'الشيطان' الحقيقي.
1056: ‘الشيطان’ الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على كرسي الأحمق المرتفع، وكلقد لوح بيده وأزال حاجز العزل، وسحب هدفه.
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
“دعونا ننهيه هنا لهذا اليوم.”
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
ما أرادت قوله هو أن هفين رامبيس كان نصف إله حقيقي، ولكن منذ أن دخلت هي وفورس الكاتدرائية، مرت أقل من عشر دقائق؛ ومع ذلك، تم القضاء عليه من قبل جيرمان سبارو.
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
بعد ظهر يوم الخميس. بحجة الحصول على قسط من الراحة، عاد كلاين إلى غرفة النوم الرئيسية ودخل الحمام. خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
لم تتغير الصورة في مرآة كامل الجسم على الإطلاق. لقد كشفت الكلمات الفضية فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
“سيد كي العظيم، هل لديك أي أسئلة أخرى؟”
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
في المرآة، تلاشت الكلمات الفضية بسرعة واختفت، لكن الخلفية لم تتغير على الإطلاق. كانت لا تزال خراب إمبراطور الدم.
كقديسين، كانت هناك فجوة هائلة!
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
“إنه دورك.”
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
في المرآة، تلاشت الكلمات الفضية بسرعة واختفت، لكن الخلفية لم تتغير على الإطلاق. كانت لا تزال خراب إمبراطور الدم.
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
‘هذا سؤال جيد. كان لدي مثل هذه الخطط في الأصل… لقد قمت في الأصل بالتحقيق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم بسبب غضبي من موت الأبرياء الفقراء مثل العجوز كوهلر، فضلاً عن الضياع بسبب تحطم هدفي الرئيسي. في وقت لاحق، انتهى بي الأمر بهويتي كمبارك للإلهة. فيما بعد حاولت منع وقوع كارثة ومنع الناس الذين أعرفهم من المعاناة بسبب طموحات الأقوياء وعدم الغرق بسبب موجات العصر. كنت على استعداد لتحمل بعض المخاطر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورس، التي انضمت إلى نادي التاروت منذ فترة طويلة، شهدت أمورًا كان قد خطط لها السيد الأحمق. لقد استخدم *مباركه* وأعضاء نادي التاروت لتدمير نزول الخالق الحقيقي، وكشف سر بانسي، وحصل على جزء من السلطة من مجال العاصفة، وتدخل في ملكية 0.08. بالمقارنة مع الملائكة، ملوك الملائكة، وحتى الآلهة الحقيقية التي شاركت في هذه الأمور، لم يكن الملك جورج الثالث وحده حقًا شيئًا مميزًا.
‘أما الآن، مع العلم أنه قد تكون هناك حرب تجتاح العالم بأسره، واكتشاف أن طقس التقدم الخاص بساحر التاريخ هي عمليًا “مصمم خصيصًا” لي، مع وجود علامات على ترتيب الأشياء، فقد أتيت بالفعل لإدراك أنني قد لا أتمكن من الهروب حتى لو حاولت. أم يجب أن أقول أنه من غير المحتمل أن أهرب من مصيري حتى لو هربت من باكلوند. في هذه الحالة، لربما أبادر لمواجهة المخاطر وجهاً لوجه ومعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف الحقيقة وإيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة، وأمسك بمصيري بيدي…’ ظلت أفكار كلاين تتأرجح قبل أن تستقر.
“نعم يا سيدي! وداعا يا سيدي!” عادت الكلمات الفضية على المرآة إلى سرعتها الطبيعية، وشكلت يدًا تلوح.
بعد ذلك أجاب بهدوء: “المغادرة لا يمكن أن تحل المشكلة حقًا”.
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
وبهذا سأل، “أين تريسي الآن؟”
كانت فارغة من الداخل، ولم يتبق منها قطرة واحدة من الجرعة. كان فم الزجاجة الواسع مغطى بطبقة من الضباب المتوهج. لقد جعل كلاين يشعر كما لو أن نظرته كانت تُمتص في اللحظة التي هبطت فيه على فم الزجاجة.
لقد غيرت مرآة كتمل الجسم المشهد المصور. هذه المرة، كان المكان شديد السواد. في بعض الأحيان، قد تنزلق أجسام سميكة عبر السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
‘لا يستطيع أروديس رؤية موقف تريسي…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “حان دورك لتسأل”.
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي العظيم، لدي ما أقوله لك. هل يمكنني؟”
“سيدي العظيم، لدي ما أقوله لك. هل يمكنني؟”
“ولكن ما هو الهدف؟ لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الأمر.”
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
تحولت الكلمات الفضية إلى كلمات جديدة:
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
“عليك أن تكون حذرا مع ما هو قادم!”
كانت هذه ليلة جميلة وواسعة.
‘حتى أنه استخدمت علامة تعجب… هل لاحظ آروديس شيئًا غير سار؟’ بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال كلاين، “ما الذي تعتقد أنه يمكن أن يهددني؟”
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
“لا أعرف. لدي شعور…” أعاد أروديس تنظيم كلماته، وحوّلها من الفضي إلى الأبيض الرمادي. كان من الواضح أنه كان يعني التعبير عن حزنه وتوبيخه للذات.
“أيها الشيطان!” صرخ الصوت في الزجاجة بحدة قبل أن يسده الضباب الرمادي.
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف. لدي شعور…” أعاد أروديس تنظيم كلماته، وحوّلها من الفضي إلى الأبيض الرمادي. كان من الواضح أنه كان يعني التعبير عن حزنه وتوبيخه للذات.
“بالتأكيد”. تحدث كلاين ببطء
تحولت الكلمات الفضية إلى كلمات جديدة:
أنتج سطح مرآة كامل الجسم تموجات مع تغيره للظلام الحالك.
“سأعيده بالتأكيد.”
أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
“نعم يا سيدي! وداعا يا سيدي!” عادت الكلمات الفضية على المرآة إلى سرعتها الطبيعية، وشكلت يدًا تلوح.
كانت هذه ليلة جميلة وواسعة.
لقد ظن أن الزجاجة المملوءة بـ “الجرعة” قد انتهت بالفعل من امتصاصها.
‘المشهد الذي عرضه أروديس موجه إلى الإلهة التي هي في جوهرها النجوم، أم أنه النظرة الملقات من الكون؟ يبدو أنه لا يجرؤ على التعبير عن ذلك بشكل مباشر…’ فكر كلاين للحظة ولم يحاول أن يسأل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه دورك.”
“دعونا ننهيه هنا لهذا اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
كقديسين، كانت هناك فجوة هائلة!
‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
“نعم يا سيدي! وداعا يا سيدي!” عادت الكلمات الفضية على المرآة إلى سرعتها الطبيعية، وشكلت يدًا تلوح.
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
بعد أن عاد كل شيء إلى طبيعته، أحرق كلاين الورقة برموز الاستدعاء وجذب الستائر. حدق مرةً أخرى في السماء الباردة والمظلمة.
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
…
لقد ظن أن الزجاجة المملوءة بـ “الجرعة” قد انتهت بالفعل من امتصاصها.
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
ما أرادت قوله هو أن هفين رامبيس كان نصف إله حقيقي، ولكن منذ أن دخلت هي وفورس الكاتدرائية، مرت أقل من عشر دقائق؛ ومع ذلك، تم القضاء عليه من قبل جيرمان سبارو.
تلقت شيو و فورس تحديث الأنسة عدالة بفضل السيد الأحمق، وكانوا يعلمون أن المشكلة قد تم حلها. لقد فهموا تقريبًا ما هو سر الملك.
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
“… مثير للإعجاب حقًا.” فورس، التي آمنت بإله البخار والآلات، فتحت عينيها في قاعة الصلاة المظلمة والهادئة، أدارت رأسها، وأخفضت صوتها وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
أرادت في الأصل أن تقول بشكل مباشر إن السيد العالم أو جيرمان سبارو كان مثير للإعجاب حقًا، لكنها لم تعد ترغب في ارتكاب مثل هذا الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تلقت شيو و فورس تحديث الأنسة عدالة بفضل السيد الأحمق، وكانوا يعلمون أن المشكلة قد تم حلها. لقد فهموا تقريبًا ما هو سر الملك.
جعلها الأسبوع الماضي تشعر وكأنها كانت في العالم الغامض لأكثر من عشر سنوات.
“هذا مؤكد. إنهم يتربصون في الظلام، في الأماكن التي لا تستطيع رؤية ضوء النهار،” ردت فورس على عجل قبل أن تصيح، “آمل فقط أنه قبل أن ننتقل مرة أخرى، سيمكن تسليم رسالتي إلى معلمي. “
فتحت شيو عينيها أيضًا، لكنها رسمت أولا قمرًا قرمزيًا على صدرها، وهو شكل من أشكال إظهار ندمها تجاه عدم احترامها للإلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
“نعم، هذا…” قبل أن تنهي شيو جملتها، وصلت الرسالة التي حاولت نقلها إلى فورس.
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
ما أرادت قوله هو أن هفين رامبيس كان نصف إله حقيقي، ولكن منذ أن دخلت هي وفورس الكاتدرائية، مرت أقل من عشر دقائق؛ ومع ذلك، تم القضاء عليه من قبل جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
كقديسين، كانت هناك فجوة هائلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
“سيكون ادي مثل هذه الأفكار من حين لآخر أيضًا”. ابتسمت فورس. “آه، بغض النظر عن أي شيء، لقد أكملتِ بالفعل تحقيقاتك، أليس كذلك؟ على الرغم من أن الأسرار المزعومة تستحق البحث فيها بالتأكيد، فإن الخطوط العريضة للأمر واضحة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
نظرت شيو إلى الباب أمامها وسقطت في حالة ذهول لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه دورك.”
“ولكن ما هو الهدف؟ لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الأمر.”
تحولت الكلمات الفضية إلى كلمات جديدة:
“لا، لا، لا. عندما يتعلق الأمر بالأعداء، فإن هوية هذا الشخص ليست سامية للغاية. على الأقل، إنه شخص يمكننا النظر إليه مباشرةً.” أراحت فورس صديقتها بجدية. “عندما تحصلين على تغيير نوعي في القوة، ستكتشفين أنه لديك القدرة على المشاركة في هذا الأمر. على الأقل في الأمور التي لا تنطوي حتى على مستويات أعلى.”
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
فورس، التي انضمت إلى نادي التاروت منذ فترة طويلة، شهدت أمورًا كان قد خطط لها السيد الأحمق. لقد استخدم *مباركه* وأعضاء نادي التاروت لتدمير نزول الخالق الحقيقي، وكشف سر بانسي، وحصل على جزء من السلطة من مجال العاصفة، وتدخل في ملكية 0.08. بالمقارنة مع الملائكة، ملوك الملائكة، وحتى الآلهة الحقيقية التي شاركت في هذه الأمور، لم يكن الملك جورج الثالث وحده حقًا شيئًا مميزًا.
‘هذا سؤال جيد. كان لدي مثل هذه الخطط في الأصل… لقد قمت في الأصل بالتحقيق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم بسبب غضبي من موت الأبرياء الفقراء مثل العجوز كوهلر، فضلاً عن الضياع بسبب تحطم هدفي الرئيسي. في وقت لاحق، انتهى بي الأمر بهويتي كمبارك للإلهة. فيما بعد حاولت منع وقوع كارثة ومنع الناس الذين أعرفهم من المعاناة بسبب طموحات الأقوياء وعدم الغرق بسبب موجات العصر. كنت على استعداد لتحمل بعض المخاطر…’
سارت شيو ببطء إلى الباب وقالت بعد لحظة من الصمت، “أنا أفهم ما تعنيه.”
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
“سنعود إلى المنطقة الشرقية. لن نكون في عجلة من أمرنا للتحرك. بمجرد أن أحصل على تركيبة جرعة القاضي، سنختفي ونختبئ. أعتقد أنه بعد حادثة اليوم، لن يجرؤ على التحقيق معنا “.
“بالتأكيد”. تحدث كلاين ببطء
“هذا مؤكد. إنهم يتربصون في الظلام، في الأماكن التي لا تستطيع رؤية ضوء النهار،” ردت فورس على عجل قبل أن تصيح، “آمل فقط أنه قبل أن ننتقل مرة أخرى، سيمكن تسليم رسالتي إلى معلمي. “
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
أمسكت شيو بشعرها الأصفر وخرجت من بوابات الكنيسة بينما قالت بطريقة جادة، “بعد أن أحصل على التركيبة، سأشتري ذلك الزر وأحاول التقدم في أسرع وقت ممكن.”
نظرت شيو إلى الباب أمامها وسقطت في حالة ذهول لبضع ثوانٍ.
“ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
بعد المشي لبضع عشرات من الخطوات، توقفت فجأة وقالت دون أن تدير رأسها، “لا أعتقد أن لدي ما يكفي من المال لشراء ذلك الزر. عندما يحين الوقت، أقرضيني قليلاً…”
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
“سأعيده بالتأكيد.”
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
“حسنا.”
“دعونا ننهيه هنا لهذا اليوم.”
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
…
‘أما الآن، مع العلم أنه قد تكون هناك حرب تجتاح العالم بأسره، واكتشاف أن طقس التقدم الخاص بساحر التاريخ هي عمليًا “مصمم خصيصًا” لي، مع وجود علامات على ترتيب الأشياء، فقد أتيت بالفعل لإدراك أنني قد لا أتمكن من الهروب حتى لو حاولت. أم يجب أن أقول أنه من غير المحتمل أن أهرب من مصيري حتى لو هربت من باكلوند. في هذه الحالة، لربما أبادر لمواجهة المخاطر وجهاً لوجه ومعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف الحقيقة وإيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة، وأمسك بمصيري بيدي…’ ظلت أفكار كلاين تتأرجح قبل أن تستقر.
بعد ظهر يوم الخميس. بحجة الحصول على قسط من الراحة، عاد كلاين إلى غرفة النوم الرئيسية ودخل الحمام. خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
لقد ظن أن الزجاجة المملوءة بـ “الجرعة” قد انتهت بالفعل من امتصاصها.
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
جالسًا على كرسي الأحمق المرتفع، وكلقد لوح بيده وأزال حاجز العزل، وسحب هدفه.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
كانت الزجاجة الزجاجية الشفافة ملطخة بالفعل بلون غامق. كان لديه نمط شبكي على سطحه يتلألأ قليلاً، مما أعطى لمسة فنية.
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
كانت فارغة من الداخل، ولم يتبق منها قطرة واحدة من الجرعة. كان فم الزجاجة الواسع مغطى بطبقة من الضباب المتوهج. لقد جعل كلاين يشعر كما لو أن نظرته كانت تُمتص في اللحظة التي هبطت فيه على فم الزجاجة.
‘من الذي تعلمتِ هذا منه… يجب أن أقول، هذه العبارة الرتيبة لها بعض التأثير المنوم… رمي مئات العملات الذهبية سيكون أقرب إلى فتح باب جسد القلب والعقل ويصبح الفاعل عبد الزجاجة…’ قام كلاين بتحليل بسيط قبل أن يطلب صليب اللامظلل. باستخدام الضغط الناجم عن الضباب الرمادي، حشاها في فم الزجاجة.
بدا صوت من الزجاجة:
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
‘من الذي تعلمتِ هذا منه… يجب أن أقول، هذه العبارة الرتيبة لها بعض التأثير المنوم… رمي مئات العملات الذهبية سيكون أقرب إلى فتح باب جسد القلب والعقل ويصبح الفاعل عبد الزجاجة…’ قام كلاين بتحليل بسيط قبل أن يطلب صليب اللامظلل. باستخدام الضغط الناجم عن الضباب الرمادي، حشاها في فم الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
“أيها الشيطان!” صرخ الصوت في الزجاجة بحدة قبل أن يسده الضباب الرمادي.
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات