الفصل 902
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
خطوة خطوة.
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
***
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
– على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
كانت يورا أصغر من جريد بثلاث سنوات ، لكنه غالبًا ما كان يتوهم أنها أكبر سنًا بسبب نضجها في التصرف. اعتقد جريد مرة أخرى أن يورا تبدو جذابة. هدأ قلبه الذي كان دائمًا متوترًا عند مواجهة أجمل امرأة في العالم لأول مرة. نظر إلى يورا التي نادراً ما تعبر عن مشاعرها واعتقد أنها كانت رائعة.
“…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
“جريد…”
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
***
“هاه؟”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
عندما تم إصدار أول لعبة واقع افتراضي في العالم – ساتسفاي – قبل بضع سنوات ، صُدمت يورا لإيجاد حرية غير محدودة ورؤية عالمية واسعة. لم يكن لديها أدنى شك في أن ساتسفاي سترسي جذورًا عميقة في حياة الناس على مستوى استبدال الألعاب عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية ، وتوقعت أن نجاح ساتسفاي سيكون له تأثير كبير على مستوى العالم. كانت هذه هي الطريقة التي بدأت بها لعب ساتسفاي.
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
“… جريد؟”
ومع ذلك ، لم تشعر بالإحباط. كانت ساتسفاي لعبة وليس حقيقة. كان لا يزال أمامها فرص لا حصر لها. بعد ذلك ، سعت يورا لتطوير فئتها للقفز فوق كراغول. كانت الخطوة الأولى هي اختيار أن تصبح خادمًا لـ ياتان. حاولت تضييق الفارق في المواهب من خلال إنشاء بيئة أفضل. كان الشخص الذي التقت به في العملية هو جريد. في ذلك الوقت ، كان جريد مجرد شخص غير معروف ، لكنه أظهر ليورا إحساسًا بخيبة الأمل والإحباط. لقد حطم كبرياء يورا وأحلامها وآمالها بضربة واحدة.
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
‘لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين’.
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
شاركت يورا في جميع أنواع الحوادث وشعرت بمشاعر معقدة ، مما أدى إلى تغيير مسارها عدة مرات. كانت النتيجة أن الفئة الأسطورية ، ذابح الشيطان ، هبطت في قبضتها ، وأصبحت واثقة من أنها كانت تضيق المسافة تدريجياً مع جريد و كراغول. ومع ذلك ، كانت مخطئة.
“… الحكم. خطير.”
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
“…”
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“أنتِ لستِ ضعيفة ، أنا فقط مدجج بالعتاد. هـ~هل أنتِ بخير؟”
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
“…”
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
‘ما هذا؟’
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
“آه ، هذا. صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه المرأة تظهر مشاعرها؟ لقد كان مشهدًا غير مألوف ومثيرًا لـ جريد ، الذي اعتقد أن يورا زهرة جرف تعيش بمفردها.
هل كانت هذه المرأة تظهر مشاعرها؟ لقد كان مشهدًا غير مألوف ومثيرًا لـ جريد ، الذي اعتقد أن يورا زهرة جرف تعيش بمفردها.
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
كانت يورا أصغر من جريد بثلاث سنوات ، لكنه غالبًا ما كان يتوهم أنها أكبر سنًا بسبب نضجها في التصرف. اعتقد جريد مرة أخرى أن يورا تبدو جذابة. هدأ قلبه الذي كان دائمًا متوترًا عند مواجهة أجمل امرأة في العالم لأول مرة. نظر إلى يورا التي نادراً ما تعبر عن مشاعرها واعتقد أنها كانت رائعة.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
لم يكن الجو بين الشخصين سيئًا ، مما تسبب في ارتعاش جيشوكا من المكان الذي كانت تشاهده. “… هذه الثعلبة.”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
– ما الذي تفعله هنا؟
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“هاه؟”
“…!؟”
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
– ما الذي تفعله هنا؟
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
“إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
“أعتقد أن الاستنساخ ظهر هناك.”
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
“… هاه؟”
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
كان جريد يرسل بالفعل همسًا إلى يوفيمينا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرجِ من هناك الآن!
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
“…!؟”
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
***
***
“… جريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
“السيد أسموفيل في مهمة للعثور على أعضاء الفرسان الحمر القدامى وإقناعهم.”
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
“…”
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
‘ماذا؟’
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
‘أليست هذه الأشياء التي استخدمها في الأيام الخوالي؟’
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
“هاه؟”
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
“من أنت؟” صحيح. اكتشفه أسموفيل. كان يعلم أن جريد هذا لم يكن جريد الحقيقي. “شيطان عظيم شرير يجرؤ على تقليد مظهر جلالته… آه!” أسموفيل – الذي كان يطعن الاستنساخ في ظهره – انفجر بعيدًا ، وانهار على جانب الشارع. القبضة التي طارت على وجهه جاءت من أيدي ذهبية ، أيدي الإله.
“…”
‘ما هذا؟’
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
خطوة خطوة.
“من أنت؟”
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
“أسقط سلاحك الآن!”
“من أنت؟” صحيح. اكتشفه أسموفيل. كان يعلم أن جريد هذا لم يكن جريد الحقيقي. “شيطان عظيم شرير يجرؤ على تقليد مظهر جلالته… آه!” أسموفيل – الذي كان يطعن الاستنساخ في ظهره – انفجر بعيدًا ، وانهار على جانب الشارع. القبضة التي طارت على وجهه جاءت من أيدي ذهبية ، أيدي الإله.
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
ترجمة : Don Kol
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
“…!؟”
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
“…”
“… الحكم. خطير.”
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
– ما الذي تفعله هنا؟
ترجمة : Don Kol
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
