لمسة من الشر. كان لديه أناقة ملك العالم.
حتى عندما كان لين مينغ يحبس أنفاسه ، كان لا يزال هناك هواء حاد كان موجودًا بين الحواجب. بدا هذا الهواء كما لو كان جاهزًا للانفجار في أي لحظة ويمر في السماء ، و لا يمكن وقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا … هل هذا حقا أنا؟”
……
لكن هذا الشخص لم يكن غريباً هذا الشخص لم يكن سوى لين مينغ ، على وجه الدقة كان هذا لين مينغ بعد بضع سنوات.
لم يكن لين مينغ يصدق هذا.
“ارفع وجهك. إذا كانت ستجهز وليمة ، فستريد طباخًا. ما هو الاستخدام الذى ستريده منى ؟ ”
رأى شاباً يرتدي ملابس حريرية أنيقة ، حوالي 18 أو 19 عاماً ، ويمسك بمروحة ويبتسم ويخرج من المطبخ.
“ليزي الصغير ، أعدى سياره اثنان بالنسبة لي. الآنسة سو من قاعه الزهور تحضر عرضًا الليلة. اذهب لحجز بطاقة بالنسبة لي. سأخرج في المساندة “. لقد انقطع الشاب وهو يتأرجح بسرعة.
………………….
“هذا … هذا ليس جيدًا”. بدا الخادم الصغير المسمى ليزي الصغير محرجًا كما قال ، “السيد الصغير ، السيدة الثانية لعائلة تيان ستحضر هذه الليلة ، وطلبت شخصيًا أن تحضر بالاسم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ارفع وجهك. إذا كانت ستجهز وليمة ، فستريد طباخًا. ما هو الاستخدام الذى ستريده منى ؟ ”
أكواب الشاي المغطاة ، القباب المغطى بالسكر ، والمنشفة على كتف النادل ، والطعام اللذيذ الذي صنعته والدته … كل هذه كانت بالضبط نفس تلك الموجودة في ذكرياته.
عندما اندلعت الحرب ، هرع عشرات الآلاف من الجنود إلى الأمام ، حتى هالاتهم الهائلة والممتلئة حتى غمروا الغيوم.
“هذا …” بدا ليزي الصغير متألماً. “تود السيده الثانيه لعائلة تيان أن تطلب من المعلم الشاب أن يترك وراءه لوحة في حفلة عيد الميلاد هذه الليلة ، مع قصيدة. أنت الآن العالم المختار الجديد ، وشعرك هو بالتأكيد رقم واحد داخل المدينة … ”
وكانت الآنسة سو عامل الجذب الرئيسي في قاعه الازهار . على الرغم من أنها لا تزال تحتفظ بجسدها النقي ، إلا أنها كانت لا تزال عاهرة في بيت دعارة. مع أصولها الرخيصة ، كيف يمكن أن تسمح لها السيدة والسيد بالزواج من العائلة؟
“هاها ، المجندون الجدد في ساحة المعركة دائمًا متوترون وقلقون. لا بأس. بما أننا في نفس الثكنة ، سيتم إرسالنا إلى نفس المكان. فقط ابق خلفي. سأحميك!”
“علاوة على ذلك ، السيد الصغير ، هذه السيدة الثانية من أسرة تيان جميلة جدا وفاخرة. في المرة الأخيرة التي رأتها فيها المدام ، كانت تحبها كثيراً. ربما في المستقبل … السيد الصغير ، مهلا ، السيد الصغير ، لا تذهب! ”
قبل أن ينتهى ، كان الشاب قد خرج من الباب من دون أي نظرة إلى الوراء. قال: “إذا سأل والدي أين ذهبت ، أخبره أنني ذهبت لأشرب.”
مثل هذا ، استمرت الأيام بلا نهاية. كان كل جندي يحلم بأن يكون جنرالا. ولكن ، كانوا أكثر احتمالا لمتابعة خطوات أسلافهم والموت ، فقط يحلمون بتلك الامانى التي كانت قد مرت …
قبل أن تنتهي الكلمات ، كان قد رحل بالفعل. كان وجه ليزي الصغير مثل الباذنجان الذي تم سحقه. كان ببساطة انتهى. إذا كان السيد أو سيدتي قد اكتشفا عن هذا ، فبالتأكيد سيتم توبيخه.
“لقد أصبح يدرك …”
كان لدى السيدة الثانية لعائلة تيان انطباع جيد عن السيد الشاب. ليس ذلك فحسب ، بل كانت السيدة الثانية لعائلة تيان طيبة ، جميلة ، لديها خلفية جيدة ، وكانت مناسبة طبيعية للسيد الشاب ، الذي كان الباحث المختار.
لماذا كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن السيد الشاب يان كان قد أعجب بالفعل بالآنسة سو من قاعه الازهار ، كان من المستحيل حقا أن يفهم مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السيد الشاب يان كان قد أعجب بالفعل بالآنسة سو من قاعه الازهار ، كان من المستحيل حقا أن يفهم مزاجه.
والحقيقة هي أن قاعه الازهار كانت في الواقع بيتا للدعارة ، لكنها كانت بيت دعارة أعلى وأكثر أناقة. وكانت غالبية المومسات في الداخل مهنّين ومهذبات ، وتباع مهاراتهن وليس أجسادهن. كان لديهم مظاهر أنيقة وراقية ، وكانوا بارعين في الشعر والرسم. يمكن اعتبار هؤلاء السيدات الموهوبات مذهلة ونادرة في العالم.
كان اسمها – سامسارا.
وكانت الآنسة سو عامل الجذب الرئيسي في قاعه الازهار . على الرغم من أنها لا تزال تحتفظ بجسدها النقي ، إلا أنها كانت لا تزال عاهرة في بيت دعارة. مع أصولها الرخيصة ، كيف يمكن أن تسمح لها السيدة والسيد بالزواج من العائلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا ميت … ميت ، إذا علم السيد أن السيد الصغير قد ذهب إلى قاعه الازهار ، فلن يقتصر الأمر فقط على إنهاء المعلم الصغير ، ولكنني سأعاني أيضًا من سوء الحظ”. من المعاناة. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه إبلاغ هذا الأمر بصراحة إلى السيد والسيدة ، أو يحاول إخفاء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لين مينغ يقف بصمت خارج المطعم ، يراقب المشهد بهدوء. الآن فقط ، كان الشاب قد تفوق على لين مينغ ، لكن لم يكن قد لمس روح في لين مينغ مرة واحدة.
حتى لو كان العبقري السماوي استطاع إدراك معنى سامسارا ، فإنهم في الغالب سيضطرون لخوض للعديد من العوالم – أو حتى العشرات من العوالم عندما يدركون الحقيقة ببطء.
في هذا العالم الصاخب والحافل ، بدا لين مينغ كوجود رمادي. كان ظل فقط، وكان مقفر بشكل لا مثيل له.
لين مينغ فهم. لم ينتمي إلى هذا العالم. كان ببساطة أحد المارة. لم يكن هناك شخص واحد في هذا العالم يمكنه رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يحدث هنا؟ لماذا هناك شخص اخر مثلي ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت مهاراته في مجال الرمح أكثر دقة ، وزادت قوته بشكل متزايد ، وأصبحت معرفته ومظهره العسكري أكثر نضجًا.
“أو ربما … هذا العالم حقيقي ، وأنا وهم؟”
“عندما كنت في الثامنة من عمري ، سمح لي والداي بالذهاب إلى المدرسة للدراسة. ذهبت إلى العاصمة ولكي أدرس للامتحان التمهيدي ، درست وقرأت الكتب لمدة أربع سنوات حتى بلغت الثانية عشرة من عمري. في ذلك الوقت ، ألقيت كل ما عندي من الكتب وركزت بكل شيء على متابعة المسار القتالى . وبسبب هذا ، خضت نزاعًا مريرًا مع والدي ، قبل أن أقنعهم أخيراً. لم يتخلى لين مينغ في هذا العالم عن كتبه ولكنه لم يدخل طريق فنون القتال . بدلا من ذلك ، دخل في الامتحان التمهيدي وتحول الى عالم إلى مرشح من قبل البلاط الإمبراطوري.
“لماذا يوجد مثل هذا العالم؟ هل هذا عالم مواز حقيقي؟ أم أن هذا عالم خيالي من ذهني؟
“إذا كانت هذه هي التجربة السابعة ، العالم السحري ، فماذا تختبر؟ هل اختبار قلبي من فنون القتال ؟ إذا كان اختبار قلبي من فنون القتال ، فكيف يمكن اجتياز هذا الاختبار ؟
جاء الناس وذهبوا ، ولم يره أحد. كان هناك حتى تلك التي مرت خلال جسده …
“بما أن هذا هو عالم الساحر ، فلماذا أتيت إلى مملكه البشر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سن 12 سنة ، كان قد دخل في نزاع مع والديه. وأخيرا ، سُمح له بممارسة فنون القتال . في هذا الوقت ، قال لين مينغ إنه إذا لم يتمكن من تحقيق المرحلة الأولى من تحول الجسد قبل أن يبلغ 15 عامًا ، فإنه سينضم إلى الجيش ويصنع نفسه هناك ويقدم خدمات لا تعد ولا تحصى ، ويعود إلى الوطن بطلا بثروات و شرف!
كان مزاج لين مينغ معقدًا. هو فقط وقف داخل بهو المطعم. يفكر هكذا لعدة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء الناس وذهبوا ، ولم يره أحد. كان هناك حتى تلك التي مرت خلال جسده …
كانت التجربة السابعة هي التجربة الوحيدة التي اختبرت قلب فنون القتال . على الرغم من أن هذه كانت تجربة ، إلا أنها كانت أيضًا فرصة رائعة!
في الشوارع ، كان هناك بائعون متجولون يقومون بتسويق سلعهم ، وساكنى الشوارع وهم يغنون أغاني مشرقة ومبهجة ، والرائحة الغنية للطعام والنبيذ ، وكانت هناك أيضا الوجوه المتغيرة لوالديه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء من حوله بدا حقيقياً لكنه غير واقعي.
مع مرور كل يوم ، أصبحت تعبيرات الشباب أقل عطاءً ، وأصبحت مليئة بعزيمة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين مينغ فهم. لم ينتمي إلى هذا العالم. كان ببساطة أحد المارة. لم يكن هناك شخص واحد في هذا العالم يمكنه رؤيته.
جميع الناس من حوله كانوا مألوفين ، ومع ذلك ، بدا أنهم مثل الغرباء …
“لقد أصبح يدرك …”
حتى لو كان العبقري السماوي استطاع إدراك معنى سامسارا ، فإنهم في الغالب سيضطرون لخوض للعديد من العوالم – أو حتى العشرات من العوالم عندما يدركون الحقيقة ببطء.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
لكن هذا الشاب أمامه كان يحمل ابتسامة ساخرة فقط ، وكانت تلك الابتسامة بها حتى لمسة من الشر. كان لديه أناقة ملك العالم.
في هذا العالم الصاخب والحافل ، بدا لين مينغ كوجود رمادي. كان ظل فقط، وكان مقفر بشكل لا مثيل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سن 12 سنة ، كان قد دخل في نزاع مع والديه. وأخيرا ، سُمح له بممارسة فنون القتال . في هذا الوقت ، قال لين مينغ إنه إذا لم يتمكن من تحقيق المرحلة الأولى من تحول الجسد قبل أن يبلغ 15 عامًا ، فإنه سينضم إلى الجيش ويصنع نفسه هناك ويقدم خدمات لا تعد ولا تحصى ، ويعود إلى الوطن بطلا بثروات و شرف!
“هذا العالم هو وهم ، وأنا حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو ربما … هذا العالم حقيقي ، وأنا وهم؟”
جاء الناس وذهبوا ، ولم يره أحد. كان هناك حتى تلك التي مرت خلال جسده …
“لا ، هذا خطأ. هذا ليس عالمي. هذا مجرد شيطان في قلبي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من هذه كانت مفاجأة لين مينغ. ما صدمه بعد الكلام كان المكان الذي وقف فيه الآن.
“هذا … هل هذا حقا أنا؟”
لمعت عين لين مينغ فجأة وظهر الرمح الثقيل .
لكن هذا الشاب أمامه كان يحمل ابتسامة ساخرة فقط ، وكانت تلك الابتسامة بها حتى لمسة من الشر. كان لديه أناقة ملك العالم.
بنغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، مبتدئ ، هل هذه هي المرة الأولى في ساحة المعركة؟” قال أحد المحاربين القدامى على مدى ثلاثين عاما مع وجه بسيط ، وهو يحمل وعاء من الأرز ويسير به .
لم يتمكن لين مينغ سوى من سماع أصوات عدد لا يحصى من ألواح الزجاج المتكسر في آن واحد. أمامه ، اختفى المطعم مع الزبائن بالكامل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، مبتدئ ، هل هذه هي المرة الأولى في ساحة المعركة؟” قال أحد المحاربين القدامى على مدى ثلاثين عاما مع وجه بسيط ، وهو يحمل وعاء من الأرز ويسير به .
قبل أن تنتهي الكلمات ، كان قد رحل بالفعل. كان وجه ليزي الصغير مثل الباذنجان الذي تم سحقه. كان ببساطة انتهى. إذا كان السيد أو سيدتي قد اكتشفا عن هذا ، فبالتأكيد سيتم توبيخه.
ومع ذلك ، لم يعود لين مينغ إلى قاعه اختبار صهر الحياة والموت. بدلا من ذلك ، كان قد وصل في ساحة معركة دامية. دقات الحرب الصاخبة بدت في المسافة ، ورفرفة الأعلام المجيدة في الهواء!
لين مينغ انتقل . في مجرد لحظة ، ظهر داخل ثكنة. في الداخل ، كان هناك شاب يبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا يرتدي بدلة بسيطة من الدروع. كان يحمل رمحاً حديدياً في يديه ، وكان تعبيره مليئاً بالخوف الشديد .
“هذا هو…”
كان لين مينغ يقف بصمت خارج المطعم ، يراقب المشهد بهدوء. الآن فقط ، كان الشاب قد تفوق على لين مينغ ، لكن لم يكن قد لمس روح في لين مينغ مرة واحدة.
رأى لين مينغ جنود سلاح الفرسان المدرع أمامه. شعر بقشعريرة واصبح قلبه باردًا. أدرك فجأة شيء ما.
“جيد … عظيم …” كان للشاب تعبيرًا صغيرًا للبراءة. انه ضحك بعصبية من ابتسامة ممتنة.
“هذا هو مطعم عائله لين في مدينة التوت الاخضر . لقد عشت هنا لأكثر من عقد من حياتي. أنا … كيف انتهى بي الأمر هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، مبتدئ ، هل هذه هي المرة الأولى في ساحة المعركة؟” قال أحد المحاربين القدامى على مدى ثلاثين عاما مع وجه بسيط ، وهو يحمل وعاء من الأرز ويسير به .
كانت القوة الروحية للين مينغ بمثابة المد حيث انتشرت في كل الاتجاهات. في لحظة ، كان قد ركز على شكل شاب. لين مينغ جعد حاجبيه. كان هذا حقا صحيحا!
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عند النظر إلى هذا الرجل ، كان لين مينغ يرى أنه ليس لديه أي تلميح للزراعة داخل جسده. كان لديه مظهر دارس ومثقف. على ما يبدو لم يزرع فنون القتال في حياته.
لين مينغ انتقل . في مجرد لحظة ، ظهر داخل ثكنة. في الداخل ، كان هناك شاب يبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا يرتدي بدلة بسيطة من الدروع. كان يحمل رمحاً حديدياً في يديه ، وكان تعبيره مليئاً بالخوف الشديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استثنائي. إنه العالم الثاني فقط ، ومع ذلك فقد فهم بالفعل الحقيقة. الآن لقد كان يوم واحد وليلة واحدة. إن إدراك هذا الشاب لقلب فنون القتال أمر مذهل ببساطة! ”
برؤية هذا الشاب ، أعطى لين مينغ نظرة معقدة قبل أن يغلق عينيه.
……
كان هو نفسه ، كان حقا نفسه!
لكن هذا الشاب أمامه كان يحمل ابتسامة ساخرة فقط ، وكانت تلك الابتسامة بها حتى لمسة من الشر. كان لديه أناقة ملك العالم.
لماذا كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت مهاراته في مجال الرمح أكثر دقة ، وزادت قوته بشكل متزايد ، وأصبحت معرفته ومظهره العسكري أكثر نضجًا.
في سن 12 سنة ، كان قد دخل في نزاع مع والديه. وأخيرا ، سُمح له بممارسة فنون القتال . في هذا الوقت ، قال لين مينغ إنه إذا لم يتمكن من تحقيق المرحلة الأولى من تحول الجسد قبل أن يبلغ 15 عامًا ، فإنه سينضم إلى الجيش ويصنع نفسه هناك ويقدم خدمات لا تعد ولا تحصى ، ويعود إلى الوطن بطلا بثروات و شرف!
لماذا كان هذا؟
في ضوء ذلك ، بدا أن هذا كان عندما انضم إلى الجيش!
كان هو نفسه ، كان حقا نفسه!
كان هذا آخر لين مينغ داخل عالم آخر!
في هذا العالم الصاخب والحافل ، بدا لين مينغ كوجود رمادي. كان ظل فقط، وكان مقفر بشكل لا مثيل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاختبار السابع … في 19000 سنة ، لم يسبق لأحد أن وضع قدمه هنا”. قام لين مينغ بشد قبضاته ، وهدأ تمامًا.
……
في الثكنات العسكريه ، كان الشاب يجلس على مقعد. أخرج قطعة رقيقة من القماش الرملي وبدأ يمسح بصمت رمحه. بالمقارنة مع حجمه ، كان الرمح أطول بكثير مما ينبغي أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الدخان من جميع الاتجاهات ، واندلعت المعارك الشرسة في كل زاوية ، وانفصل الرمح عن المطرد.
“ليزي الصغير ، أعدى سياره اثنان بالنسبة لي. الآنسة سو من قاعه الزهور تحضر عرضًا الليلة. اذهب لحجز بطاقة بالنسبة لي. سأخرج في المساندة “. لقد انقطع الشاب وهو يتأرجح بسرعة.
“مهلا ، مبتدئ ، هل هذه هي المرة الأولى في ساحة المعركة؟” قال أحد المحاربين القدامى على مدى ثلاثين عاما مع وجه بسيط ، وهو يحمل وعاء من الأرز ويسير به .
بالنسبه لشعب هذا العالم ، كان مجرد وهم. وبالنسبة له ، كان العالم مجرد وهم.
صاح الشاب برأسه وقال: “آه ، نعم ، أنا مجند جديد.”
ربما لم يكن المستوى السابع اختبارًا. بدلا من ذلك ، كانت فرصة وفرصة وشعور ، وفهم عميق في قلب فنون القتال.
“هاها ، المجندون الجدد في ساحة المعركة دائمًا متوترون وقلقون. لا بأس. بما أننا في نفس الثكنة ، سيتم إرسالنا إلى نفس المكان. فقط ابق خلفي. سأحميك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد … عظيم …” كان للشاب تعبيرًا صغيرًا للبراءة. انه ضحك بعصبية من ابتسامة ممتنة.
قبل أن تنتهي الكلمات ، كان قد رحل بالفعل. كان وجه ليزي الصغير مثل الباذنجان الذي تم سحقه. كان ببساطة انتهى. إذا كان السيد أو سيدتي قد اكتشفا عن هذا ، فبالتأكيد سيتم توبيخه.
برؤية هذا الشاب ، أعطى لين مينغ نظرة معقدة قبل أن يغلق عينيه.
عندما اندلعت الحرب ، هرع عشرات الآلاف من الجنود إلى الأمام ، حتى هالاتهم الهائلة والممتلئة حتى غمروا الغيوم.
“أنا ميت … ميت ، إذا علم السيد أن السيد الصغير قد ذهب إلى قاعه الازهار ، فلن يقتصر الأمر فقط على إنهاء المعلم الصغير ، ولكنني سأعاني أيضًا من سوء الحظ”. من المعاناة. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه إبلاغ هذا الأمر بصراحة إلى السيد والسيدة ، أو يحاول إخفاء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عند النظر إلى هذا الرجل ، كان لين مينغ يرى أنه ليس لديه أي تلميح للزراعة داخل جسده. كان لديه مظهر دارس ومثقف. على ما يبدو لم يزرع فنون القتال في حياته.
ارتفع الدخان من جميع الاتجاهات ، واندلعت المعارك الشرسة في كل زاوية ، وانفصل الرمح عن المطرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد الشباب في الجيش المنتصر. ومع ذلك ، هذا المخضرم ذو الوجه البسيط لم يعد …
عندما مات الجنود معًا ، تم دفنهم أيضًا. بدون قبر ، لم يعرف الشباب حتى اسم المخضرم …
“لا ، هذا خطأ. هذا ليس عالمي. هذا مجرد شيطان في قلبي!
مع مرور كل يوم ، أصبحت تعبيرات الشباب أقل عطاءً ، وأصبحت مليئة بعزيمة شرسة.
ببطء ، من بين المجند من أصبح العريف. من عريف أصبح كابتن. ومن كابتن أصبح قائد كتيبة …
“هذا …” بدا ليزي الصغير متألماً. “تود السيده الثانيه لعائلة تيان أن تطلب من المعلم الشاب أن يترك وراءه لوحة في حفلة عيد الميلاد هذه الليلة ، مع قصيدة. أنت الآن العالم المختار الجديد ، وشعرك هو بالتأكيد رقم واحد داخل المدينة … ”
إدراكًا لذلك ، لم يعد لين مينغ يقرر تدمير العالم. بدلا من ذلك ، كان فقط يتبع خطاه وينظر.
أصبحت مهاراته في مجال الرمح أكثر دقة ، وزادت قوته بشكل متزايد ، وأصبحت معرفته ومظهره العسكري أكثر نضجًا.
تدريجيا ، أصبح هذا الشباب أيضا المخضرم. كان ينظر إلى كل مجند جديد ، ويقول لهم: “كل شيء على ما يرام. عندما نتحمل المسؤولية ، اتبعني . سأحميك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من هذه كانت مفاجأة لين مينغ. ما صدمه بعد الكلام كان المكان الذي وقف فيه الآن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بنغ!
ذلك الصبي الذي كان ذات يوم ساذج و بريء كان لديه حلم بالانضمام إلى الجيش. مع كل رحلة إلى الأراضي الأجنبية ، رأى المزيد والمزيد من الناس لا يصبحون سوى عظام مبيضة. بعد أن نجا من الحياة والموت ، تم تغييره . كان فقط مثل المخضرم.
خارج اختبار الحياة وموت ، في مكان مظلم ، كان يان مو يبحث بهدوء في الفراغ اللانهائي ، عين عملاقة كانت بدون تعبير.
ومع ذلك ، لم يعود لين مينغ إلى قاعه اختبار صهر الحياة والموت. بدلا من ذلك ، كان قد وصل في ساحة معركة دامية. دقات الحرب الصاخبة بدت في المسافة ، ورفرفة الأعلام المجيدة في الهواء!
مثل هذا ، استمرت الأيام بلا نهاية. كان كل جندي يحلم بأن يكون جنرالا. ولكن ، كانوا أكثر احتمالا لمتابعة خطوات أسلافهم والموت ، فقط يحلمون بتلك الامانى التي كانت قد مرت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
وشاهد لين مينغ العالم بصمت قبل اغلاق عينيه. في النهاية بدأ يفهم. هذه الحياة لم تكن وهمًا ، ولم تكن حقيقية.
بالنسبه لشعب هذا العالم ، كان مجرد وهم. وبالنسبة له ، كان العالم مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الحياة بمثابة حلم. كان الحلم كالحياة. صواب أو خطأ ، حقيقي أو مزيف ، في الأصل لم يكن هناك أي شخص يمكن أن يعرف أيهما كان.
لين مينغ انتقل . في مجرد لحظة ، ظهر داخل ثكنة. في الداخل ، كان هناك شاب يبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا يرتدي بدلة بسيطة من الدروع. كان يحمل رمحاً حديدياً في يديه ، وكان تعبيره مليئاً بالخوف الشديد .
ربما لم يكن المستوى السابع اختبارًا. بدلا من ذلك ، كانت فرصة وفرصة وشعور ، وفهم عميق في قلب فنون القتال.
إدراكًا لذلك ، لم يعد لين مينغ يقرر تدمير العالم. بدلا من ذلك ، كان فقط يتبع خطاه وينظر.
كان لين مينغ معتادًا جدًا على هذا المطعم. طالما أنه كان يتذكره ، كان يركض في الردهة ، يستمع إلى رواة القصص الذين ينسجون حكاياتهم الرائعة وأعمالهم التجوالية وهم يغنون أغانيهم المجيدة. كان قد شاهد الناس وهم يلعبون الشطرنج ، وكانوا يتناولون الحلوى مع الزبائن القدامى والمتكررين.
كان هذا آخر لين مينغ داخل عالم آخر!
كان مجرد أحد المارة. سوف يلاحظ تغيرات الزمن ، ويخطو خطوة إلى الوراء ، ويرى ما لا نهاية له من حلم واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………………….
لم يستطع لين مينغ إلا أن يرفع قدمه ببطء للدخول إلى المطعم. لكن فقط عندما تجاوز العتبة ، في تلك اللحظة ، تجمد. وقف لين مينغ حيث كان ، قلبه كان مثل موجة تتعثر بشكل غير متأكد.
خارج اختبار الحياة وموت ، في مكان مظلم ، كان يان مو يبحث بهدوء في الفراغ اللانهائي ، عين عملاقة كانت بدون تعبير.
“هذا …” بدا ليزي الصغير متألماً. “تود السيده الثانيه لعائلة تيان أن تطلب من المعلم الشاب أن يترك وراءه لوحة في حفلة عيد الميلاد هذه الليلة ، مع قصيدة. أنت الآن العالم المختار الجديد ، وشعرك هو بالتأكيد رقم واحد داخل المدينة … ”
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
“لقد أصبح يدرك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من هذه كانت مفاجأة لين مينغ. ما صدمه بعد الكلام كان المكان الذي وقف فيه الآن.
“استثنائي. إنه العالم الثاني فقط ، ومع ذلك فقد فهم بالفعل الحقيقة. الآن لقد كان يوم واحد وليلة واحدة. إن إدراك هذا الشاب لقلب فنون القتال أمر مذهل ببساطة! ”
………………….
كانت التجربة السابعة هي التجربة الوحيدة التي اختبرت قلب فنون القتال . على الرغم من أن هذه كانت تجربة ، إلا أنها كانت أيضًا فرصة رائعة!
انتقال الروح لجسد اخر والدخول فى دوره متكرره من الحياة والموت طالما لم يحدث شئ يعيق تدفق الروح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن هذا هو عالم الساحر ، فلماذا أتيت إلى مملكه البشر؟”
إذا كان المرء قادرًا على فهم النية الأصلية وراء الاختبار ، فعندئذ يمكن أن يختبر العوالم التي لا نهاية لها ويهدئ ذهنه. الاستفادة من هذا كان بلا حدود!
على الرغم من أنه لم يكن هناك أي شخص دخل في المرحلة النهائية من اختبار صهر الحياة والموت على مدى السنوات الـ19 الف الماضية ، عرف يان مو الحقيقة. والحقيقة هي أن تشكيل الصفيف الذي تركه المشعوذ كان يمكن العثور علي مصفوفات اخرى مثله أيضًا داخل عالم الآلهة!
كان اسمها – سامسارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الدخان من جميع الاتجاهات ، واندلعت المعارك الشرسة في كل زاوية ، وانفصل الرمح عن المطرد.
حتى أولئك الذين تفضلهم السماوات داخل مملكة الآلهة ، غالباً ما يفقدون أنفسهم بعد دخولهم في سامسارا.
عندما اندلعت الحرب ، هرع عشرات الآلاف من الجنود إلى الأمام ، حتى هالاتهم الهائلة والممتلئة حتى غمروا الغيوم.
ويفترض معظمهم أن العالم كان نتيجه وجود شيطان بقلوبهم ، وأنهم سينهون هذه العوالم ويدمرونها باستمرار. ومع ذلك ، تخرج عوالم جديدة إلى ما لا نهاية ، وسوف يرون انعكاسات لا حصر لها لأنفسهم ، ثم يفقدون قلوبهم ويصبحون في حالة ذهول. في النهاية ، لن يكونوا قادرين على التمييز بين ما كان واقعًا ووهمًا ، وفي النهاية لن يعلموا ما إذا كانوا هم أنفسهم حقيقيين ام لا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعريف ال “سامسارا ” :–
وبمجرد ضياعها ، سوف يتضرر قلب فنون القتال ، وهذا قد يؤثر حتى على زراعتهم المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا … كان منزله.
حتى لو كان العبقري السماوي استطاع إدراك معنى سامسارا ، فإنهم في الغالب سيضطرون لخوض للعديد من العوالم – أو حتى العشرات من العوالم عندما يدركون الحقيقة ببطء.
كان لدى السيدة الثانية لعائلة تيان انطباع جيد عن السيد الشاب. ليس ذلك فحسب ، بل كانت السيدة الثانية لعائلة تيان طيبة ، جميلة ، لديها خلفية جيدة ، وكانت مناسبة طبيعية للسيد الشاب ، الذي كان الباحث المختار.
ولكن كان لين مينغ قادراً على رؤية ما هو صحيح وما هو زائف في العالم الثاني فقط ، وفهم المعنى وراء سامسارا . كيف لا يندهش يان مو من هذا؟
لسوء الحظ ، ربما توفي المعلم بالفعل. خلاف ذلك ، سيكون بالتأكيد على استعداد لقبول هذا الشاب كمتدرب . كنت أظن أن موهبته الطبيعية كانت عادية ، والسبب الوحيد الذي جعله قادراً على تحقيق مثل هذه الإنجازات هو أنه كان مصادفة. لم أكن أعتقد أن ادراكه في قلب فنون القتال سيكون في مثل هذه الحالة. هو حقا موهوب في هذا الجانب!
إدراكًا لذلك ، لم يعد لين مينغ يقرر تدمير العالم. بدلا من ذلك ، كان فقط يتبع خطاه وينظر.
“سألقي نظرة فاحصة على ما يمكن أن يدركه من هذه الـسامسارا ال ١٠٠ .”
_________________________
قبل ذلك ، تصور لين مينغ مرارًا وتكرارًا أي نوع من السيناريوهات سيحدث في المستوى السابع. ومع ذلك ، بعد أن قدم قدمه بالفعل في المستوى السابع ، فإن ما رآه هنا جعله مذهولاً.
تعريف ال “سامسارا ” :–
“ارفع وجهك. إذا كانت ستجهز وليمة ، فستريد طباخًا. ما هو الاستخدام الذى ستريده منى ؟ ”
انتقال الروح لجسد اخر والدخول فى دوره متكرره من الحياة والموت طالما لم يحدث شئ يعيق تدفق الروح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الناس من حوله كانوا مألوفين ، ومع ذلك ، بدا أنهم مثل الغرباء …
ترجمه PEKA
كان مجرد أحد المارة. سوف يلاحظ تغيرات الزمن ، ويخطو خطوة إلى الوراء ، ويرى ما لا نهاية له من حلم واسع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات