الفصل 866
كان غزو الفاتيكان مهمة خفية ذات مكافآت ضخمة ، وكان الاحتمال الواضح لتكشف قصة ما عنها مرتفعًا للغاية. ومع ذلك ، كان آجنوس يتخلى الآن عن موضع الجذب الذي كان متأكدًا من فوزه. كان جنونًا لم يستطع أحد فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
“أنت مجنون!!” صرخت روز. لقد فات الأوان بالفعل لوقف آجنوس. هاجم الليتش مومود سيلفيناس ، بينما طار أجنوس عبر الفجوة و وصل إلى إيرين.
“عندها سيسرق منك حجر الحياة.”
“آجنوس…!”
أجنوس بالكاد قمع غضبه وأجاب ، “مجرد أحمق.”
كان الرجل الذي أطلق عليه كلب مجنون. كان كوك خائفًا عندما اقترب الرجل الذي يسميه الجميع مجنون من الملكة والأمير. لم يكن يعلم أن أجنوس قد أوقف صراخ سيلفيناس وضغط سيفه بيديه مرتعشتين. تسبب مشهد شخص ضعيف مصمم على الدفاع عن شخص ما في تألق عيون آجنوس بالعاطفة.
[إرادة الجيل السابق]
تذكر أجنوس نفسه الذي لم يكن قادرًا على حماية المرأة التي أحبها ، وشعر بالندم والغضب والاستياء والحزن. تشوه وجه أجنوس بطريقة فظيعة لأنه كان يكره نفسه الماضية. لقد كان وجهًا يثير التعاطف بدلاً من الخوف.
كان غزو الفاتيكان مهمة خفية ذات مكافآت ضخمة ، وكان الاحتمال الواضح لتكشف قصة ما عنها مرتفعًا للغاية. ومع ذلك ، كان آجنوس يتخلى الآن عن موضع الجذب الذي كان متأكدًا من فوزه. كان جنونًا لم يستطع أحد فهمه.
“من أنت؟” سأل الأمير الصغير. كان يدرك الوجه الحزين للرجل الذي كان يحميه ويساعده.
افهم إرادة باجما!
أجنوس بالكاد قمع غضبه وأجاب ، “مجرد أحمق.”
“ماذا؟ أنت…؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطر داميان إلى المضي قدمًا في مهمة جديدة.
كان مهووسًا بالماضي الذي لا يمكن عكسه وكان يشكل ندمًا جديدًا في هذه اللحظة. ألم يكن أحمق؟ صحيح. كان آجنوس يدرك بوضوح أنه كان من الخطأ بالنسبة له التخلي عن المهمة الخفية لأجل الذكريات القديمة فقط. كان يعلم أنه سيندم على ذلك.
أجنوس بالكاد قمع غضبه وأجاب ، “مجرد أحمق.”
في الواقع ، كان أليبرن الخادم الثالث لـ ياتان يهدده الآن.
[استرد السيف المقدس]
“مقاول بعل…!! هل نسيت النعمة التي أظهرناها لك بإعطائك حجر الحياة؟ سوف تندم على هذا!” كان أليبرن غاضبًا ، وأساء فهم سبب محاولة مقاول بعل على أنها خيانة لكنيسة ياتان. “إنه دائمًا مقاول بعل…! أنت تضايقنا دائمًا!!”
“أنت مجنون!!” صرخت روز. لقد فات الأوان بالفعل لوقف آجنوس. هاجم الليتش مومود سيلفيناس ، بينما طار أجنوس عبر الفجوة و وصل إلى إيرين.
خدمت كنيسة ياتان الإله الشرير ياتان ، وكان الشياطين العظماء أبناء ياتان. في الأصل ، كان الشيطان العظيم الأول بعل ثاني أعلى موضع احترام لخدام ياتان. ومع ذلك ، كان لبعل جانب غير مفهوم. قبل مئات السنين ، تعاقد مع باجما الأسطوري وأعطاه قوة جبارة ، متداخلاً مع نزول الشياطين العظيمة. كان ذلك لمجرد نزوة ، لكن أليبرن اضطر إلى الشك في نوايا بعل عندما خان المقاول الخاص به كنيسة ياتان.
مكافئات إنهاء المهمة: نعمة الإلهة ريبيكا. سيصل التقارب مع الشيوخ إلى الذروة وسوف يحترمك جميع المؤمنين.
“بعل يريد أن يخون الإله يتان!” عرف أليبرن أنه لا يوجد حد لرغبات الشيطان العظيم ، لذلك فسرها على أنه الشيطان العظيم الأول الذي يريد هدم الإله ياتان ويصبح إلهاً.
[استرد السيف المقدس]
ضحك آجنوس. “نوايا هذا الحقير ليست مهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك؟” انفجر آجنوس من الضحك.
“ماذا؟ أنت…؟”
[تم فتح مهمة الفئة الخفية ‘إرادة الجيل السابق’!]
“أنا أنا. هل تعتقد أنني سأعمل من أجل الآخرين؟ كيك!” لم يهتم آجنوس إذا كانت هذه هي الخطوة الخاطئة. وأشار إلى كوك وإيرين. “أريد أن أنقذ هؤلاء الناس. هذه هي الرغبة في قلبي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الصعوبة: مهمة فئة.
لقد كان مثل المنقذ المرسل من السماء لإيرين ولورد ، لكن كوك كان لا يزال يقظ تجاهه. عند مشاهدة آجنوس ، أصبح أليبرن عاجزًا عن الكلام. ثم أطلق تهديدًا صارخًا ، “يومًا ما ، لن تكون قادرًا على حمايتهم بقوتك الحالية. ستهزمون بالتأكيد وسيموتون”.
“ماذا؟” اتسعت عيون الخادمة السادسة كارديورا لياتان وهي تتعامل مع الفرسان الفرديين الذين رافقوا الأمير الإمبراطوري. لم تكن لتتخيل أن الأمير الإمبراطوري ، الذي نشأ في دفيئة ، سيكون لديه مثل هذه القوة العظيمة مخفية. لم تكن كارديورا فقط. قاسم الذي كان مسافرًا ليهزم اليبرن ، وكل من كان في الصالة فوجئ بدولاندال.
“…”
[لقد سقط السيف المقدس المختوم ، الذي أعطته الإلهة للبابا الأول ، في يد كنيسة ياتان!
“عندها سيسرق منك حجر الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
كانت هذه فرصة آجنوس الأخيرة.
“هيهي! كيههي! أليبرن! لقد نجحت!” كان التل الضاحك يحمل سيفًا عالقًا في قطعة صخرة. دهش البابا داميان المحاصر ، والشيوخ ، وبنات ريبيكا. لم يكن من الممكن مساعدته لأن السيف المقدس الذي أعطته الإلهة ريبيكا للبابا الأول كان الآن في أيدي كنيسة ياتان.
“الآن ، استيقظ وغير رأيك.” تواصل أليبرن مع آجنوس.
“عندها سيسرق منك حجر الحياة.”
ظهرت نافذة إشعار تسأل عما إذا كان يريد قبول المهمة المخفية لغزو الفاتيكان مرة أخرى أمام آجنوس ، ومرة أخرى ، كانت المكافآت للمهمة الخفية مذهلة. سيكون قادرًا على تأمين قدر كبير من القوة الشيطانية والذكاء والهيمنة وأيضًا كسب مقاومة بنسبة 50 ٪ للهجمات الإلهية. كانت هناك مكافآت المهمة التي زادت من قوة مقاول بعل مع التغلب على نقاط الضعف.
افهم إرادة باجما!
كانت تجربة لا يمكن رفضها إلا إذا كان الشخص أحمق. وكان أجنوس أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مقاول بعل…!! هل نسيت النعمة التي أظهرناها لك بإعطائك حجر الحياة؟ سوف تندم على هذا!” كان أليبرن غاضبًا ، وأساء فهم سبب محاولة مقاول بعل على أنها خيانة لكنيسة ياتان. “إنه دائمًا مقاول بعل…! أنت تضايقنا دائمًا!!”
“ما زلت سأقاتل. كيك!”
[إرادة الجيل السابق]
كانت رغبات أجنوس مختلفة عن الناس العاديين ، ولم يكن يريد القوة أو القوة أو الثروة. لقد أراد فقط استعادة الماضي. لهذا كان من المستحيل عليه أن يغض الطرف عن هذا المشهد بسبب ندمه على الماضي ، حتى لو ظهر ندم جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، استيقظ وغير رأيك.” تواصل أليبرن مع آجنوس.
[تم رفض ★ المهمة المخفية ★ ‘غزو الفاتيكان’.]
فشل المهمة: سيصاب العديد من المؤمنين بخيبة أمل من قيادة الكنيسة غير الفعالة و سيغادرون الكنيسة. لن تكون مؤهلاً للعمل كبابا. ستصاب الإلهة ريبيكا بخيبة أمل فيك. المستوى -5.]
[أليبورن الخادم الثالث لياتان غاضب للغاية.]
لقد كان مثل المنقذ المرسل من السماء لإيرين ولورد ، لكن كوك كان لا يزال يقظ تجاهه. عند مشاهدة آجنوس ، أصبح أليبرن عاجزًا عن الكلام. ثم أطلق تهديدًا صارخًا ، “يومًا ما ، لن تكون قادرًا على حمايتهم بقوتك الحالية. ستهزمون بالتأكيد وسيموتون”.
[لقد تغيرت العلاقة مع كنيسة ياتان من حذر إلى عدائي.]
‘هناك أمل!’ كانت العائلة المالكة ، التي كانت تتمتع ببصيرة عالية إلى حد ما ، مليئة بالتوقعات.
[تم فتح مهمة الفئة الخفية ‘إرادة الجيل السابق’!]
مكافئات إنهاء المهمة: نعمة الإلهة ريبيكا. سيصل التقارب مع الشيوخ إلى الذروة وسوف يحترمك جميع المؤمنين.
[إرادة الجيل السابق]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطر داميان إلى المضي قدمًا في مهمة جديدة.
[الصعوبة: مهمة فئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنا. هل تعتقد أنني سأعمل من أجل الآخرين؟ كيك!” لم يهتم آجنوس إذا كانت هذه هي الخطوة الخاطئة. وأشار إلى كوك وإيرين. “أريد أن أنقذ هؤلاء الناس. هذه هي الرغبة في قلبي”.
لقد أصبحت معاديًا لكنيسة ياتان. هذا يعني أنك ستكون معاديًا للإله ياتان وكل الشياطين العظيمة.
فشل المهمة: سيتم حذف المكافآت نهائيًا.]
لقد اخترت نفس المسار مثل مقاول بعل السابق ، باجما.
“هيهي! كيههي! أليبرن! لقد نجحت!” كان التل الضاحك يحمل سيفًا عالقًا في قطعة صخرة. دهش البابا داميان المحاصر ، والشيوخ ، وبنات ريبيكا. لم يكن من الممكن مساعدته لأن السيف المقدس الذي أعطته الإلهة ريبيكا للبابا الأول كان الآن في أيدي كنيسة ياتان.
اذهب إلى قاعة المشاهير!
كانت تجربة لا يمكن رفضها إلا إذا كان الشخص أحمق. وكان أجنوس أحمق.
افهم إرادة باجما!
يجب عليك استعادته!
إلمح إلى الإرادة والقوة التي تركها وراءه و استعد لمحاربة الشياطين العظيمة!
السماء ، التي تحولت إلى اللون الأبيض بسبب قوة فورفو ، أظلمت مرة أخرى ، وأصبح هطول الأمطار الغزيرة غير مرئي. تطايرت كل أنواع اللعنات بينما كان الحاضرون يرتعدون من الرعب.
شروط إنهاء المهمة: انهي الأحداث التي ستقع في قاعة المشاهير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: استرجع السيف المقدس المختوم.
مكافئات إنهاء المهمة: سيحصل مقاول بعل على بعض القوة التي تركها باجما.
لا ، ماذا يمكنه أن يفعل عندما يكون محبوسًا في هذا الحاجز؟ في خضم هذه الأزمة صلى داميان من أجل الخلاص. ومع ذلك ، كانت الإلهة ريبيكا صامتة.
فشل المهمة: سيتم حذف المكافآت نهائيًا.]
كانت خيانة آجنوس وقوة دولاندال متغيرات غير متوقعة لكنيسة ياتان ، وكان الوضع سيئًا لكنيسة ياتان.
انتهى به الأمر أن يكون متصلاً بـ باجما؟ التنمية الجديدة اثارت اهتمام آجنوس. مرة أخرى كسرت إحدى المعجزات الخمس توقعات مورفيوس.
كانت رغبات أجنوس مختلفة عن الناس العاديين ، ولم يكن يريد القوة أو القوة أو الثروة. لقد أراد فقط استعادة الماضي. لهذا كان من المستحيل عليه أن يغض الطرف عن هذا المشهد بسبب ندمه على الماضي ، حتى لو ظهر ندم جديد.
“كيك؟” انفجر آجنوس من الضحك.
[استرد السيف المقدس]
“نعم! مقاول بعل هكذا!” هدر أليبرن. حركت قوته السحرية التي تم إنشاؤها من خلال امتصاص القوة الإلهية الأرض. ومع ذلك ، لم يكن آجنوس خائفًا من مواجهتها.
مكافئات إنهاء المهمة: سيحصل مقاول بعل على بعض القوة التي تركها باجما.
“استدعاء! فارس الموت!”
“هيهي! كيههي! أليبرن! لقد نجحت!” كان التل الضاحك يحمل سيفًا عالقًا في قطعة صخرة. دهش البابا داميان المحاصر ، والشيوخ ، وبنات ريبيكا. لم يكن من الممكن مساعدته لأن السيف المقدس الذي أعطته الإلهة ريبيكا للبابا الأول كان الآن في أيدي كنيسة ياتان.
قام الليتش مومود بتقييد أقدام سيلفيناس بينما قام فرسان الموت من الأرض.
لقد اخترت نفس المسار مثل مقاول بعل السابق ، باجما.
“قوة فورفو!”
كان غزو الفاتيكان مهمة خفية ذات مكافآت ضخمة ، وكان الاحتمال الواضح لتكشف قصة ما عنها مرتفعًا للغاية. ومع ذلك ، كان آجنوس يتخلى الآن عن موضع الجذب الذي كان متأكدًا من فوزه. كان جنونًا لم يستطع أحد فهمه.
غطى ضوء أبيض سماء الليل العاصفة. كان مشهدًا تحولت فيه الأمطار الغزيرة إلى جليد. كانت هذه قوة الشيطان العظيم فورفو. تجلت قوته من خلال أيدي آجنوس وعززت جميع خدام آجنوس ، من الشياطين إلى فرسان الموت و ليتش مومود. كانت سيلفيناس تحاول مواكبة سحر قزحي الألوان لليتش مومود عندما صرخت فجأة ، “كياك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” سأل الأمير الصغير. كان يدرك الوجه الحزين للرجل الذي كان يحميه ويساعده.
هدد الليتش مومود المعزز وحده خادم ياتان الرابع. بمجرد عبور آجنوس النهر الذي لا رجعة فيه ، تحولت عيون أليبرن إلى اللون الأحمر. “أنت…!”
[إرادة الجيل السابق]
تم تدمير فخر أليبرن اللامتناهي كأفضل ساحر أسود في القارة.
‘هناك أمل!’ كانت العائلة المالكة ، التي كانت تتمتع ببصيرة عالية إلى حد ما ، مليئة بالتوقعات.
“ستنتشر الظلمة النجسة وتتلف السماء والأرض!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم رفض ★ المهمة المخفية ★ ‘غزو الفاتيكان’.]
السماء ، التي تحولت إلى اللون الأبيض بسبب قوة فورفو ، أظلمت مرة أخرى ، وأصبح هطول الأمطار الغزيرة غير مرئي. تطايرت كل أنواع اللعنات بينما كان الحاضرون يرتعدون من الرعب.
خدمت كنيسة ياتان الإله الشرير ياتان ، وكان الشياطين العظماء أبناء ياتان. في الأصل ، كان الشيطان العظيم الأول بعل ثاني أعلى موضع احترام لخدام ياتان. ومع ذلك ، كان لبعل جانب غير مفهوم. قبل مئات السنين ، تعاقد مع باجما الأسطوري وأعطاه قوة جبارة ، متداخلاً مع نزول الشياطين العظيمة. كان ذلك لمجرد نزوة ، لكن أليبرن اضطر إلى الشك في نوايا بعل عندما خان المقاول الخاص به كنيسة ياتان.
“أنت تفعل كما يحلو لك!” في هذه اللحظة ، أطلق الشيوخ الذين كرسوا أنفسهم لكسر الحاجز الذي يحتوي على البابا داميان العنان لتطهير الآلهة. كان كبار السن يتمتعون بمقاومة عالية للظلام ولم يتأثروا بحرق المانا لـ أليبرن. قام النور الإلهي الذي خلقه 13 منهم بتنظيف السماء والأرض الملوثة في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: استرجع السيف المقدس المختوم.
“سيكون الأمر خطيرًا إذا لم أخرج مباشرة.” أظهر الأمير الثاني الصامت للإمبراطورية الصحراوية طاقته الحمراء. كان سيفه ملفوفًا بالطاقة الحمراء ودمر العشرات من السحرة السود في وقت واحد.
لا ، ماذا يمكنه أن يفعل عندما يكون محبوسًا في هذا الحاجز؟ في خضم هذه الأزمة صلى داميان من أجل الخلاص. ومع ذلك ، كانت الإلهة ريبيكا صامتة.
“ماذا؟” اتسعت عيون الخادمة السادسة كارديورا لياتان وهي تتعامل مع الفرسان الفرديين الذين رافقوا الأمير الإمبراطوري. لم تكن لتتخيل أن الأمير الإمبراطوري ، الذي نشأ في دفيئة ، سيكون لديه مثل هذه القوة العظيمة مخفية. لم تكن كارديورا فقط. قاسم الذي كان مسافرًا ليهزم اليبرن ، وكل من كان في الصالة فوجئ بدولاندال.
كانوا يعتقدون أنهم إذا تعاونوا بنشاط ، فسيكونون قادرين على التغلب على هذه الأزمة والبقاء على قيد الحياة. مع وضع ذلك في الاعتبار ، قادوا الفرسان لقتل السحرة السود بسرعة. ومع ذلك ، عكس خادم ياتان السابع الوضع مرة أخرى. أصبح الجميع يائسين حيث ظهر الرجل السمين في منتصف العمر من اللامكان حيث كان يختبئ منذ بداية المعركة.
“هذه القوة اللعينة!”
كانوا يعتقدون أنهم إذا تعاونوا بنشاط ، فسيكونون قادرين على التغلب على هذه الأزمة والبقاء على قيد الحياة. مع وضع ذلك في الاعتبار ، قادوا الفرسان لقتل السحرة السود بسرعة. ومع ذلك ، عكس خادم ياتان السابع الوضع مرة أخرى. أصبح الجميع يائسين حيث ظهر الرجل السمين في منتصف العمر من اللامكان حيث كان يختبئ منذ بداية المعركة.
بطبيعة الحال ، عرف قاسم عن نفوذ العائلة المالكة. في الواقع ، لم يستطع أن ينسى الطاقة الحمراء التي قضت على عشيرته.
ظهرت نافذة إشعار تسأل عما إذا كان يريد قبول المهمة المخفية لغزو الفاتيكان مرة أخرى أمام آجنوس ، ومرة أخرى ، كانت المكافآت للمهمة الخفية مذهلة. سيكون قادرًا على تأمين قدر كبير من القوة الشيطانية والذكاء والهيمنة وأيضًا كسب مقاومة بنسبة 50 ٪ للهجمات الإلهية. كانت هناك مكافآت المهمة التي زادت من قوة مقاول بعل مع التغلب على نقاط الضعف.
تم القبض على سيلفيناس بواسطة آجنوس ، وكانت روز تواجه تشوكسلي و إيزابيل. كان أليبرن يقاتل الكبار و بنات ريبيكا الأخريات ، وكان كارديورا يواجه الفرسان الحمر ودولاندال. في هذه الأثناء ، كان السحرة السود يمنعون فرسان الممالك الأخرى ومرشحي بنات ريبيكا.
كانت رغبات أجنوس مختلفة عن الناس العاديين ، ولم يكن يريد القوة أو القوة أو الثروة. لقد أراد فقط استعادة الماضي. لهذا كان من المستحيل عليه أن يغض الطرف عن هذا المشهد بسبب ندمه على الماضي ، حتى لو ظهر ندم جديد.
كانت خيانة آجنوس وقوة دولاندال متغيرات غير متوقعة لكنيسة ياتان ، وكان الوضع سيئًا لكنيسة ياتان.
لقد اخترت نفس المسار مثل مقاول بعل السابق ، باجما.
‘هناك أمل!’ كانت العائلة المالكة ، التي كانت تتمتع ببصيرة عالية إلى حد ما ، مليئة بالتوقعات.
“بعل يريد أن يخون الإله يتان!” عرف أليبرن أنه لا يوجد حد لرغبات الشيطان العظيم ، لذلك فسرها على أنه الشيطان العظيم الأول الذي يريد هدم الإله ياتان ويصبح إلهاً.
كانوا يعتقدون أنهم إذا تعاونوا بنشاط ، فسيكونون قادرين على التغلب على هذه الأزمة والبقاء على قيد الحياة. مع وضع ذلك في الاعتبار ، قادوا الفرسان لقتل السحرة السود بسرعة. ومع ذلك ، عكس خادم ياتان السابع الوضع مرة أخرى. أصبح الجميع يائسين حيث ظهر الرجل السمين في منتصف العمر من اللامكان حيث كان يختبئ منذ بداية المعركة.
مكافئات إنهاء المهمة: نعمة الإلهة ريبيكا. سيصل التقارب مع الشيوخ إلى الذروة وسوف يحترمك جميع المؤمنين.
“هيهي! كيههي! أليبرن! لقد نجحت!” كان التل الضاحك يحمل سيفًا عالقًا في قطعة صخرة. دهش البابا داميان المحاصر ، والشيوخ ، وبنات ريبيكا. لم يكن من الممكن مساعدته لأن السيف المقدس الذي أعطته الإلهة ريبيكا للبابا الأول كان الآن في أيدي كنيسة ياتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنا. هل تعتقد أنني سأعمل من أجل الآخرين؟ كيك!” لم يهتم آجنوس إذا كانت هذه هي الخطوة الخاطئة. وأشار إلى كوك وإيرين. “أريد أن أنقذ هؤلاء الناس. هذه هي الرغبة في قلبي”.
اضطر داميان إلى المضي قدمًا في مهمة جديدة.
[استرد السيف المقدس]
[استرد السيف المقدس]
تم تدمير فخر أليبرن اللامتناهي كأفضل ساحر أسود في القارة.
[لقد سقط السيف المقدس المختوم ، الذي أعطته الإلهة للبابا الأول ، في يد كنيسة ياتان!
أجنوس بالكاد قمع غضبه وأجاب ، “مجرد أحمق.”
السيف المقدس هو رمز ريبيكا ودليل على البابا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلمح إلى الإرادة والقوة التي تركها وراءه و استعد لمحاربة الشياطين العظيمة!
يجب عليك استعادته!
“…”
شروط إنهاء المهمة: استرجع السيف المقدس المختوم.
ظهرت نافذة إشعار تسأل عما إذا كان يريد قبول المهمة المخفية لغزو الفاتيكان مرة أخرى أمام آجنوس ، ومرة أخرى ، كانت المكافآت للمهمة الخفية مذهلة. سيكون قادرًا على تأمين قدر كبير من القوة الشيطانية والذكاء والهيمنة وأيضًا كسب مقاومة بنسبة 50 ٪ للهجمات الإلهية. كانت هناك مكافآت المهمة التي زادت من قوة مقاول بعل مع التغلب على نقاط الضعف.
مكافئات إنهاء المهمة: نعمة الإلهة ريبيكا. سيصل التقارب مع الشيوخ إلى الذروة وسوف يحترمك جميع المؤمنين.
[لقد تغيرت العلاقة مع كنيسة ياتان من حذر إلى عدائي.]
فشل المهمة: سيصاب العديد من المؤمنين بخيبة أمل من قيادة الكنيسة غير الفعالة و سيغادرون الكنيسة. لن تكون مؤهلاً للعمل كبابا. ستصاب الإلهة ريبيكا بخيبة أمل فيك. المستوى -5.]
لا ، ماذا يمكنه أن يفعل عندما يكون محبوسًا في هذا الحاجز؟ في خضم هذه الأزمة صلى داميان من أجل الخلاص. ومع ذلك ، كانت الإلهة ريبيكا صامتة.
لا ، ماذا يمكنه أن يفعل عندما يكون محبوسًا في هذا الحاجز؟ في خضم هذه الأزمة صلى داميان من أجل الخلاص. ومع ذلك ، كانت الإلهة ريبيكا صامتة.
“…”
“القرف…!” على الرغم من قلقه ، استمرت نظرة داميان في متابعة إيزابيل و إيرين. كان يأمل في أن تكون المرأة التي يحبها والأشخاص الثمينين بالنسبة له جميعًا في أمان. إلى متى يمكنهم الاستمرار في تحمل هذا؟ عندما بدأ أليبرن بلعن السيف المقدس ، بدأ كهنة ريبيكا ، و البالادين ، والشيوخ ، والبنات يفقدون قوتهم الإلهية.
[أليبورن الخادم الثالث لياتان غاضب للغاية.]
ترجمة : Don Kol
“ماذا؟” اتسعت عيون الخادمة السادسة كارديورا لياتان وهي تتعامل مع الفرسان الفرديين الذين رافقوا الأمير الإمبراطوري. لم تكن لتتخيل أن الأمير الإمبراطوري ، الذي نشأ في دفيئة ، سيكون لديه مثل هذه القوة العظيمة مخفية. لم تكن كارديورا فقط. قاسم الذي كان مسافرًا ليهزم اليبرن ، وكل من كان في الصالة فوجئ بدولاندال.
كانت تجربة لا يمكن رفضها إلا إذا كان الشخص أحمق. وكان أجنوس أحمق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات