القدر، وللتأكيد
الفصل 239 – القدر، وللتأكيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أيضاً أحد الاسباب من منع شياو تيانياو للين تشوجيو الخروج، هناك الكثير من الأشخاص من يراقب قصر شياو في الخارج، من الخطر على لين تشوجيو الخروج.
قال المعلم والتابع بضع كلمات، ثم أعطى الطبيب الإمبراطوري شين الرجل العجوز الكثير من المال، لم يتردد الرجل العجوز ذو الشعر الفضي، عندما وصلوا أناس سي إنتانغ طلب منهم أن يأخذوه إلى محكمة القضاء.
كانت لين تشوجيو هادئة منذ البداية، لم تبدو متأثرة بكلمت الإمبراطورة، إلا أن ما تعرفه أن ظهرها ممتلئ بالعرق.
كلمات الإمبراطورة باردة وتحمل نوايا قاتلة.
عندما لم يرى المدبر ساو أن لين تشوجيو غاضبة، قال بحماس: “إنه فقط، الأمير قال إذا أرادت الأميرة الخروج عليها أن تكون مع حارس” على الرغم من كونها تبدو مراقبة، إلا أنها حتماً لحماية لين تشوجيو.
عندما وصلت العربة بوابة القصر، أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً لتهدأ قلبها المذعور: “ما قالته المحظية الإمبراطورية زوو صحيح، يجب أن أتجنب القصر أكثر قدر ممكن”.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
لو أنها لم تستمع إلى النظام الطبي لدخول القصر، لما أدخلت نفسها في تلك المعضلة.
“معلمي …” هز الطبيب الإمبراطوري شين رأسه وقبض على يد الرجل العجوز: “سوف تبقى دائماً معلمي”.
في طريق العودة، كانت لين تشوجيو وحيدة داخل العربة، ولكنها لم تنم، استمرت بالتفكير بكلمات الإمبراطورة.
تعلم لين تشوجيو أن الإمبراطورة لم تعد تعاملها كشخص من التابعين لها، في رأيي الإمبراطورة الآن أنها خانتها بعلاج الأمير الثالث شياو زيان، عدم رضا الإمبراطورة طبيعي، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.
ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟
…
وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”
لم يذكر المدبر ساو ذلك، لذا فلم تسأل، تعلم لين تشوجيو أنها ليست سيد شياو تيانياو، ليست مؤهلة لتسأل عن فعاليات شياو تيانياو.
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
انتظروا لعشر عقود من أجل أن يأتي هذا اليوم …
الآن، لين تشوجيو ذكية كفاية، هي دفعتها أيضاً إلى موقع لامع، هؤلاء الأشخاص بالتأكيد سيأتون لإيجادها.
مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!
“من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …
…
ولكن تحذير الإمبراطورة كان حاداً ومباشر، لا يبدو كأسلوبها المعتاد، فما الجيد للإمبراطورة بكونها هكذا عدا إظهار حقدها؟
عندما عادت لين تشوجيو إلى قصر شياو، لم يكن شياو تيانياو قد عاد بعد، ولكن ماذا عن مكانه؟
“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.
لم يذكر المدبر ساو ذلك، لذا فلم تسأل، تعلم لين تشوجيو أنها ليست سيد شياو تيانياو، ليست مؤهلة لتسأل عن فعاليات شياو تيانياو.
الآن، لين تشوجيو ذكية كفاية، هي دفعتها أيضاً إلى موقع لامع، هؤلاء الأشخاص بالتأكيد سيأتون لإيجادها.
عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟
وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”
تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”
الآن، لين تشوجيو ذكية كفاية، هي دفعتها أيضاً إلى موقع لامع، هؤلاء الأشخاص بالتأكيد سيأتون لإيجادها.
عندما سمعت شيو شي سؤال لين تشوجيو عن الأمير، أبرقت عيناها وقالت: “لإجابة الأميرة لم يأتي الأمير الليلة الماضية، لكن أتى السيد الشاب سو تشا الليلة الماضية وقال إن لدى الأمير أمر مستعجل ليفعله، لا داعي لسمو الأميرة أن تقلق، سيأتي الأمير غداً”.
“هذه الملكة لا تحتاج إلى فوائد، بهذا الضغط للنجاة، ستصبح الأميرة شياو أقوى، ستنتظرها هذه الملكة حتى تنضج” ساقا الأمير شياو جيدة الآن، لن تغادر لين تشوجيو العاصمة بسهولة، حتى لو قادت هؤلاء الأشخاص لبابها، سيكون صعباً جداً.
” …” منذ متى قلقت بشأنه؟
عندما لم يرى المدبر ساو أن لين تشوجيو غاضبة، قال بحماس: “إنه فقط، الأمير قال إذا أرادت الأميرة الخروج عليها أن تكون مع حارس” على الرغم من كونها تبدو مراقبة، إلا أنها حتماً لحماية لين تشوجيو.
لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.
غطى الرجل العجوز ذو الشعر الفضي وجهه وأجهش بالبكاء، اهتز جسده بفعل بكاءه، جثى الطبيب الإمبراطوري شين بانفعال بجانب السيد العجوز وحاول اقناعه: “معلمي، جسدك لا يستطيع تحمل المشاعر الفياضة، لا تكن متحمساً جداً، هذا حدث سعيد لا يجب أن تبكي!”
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
لم يرد المدبر ساو منها أن تغادر، لكنه قال: “سمو الأميرة، يمكنك الذهاب في أي وقت، إنه فقط …”
“سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.
وبالمثل سألت الأم العجوز لمنزل الحديقة وسألت الإمبراطورة: “صاحبة الجلالة، ألا يوجد فوائد من إظهارك حقدك للأميرة شياو، أليس كذلك؟”
أميرهم ليس في المنزل، لذا لم ستغادر الأميرة الآن؟ هل تريد أن تراه الأميرة مؤنباً من قبل أميرهم؟
هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …
“ماذا؟ ألا أستطيع؟” سألت لين تشوجيو، لم يكن صوتها عالياً، ولكن شعر المدبر ساو بالارتباك، دائماً ما كان يشعر بأنه إن رفض طلباً للين تشوجيو فسينتهي غير محظوظاً.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
لا … الأمير من سيصبح غير محظوظ!
إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.
لم يرد المدبر ساو منها أن تغادر، لكنه قال: “سمو الأميرة، يمكنك الذهاب في أي وقت، إنه فقط …”
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
“فقط ماذا؟” طالما تخرج يمكنها التفاوض.
قال المعلم والتابع بضع كلمات، ثم أعطى الطبيب الإمبراطوري شين الرجل العجوز الكثير من المال، لم يتردد الرجل العجوز ذو الشعر الفضي، عندما وصلوا أناس سي إنتانغ طلب منهم أن يأخذوه إلى محكمة القضاء.
إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.
لم توضع لين تشوجيو نفسها، التوضيع لا فائدة منه على أية حال، لذا تركتها بسوء فهمها.
عندما لم يرى المدبر ساو أن لين تشوجيو غاضبة، قال بحماس: “إنه فقط، الأمير قال إذا أرادت الأميرة الخروج عليها أن تكون مع حارس” على الرغم من كونها تبدو مراقبة، إلا أنها حتماً لحماية لين تشوجيو.
“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.
بعد كل شيء لا يوجد سيدة في العاصمة يمكنها الهرب من منزلها بعد الزواج، الأمير شياو حقاً جيد للين تشوجيو.
للحصول على حارس، توقعت لين تشوجيو ذلك، لذا وافقت في الحال.
مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!
تحت تحضيرات المدبر ساو، غادرت لين تشوجيو بعربة عادية لقصر شياو، سائقها كان الحارس الذي سيحميها، لكن لم يمر وقت طويل على مغادرتهم قصر شياو، حتى قال الحارس: “سمو الأميرة، هناك من يتبعنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرقت عينا الرجل العجوز ذو الشعر الفضي ببريق قوي: “اذهب لغرفتي، اخرج صندوق الادوية الخاص بي، واجلب أحداً ليأخذني بسرية إلى سي إنتانغ”.
هذا أيضاً أحد الاسباب من منع شياو تيانياو للين تشوجيو الخروج، هناك الكثير من الأشخاص من يراقب قصر شياو في الخارج، من الخطر على لين تشوجيو الخروج.
بعد كل شيء لا يوجد سيدة في العاصمة يمكنها الهرب من منزلها بعد الزواج، الأمير شياو حقاً جيد للين تشوجيو. للحصول على حارس، توقعت لين تشوجيو ذلك، لذا وافقت في الحال.
لا تملك لين تشوجيو هدفاً لخروجها اليوم، أرادت أن تخرج وتتعرف على المحيط في العاصمة، ولكن من ظن أنه بخروجها سيتم ملاحقتها؟ لم تغضب لين تشوجيو، قالت ببساطة: “اذهب إلى الشارع، اذهب باتجاه طريق مكتب الحكومة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلمي، استسلم الإمبراطور عن الطبيب العظيم مو” أعلن الطبيب الإمبراطوري شين بوجه متحمس.
إذا أرادوا تتبعهم، فعليهم الهرب جيداً، يمكنهم ملاحقتها حتى يشعروا بالتعب … (هههههـ حبيت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمو الأميرة …” ملامح المدبر ساو صعبة لتخبرك بما يجول في خاطره.
…
عندما سمعت شيو شي سؤال لين تشوجيو عن الأمير، أبرقت عيناها وقالت: “لإجابة الأميرة لم يأتي الأمير الليلة الماضية، لكن أتى السيد الشاب سو تشا الليلة الماضية وقال إن لدى الأمير أمر مستعجل ليفعله، لا داعي لسمو الأميرة أن تقلق، سيأتي الأمير غداً”.
كان الطبيب الإمبراطوري شين في مهمة واستراح في قصر الامير الثالث، غادر فقط هذا الصباح، على وشك الذهاب إلى قصره، لم يغير ملابسه هرع مسرعاً إلى معلمه ليخبره بالأخبار الجيدة.
لا تملك لين تشوجيو هدفاً لخروجها اليوم، أرادت أن تخرج وتتعرف على المحيط في العاصمة، ولكن من ظن أنه بخروجها سيتم ملاحقتها؟ لم تغضب لين تشوجيو، قالت ببساطة: “اذهب إلى الشارع، اذهب باتجاه طريق مكتب الحكومة”.
“معلمي، استسلم الإمبراطور عن الطبيب العظيم مو” أعلن الطبيب الإمبراطوري شين بوجه متحمس.
إذا لم يكن بإمكانها تناول قطعة كبيرة بعد قطعة، يمكنها تناولها ببطئ، يوماً ما ستصبح حرة قطعاً.
انتظروا لعشر عقود من أجل أن يأتي هذا اليوم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحمل لين تشوجيو بعض القلق في قلبها، لذا لم تسأل عن شياو تيانياو، حتى استقيظت اليوم التالي ولم تجد أثراً لنوم شياو تيانياو بجانبها، سألت لين تشوجيو بفضول: “لم يأتي الأمير الليلة الماضية؟”
“أخيراً” اختنق أنف الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بدموعه: “أخيراً، أتى هذا اليوم”
مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!
غطى الرجل العجوز ذو الشعر الفضي وجهه وأجهش بالبكاء، اهتز جسده بفعل بكاءه، جثى الطبيب الإمبراطوري شين بانفعال بجانب السيد العجوز وحاول اقناعه: “معلمي، جسدك لا يستطيع تحمل المشاعر الفياضة، لا تكن متحمساً جداً، هذا حدث سعيد لا يجب أن تبكي!”
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.
الفصل 239 – القدر، وللتأكيد
أبرقت عينا الرجل العجوز ذو الشعر الفضي ببريق قوي: “اذهب لغرفتي، اخرج صندوق الادوية الخاص بي، واجلب أحداً ليأخذني بسرية إلى سي إنتانغ”.
لا تملك لين تشوجيو هدفاً لخروجها اليوم، أرادت أن تخرج وتتعرف على المحيط في العاصمة، ولكن من ظن أنه بخروجها سيتم ملاحقتها؟ لم تغضب لين تشوجيو، قالت ببساطة: “اذهب إلى الشارع، اذهب باتجاه طريق مكتب الحكومة”.
كان الصندوق الطبي المتاع الوحيد للرجل العجوز ذو الشعر الفضي، وسي إنتانغ المكان الذي يقطن فيه بالاصل، لذا عندما سمع الطبيب الإمبراطوري شين ذلك، شحب وجهه: “معلمي، هل ستغادر؟”
عندما وصلت العربة بوابة القصر، أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً لتهدأ قلبها المذعور: “ما قالته المحظية الإمبراطورية زوو صحيح، يجب أن أتجنب القصر أكثر قدر ممكن”.
“أجل” هز الرجل العجوز ذو الشعر الفضي رأسه وأضاف: “بالأصل كنت سأستخدم مرض الأمير الثالث لأصنع لك طريقاً ضخماً، دمره الأمير شياو، لم يعد لهذا المعلم أي شيء ليعلمك إياه كما تعلم، علاقتي بك كمعلم ستنتهي هنا”
كان الطبيب الإمبراطوري شين في مهمة واستراح في قصر الامير الثالث، غادر فقط هذا الصباح، على وشك الذهاب إلى قصره، لم يغير ملابسه هرع مسرعاً إلى معلمه ليخبره بالأخبار الجيدة.
“معلمي …” هز الطبيب الإمبراطوري شين رأسه وقبض على يد الرجل العجوز: “سوف تبقى دائماً معلمي”.
والي جاوبا معنا صح هم: Løüdjäŷnë Lär ،Nora ،Neddar Hassina، روعه احمد، Sero
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من اجل سابعي الصغير، يجب عل هذه الملكة أن تعيش جيداً” تحرك اصبع الإمبراطورة بخفة، ولكن وعاء فاوانيا بنفسجي آخر سقط …
“معلمي، شكراً لك، شكراً لك …” يعلم الطبيب الإمبراطوري شين أنه معلمه عليمه المهارات الطبية لسبب، جعله يصبح طبيب القصر للانتقام، لا يمكن إنكار ذلك، ولكن معلمه أيضاً علمه كل شيء يعرفه.
لم يرد المدبر ساو منها أن تغادر، لكنه قال: “سمو الأميرة، يمكنك الذهاب في أي وقت، إنه فقط …”
قال المعلم والتابع بضع كلمات، ثم أعطى الطبيب الإمبراطوري شين الرجل العجوز الكثير من المال، لم يتردد الرجل العجوز ذو الشعر الفضي، عندما وصلوا أناس سي إنتانغ طلب منهم أن يأخذوه إلى محكمة القضاء.
عندما سمعت شيو شي سؤال لين تشوجيو عن الأمير، أبرقت عيناها وقالت: “لإجابة الأميرة لم يأتي الأمير الليلة الماضية، لكن أتى السيد الشاب سو تشا الليلة الماضية وقال إن لدى الأمير أمر مستعجل ليفعله، لا داعي لسمو الأميرة أن تقلق، سيأتي الأمير غداً”.
هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …
هو أراد مقاضاة الطبيب العظيم مو، يريد أن يخبرهم أن الطبيب العظيم مو شوهه، كاد يقتله، وسلب زوجته …
…
سحب الرجل العجوز ذو الشعر الفضي يده: “ربما تبقي هذا المعلم في قلبك، ولكنني سأخرج من هذا الباب، يجب أن تنساني، لا يجب أن يعلم الإمبراطور بعلاقتي بك، وإلا لن يصدقك مجدداً”.
ترجمة وتدقيق: Bayan Z
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
…
“أخيراً” اختنق أنف الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بدموعه: “أخيراً، أتى هذا اليوم”
مرحبا يا متابعينا الأعزاء !! عساكم بخير!!
“أنا سعيد، أنا سعيد” مسح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي دموعه عن وجهه، وحاول تهدأت مشاعره “أنت محق، لا يمكنني أن اتحمس كثيراً، على أن أحافظ على هذا الجسد الرث وادع وجه ذلك المنافق الوغد يظهر”.
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
بالنسبة للصورة، هههه كانت أكيت صورة للين تشوجيو، وعشان ما نظلمها جبنالكم صورة تانية لإلها!!
…
والي جاوبا معنا صح هم: Løüdjäŷnë Lär ،Nora ،Neddar Hassina، روعه احمد، Sero
لأن شياو تيانياو لم يكن في المنزل، كانت لين تشوجيو حرة نسبياً، قال شياو تيانياو سابقاً للآخرين أنها حرة في الخروج من قصر شياو، لم تكن لين تشوجيو مؤدبة، بحثت عن المدبر ساو وأخبرته أنها ستخرج لتتمشى.
شكراً لدعمكم لنا من أعماق أعماق قلبنا!!
عادت لين تشوجيو وهي ولا تزال تفكر بكلمات الإمبراطورة، هي حتى لا تعلم لمَ لا تستطيع أن تخرج كلماتها من رأسها، لم اختارت الإمبراطورة الطريقة القذرة لتحذرها؟
أميرهم ليس في المنزل، لذا لم ستغادر الأميرة الآن؟ هل تريد أن تراه الأميرة مؤنباً من قبل أميرهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
