المبادرة والمرأة الحامل
الفصل 192 – المبادرة، والمرأة الحامل
“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”
داخل العاصمة، عدا قصر الأمير شياو، أين يمكن أن تذهب؟
برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”
اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟
الفصل 192 – المبادرة، والمرأة الحامل
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.
“كم هذا مزعج” الهروب لن يحل المشاكل، بل سيضيف عليها.
“آه، لا تلعب معي الآن أيها النظام” لم تستطع لين تشوجيو سوا التذمر، لسوء الحظ، النظام عبارة عن ذكاء شبه اصطناعي، هو لا يملك عقلاً بذاته، إنذاره الصاخب فقط من يجيب.
وجدت نفسها تقف في مفترق طرق صعب …
هي حقاً محظوظة اليوم …
ولكن بعد لحظات، أصدر النظام الطبي تنبيهاً: مريض، مريض، مريض بحاجة لعلاج طارئ.
بعد فحص بؤبؤ العين للمريضة، نبضات القلب، وعلاماتها الحيوية الأخرى، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس، لمست معدة المريضة، عندما رات تشخيص النظام، شعرت لين تشوجيو بالسوء … ***** ترجمة: Bayan Z تدقيق : sunrisemoon الفصل الاول لليوم وراح نكمل بعد ساعة ونص والأسئلة راح تكون في الفصل الثالث
“مريض؟! أين هو؟” مسحت لين تشوجيو محيطها بعينيها للاستجابة، نظرت يميناً ويساراً، ولكنها لم ترى أي مريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.
“آه، لا تلعب معي الآن أيها النظام” لم تستطع لين تشوجيو سوا التذمر، لسوء الحظ، النظام عبارة عن ذكاء شبه اصطناعي، هو لا يملك عقلاً بذاته، إنذاره الصاخب فقط من يجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.
“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.
مهارات لين تشوجيو في امتطاء الحصان جيدة جداً، إلى جانب قوام المالك الأصلي، فهي عملت في مزعة أحصنة من قبل، بعد متابعة السائس في دروسه لبعض الوقت، هي تدربت شخصياً ووصلت مرحلة التدريب وبالتالي، بالرغم من أن الحصان قوي جداً، إلا انها تستطيع ترويضه.
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
“كن جيداً، وانتظرني هنا” قالت لين تشوجيو وربتت على رأس الحصان، ثم غادرت.
“كم هذا مزعج” الهروب لن يحل المشاكل، بل سيضيف عليها.
في هذه اللحظة، وعلى الجانب الآخر، أصوات أقدام خيل *كلاك، كلاك، كلاك، أصبحت أصوات خطواته أعلى واعلى، إشارة النظام الطبي أصبحت أقوى وأقوى، لين تشوجيو متيقنة أن المريض بين الحشود.
اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟
لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.
واثقةً كفاية، يوجد مريض داخل العربة.
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
نظرت لين تشوجيو نحو الرجل وصرخت: “أنا طبيبة، هل المريض في وضع حرج؟ دعني أشخصه، يمكنك الوثوق بي”.
“لقد فزت” لا تعرف لين تشوجيو أين تتجه، ولكن العثور على المريض فقط من سيهدئ النظام الطبي، ترجلت لين تشوجيو عن الحصان وقررت أن تبحث عن المريض.
من يعرف متى أخرجت لين تشوجيو صندوق العدد الطبية، ولكن في هذه اللحظة، بدت كطبيبة حقيقية.
لا زال الحصان يعدو على منتصف الطريق، لذا تحركت لين تشوجيو جانباً، أضف، أنها لا تضمن بأن الرجل سمعها أو حتى صدقها.
لتنقذ حياتها الثمينة، لم تتجرأ لين تشوجيو النظر حولها، هي فقط اتجهت نحو العربة، وعندما أصبحت قريبة، شمت رائحة ثقيلة من الدماء. قطبت لين تشوجيو حاجبيها، وتساءلت: “لم هذه الرائحة الثقيلة من الدماء، هل المريض مصابٌ بشدة؟”
يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.
ولكن بعد لحظات، أصدر النظام الطبي تنبيهاً: مريض، مريض، مريض بحاجة لعلاج طارئ.
بعد سماع الرجل كلماتها وقف بدهشة، خفف السرعة وتكلم مع الشخص خلفه: “في منتصف الطريق، امرأة قالت بأنها طبيبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.
“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.
رداً على كلماته، أتى صوت صراخ من شدة الألم، السيدة العجوز صرخت: “لن تستطيع الآنسة البكر فعلها، لا زال لدينا نصف ساعة لنصل العاصمة، ألا نستطيع أن ندع تلك الطبيبة أن تشخص الآنسة البكر؟ لن يأخذ ذلك الكثير من الوقت”.
لم يكن الحشد سوا مجموعة قليلة من الناس، مجموعة من الاشخاص يحملون سكاكين طويلة ويحمون وسط العربة، وقفت لين تشوجيو في منتصف الطريق وأسرعت قدماً، الرجل الذي يمتطي حصاناً ويقود الحشد صرخ بأعلى صوته: “لدينا مريض، رجاءً أسرعوا بالوقوف جانباً عن الطريق”.
“في هذه الصحراء المقفرة، كيف لنا أن نجد طبيباً؟ ماذا لو كان احتيالا؟” أبطأ الرجل محذراً.
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
“أيها الأخ الثالث، سوف أموت قريباً، ولكن رجاءً أنقذ الطفل، أتوسل إليك أن تنقذه” خرج صوت امرأة ضعيف من العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسها تقف في مفترق طرق صعب …
الرجل الذي يبدوككبير الخدم ترجل على عجل وتوجه نحو لين تشوجيو، وقال باحترام: “آنستي الشابة، هل أنتِ طبيبة؟
الرجل الذي يبدوككبير الخدم ترجل على عجل وتوجه نحو لين تشوجيو، وقال باحترام: “آنستي الشابة، هل أنتِ طبيبة؟
“مممم” قالت لين تشوجيو وهي تهز صندوقها الطبي “يمكنك أن ترتاح بالتأكيد، لا أعرف فنون القتال العسكرية، ولا أملك غاية، أنا فقط أريد أن أرى كم هي سيئة حالة المريض”
هناك سؤال واحد في قلب الجميع، لكن لم يسأل أحد، لانه لين تشوجيو صعدت العربة بالفعل.
ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.
برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”
اذا بقيت في الخارج، هل ستضمن أن شياو تيانياو لن يجدها؟
عندما سمعت لين تشوجيو ذلك، أجابت: “أوه، أنا من عائلة لين من العاصمة”.
برؤية مظهر وسخاء لين تشوجيو غير الاعتيادي، لم يستطع المدير سوى أن يشك بها أكثر: “أنستي الشابة، نحن من عائلة مو من المقاطعة الشمالية، هل تعرفين ذلك؟”
بعد أن رأى المدير ردة فعلها، تيقن أنها لا تعلم شيئاً عن عائلتهم في الأرض الشمالية، لذا لم يستطع سوى تصديقها، لديهم مجموعة من الرجال الكبار، لذلك هو واثق أن لين تشوجيو لن تستطيع التعامل معهم، قال: “آنستي الشابة، تعالي معي من فضلك”.
“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …
“مممم” وافقت لين تشوجيو دون أي تغيير ملامح وجهها، ولكن في نفسها لم تستطع سوى أن تفكر: “لماذا الأمر على هذا النحو؟ هل لأنها طبيبة غضة؟ أليس واضحاً أنها تود إنقاذ حياة، ولكن لما تشعر كما لو أنها تتوسل لتنقذ مريضاً؟”.
مع أداء شياو تيانياو اليوم، هي تراهن برأسها أنه لن يدعها تهرب، هو بالتأكيد سيعيدها إلى جانبه، وبعد ذلك، سيصبح غير عقلاني.
عندما اقترابت لين تشوجيو، تأهب الحراس، حتى بالرغم من رؤيتهم بأن لين تشوجيو لا تملك مهارات قتالية، إلا أنهم لا يستطيعون سوى البقاء متقيظين، برؤية القسوة داخل عيونهم، لا تزال لين تشوجيو لم تعتقد أنهم قادمون من عائلة ذات شأن قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.
هي حقاً محظوظة اليوم …
داخل العاصمة، عدا قصر الأمير شياو، أين يمكن أن تذهب؟
لتنقذ حياتها الثمينة، لم تتجرأ لين تشوجيو النظر حولها، هي فقط اتجهت نحو العربة، وعندما أصبحت قريبة، شمت رائحة ثقيلة من الدماء. قطبت لين تشوجيو حاجبيها، وتساءلت: “لم هذه الرائحة الثقيلة من الدماء، هل المريض مصابٌ بشدة؟”
“كم هذا مزعج” الهروب لن يحل المشاكل، بل سيضيف عليها.
“إنها ليست إصابة حقاً، إنه …”
عندما سمعت لين تشوجيو ذلك، أجابت: “أوه، أنا من عائلة لين من العاصمة”.
داخل العربة، أنين خانق بخفوت، بسماع ذلك، قالت لين تشوجيو: “المريض حامل؟”
بعد أن رأى المدير ردة فعلها، تيقن أنها لا تعلم شيئاً عن عائلتهم في الأرض الشمالية، لذا لم يستطع سوى تصديقها، لديهم مجموعة من الرجال الكبار، لذلك هو واثق أن لين تشوجيو لن تستطيع التعامل معهم، قال: “آنستي الشابة، تعالي معي من فضلك”.
كونها ضيفة، الرجل الذي يقود الحصان بجانب العربة نظر نحوها، نظر كبير الخدم نحوها مشدوهاً وهز رأسه، وقال: “نعم، إنها امرأة حامل، هربت الآنسة البكر الحامل معنا، ولا نعلم شيئاً عن وضع الولادة للطفل، لم نجد طبيباً على طول الطريق، لذا قررنا أن نأخذها إلى العاصمة”.
من يعرف متى أخرجت لين تشوجيو صندوق العدد الطبية، ولكن في هذه اللحظة، بدت كطبيبة حقيقية. لا زال الحصان يعدو على منتصف الطريق، لذا تحركت لين تشوجيو جانباً، أضف، أنها لا تضمن بأن الرجل سمعها أو حتى صدقها.
“هذا المكان لا يزال بعيداً عن العاصمة، أنستكم البكر لن تستطيع كبت نفسها حتى تصلوا العاصمة، الوضح حرج، دعني أتفحصها”. لم تقلق لين تشوجيو حول ما سيفكر به الأخرين، رفعت تنورتها مباشرة ودخلت العربة، تصرفها كان خشناً وغير اعتيادي، مظهرها المتحفظ وتصرفها مختلفان تماماً …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.
من هذه الفتاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولاثبات أن لين تشوجيو ليست ماكرة، رفعت يدهيها وأومأ للأشخاص الآخرين أن يفتشوها.
هناك سؤال واحد في قلب الجميع، لكن لم يسأل أحد، لانه لين تشوجيو صعدت العربة بالفعل.
“أي طبيب جيد يقيم خارج العاصمة؟ لنسرع ونذهب للعاصمة، السيدة لن تستطيع الانتظار أطول”
بالاضافة إلى رائحة الدماء القاتمة، امرأة ضعيفة شاحبة تتكئ في المنتصف، معدتها ليست كبيرة حقاً، ولكن الفراش منقوع بالدم بالفعل.
يريد منها النظام أن تنقذ المريض، لذا فتحت فمها للتكلم مجدداً، ولكن إن رفضوا، ليس بيدها حيلة.
“أيتها الطبيبة، رجاءً أنقذي الطفل” أمسكت الآنسة ملابس لين تشوجيو، وتوسلت إليها.
“مريض؟! أين هو؟” مسحت لين تشوجيو محيطها بعينيها للاستجابة، نظرت يميناً ويساراً، ولكنها لم ترى أي مريض.
“حسناً” لدى لين تشوجيو صبر طويل، لكن في هذه اللحظة الطارئة لا تملك الوقت لتهدأت أحد.
ولكن بعد لحظات، أصدر النظام الطبي تنبيهاً: مريض، مريض، مريض بحاجة لعلاج طارئ.
بعد فحص بؤبؤ العين للمريضة، نبضات القلب، وعلاماتها الحيوية الأخرى، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تعبس، لمست معدة المريضة، عندما رات تشخيص النظام، شعرت لين تشوجيو بالسوء …
*****
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الاول لليوم
وراح نكمل بعد ساعة ونص والأسئلة راح تكون في الفصل الثالث
“مممم” وافقت لين تشوجيو دون أي تغيير ملامح وجهها، ولكن في نفسها لم تستطع سوى أن تفكر: “لماذا الأمر على هذا النحو؟ هل لأنها طبيبة غضة؟ أليس واضحاً أنها تود إنقاذ حياة، ولكن لما تشعر كما لو أنها تتوسل لتنقذ مريضاً؟”.
داخل العاصمة، عدا قصر الأمير شياو، أين يمكن أن تذهب؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات