النداء من خلف الباب
1072: النداء من خلف الباب.
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات حاسمة مثل هذه، تلاعبت أودري ذات الخبرة بأفكارها بالقوة لتبدأ في تلاوة الأسماء لمنع أفكارها من الشرود.
سواء كان كلاين أو ليونارد، لم يسعهما سوى تكرار كلمات الآنسة عدالة في قلوبهم.
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
إذا كانت اللوحات الجدارية الموجودة على الجانب الآخر تحدد تاريخ عالم الكتاب، فإنها تعتبر رائعة إلى حد ما. ومع ذلك، فإن الاكتشاف في هذا الجانب سيكون كافيًا لزعزعة قلوب الجميع وإحداث اضطراب كبير في جميع أنحاء أجسادهم.
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
ستظهر الصور التي صورتها بالتأكيد على خشبة المسرح في العالم الحقيقي، وليس في عالم وهمي. كان هذا أداء إله!
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
“ليس مبالغًا به لهذه الدرجة، صحيح…” بعد أن كرر ليونارد العبارة، همس بصوت منخفض، لقد وجد صعوبة في قبوله.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
من ناحية أخرى، بدأ كلاين تحليله من باب العادة.
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
“حتى لو كان من الممكن أن تؤثر 0.08 على مدينة كبيرة فقط، مما يجعل من الصعب عليها تجاوز هذا النطاق، يجب أن يكون التسلسل 1 مؤلف من مسار المتفرج مشابهًا… وقد تم التأكد من أن تفرد المتخيل في يد آدم… إذا على ماذا تعتمد مدينة المعجزات هذه لضمان أن تصبح محتويات هذه الجدارية حقيقة؟”
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
“القوة الإلهية لتنين الخيال من ذلك الحين؟ عندما تم تشكيل هذا الكتاب، كانت محتويات اللوحات الجدارية قد وسمت بالفعل في بحر اللاوعي الجماعي، غرقت في الداخل ونشرت العدوى في كل اتجاه، وذلك لقيادة جيل بعد جيل لتحقيق هذا دون أن يتم إدراك ذلك؟”
في رؤيتهم الوهمية، في الظلمة خلف الباب البرونزي، انفتحت عين. كان بؤبؤها مظلماً ومليئاً بالشقوق الزرقاء الشبحية.
“إذا كان هذا صحيحًا، فإن إمكانية جعل لوحة جدارية أخرى تصبح حقيقة منعدمة بالتأكيد، لأن تنين الخيال قد هلك بالفعل، ولا توجد فرصة لتقديم أي قوة إلهية أخرى…”
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
“ولكن يمكننا أن نجربه. إذا كانت محتويات اللوحة الجدارية الجديدة ستحدث حقًا في العالم المادي، فهذا يعني أن مدينة المعجزات هذه هي ليفسييد حقًا، وهي تحتوي على سر كبير. كما تشير إلى أن الأمور المتعلقة بمسار المتفرج أعمق مما كنت أتخيله”.
“ما دمت سترسم شيئًا تخيلته على السقف، فسيتم استحضاره ويكون قابلاً للاستخدام؟” فهمت أودري بسهولة ما قد عناه العالم.
“المؤلف؟ هناك اسم جرعة كهذا؟” عند سماع أفكار كلاين، لم يستطع ليونارد إلا أن يتمتم.
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
من ناحية أخرى، بدأ كلاين تحليله من باب العادة.
أودري، التي عرفت منذ فترة طويلة اسم جرعات التسلسلات العليا لمسار المتفرج، حصلت على فكرة أخرى فجأة:
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
شعرت أودري بالخجل قليلاً في البداية، لكنها سرعان ما عدلت حالتها الذهنية، وحاولت بذل قصارى جهدها للحفاظ على الهدوء.
في هذه اللحظة، جكعت أودري شفتيها و “قالت” بنبرة سريعة، متحكمة في نفسها حتى لا تنفجر من الضحك، “يمكنني الرسم”.
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
ستظهر الصور التي صورتها بالتأكيد على خشبة المسرح في العالم الحقيقي، وليس في عالم وهمي. كان هذا أداء إله!
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
تردد صدى الصوت نفسه حول ليونارد:
كانوا في أشكال أجسادهم الروحية الآن. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الطيران بسبب القيود المفروضة من القاعة الرئيسية، إلا أن سرعتهم القصوى كانت لا تزال أسرع بكثير من شكلهم البشري.
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
“اخرس!”
بعد ذلك، سمعوا دوي دقات قلوب.
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
“من هؤلاء؟” تم تحويل انتباه ليونارد.
“بارد؟ إذا سأضغط صليب اللامظلل على رأسك مباشرةً! إذا كنت لا تريد خاصية التجاوز الخاصة بك، فتبرع بها للأشخاص الذين يحتاجونها!” دون أن يكون قادرًا على استخدام التأمل للتحكم في أفكاره، رد كلاين غريزيًا.
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
“…” نظرت أودري إلى السيد العالم ثم إلى السيد النجم، وتخطى قلبها نبضة. “إذا لديهم هذا الكم من الدراما في قلوبهم… لم يكن بإمكاني إلا أن أميز أن هذا هو الحال بالنسبة للسيد النجم، لكنني فشلت في قراءة ما هو موجود تحت وجه البوكر الخاص بالعالم. آه… جيانت، رئيس، ميني…”
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
في لحظات حاسمة مثل هذه، تلاعبت أودري ذات الخبرة بأفكارها بالقوة لتبدأ في تلاوة الأسماء لمنع أفكارها من الشرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
“من هؤلاء؟” تم تحويل انتباه ليونارد.
لم يستطع ليونارد التحكم في الصوت في قلبه أيضًا.
ردت أودري بأدب: “إنها كلاب الصيد والخيول التي تربيها عائلتي”.
“اارموز زالتسميات مم الألوهية… تحتوي على الكثير من المعرفة المختلطة. ويمكنها أيضًا أن تتيح للناس تعلم تراكيب الجرعات المقابلة وقوى التجاوز بعد النجاة من التأثير الناتج عن مشاهدتها مباشرة… إذا، قبل ظهور لوح الكفر الأول، ما الذي كان بإمكان المرء الحصول عليه إذا نجوا وهم ينظرون مباشرة إلى نصف إله أو حتى إله قديم؟ لم تكن هناك أشياء مثل تراكيب الجرعات في ذلك الوقت…”
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
من ناحية أخرى، بدأ كلاين تحليله من باب العادة.
قبل أن يتمكن من “الانتهاء”، سعل كلاين برفق وقال، “سنواصل استكشاف المناطق الأخرى، وعندما يتوفر لدينا الوقت، سنجري تجارب على الجداريات.”
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
“تنهد، هذه القاعة تعقد الأمور بسهولة بالغة. النقطة الأساسية هي أنه يتم إبراز خصوصية الجميع في المقدمة إذا لم نكن مركزين… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات حاسمة مثل هذه، تلاعبت أودري ذات الخبرة بأفكارها بالقوة لتبدأ في تلاوة الأسماء لمنع أفكارها من الشرود.
عند سماع الجملة الأخيرة من شكواه، لم تستطع أودري وليونارد إلا أن يضحكا بصوتٍ عالٍ- ولكن ليس بإرادتهما.
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
“اللوحة الجدارية على الجانب الأيمن تتحكم في عالم الكتاب، ويبدو أن تلك على الأيسر تؤثر على الواقع… ماذا لو رسمت لوحة جدارية على السقف؟ ماذا سيحدث؟”
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
أجرى كلاين اتصالاً على الفور.
“سلطة تنين الخيال تحتوي على ثلاثة جوانب على الأقل: مملكة ‘متخيلة’ ستنزل على العالم المادي، مستقبل معلن سيحدث في العالم الحقيقي، وكائنات ‘متخيلة’ سيتم استحضارها… النقطة الأولى تتوافق مع اللوحة الجدارية اليمنى، والنقطة الثانية تتوافق مع تخميناتنا عن الجدارية اليسرى. إذا هل يمكن أن تكون البقعة الفارغة في سقف القصر مرتبطة بالسلطة الثالثة؟”
“ما دمت سترسم شيئًا تخيلته على السقف، فسيتم استحضاره ويكون قابلاً للاستخدام؟” فهمت أودري بسهولة ما قد عناه العالم.
ستظهر الصور التي صورتها بالتأكيد على خشبة المسرح في العالم الحقيقي، وليس في عالم وهمي. كان هذا أداء إله!
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
“هذا الزميل يعرف الكثير بالتأكيد… إنه ليس خداعا تمامًا عندما يتصرف كجيرمان سبارو. على الأقل يبدو أن هذا الإحساس بالعمق ينتمي إليه…”
نظر إليه كلاين مرة أخرى.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
بعد ذلك، سمعوا دوي دقات قلوب.
في هذه اللحظة، جكعت أودري شفتيها و “قالت” بنبرة سريعة، متحكمة في نفسها حتى لا تنفجر من الضحك، “يمكنني الرسم”.
“سلطة تنين الخيال تحتوي على ثلاثة جوانب على الأقل: مملكة ‘متخيلة’ ستنزل على العالم المادي، مستقبل معلن سيحدث في العالم الحقيقي، وكائنات ‘متخيلة’ سيتم استحضارها… النقطة الأولى تتوافق مع اللوحة الجدارية اليمنى، والنقطة الثانية تتوافق مع تخميناتنا عن الجدارية اليسرى. إذا هل يمكن أن تكون البقعة الفارغة في سقف القصر مرتبطة بالسلطة الثالثة؟”
كانت هذه هي المهارة الأساسية لسيدة نبيلة، وكانت أودري موهوبة جدًا في هذا الجانب.
“هذا الزميل يعرف الكثير بالتأكيد… إنه ليس خداعا تمامًا عندما يتصرف كجيرمان سبارو. على الأقل يبدو أن هذا الإحساس بالعمق ينتمي إليه…”
“نعم، يمكننا تجربة ذلك في المستقبل عندما يكون هناك وقت.” أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه العمود العملاق أمام القاعة الرئيسية مباشرة.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
كانت خطته لهذه الرحلة الاستكشافية هي اكتساب فهم كامل للموقف أولاً قبل التفكير في كيفية المغامرة بشكل أعمق.
“ما دمت سترسم شيئًا تخيلته على السقف، فسيتم استحضاره ويكون قابلاً للاستخدام؟” فهمت أودري بسهولة ما قد عناه العالم.
في الوقت نفسه، فكر في شيء آخر بسبب سؤال ليونارد:
1072: النداء من خلف الباب.
“اارموز زالتسميات مم الألوهية… تحتوي على الكثير من المعرفة المختلطة. ويمكنها أيضًا أن تتيح للناس تعلم تراكيب الجرعات المقابلة وقوى التجاوز بعد النجاة من التأثير الناتج عن مشاهدتها مباشرة… إذا، قبل ظهور لوح الكفر الأول، ما الذي كان بإمكان المرء الحصول عليه إذا نجوا وهم ينظرون مباشرة إلى نصف إله أو حتى إله قديم؟ لم تكن هناك أشياء مثل تراكيب الجرعات في ذلك الوقت…”
“هل فقط من خلال استخدام جرعة سحرية لتعزيز شكل المخلوق الأسطوري خطوة بخطوة يمكن للجانب الإلهي احتواء هذا الجزء من المعرفة؟ أو ربما، بعد ظهور تراكيب الجرعات، كان لدى المخلوقات الأسطورية التي استخدمت أي طريقة للتقدم المعرفة المقابلة محفورة داخلهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك على مديحك. توقف!” مع زجاجة دم صغيرة في يده وصليب اللامظلل في اليد الأخرى، أجبر كلاين نفسه على كبح جماح أفكاره وإلقاء نظرة على “عرش” الإله القديم.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
كانت خطته لهذه الرحلة الاستكشافية هي اكتساب فهم كامل للموقف أولاً قبل التفكير في كيفية المغامرة بشكل أعمق.
لم يستطع ليونارد التحكم في الصوت في قلبه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يمكننا تجربة ذلك في المستقبل عندما يكون هناك وقت.” أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه العمود العملاق أمام القاعة الرئيسية مباشرة.
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دقات قلوبهم.
“هذا الزميل يعرف الكثير بالتأكيد… إنه ليس خداعا تمامًا عندما يتصرف كجيرمان سبارو. على الأقل يبدو أن هذا الإحساس بالعمق ينتمي إليه…”
تردد صدى الصوت نفسه حول ليونارد:
“شكرا لك على مديحك. توقف!” مع زجاجة دم صغيرة في يده وصليب اللامظلل في اليد الأخرى، أجبر كلاين نفسه على كبح جماح أفكاره وإلقاء نظرة على “عرش” الإله القديم.
“المؤلف؟ هناك اسم جرعة كهذا؟” عند سماع أفكار كلاين، لم يستطع ليونارد إلا أن يتمتم.
كانوا في أشكال أجسادهم الروحية الآن. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الطيران بسبب القيود المفروضة من القاعة الرئيسية، إلا أن سرعتهم القصوى كانت لا تزال أسرع بكثير من شكلهم البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
عندها فقط أدرك كلاين أنه خلف العمود الذي أشبه عرش تنين الخيال، كان هناك نفق مظلم.
“اخرس!”
“لا أستطيع رؤية أي شيء. لو كان هناك ضوء فقط…” ومضت فكرة لا شعورية في ذهن أودري.
“…” نظرت أودري إلى السيد العالم ثم إلى السيد النجم، وتخطى قلبها نبضة. “إذا لديهم هذا الكم من الدراما في قلوبهم… لم يكن بإمكاني إلا أن أميز أن هذا هو الحال بالنسبة للسيد النجم، لكنني فشلت في قراءة ما هو موجود تحت وجه البوكر الخاص بالعالم. آه… جيانت، رئيس، ميني…”
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللوحة الجدارية على الجانب الأيمن تتحكم في عالم الكتاب، ويبدو أن تلك على الأيسر تؤثر على الواقع… ماذا لو رسمت لوحة جدارية على السقف؟ ماذا سيحدث؟”
دون الحاجة إلى الدخول، رأى كلاين وليونارد وأودري زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة في أعمق نهاية النفق.
تردد صدى الصوت نفسه حول ليونارد:
كان هناك عدد لا يحصى من الرموز التي لا توصف تغطي الباب، مثل سلاسل لا تعد ولا تحصى ممتدة خلفه، كما لو كانت تختم شيئًا ما. لقد أعطت شعورًا ثقيلًا وغامضًا.
أودري، التي عرفت منذ فترة طويلة اسم جرعات التسلسلات العليا لمسار المتفرج، حصلت على فكرة أخرى فجأة:
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك على مديحك. توقف!” مع زجاجة دم صغيرة في يده وصليب اللامظلل في اليد الأخرى، أجبر كلاين نفسه على كبح جماح أفكاره وإلقاء نظرة على “عرش” الإله القديم.
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
بعد ذلك، سمعوا دوي دقات قلوب.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
كانت دقات قلوبهم.
“إذا كان هذا صحيحًا، فإن إمكانية جعل لوحة جدارية أخرى تصبح حقيقة منعدمة بالتأكيد، لأن تنين الخيال قد هلك بالفعل، ولا توجد فرصة لتقديم أي قوة إلهية أخرى…”
ومع ذلك، كانوا في حالات جسد الروح خاصتهم الآن، لذلك لم يكن هناك شيء مثل القلب!
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
1072: النداء من خلف الباب.
أما بالنسبة لكلاين وأودري وليونارد، فقد شعروا بإحساس محير بالبرودة. كان الأمر كما لو أنه قد كان لكل خلية إحساسها الخاص وقد أرادت تكوين “نفس” أخرى.
في رؤيتهم الوهمية، في الظلمة خلف الباب البرونزي، انفتحت عين. كان بؤبؤها مظلماً ومليئاً بالشقوق الزرقاء الشبحية.
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
واحدة تلو الأخرى، إفتتحت عيون متشابهة أيضًا. كانوا مكتظين ببعضهم البعض بشكل كثيف وكانوا يحدقون بهم باهتمام شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دقات قلوبهم.
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
أجرى كلاين اتصالاً على الفور.
بدون أي تردد، إنتفج جسد كلاين الروحي ولف ليونارد وأودري. لقد أنهى الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		