شانغ شين تشي
الفصل 235: شانغ شين تشي
كانت باي نينغ بينغ فضولية وسألت بشريا في الصف: “من هي؟”
سافرت القافلة ليوم كامل ، واختاروا وادي للتخييم ليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتار فانغ يوان أيضا: “ما الأمر؟”
كان اليوم جيدًا للقافلة حيث صادفت ثلاث مجموعات من الحيوانات الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حافظوا على أفواهكم مغلقة! اصطفوا وتعالوا واحدا تلو الآخر. أي شخص يجرؤ على الاندفاع أو الصراخ ، سيتم إزالته على الفور من قِبلي!” فجأة ، صوت مدوي ارتفع داخل السوق الصغير.
لقد قتلوا مجموعتين وطردوا واحدة. بحساب الخسائر والأرباح التي حققوها من قتل المجموعات الوحشية ، فقد حققوا بعض الأرباح بدلاً من ذلك.
“ينقسم السوق الصغير في القافلة إلى نوعين. السوق الذي نحن فيه هو فقط للمعاملات بين البشر وسيُعقد كل يوم. النوع آخر هو للمعاملات بين أسياد الغو، التي تقام مرة واحدة في الأسبوع.” وقال فانغ يوان.
أشعة الشمس متعددة الألوان أشرقت على الوادي الذي يشبه جوهرة اليشم الأخضر. بعد الانتهاء من جميع الترتيبات ليلا ، كان هناك منطقة معينة في القافلة التي امتلأت بالضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حافظوا على أفواهكم مغلقة! اصطفوا وتعالوا واحدا تلو الآخر. أي شخص يجرؤ على الاندفاع أو الصراخ ، سيتم إزالته على الفور من قِبلي!” فجأة ، صوت مدوي ارتفع داخل السوق الصغير.
“تعال ، ألقي نظرة ، لحوم الوحش المذبوحة حديثًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام.
“اللبن ، لبن عطر وحلو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام قائمة الانتظار ، حملت الفتاة ذات الملبس الأخضر سلة من الكعك على البخار ووزعتها.
“فقط عشر قطع من الملابس المتبقية ، البيع بالتقسيط!”
الفصل 235: شانغ شين تشي
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ من بين الحشود.
كانت لديها هالة جديدة. كانت أنيقة مثل السحلية ، ورشيقة مثل اللوتس ولطيفة مثل الماء. من حيث المظهر ، كانت على نفس مستوى باي نينغ بينغ ، لكن يمكن القول إنها جمالها يظهر مرة واحدة في كل ألف عام.
جروا عربة واحتلوا منطقة ؛ على يسارهم كان هناك كشك لبيع الأعشاب البرية وعلى اليمين كان كشك لبيع الحليب.
“إنها شخص جيد حقًا ، ولن أجوع اليوم …”
كانت باي نينغ بينغ مهتمة بكل هذا لأنها نظرت من حولها: “لم أعتقد أنه سيكون هناك سوق صغير مثل هذا في القافلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام قائمة الانتظار ، حملت الفتاة ذات الملبس الأخضر سلة من الكعك على البخار ووزعتها.
“إذا كان هناك استهلاك ، فستكون هناك معاملات ، وبالتالي سوف يحفز الاستهلاك الأسواق”. أجاب فانغ يوان.
كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.
ومضت عيون باي نينغ بينغ ، وكانت هذه الكلمات ثاقبة حقا.
أشعة الشمس متعددة الألوان أشرقت على الوادي الذي يشبه جوهرة اليشم الأخضر. بعد الانتهاء من جميع الترتيبات ليلا ، كان هناك منطقة معينة في القافلة التي امتلأت بالضوضاء.
نظرت إلى فانغ يوان: “هل تخطط لبيع أوراق القيقب الأرجواني هذه؟”
جروا عربة واحتلوا منطقة ؛ على يسارهم كان هناك كشك لبيع الأعشاب البرية وعلى اليمين كان كشك لبيع الحليب.
أومأ فانغ يوان رأسه قليلاً: “لقد دخلنا بالفعل القافلة ويمكننا التخلص منها بسهولة الآن. إبقائها معنا سيجذب فقط جشع بعض الأوغاد.”
كان يرتدي ملابس متهالكة وممزقة ، ووجهه مملوء بالبقع. يشبه المتسولين بوضوح. بينما كان يماطل بجانب فانغ يوان ، ورأى الأواني المليئة باللبن ، ابتلع لعابه: “أخي ، هل يمكن أن تعطيني بعض الحليب لأشربه؟”
ما هو أكثر من ذلك ، لم يكن من السهل الحفاظ على أوراق القيقب الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تميز بين البشر ، بل شعرت بالتعاطف الشديد تجاههم ، حيث قدمت الرعاية والمساعدة. عدة مرات ، حتى أنها اشترت جميع العبيد في المزاد ، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل زعيم عشيرة شانغ.
كان لديهم لمدة تزيد قليلاً عن يوم واحد ، وأوراق القيقب الأرجواني الموجودة بالفعل على عربة فانغ يوان كانت تظهر عليها علامات الذبول. ومع استمرار مرور الوقت ، ستصبح قيمتها أقل وأقل.
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ من بين الحشود.
بالطبع ، لم يهتم فانغ يوان بحجر بدائي.
وبصفتها سيدة الشباب في عشيرة شانغ ، فقد اعتُبرت ذات يوم بمثابة وصمة عار لعشيرة شانغ ، ومع ذلك ، بالنظر إلى أنها كانت تملك سلالة زعيم عشيرة شانغ ، لم تُطرد من العشيرة.
ومع ذلك ، فإن التخلي عنهم لن يكون متفقًا مع هوياتهم الحالية ، ولن يؤدي إلا إلى إثارة الشكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تميز بين البشر ، بل شعرت بالتعاطف الشديد تجاههم ، حيث قدمت الرعاية والمساعدة. عدة مرات ، حتى أنها اشترت جميع العبيد في المزاد ، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل زعيم عشيرة شانغ.
“ينقسم السوق الصغير في القافلة إلى نوعين. السوق الذي نحن فيه هو فقط للمعاملات بين البشر وسيُعقد كل يوم. النوع آخر هو للمعاملات بين أسياد الغو، التي تقام مرة واحدة في الأسبوع.” وقال فانغ يوان.
العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ – المغطاة بقبعة من القش – كانت أكثر إشراقًا: “سيكون من المفيد لنا أن نتمكن من الانضمام إلى السوق الصغير الذي أقيم لأسياد الغو. لا تزال مدينة عشيرة شانغ على مسافة كبيرة ؛ نحن بحاجة إلى قو الكشف لمنع أي ظروف غير متوقعة”
“لقد وصلت السيدة الطيبة تشانغ!”
“لقد خططت لذلك بالفعل ولكن لا يزال الوقت مبكرًا للغاية”. ابتسم فانغ يوان بثقة وهو يفكر في شيء معين.
سافرت القافلة ليوم كامل ، واختاروا وادي للتخييم ليلا.
كانا يناقشان بهدوء ، عندما سار خادم ذكر بينما كان منذهلاً.
فانغ يوان لم يكن ينظر إلى مظهرها. لا يهم كم هو جميل وما هو التصرف الذي كان لدى الشخص ، إذا قمت بقطع جلدها ولحمها ، فكلها هياكل عظمية.
كان يرتدي ملابس متهالكة وممزقة ، ووجهه مملوء بالبقع. يشبه المتسولين بوضوح. بينما كان يماطل بجانب فانغ يوان ، ورأى الأواني المليئة باللبن ، ابتلع لعابه: “أخي ، هل يمكن أن تعطيني بعض الحليب لأشربه؟”
“تجرَّأ على قول كلمة واحدة أخرى؟” حدق فانغ يوان في هذا الخادم بشدة.
“ابتعد أو ارحل. لا تعق عملي! “ولوح بائع الحليب بفارغ الصبر بيديه.
الفصل 235: شانغ شين تشي
مشى هذا العبد الذكر ، بلا حول ولا قوة ، نحو عربة فانغ وباي: “الشقيقان …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان هناك بعض البشر الذين عاشوا حياة جميلة.
لم يكن قد انتهى من قول كلامه ، عندما مشى فانغ يوان إلى الأمام وركله ، وصرخ بلهجة شريرة: “أغرب عن وجهي”.
في الزاوية ، كان هناك ثلاثة إلى أربعة من الخدم الذين ظهروا بشكل قوي يصطادون وجوهًا جديدة ، ويضايقون القادمين الجدد.
سقط الخادم الذكر على الأرض ، وكانت ملابسه ملطخة بالتربة الموحلة السوداء. فتحت جروحه السابقة من ركلته ، مما جعله يبكي في ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ شين تشي؟” سأل فانغ يوان ، وحواجبه عبست بإحكام ، “تحدث عن كل ما تعرفه!”
نهض بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى فانغ يوان بالكراهية: “حسنًا ، سأتذكر هذا ، كلنا بشر ، كل شخص لديه يوم سيء. همف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتار فانغ يوان أيضا: “ما الأمر؟”
أصبح تعبير فانغ يوان باردًا حيث رفع قدميه مرة أخرى.
باي نينغ بينغ نظرت إلى فانغ يوان في حيرة ، ورأت شيئا خاطئا في تعبير فانغ يوان.
بام.
عندما كانت تعمل ، لم تتكبد خسائر متكررة فحسب ، بل تعرضت للغش في كثير من الأحيان من قبل الآخرين. لقد وثقت بسهولة بالآخرين ، وكانت النقطة المهمة هي أنها لم تتعلم بعد تعرضها للغش وسوف تستمر في التعرض للخداع من الآخرين.
سقط هذا العبد على الأرض مرة أخرى.
كانت باي نينغ بينغ فضولية وسألت بشريا في الصف: “من هي؟”
“تجرَّأ على قول كلمة واحدة أخرى؟” حدق فانغ يوان في هذا الخادم بشدة.
“لا تكونوا في عجلة من أمركم ، الجميع ، هناك الكثير من الطعام ، ببطئ.”
أعطى الخادم الوهج الشرس في فانغ يوان أثناء زحفه ، لكنه لم يجرؤ على قول كلمة.
كان يرتدي ملابس متهالكة وممزقة ، ووجهه مملوء بالبقع. يشبه المتسولين بوضوح. بينما كان يماطل بجانب فانغ يوان ، ورأى الأواني المليئة باللبن ، ابتلع لعابه: “أخي ، هل يمكن أن تعطيني بعض الحليب لأشربه؟”
ومع ذلك ، تماماً كما وقف ، قوبل مرة أخرى بركلة فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف بعض الناس بصراخ وهتاف.
“أنا لا أحب تعبيرك”. تحدث فانغ يوان غير مبال مع ذراعيه المطوية أمام صدره.
دفع الحشد بعضهم بعضًا ، وسرعان ما اصطفوا في صف طويل أنيق.
خفض الخادم رأسه وزحف بصمت ، ولم يجرؤ على النظر إلى فانغ يوان مرة أخرى. لم يعد يتوسل بعد الآن ومشى بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ شين تشي؟” سأل فانغ يوان ، وحواجبه عبست بإحكام ، “تحدث عن كل ما تعرفه!”
عند النظر إليه وهو يغادر ، سألت باي نينغ بينغ في حيرة: “غريب ، كيف يمكن أن يكون هناك متسول في القافلة؟”
نهض بصعوبة كبيرة ، ونظر إلى فانغ يوان بالكراهية: “حسنًا ، سأتذكر هذا ، كلنا بشر ، كل شخص لديه يوم سيء. همف …”
“هذا أمر طبيعي. يجب أن يكون هذا الخادم قد ارتكب خطأ أو أن سيده في مزاج سيئ اليوم. باختصار ، تعرض للضرب من قِبل سيد غو وأُلغيت أيضًا وجبة طعامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي نينغ بينغ مهتمة بكل هذا لأنها نظرت من حولها: “لم أعتقد أنه سيكون هناك سوق صغير مثل هذا في القافلة”.
في الزاوية ، كان هناك ثلاثة إلى أربعة من الخدم الذين ظهروا بشكل قوي يصطادون وجوهًا جديدة ، ويضايقون القادمين الجدد.
غادر الرجل العجوز بمودة لطيفة ولكن كان هناك تهديد خفي في لهجته. المرأة خرجت للتو أثناء الشتائم والسب.
بعد ملاحظة الوضع في فانغ يوان ، استعادوا نظراتهم ونظروا في أهداف أخرى.
كان السوق الصغير كله صامتًا تمامًا.
كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.
“تجرَّأ على قول كلمة واحدة أخرى؟” حدق فانغ يوان في هذا الخادم بشدة.
في كل مرة تتعرض فيها القوافل للخطر ، سيكون هناك أعداد كبيرة من البشر يموتون.
ومع ذلك ، فإن التخلي عنهم لن يكون متفقًا مع هوياتهم الحالية ، ولن يؤدي إلا إلى إثارة الشكوك.
إلى جانب هذه ، كانت هناك أيضا صراعات سرية ويائسة تقريبا بين البشر أنفسهم. كان فانغ يوان قد وصل لتوه إلى القافلة ، لكن مجموعتين أرادتا بالفعل افتعال المشاكل له.
فانغ يوان لم يستجب.
بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من هذه المشاكل ، وكان بإمكانه حلها بسهولة ، ولكنه يفضل حلها في وقت مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هو أكثر من ذلك ، لم يكن من السهل الحفاظ على أوراق القيقب الأرجواني.
بالطبع ، كان هناك بعض البشر الذين عاشوا حياة جميلة.
كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.
وكان معظمهم من ذوي الخلفيات أو أقارب وأصدقاء أسياد الغو؛ باستخدام هذه الهوية قاموا بما يحلو لهم.
Tahtoh
بعد ذهاب المتسول ، اقتربت مجموعتان من البشر من فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان هناك بعض البشر الذين عاشوا حياة جميلة.
كان رئيس مجموعة رجلاً عجوزاً له عيون حادة. بعد أن سأل فانغ يوان عن السعر ، قام على الفور بخفض السعر إلى الربع. يعتقد فانغ يوان أن هذا الرجل القديم يجب أن يكون المشرف الرئيسي المسؤول عن ترتيب المهام للخدم.
كانت هذه سلطة سيد الغو!
وكان رئيس مجموعة أخرى امرأة. كانت ترتدي بالفعل الملابس الحريرية وحملت عينيها نظرات مغرية. أدرك فانغ يوان على الفور أنها يجب أن تكون أداة جنسية لأحد أسياد الغو أو بعض الذكور الخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تميز بين البشر ، بل شعرت بالتعاطف الشديد تجاههم ، حيث قدمت الرعاية والمساعدة. عدة مرات ، حتى أنها اشترت جميع العبيد في المزاد ، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل زعيم عشيرة شانغ.
كان لكلا الرئيسين بالفرقة عدد كبير من الناس ، ورغم أنهم كانوا بشرًا ، إلا أن وضعهم كان واضحًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة الوضع في فانغ يوان ، استعادوا نظراتهم ونظروا في أهداف أخرى.
لقد خفضوا السعر إلى كمية منخفضة للغاية ، بقصد شراء منخفض وبيع عالي. كان لديهم بعض الثروة وليسوا مثل معظم الخدم الذين لم يتمكنوا حتى من التأكد من حصولهم على وجبة في ذلك اليوم.
كان معظم هؤلاء الأشخاص من الذين عاقبهم أسياد الغو ولم يكن لديهم أي شيء يأكلونه الآن. وكان الرجل الذي ركل فانغ يوان في وقت سابق من بينهم ، مدد رقبته وذراعيه.
في حين أن فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني ، من أجل مطابقة هويته الحالية وعدم ترك القط خارج الحقيبة ، فقد رفض الأسعار المنخفضة لهذين الشخصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتار فانغ يوان أيضا: “ما الأمر؟”
غادر الرجل العجوز بمودة لطيفة ولكن كان هناك تهديد خفي في لهجته. المرأة خرجت للتو أثناء الشتائم والسب.
أصبح تعبير فانغ يوان باردًا حيث رفع قدميه مرة أخرى.
“سأبيع هذه العربة الفاسدة للشخص القادم الذي يأتي لتقديم عطاءات” فقط عندما كان فانغ يوان يفكر في حركته التالية ، أصبح السوق الصغير فجأة في ضجة.
نظرت إلى فانغ يوان: “هل تخطط لبيع أوراق القيقب الأرجواني هذه؟”
هتف بعض الناس بصراخ وهتاف.
“لا تكونوا في عجلة من أمركم ، الجميع ، هناك الكثير من الطعام ، ببطئ.”
“لقد وصلت السيدة الطيبة تشانغ!”
“ينقسم السوق الصغير في القافلة إلى نوعين. السوق الذي نحن فيه هو فقط للمعاملات بين البشر وسيُعقد كل يوم. النوع آخر هو للمعاملات بين أسياد الغو، التي تقام مرة واحدة في الأسبوع.” وقال فانغ يوان.
“السيدة تشانغ عاطفية ولطيفة ، إنها تجسد خيالي!”
سافرت القافلة ليوم كامل ، واختاروا وادي للتخييم ليلا.
“إنها شخص جيد حقًا ، ولن أجوع اليوم …”
تذكر هذا البشري كيف ركل فانغ يوان بقسوة الخادم في وقت سابق ؛ لم يجرؤ على إخفاء أي شيء: “السيدة تشانغ هي أيضا واحدة من نواب قادة القافلة هنا. ليس لديها الاستعداد تجاه الزراعة وهي بشرية مثلنا. ومع ذلك ، فهي تتمتع بخلفية قوية في عشيرتها ، أما سيد القو بجانبها فهو حارسها الشخصي. لقد عشت لفترة طويلة ، لكن بصراحة ، لم أر أبداً مثل هذا الشخص الطيب ؛ تقدم السيدة تشانغ بعض الطعام كل مساء تقريبًا للخدام الجائعين. إنها تأتي حتى لو كان الطقس سيئًا … آه، السماء جائرة، منعت مثل هذا الشخص من الزراعة”.
“ما الذي يحدث؟” استطلعت باي نينغ بينغ الوضع ورأت صورة خضراء تظهر من خلال مدخل السوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.
احتار فانغ يوان أيضا: “ما الأمر؟”
لم يكن قد انتهى من قول كلامه ، عندما مشى فانغ يوان إلى الأمام وركله ، وصرخ بلهجة شريرة: “أغرب عن وجهي”.
“السيدة تشانغ!” “الجنية تشانغ”. توافدت مجموعة من الخدم على المرأة ، وعلى الفور ، كان مدخل السوق مزدحمًا.
وكان معظمهم من ذوي الخلفيات أو أقارب وأصدقاء أسياد الغو؛ باستخدام هذه الهوية قاموا بما يحلو لهم.
كان معظم هؤلاء الأشخاص من الذين عاقبهم أسياد الغو ولم يكن لديهم أي شيء يأكلونه الآن. وكان الرجل الذي ركل فانغ يوان في وقت سابق من بينهم ، مدد رقبته وذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ – المغطاة بقبعة من القش – كانت أكثر إشراقًا: “سيكون من المفيد لنا أن نتمكن من الانضمام إلى السوق الصغير الذي أقيم لأسياد الغو. لا تزال مدينة عشيرة شانغ على مسافة كبيرة ؛ نحن بحاجة إلى قو الكشف لمنع أي ظروف غير متوقعة”
“لا تكونوا في عجلة من أمركم ، الجميع ، هناك الكثير من الطعام ، ببطئ.”
“لقد خططت لذلك بالفعل ولكن لا يزال الوقت مبكرًا للغاية”. ابتسم فانغ يوان بثقة وهو يفكر في شيء معين.
كان صوتها لطيفًا وناعماً ، وقد غُمر على الفور في هتافات الجماهير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.
“حافظوا على أفواهكم مغلقة! اصطفوا وتعالوا واحدا تلو الآخر. أي شخص يجرؤ على الاندفاع أو الصراخ ، سيتم إزالته على الفور من قِبلي!” فجأة ، صوت مدوي ارتفع داخل السوق الصغير.
كانت باي نينغ بينغ فضولية وسألت بشريا في الصف: “من هي؟”
ظهر سيد الغو القديم ولكنه كان قاسي في أذهان الجميع. وبينما كان ينظر إلى الجميع بنظراته الشرسة ، صمت السوق الصغير الصاخب على الفور.
ومع ذلك ، كان مصيرها رائعا حقا ، في النهاية ، أصبحت رئيس عشيرة شانغ!
كانت هذه سلطة سيد الغو!
كان للبشر حياة رخيصة ، وكان وضعهم منخفضًا للغاية ، وكان بقائهم على قيد الحياة بنفس صعوبة المشي على الأسلاك الفولاذية. داخل القافلة ، كان بإمكان أسياد الغو ضربهم بسهولة حتى الموت وأخذ حياتهم مثل قطع العشب. على أي حال ، يمكن تجديد البشر مثلهم بسهولة في القرى الصغيرة على طول الطريق.
لم يكن هناك من لم يصدق أنه لن يفعل ما قاله للتو. كسيد غو ، طالما كان مزاجه سيئًا ، فما المشكلة في قتل اثنين أو ثلاثة من البشر؟
“اللبن ، لبن عطر وحلو …”
دفع الحشد بعضهم بعضًا ، وسرعان ما اصطفوا في صف طويل أنيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام.
أمام قائمة الانتظار ، حملت الفتاة ذات الملبس الأخضر سلة من الكعك على البخار ووزعتها.
ظهر سيد الغو القديم ولكنه كان قاسي في أذهان الجميع. وبينما كان ينظر إلى الجميع بنظراته الشرسة ، صمت السوق الصغير الصاخب على الفور.
كان السوق الصغير كله صامتًا تمامًا.
باي نينغ بينغ نظرت إلى فانغ يوان في حيرة ، ورأت شيئا خاطئا في تعبير فانغ يوان.
نظر عدد لا يحصى من النظرات إلى الفتاة الحيوية باحترام وعبادة وحتى حب.
خفض الخادم رأسه وزحف بصمت ، ولم يجرؤ على النظر إلى فانغ يوان مرة أخرى. لم يعد يتوسل بعد الآن ومشى بعيدا.
كانت باي نينغ بينغ فضولية وسألت بشريا في الصف: “من هي؟”
في حين أن فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني ، من أجل مطابقة هويته الحالية وعدم ترك القط خارج الحقيبة ، فقد رفض الأسعار المنخفضة لهذين الشخصين.
“ماذا ، أنت لا تعرفين حتى السيدة تشانغ شين تشي؟ يجب أن تكوني قادمة جديدة ، أليس كذلك؟”
بفضل هويتها كقائدة شابة لعشيرة شانغ ، كانت شانغ شين تشي فتاة ذات ثروة جيدة.
“تشانغ شين تشي؟” سأل فانغ يوان ، وحواجبه عبست بإحكام ، “تحدث عن كل ما تعرفه!”
وكان معظمهم من ذوي الخلفيات أو أقارب وأصدقاء أسياد الغو؛ باستخدام هذه الهوية قاموا بما يحلو لهم.
تذكر هذا البشري كيف ركل فانغ يوان بقسوة الخادم في وقت سابق ؛ لم يجرؤ على إخفاء أي شيء: “السيدة تشانغ هي أيضا واحدة من نواب قادة القافلة هنا. ليس لديها الاستعداد تجاه الزراعة وهي بشرية مثلنا. ومع ذلك ، فهي تتمتع بخلفية قوية في عشيرتها ، أما سيد القو بجانبها فهو حارسها الشخصي. لقد عشت لفترة طويلة ، لكن بصراحة ، لم أر أبداً مثل هذا الشخص الطيب ؛ تقدم السيدة تشانغ بعض الطعام كل مساء تقريبًا للخدام الجائعين. إنها تأتي حتى لو كان الطقس سيئًا … آه، السماء جائرة، منعت مثل هذا الشخص من الزراعة”.
“لقد وصلت السيدة الطيبة تشانغ!”
أومأت باي نينغ بينج رأسها وابتسمت قائلةً تجاه فانغ يوان: “حقًا ، كل أنواع البشر موجودين في هذا العالم”.
“إذا كان هناك استهلاك ، فستكون هناك معاملات ، وبالتالي سوف يحفز الاستهلاك الأسواق”. أجاب فانغ يوان.
فانغ يوان لم يستجب.
“إنها شخص جيد حقًا ، ولن أجوع اليوم …”
باي نينغ بينغ نظرت إلى فانغ يوان في حيرة ، ورأت شيئا خاطئا في تعبير فانغ يوان.
في حين أن فانغ يوان لم يكن بحاجة إلى هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني ، من أجل مطابقة هويته الحالية وعدم ترك القط خارج الحقيبة ، فقد رفض الأسعار المنخفضة لهذين الشخصين.
كان الأخير يحدق بثبات على الفتاة ذات لباس الألوان الخضراء.
كانت شانغ شين تشي أحد سادة عشيرة شانغ الشباب.
كانت الفتاة باللون الأخضر لها شعر أسود ناعم فوق كتفيها ، مما يبرز جمالها. كانت حواجبها شبيهة بالدخان ، وعينيها واضحة كالقمر. كان جلدها أبيضًا وشفتيها وردية اللون.
سقط هذا العبد على الأرض مرة أخرى.
لم يكن لديها ماكياج على وجهها ، وتبدو ناعمة ولطيفة. كانت الابتسامة الطفيفة التي قدمتها من وقت لآخر عند توزيع الكعك ، نقية وبريئة.
“ما الذي يحدث؟” استطلعت باي نينغ بينغ الوضع ورأت صورة خضراء تظهر من خلال مدخل السوق.
كانت لديها هالة جديدة. كانت أنيقة مثل السحلية ، ورشيقة مثل اللوتس ولطيفة مثل الماء. من حيث المظهر ، كانت على نفس مستوى باي نينغ بينغ ، لكن يمكن القول إنها جمالها يظهر مرة واحدة في كل ألف عام.
بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من هذه المشاكل ، وكان بإمكانه حلها بسهولة ، ولكنه يفضل حلها في وقت مبكر.
إذا كانت المرأة ذات مظهر جيد ، فيمكن اعتبارها فقط ذات مظهر جيد ، تمامًا مثل المشروبات الشائعة. فقط مع التصرف ، يمكن أن يطلق عليها جميلة ، مثل الخمور جيدة العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخير يحدق بثبات على الفتاة ذات لباس الألوان الخضراء.
لا شك أن هذه الفتاة كانت جمالًا مطلقًا.
ومع ذلك ، فبغض النظر عن كم كانت جميلة ، وكيف كانت تتحرك ، كان كل شيء بلا معنى في عيون فانغ يوان!
********************************************************
فانغ يوان لم يكن ينظر إلى مظهرها. لا يهم كم هو جميل وما هو التصرف الذي كان لدى الشخص ، إذا قمت بقطع جلدها ولحمها ، فكلها هياكل عظمية.
الفصل 235: شانغ شين تشي
ومع ذلك ، كان محتارا وهو يفكر في شخصية معينة: “أليست هذه الفتاة شانغ شين تشي؟”
تذكر هذا البشري كيف ركل فانغ يوان بقسوة الخادم في وقت سابق ؛ لم يجرؤ على إخفاء أي شيء: “السيدة تشانغ هي أيضا واحدة من نواب قادة القافلة هنا. ليس لديها الاستعداد تجاه الزراعة وهي بشرية مثلنا. ومع ذلك ، فهي تتمتع بخلفية قوية في عشيرتها ، أما سيد القو بجانبها فهو حارسها الشخصي. لقد عشت لفترة طويلة ، لكن بصراحة ، لم أر أبداً مثل هذا الشخص الطيب ؛ تقدم السيدة تشانغ بعض الطعام كل مساء تقريبًا للخدام الجائعين. إنها تأتي حتى لو كان الطقس سيئًا … آه، السماء جائرة، منعت مثل هذا الشخص من الزراعة”.
كانت شانغ شين تشي أحد سادة عشيرة شانغ الشباب.
فانغ يوان لم يستجب.
داخل العشيرة ، تم تسمية جميع أبناء وبنات زعيم العشيرة بـ “أسياد الشباب”. فقط الورثة القادرون على الحصول على موافقة الشيوخ ، يمكن أن يطلق عليهم اسم “زعيم العشيرة الشاب”.
غادر الرجل العجوز بمودة لطيفة ولكن كان هناك تهديد خفي في لهجته. المرأة خرجت للتو أثناء الشتائم والسب.
بفضل هويتها كقائدة شابة لعشيرة شانغ ، كانت شانغ شين تشي فتاة ذات ثروة جيدة.
كان يرتدي ملابس متهالكة وممزقة ، ووجهه مملوء بالبقع. يشبه المتسولين بوضوح. بينما كان يماطل بجانب فانغ يوان ، ورأى الأواني المليئة باللبن ، ابتلع لعابه: “أخي ، هل يمكن أن تعطيني بعض الحليب لأشربه؟”
عرف الجميع أن أعضاء عشيرة شانغ كانوا جشعين وغادرين ، ولكن شانغ شين شي هذه كانت الاستثناء الوحيد. كانت ناعمة وضعيفة ، ولم تحب القتال ، وكانت متساهلة للغاية ؛ كانت أسوأ رجل أعمال لعشيرة شانغ.
لقد خفضوا السعر إلى كمية منخفضة للغاية ، بقصد شراء منخفض وبيع عالي. كان لديهم بعض الثروة وليسوا مثل معظم الخدم الذين لم يتمكنوا حتى من التأكد من حصولهم على وجبة في ذلك اليوم.
عندما كانت تعمل ، لم تتكبد خسائر متكررة فحسب ، بل تعرضت للغش في كثير من الأحيان من قبل الآخرين. لقد وثقت بسهولة بالآخرين ، وكانت النقطة المهمة هي أنها لم تتعلم بعد تعرضها للغش وسوف تستمر في التعرض للخداع من الآخرين.
“هذا أمر طبيعي. يجب أن يكون هذا الخادم قد ارتكب خطأ أو أن سيده في مزاج سيئ اليوم. باختصار ، تعرض للضرب من قِبل سيد غو وأُلغيت أيضًا وجبة طعامه.
وبصفتها سيدة الشباب في عشيرة شانغ ، فقد اعتُبرت ذات يوم بمثابة وصمة عار لعشيرة شانغ ، ومع ذلك ، بالنظر إلى أنها كانت تملك سلالة زعيم عشيرة شانغ ، لم تُطرد من العشيرة.
خفض الخادم رأسه وزحف بصمت ، ولم يجرؤ على النظر إلى فانغ يوان مرة أخرى. لم يعد يتوسل بعد الآن ومشى بعيدا.
لم تميز بين البشر ، بل شعرت بالتعاطف الشديد تجاههم ، حيث قدمت الرعاية والمساعدة. عدة مرات ، حتى أنها اشترت جميع العبيد في المزاد ، وتعرضت للتوبيخ الشديد من قبل زعيم عشيرة شانغ.
كان معظم هؤلاء الأشخاص من الذين عاقبهم أسياد الغو ولم يكن لديهم أي شيء يأكلونه الآن. وكان الرجل الذي ركل فانغ يوان في وقت سابق من بينهم ، مدد رقبته وذراعيه.
ومع ذلك ، كان مصيرها رائعا حقا ، في النهاية ، أصبحت رئيس عشيرة شانغ!
الفصل 235: شانغ شين تشي
********************************************************
لم يكن لديها ماكياج على وجهها ، وتبدو ناعمة ولطيفة. كانت الابتسامة الطفيفة التي قدمتها من وقت لآخر عند توزيع الكعك ، نقية وبريئة.
Tahtoh
دفع الحشد بعضهم بعضًا ، وسرعان ما اصطفوا في صف طويل أنيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي نينغ بينغ مهتمة بكل هذا لأنها نظرت من حولها: “لم أعتقد أنه سيكون هناك سوق صغير مثل هذا في القافلة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
