أفضل الموت على فقدان حريتي
في وسط المشهد ، كان التشي الثلاثة يندمجون.
بدأت الأرض الإمبراطورية المباركة كلها ترتجف.
مع مساعدة إرادة الشمس العملاقة ، شكلت تدفقات تشي الكثيفة شرنقة حول تاي باي يون شينغ!
شرنقة التشي انفجرت بقوة بالغة ، ابتلعت تشي السماء المتبقي وتشي الأرض في الفتحة الخالدة دون توقف.
اختفت جميع إصاباته من دون أي أثر ، وتم تحسين جسده وروحه ووعيه إلى مستوى أعلى.
في وسط المشهد ، كان التشي الثلاثة يندمجون.
نظر إلى حياته السابقة ، ومشاهد الماضي تومض بسرعة في ذهنه.
من خلال تاي باي يون شينغ ، كانت إرادة الشمس العملاقة قادرة على استغلال بعض الطرق لضرب روح الأرض المباركة ببراعة ، وإضعاف قوتها في أساسها.
تجمعت أسرار الداو العظيم في ذهنه ، وجاءه الإلهام دون توقف ، وكان يحصل على حلول مثالية للمشكلات الصعبة في الزراعة التي كانت تقيده في الماضي.
ووش ووش ووش….
في هذه اللحظة ، كانت السماء والأرض مثل المعلمين الخصوصيين ، ينقلون كل معرفتهم إلى تاي باي يون شنغ.
دلت هذه الخطوة على إتمام الخطوة الثانية في التقدم إلى قو خالد ، تلقي التشي.
ومع ذلك ، كانت أسرار السماء والأرض واسعة للغاية وعميقة ، وكلما عرف تاي باي يون شينغ ، زاد إدراكه لتفانيه.
لم يكن لديه خيار سوى التركيز على مسار الزمن ، وصقل وتطوير معرفته.
بعد الكثير من الجهد والمخاطر ، أصبح الآن يرى أمل النجاح في النهاية.
وصل فهمه لمسار الوقت إلى ذروة حياته!
على الرغم من القوى التي تختم طاووس يشم الصقيع تضعف باستمرار ، إلا أن إرادة الشمس العملاقة قد اشترت بالفعل بعض الوقت.
إلهام من الطبيعة!
إذا لم يتخذ مبني اليانغ الحقيقي أي خطوة ، فمن المؤكد أن تاي باي يون شينغ سيفشل في الخطوة الثانية.
الإنسان هو روح كل الكائنات الحية ، القو هو جوهر السماء والأرض. أسياد القو استخدموا القو في صقل القو وتطويره ؛ كانت هذه في الواقع عملية لا نهاية لها من التعلم واستكشاف ودراسة العالم.
تكتفوا حول قو الرجل كما كان من قبل ، النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل وديدان قو الأخرى ، مما تسبب في تشكيل شرنقة تشي كثيفة على ديدان القو هذه.
في عملية التقدم إلى قو خالد ، لا يحتاج سيد القو إلى استخدام ديدان القو لفهم العالم بشكل غير مباشر ، بدلاً من ذلك كان تفاعلًا مباشرًا مع السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تمكن تاي باي يون شينغ من اجتياز الخطوة الثانية بمساعدة مبني اليانغ الحقيقي ، ليصل إلى الخطوة الثالثة. والآن ، بدا أن هناك فرصة كبيرة له للنجاح في أن يصبح قو خالد.
ربما كانت هذه هي الفرصة الوحيدة في حياة الفرد بأكملها قبل أن يصبح غو الخالد للحصول على هذه الفرصة الثمينة.
دخلت الأفكار الشرنقة وأدخلت على الفور تغييرًا عنيفًا.
المرتبة الخامسة في مرحلة الذروة كانت خط النهاية بالنسبة إلى أسياد القو الفانين. لكن المرتبة السادسة القو الخالد كانت خارج نطاق البشر ، لم يكن التحول إلى قو خالد سوى نقطة انطلاق جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدركت بالفعل من خلال معظم الإرادة الخاصة لتشكيل القو الذي حاصرها.
في نقطة البداية الحاسمة هذه ، ستختلف إنجازات القو الخالدون المستقبلية اعتمادًا على الإمكانات والقدرات التي تراكمت لديهم.
طالما كانت إرادة الشمس العملاقة حرة تمامًا ، كان لديها بطبيعة الحال عدد كبير من الطرق للاختيار من بينها مثلا المسار المعدني ومسار الماء ومسار النار وما إلى ذلك ، لسجن روح الأرض مرة أخرى.
“هذه تجربة جميلة ، لكن تشي الإنسان ليس كافيا …” تمنى تاي باى يون شينغ الاستمرار فى الانغماس فى هذا الشعور ولكنه لم يستطع القيام بذلك ، ظهر تعبير نادم على وجهه.
ومع ذلك ، كانت أسرار السماء والأرض واسعة للغاية وعميقة ، وكلما عرف تاي باي يون شينغ ، زاد إدراكه لتفانيه.
كان التشي البشري(الإنسان) قد استنفد بالفعل تقريبًا ، وكان كل هذا بعد الحصول على مساعدة قو التشي الخالد ، وإلا لكان الوقت أقصر.
تم تركيز نظرة هاي لو لان إلى الأمام مباشرة ، تومض المعلومات ذات الصلة في ذهنه.
تشتت شرنقة التشي وتم الكشف عن صورة ظلية لتاي باي يون شينغ مرة أخرى.
كانت هذه هي السماء الليلية للعالم الخارجي في السهول الشمالية.
اندمجت التشي الثلاثة و تقلصت إلى كتلة من التشي البدائي ثلاثية الألوان ، مكثفة إلى مكان فتحة تاي باي يون شينغ في الأصل.
تكتفوا حول قو الرجل كما كان من قبل ، النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل وديدان قو الأخرى ، مما تسبب في تشكيل شرنقة تشي كثيفة على ديدان القو هذه.
دلت هذه الخطوة على إتمام الخطوة الثانية في التقدم إلى قو خالد ، تلقي التشي.
بدأت غيوم المحنة السماوية وغبار الكارثة الأرضية يتبددان تدريجياً.
بعد ذلك كانت الخطوة الأخيرة لتصبح قو خالد – تحرير القو!
ولكن لم يعد لديه خيار آخر.
كان تاي باي يون شينغ جادًا للغاية ، حيث أخرج قو النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل والرجل كما كان من قبل.
كان تاي باي يون شينغ جادًا للغاية ، حيث أخرج قو النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل والرجل كما كان من قبل.
كانت ديدان القو الثلاثة هذه أساسه وكان على دراية كبيرة بهم. علاوة على ذلك ، كان قو الرجل كما كان من قبل القو الحيوي الخاص به.
“إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فسوف يحصل تاي باي يون شينغ بلا شك على أرض مباركة عالية الجودة. ومع ذلك ، فإن صقل دودة قو خالدة ينطوي على مخاطر ، وتشكيل المصائب والمحن في الفتحة الخالدة.” تومض نظرة فانغ يوان باستمرار.
“أخيرًا ، اللحظة الأكثر أهمية …” أرسل تاي باي يون شينغ في البداية القو الحيوي إلى كتلة التشي البدائية ثلاثية الألوان في جسده.
ولكن في الوقت الحالي ، ظهرت ثقوب سوداء في السماء الذهبية التي تشرق منها بقع ضوء النجوم.
بوووم!
ووش ووش ووش….
فجأة ، تردد صوت باطني مثل صوت العاصفة الرعدية في أذني تاي باي يون شينغ ، مما تسبب في اهتزاز جسمه بالكامل.
تم دمج كتلة التشي ثلاثية الألوان معًا وتدفقت باستمرار في الدورة الدموية. ولكن بعد أن تم ادخال الرجل كما كان قبل ذلك ، بدا وكأنه أشعل متفجرًا. انفجرت كتلة التشي البدائية على الفور بصوت عال.
تم دمج كتلة التشي ثلاثية الألوان معًا وتدفقت باستمرار في الدورة الدموية. ولكن بعد أن تم ادخال الرجل كما كان قبل ذلك ، بدا وكأنه أشعل متفجرًا. انفجرت كتلة التشي البدائية على الفور بصوت عال.
دلت هذه الخطوة على إتمام الخطوة الثانية في التقدم إلى قو خالد ، تلقي التشي.
لا يمكن أن يكون هناك خليقة بدون دمار ، في الموت هناك حياة جديدة!
واحد إلى ثلاثين ، واحد إلى واحد وثلاثون ، واحد إلى اثنين وثلاثين ، واحد إلى ثلاثة وثلاثون!
كانت هذه اللحظة عندما يصعد بشري إلى قو خالد!
طالما كانت إرادة الشمس العملاقة حرة تمامًا ، كان لديها بطبيعة الحال عدد كبير من الطرق للاختيار من بينها مثلا المسار المعدني ومسار الماء ومسار النار وما إلى ذلك ، لسجن روح الأرض مرة أخرى.
كان الصوت المتفجر روحيا حقًا ، ففجر عجائب الحياة ، وفجر عالمًا جديدًا بالكامل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه تجربة جميلة ، لكن تشي الإنسان ليس كافيا …” تمنى تاي باى يون شينغ الاستمرار فى الانغماس فى هذا الشعور ولكنه لم يستطع القيام بذلك ، ظهر تعبير نادم على وجهه.
تم كسر الفتحة البشرية ، تم تشكيل فتحة خالدة!
“انه الوقت.” أومضت وصفة قو في ذهن تاي باي يون شنغ.
كانت الفتحة الخالدة مثل عالم صغير. كانت السماء زرقاء كالبلورات ، وكانت الأرض برية مقفرة مليئة بالحجارة الصفراء.
“إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فسوف يحصل تاي باي يون شينغ بلا شك على أرض مباركة عالية الجودة. ومع ذلك ، فإن صقل دودة قو خالدة ينطوي على مخاطر ، وتشكيل المصائب والمحن في الفتحة الخالدة.” تومض نظرة فانغ يوان باستمرار.
كان مثل المولود الجديد طالبا التغذية بشدة ، اندلع في العالم الخارجي بقوة شفط وامتصاص قوية للغاية.
تاي باي يون شينغ لا يمكن أن يضمن ما إذا كان نمودج وصفة قو هذه يمكن أن ينجح.
ووش ووش ووش….
الفتحات خالدة من الرتبة السادسة والرتبة السابعة للقو الخالدون كانت أرضًا مباركة ؛ المرتبة الثامنة والمرتبة التاسعة كانت مغارة سماوية!
تدفق تشي السماء وتشي الأرض بجنون إلى تاي باي يون شنغ ، متدفقا دون توقف في الفتحة الخالدة.
“صقل!” أعطى تاي باي يون شينغ صيحة ناعمة ، ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهنه.
في الفتحة الخالدة ، توسعت الأرضية بسرعة ؛ ثلثي ألف كيلومتر مربع ، ثلاثة أرباع ، ألفي كيلومتر مربع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصفة القو هذه كانت فقط نظرية لوصفة قو خالدة ، كانت من الميراث القديم للقو الخالد.
وارتفع تدفق الوقت أيضًا من واحد إلى واحد إلى نسبة واحد إلى عشرة ، واحد إلى عشرين….
خارج مبنى اليانغ الحقيقي.
بدأت الفتحة الخالدة تدريجيًا في أن تصبح غير مستقرة من التدفق الجنوني للتشي.
بعد الكثير من الجهد والمخاطر ، أصبح الآن يرى أمل النجاح في النهاية.
ثم أرسل تاي باي يون شينغ قو النهر كما كان من قبل والجبل كما كان من قبل ، ليستقر الوضع.
تجمعت أسرار الداو العظيم في ذهنه ، وجاءه الإلهام دون توقف ، وكان يحصل على حلول مثالية للمشكلات الصعبة في الزراعة التي كانت تقيده في الماضي.
كانت الفتحة الخالدة تتوسع باستمرار ، وتدفق مجرى نهر الزمن في الظلام ، مما تسبب في زيادة تدفق الوقت بشكل ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي هذه ، هذه هي ….” تمتم تاي باي يون شينغ بهدوء في الهواء ، كانت لهجته راضية ومتوقعة أيضًا.
مر الوقت ، واصل تاي باي يون شنغ وضع ديدان القو للحفاظ على استقرار الفتحة الخالدة.
“أخيرًا ، اللحظة الأكثر أهمية …” أرسل تاي باي يون شينغ في البداية القو الحيوي إلى كتلة التشي البدائية ثلاثية الألوان في جسده.
ثلاثة آلاف كيلومتر مربع وثلث الكيلو متر ، وأربعة آلاف ، وأربعة ألاف وثلثي الألف!
دلت هذه الخطوة على إتمام الخطوة الثانية في التقدم إلى قو خالد ، تلقي التشي.
واحد إلى ثلاثين ، واحد إلى واحد وثلاثون ، واحد إلى اثنين وثلاثين ، واحد إلى ثلاثة وثلاثون!
وارتفع تدفق الوقت أيضًا من واحد إلى واحد إلى نسبة واحد إلى عشرة ، واحد إلى عشرين….
وصلت الفتحة الخالدة إلى ذروتها في هذه المرحلة ، كما لو كانت في حالة سكر وأكلت حتى امتلئت ، مما أدى إلى توقف نموها فجأة.
“انه الوقت.” أومضت وصفة قو في ذهن تاي باي يون شنغ.
لكن تشي السماء الواضح لا يزال يتدفق من السماء ، و تشي الأرض الذهبي لا يزال يتصاعد من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوى التي تغلفها تذوب بسبب تآكل عصيدة الطين.
في هذه اللحظة ، امتصت الفتحة الخالدة تشي السماء وتشي الأرض أبطأ بكثير من ذي قبل. في البداية ، كانت تمتص بكميات كبيرة ، بينما كانت الآن تأخذ رشفات بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم كسر الفتحة البشرية ، تم تشكيل فتحة خالدة!
تلاق تشي السماء والأرض في الفتحة الخالدة ، ملأت السحب والغيوم الخضراء والذهبية الفتحة الخالدة بأكملها.
كان الصوت المتفجر روحيا حقًا ، ففجر عجائب الحياة ، وفجر عالمًا جديدًا بالكامل!
كان تدفق التشي يكثف حبات الجوهر الخالد في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه استطاع أن يشعر أن الوقت الذي قضاه لم يكن كثيرًا حقًا ، تمامًا مثل البركة الصغيرة تحت أشعة الشمس القوية ، حيث تكون حياته طبقة رقيقة من المياه المتبقية في البركة.
كان بالتحديد جوهر العنب الخالد الأخضر للقو الخالد من الرتبة السادسة ، يوجد منهم ستة وثلاثون في المجموع.
كان من الصعب على الغرباء التدخل في المصائب والمحن داخل الأرض المباركة.
بدأت غيوم المحنة السماوية وغبار الكارثة الأرضية يتبددان تدريجياً.
داخل شرانق التشي ، بدأت كل دودة قو في إظهار بعض التغيرات الغامضة.
ومع ذلك ، السحاب الضبابي مثل تشي السماء وتشي الأرض في الفتحة الخالدة لم يتبدد بعد.
من خلال تاي باي يون شينغ ، كانت إرادة الشمس العملاقة قادرة على استغلال بعض الطرق لضرب روح الأرض المباركة ببراعة ، وإضعاف قوتها في أساسها.
تكتفوا حول قو الرجل كما كان من قبل ، النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل وديدان قو الأخرى ، مما تسبب في تشكيل شرنقة تشي كثيفة على ديدان القو هذه.
بعد الكثير من الجهد والمخاطر ، أصبح الآن يرى أمل النجاح في النهاية.
أختلط نوعان من التشي. تفاعلت السماء والأرض.
لكن طاووس يشم الصقيع لم يعد يكافح ، وبدلاً من ذلك كان يرقد بغرابة. ومع ذلك ، كانت نظراته لا تزال حادة كسكين ، مليئة بالكراهية تماما.
داخل شرانق التشي ، بدأت كل دودة قو في إظهار بعض التغيرات الغامضة.
لم يكن لديه خيار سوى التركيز على مسار الزمن ، وصقل وتطوير معرفته.
“انه الوقت.” أومضت وصفة قو في ذهن تاي باي يون شنغ.
كانت ديدان القو الثلاثة هذه أساسه وكان على دراية كبيرة بهم. علاوة على ذلك ، كان قو الرجل كما كان من قبل القو الحيوي الخاص به.
وصفة القو هذه كانت فقط نظرية لوصفة قو خالدة ، كانت من الميراث القديم للقو الخالد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه استطاع أن يشعر أن الوقت الذي قضاه لم يكن كثيرًا حقًا ، تمامًا مثل البركة الصغيرة تحت أشعة الشمس القوية ، حيث تكون حياته طبقة رقيقة من المياه المتبقية في البركة.
تاي باي يون شينغ لا يمكن أن يضمن ما إذا كان نمودج وصفة قو هذه يمكن أن ينجح.
كان تاي باي يون شينغ جادًا للغاية ، حيث أخرج قو النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل والرجل كما كان من قبل.
ولكن لم يعد لديه خيار آخر.
تجمعت أسرار الداو العظيم في ذهنه ، وجاءه الإلهام دون توقف ، وكان يحصل على حلول مثالية للمشكلات الصعبة في الزراعة التي كانت تقيده في الماضي.
كانت حياته على وشك الانتهاء ، على وشك النفاد تمامًا. بعد التقدم إلى قو خالد ، وصلت حواسه إلى مستوى جديد تمامًا ، خاصة أن الشعور فيما يتعلق بالوقت كان أكثر ارتفاعًا ، كان دقيقًا في نفس واحد.
ربما كانت هذه هي الفرصة الوحيدة في حياة الفرد بأكملها قبل أن يصبح غو الخالد للحصول على هذه الفرصة الثمينة.
لم يضعه هذا الإحساس الجديد في مزاج مبهج لفترة طويلة قبل أن يسكت ، ويشعر بالضغط وحتى بالخوف.
كان التشي البشري(الإنسان) قد استنفد بالفعل تقريبًا ، وكان كل هذا بعد الحصول على مساعدة قو التشي الخالد ، وإلا لكان الوقت أقصر.
لأنه استطاع أن يشعر أن الوقت الذي قضاه لم يكن كثيرًا حقًا ، تمامًا مثل البركة الصغيرة تحت أشعة الشمس القوية ، حيث تكون حياته طبقة رقيقة من المياه المتبقية في البركة.
على الرغم من أن العملية كانت مليئة بأحداث لا يمكن تصورها.
كان يخطط للحصول على قو إطالة العمر لكنه فشل بسبب مخططات فانغ يوان السرية. أصبح الطريق الدموي الذي مر به في الوصول إلى القاعة الكبرى عقدة في قلبه.
كان تاي باي يون شينغ جادًا للغاية ، حيث أخرج قو النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل والرجل كما كان من قبل.
الآن ، كان أمله الوحيد في قو الرجل كما كان من قبل.
“ماذا يحدث هنا؟!” كان هاي لو لان مذهولاً.
وفقًا لما أوضحه نمودج وصفة القو ، عندما يتقدم قو الرجل كما كان من قبل إلى المرتبة السادسة ، يمكن استخدامه على حامله.
دخلت الأفكار الشرنقة وأدخلت على الفور تغييرًا عنيفًا.
“صقل!” أعطى تاي باي يون شينغ صيحة ناعمة ، ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تردد صوت باطني مثل صوت العاصفة الرعدية في أذني تاي باي يون شينغ ، مما تسبب في اهتزاز جسمه بالكامل.
شكلت هذه الأفكار نمودج وصفة القو الذي صب مباشرة في الفتحة الخالدة ثم في شرنقة سميكة تغطي قو الرجل كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتوقع قط أن يصل تاي باي يون شينغ إلى الخطوة الثالثة بالفعل! بالنظر إلى مظهره ، فإن الفتحة الخالدة تكونت بالفعل. أتساءل ما هي درجة الأرض المباركة التي شكلها؟” تمتم يي لوي سانغ.
كانت تشي السماء والأرض هذه مصدر جميع الكائنات الحية. عندما تفاعل الاثنان ، تطورت إلى كل شيء في السماء والأرض.
ولكن لم يعد لديه خيار آخر.
هذان التشي كانا أصل جميع الكائنات الحية ويمكن أن تحل محل أي مواد صقل قو.
ضحكت إرادة الشمس العملاقة ببراعة: “العصفور صغير ، صراعك لا فائدة منه.”
كانت أفكار تاي باي يون شينغ مثل المفاتيح التي وجهت السماء والأرض في الاتجاه الصحيح.
وفقًا لما أوضحه نمودج وصفة القو ، عندما يتقدم قو الرجل كما كان من قبل إلى المرتبة السادسة ، يمكن استخدامه على حامله.
دخلت الأفكار الشرنقة وأدخلت على الفور تغييرًا عنيفًا.
دخلت الأفكار الشرنقة وأدخلت على الفور تغييرًا عنيفًا.
على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بانفجار التشي الثلاثة في الخطوة الأولى لتحرير القو ، إلا أن تأثيره لم يكن صغيرًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ البشر التشي في السماء والأرض ، اندماجا مع تشي الإنسان ، سيؤدي اندماج الثلاثة إلى محن سماوية وكوارث أرضية. أخذت ديدان القو التشي من السماء والأرض ، وسيتسبب ذلك أيضًا في المصائب والمحن.
شرنقة التشي انفجرت بقوة بالغة ، ابتلعت تشي السماء المتبقي وتشي الأرض في الفتحة الخالدة دون توقف.
شرنقة التشي انفجرت بقوة بالغة ، ابتلعت تشي السماء المتبقي وتشي الأرض في الفتحة الخالدة دون توقف.
ووش ووش ووش….
كان الصوت المتفجر روحيا حقًا ، ففجر عجائب الحياة ، وفجر عالمًا جديدًا بالكامل!
ارتفع تدفق التشي بدون توقف ، مما شكل عاصفة صارخة.
ووش ووش ووش….
قو الرجل كما كان من قبل تحول إلى عين العاصفة (أي أنه مركز الشفط)، تدفقت فيه كميات كبيرة من تشي السماء والأرض ، وتحولت إلى موارد صقل قو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه استطاع أن يشعر أن الوقت الذي قضاه لم يكن كثيرًا حقًا ، تمامًا مثل البركة الصغيرة تحت أشعة الشمس القوية ، حيث تكون حياته طبقة رقيقة من المياه المتبقية في البركة.
“هذه هي هذه ، هذه هي ….” تمتم تاي باي يون شينغ بهدوء في الهواء ، كانت لهجته راضية ومتوقعة أيضًا.
كان تاي باي يون شينغ جادًا للغاية ، حيث أخرج قو النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل والرجل كما كان من قبل.
بعد الكثير من الجهد والمخاطر ، أصبح الآن يرى أمل النجاح في النهاية.
“إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فسوف يحصل تاي باي يون شينغ بلا شك على أرض مباركة عالية الجودة. ومع ذلك ، فإن صقل دودة قو خالدة ينطوي على مخاطر ، وتشكيل المصائب والمحن في الفتحة الخالدة.” تومض نظرة فانغ يوان باستمرار.
على الرغم من أن العملية كانت مليئة بأحداث لا يمكن تصورها.
كان الصوت المتفجر روحيا حقًا ، ففجر عجائب الحياة ، وفجر عالمًا جديدًا بالكامل!
إذا لم يتخذ مبني اليانغ الحقيقي أي خطوة ، فمن المؤكد أن تاي باي يون شينغ سيفشل في الخطوة الثانية.
ترجمة : ورشفآني
عندما فكر في هذا ، نظر إلى مبنى اليانغ الحقيقي.
لقد كان تخمينه على حق.
لم يكن من سلالة دم الشمس العملاقة ، ولكن مبنى اليانغ الحقيقي ساعده بالفعل ؛ كانت هذه حقيقة.
في عملية التقدم إلى قو خالد ، لا يحتاج سيد القو إلى استخدام ديدان القو لفهم العالم بشكل غير مباشر ، بدلاً من ذلك كان تفاعلًا مباشرًا مع السماء والأرض.
“هل ستستيقظ إرادة الشمس العملاقة؟” خمن تاي باي يون شنغ داخليا. كان لديه ميراث قو الخالد ، وخبرته ومعرفته لم تكن ناقصة مقارنة بأشخاص مثل هاي لو لان و يي لوي سينغ.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، أطلق طاووس يشم الصقيع صرخات شديدة ، واستمرت الطبقة الخضراء على جسمه في الاهتزاز والارتداد ، كما اهتزت السلاسل الحديدية ، وأنتجت أصوات قعقعة عندما اصطدمت ببعضها البعض.
“الموقر الخالد الشمس العملاقة يحظر دخول القو الخالدين ، لقد انتهكت بالفعل هذا الشرط من خلال التقدم إلى قو خالد هنا. لذا ، لماذا ستستمر إرادة الشمس العملاقة في مساعدتي؟” كان تاي باي يون شنغ ضائعا في أفكاره.
“انه الوقت.” أومضت وصفة قو في ذهن تاي باي يون شنغ.
حتى مع تجربته الوفيرة ، لم يستطع توقع الأشياء التي تحدث في مبنى اليانغ الحقيقي.
قو الرجل كما كان من قبل تحول إلى عين العاصفة (أي أنه مركز الشفط)، تدفقت فيه كميات كبيرة من تشي السماء والأرض ، وتحولت إلى موارد صقل قو.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، أطلق طاووس يشم الصقيع صرخات شديدة ، واستمرت الطبقة الخضراء على جسمه في الاهتزاز والارتداد ، كما اهتزت السلاسل الحديدية ، وأنتجت أصوات قعقعة عندما اصطدمت ببعضها البعض.
دخلت الأفكار الشرنقة وأدخلت على الفور تغييرًا عنيفًا.
كانت القوى التي تغلفها تذوب بسبب تآكل عصيدة الطين.
من خلال تاي باي يون شينغ ، كانت إرادة الشمس العملاقة قادرة على استغلال بعض الطرق لضرب روح الأرض المباركة ببراعة ، وإضعاف قوتها في أساسها.
لكن طاووس يشم الصقيع لم تظهر أي علامات على الفرح ، بل كانت مليئة بالخوف والقلق.
لقد أذهلت إرادة الشمس العملاقة قبل أن تدرك شيئًا فجأة وهي تصيح في غضب: “العصفور صغير ، لا تجرؤ على القيام بذلك!”
ضحكت إرادة الشمس العملاقة ببراعة: “العصفور صغير ، صراعك لا فائدة منه.”
كانت أفكار تاي باي يون شينغ مثل المفاتيح التي وجهت السماء والأرض في الاتجاه الصحيح.
من خلال تاي باي يون شينغ ، كانت إرادة الشمس العملاقة قادرة على استغلال بعض الطرق لضرب روح الأرض المباركة ببراعة ، وإضعاف قوتها في أساسها.
ربما كانت هذه هي الفرصة الوحيدة في حياة الفرد بأكملها قبل أن يصبح غو الخالد للحصول على هذه الفرصة الثمينة.
على الرغم من القوى التي تختم طاووس يشم الصقيع تضعف باستمرار ، إلا أن إرادة الشمس العملاقة قد اشترت بالفعل بعض الوقت.
كان تاي باي يون شينغ جادًا للغاية ، حيث أخرج قو النهر كما كان من قبل ، والجبل كما كان من قبل والرجل كما كان من قبل.
وقد أدركت بالفعل من خلال معظم الإرادة الخاصة لتشكيل القو الذي حاصرها.
كانت هذه هي السماء الليلية للعالم الخارجي في السهول الشمالية.
كيف يمكن أن يكون ترتيب الموقر الخالد بهذه البساطة؟
“الموقر الخالد الشمس العملاقة يحظر دخول القو الخالدين ، لقد انتهكت بالفعل هذا الشرط من خلال التقدم إلى قو خالد هنا. لذا ، لماذا ستستمر إرادة الشمس العملاقة في مساعدتي؟” كان تاي باي يون شنغ ضائعا في أفكاره.
طالما كانت إرادة الشمس العملاقة حرة تمامًا ، كان لديها بطبيعة الحال عدد كبير من الطرق للاختيار من بينها مثلا المسار المعدني ومسار الماء ومسار النار وما إلى ذلك ، لسجن روح الأرض مرة أخرى.
ووش ووش ووش….
“لقد نمت لفترة طويلة ، ولكن هذا لا يهم. سأضع أولاً روح الأرض العاصية في مكانها ، ثم سأزيل تمامًا الثغرات الدقيقة في مبنى اليانغ الحقيقي ؛ في ذلك الوقت ، مبني الثمانية والثمانين يانغ الحقيقي مرة أخرى سيكون مثل دلو من الحديد ، يقف شامخا لمئات الآلاف من السنين! ” كانت نغمة إرادة الشمس العملاقة شديدة العمق.
ومع ذلك ، كانت أسرار السماء والأرض واسعة للغاية وعميقة ، وكلما عرف تاي باي يون شينغ ، زاد إدراكه لتفانيه.
“لن أدعك تشق طريقك حتى لو مت !!!” بعد سماعها “يقف شامخا لمئات الآلاف من السنين” ، اقشعرت (من القشعريرة) طاووس يشم الصقيع .
كانت أفكار تاي باي يون شينغ مثل المفاتيح التي وجهت السماء والأرض في الاتجاه الصحيح.
تشكلت روح الأرض من هاجس ولم تكن مسألة الاعتراف بالسيد سهلة. كان طاووس يشم الصقيع متميزًا في هذا حتى من الأرواح البرية الأخرى. كانت فخورة بشكل لا مثيل له ولن تسفر حتى عن القليل.
كيف يمكن أن يكون ترتيب الموقر الخالد بهذه البساطة؟
لكن طاووس يشم الصقيع لم يعد يكافح ، وبدلاً من ذلك كان يرقد بغرابة. ومع ذلك ، كانت نظراته لا تزال حادة كسكين ، مليئة بالكراهية تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ، واصل تاي باي يون شنغ وضع ديدان القو للحفاظ على استقرار الفتحة الخالدة.
لقد أذهلت إرادة الشمس العملاقة قبل أن تدرك شيئًا فجأة وهي تصيح في غضب: “العصفور صغير ، لا تجرؤ على القيام بذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيوم المحنة و غبار الكارثة التي كادت تتبدد مرة أخرى. تدفقت كميات كبيرة من تشي السماء والأرض على جسد تاي باي يون شينغ دون توقف ، ودخلت مباشرة فتحته الخالدة مثل العث إلى النار.
خارج مبنى اليانغ الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بسماء الأرض الإمبراطورية المباركة ، في النهار ، يلمع الضوء الذهبي ، بينما في الليل ، يتألق إشراق الفضة الدافئة.
“إن غيوم المحنة وغبار الكارثة تتشتت تدريجياً ، هل نجح اللورد تاي باي يون شينغ في التقدم إلى قو خالد؟” شعر أولئك الذين لا يعرفون الحقيقة بالإثارة عند هذا المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه استطاع أن يشعر أن الوقت الذي قضاه لم يكن كثيرًا حقًا ، تمامًا مثل البركة الصغيرة تحت أشعة الشمس القوية ، حيث تكون حياته طبقة رقيقة من المياه المتبقية في البركة.
“لم أكن أتوقع قط أن يصل تاي باي يون شينغ إلى الخطوة الثالثة بالفعل! بالنظر إلى مظهره ، فإن الفتحة الخالدة تكونت بالفعل. أتساءل ما هي درجة الأرض المباركة التي شكلها؟” تمتم يي لوي سانغ.
لا يمكن أن يكون هناك خليقة بدون دمار ، في الموت هناك حياة جديدة!
في التقدم إلى قو خالد ، بعد اجتياز الخطوة الثانية ، يمكن أن يشكل سيد القو فتحة خالدة.
كان تدفق التشي يكثف حبات الجوهر الخالد في الداخل.
الفتحات خالدة من الرتبة السادسة والرتبة السابعة للقو الخالدون كانت أرضًا مباركة ؛ المرتبة الثامنة والمرتبة التاسعة كانت مغارة سماوية!
كان التشي البشري(الإنسان) قد استنفد بالفعل تقريبًا ، وكان كل هذا بعد الحصول على مساعدة قو التشي الخالد ، وإلا لكان الوقت أقصر.
“تنقسم الأراضي المباركة إلى ثلاث درجات ، الكبيرة والمتوسطة والصغيرة ؛ وكلما انصهر تشي السماء والأرض وتشي الإنسان ، زادت درجة الأرض المباركة. تبلغ مساحة الأراضي المباركة الصغيرة إلي حوالي ألفي كيلومتر مربع ، يمكنهم رسم تيار صغير من نهر الزمن ، وتشكيل أكثر من عشر حبات من الجوهر الخالد ؛ هناك القليل من الموارد. يمكن أن تتراوح الأراضي المباركة متوسطة الدرجة من ألفي وثلثين إلى أربعة آلاف كيلومتر مربع ، يمكنهم تشكيل تيار أكبر بقليل من نهر الزمن ، وتشكل أكثر من عشرين حبة من الجوهر الخالد ؛ لديهم موارد وفيرة.يمكن أن تتراوح الأراضي المباركة عالية الجودة من أربعة وثلاثة أثلاث إلى ستة آلاف كيلومتر مربع ، وتشكل تيار كبير من نهر الزمن ، كمية الجوهر الخالد المتكون تتجاوز الثلاثين ، وسيكون هناك الكثير من تشي السماء والأرض المتبقي الذي يمكن أن يتفاعل ويصقل ديدان القو الفانية إلى قو خالدة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتوقع قط أن يصل تاي باي يون شينغ إلى الخطوة الثالثة بالفعل! بالنظر إلى مظهره ، فإن الفتحة الخالدة تكونت بالفعل. أتساءل ما هي درجة الأرض المباركة التي شكلها؟” تمتم يي لوي سانغ.
تم تركيز نظرة هاي لو لان إلى الأمام مباشرة ، تومض المعلومات ذات الصلة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدركت بالفعل من خلال معظم الإرادة الخاصة لتشكيل القو الذي حاصرها.
لقد تمكن تاي باي يون شينغ من اجتياز الخطوة الثانية بمساعدة مبني اليانغ الحقيقي ، ليصل إلى الخطوة الثالثة. والآن ، بدا أن هناك فرصة كبيرة له للنجاح في أن يصبح قو خالد.
الفتحات خالدة من الرتبة السادسة والرتبة السابعة للقو الخالدون كانت أرضًا مباركة ؛ المرتبة الثامنة والمرتبة التاسعة كانت مغارة سماوية!
“إذا أصبح تاي باي يون شينغ قو خالد ، فما الموقف الذي يجب أن أتخذه ، كيف يجب أن أعامله؟” تأمل هاي لو لان في هذه القضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القوى التي تغلفها تذوب بسبب تآكل عصيدة الطين.
“إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فسوف يحصل تاي باي يون شينغ بلا شك على أرض مباركة عالية الجودة. ومع ذلك ، فإن صقل دودة قو خالدة ينطوي على مخاطر ، وتشكيل المصائب والمحن في الفتحة الخالدة.” تومض نظرة فانغ يوان باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بانفجار التشي الثلاثة في الخطوة الأولى لتحرير القو ، إلا أن تأثيره لم يكن صغيرًا أيضًا.
بالنسبة للبشر للتقدم إلى قو خالد ، كانت هناك بطبيعة الحال مخاطر خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيوم المحنة و غبار الكارثة التي كادت تتبدد مرة أخرى. تدفقت كميات كبيرة من تشي السماء والأرض على جسد تاي باي يون شينغ دون توقف ، ودخلت مباشرة فتحته الخالدة مثل العث إلى النار.
ولم يكن الأمر محتكرا على أسياد القو فقط ، فقد تم تطبيقه على ديدان القو أيضًا.
مع مساعدة إرادة الشمس العملاقة ، شكلت تدفقات تشي الكثيفة شرنقة حول تاي باي يون شينغ!
أخذ البشر التشي في السماء والأرض ، اندماجا مع تشي الإنسان ، سيؤدي اندماج الثلاثة إلى محن سماوية وكوارث أرضية. أخذت ديدان القو التشي من السماء والأرض ، وسيتسبب ذلك أيضًا في المصائب والمحن.
“لن أدعك تشق طريقك حتى لو مت !!!” بعد سماعها “يقف شامخا لمئات الآلاف من السنين” ، اقشعرت (من القشعريرة) طاووس يشم الصقيع .
كان من الصعب على الغرباء التدخل في المصائب والمحن داخل الأرض المباركة.
كانت الفتحة الخالدة مثل عالم صغير. كانت السماء زرقاء كالبلورات ، وكانت الأرض برية مقفرة مليئة بالحجارة الصفراء.
يمكن أن يؤثر مبني اليانغ الحقيقي على تاي باي يون شينغ ، لكنه لا يستطيع التأثير على الأرض المباركة ،عليه استخدام الفتحة الخالدة في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم كسر الفتحة البشرية ، تم تشكيل فتحة خالدة!
وبعبارة أخرى ، كان بإمكان تاي باي يون شينغ الاعتماد على نفسه فقط.
“إن غيوم المحنة وغبار الكارثة تتشتت تدريجياً ، هل نجح اللورد تاي باي يون شينغ في التقدم إلى قو خالد؟” شعر أولئك الذين لا يعرفون الحقيقة بالإثارة عند هذا المنظر.
“هاه؟” نظر فانغ يوان فجأة إلى السماء.
ولكن في الوقت الحالي ، ظهرت ثقوب سوداء في السماء الذهبية التي تشرق منها بقع ضوء النجوم.
فيما يتعلق بسماء الأرض الإمبراطورية المباركة ، في النهار ، يلمع الضوء الذهبي ، بينما في الليل ، يتألق إشراق الفضة الدافئة.
“هاه؟” نظر فانغ يوان فجأة إلى السماء.
ولكن في الوقت الحالي ، ظهرت ثقوب سوداء في السماء الذهبية التي تشرق منها بقع ضوء النجوم.
تاي باي يون شينغ لا يمكن أن يضمن ما إذا كان نمودج وصفة قو هذه يمكن أن ينجح.
كانت هذه هي السماء الليلية للعالم الخارجي في السهول الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، تردد صوت باطني مثل صوت العاصفة الرعدية في أذني تاي باي يون شينغ ، مما تسبب في اهتزاز جسمه بالكامل.
بدأت الأرض الإمبراطورية المباركة كلها ترتجف.
كانت أفكار تاي باي يون شينغ مثل المفاتيح التي وجهت السماء والأرض في الاتجاه الصحيح.
بدأ الجميع في الصراخ مصدومين ومتفاجئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت هذه الأفكار نمودج وصفة القو الذي صب مباشرة في الفتحة الخالدة ثم في شرنقة سميكة تغطي قو الرجل كما كان من قبل.
غيوم المحنة و غبار الكارثة التي كادت تتبدد مرة أخرى. تدفقت كميات كبيرة من تشي السماء والأرض على جسد تاي باي يون شينغ دون توقف ، ودخلت مباشرة فتحته الخالدة مثل العث إلى النار.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، أطلق طاووس يشم الصقيع صرخات شديدة ، واستمرت الطبقة الخضراء على جسمه في الاهتزاز والارتداد ، كما اهتزت السلاسل الحديدية ، وأنتجت أصوات قعقعة عندما اصطدمت ببعضها البعض.
“ماذا يحدث هنا؟!” كان هاي لو لان مذهولاً.
دخلت الأفكار الشرنقة وأدخلت على الفور تغييرًا عنيفًا.
“ماذا حدث بحق الجحيم!” أمسك يي لوي سانغ رأسه ، وهو يصرخ بشكل لا إرادي.
كان من الصعب على الغرباء التدخل في المصائب والمحن داخل الأرض المباركة.
“تم امتصاص الكثير من تشي السماء والأرض من الأرض المباركة في القصر الإمبراطوري ، وأصيب أساسها ، وبالتالي فإنها تكشف عن العالم الخارجي .!” اهتز عقل فانغ يوان ، انتقلت نظرته من تاي باي يون شنغ إلى مبنى اليانغ الحقيقي.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، أطلق طاووس يشم الصقيع صرخات شديدة ، واستمرت الطبقة الخضراء على جسمه في الاهتزاز والارتداد ، كما اهتزت السلاسل الحديدية ، وأنتجت أصوات قعقعة عندما اصطدمت ببعضها البعض.
لقد كان تخمينه على حق.
كانت الفتحة الخالدة مثل عالم صغير. كانت السماء زرقاء كالبلورات ، وكانت الأرض برية مقفرة مليئة بالحجارة الصفراء.
كان طاووس يشم الصقيع في الواقع فخورًا جدًا ، بل إنه سيموت بدلاً من قمعه بإرادة الشمس العملاقة بعد الآن.
وارتفع تدفق الوقت أيضًا من واحد إلى واحد إلى نسبة واحد إلى عشرة ، واحد إلى عشرين….
لقد ارتقى إلى أقواله!
كان التشي البشري(الإنسان) قد استنفد بالفعل تقريبًا ، وكان كل هذا بعد الحصول على مساعدة قو التشي الخالد ، وإلا لكان الوقت أقصر.
*******
الآن ، كان أمله الوحيد في قو الرجل كما كان من قبل.
نهاية الفصل…..
نظر إلى حياته السابقة ، ومشاهد الماضي تومض بسرعة في ذهنه.
ترجمة : ورشفآني
ارتفع تدفق التشي بدون توقف ، مما شكل عاصفة صارخة.
تدقيق : Drake Hale
طالما كانت إرادة الشمس العملاقة حرة تمامًا ، كان لديها بطبيعة الحال عدد كبير من الطرق للاختيار من بينها مثلا المسار المعدني ومسار الماء ومسار النار وما إلى ذلك ، لسجن روح الأرض مرة أخرى.
“ماذا حدث بحق الجحيم!” أمسك يي لوي سانغ رأسه ، وهو يصرخ بشكل لا إرادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات