الفصل 891
[البافرانيوم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول ، لم يكن هناك حد زمني لهذه المباراة. لم تكن هناك حاجة للقلق لأن هيكسيتيا كان يدق أسرع منه بعشر مرات. من ناحية أخرى.
[- أقوى معدن تم إنتاجه من خلال التعاون بين الحداد الأسطوري ، باجما ، والساحر العظيم الأسطوري ، براهام.
تونغ! وضع جريد الحجر الإلهي على السندان وبدأ العمل. كان هيكسيتيا واثق. المعدن الذي كان أفضل من الحجر الإلهي لم يكن موجودًا في أي مكان!
إنه أصلب من معدن الإله ، الأدمانتيوم ، وله توافق مع السحر أكثر من الميثريل. كما أنها تتميز بمرونة أكثر من اليافا.
إنه أصلب من معدن الإله ، الأدمانتيوم ، وله توافق مع السحر أكثر من الميثريل. كما أنها تتميز بمرونة أكثر من اليافا.
بشكل افتراضي ، يدور البافارنيوم حول مالكه ويحمي صاحبه ، لكنهم سيتخذون أيضًا إجراءات أخرى عند تلقي أوامر من مالكهم.
شروط الاستخدام: باجما ، جريد.]
* اكتسب البافارنيوم مهارات علاجية بفضل نعمة الإلهة ريبيكا. سيزيدون سرعة تعافي الصحة لمالكهم بنسبة 300٪.
يجب أن أقاتل حتى النهاية ، حتى لو خسرت.
* حصل البافارنيوم على مهارة هجومية بفضل نعمة الإله السيادي. ستزيد القوة الهجومية للمالك بنسبة 15٪.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لن أفوت هذه الفرصة…!’
* حصل البافارنيوم على مهارة دفاعية بفضل نعمة الإله جودار. ستزيد القوة الدفاعية للمالك بنسبة 15٪.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد مثل سمكة في الماء عند صهره وطرقه. وجد جريد أنه من الأسهل والأكثر إمتاعًا صهر وتلطيف البافارنيوم من خام الحديد ، الذي كان لديه أدنى درجة من الصعوبة. السبب وراء عدم قيام جريد بصنع معدات المعركة باستخدام البافارنيوم هو أنها كانت ثمينة للغاية. لم يكن يريد أن يربط البافارنيوم في شكل صلب عندما يمكنه التحرك والعمل من تلقاء نفسه.
شروط الصهر: باجما ، جريد.
تتانج! تتانج! تتانج!
شروط الاستخدام: باجما ، جريد.]
“…” تدفق السكون من خلال جريد ، وتوقفت مطرقته تماما. هل يمكن أن يفوز حتى عندما تعرض للضرب من خلال المواد؟ هل انتهت اللعبة بالفعل؟ هل كان يضيع وقته حاليا؟ قد يشعر جريد بأن الهزيمة قادمة. كان من المؤسف أنه اضطر إلى تفويت نعمة الإلهة. في اللحظة التي حركت فيها هذه الأفكار عقل جريد.
كان هذا هو تفسير المعدن. لا يمكن وصفه بأنه مثالي لأن امتلاك الأنا في بعض الأحيان كان عيبًا ، ولكن بالنسبة لـ جريد ، كان البافارنيوم هو أفضل معدن. ومع ذلك ، لم يصنع جريد أي معدات قتالية باستخدام البافارنيوم. هل كان ذلك بسبب صعوبة صهر البافارنيوم؟ لا يمكن. كان البافارنيوم أفضل معدن ، وكان في نفس الوقت عنصر فئة لسليل باجما. من وجهة نظر جريد ، كان من السهل بشكل طبيعي أن يصهر.
‘مجرد أن تكون سريعًا ليس له معنى.’
كان جريد مثل سمكة في الماء عند صهره وطرقه. وجد جريد أنه من الأسهل والأكثر إمتاعًا صهر وتلطيف البافارنيوم من خام الحديد ، الذي كان لديه أدنى درجة من الصعوبة. السبب وراء عدم قيام جريد بصنع معدات المعركة باستخدام البافارنيوم هو أنها كانت ثمينة للغاية. لم يكن يريد أن يربط البافارنيوم في شكل صلب عندما يمكنه التحرك والعمل من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جريد مختلف عنهم. تمرد باجما وقاوم هيكسيتيا ، بينما فهم جريد ، واحتضن ، وخدم هيكسيتيا. كان الحجر الإلهي معدنًا صنعه هيكسيتيا ، وجمع قوة جميع المعادن.
الآن ، تغير الوضع. كانت هذه منافسة مع إله. لم يستطع إدخار البافارنيوم عند مواجهة إله.
“…” تدفق السكون من خلال جريد ، وتوقفت مطرقته تماما. هل يمكن أن يفوز حتى عندما تعرض للضرب من خلال المواد؟ هل انتهت اللعبة بالفعل؟ هل كان يضيع وقته حاليا؟ قد يشعر جريد بأن الهزيمة قادمة. كان من المؤسف أنه اضطر إلى تفويت نعمة الإلهة. في اللحظة التي حركت فيها هذه الأفكار عقل جريد.
تتانج! تتانج! تتانج! طرق جريد البافارنيوم باستخدام المطرقة التي استخدمها لسنوات عديدة. استجاب البافارنيوم لنوايا جريد وتقنياته ، وأصبح تدريجياً مطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * حصل البافارنيوم على مهارة هجومية بفضل نعمة الإله السيادي. ستزيد القوة الهجومية للمالك بنسبة 15٪.
ضاقت عيون هيكسيتيا. ‘إنه بالتأكيد في عالم التعالي’.
‘جريد ، لقد تم إيصال المشاعر التي في قلبك وقدراتك بشكل كافٍ إلي. لذلك سأريكم في المقابل…’
كانت تقنية الطرق التي استخدمها جريد أسرع من أربع إلى خمس مرات وأكثر تطوراً بعشرين مرة من تقنية الحدادين البشريين العاديين. لقد كانت مهارة خارجة عن مجال البشر. كانت مهارة جريد على مستوى مشابه لمهارة باجما والقديسين الخبيثين السبعة الذين كان هيكسيتيا يغار منهم في الماضي.
… عظمة الإله!
ومع ذلك ، كان جريد مختلف عنهم. تمرد باجما وقاوم هيكسيتيا ، بينما فهم جريد ، واحتضن ، وخدم هيكسيتيا. كان الحجر الإلهي معدنًا صنعه هيكسيتيا ، وجمع قوة جميع المعادن.
الآن ، تغير الوضع. كانت هذه منافسة مع إله. لم يستطع إدخار البافارنيوم عند مواجهة إله.
تونغ! وضع جريد الحجر الإلهي على السندان وبدأ العمل. كان هيكسيتيا واثق. المعدن الذي كان أفضل من الحجر الإلهي لم يكن موجودًا في أي مكان!
تتانج!
‘جريد ، لقد تم إيصال المشاعر التي في قلبك وقدراتك بشكل كافٍ إلي. لذلك سأريكم في المقابل…’
اعتقد جريد في البداية أن حدادًا أسطوريًا يتجاهل تمامًا تأثير درجة الحرارة ، لكن اتضح أن هناك سقفًا لذلك. أدرك جريد مدى صغر حجمه أمام الإله ، فقد فقد حافزه تمامًا.
… عظمة الإله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد أنشأت عنصر ذو تصنيف خرافي!]
‘سأطبع عظمتي على روحك ، وسوف تخدمني إلى الأبد!’
كانت تقنية الطرق التي استخدمها جريد أسرع من أربع إلى خمس مرات وأكثر تطوراً بعشرين مرة من تقنية الحدادين البشريين العاديين. لقد كانت مهارة خارجة عن مجال البشر. كانت مهارة جريد على مستوى مشابه لمهارة باجما والقديسين الخبيثين السبعة الذين كان هيكسيتيا يغار منهم في الماضي.
لم يكن هيكسيتيا محبوبًا من قبل أي شخص. كان يختبئ وحيدًا في الظل الذي ألقته إلهة النور. لماذا هو موجود؟ ربما يكون هيكسيتيا قد تصرف بناءً على إرادة الإلهة ، لكن لم يتذكره أحد. نسي وتجنب. لماذا؟ ما هو الهدف من وجوده؟ هل من الأفضل ألا تكون قد ولدت في المقام الأول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ابق هادئا. لا تنزعج.’
كانت هذه الأفكار تدور باستمرار حول عقل هيكسيتيا. أصبح هيكسيتيا أحيانًا حسودًا من البشر على الأرض. كانوا وجوديين عاشوا اللحظة. لقد شعر بالغيرة من أولئك الذين ولدوا أدنى منه يضحكون ويبكون ويجدون معنى في الحياة. لم تكن هناك فرصة لـ هيكسيتيا لإيجاد معنى في الحياة عندما كان موجودًا بمفرده. ومع ذلك ، فقد حانت الفرصة الآن أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جريد مختلف عنهم. تمرد باجما وقاوم هيكسيتيا ، بينما فهم جريد ، واحتضن ، وخدم هيكسيتيا. كان الحجر الإلهي معدنًا صنعه هيكسيتيا ، وجمع قوة جميع المعادن.
‘سأحرص على إثبات أهميتي لـ جريد!’
أعطت نافذة الإخطار التي ارتفعت قوة لجسد وعقل جريد الضعيفين ، وشعر جسده المتألم فجأة بأنه أخف من الريش. فالهالا ، تحفة خان الفنية التي لم يخلعها جريد ، أثارت التأثير الذي حافظ على درجة حرارة جسمه.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يوجد فيها شخص يفهم عمله الجاد ويريد خدمته.
[- أقوى معدن تم إنتاجه من خلال التعاون بين الحداد الأسطوري ، باجما ، والساحر العظيم الأسطوري ، براهام.
تتانج! تتانج! تتانج! بدء هيكسيتيا يدق الحجر الإلهي بشكل يائس. لم يكن هناك مكان له للاسترخاء. لقد كان بعيدًا عن الإله القدير الذي افترضه العالم.
[أنت شديد التركيز وتم تفعيل مهارة صبر الحداد الأسطوري.]
‘لن أفوت هذه الفرصة…!’
“…” تدفق السكون من خلال جريد ، وتوقفت مطرقته تماما. هل يمكن أن يفوز حتى عندما تعرض للضرب من خلال المواد؟ هل انتهت اللعبة بالفعل؟ هل كان يضيع وقته حاليا؟ قد يشعر جريد بأن الهزيمة قادمة. كان من المؤسف أنه اضطر إلى تفويت نعمة الإلهة. في اللحظة التي حركت فيها هذه الأفكار عقل جريد.
لم يستطع أن يخسر. وإلا فإنه سيفشل في إثبات قيمته. لم يكن يريد أن يصبح وحيدًا مرة أخرى. أصبحت سرعة طرق هيكسيتيا أسرع وتجاوزت سرعة جريد. لقد كان أسرع بعشر مرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن تأثير فالهالا العاطفة اللانهائية يساعد في الحفاظ على درجة حرارة جسمك.]
‘مجنون!’ كان جريد مندهش. لم يخشى جريد التسبب في ضرر محتمل بسرعته في الطرق وكان لديه فخر كبير بذلك. ضربت مطرقته البافارنيوم على السندان ست مرات في الثانية ، والذي كان يعتبر بالفعل رقمًا قياسيًا جديدًا. ومع ذلك ، كان هيكسيتيا يدق أسرع منه 10 مرات بمعدل 60 مرة في الثانية!
[…..]
هل هذا شخص؟ آه ، لا ، هو ليس بشخص.
كانت هذه الأفكار تدور باستمرار حول عقل هيكسيتيا. أصبح هيكسيتيا أحيانًا حسودًا من البشر على الأرض. كانوا وجوديين عاشوا اللحظة. لقد شعر بالغيرة من أولئك الذين ولدوا أدنى منه يضحكون ويبكون ويجدون معنى في الحياة. لم تكن هناك فرصة لـ هيكسيتيا لإيجاد معنى في الحياة عندما كان موجودًا بمفرده. ومع ذلك ، فقد حانت الفرصة الآن أخيرًا.
بصرف النظر عن اللهب على الحلمتين ، لم يكن مظهر هيكسيتيا مختلفًا كثيرًا عن البشر. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الشخصية التي عبر عنها بعيدة كل البعد عن التعالي. كان الأمر أشبه بشخص عادي. لهذا السبب نسي جريد للحظة. كان هيكسيتيا إلهًا. نعم ، لقد كان الإله الحداد – وحش يمكنه ببساطة أن يقرص حلماته لزيادة درجة حرارة الفرن!
“… خان.” غرق قلب جريد عندما قرأ نوايا خان في الدرع. صلى خان من أجل رفاهية جريد حتى في لحظاته الأخيرة. تشددت قبضة جريد على المطرقة. ‘نعم. لم يستسلم خان.’
‘ابق هادئا. لا تنزعج.’
تتانج! تتانج! تتانج! طرق جريد البافارنيوم باستخدام المطرقة التي استخدمها لسنوات عديدة. استجاب البافارنيوم لنوايا جريد وتقنياته ، وأصبح تدريجياً مطرقة.
بمشاهدة الوحش يصوغ المعدن بسرعة لا تصدق ، بدء جريد المهتاج في تحريك يده مرة أخرى.
… عظمة الإله!
‘مجرد أن تكون سريعًا ليس له معنى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول ، لم يكن هناك حد زمني لهذه المباراة. لم تكن هناك حاجة للقلق لأن هيكسيتيا كان يدق أسرع منه بعشر مرات. من ناحية أخرى.
نعم ، الشيء المهم هو الجودة. كان التطور هو المطلوب عند صياغة المعدن وليس السرعة. مجرد طرق المعدن بسرعة لن ينتج عنه صقل.
تتانج!
‘لا بد لي من الحفاظ على وتيرتي الخاصة!’
إنه أصلب من معدن الإله ، الأدمانتيوم ، وله توافق مع السحر أكثر من الميثريل. كما أنها تتميز بمرونة أكثر من اليافا.
في المقام الأول ، لم يكن هناك حد زمني لهذه المباراة. لم تكن هناك حاجة للقلق لأن هيكسيتيا كان يدق أسرع منه بعشر مرات. من ناحية أخرى.
‘خان ، شاهدني حتى النهاية.’
تتانج!
“… خان.” غرق قلب جريد عندما قرأ نوايا خان في الدرع. صلى خان من أجل رفاهية جريد حتى في لحظاته الأخيرة. تشددت قبضة جريد على المطرقة. ‘نعم. لم يستسلم خان.’
توقف هيكسيتيا عن الطرق للحظة. كان الحجر الإلهي على السندان على شكل نصل. وضع هيكسيتيا الشفرة الساخنة في الماء البارد وأخرجها ، ودخل المرحلة التالية.
لم يستطع أن يخسر. وإلا فإنه سيفشل في إثبات قيمته. لم يكن يريد أن يصبح وحيدًا مرة أخرى. أصبحت سرعة طرق هيكسيتيا أسرع وتجاوزت سرعة جريد. لقد كان أسرع بعشر مرات!
تتانج! رن صوت اصطدام المعدن في السماء.
“uraaaaat!” ضرب جريد البافارنيوم بالقوة. لقد ذكّر نفسه بأن عمل خان الأخير ، فالهالا العاطفة اللانهائية ، كان درعًا صنع بدون أي مواد خاصة. كان الحديد الأسود ، الذي كان شائعًا نسبيًا الآن ، هو المادة الرئيسية. ومع ذلك ، وُلد الدرع كعنصر غير مصنف ، وكان أداؤه مكافئًا لتصنيف الخرافي.
“…!” أعجب جريد بقدرة هيكسيتيا على دخول المرحلة التالية أمامه. كما كان حذرًا من حقيقة أن الحجر الإلهي كان مكافئًا أو أفضل من البافارنيوم.
‘كنت مجنونا. ما هي الثقة التي كانت لدي لأعتقد أنني أستطيع الفوز على إله؟’
‘أليس من الطبيعي ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول ، لم يكن هناك حد زمني لهذه المباراة. لم تكن هناك حاجة للقلق لأن هيكسيتيا كان يدق أسرع منه بعشر مرات. من ناحية أخرى.
تم صنع البافارنيوم بواسطة القوات المشتركة لأسطورتين ، في حين أن الحجر الإلهي قد صنعه إله حرفي. كان من المحتمل أن الحجر الإلهي كان معدن مفهوم أعلى من البافارنيوم.
[أنت شديد التركيز وتم تفعيل مهارة صبر…]
‘أفضل مادة يمكنني إخراجها قد تكون تافهة أمام إله.’
هل هذا شخص؟ آه ، لا ، هو ليس بشخص.
تلاشى إيمانه بالبافارنيوم. ضعف جريد عندما أدرك أنه لا يستطيع حتى التنافس في المواد ضد إله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن تأثير فالهالا العاطفة اللانهائية يساعد في الحفاظ على درجة حرارة جسمك.]
“…” تدفق السكون من خلال جريد ، وتوقفت مطرقته تماما. هل يمكن أن يفوز حتى عندما تعرض للضرب من خلال المواد؟ هل انتهت اللعبة بالفعل؟ هل كان يضيع وقته حاليا؟ قد يشعر جريد بأن الهزيمة قادمة. كان من المؤسف أنه اضطر إلى تفويت نعمة الإلهة. في اللحظة التي حركت فيها هذه الأفكار عقل جريد.
هل هذا شخص؟ آه ، لا ، هو ليس بشخص.
تتانج! كان هيكسيتيا يرفع سرعة طرقه. في كل مرة يضرب فيها النصل بمطرقته ، كانت النيران المنبعثة من حلمتيه تسخن الشفرة مرة أخرى ، مما يجعل عملية الصقل أسهل بكثير. تدفق العرق على خدي جريد. مع استمرار هيكسيتيا في العمل ، زاد عدد اللهب المنبعث من حلمات هيكسيتيا وارتفعت درجة حرارة المنطقة بأكملها. كان الهواء الآن ساخنًا مثل الحمم البركانية. كان الجو حارًا جدًا حتى أن الحداد الأسطوري لا يمكنه تحمله. يمكن لجريد أن يفهم لماذا تجنب الملائكة الشباب هيكسيتيا.
‘كنت مجنونا. ما هي الثقة التي كانت لدي لأعتقد أنني أستطيع الفوز على إله؟’
“كيوك.”
ضاقت عيون هيكسيتيا. ‘إنه بالتأكيد في عالم التعالي’.
اعتقد جريد في البداية أن حدادًا أسطوريًا يتجاهل تمامًا تأثير درجة الحرارة ، لكن اتضح أن هناك سقفًا لذلك. أدرك جريد مدى صغر حجمه أمام الإله ، فقد فقد حافزه تمامًا.
‘جريد ، لقد تم إيصال المشاعر التي في قلبك وقدراتك بشكل كافٍ إلي. لذلك سأريكم في المقابل…’
‘كنت مجنونا. ما هي الثقة التي كانت لدي لأعتقد أنني أستطيع الفوز على إله؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانج! كان هيكسيتيا يرفع سرعة طرقه. في كل مرة يضرب فيها النصل بمطرقته ، كانت النيران المنبعثة من حلمتيه تسخن الشفرة مرة أخرى ، مما يجعل عملية الصقل أسهل بكثير. تدفق العرق على خدي جريد. مع استمرار هيكسيتيا في العمل ، زاد عدد اللهب المنبعث من حلمات هيكسيتيا وارتفعت درجة حرارة المنطقة بأكملها. كان الهواء الآن ساخنًا مثل الحمم البركانية. كان الجو حارًا جدًا حتى أن الحداد الأسطوري لا يمكنه تحمله. يمكن لجريد أن يفهم لماذا تجنب الملائكة الشباب هيكسيتيا.
نعم ، كان من الطبيعي أن يخسر. يجب أن يستسلم بدقة. كانت هذه هي اللحظة التي تخلى فيها جريد عن ميزته الوحيدة – مثابرته.
[أنت شديد التركيز وتم تنشيط مهارة نفس الحداد الأسطوري.]
[إن تأثير فالهالا العاطفة اللانهائية يساعد في الحفاظ على درجة حرارة جسمك.]
[البافرانيوم]
أعطت نافذة الإخطار التي ارتفعت قوة لجسد وعقل جريد الضعيفين ، وشعر جسده المتألم فجأة بأنه أخف من الريش. فالهالا ، تحفة خان الفنية التي لم يخلعها جريد ، أثارت التأثير الذي حافظ على درجة حرارة جسمه.
“كيوك.”
“… خان.” غرق قلب جريد عندما قرأ نوايا خان في الدرع. صلى خان من أجل رفاهية جريد حتى في لحظاته الأخيرة. تشددت قبضة جريد على المطرقة. ‘نعم. لم يستسلم خان.’
تتانج! رن صوت اصطدام المعدن في السماء.
على الرغم من علمه أن حياته كانت على وشك الانتهاء ، إلا أن خان لم يترك المطرقة في يده. كان جريد حدادًا. كيف يمكن الحداد الأسطوري أن يترك المطرقة في يده؟ لقد كانت خطيئة غير مقبولة. من المحتمل أن يكون خان محبطًا بينما كان يشاهد جريد من أي مكان كان فيه الآن.
توقف هيكسيتيا عن الطرق للحظة. كان الحجر الإلهي على السندان على شكل نصل. وضع هيكسيتيا الشفرة الساخنة في الماء البارد وأخرجها ، ودخل المرحلة التالية.
يجب أن أقاتل حتى النهاية ، حتى لو خسرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد مثل سمكة في الماء عند صهره وطرقه. وجد جريد أنه من الأسهل والأكثر إمتاعًا صهر وتلطيف البافارنيوم من خام الحديد ، الذي كان لديه أدنى درجة من الصعوبة. السبب وراء عدم قيام جريد بصنع معدات المعركة باستخدام البافارنيوم هو أنها كانت ثمينة للغاية. لم يكن يريد أن يربط البافارنيوم في شكل صلب عندما يمكنه التحرك والعمل من تلقاء نفسه.
لم يستطع أن يخيب ظن خان. كان لدى جريد هذا الفكر ولم يعد يقاتل بمفرده. كانت روح خان وإرادته معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ابق هادئا. لا تنزعج.’
“uraaaaat!” ضرب جريد البافارنيوم بالقوة. لقد ذكّر نفسه بأن عمل خان الأخير ، فالهالا العاطفة اللانهائية ، كان درعًا صنع بدون أي مواد خاصة. كان الحديد الأسود ، الذي كان شائعًا نسبيًا الآن ، هو المادة الرئيسية. ومع ذلك ، وُلد الدرع كعنصر غير مصنف ، وكان أداؤه مكافئًا لتصنيف الخرافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هيكسيتيا محبوبًا من قبل أي شخص. كان يختبئ وحيدًا في الظل الذي ألقته إلهة النور. لماذا هو موجود؟ ربما يكون هيكسيتيا قد تصرف بناءً على إرادة الإلهة ، لكن لم يتذكره أحد. نسي وتجنب. لماذا؟ ما هو الهدف من وجوده؟ هل من الأفضل ألا تكون قد ولدت في المقام الأول؟
نعم ، لا تعتمد نتيجة العنصر على قيمة المادة فقط. كان الشيء الأكثر أهمية هو مهارة ونوايا وإرادة صانع. كان هذا آخر شيء علمه خان لجريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * حصل البافارنيوم على مهارة هجومية بفضل نعمة الإله السيادي. ستزيد القوة الهجومية للمالك بنسبة 15٪.
‘خان ، شاهدني حتى النهاية.’
‘خان ، شاهدني حتى النهاية.’
تتانج! تتانج! تتانج!
شروط الاستخدام: باجما ، جريد.]
دخل البافارنيوم المطروق إلى مرحلة التبريد ، وأطلق المعدن الساخن توهجًا ذهبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يخيب ظن خان. كان لدى جريد هذا الفكر ولم يعد يقاتل بمفرده. كانت روح خان وإرادته معه.
‘ابنك سيواجه إلهًا بتعاليمك!’
كانت ولادة مطرقة حدادة جديدة.
تتانج! تتانج! تتانج!
تتانج! تتانج! تتانج! بدء هيكسيتيا يدق الحجر الإلهي بشكل يائس. لم يكن هناك مكان له للاسترخاء. لقد كان بعيدًا عن الإله القدير الذي افترضه العالم.
[أنت شديد التركيز وتم تنشيط مهارة نفس الحداد الأسطوري.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * حصل البافارنيوم على مهارة هجومية بفضل نعمة الإله السيادي. ستزيد القوة الهجومية للمالك بنسبة 15٪.
[أنت شديد التركيز وتم تفعيل مهارة صبر الحداد الأسطوري.]
نعم ، لا تعتمد نتيجة العنصر على قيمة المادة فقط. كان الشيء الأكثر أهمية هو مهارة ونوايا وإرادة صانع. كان هذا آخر شيء علمه خان لجريد.
[أنت شديد التركيز وتم تنشيط مهارة نفس الحداد الأسطوري.]
ضاقت عيون هيكسيتيا. ‘إنه بالتأكيد في عالم التعالي’.
[أنت شديد التركيز وتم تفعيل مهارة صبر…]
… عظمة الإله!
[…..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يخيب ظن خان. كان لدى جريد هذا الفكر ولم يعد يقاتل بمفرده. كانت روح خان وإرادته معه.
[…..]
[البافرانيوم]
لم يكن هناك تمييز بين الليل والنهار في أسجارد. تحت السماء الهادئة ، تم الانتهاء من عمل جريد الأول.
‘كنت مجنونا. ما هي الثقة التي كانت لدي لأعتقد أنني أستطيع الفوز على إله؟’
[لقد أنشأت عنصر ذو تصنيف خرافي!]
* حصل البافارنيوم على مهارة دفاعية بفضل نعمة الإله جودار. ستزيد القوة الدفاعية للمالك بنسبة 15٪.
كانت ولادة مطرقة حدادة جديدة.
‘خان ، شاهدني حتى النهاية.’
ترجمة : Don Kol
شروط الصهر: باجما ، جريد.
[أنت شديد التركيز وتم تفعيل مهارة صبر…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات