حريش المنشار الذهبي
الفصل 129: حريش المنشار الذهبي
كانت ديدان الحريش ماكرة ، وإذا رأى حريش المنشار الذهبي شيئًا خاطئًا ، فسيختبئ في الأرض ويهرب. إذا لم يكن لدى سيد الغو ما يكشفه ، فكيف يمكنه مطاردته؟
عندما استيقظ فانغ يوان ، كان بالفعل ظهر اليوم الثاني.
لكن فانغ يوان كان لديه زيز ربيع الخريف، وبالتالي طالما هاجم حريش المنشار الذهبي وأصدر فانغ يوان تلميحًا عن هالة زيز ربيع الخريف ، فإنه سيجعل من دودة القو لا تجرؤ على التحرك.
ذهب صداعه ، واختفى الألم الشديد تماما.
تسلق من فراشه ، وحمل المرآة لينظر إلى نفسه.
لمس أذنه دون وعي ، حاسة اللمس لم تختلف عن ذي قبل. كان الأمر كما لو أن قطع أذنيه لم يحدث يوم أمس.
كانت هذه الجذور مثل جذور نبات الجينسنغ الذي دام ألف عام ، ويمتد من أذنه نحو الخارج ، وينمو باستمرار لفترة أطول ويتحرك نحو الأرض.
تسلق من فراشه ، وحمل المرآة لينظر إلى نفسه.
عندما استيقظ فانغ يوان ، كان بالفعل ظهر اليوم الثاني.
في المرآة ، تم عرض وجه شاب. لم يكن وسيمًا ، لكن قزحية العين شبيهة بالهاوية ، جعلته يبرز بين البشر ، ويظهر برودة خاصة وفريدة من نوعها.
مع نمو الجذور أطول ، أصبحت نبضات الصوت أعلى ، وزادت مصادر الصوت أيضًا.
آذان الشاب كانت مثل أي آذان أخرى.
صعد عدد لا يحصى من الحريش على جسمه ، والغزال سقط على الأرض وبدأ يكافح.
في الليلة الماضية ، عندما زرع غو عشب التواصل الأرضي ، كانت أذن فانغ يوان اليمنى ممتلئة وكبيرة ، تدهورت أذنه حتى وصلت إلى ذقنه. ولكن الآن كان الوضع طبيعيًا تمامًا من حيث المظهر ، لم يكن هناك شيء مختلف.
نشّط فانغ يوان غو عشب التواصل الأرضي مرة أخرى ، وهذه المرة نمت الجذور في الجدران.
وذلك لأن جسده و غو عشب التواصل الأرضي قد اعتادوا على بعضهم البعض.
تسبب وصول حريش المنشار الذهبي في أن يفسع الآخرون الطريق له.
انتقل فكر فانغ يوان ، ومن فتحته تدفق القليل من الجوهر البدائي الأحمر على طول جسمه ، وانتقل صوب أذنه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الضوضاء مقلقة ومربكة للغاية ، لكنها متكررة جدًا. بالمقارنة مع هذا الضجيج ، فإن نبضات القرود الحجرية كانت تشبه صوت الطبول.
في وقت واحد ، تحسنت سمعه عدة مرات ، ويمكنه سماع العديد من الخطوات.
كان هذا مفهوما.
على الرغم من أنه كان في الطابق الثاني ، فقد كان لديه شعور بالتنقل على الأرض.
على الرغم من أنه كان في الطابق الثاني ، فقد كان لديه شعور بالتنقل على الأرض.
اهتم فانغ يوان واستمع حيث استمر استخدام جوهره البدائي. في المرآة ، بدأت الجذور تنمو من أذنه.
مع نمو الجذور أطول ، أصبحت نبضات الصوت أعلى ، وزادت مصادر الصوت أيضًا.
كانت هذه الجذور مثل جذور نبات الجينسنغ الذي دام ألف عام ، ويمتد من أذنه نحو الخارج ، وينمو باستمرار لفترة أطول ويتحرك نحو الأرض.
واصل الاستماع ، وأصبحت أذنه اليمنى قد أصبحت أكبر بالفعل ، وجذور الجينسنغ تنبت من أذنه بطول نصف متر تقريبًا. امتدوا إلى الباب الصخري .
في الوقت نفسه ، كانت أذنه اليمنى تصبح أكثر سمنة.
يمكن أن يرى فانغ يوان الصورة في أذهانه ، والغزال المتعثر هاجمه سرب حريش ، اجتاحته بالكامل. يستدير الغزال في حالة من الخوف ، وبينما يرفس بحوافره الصغيرة ، شعر أن الإحساس بالموت يقترب وقدم صرخات للمساعدة.
توقف فانغ يوان عن استخدام غو عشب التواصل الأرضي ، ثم في وقت لاحق ، تراجعت الجذور التي تنمو من أذنيه ، وأصبحت أذنه اليمنى طبيعية مرة أخرى.
إذا كان مستخدم مبتدئ يستخدم هذا الغو عشب التواصل الأرضي للمرة الأولى ، فعندما يسمع هذا ، فسوف يفكرون في كل التخمينات الممكنة. لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كان هذا الضجيج متوقعًا ، واستمع فقط لفترة من الوقت قبل عبوسه.
بالطبع ، عاد السمع أيضا إلى حالته الأولية.
إذا كان مستخدم مبتدئ يستخدم هذا الغو عشب التواصل الأرضي للمرة الأولى ، فعندما يسمع هذا ، فسوف يفكرون في كل التخمينات الممكنة. لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كان هذا الضجيج متوقعًا ، واستمع فقط لفترة من الوقت قبل عبوسه.
“بهذه الطريقة ، لدي نوع غو من الكشف.” ارتدى فانغ يوان قميصه العلوي ، وهو يخرج حوضًا مائيًا من أسفل سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو ملك ديدان الحريش ، القاتل الحقيقي في كهف الحريش.
الليلة الماضية ، تحولت المياه الدموية إلى ماء قذر مسود بسبب الفحم الذي تم قذفه. كانت منشفة بنفس الحالة كذلك أيضًا. لا يزال هناك بعض اللون الأبيض في البداية ، ولكن الآن كان كل شيء مغطى باللون الأسود. كان من السهل جعل الناس يفترضون أنه قطعة قماش لمسح الشحوم في المطبخ.
هذه الظاهرة مثيرة جدا للاهتمام ، ولكن في الواقع المجتمع البشري هو كذلك أيضا.
هذا الحوض عند إخراجه ، حتى لو تم سكبه أمام شخص ما ، فلن يلاحظه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نبّه الغزال بالفعل المستعمرة بأكملها ، وسوف يستغرق عشرة أيام إلى نصف شهر لتهدئة هؤلاء المئات. بعد الاختبار ، تم تأكيد الفكرة في قلبي ، لكن ليس لدي أي فرصة للإندفاع بعد. لماذا لا أبطئ وأمنحه بعض الوقت ، لا يمكن التعجيل بهذا الأمر”.
كان الصيف قادمًا ، وكان العديد من رجال العشائر يحاولون تنظيف الموقد الذي استخدموه في فصل الشتاء. غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بحوض من المياه القذرة مثل هذا تمامًا.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن ما أراد أن يعرفه.
هذه المرة ، لم يدخل خالي الوفاض ، لكنه قبض على غزال في الخارج وربط أطرافه الأربعة معًا. لقد استخدم أداة فولاذية لربط فمه ، ثم استخدم غو نطاق الشبح لإخفاء وجوده وإحضاره إلى باب الصخرة.
أسياد الغو من الرتبة الثانية يجب أن يستخدموا ديدان القو من الرتبة الثانية وهي الأكثر ملائمة والأكثر فائدة. بطبيعة الحال ، يمكن لأسياد الغو من المرتبة الثانية امتلاك غو من المرتبة الثالثة أو حتى التصنيف الرابع لديدان الغو.
لم يفتح الباب في عجلة من أمره ، ولكن قام بتنشيط غو عشب التواصل الأرضي.
ترك فانغ يوان أفكاره هنا وأغلق الباب الصخري مرة أخرى. ثم غادر باستخدام غو نطاق الشبح.
امتدت الجذور من أذنه ، وتضخمت قدرته السمعية.
كانت هذه الجذور مثل جذور نبات الجينسنغ الذي دام ألف عام ، ويمتد من أذنه نحو الخارج ، وينمو باستمرار لفترة أطول ويتحرك نحو الأرض.
دونغ دونغ دونغ ……
في هذه اللحظة ، شعر فانغ يوان أن سمعه كان قويا بما يكفي.
أولاً ، سمع صوتًا خفيفًا ، صوت نبضات بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرآة ، تم عرض وجه شاب. لم يكن وسيمًا ، لكن قزحية العين شبيهة بالهاوية ، جعلته يبرز بين البشر ، ويظهر برودة خاصة وفريدة من نوعها.
مع نمو الجذور أطول ، أصبحت نبضات الصوت أعلى ، وزادت مصادر الصوت أيضًا.
هذه الظاهرة مثيرة جدا للاهتمام ، ولكن في الواقع المجتمع البشري هو كذلك أيضا.
لم يكن فانغ يوان بحاجة إلى التفكير ليدرك أن هذه النبضات كانت من قرود حجر عين اليشم في الغابة الصخرية.
في الوقت نفسه ، كانت أذنه اليمنى تصبح أكثر سمنة.
أغلق عينه وكان بإمكانه أن يتخيل في رأسه ، أصحاب هذه الأصوات يختبئون في كهوفهم ، يتكورون وينامون.
على جانبي جسمه ، هناك صف من الأسنان الحادة الشبيهة بالمنشار. أثناء تحركها بسرعة كبيرة ، تشبه تمامًا المنشار الكهربائي.
لكن هذا لم يكن ما أراد أن يعرفه.
آذان الشاب كانت مثل أي آذان أخرى.
واصل الاستماع ، وأصبحت أذنه اليمنى قد أصبحت أكبر بالفعل ، وجذور الجينسنغ تنبت من أذنه بطول نصف متر تقريبًا. امتدوا إلى الباب الصخري .
خرج الدم من جرحه ، وتحت الألم ، ارتفع خوف الغزال تجاه فانغ يوان واندفع إلى النفق المظلم.
في هذه اللحظة ، شعر فانغ يوان أن سمعه كان قويا بما يكفي.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
كمركز ، كان بإمكانه سماع أصوات عديدة في دائرة نطف قطرها ثلاثمائة خطوة!
أولاً ، سمع صوتًا خفيفًا ، صوت نبضات بطيئة.
كان هذا هو الاستخدام الحقيقي لغو عشب التواصل الأرضي. ما فعله في القرية كان مجرد اختبار.
فقط بعد فترة من الوقت ، توقفت نبضات القلب.
إذا لم تلمس جذور غو عشب التواصل الأرضي الأرض ، فبالنسبة إلى غو من المرتبة الثانية ، كان ذلك بمستوى متوسط للغاية. ولكن بمجرد أن تكون الجذور في الأرض ، فإن مداها سيتحسن بشكل كبير.
الليلة الماضية ، تحولت المياه الدموية إلى ماء قذر مسود بسبب الفحم الذي تم قذفه. كانت منشفة بنفس الحالة كذلك أيضًا. لا يزال هناك بعض اللون الأبيض في البداية ، ولكن الآن كان كل شيء مغطى باللون الأسود. كان من السهل جعل الناس يفترضون أنه قطعة قماش لمسح الشحوم في المطبخ.
كان هذا مفهوما.
كان الباب الصخري ثقيلًا ، لكن بقوة خنزيرين الآن ، أصبح الأمر سهلاً.
على الأرض ، كانت النظرية أن الصوت ينتقل بسرعة تتعلق بالوسيط. الصوت في الأرض أو في الماء يكون أسرع، كانت سرعة انتقاله أكبر بكثير من الهواء.
هذا الحوض عند إخراجه ، حتى لو تم سكبه أمام شخص ما ، فلن يلاحظه أحد.
(في الصين القديمة ، كان بعض الجنود الذين كانوا في حالة حرب أثناء النوم ، يستخدمون جذعا خشبيا كوسادتهم. عند اندلاع هجمات الفرسان ، كان الجنود يسمعون الضجيج من الأرض ويستيقظون في الوقت المناسب. إذا انتظروا الصوت للسفر جواً ، فلن يكون لديهم وقت للرد.)
الفصل 129: حريش المنشار الذهبي
نمت الجذور إلى الباب الصخري ، وكان بإمكان فانغ يوان أن يسمع على الفور الضجة الكامنة وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحو شخص رائع ، يحسده الناس ، يعبدونه ويحبونه. ولكن بالنسبة لشخص أفضل أداء بقليل ، فقد يتجرئون على الإساءة له ، وكان معظمهم من المنافسة والغيرة.
لقد كانت الضوضاء مقلقة ومربكة للغاية ، لكنها متكررة جدًا. بالمقارنة مع هذا الضجيج ، فإن نبضات القرود الحجرية كانت تشبه صوت الطبول.
واصل الاستماع ، وأصبحت أذنه اليمنى قد أصبحت أكبر بالفعل ، وجذور الجينسنغ تنبت من أذنه بطول نصف متر تقريبًا. امتدوا إلى الباب الصخري .
إذا كان مستخدم مبتدئ يستخدم هذا الغو عشب التواصل الأرضي للمرة الأولى ، فعندما يسمع هذا ، فسوف يفكرون في كل التخمينات الممكنة. لكن بالنسبة إلى فانغ يوان ، كان هذا الضجيج متوقعًا ، واستمع فقط لفترة من الوقت قبل عبوسه.
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
دفع الباب الصخري.
فتح باب الصخرة ، وظهر أمامه نفق طويل مظلم يمتد على خط مستقيم باتجاه المجهول.
كان الباب الصخري ثقيلًا ، لكن بقوة خنزيرين الآن ، أصبح الأمر سهلاً.
هذه المرة ، لم يدخل خالي الوفاض ، لكنه قبض على غزال في الخارج وربط أطرافه الأربعة معًا. لقد استخدم أداة فولاذية لربط فمه ، ثم استخدم غو نطاق الشبح لإخفاء وجوده وإحضاره إلى باب الصخرة.
فتح باب الصخرة ، وظهر أمامه نفق طويل مظلم يمتد على خط مستقيم باتجاه المجهول.
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
قام فانغ يوان بفك الغزال الذي قبض عليه ، وألقاه في النفق.
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
كان الغزال ذكيا جدا. مستشعرا مخاطر الطريق المظلم إلى الأمام ، لم يجرؤ على المضي قدمًا. حدقت عيونه الضخمة في فانغ يوان ، وأظهرت الخوف ونية التسول.
“أنا فقط في الرتبة الثانية المرحلة المتوسطة ، وبالتالي لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فهذا ممكن ولكن لا يزال مبكرًا جدًا.” قيّم فانغ يوان.
تنفس فانغ يوان ببرود ورمى نصل القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغ دونغ دونغ ……
تم التحكم في هذا النصل ليكون صغيرا ، وألحق جرحا خفيفا بجسم الغزال.
“أنا فقط في الرتبة الثانية المرحلة المتوسطة ، وبالتالي لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فهذا ممكن ولكن لا يزال مبكرًا جدًا.” قيّم فانغ يوان.
خرج الدم من جرحه ، وتحت الألم ، ارتفع خوف الغزال تجاه فانغ يوان واندفع إلى النفق المظلم.
كان الباب الصخري ثقيلًا ، لكن بقوة خنزيرين الآن ، أصبح الأمر سهلاً.
الظلام غمره قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغ دونغ دونغ ……
نشّط فانغ يوان غو عشب التواصل الأرضي مرة أخرى ، وهذه المرة نمت الجذور في الجدران.
Tahtoh
تضخم سمعه ، وسمع أولاً خطوات الغزال ونبضات القلب وبعض الضوضاء الأخرى.
دفع الباب الصخري.
كهف الحريش الذهبي محفوف بالمخاطر ، غو عشب التواصل الأرضي هي وسيلة لتجنب الكارثة …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت واحد ، تحسنت سمعه عدة مرات ، ويمكنه سماع العديد من الخطوات.
عرف فانغ يوان في قلبه أن هذه الضوضاء كانت صوت حركة حريش.
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
في أذنه ، كان يسمع صرخات الغزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرآة ، تم عرض وجه شاب. لم يكن وسيمًا ، لكن قزحية العين شبيهة بالهاوية ، جعلته يبرز بين البشر ، ويظهر برودة خاصة وفريدة من نوعها.
من الواضح ، أنها ذهبت إلى الكهف وقابلت الحريش.
بالطبع ، عاد السمع أيضا إلى حالته الأولية.
يمكن أن يرى فانغ يوان الصورة في أذهانه ، والغزال المتعثر هاجمه سرب حريش ، اجتاحته بالكامل. يستدير الغزال في حالة من الخوف ، وبينما يرفس بحوافره الصغيرة ، شعر أن الإحساس بالموت يقترب وقدم صرخات للمساعدة.
تسلق من فراشه ، وحمل المرآة لينظر إلى نفسه.
صعد عدد لا يحصى من الحريش على جسمه ، والغزال سقط على الأرض وبدأ يكافح.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
فقط بعد فترة من الوقت ، توقفت نبضات القلب.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
بدأ جيش الحريش باستهلاك لحوم الغزال على جسده.
امتدت الجذور من أذنه ، وتضخمت قدرته السمعية.
أشرق نظر فانغ يوان وهو يسمع صوتًا خاصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرآة ، تم عرض وجه شاب. لم يكن وسيمًا ، لكن قزحية العين شبيهة بالهاوية ، جعلته يبرز بين البشر ، ويظهر برودة خاصة وفريدة من نوعها.
كان هذا الصوت كأنه صوت صاخب ، مثل تشغيل المنشار. كان مليئا بالغطرسة والهيمنة والوحشية.
****************************************************
إذا سمع مبتدئ هذا ، فسيكون مشوشا. ولكن مع تجربة فانغ يوان ، يمكنه تخمين هوية هذا الصوت في وقت واحد.
هذه الظاهرة مثيرة جدا للاهتمام ، ولكن في الواقع المجتمع البشري هو كذلك أيضا.
دودة قو البرية من المرتبة الثالثة – حريش المنشار الذهبي!
إذا سمع مبتدئ هذا ، فسيكون مشوشا. ولكن مع تجربة فانغ يوان ، يمكنه تخمين هوية هذا الصوت في وقت واحد.
كان هذا هو ملك ديدان الحريش ، القاتل الحقيقي في كهف الحريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جيش الحريش باستهلاك لحوم الغزال على جسده.
يمكن أن يتخيل فانغ يوان تمامًا: طوله أكثر من متر ، وعرض قبضتين ، يلتف وينزلق حول الكهف.
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
على جانبي جسمه ، هناك صف من الأسنان الحادة الشبيهة بالمنشار. أثناء تحركها بسرعة كبيرة ، تشبه تمامًا المنشار الكهربائي.
تضخم سمعه ، وسمع أولاً خطوات الغزال ونبضات القلب وبعض الضوضاء الأخرى.
تسبب وصول حريش المنشار الذهبي في أن يفسع الآخرون الطريق له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد على جسم الغزال ، وفتح فمه واستهلك دم الغزال ولحومه ، وعندما وصل إلى العظام ، قام بلف جسده لأعلى واستخدم المناشير لطحن العظام، وتحويلها إلى مسحوق بسهولة.
لقد جاء بشراسة ، وأينما ذهب ، أفسح له المئات من الحريش الطريق ، ليجد بقايا نصف جسم الغزال.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
صعد على جسم الغزال ، وفتح فمه واستهلك دم الغزال ولحومه ، وعندما وصل إلى العظام ، قام بلف جسده لأعلى واستخدم المناشير لطحن العظام، وتحويلها إلى مسحوق بسهولة.
على جانبي جسمه ، هناك صف من الأسنان الحادة الشبيهة بالمنشار. أثناء تحركها بسرعة كبيرة ، تشبه تمامًا المنشار الكهربائي.
“حتى دفاع غو اليشم الأبيض لا يمكنه تحمل هذا الهجوم بالمنشار الذهبي. يبدو أن نية راهب زهرة الخمر هي جعلي أستخدم غو عشب التواصل الأرضي لتجنب الحريش. لكن لديّ زيز ربيع الخريف ، لذلك لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي، فليس هذا مستحيلا!” كان لدى فانغ يوان فكرة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الضوضاء مقلقة ومربكة للغاية ، لكنها متكررة جدًا. بالمقارنة مع هذا الضجيج ، فإن نبضات القرود الحجرية كانت تشبه صوت الطبول.
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
كان حريش المنشار الذهبي دودة قو بارزة. إذا كان سيستخدمه ، سيكون وسيلة قوية أخرى للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف فانغ يوان عن استخدام غو عشب التواصل الأرضي ، ثم في وقت لاحق ، تراجعت الجذور التي تنمو من أذنيه ، وأصبحت أذنه اليمنى طبيعية مرة أخرى.
من أجل إخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فإنه حتى على سيد الغو من الرتبة الرابعة أن يضطر إلى بذل الكثير من الجهد.
كانت ديدان الحريش ماكرة ، وإذا رأى حريش المنشار الذهبي شيئًا خاطئًا ، فسيختبئ في الأرض ويهرب. إذا لم يكن لدى سيد الغو ما يكشفه ، فكيف يمكنه مطاردته؟
الصيد والقتل شيئين ، الأول هو أصعب بكثير من الأخير.
يمكن أن يتخيل فانغ يوان تمامًا: طوله أكثر من متر ، وعرض قبضتين ، يلتف وينزلق حول الكهف.
كانت ديدان الحريش ماكرة ، وإذا رأى حريش المنشار الذهبي شيئًا خاطئًا ، فسيختبئ في الأرض ويهرب. إذا لم يكن لدى سيد الغو ما يكشفه ، فكيف يمكنه مطاردته؟
كان هذا الصوت كأنه صوت صاخب ، مثل تشغيل المنشار. كان مليئا بالغطرسة والهيمنة والوحشية.
لكن فانغ يوان كان لديه زيز ربيع الخريف، وبالتالي طالما هاجم حريش المنشار الذهبي وأصدر فانغ يوان تلميحًا عن هالة زيز ربيع الخريف ، فإنه سيجعل من دودة القو لا تجرؤ على التحرك.
هذه المرة ، لم يدخل خالي الوفاض ، لكنه قبض على غزال في الخارج وربط أطرافه الأربعة معًا. لقد استخدم أداة فولاذية لربط فمه ، ثم استخدم غو نطاق الشبح لإخفاء وجوده وإحضاره إلى باب الصخرة.
كان زيز ربيع الخريف غو في المرتبة السادسة ، وكانت هالته قوية للغاية ضد المرتبة الأولى إلى المرتبة الرابعة من ديدان الغو. لكن ضد الرتبة الخامسة ، كان تأثيرها أقل ، وفي غو الرتبة السادسة الأخرى ، لم يكن هناك قوة ردع فيها.
لمس أذنه دون وعي ، حاسة اللمس لم تختلف عن ذي قبل. كان الأمر كما لو أن قطع أذنيه لم يحدث يوم أمس.
هذه الظاهرة مثيرة جدا للاهتمام ، ولكن في الواقع المجتمع البشري هو كذلك أيضا.
أشرق نظر فانغ يوان وهو يسمع صوتًا خاصًا.
نحو شخص رائع ، يحسده الناس ، يعبدونه ويحبونه. ولكن بالنسبة لشخص أفضل أداء بقليل ، فقد يتجرئون على الإساءة له ، وكان معظمهم من المنافسة والغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت واحد ، تحسنت سمعه عدة مرات ، ويمكنه سماع العديد من الخطوات.
“أنا فقط في الرتبة الثانية المرحلة المتوسطة ، وبالتالي لإخضاع هذا الحريش ذو المنشار الذهبي ، فهذا ممكن ولكن لا يزال مبكرًا جدًا.” قيّم فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد على جسم الغزال ، وفتح فمه واستهلك دم الغزال ولحومه ، وعندما وصل إلى العظام ، قام بلف جسده لأعلى واستخدم المناشير لطحن العظام، وتحويلها إلى مسحوق بسهولة.
أسياد الغو من الرتبة الثانية يجب أن يستخدموا ديدان القو من الرتبة الثانية وهي الأكثر ملائمة والأكثر فائدة. بطبيعة الحال ، يمكن لأسياد الغو من المرتبة الثانية امتلاك غو من المرتبة الثالثة أو حتى التصنيف الرابع لديدان الغو.
لقد جاء بشراسة ، وأينما ذهب ، أفسح له المئات من الحريش الطريق ، ليجد بقايا نصف جسم الغزال.
لكن هذا لم يكن شائعا.
هذه الظاهرة مثيرة جدا للاهتمام ، ولكن في الواقع المجتمع البشري هو كذلك أيضا.
أولاً ، كلما كانت دودة الغو أعلى رتبة ، زادت تكلفة إطعامها. ثانياً ، يصبح استخدامها أكثر صعوبة ويتطلب تكلفة أكبر عند التنشيط. مثل الطفل الذي يحاول استخدام مطرقة كبيرة ، إذا حاول بقوة ، فقد تنزلق عضلة بسبب وزن المطرقة ويتحطم ساقه.
(في الصين القديمة ، كان بعض الجنود الذين كانوا في حالة حرب أثناء النوم ، يستخدمون جذعا خشبيا كوسادتهم. عند اندلاع هجمات الفرسان ، كان الجنود يسمعون الضجيج من الأرض ويستيقظون في الوقت المناسب. إذا انتظروا الصوت للسفر جواً ، فلن يكون لديهم وقت للرد.)
“لقد نبّه الغزال بالفعل المستعمرة بأكملها ، وسوف يستغرق عشرة أيام إلى نصف شهر لتهدئة هؤلاء المئات. بعد الاختبار ، تم تأكيد الفكرة في قلبي ، لكن ليس لدي أي فرصة للإندفاع بعد. لماذا لا أبطئ وأمنحه بعض الوقت ، لا يمكن التعجيل بهذا الأمر”.
كان هذا الصوت كأنه صوت صاخب ، مثل تشغيل المنشار. كان مليئا بالغطرسة والهيمنة والوحشية.
ترك فانغ يوان أفكاره هنا وأغلق الباب الصخري مرة أخرى. ثم غادر باستخدام غو نطاق الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرآة ، تم عرض وجه شاب. لم يكن وسيمًا ، لكن قزحية العين شبيهة بالهاوية ، جعلته يبرز بين البشر ، ويظهر برودة خاصة وفريدة من نوعها.
****************************************************
****************************************************
Tahtoh
لقد شعر بسعادة غامرة في هذه الفريسة.
على الرغم من أنه كان في الطابق الثاني ، فقد كان لديه شعور بالتنقل على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات