حدس المتفرج.
1049: حدس المتفرج.
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
في البداية، بدت مرتبكة، وبعد ذلك إرتدى وجهها نظرة إدراك. كان الأمر كما لو أنها استيقظت أخيرًا من حلمها الطويل وتذكرت الأشياء التي تم إهمالها.
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
“تاسيد رامبيس، لماذا أنت هنا…” جعلت أودري صوتها يبدو أثيريًا، كما لو كانت لا تزال في حالة ذهول حالمة.
~~~~~~~~~~~~
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.
‘لا، أفضل أن أفوت هذه الفرصة على المضي قدمًا في الخطة دون أن أكون مستعدة تمامًا… الصبر والتحمل والحذر هم المفتاح في العالم الغامض… على الأقل، سيستفيد هفين رامبيس مني لفترة طويلة من الوقت ولن يؤذيني بشكل مباشر. يتمنى أن أتزوج من أمير، وهذه العملية ستستغرق أكثر من نصف عام. لا يزال لدي متسع من الوقت. يمكنني انتظار الفرصة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة أو الخامسة… المشكلة الوحيدة هي أنني بحاجة إلى إبلاغ شيو و فورس وحملهم على الاختباء في أسرع وقت ممكن…’ سرعان ما توصلت أودري إلى قرار بعد عودت عينيها إلى الوضع الطبيعي مع إظهار تلميحات من الحذر والخوف.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
بعد ملاحظة رد فعلها وسماع سؤالها، ابتسم هفين رامبيس وقال، “يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تقومين فيها بتنويم شخص ما، وكنت قلق من وقوع حادث، لذلك جئت إلى هنا خصيصًا للانتظار. هيه هيه، نظرًا لخلفيتك، ليس لديك عادة فرصة للقيام بذلك… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.
كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
ولكن في عالم عقل أودري، شعرت مرة أخرى بوعيها ينقسم. تح رفع بعضه، ينظر إلى الأسفل إلى “الجزيرة” و “البحر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من حدوث شيء ما، لم يتردد هفين رامبيس بعد الآن. لقد أصبحت نظرته باردة بشكل شديد حيث غطت حراشف بيضاء رمادية جلده.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
استدار وقال، “انسي ما قلته للتو، إنها كلها أفكار عفوية من قلبك.ْ
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.
كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.
كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
لم يكن هناك أي تلميح من الابتسامة على وجه هفين رامبيس. كان لديه وجود شرير للغاية، وكان جزء من جلده مغطى بحراشف رمادية بيضاء. لم تتحول عيناه من اللون الأزرق الباهت إلى الذهبي فحسب، بل أصبحتا أيضًا رأسيتين، مثل حيوان معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
هزت أودري رأسها بينما بدأت جزيرة الوعي خاصتها في التغير.
شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.
“عندما أثيرت هذه المسألة، أصبح شيو و فورس مقاومين للغاية. كانت هناك علامات على الهروب من التنويم، لذلك لم أجرؤ على الاستمرار في السؤال.”
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.
في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.
واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.
“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
أومأ هفين رامبيس برأسه وكأنه يوافق على هذا التفسير. لقد قام بدراسة أودري وقال فجأة، “لقد اعتدتي أن تحملي غرض غامض يمكن أن يغير شكل المرء معك كإكسسوار. لماذا لم ترتدينه اليوم؟”
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.
“تاسيد رامبيس، لماذا أنت هنا…” جعلت أودري صوتها يبدو أثيريًا، كما لو كانت لا تزال في حالة ذهول حالمة.
استدار وقال، “انسي ما قلته للتو، إنها كلها أفكار عفوية من قلبك.ْ
اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.
“بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”
“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.
على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.
“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”
‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.
فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.
أومأ هفين رامبيس برأسه وكأنه يوافق على هذا التفسير. لقد قام بدراسة أودري وقال فجأة، “لقد اعتدتي أن تحملي غرض غامض يمكن أن يغير شكل المرء معك كإكسسوار. لماذا لم ترتدينه اليوم؟”
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.
اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.
‘أوه لا… لقد كنت أخفي كذبة تحت ملابسي معظم الوقت. كيف لاحظ أنني لم أكن أرتديه هذه المرة… لقد قرأ سرًا بعض ذكرياتي، ذكريات لم أكن أحميها لأبدو طبيعية…’ في مواجهة سؤال هفين رامبيس، شعرت أودري بأفكارها تصبح راكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
في الوقت نفسه، عاد هفين رامبيس ذو المظهر الشرير إلى الجزيرة وتوقف تحت سطح البحر، سامحا لبقع من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض بالتحليق إلى أساس الجزيرة حيث يرقد معظم العقل الباطن للإنسان.
“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”
شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.
“قدر!”
بالاعتماد على صفاء “نفسها” تحت السماء الروحية، بالكاد سيطرت على نفسها ولم تكشف عن أي شيء. كانت تعلم أيضًا أنه سيكون هناك بالتأكيد مشاكل إذا استمر هذا الأمر، لذلك سرعان ما حولت بعض أفكارها، واعتمدت على بركة الملاك ووعيها المنقسم، لمنع هفين رامبيس من ملاحظتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”
تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.
في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
“هناك حقا مشكلة!”
على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
1049: حدس المتفرج.
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
بعد التأكد من حدوث شيء ما، لم يتردد هفين رامبيس بعد الآن. لقد أصبحت نظرته باردة بشكل شديد حيث غطت حراشف بيضاء رمادية جلده.
~~~~~~~~~~~~
اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.
بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.
كان آخر معقل لدفاعات وعيها يضعف بسرعة في ظل الهجمات المتكررة، مما جعله على وشك الانهيار.
كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.
“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.
بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.
لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
“قدر!”
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
~~~~~~~~~~~~
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
