غو ومضة من الإلهام
الفصل 282: غو ومضة من الإلهام
في ذهنه ، صاعقة انفجرت.
على الرغم من أن فانغ يوان كان يحمل الرمز الأرجواني ، إلا أنه لم يجرؤ على التحقيق في هذا بشكل علني.
Tahtoh
ولكن في ذاكرته ، شارك لي ران أيضًا في ساحة المعركة. بعد الحصول على الغو الأسطوري ، ربح طريقه واجتاح ساحة المعركة.
تسببت سرعة التفكير هذه في تباطؤ فعله بشكل كبير.
هذا جعلها أسهل.
وفقًا لفهمه ، في كل مرة يأتي لي ران إلى هنا ، كان يجلس على مقعد النافذة هذا، وكان ذلك غريبًا حقًا.
كان فانغ يوان لا يزال لديه تحدي قسري مرة واحدة في الشهر غير مستخدم ، وبالتالي ، جاء إلى منطقة الاستقبال السري.
مثل هذا ، بعد عشرين يومًا آخر ، سقط فانغ يوان في حيرة عميقة. أصبح هذا الشعور الغريب أقوى ، لكن فانغ يوان لم يعرف من أين نشأ.
كان هناك ثلاثة أشخاص تم تسميتهم لي ران من بين الذين قاموا بالتسجيل.
ولكن في ذاكرته ، شارك لي ران أيضًا في ساحة المعركة. بعد الحصول على الغو الأسطوري ، ربح طريقه واجتاح ساحة المعركة.
رجلان وامرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون دان دون …
لنسحب الأنثى لأن لي ران كان ذكرا في الشائعات.
بدا فانغ يوان ينظر في الخارج ، كانت هناك العديد من المطاعم حول بيت دعارة تشين يان ، لماذا اختار هذا؟
الاثنان المتبقيان ، أحدهما رجل عجوز يبلغ من العمر ستين عامًا ، مشهور قليلاً. مع زراعة المرتبة الثالثة ، كان قد ارتقى إلى ساحة معركة المدينة الداخلية الثالثة قبل بضع سنوات ، ولكن جسده كان يزداد سوءًا مع مرور السنين ، حيث عاد إلى المدينة الداخلية الرابعة في نهاية المطاف. من الواضح أن هذا لم يكن لي ران الذي كان فانغ يوان يريد العثور عليه ، لأن لي ران في ذاكرته عاش حياة قاسية.
فجأة ، توسّعت عيون فانغ يوان السوداء!
والآخر هو رجل في منتصف العمر ، أكثر من خمسين سنة. مع زراعة المرتبة الثانية ، وصل إلى مدينة عشيرة شانغ لمدة عشر سنوات تقريبا ، لكنه بقي في ساحة معركة المدينة الخامسة. كان يحب القمار ، وعاش حياة صعبة. كان قد تزوج وأنجب أطفالًا في مدينة عشيرة شانغ ، لكن الزوجين لم يتوافقا وانفصلا.
وهكذا ، كان هناك مصدر إلهام قوي وكان لديه طلب كبير ، إذا لم يكن لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلن يبيعه المتجر أبدًا.
حقق فانغ يوان سراً ، ووجد أن هذا الشخص هو الشخص الذي رآه في عرين المقامرة.
وضع ببطء عيدان الطعام ، ورفع كأس النبيذ ، والنبيذ يبعث بريقا ورائحة قوية.
بعد أن بحث لعدة أيام ، وجد فانغ يوان أن لي ران عاش حياة فقيرة ، وأحيانًا ، بعد تناول الطعام اليوم ، لم يستطع تحمل تكاليف الطعام في اليوم التالي.
قراءة ممتعة…..أعتذر إن كان التوقف في غير محله ولكن هذا حدي
ولكن هذا لا يعني أنه ليس لديه قدرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أنه يقترب من الحقيقة ، مثل رجل أعمى في غرفة يقترب من الباب.
اعتمد على الأحجار البدائية التي اكتسبها في ساحة المعركة من المدينة الخامسة للبقاء على قيد الحياة.
سار لي ران على الدرج ، وعندما خرج من المطعم ، تحول إلى زقاق واختفى تدريجياً تحت الظل.
