الفصل 787
قبل 12 عامًا ، أسموفيل أدان بيارو وأنصاره بوصفهم خونة. البطل الساقط. نعم ، بعد خيانة بيارو ، لم يعد أسموفيل بطلاً. بعد تدمير أغلى صديق له بيارو ورفاقه من الرجال وعائلاتهم بيديه ، عزل نفسه في قصر لسنوات عديدة ، وغرق في المخدرات و الكحول. بدا الأمر وكأنه طقوس. طقوس استدعاء الموت.
“قاسم”.
“… ذات يوم ، اختفى فجأة.”
“لنذهب.”
ربما يكون قد دمر ، لكن المبارز الرائع لا يزال يختطف. هل فعل هذا؟ كانت مرسيدس على دراية بقدرة أسموفيل على الرغم من تقاعسه ولم تكن مقتنعة. لذلك ، كان لديها تخمين واحد فقط.
في قلبها ، أرادت الركوع. أرادت الصراخ عليهم لجعلها تشعر بالاستياء تجاههم على مر السنين. لكن ذلك لم يكن ممكنًا. لم تستطع تغيير موقفها حتى يفهم الفرسان الحمر الآخرون الحقيقة. انحنت بعمق لجريد.
“اعتقدت أنه كان عملاً من صنع شخص ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
“…”
لم تكن ساتسفاي عالماً مصغرًا ، بل عالمًا بحد ذاته. كانت السياسة والخيانة منتشرة وكان هناك أكثر من قلة من الأشرار. كان من المستحيل على شخص واحد فقط البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الضخم حيث كانت هناك أهداف متضاربة بين ملياري لاعب. فكر سكاي هكذا وكان على حق.
ظهر البطل العجوز أسموفيل في عمود من الضوء. مثل الأيام الخوالي ، ابتسم لمرسيدس بمظهر نبيل وجميل.
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
“اعتقدت أنكِ تريدِ الابتعاد عن الحياة الجهنمية وترك الإمبراطورية للهروب من حماية الفرسان الحمر.”
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت فقط التستر على خطيئتي. من أجل مصلحي ، قمت بتأطير أصدقائي ورفاقي وقتل عائلاتهم و أحبائهم.”
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت فقط التستر على خطيئتي. من أجل مصلحي ، قمت بتأطير أصدقائي ورفاقي وقتل عائلاتهم و أحبائهم.”
ومع ذلك.
‘… أنا بطل أبطالك.’
“أنت حي. وأنت بجانب الخائن بيارو”. استحوذت مرسيدس على سيفيها بقوة كبيرة. كان الدم يسيل على يديها عندما بدأت ترتجف. “لقد كنت بطلاً ذات يوم ، لكنك خنت بلدك و إمبراطورك لتكون مع صديقك؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
مفتاح حل سوء التفاهم جعل الأمور أسوأ. لكن جريد لم يكن قلق. كان يعلم أن أسموفيل سيطلق المفاهيم الخاطئة بمجرد أن يتحدث.
“…؟”
“مرسيدس ، هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
بعد الاستجابة لنداء جريد ، فتح أسموفيل الصامت فمه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“الأول. لم يحميني الفرسان الحمر ، لقد راقبوني. أنتِ تعرفِ الفارس الرابع ، أليس كذلك؟”
“… ذات يوم ، اختفى فجأة.”
كان الفارس الرابع مختلفًا عن الفرسان الحمر الآخرين. لم يكن منصبًا معينًا من قبل الإمبراطور ولكن تم تسليمه.
“…؟”
“الفارس الرابع ، وهو موقع مصمم لحماية الفرسان الحمر ، أصبح فاسدًا. وأعتقد أن الفارس الرابع وثيق الصلة بكنيسة ياتان. كان ساقط ، الأقرب إلى ماري ، ساحرًا أسودًا. في الواقع ، لقد كان الخادم السابع لـ ياتان و مرؤوسًا للفارس الرابع. وكان الفرسان الحمر الذين راقبوا بحجة الحماية رجال الفارس الرابع”.
“…”
“…؟”
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
كانت قصة لا تصدق. كانت المشكلة أنه ادعى أن الشخص الأقرب إلى الإمبراطورة كان خادمًا من ياتان. ألم يعني هذا أن الإمبراطورة ماري كانت مرتبطة بكنيسة ياتان الشريرة؟ لم تصدق مرسيدس والفرسان الحمر أسموفيل.
“لقد وقعت في حب جمال ماري. كانت لدي علاقة معها…”
“الإمبراطورة لا يمكن أن تكون مجرد أي شخص. العائلة الإمبراطورية حققت بدقة في أصولهم واستقبلت فقط أنظف النساء. كيف يمكن للإمبراطورة أن تكون مرتبطة بكنيسة ياتان؟”
كانت حزينة. الفارس الذي مات من أجل نفسه ، وليس من أجل سيده ، لم يعد فارساً. شعرت مرسيدس بالحزن لأن البطل الذي كان صنمًا مثل بيارو قد تحول إلى رمز للعار والفساد.
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
“…”
“…؟”
“قاسم”.
“لقد وقعت في حب جمال ماري. كانت لدي علاقة معها…”
‘… أنا بطل أبطالك.’
“مـ~ماذا…؟”
“مرسيدس ، هناك بعض الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار.”
لم يستخدم أسموفيل حجة أن حالته العقلية قد أضعفت بسبب جوهر ياتان وأنه تعرض لغسيل دماغ. بسبب مشاعر الدونية تجاه بيارو ، كانت هناك فجوة في ذهنه لكي يؤثر عليه جوهر ياتان. لقد كان خطأه في المقام الأول.
قادت مرسيدس الفرسان الحمر واقتربت من المساعد الذي يحرس حصانها بعيدًا. كان اسمه سكاي. لاعب. كان يرتدي خوذة ، لذلك لم يكن جريد يعلم أنه لاعب.
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
“في البداية كانت فتاة نظيفة. لكن الإمبراطورة لم تعد نظيفة في اللحظة التي امتلأت فيها بالطموح لوضع ابنها على العرش. لقد تمسكت بالقوى الشريرة التي تخدم الشياطين العظماء. البشر مخلوقات ضعيفة للإغراء”. كان تعبير أسموفيل منهكًا ، “أنا أيضًا مخلوق ضعيف أمام الإغراء.”
تحطم قلب أسموفيل وامتلأت روحه بالخزي في كل مرة يذكر فيها نفسه بخطيئته. كان ذنبه تجاه بيارو وبلده عميقًا إلى ما لا نهاية ، مثل أعماق الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح. أنا من خان الإمبراطور ، وليس بيارو والفرسان الحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل تتحدث عن مساعد الفارس الاول…؟ ماذا لو اكتشفت من قبل الفارس الأول؟
لم يكن يستحق حتى البكاء. كانت عيون أسموفيل محتقنة بالدم عندما فكر في الأمر.
“…”
“أردت فقط التستر على خطيئتي. من أجل مصلحي ، قمت بتأطير أصدقائي ورفاقي وقتل عائلاتهم و أحبائهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
ترجمة : Don Kol
“توقف عن ذلك.”
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
حاول بيارو ، الذي سبق أن سامح أسموفيل ، منعه. ومع ذلك ، كان عديم الفائدة. لم يتوقف أسموفيل. ملأ صوته المرتعش آذان مرسيدس والفرسان الحمر.
“اعتقدت أنكِ تريدِ الابتعاد عن الحياة الجهنمية وترك الإمبراطورية للهروب من حماية الفرسان الحمر.”
“فارس الإمبراطورية ، البطل الذي أعجبت به وأحبته مرة واحدة ما زال على قيد الحياة. يرجى التخلص من كل المفاهيم الخاطئة عنه وإلقاء اللوم والكراهية علي”.
– نعم.
“…”
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستخدم أسموفيل حجة أن حالته العقلية قد أضعفت بسبب جوهر ياتان وأنه تعرض لغسيل دماغ. بسبب مشاعر الدونية تجاه بيارو ، كانت هناك فجوة في ذهنه لكي يؤثر عليه جوهر ياتان. لقد كان خطأه في المقام الأول.
“أنت…”
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
على مدى السنوات الـ 12 الماضية ، عاش أحد الأبطال في حالة من اليأس ويعاني من اتهام كاذب بينما كان بطل آخر محكومًا بالذنب. في النهاية ، كان المصدر هو الإمبراطورة ماري وكنيسة ياتان. في اللحظة التي أدركت فيها ذلك.
“لنذهب.”
‘… أنا بطل أبطالك.’
“الفارس الرابع ، وهو موقع مصمم لحماية الفرسان الحمر ، أصبح فاسدًا. وأعتقد أن الفارس الرابع وثيق الصلة بكنيسة ياتان. كان ساقط ، الأقرب إلى ماري ، ساحرًا أسودًا. في الواقع ، لقد كان الخادم السابع لـ ياتان و مرؤوسًا للفارس الرابع. وكان الفرسان الحمر الذين راقبوا بحجة الحماية رجال الفارس الرابع”.
كان جريد متحمسًا عندما رأى عيون مرسيدس. الآن بعد أن اكتشفت الحقيقة ، كان عليها التزام. كان من المفترض أن تجعل الفرسان الحمر الآخرين يصدقون كلمات أسموفيل. في سبيل عمل ذلك.
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
“أنا بحاجة إلى معلومات قوية لأقتنع. سنعود إلى الإمبراطورية ونراجع الأحداث منذ 12 عامًا لتحديد ما إذا كانت كلماتك صحيحة أم خاطئة. بمجرد أن أتأكد من أن كلماتك صحيحة…”
“هذا صحيح. لقد فقدت الأهلية لأكون فارسًا منذ البداية. لقد خنت بلدي والإمبراطور. كان بيارو ضحية بحتة.”
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
“…”
“سنساعدكم في متابعة التهم الموجهة ضد الإمبراطورة ماري ومعاقبتها”.
تمتع جريد الحالي بالقدرة على تجاوز العقل. رحلته لتجاوز فئة الأسطورة لم تنته بعد.
كان من واجب الإمبراطورية والإمبراطور تجاه البطلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولا ، أنا بحاجة إلى التحقيق مع القائد ليميت.
على مدى السنوات الـ 12 الماضية ، عاش أحد الأبطال في حالة من اليأس ويعاني من اتهام كاذب بينما كان بطل آخر محكومًا بالذنب. في النهاية ، كان المصدر هو الإمبراطورة ماري وكنيسة ياتان. في اللحظة التي أدركت فيها ذلك.
هل كان أيضًا إلى جانب الإمبراطورة؟ أم تأثر بالفارس الرابع؟ كان هناك الكثير لفعله. كانت مرسيدس في عجلة من أمرها وقالت لبيارو و أسموفيل.
“لنذهب.”
“اليوم لم أرك. في وقت لاحق عندما يتم لم شملنا ، آمل ألا يتحول سيفي نحوك.”
ربما يكون قد دمر ، لكن المبارز الرائع لا يزال يختطف. هل فعل هذا؟ كانت مرسيدس على دراية بقدرة أسموفيل على الرغم من تقاعسه ولم تكن مقتنعة. لذلك ، كان لديها تخمين واحد فقط.
في قلبها ، أرادت الركوع. أرادت الصراخ عليهم لجعلها تشعر بالاستياء تجاههم على مر السنين. لكن ذلك لم يكن ممكنًا. لم تستطع تغيير موقفها حتى يفهم الفرسان الحمر الآخرون الحقيقة. انحنت بعمق لجريد.
كان بسبب نافذة الإشعار هذه. عرف جريد أنه كان من الصعب جدًا زيادة التقارب مع NPC بعنوان.
“الملك المدجج بالعتاد جريد ، أريد أن أعتذر عن وقاحتنا و أن أطلب التفهم. ثمن اليوم سيدفع لاحقًا ، حتى لو اضطررت للتخلي عن كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل تتحدث عن مساعد الفارس الاول…؟ ماذا لو اكتشفت من قبل الفارس الأول؟
“كل شيء على ما يرام. أنا أتتطلع إلي ذلك.”
“…”
ابتسم جريد بينما خفق قلبه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ما الذي كان يقوله هذا الشخص الآن؟ لم يستطع الفرسان الحمر متابعة الحقيقة. ومع ذلك ، أدركت مرسيدس ذلك على الفور. كان أسموفيل يقول الحقيقة. في النهاية ، سالت الدموع على خدود مرسيدس البيضاء. كانت تدرك أن أسموفيل ما زال يخفي عنها الحقيقة. إذا كان أسموفيل شريرًا حقًا ، فلن يغفر له بيارو.
[زاد التقارب مع الفارس الأول من الفرسان الحمر مرسيدس بمقدار 20.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
كان بسبب نافذة الإشعار هذه. عرف جريد أنه كان من الصعب جدًا زيادة التقارب مع NPC بعنوان.
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
يجب أن تكون هذه المرأة تؤمن بـ بيارو وأسموفيل. ستكون مساهمة عظيمة عندما يتم الكشف عن الحقيقة لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأول. لم يحميني الفرسان الحمر ، لقد راقبوني. أنتِ تعرفِ الفارس الرابع ، أليس كذلك؟”
ربما ستقع مرسيدس في أزمة في هذه العملية. كان الخصم إمبراطورة الإمبراطورية. كانت هناك فرصة كبيرة أن تتعرض مرسيدس لهجمة مرتدة من الخصم وأن يتم وصفها بالخائن مثل بيارو. لقد كان جيدًا من منظور جريد. قد تكون فرصة لأخذ مرسيدس بعيدًا عن الإمبراطورية.
“نعم ، اعتقدت أنك ميت بالفعل.”
“لنذهب.”
“لا يهم. ستفهم مرسيدس. في أسوأ الأحوال ، قد توقف الاغتيال ، لكنها ستفصل المساعد أيضًا. في المستقبل ، عليها أيضًا توخي الحذر.”
قادت مرسيدس الفرسان الحمر واقتربت من المساعد الذي يحرس حصانها بعيدًا. كان اسمه سكاي. لاعب. كان يرتدي خوذة ، لذلك لم يكن جريد يعلم أنه لاعب.
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
توقفت مرسيدس و وجهت نظرها نحو الفرسان الحمر. أومأ الفرسان الحمر المرتبكون بعيون حازمة. كلهم آمنوا بمرسيدس.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
مفتاح حل سوء التفاهم جعل الأمور أسوأ. لكن جريد لم يكن قلق. كان يعلم أن أسموفيل سيطلق المفاهيم الخاطئة بمجرد أن يتحدث.
‘يجب أن أصل إلى الإمبراطورة في الوقت المناسب. جريد ، شكرا لك. كوكوكوك!’
‘كوكوكوك… إنها جائزة كبرى’.
لم تكن ساتسفاي عالماً مصغرًا ، بل عالمًا بحد ذاته. كانت السياسة والخيانة منتشرة وكان هناك أكثر من قلة من الأشرار. كان من المستحيل على شخص واحد فقط البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الضخم حيث كانت هناك أهداف متضاربة بين ملياري لاعب. فكر سكاي هكذا وكان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإمبراطورة لا يمكن أن تكون مجرد أي شخص. العائلة الإمبراطورية حققت بدقة في أصولهم واستقبلت فقط أنظف النساء. كيف يمكن للإمبراطورة أن تكون مرتبطة بكنيسة ياتان؟”
“قاسم”.
ومع ذلك.
– نعم.
كانت خطيئة رهيبة تُرتكب تحت اسم العقاب. ارتجف جسد أسموفيل من الألم والحزن والغضب تجاه نفسه. لكن أسموفيل لم يتوقف عن الكلام. كان من أجل الكشف عن الحقيقة المخفية للعالم. كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعل أسموفيل يعيش حاليًا.
“تعقب الشاهد الذي سمع المحادثة بين مرسيدس وأسموفيل.”
“لقد وقعت في حب جمال ماري. كانت لدي علاقة معها…”
– هل تتحدث عن مساعد الفارس الاول…؟ ماذا لو اكتشفت من قبل الفارس الأول؟
“…”
“لا يهم. ستفهم مرسيدس. في أسوأ الأحوال ، قد توقف الاغتيال ، لكنها ستفصل المساعد أيضًا. في المستقبل ، عليها أيضًا توخي الحذر.”
كان بسبب نافذة الإشعار هذه. عرف جريد أنه كان من الصعب جدًا زيادة التقارب مع NPC بعنوان.
– أنا أتفهم.
“لنذهب.”
تمتع جريد الحالي بالقدرة على تجاوز العقل. رحلته لتجاوز فئة الأسطورة لم تنته بعد.
“…”
ترجمة : Don Kol
تمتع جريد الحالي بالقدرة على تجاوز العقل. رحلته لتجاوز فئة الأسطورة لم تنته بعد.
كان سكاي متحمس بشأن قدرته على إلقاء نظرة خفية على حلقة خفية من الفرسان الحمر بفضل جريد. كان على بعد خطوة واحدة من طموحه الكبير في جعل مرسيدس عبدته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
