الفصل 902
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
خطوة خطوة.
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
كانت يورا أصغر من جريد بثلاث سنوات ، لكنه غالبًا ما كان يتوهم أنها أكبر سنًا بسبب نضجها في التصرف. اعتقد جريد مرة أخرى أن يورا تبدو جذابة. هدأ قلبه الذي كان دائمًا متوترًا عند مواجهة أجمل امرأة في العالم لأول مرة. نظر إلى يورا التي نادراً ما تعبر عن مشاعرها واعتقد أنها كانت رائعة.
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
– على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لستِ ضعيفة ، أنا فقط مدجج بالعتاد. هـ~هل أنتِ بخير؟”
“…”
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
ترجمة : Don Kol
“جريد…”
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
“… هاه؟”
***
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
عندما تم إصدار أول لعبة واقع افتراضي في العالم – ساتسفاي – قبل بضع سنوات ، صُدمت يورا لإيجاد حرية غير محدودة ورؤية عالمية واسعة. لم يكن لديها أدنى شك في أن ساتسفاي سترسي جذورًا عميقة في حياة الناس على مستوى استبدال الألعاب عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية ، وتوقعت أن نجاح ساتسفاي سيكون له تأثير كبير على مستوى العالم. كانت هذه هي الطريقة التي بدأت بها لعب ساتسفاي.
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…”
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
كان جريد يرسل بالفعل همسًا إلى يوفيمينا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرجِ من هناك الآن!
ومع ذلك ، لم تشعر بالإحباط. كانت ساتسفاي لعبة وليس حقيقة. كان لا يزال أمامها فرص لا حصر لها. بعد ذلك ، سعت يورا لتطوير فئتها للقفز فوق كراغول. كانت الخطوة الأولى هي اختيار أن تصبح خادمًا لـ ياتان. حاولت تضييق الفارق في المواهب من خلال إنشاء بيئة أفضل. كان الشخص الذي التقت به في العملية هو جريد. في ذلك الوقت ، كان جريد مجرد شخص غير معروف ، لكنه أظهر ليورا إحساسًا بخيبة الأمل والإحباط. لقد حطم كبرياء يورا وأحلامها وآمالها بضربة واحدة.
***
‘لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين’.
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
شاركت يورا في جميع أنواع الحوادث وشعرت بمشاعر معقدة ، مما أدى إلى تغيير مسارها عدة مرات. كانت النتيجة أن الفئة الأسطورية ، ذابح الشيطان ، هبطت في قبضتها ، وأصبحت واثقة من أنها كانت تضيق المسافة تدريجياً مع جريد و كراغول. ومع ذلك ، كانت مخطئة.
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“…”
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
“… جريد؟”
“أنتِ لستِ ضعيفة ، أنا فقط مدجج بالعتاد. هـ~هل أنتِ بخير؟”
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“آه ، هذا. صحيح.”
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
هل كانت هذه المرأة تظهر مشاعرها؟ لقد كان مشهدًا غير مألوف ومثيرًا لـ جريد ، الذي اعتقد أن يورا زهرة جرف تعيش بمفردها.
“… الحكم. خطير.”
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
كانت يورا أصغر من جريد بثلاث سنوات ، لكنه غالبًا ما كان يتوهم أنها أكبر سنًا بسبب نضجها في التصرف. اعتقد جريد مرة أخرى أن يورا تبدو جذابة. هدأ قلبه الذي كان دائمًا متوترًا عند مواجهة أجمل امرأة في العالم لأول مرة. نظر إلى يورا التي نادراً ما تعبر عن مشاعرها واعتقد أنها كانت رائعة.
“…”
لم يكن الجو بين الشخصين سيئًا ، مما تسبب في ارتعاش جيشوكا من المكان الذي كانت تشاهده. “… هذه الثعلبة.”
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
– ما الذي تفعله هنا؟
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
“هاه؟”
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
‘ما هذا؟’
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
“إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
“أعتقد أن الاستنساخ ظهر هناك.”
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
“… هاه؟”
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
كان جريد يرسل بالفعل همسًا إلى يوفيمينا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرجِ من هناك الآن!
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
***
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… جريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
“السيد أسموفيل في مهمة للعثور على أعضاء الفرسان الحمر القدامى وإقناعهم.”
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
“…”
“… الحكم. خطير.”
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
‘أليست هذه الأشياء التي استخدمها في الأيام الخوالي؟’
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“هاه؟”
– ما الذي تفعله هنا؟
هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
“…”
“من أنت؟” صحيح. اكتشفه أسموفيل. كان يعلم أن جريد هذا لم يكن جريد الحقيقي. “شيطان عظيم شرير يجرؤ على تقليد مظهر جلالته… آه!” أسموفيل – الذي كان يطعن الاستنساخ في ظهره – انفجر بعيدًا ، وانهار على جانب الشارع. القبضة التي طارت على وجهه جاءت من أيدي ذهبية ، أيدي الإله.
“هاه؟”
‘ما هذا؟’
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
“من أنت؟”
“… الحكم. خطير.”
“أسقط سلاحك الآن!”
خطوة خطوة.
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
“هاه؟”
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
“…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إصدار أول لعبة واقع افتراضي في العالم – ساتسفاي – قبل بضع سنوات ، صُدمت يورا لإيجاد حرية غير محدودة ورؤية عالمية واسعة. لم يكن لديها أدنى شك في أن ساتسفاي سترسي جذورًا عميقة في حياة الناس على مستوى استبدال الألعاب عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية ، وتوقعت أن نجاح ساتسفاي سيكون له تأثير كبير على مستوى العالم. كانت هذه هي الطريقة التي بدأت بها لعب ساتسفاي.
استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
“… هاه؟”
“… الحكم. خطير.”
“أعتقد أن الاستنساخ ظهر هناك.”
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
ترجمة : Don Kol
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