فانغ يوان بحث في سجلات معاركه ، وفاز أكثر مما خسر.
“لا ، ربما كان يشعر بالخجل من مواجهتهما. لكن إذا كان كذلك ، فلماذا لم يرسل لهما ورقة؟ هذا غريب حقًا ، يبدو أنه في حالة من الفوضى ، ولا يمكنه كبح جماح نفسه ، لكن حياته في الواقع فوضى منظمة. هذا يظهر بوضوح أنه يتمتع بالسيطرة الجيدة على نفسه”.
وفقا للمنطق ، لا ينبغي أن يعيش مثل هذه الحياة. لكن هذا الشخص كان يحب أن يأكل ويقامر ويزور بيوت الدعارة ، فقد أنفق أمواله دون ضبط ، حتى أنه استخدم جميع الأحجار البدائية التي يمتلكها ، لدرجة أنه خلال نصف الشهر المقبل ، سيتعين عليه اقتراض أموال من الناس ، وتناول أرخص طعام ممكن للبقاء على قيد الحياة.
كان فانغ يوان لا يمكن أن يفهم ، وكان هذا لا يمكن تصوره للغاية! كانت جميع العناصر موجودة ، لكن القو لم يكن موجودًا في أي مكان.
وبالمثل ، من أجل الحصول على وليمة ، كان يذهب إلى مطعم من الدرجة الأولى ، وينفق معظم الأموال التي لديه. حتى أنه أكل دون أن يدفع ، وما زال لديه ديون من قبل العديد من المطاعم الآن.
اعتمد على الأحجار البدائية التي اكتسبها في ساحة المعركة من المدينة الخامسة للبقاء على قيد الحياة.
“يجب أن يكون هذا الشخص هو مالك الغو الأسطوري في حياتي السابقة. لكنه لم يستطع السيطرة على رغباته ، وبالتالي حتى مع القو الأسطوري ، ماذا يمكن أن يفعل؟ لا عجب أنه كان مثل نجم الرماية ، حيث اختفى بعد وقت قصير من شهرته”. هز فانغ يوان رأسه سراً.
في ذهنه ، صاعقة انفجرت.
“حصل على الغو الأسطوري في حياتي السابقة ، هل سيحصل عليه مرة أخرى الآن؟ ليس من الممكن بالنسبة لي أن أستمر في المماطلة لفترة طويلة. اليوم الذي يجد فيه القو الأسطوري يقترب. هل حقا لا مصير لي في تلقي هذا القو؟” فانغ يوان عبس.
الاثنان المتبقيان ، أحدهما رجل عجوز يبلغ من العمر ستين عامًا ، مشهور قليلاً. مع زراعة المرتبة الثالثة ، كان قد ارتقى إلى ساحة معركة المدينة الداخلية الثالثة قبل بضع سنوات ، ولكن جسده كان يزداد سوءًا مع مرور السنين ، حيث عاد إلى المدينة الداخلية الرابعة في نهاية المطاف. من الواضح أن هذا لم يكن لي ران الذي كان فانغ يوان يريد العثور عليه ، لأن لي ران في ذاكرته عاش حياة قاسية.
في هذه الأيام ، قضى فانغ يوان الكثير من الوقت والجهد في التحقيق عن لي ران. إذا قضى هذا الوقت في الزراعة ، فقد يحقق نجاحًا أكبر.
بعد أن بحث لعدة أيام ، وجد فانغ يوان أن لي ران عاش حياة فقيرة ، وأحيانًا ، بعد تناول الطعام اليوم ، لم يستطع تحمل تكاليف الطعام في اليوم التالي.
الأهم من ذلك ، فان فانغ يوان لم يكن لديه ثقة فيما إذا كان سيكسب أي شيء من القيام بذلك أم لا.
صر فانغ يوان أسنانه ، واشترى غو ومضة الإلهام هذا.
وإذا استمر ، فقد يكتشف ذلك. لحسن الحظ ، كان وي يانغ رجلًا مشغولًا ، ولم يحضر إلا عندما يخوض فانغ يوان معركة ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتاح لفانغ يوان الفرصة للبحث بشأن لي ران.
ولكن في ذاكرته ، شارك لي ران أيضًا في ساحة المعركة. بعد الحصول على الغو الأسطوري ، ربح طريقه واجتاح ساحة المعركة.
إذا وجده وي يانغ وهو يفعل ذلك ، كيف يفسر فانغ يوان ذلك؟
مضغ الطعام ، لكنه لم يستطع تذوقه على الإطلاق.
كان أعظم شك الآن في رأسه، لماذا لم يكن الغو الأسطوري داخل الحجر النجمي ، هذا لا يتطابق مع الشائعات!
في الطابق السفلي ، لاحظ فانغ يوان بصمت ، قبل النداء على مساعد المتجر ، وهو يشير إلى مقعد لي ران: “المنظر هنا مروع ، أريد الجلوس هناك بدلاً من ذلك”.
كان فانغ يوان لا يمكن أن يفهم ، وكان هذا لا يمكن تصوره للغاية! كانت جميع العناصر موجودة ، لكن القو لم يكن موجودًا في أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفع كأس النبيذ في منتصف الطريق ، وبقيت ذراعه في الجو ، ولم تتحرك مثل التمثال.
طبيعة فانغ يوان أن يشتبه للغاية ، وجد لي ران هذا غريبا جدا. لم يستطع تحديد الغرابة ، لكنها كانت غريزة. لقد كان شعورًا لا أساس له حتى أن فانغ يوان لم يكن متأكداً من ذلك.
مثل هذا ، بعد عشرين يومًا آخر ، سقط فانغ يوان في حيرة عميقة. أصبح هذا الشعور الغريب أقوى ، لكن فانغ يوان لم يعرف من أين نشأ.
أم وابنها كانا يغلقان كشكهما ، مستعدين للعودة إلى المنزل.
لم تكن تصرفات لي ران خفية.
“شكرا لك يا سيد!”
عاش في مدينة عشيرة شانغ لمدة عشر سنوات تقريبا ، إذا كان هناك أي شيء خاطئ معه ، لكان الغرباء يعرفون بالفعل.
ولكن هذا الأخير كان عشبًا خاصًا بقبيلة تي ، ولم يتم بيعه في السوق.
” هذا الأمر قد فكرت فيه كثيرًا. في هذا الوقت ، أحتاج إلى رأي من الخارج لإلهام نفسي.” كان فانغ يوان واضحًا عن وضعه.
صرخ بحماسة في قلبه ، حيث ظهر تألق رائع عبر عينيه مثل البرق.
لكنه وثق بنفسه فقط ، على الرغم من أنه تعهد بغو النذر السام مع باي نينغ بينغ ، فانغ يوان لم يثق بباي نينغ بينغ أبدا. لقد استخدمها فقط للزراعة ، لأن غو وحدة اللحم العظمي كانت أفضل بكثير من دودة الخمور.
لنسحب الأنثى لأن لي ران كان ذكرا في الشائعات.
دون مساعدة أي شخص ، يمكن أن يعتمد فانغ يوان فقط على نفسه. وقد اعتاد على الاعتماد على نفسه ، وأحب ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، وجد “الغو الأسطوري” الذي فقده!
وهكذا ، جاء إلى المتجر: “صاحب متجر ، هل لديك غو وميض الإلهام ؟”
“الموظف، الفاتورة”. نظر لي ران بعيدا عن النافذة ، بصوت عالٍ.
لقد طلب فانغ يوان ذلك من عدد قليل من المتاجر ، لم يكن لديهم ذلك. أخيرًا ، امتلك متجر ما ذلك ، لكن سعره بلغ تسعة آلاف وعشرون من الأحجار البدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل ثروة لي ران ، لم يكن بمقدوره تحمل ذلك ، لكن هل كان هنا بالفعل يلقي نظرة خاطفة على السيدة آن يو؟
غو ومضة الإلهام ، قو مستهلك من الرتبة الثالثة، تذهب بعد استخدام واحد. من سينفق الكثير من الحجارة البدائية لشراء هذا؟
عاش في مدينة عشيرة شانغ لمدة عشر سنوات تقريبا ، إذا كان هناك أي شيء خاطئ معه ، لكان الغرباء يعرفون بالفعل.
لكن الحقيقة هي أن الكثير من الناس فعلوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل ثروة لي ران ، لم يكن بمقدوره تحمل ذلك ، لكن هل كان هنا بالفعل يلقي نظرة خاطفة على السيدة آن يو؟
هؤلاء الناس كانوا سادة الوصفات الذين تخصصوا في إنشاء وصفات دمج القو.
بالنظر إلى الطريقة التي ترك بها بيت الدعارة ، لم يكن مثل هذا الرجل.
عندما يصلون إلى عنق الزجاجة ، وكانوا على بعد خطوة من النجاح ، فإنهم سيختارون استخدام هذا الغو. بمجرد استخدام هذا الغو ، سوف يعطيهم شرارة الإلهام التي تسمح لهم بإنشاء وصفة جديدة بنجاح.
بالنظر إلى الطريقة التي ترك بها بيت الدعارة ، لم يكن مثل هذا الرجل.
قيمة الوصفة أكبر بكثير من تسعة وعشرين ألفا من الحجارة البدائية.
ولكن هذا لا يعني أنه ليس لديه قدرات.
وهكذا ، كان هناك مصدر إلهام قوي وكان لديه طلب كبير ، إذا لم يكن لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلن يبيعه المتجر أبدًا.
“الموظف، الفاتورة”. نظر لي ران بعيدا عن النافذة ، بصوت عالٍ.
القو المماثلة لغو ومضة الإلهام هو غو مؤشر الصبار.
“حسنًا ، ألا يحاول العميل الموقر رؤية النجمة رقم 1 في بيت دعارة تشين يان ، السيدة آن يو؟ هيهي ، يمكن لهذا المقعد أن ينظر مباشرة إلى غرفتها ، إذا كنت محظوظًا ، يمكنك رؤية جسدها. إن لي ران في وقت سابق ، هو دائما يجلس هنا للنظر إليها. كان دائمًا يجعلني أحجز المقعد بنصف حجارة بدائية “. قال مساعد المتجر بتعبير فظيع.
ولكن هذا الأخير كان عشبًا خاصًا بقبيلة تي ، ولم يتم بيعه في السوق.
بالنظر إلى الطريقة التي ترك بها بيت الدعارة ، لم يكن مثل هذا الرجل.
صر فانغ يوان أسنانه ، واشترى غو ومضة الإلهام هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحقيقة هي أن الكثير من الناس فعلوا ذلك.
كان هذا القو مثل الشرغوف الأزرق ، صغيرا ورشيقا ، يسبح ويلوح بذيله.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هذا الجزء الغريب.
قام فانغ يوان بتنشيط جوهره البدائي ، ودخل القو عقله ، وتحول إلى ضوء روحي أبيض ، ومثل البرق ، مزق عبر طبقات من الغموض في رأس فانغ يوان.
صر فانغ يوان أسنانه ، واشترى غو ومضة الإلهام هذا.
تألقت عيون فانغ يوان ببراعة ، وأخيراً أدرك ما كان الشعور الغريب.
“حصل على الغو الأسطوري في حياتي السابقة ، هل سيحصل عليه مرة أخرى الآن؟ ليس من الممكن بالنسبة لي أن أستمر في المماطلة لفترة طويلة. اليوم الذي يجد فيه القو الأسطوري يقترب. هل حقا لا مصير لي في تلقي هذا القو؟” فانغ يوان عبس.
“هذا صحيح ، على الرغم من أن حياة لي ران هي فوضى ، دون أي سيطرة على نفسه ، هناك نمط بين هذه الفوضى. يذهب إلى المطعم مرة واحدة كل ثلاثة أيام ، ويذهب إلى عرين المقامرة مرتين كل سبعة أيام ، وبيت الدعارة مرة واحدة كل خمسة أيام. وكل عشرة أيام ، كان يذهب إلى مطعم يدعى “فو تاي شيانغ هي”.
هذا جعلها أسهل.
من التقرير الفوضوي ، وتحت تأثير غو ومضة الإلهام ، تم الكشف عن النمط في الداخل.
كان هذا الجزء الغريب.
وضع ببطء عيدان الطعام ، ورفع كأس النبيذ ، والنبيذ يبعث بريقا ورائحة قوية.
إذا كان الشخص غير مقيد حقًا ولم يفكر في ما يجب فعله ، فستكون حياته في حالة من الفوضى الكاملة ، كيف يمكن أن يكون لديه مثل هذا الإيقاع المثالي؟
أم وابنها كانا يغلقان كشكهما ، مستعدين للعودة إلى المنزل.
بعد ثلاثة أيام ، في مطعم فو تاي شيانغ هي.
فانغ يوان بحث في سجلات معاركه ، وفاز أكثر مما خسر.
“الموظف، الفاتورة”. نظر لي ران بعيدا عن النافذة ، بصوت عالٍ.
” هذا الأمر قد فكرت فيه كثيرًا. في هذا الوقت ، أحتاج إلى رأي من الخارج لإلهام نفسي.” كان فانغ يوان واضحًا عن وضعه.
“قادم يا سيد لي ران ، خمسة ونصف من الأحجار البدائية من فضلك”.
كان فانغ يوان لا يزال لديه تحدي قسري مرة واحدة في الشهر غير مستخدم ، وبالتالي ، جاء إلى منطقة الاستقبال السري.
“هذه ستة ، لا حاجة لإعطائي البقية”. قذف لي ران ستة أحجار بدائية.
وبالمثل ، من أجل الحصول على وليمة ، كان يذهب إلى مطعم من الدرجة الأولى ، وينفق معظم الأموال التي لديه. حتى أنه أكل دون أن يدفع ، وما زال لديه ديون من قبل العديد من المطاعم الآن.
“شكرا لك يا سيد!”
رجلان وامرأة.
دون دان دون …
“لا مشكلة!” ضحك مساعد المتجر: “من مصلحة الرجل أن ينظر إلى الجمال”.
سار لي ران على الدرج ، وعندما خرج من المطعم ، تحول إلى زقاق واختفى تدريجياً تحت الظل.
عاش في مدينة عشيرة شانغ لمدة عشر سنوات تقريبا ، إذا كان هناك أي شيء خاطئ معه ، لكان الغرباء يعرفون بالفعل.
في الطابق السفلي ، لاحظ فانغ يوان بصمت ، قبل النداء على مساعد المتجر ، وهو يشير إلى مقعد لي ران: “المنظر هنا مروع ، أريد الجلوس هناك بدلاً من ذلك”.
غو ومضة الإلهام ، قو مستهلك من الرتبة الثالثة، تذهب بعد استخدام واحد. من سينفق الكثير من الحجارة البدائية لشراء هذا؟
وفقًا لفهمه ، في كل مرة يأتي لي ران إلى هنا ، كان يجلس على مقعد النافذة هذا، وكان ذلك غريبًا حقًا.
ولكن هذا لا يعني أنه ليس لديه قدرات.
“لا مشكلة!” ضحك مساعد المتجر: “من مصلحة الرجل أن ينظر إلى الجمال”.
عاش في مدينة عشيرة شانغ لمدة عشر سنوات تقريبا ، إذا كان هناك أي شيء خاطئ معه ، لكان الغرباء يعرفون بالفعل.
“ماذا؟” رفع فانغ يوان حاجبيه.
بالنظر إلى الطريقة التي ترك بها بيت الدعارة ، لم يكن مثل هذا الرجل.
“حسنًا ، ألا يحاول العميل الموقر رؤية النجمة رقم 1 في بيت دعارة تشين يان ، السيدة آن يو؟ هيهي ، يمكن لهذا المقعد أن ينظر مباشرة إلى غرفتها ، إذا كنت محظوظًا ، يمكنك رؤية جسدها. إن لي ران في وقت سابق ، هو دائما يجلس هنا للنظر إليها. كان دائمًا يجعلني أحجز المقعد بنصف حجارة بدائية “. قال مساعد المتجر بتعبير فظيع.
هذا جعلها أسهل.
“أوه ، هل هذا حقيقي؟” أجاب فانغ يوان بهدوء ، جالسًا على مقعد لي ران.
صرخ بحماسة في قلبه ، حيث ظهر تألق رائع عبر عينيه مثل البرق.
من خلال النافذة ، كان يمكن أن يرى في بيت الدعارة.
في هذه المسافة ، حتى لو كانت السيدة آن يو موجودة ، فلن يرى سوى صورة ضبابية.
كان بيت دعارة تشين يان بثمانية طوابق ، وكانت السيدة رقم واحد آن يو سيدة غو في المرتبة الثانية ، غرفتها في الطابق العلوي. كان لديها جسد عظيم ، وهويتها كسيدة غو يمكن أن تستحضر رغبات الرجال في قهرها ، وتقول الشائعات إن الأمر يحتاج إلى ما يقرب من عشرة آلاف من الأحجار البدائية لكي تحصل عليها لمدة ليلة.
على الرغم من أن فانغ يوان كان يحمل الرمز الأرجواني ، إلا أنه لم يجرؤ على التحقيق في هذا بشكل علني.
بفضل ثروة لي ران ، لم يكن بمقدوره تحمل ذلك ، لكن هل كان هنا بالفعل يلقي نظرة خاطفة على السيدة آن يو؟
“حسنًا ، ألا يحاول العميل الموقر رؤية النجمة رقم 1 في بيت دعارة تشين يان ، السيدة آن يو؟ هيهي ، يمكن لهذا المقعد أن ينظر مباشرة إلى غرفتها ، إذا كنت محظوظًا ، يمكنك رؤية جسدها. إن لي ران في وقت سابق ، هو دائما يجلس هنا للنظر إليها. كان دائمًا يجعلني أحجز المقعد بنصف حجارة بدائية “. قال مساعد المتجر بتعبير فظيع.
بالنظر إلى الطريقة التي ترك بها بيت الدعارة ، لم يكن مثل هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟ هذا هو …” تركزت رؤية فانغ يوان على متجر التوفو المقابل للشارع.
بدا فانغ يوان ينظر في الخارج ، كانت هناك العديد من المطاعم حول بيت دعارة تشين يان ، لماذا اختار هذا؟
وفقًا لفهمه ، في كل مرة يأتي لي ران إلى هنا ، كان يجلس على مقعد النافذة هذا، وكان ذلك غريبًا حقًا.
إذا كان لديه دودة قو لتحسين رؤيته ، فربما ، ولكن فانغ يوان عرف أنه لم يكن لديه مثل هذا القو.
الفصل 282: غو ومضة من الإلهام
في هذه المسافة ، حتى لو كانت السيدة آن يو موجودة ، فلن يرى سوى صورة ضبابية.
رجلان وامرأة.
“إيه؟ هذا هو …” تركزت رؤية فانغ يوان على متجر التوفو المقابل للشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقا للمنطق ، لا ينبغي أن يعيش مثل هذه الحياة. لكن هذا الشخص كان يحب أن يأكل ويقامر ويزور بيوت الدعارة ، فقد أنفق أمواله دون ضبط ، حتى أنه استخدم جميع الأحجار البدائية التي يمتلكها ، لدرجة أنه خلال نصف الشهر المقبل ، سيتعين عليه اقتراض أموال من الناس ، وتناول أرخص طعام ممكن للبقاء على قيد الحياة.
أم وابنها كانا يغلقان كشكهما ، مستعدين للعودة إلى المنزل.
وهكذا ، كان هناك مصدر إلهام قوي وكان لديه طلب كبير ، إذا لم يكن لدى فانغ يوان الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فلن يبيعه المتجر أبدًا.
تعرف عليهم فانغ يوان ، كانوا زوجة وابن لي ران!
لم تكن تصرفات لي ران خفية.
“لا تقل لي ، كان دافعه الحقيقي هو أن ينظر إليهم؟” لم يستطع فانغ يوان سوى التفكير.
لنسحب الأنثى لأن لي ران كان ذكرا في الشائعات.
أغلق عينيه وظهرت خريطة الشارع في رأسه.
Tahtoh
كانت هناك أماكن أفضل لإلقاء نظرة خاطفة على السيدة آن يو ، لكن لمشاهدة الأم والابن ، كانت هذه هي البقعة الوحيدة!
وهكذا ، جاء إلى المتجر: “صاحب متجر ، هل لديك غو وميض الإلهام ؟”
“إذا كان يريد أن ينظر إليهم حقًا ، فلماذا يتعين عليه أن يفعل ذلك بشكل متسلل؟ وفقًا لنتائجي ، فقد تخلى عنها منذ سنوات ، هل يشعر بالذنب؟ غريب … إذا كان مذنباً ، وأراد إظهار اهتمامهم به ، فقد يظهر أمامهم شخصياً ، لماذا يجب أن يكون سراً”.
من خلال النافذة ، كان يمكن أن يرى في بيت الدعارة.
“لا ، ربما كان يشعر بالخجل من مواجهتهما. لكن إذا كان كذلك ، فلماذا لم يرسل لهما ورقة؟ هذا غريب حقًا ، يبدو أنه في حالة من الفوضى ، ولا يمكنه كبح جماح نفسه ، لكن حياته في الواقع فوضى منظمة. هذا يظهر بوضوح أنه يتمتع بالسيطرة الجيدة على نفسه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” رفع فانغ يوان حاجبيه.
كانت عيون فانغ يوان غريبة حيث ومضت الاحتمالات في عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون دان دون …
مضغ الطعام ، لكنه لم يستطع تذوقه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه وثق بنفسه فقط ، على الرغم من أنه تعهد بغو النذر السام مع باي نينغ بينغ ، فانغ يوان لم يثق بباي نينغ بينغ أبدا. لقد استخدمها فقط للزراعة ، لأن غو وحدة اللحم العظمي كانت أفضل بكثير من دودة الخمور.
لقد شعر أنه يقترب من الحقيقة ، مثل رجل أعمى في غرفة يقترب من الباب.
بعد أن بحث لعدة أيام ، وجد فانغ يوان أن لي ران عاش حياة فقيرة ، وأحيانًا ، بعد تناول الطعام اليوم ، لم يستطع تحمل تكاليف الطعام في اليوم التالي.
حلقت كل القرائن والشكوك في رأسه مثل الإعصار.
“لهذا السبب إذن … فهمت أخيرًا!”
تسببت سرعة التفكير هذه في تباطؤ فعله بشكل كبير.
فجأة ، توسّعت عيون فانغ يوان السوداء!
وضع ببطء عيدان الطعام ، ورفع كأس النبيذ ، والنبيذ يبعث بريقا ورائحة قوية.
لقد طلب فانغ يوان ذلك من عدد قليل من المتاجر ، لم يكن لديهم ذلك. أخيرًا ، امتلك متجر ما ذلك ، لكن سعره بلغ تسعة آلاف وعشرون من الأحجار البدائية.
فجأة ، توسّعت عيون فانغ يوان السوداء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقق فانغ يوان سراً ، ووجد أن هذا الشخص هو الشخص الذي رآه في عرين المقامرة.
تم رفع كأس النبيذ في منتصف الطريق ، وبقيت ذراعه في الجو ، ولم تتحرك مثل التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثلاثة أيام ، في مطعم فو تاي شيانغ هي.
في ذهنه ، صاعقة انفجرت.
“لهذا السبب إذن … فهمت أخيرًا!”
قيمة الوصفة أكبر بكثير من تسعة وعشرين ألفا من الحجارة البدائية.
صرخ بحماسة في قلبه ، حيث ظهر تألق رائع عبر عينيه مثل البرق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هذا الجزء الغريب.
وأخيرا تم حل اللغز الذي ينطوي على حياته الأخيرة وحياته الحالية ، وتم رفع كل الشكوك ووجد فانغ يوان الإجابة التي يريدها!
على الرغم من أن فانغ يوان كان يحمل الرمز الأرجواني ، إلا أنه لم يجرؤ على التحقيق في هذا بشكل علني.
في الوقت نفسه ، وجد “الغو الأسطوري” الذي فقده!
كانت عيون فانغ يوان غريبة حيث ومضت الاحتمالات في عقله.
******************************************
******************************************
Tahtoh
في ذهنه ، صاعقة انفجرت.
قراءة ممتعة…..أعتذر إن كان التوقف في غير محله ولكن هذا حدي
“إذا كان يريد أن ينظر إليهم حقًا ، فلماذا يتعين عليه أن يفعل ذلك بشكل متسلل؟ وفقًا لنتائجي ، فقد تخلى عنها منذ سنوات ، هل يشعر بالذنب؟ غريب … إذا كان مذنباً ، وأراد إظهار اهتمامهم به ، فقد يظهر أمامهم شخصياً ، لماذا يجب أن يكون سراً”.
“لا مشكلة!” ضحك مساعد المتجر: “من مصلحة الرجل أن ينظر إلى الجمال”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات