الفصل 773
أنتجت عائلة خان حدادين ممتازين لأجيال ، بينما تغير ملك المملكة الخالدة 11 مرة. كانوا يمتلكون حدادًا مشهورًا. لا عجب أن كبرياء خان كان عالياً مثل السماء. منذ صغره ، تم الإشادة به باعتباره أفضل حداد في الجزء الشرقي من المملكة الخالدة وكان يحلم بأن يصبح أول حداد في القارة. لم يكن يشك في أن حلمه سيتحول إلى حقيقة.
في أعماق الليل. صقل خان المعدن بعناية ومسح الدموع التي تدفقت فجأة. 80 سنة. لقد عاش أطول من غيره. ربما كان هذا هو السبب؟ كان يدرك ذلك تمامًا. لم يستطع النوم بسهولة ، وكان غارق في الذكريات ، وظل يذرف الدموع.
لكن الواقع لم يكن بهذه السهولة. كان قاسيا. داس الواقع على أحلامه ، ومزقها إلى رماد. ماتت زوجته وابنه الحبيب. عانى خان من حسرة كبيرة وقضى بضع سنوات سكيرًا. حمل زجاجة في يده بدلاً من المطرقة ونظر إلى النهر بدلاً من النار.
أنتجت عائلة خان حدادين ممتازين لأجيال ، بينما تغير ملك المملكة الخالدة 11 مرة. كانوا يمتلكون حدادًا مشهورًا. لا عجب أن كبرياء خان كان عالياً مثل السماء. منذ صغره ، تم الإشادة به باعتباره أفضل حداد في الجزء الشرقي من المملكة الخالدة وكان يحلم بأن يصبح أول حداد في القارة. لم يكن يشك في أن حلمه سيتحول إلى حقيقة.
كانت زوجته صديقة الطفولة التي نشأ معها. في عملية الترحيب بها كعشيقته وزوجته ، كانت عاطفة خان أكبر بما لا يقاس من الذهب و الكنوز في العالم. ثم فقدها بين عشية وضحاها. كان هناك أيضًا ابنه الذي أحبه بقدر ما أحبها خان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باهات!
ترك خان وحيدا ولم يكن لديه معنى في حياته. لو لم تطمع شركة ميرو في حدادة خان التي ورثها عن والده ، لكان قد اختار أن يموت بطاعة. لكن شركة ميرو اشتهت الحدادة. كان على خان أن يتحمل بطريقة ما. استدعى واجبه وقمع حزنه حفاظا على الحدادة.
همس فاكر له. “تمسك بإحكام. سوف أتحرك بشكل أسرع.”
لقد كان جهدا لا معنى له. كان حزنه كبيرا جدا. لم يستطع الاحتفاظ بالسم لفترة طويلة. في النهاية ، تخلى عن كل شيء في الحياة. لقد أعطى كل شيء للمخادعين اللعين وكان في طريقه لاتخاذ الخيار المتطرف بقطع حياته.
ترجمة : Don Kol
كان المنقذ الذي ظهر في هذا الوقت هو جريد. لا يزال خان يتذكر بوضوح ظهور جريد الأول. شاب ذو تعبير متجهم ونظرة ميتة في عينيه. يشبه جريد نفسه. لكن مهاراتهم كانت مختلفة. بعد أن أنقذ خان من الأزمة ، أصبح تلميذ خان وصديقًا وابنًا. الآن هو ملك.
تتانج!
“هاها…”
كان فيرادين هو الذراع اليمنى لـ آجنوس ، والذي يمكن أن يصبح ذروة ملياري مستخدم. بالطبع ، كانت مجرد علاقة سطحية. لكن فيرادين كان قادرًا على أن يصبح اليد اليمنى لأجنوس لأنه كان مؤهلاً. من ناحية أخرى ، لم يكن فاكر اليد اليمنى لـ جريد. لقد كان واحدًا فقط من مرؤوسي جريد العديدين. هذا يعني أن مستوياتهم كانت مختلفة.
في أعماق الليل. صقل خان المعدن بعناية ومسح الدموع التي تدفقت فجأة. 80 سنة. لقد عاش أطول من غيره. ربما كان هذا هو السبب؟ كان يدرك ذلك تمامًا. لم يستطع النوم بسهولة ، وكان غارق في الذكريات ، وظل يذرف الدموع.
“كوااااااك!”
“حان الوقت للذهاب.”
لكن فارس الموت استعاد عافيته لحظة استخدام برج القيادة. السبب في أن الهجمات بدت غير منظمة كان بسبب أسلوب المبارزة. لقد كان هجومًا شرسًا غير مصقول يشبه الوحش البري. رأى فاكر أن مستوى إتقان السيف كان منخفضًا جدًا.
كل شخص لديه حياة ثابتة. كان يعرف بطبيعة الحال مقدار الحياة التي تركها بمجرد أن يحين الوقت. قد يرى بعض الناس أن خان مجرد NPC ، لكنه كان أيضًا شخصًا. لقد شعر بالفطرة أن الوقت قد حان ليغادر. لهذا كان مشغولاً بالطرق. كانت مطرقته مليئة بالرغبة في السداد لأكبر قدر ممكن لجريد قبل مغادرة خان.
في أعماق الليل. صقل خان المعدن بعناية ومسح الدموع التي تدفقت فجأة. 80 سنة. لقد عاش أطول من غيره. ربما كان هذا هو السبب؟ كان يدرك ذلك تمامًا. لم يستطع النوم بسهولة ، وكان غارق في الذكريات ، وظل يذرف الدموع.
تتانج! تتانج!
بالطبع ، كان هناك عدد كبير من المشاركين في المسابقة الوطنية. في النهاية ، قاموا باختيارهم وكانوا مسؤولين عن خياراتهم. كان لاويل يعرف هذا الوجه وكان سيجهز بعض الإجراءات المضادة خلال المنافسة.
هل أراد أن يثبت أن دم الباتينو الذي ألهم باجما كان يتدفق داخل جسده؟ كان خان مهووسًا بجعل فالهالا أفضل. تمنى أن يساعد هذا الدرع في الحفاظ على حياة جريد.
“…”
‘ربما سيكون هذا عملي بعد وفاتي.’
“لكنني قلق بعض الشيء. يبدو أنه لم ينام في الأيام القليلة الماضية…”
كانت هذه فرصته الأخيرة. كانت فرصة لإثبات أن حياته كحدّاد لم تذهب سدى. فرصة لإثبات أن تعليم الملك جريد لم يكن ينقص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لاويل عرافًا. لقد كان مستعدًا فقط لحماية ما هو أكثر أهمية بالنسبة إلى جريد. كان قاسم بجانب إيرين و لورد لذلك وضع فاكر على خان. لهذا السبب كان هنا عندما ضرب فيرادين. لكن فيرادين لم يبدو مذعورًا.
تتانج! تتانج!
فتح فاكر فمه لأول مرة. كان خان مندهشًا لأنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها صوت فاكر قليل الكلام منذ سنوات.
أراد خان أن يكتمل فالهالا ليكون أعظم درع على هذه الأرض. أراد أن يصنع درعًا لا يخجل منه جريد. كان يذكر نفسه بهذا في كل مرة يرى درع جريد.
“الظهور في مكان العمل لساعات قاسية أثناء حرق حياتك. إنه موقف مرغوب فيه للغاية بالنسبة للعامل. فلا عجب أن تحظى بمحاباة الملك المدجج بالعتاد.”
تتانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنقذ الذي ظهر في هذا الوقت هو جريد. لا يزال خان يتذكر بوضوح ظهور جريد الأول. شاب ذو تعبير متجهم ونظرة ميتة في عينيه. يشبه جريد نفسه. لكن مهاراتهم كانت مختلفة. بعد أن أنقذ خان من الأزمة ، أصبح تلميذ خان وصديقًا وابنًا. الآن هو ملك.
كان طرق خان أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى. كان حساس للغاية لدرجة أنه كان قابل للمقارنة مع حداد أسطوري. كانت مطرقة تحتوي على رغبات حداد. الآن كان خان يجعل حياته مهمة. لم تكن معجزة ، لكن كل خبرته سمحت له بإظهار قدرة أكبر من المعتاد.
“الظهور في مكان العمل لساعات قاسية أثناء حرق حياتك. إنه موقف مرغوب فيه للغاية بالنسبة للعامل. فلا عجب أن تحظى بمحاباة الملك المدجج بالعتاد.”
تتانج! تتانج!
ثم ماذا عن الحدادين؟ كان لديهم قوة وتحمل ممتازين لأنهم استخدموا أجسادهم لـ لقمة العيش ، لكنهم كانوا لا يزالون مدنيين في النهاية. الخمسة الفرسان الهياكل العظمية ذبحوا على الفور عشرات الحدادين.
تناوب الحدادين على العمل ليلًا ونهارًا على الإنتاج الضخم لمجموعة جريد. كان من الممكن سماع دقهم رغم تأخر الساعة. كان صوت دق خان واضحًا بشكل استثنائي.
“جين…! ابرا!”
“الزعيم في حالة جيدة اليوم؟”
هل أراد أن يثبت أن دم الباتينو الذي ألهم باجما كان يتدفق داخل جسده؟ كان خان مهووسًا بجعل فالهالا أفضل. تمنى أن يساعد هذا الدرع في الحفاظ على حياة جريد.
“أوافق. أتوقع بالفعل بعض الأعمال الشبيهة بالوحش.”
“هناك قول مأثور عن الإشراق النهائي لغروب الشمس (وميض يحتضر).”
“لكنني قلق بعض الشيء. يبدو أنه لم ينام في الأيام القليلة الماضية…”
كان الوضع يزداد سوءًا. الفرسان الهياكل العظمية ، الذين سقطوا في رقصة الحاصد عندما ظهر فاكر لأول مرة ، وقفوا الآن واحدًا تلو الآخر. اقتربوا تدريجياً وهم مسلحون بأسلحة مهددة. لم يكن الوضع جيدًا وصرخ خان ،”لا تقلق بشأن هذا الرجل العجوز. فقط اهرب!”
دخل صوت غريب في آذان الحدادين.
“القرف…! خـ~خان! عجل!”
“هناك قول مأثور عن الإشراق النهائي لغروب الشمس (وميض يحتضر).”
كلاك! كلاك كلاك!
كان صوت منخفض. جاء الصوت من المدخل.
كانت مكافآت المسابقة الوطنية ضخمة. على وجه الخصوص ، كانت مكافأة الميدالية أكبر بعشر مرات من الغارة. لكن الأرباح الكبيرة كانت مصحوبة بمخاطر كبيرة. لماذا كان الرتب والنساك مترددين في المشاركة في المسابقة الوطنية؟
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
“كوااااااك!”
كانت الأصوات التي تلت ذلك غريبة بعض الشيء. بدت وكأنها خطى لكنها كانت خفيفة للغاية.
[بصفتك مستحضر أرواح ، لقد قاومت لعنة الظلام.]
“…؟”
سمع تأوه خان ونظر فاكر إلى الوراء بفزع. ظهر فارس موت من الظلام وأشار بالسيف إلى رقبة خان. رأى فيرادين أن فاكر كان غير قادر على الحركة وعيناه منحنيتان في نصف قمر.
أدار خان نظره نحو المدخل وشعر بالصدمة.
تناوب الحدادين على العمل ليلًا ونهارًا على الإنتاج الضخم لمجموعة جريد. كان من الممكن سماع دقهم رغم تأخر الساعة. كان صوت دق خان واضحًا بشكل استثنائي.
“هيوك!”
بيوك!
“هـ~هيكل عظمي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لاويل عرافًا. لقد كان مستعدًا فقط لحماية ما هو أكثر أهمية بالنسبة إلى جريد. كان قاسم بجانب إيرين و لورد لذلك وضع فاكر على خان. لهذا السبب كان هنا عندما ضرب فيرادين. لكن فيرادين لم يبدو مذعورًا.
لم يكونوا مخطئين. احتلت العظام مدخل الحدادة. تحركت الجثث الميتة بطريقة مهددة. الفارس الهيكل العظمي. في وسط هذه الهياكل العظمية ، ركز فيرادين ذو الشعر الأبيض بصره على خان.
“…؟”
“الظهور في مكان العمل لساعات قاسية أثناء حرق حياتك. إنه موقف مرغوب فيه للغاية بالنسبة للعامل. فلا عجب أن تحظى بمحاباة الملك المدجج بالعتاد.”
بيوك!
“من أنت؟”
كان الوضع يزداد سوءًا. الفرسان الهياكل العظمية ، الذين سقطوا في رقصة الحاصد عندما ظهر فاكر لأول مرة ، وقفوا الآن واحدًا تلو الآخر. اقتربوا تدريجياً وهم مسلحون بأسلحة مهددة. لم يكن الوضع جيدًا وصرخ خان ،”لا تقلق بشأن هذا الرجل العجوز. فقط اهرب!”
كان مجمع الحدادة أهم منطقة في مملكة مدجج بالعتاد. كان الجنود دائمًا متمركزين هنا ويقوم الفرسان بدوريات كل ساعة. الآن ظهر دخيل غير معروف في الحدادة التي كانت في المركز. لم يكن خان يعرف أنواع الأشياء الفظيعة التي حدثت في الخارج.
عبس فاكر وهو يتبادل الضربات مع فارس الموت. كان ذلك لأن فارس الموت بدأ ينضح بسم رهيب.
رد فيرادين على خان ، الذي أظهر يقظة شديدة.
“برج القيادة.”
“أنا آسف ، لكنني شرير.”
كانت مكافآت المسابقة الوطنية ضخمة. على وجه الخصوص ، كانت مكافأة الميدالية أكبر بعشر مرات من الغارة. لكن الأرباح الكبيرة كانت مصحوبة بمخاطر كبيرة. لماذا كان الرتب والنساك مترددين في المشاركة في المسابقة الوطنية؟
ضربة عنيفة.
تتانج! تتانج!
غمز فيرادين وصفق الرجال ذوو الرداء خلفه بأيديهم. كانت إشارة لتحرك الفرسان الهيكل العظمي.
“أوافق. أتوقع بالفعل بعض الأعمال الشبيهة بالوحش.”
“هـ~هيك!”
“ليس من المستغرب وضع شخص كبير بجانب الهدف. هذا الـ لاويل ، هل هو عراف؟”
“خـ~خان! اهرب!”
“حان الوقت للذهاب.”
اجتمع الحدادين الخائفين لإيقاف فرسان الهيكل العظمي. كانوا يعلمون أن حياة خان كانت أكثر أهمية من حياتهم. كان خان معلمهم المحترم والأقرب إلى الملك جريد!
ترك خان وحيدا ولم يكن لديه معنى في حياته. لو لم تطمع شركة ميرو في حدادة خان التي ورثها عن والده ، لكان قد اختار أن يموت بطاعة. لكن شركة ميرو اشتهت الحدادة. كان على خان أن يتحمل بطريقة ما. استدعى واجبه وقمع حزنه حفاظا على الحدادة.
“كوااااااك!”
كانت مكافآت المسابقة الوطنية ضخمة. على وجه الخصوص ، كانت مكافأة الميدالية أكبر بعشر مرات من الغارة. لكن الأرباح الكبيرة كانت مصحوبة بمخاطر كبيرة. لماذا كان الرتب والنساك مترددين في المشاركة في المسابقة الوطنية؟
“القرف…! خـ~خان! عجل!”
ترجمة : Don Kol
كان فرسان الهيكل العظمي هم اللاموتى المتقدمين الذين لا يمكن إنتاجهم إلا بجسد فارس. بما أنهم ماتوا بالفعل ، لم يكونوا خائفين من الموت. لقد تم إعطاؤهم قوة مستحضر الأرواح وأظهروا قدرة فائقة. لقد كان مستوى لا يستطيع الفرسان فيه إخضاعهم.
قبل أن تنتهي كلمات فيرادين. استخدم فاكر التسارع للتحرك أسرع من أي شخص ووصل إلى جانب فيرادين. كان سلاحه أحد عناصر سلسلة بيليال التي تم استلامها في حفل تأسيس مملكة مدجج بالعتاد. طعن خنجر مصنوع من عظام بيليال في فيرادين.
ثم ماذا عن الحدادين؟ كان لديهم قوة وتحمل ممتازين لأنهم استخدموا أجسادهم لـ لقمة العيش ، لكنهم كانوا لا يزالون مدنيين في النهاية. الخمسة الفرسان الهياكل العظمية ذبحوا على الفور عشرات الحدادين.
ضربة عنيفة.
“جين…! ابرا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار فارس الموت نحو فاكر. كان يستخدم سيفه بشكل عشوائي ، وكأنه لا يهتم بما إذا مات فاكر أو خان. لقد تأثر بحالة العمى.
صرخ خان بوجه أبيض. لقد فقد الشباب الذين سيصبحون ركائز المملكة حياتهم. كان إحساسه باليأس عظيمًا.
كلاك! كلاك كلاك!
“تعال إلى الأمام. أليس من الأسهل عليك أن تتقبل بسرعة المصير المحتوم؟”
تتانج! تتانج!
تضحية الشباب من الحدادين لإنقاذ رجل عجوز جعل فيرادين غير سعيد. كان من المحرج أن يكون هناك إصابات غير ضرورية. كان حساسًا لقيمة الحياة. لم يكن يمانع في القتل لغرض ما ، لكنه كره القتل غير المخطط له. قام فيرادين بسد المدخل بعبوس وسارع لقتل خان.
“لكنني قلق بعض الشيء. يبدو أنه لم ينام في الأيام القليلة الماضية…”
وكانت النتيجة سماع صوت. سقط شيء من السقف المرتفع للحدادة وتم قطع الفرسان الهياكل العظمية.
كانت مكافآت المسابقة الوطنية ضخمة. على وجه الخصوص ، كانت مكافأة الميدالية أكبر بعشر مرات من الغارة. لكن الأرباح الكبيرة كانت مصحوبة بمخاطر كبيرة. لماذا كان الرتب والنساك مترددين في المشاركة في المسابقة الوطنية؟
“…!”
بيوك!
اهتزت عيون فيرادين. كان ذلك لأنه عرف هوية الرجل الذي دمر الفرسان الهياكل العظمية التي استدعتها نخب الخالدة.
“أوافق. أتوقع بالفعل بعض الأعمال الشبيهة بالوحش.”
“فاكر ، لماذا أنت هنا؟”
“الظهور في مكان العمل لساعات قاسية أثناء حرق حياتك. إنه موقف مرغوب فيه للغاية بالنسبة للعامل. فلا عجب أن تحظى بمحاباة الملك المدجج بالعتاد.”
بصفته أحد المقربين من جريد ، ألا يجب على فاكر مشاهدة مباراة الـ PvP الآن؟ يجب أن يدعم سيده مثل كلب مخلص. قرأ فيرادين المشكوك فيه عيون فاكر وزمجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أنا أرى. إله القتل. هل أن تكون إلهًا أكثر إثارة من ** كلب؟”
تسارع فاكر على الفور.
** كلب حراسة أعتقد
“جين…! ابرا!”
توك!
“…!”
قبل أن تنتهي كلمات فيرادين. استخدم فاكر التسارع للتحرك أسرع من أي شخص ووصل إلى جانب فيرادين. كان سلاحه أحد عناصر سلسلة بيليال التي تم استلامها في حفل تأسيس مملكة مدجج بالعتاد. طعن خنجر مصنوع من عظام بيليال في فيرادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك فارس الموت لاعتراض فاكر. كان رد فيرادين على تصميم فاكر على حماية خان.
بوك!
“هناك قول مأثور عن الإشراق النهائي لغروب الشمس (وميض يحتضر).”
[لقد عانيت من 12،900 ضرر.]
تشنغ! تشايينج!
[تلقيت لعنة النار والظلام!]
حرك فيرادين أصابعه بوجه بلا عاطفة.
[كل خمس ثوانٍ ، سيتم تلقي ضرر يساوي 4.8٪ من إجمالي صحتك. سيستمر هذا التأثير لمدة 30 ثانية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ~هيك!”
[بصفتك مستحضر أرواح ، لقد قاومت لعنة الظلام.]
بييونغ!
“هل استنتجت أنه من الأفضل التصرف أولاً؟”
كواااه!
هرع فيرادين إلى الوراء و شرب جرعة صحة بسرعة. لحظة وصول فاكر إليه مرة أخرى.
“هاها…”
تتاااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد خان أن يكتمل فالهالا ليكون أعظم درع على هذه الأرض. أراد أن يصنع درعًا لا يخجل منه جريد. كان يذكر نفسه بهذا في كل مرة يرى درع جريد.
رفع فيرادين إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لاويل عرافًا. لقد كان مستعدًا فقط لحماية ما هو أكثر أهمية بالنسبة إلى جريد. كان قاسم بجانب إيرين و لورد لذلك وضع فاكر على خان. لهذا السبب كان هنا عندما ضرب فيرادين. لكن فيرادين لم يبدو مذعورًا.
ثم.
“جين…! ابرا!”
“القرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزعيم في حالة جيدة اليوم؟”
“…؟”
أدار خان نظره نحو المدخل وشعر بالصدمة.
سمع تأوه خان ونظر فاكر إلى الوراء بفزع. ظهر فارس موت من الظلام وأشار بالسيف إلى رقبة خان. رأى فيرادين أن فاكر كان غير قادر على الحركة وعيناه منحنيتان في نصف قمر.
“أنا رجل عجوز لم يتبق له وقتا طويلاً لعيشه! لست بحاجة إلى المخاطرة بنفسك لإنقاذي!”
“كنت أعرف أن هذا الحداد كان صديقًا مقربًا لـ جريد. لكنني لم أكن أعلم أنه كان كافياً للحصول على الحماية الخاصة بك. أليس الحدادون الحرفيون شائعين في مملكة مدجج بالعتاد؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) [تلقيت لعنة النار والظلام!]
“…”
هرع فيرادين إلى الوراء و شرب جرعة صحة بسرعة. لحظة وصول فاكر إليه مرة أخرى.
“هرمم؟ لا يبدو أنك مصدوم من الهجوم المفاجئ نفسه؟ هل بفضل لاويل؟ كان ذلك الصديق قادرًا على التنبؤ بهذا النوع من المواقف؟”
همس فاكر له. “تمسك بإحكام. سوف أتحرك بشكل أسرع.”
كانت مكافآت المسابقة الوطنية ضخمة. على وجه الخصوص ، كانت مكافأة الميدالية أكبر بعشر مرات من الغارة. لكن الأرباح الكبيرة كانت مصحوبة بمخاطر كبيرة. لماذا كان الرتب والنساك مترددين في المشاركة في المسابقة الوطنية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باهات!
بينما كان منافسوهم يضيعون الوقت مع الجدول الرسمي ، كانوا يصطادون و يغزوون من أجل تحقيق نمو مطرد. لم يكن مضمونًا الحصول على ميدالية عند المشاركة في المسابقة الوطنية وقد يتأخرون. في الحالات الشديدة ، يمكن للقوات الغزو أثناء تواجد المشاركين بعيدًا.
بيوك!
بالطبع ، كان هناك عدد كبير من المشاركين في المسابقة الوطنية. في النهاية ، قاموا باختيارهم وكانوا مسؤولين عن خياراتهم. كان لاويل يعرف هذا الوجه وكان سيجهز بعض الإجراءات المضادة خلال المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوكاك. تشوكاكاكاك!
“ليس من المستغرب وضع شخص كبير بجانب الهدف. هذا الـ لاويل ، هل هو عراف؟”
دخل صوت غريب في آذان الحدادين.
لم يكن لاويل عرافًا. لقد كان مستعدًا فقط لحماية ما هو أكثر أهمية بالنسبة إلى جريد. كان قاسم بجانب إيرين و لورد لذلك وضع فاكر على خان. لهذا السبب كان هنا عندما ضرب فيرادين. لكن فيرادين لم يبدو مذعورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك فارس الموت لاعتراض فاكر. كان رد فيرادين على تصميم فاكر على حماية خان.
“أعلم أنك شخص موهوب ، لكن من يدري؟ هل سيعمل ذلك ضدي؟”
دخل صوت غريب في آذان الحدادين.
كان فيرادين هو الذراع اليمنى لـ آجنوس ، والذي يمكن أن يصبح ذروة ملياري مستخدم. بالطبع ، كانت مجرد علاقة سطحية. لكن فيرادين كان قادرًا على أن يصبح اليد اليمنى لأجنوس لأنه كان مؤهلاً. من ناحية أخرى ، لم يكن فاكر اليد اليمنى لـ جريد. لقد كان واحدًا فقط من مرؤوسي جريد العديدين. هذا يعني أن مستوياتهم كانت مختلفة.
ثم ماذا عن الحدادين؟ كان لديهم قوة وتحمل ممتازين لأنهم استخدموا أجسادهم لـ لقمة العيش ، لكنهم كانوا لا يزالون مدنيين في النهاية. الخمسة الفرسان الهياكل العظمية ذبحوا على الفور عشرات الحدادين.
تتاااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
حرك فيرادين أصابعه بوجه بلا عاطفة.
لم يكونوا مخطئين. احتلت العظام مدخل الحدادة. تحركت الجثث الميتة بطريقة مهددة. الفارس الهيكل العظمي. في وسط هذه الهياكل العظمية ، ركز فيرادين ذو الشعر الأبيض بصره على خان.
باهات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوكاك. تشوكاكاكاك!
تسارع فاكر على الفور.
“…”
جيــــونغ!
“حان الوقت للذهاب.”
“…!”
تسارع فاكر على الفور.
كان فارس الموت سيتفاجأ إذا كانت لديه مشاعر. لا ، لم تكن هناك مفاجأة. أوقف خنجر فاكر النصل الذي كان سيطعن خان وربط على الفور بمهارة هجوم.
تتانج! تتانج!
تشوكاك. تشوكاكاكاك!
“الظهور في مكان العمل لساعات قاسية أثناء حرق حياتك. إنه موقف مرغوب فيه للغاية بالنسبة للعامل. فلا عجب أن تحظى بمحاباة الملك المدجج بالعتاد.”
قطع خنجر حاد فارس الموت عدة مرات. غطى ضوء أرجواني لامع فارس الموت وكان فارس الموت في حالة من العمى. كان هذا هو وميض الأشعة الساطعة.
بيوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ~هيك!”
ركل فاكر فارس الموت وأمسك بمعصم خان. أراد أن يأخذ خان أولاً إلى مكان آمن. في تلك اللحظة.
كويو!
“برج القيادة.”
“هاها…”
“برج القيادة.”
لم يكونوا مخطئين. احتلت العظام مدخل الحدادة. تحركت الجثث الميتة بطريقة مهددة. الفارس الهيكل العظمي. في وسط هذه الهياكل العظمية ، ركز فيرادين ذو الشعر الأبيض بصره على خان.
“برج القيادة.”
“أعلم أنك شخص موهوب ، لكن من يدري؟ هل سيعمل ذلك ضدي؟”
كو كو كو كو!
جيــــونغ!
ظهر برج أسود بارتفاع متر واحد حول خان و فاكر. زيادة عدد الأبراج. لقد كانت مهارة مستحضر الأرواح الخاصة ، والتي أضعفت قوة الأحياء وأعطت القوة المطلقة للاموتى.
“لكنني قلق بعض الشيء. يبدو أنه لم ينام في الأيام القليلة الماضية…”
كويو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانج! تتانج!
طار فارس الموت نحو فاكر. كان يستخدم سيفه بشكل عشوائي ، وكأنه لا يهتم بما إذا مات فاكر أو خان. لقد تأثر بحالة العمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوكاك. تشوكاكاكاك!
لكن فارس الموت استعاد عافيته لحظة استخدام برج القيادة. السبب في أن الهجمات بدت غير منظمة كان بسبب أسلوب المبارزة. لقد كان هجومًا شرسًا غير مصقول يشبه الوحش البري. رأى فاكر أن مستوى إتقان السيف كان منخفضًا جدًا.
حرك فيرادين أصابعه بوجه بلا عاطفة.
تادك!
“حان الوقت للذهاب.”
كلاك! كلاك كلاك!
لكن الواقع لم يكن بهذه السهولة. كان قاسيا. داس الواقع على أحلامه ، ومزقها إلى رماد. ماتت زوجته وابنه الحبيب. عانى خان من حسرة كبيرة وقضى بضع سنوات سكيرًا. حمل زجاجة في يده بدلاً من المطرقة ونظر إلى النهر بدلاً من النار.
كان الوضع يزداد سوءًا. الفرسان الهياكل العظمية ، الذين سقطوا في رقصة الحاصد عندما ظهر فاكر لأول مرة ، وقفوا الآن واحدًا تلو الآخر. اقتربوا تدريجياً وهم مسلحون بأسلحة مهددة. لم يكن الوضع جيدًا وصرخ خان ،”لا تقلق بشأن هذا الرجل العجوز. فقط اهرب!”
بينما كان منافسوهم يضيعون الوقت مع الجدول الرسمي ، كانوا يصطادون و يغزوون من أجل تحقيق نمو مطرد. لم يكن مضمونًا الحصول على ميدالية عند المشاركة في المسابقة الوطنية وقد يتأخرون. في الحالات الشديدة ، يمكن للقوات الغزو أثناء تواجد المشاركين بعيدًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باهات!
“أنا رجل عجوز لم يتبق له وقتا طويلاً لعيشه! لست بحاجة إلى المخاطرة بنفسك لإنقاذي!”
كلاك! كلاك كلاك!
“حياتك تساوي 100 مرة أكثر من حياتي.”
“من أنت؟”
فتح فاكر فمه لأول مرة. كان خان مندهشًا لأنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها صوت فاكر قليل الكلام منذ سنوات.
“لكنني قلق بعض الشيء. يبدو أنه لم ينام في الأيام القليلة الماضية…”
همس فاكر له. “تمسك بإحكام. سوف أتحرك بشكل أسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برج القيادة.”
سوكاك!
“هناك قول مأثور عن الإشراق النهائي لغروب الشمس (وميض يحتضر).”
ومض خنجر فاكر الداكن باللون الأحمر. في الوقت نفسه ، حطمت الطاقة الشيطانية الدموية الأبراج وشوهت الفرسان الهياكل العظمية. فقط فارس الموت نجح في الهروب. وصل خان وفاكر بالفعل إلى سقف الحدادة.
أنتجت عائلة خان حدادين ممتازين لأجيال ، بينما تغير ملك المملكة الخالدة 11 مرة. كانوا يمتلكون حدادًا مشهورًا. لا عجب أن كبرياء خان كان عالياً مثل السماء. منذ صغره ، تم الإشادة به باعتباره أفضل حداد في الجزء الشرقي من المملكة الخالدة وكان يحلم بأن يصبح أول حداد في القارة. لم يكن يشك في أن حلمه سيتحول إلى حقيقة.
“مدجج بالعتاد…!”
“…!”
سئمت نخب الخالدة. لم يكن من السهل تقدير قوة أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا مسلحين بمعدات غير اعتيادية. كانوا مليئين بفكرة أن خطتهم قد تذهب إلى الجحيم.
عبس فاكر وهو يتبادل الضربات مع فارس الموت. كان ذلك لأن فارس الموت بدأ ينضح بسم رهيب.
كواااه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل استنتجت أنه من الأفضل التصرف أولاً؟”
تحرك فارس الموت لاعتراض فاكر. كان رد فيرادين على تصميم فاكر على حماية خان.
كلاك! كلاك كلاك!
بييونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوكاك. تشوكاكاكاك!
تشنغ! تشايينج!
اهتزت عيون فيرادين. كان ذلك لأنه عرف هوية الرجل الذي دمر الفرسان الهياكل العظمية التي استدعتها نخب الخالدة.
عبس فاكر وهو يتبادل الضربات مع فارس الموت. كان ذلك لأن فارس الموت بدأ ينضح بسم رهيب.
أدار خان نظره نحو المدخل وشعر بالصدمة.
“سعال…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزعيم في حالة جيدة اليوم؟”
كان خان المسموم يسعل دماء سوداء.
ترك خان وحيدا ولم يكن لديه معنى في حياته. لو لم تطمع شركة ميرو في حدادة خان التي ورثها عن والده ، لكان قد اختار أن يموت بطاعة. لكن شركة ميرو اشتهت الحدادة. كان على خان أن يتحمل بطريقة ما. استدعى واجبه وقمع حزنه حفاظا على الحدادة.
ترجمة : Don Kol
فتح فاكر فمه لأول مرة. كان خان مندهشًا لأنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها صوت فاكر قليل الكلام منذ سنوات.
حرك فيرادين أصابعه بوجه بلا عاطفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
