You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1022

إجابة

إجابة

1022: إجابة.

الإختراق النفسي!

وسط الإعصار العنيف، كان الفيسكونت ستراتفورد مثل ورقة عاجزة تم إلقاؤها بشكل مثير للشفقة كما لو كان يمكن أن يتمزق إلى أشلاء في أي لحظة.

بانغ!

في هذه الحالة، لم يستطع الرد على الإطلاق، ناهيك عن الكلام. كل ما كان بإمكانه فعله هو الاعتماد على جسد البالادين التأديبي القوي لكي يتمسك بالكاد، على أمل ألا يفقد أحد أطرافه أو رأسه داخل هذا الإعصار المرعب.

فتحت فمها وتلعثمت، “شيو… أشعر بألم شديد…”

لقد ظن في الأصل أن الصيد قد نجح وأن القبض على تريسي كان في متناول اليد. علاوة على ذلك، كان على يقين تام من أنه لم يكن لهدفه مساعدين؛ ولذى، كان كل اهتمامه ينصب على شيرمين. ولدهشته، أصبح فجأة فريسة وسقط في الفخ دون أي سابق إنذار.

أثناء حديثها، سلمت رحلات ليمانو إلى شيو وحثتها، “هناك تخاطر عليه وإستخدميه مع ضوء الشموع. أيضًا، ابدئي بأسئلة بسيطة وغير مهمة لتقليل مقاومته.”

عند إدراك أن الإعصار بدأ يضعف وأنه تعرض لبعض الأضرار فقط من الاصطدام ولم يتلق أي إصابات قاتلة، حاول الفيسكونت ستراتفورد على عجل استعادة السيطرة على جسده استعدادًا للمعركة القادمة.

لم تكن تعتقد أن تخليهم عن الصليب البرونزي سيوقف العائلة المالكة من ملاحقتهم بسبب إدراكهم أنهم يتمتعون بأولوية أقل. لذلك، وبدون أي تردد، إتصلت بالسيد الأحمق طلبا للمساعدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، شعر بألم طعن في رأسه والذي بدا كما لو أن خنجرًا حادًا قد خُزِق فيه قبل أن يتم لفه عدة مرات.

بالنسبة لها، كانت حالة شيرمان في حالة مروعة.

كان هذا الشعور شيئًا شعر الفيسكونت ستراتفورد أنه مألوف وغير مألوف. كان هذا لأنه، على الرغم من أنه لم يختبره مباشرة من قبل، فقد “جربه” على عدة أهداف لمراقبة ردود أفعالهم.

الإختراق النفسي!

كانت هذه إحدى قوى التجاوز التي كان يتقنها أكثر!

لقد بدا وكأن شيرمان قد شعرت بحالتها وهي تلهث لالتقاط أنفاسها، وكشفت عن ابتسامة ضعيفة. قالت بصعوبة، “اقتليني… لقد فعلت… الكثير من الخطايا التي لا توصف… لقد حصلت أيضًا على… ما أردت…”

الإختراق النفسي!

لذلك، عرفت شيو أن شيرمان بدأ يفقد السيطرة. كان ذلك لا رجوع فيه، والوضع سيزداد سوءا فقط.

بانغ!

آه… لم تسأل فورس لماذا بينما سارت إلى جسد الفيسكونت ستراتفورد المتيبس ونظرت حولها بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند تعرضه للهجوم، ارتطم الفيسكونت ستراتفورد، الذي فشل في تعديل حالته البدنية، بقوة على الأرض بينما سقط الصليب البرونزي بصوتٍ عالٍ على بعد عدة أمتار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استيقظ قائد الحرس الملكي تدريجيًا، أطلقت الصفحة المقابلة في دفتر الملاحظات. سقط الفيسكونت ستراتفورد على الفور في ارتباك، ولم يبق في عينيه سوى ضوء الشموع الخافت.

تااب. تااب. تااب. أمسكت شيو بـالشفرة الشتوية وخطت خطوات كبيرة، وانطلقت مباشرةً إلى الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يكافح من أجل النهوض.

ركزت عيناها بينما لم تتردد في الانحناء، مد يديها والإمساك بعجل شيو و الفيسكونت ستراتفورد.

أما بالنسبة لفورس، فقد كانت قد قلبت بالفعل من خلال رحلات ليمانو وقلبته لفتح صفحة تشبه مخطوطة من جلد الماعز.

في هذه الحالة، لم يستطع الرد على الإطلاق، ناهيك عن الكلام. كل ما كان بإمكانه فعله هو الاعتماد على جسد البالادين التأديبي القوي لكي يتمسك بالكاد، على أمل ألا يفقد أحد أطرافه أو رأسه داخل هذا الإعصار المرعب.

عندما انزلقت أصابعها عبر الصفحة، ظلال الفيسكونت ستراتفورد، التي ظهرت مرة أخرى، أتت للحياة، لقد تكثفت في سلاسل سوداء ولفت حول هدفها، وربطته بإحكام.

لقد بدا وكأن شيرمان قد شعرت بحالتها وهي تلهث لالتقاط أنفاسها، وكشفت عن ابتسامة ضعيفة. قالت بصعوبة، “اقتليني… لقد فعلت… الكثير من الخطايا التي لا توصف… لقد حصلت أيضًا على… ما أردت…”

الفيسكونت ستراتفورد، الذي كان قد تمكن للتو من التقاط أنفاسه وأصبح يقظًا، لم تتح له الفرصة بعد لاختيار الهدف لـ”لمعاقبة” وتطبيق قيود معينة عندما فقد حريته مرة أخرى. حتى فمه كان مقيد بسلسلة ظلية.

بعد ثانيتين، تنهدت. لقد انحنت ومدا يدها للحصول على الصليب البرونزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلاسل الهاوية!

نزلت دموع شيو. دون تردد، قلبت يدها، وسحبت سلاحها الاحتياطي- مسدس عادي. ثم وضعت المسدس على جبين شيرمان.

لقد كانت سلاسل الهاوية من تسلسلات السانغوين أو مسار القمر المتوسطة!

أرجعت فورس يدها بشكل غريزي، وشعرت بالقلق والحيرة.

استخدمتها فورس مرة وكانت مولعة بقوة التجاوز هذه. لقد وجدت أنها مفيد للغاية، لذلك أنفقت جنيهات ذهبية لجعل السيد القمر، الذي أصبح فيسكونت، يسجلها.

ازدهرت زهور طازجة في آن واحد، حمراء وجميلة.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدعيني… أدعيني شيرمين…”

في هذه اللحظة، أطلق الفيسكونت ستراتفورد فجأة قوة قد تجاوزت قوته السابقة، لقد مزق سلاسل الظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت لا تزال تفتقر إلى الكثير من التفاصيل المتعلقة بالمعرفة العامة للعالم الغامض- نظرًا لأن مناقشة نادي التاروت تتجاوز مستواها بكثير، وكانت المعلومات التي حصلت عليها من MI9 تتعلق في الغالب بالمنظمات السرية- إلا أنها لا تزال تعرف القليل عن فقدان السيطرة. بين المتجاوزين غير المنتسبين، كان ذلك شيئًا لا يمكن تجنبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اختار “الأصفار” التي حاصرته لتكون هدفاً للعقاب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعر بألم طعن في رأسه والذي بدا كما لو أن خنجرًا حادًا قد خُزِق فيه قبل أن يتم لفه عدة مرات.

لكن في تلك اللحظة، كانت شيو قد هرعت بالفعل أمامه مثل قطار فائق السرعة، دافعةً تلك الشفرة المثلثة الشفافة.

“جربيه.”

وسط صوت تقطيع، طعنت الشفرة الشتوية في بطن الهدف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشدد جسد الفيسكونت ستراتفورد مرةً أخرى بينما لامعت عيناه كما لو أنه تحول إلى تمثال جليدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختار “الأصفار” التي حاصرته لتكون هدفاً للعقاب!

أطلقت شيو يدها وسمحت للشفرة الشتوية بالبقاء مطعونة في معدة قائد الحرس الملكي، على ما يبدو على أمل أن يستمر الشبح الذي قد يكون موجودًا على السلاح في “امتلاك” هدفه وإخضاعه للسيطرة بالقوة.

‘بمباركة ملاك السيد الأحمق، لا ينبغي أن يكون هناك خطر كبير. لن يتمكن الشخص الذي “ترك الرسالة” من تحديدنا.” تنهدت فورس بإرتياح قبل أن تقول بشعور من الخوف، “الشخص الذي نزل علينا في النهاية كان بالتأكيد قديسًا. لحسن الحظ، هربنا بسرعة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في أعقاب ذلك، أرجحت ذراعها وضربت لكمة أسفل أذن الفيسكونت ستراتفورد.

بمجرد لمس أصابعها للغرض، شعرت وكأنها قد لمست النار. كان حارًا وحارقا، حارًا بدرجة كافية لحرق الروح.

بعد ضربتين قويتين، أغمي على الفيسكونت ستراتفورد دون حتى أن يطلق أنين. لقد انهار جسده المتيبس مرةً أخرى.

جعلها المشهد الذي رأته تشتبه في أنه غرض غامض على مستوى النصف إله. في لغة المتجاوزين الرسميين، كان تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1.

بعد الانتهاء من هذه الضربة، تركت شيو ظهرها إلى فورس وتجاوزت على الفور الفيسكونت ستراتفورد المصدوم، الذي كان لديه الشفرة الشتوية في بطنه، وعادت إلى شيرمان التي ظلت جالسة على صندوق خشبي.

اتخذت قرارا بسرعة. رفعت يديها، أخفضت رأسها، وبدأت في ترديد اسم السيد الأحمق الشرفي.

قلبت فورس عبر رحلات ليمانو مرةً أخرى، مستخدمةً قوى تجاوز أخرى لإضافة طبقة أخرى من القيود على جسم الفيسكونت ستراتفورد. ثم خرجت من صف الصناديق الخشبية التي كانت تختبئ خلفها واقتربت أولاً من ذلك الصليب البرونزي القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع حمل الفيسكونت ستراتفورد له واستخدامه، لقد ظنت أن الآثار السلبية للصليب لم تكن مباشرة. كان يإمكانها محاولة التقاطه.

جعلها المشهد الذي رأته تشتبه في أنه غرض غامض على مستوى النصف إله. في لغة المتجاوزين الرسميين، كان تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1.

عندما انزلقت أصابعها عبر الصفحة، ظلال الفيسكونت ستراتفورد، التي ظهرت مرة أخرى، أتت للحياة، لقد تكثفت في سلاسل سوداء ولفت حول هدفها، وربطته بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع حمل الفيسكونت ستراتفورد له واستخدامه، لقد ظنت أن الآثار السلبية للصليب لم تكن مباشرة. كان يإمكانها محاولة التقاطه.

بالطبع، كمنجم سابق، أخرجت فورس الكرة البلورية النقية أثناء سيرها، وسرعان ما قامت بالعرافة. “لا توجد مشاكل…” نظرت فورس في النتيجة وسرعت من وتيرتها.

بالطبع، كمنجم سابق، أخرجت فورس الكرة البلورية النقية أثناء سيرها، وسرعان ما قامت بالعرافة. “لا توجد مشاكل…” نظرت فورس في النتيجة وسرعت من وتيرتها.

بانغ!

في هذه اللحظة، كانت شيو قد اندفعت بالفعل أمام شيرمان. بالنظر إلى هذا الصديق الذي أصبح جميل إلى حد ما، كانت في حيرة من أمرها.

قال الفيسكونت ستراتفورد ببطء: “جلالة الملك بالطبع.”

بالنسبة لها، كانت حالة شيرمان في حالة مروعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع حمل الفيسكونت ستراتفورد له واستخدامه، لقد ظنت أن الآثار السلبية للصليب لم تكن مباشرة. كان يإمكانها محاولة التقاطه.

كان شعر هذه الشيطانة يطفو مع تكثف كل خصلة كما لو كانت ثعابين صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاسل الهاوية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أطراف “الثعابين الصغيرة”، كان للبعض عيون أو أفواه. لقد بدوا في غاية الغرابة والرعب.

أرجعت فورس يدها بشكل غريزي، وشعرت بالقلق والحيرة.

على وجه شيرمان، غطي جلدها بتمط غامض يشبه الطلاء الأسود وانتشر بسرعة في جميع أنحاء جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدعيني… أدعيني شيرمين…”

سرعان ما عكست عيناها الفارغتان قليلاً شيو بينما استعادت روحها تدريجياً، إلى جانب ذلك، جاء أيضًا القليل من الارتباك والألم.

“جربيه.”

فتحت فمها وتلعثمت، “شيو… أشعر بألم شديد…”

لقد كانت سلاسل الهاوية من تسلسلات السانغوين أو مسار القمر المتوسطة!

أصبحت رؤية شيو غير واضحة على الفور.

فوجئت شيو بينما سألت بشكل غريزي، “لمن أنت مخلص حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنها كانت لا تزال تفتقر إلى الكثير من التفاصيل المتعلقة بالمعرفة العامة للعالم الغامض- نظرًا لأن مناقشة نادي التاروت تتجاوز مستواها بكثير، وكانت المعلومات التي حصلت عليها من MI9 تتعلق في الغالب بالمنظمات السرية- إلا أنها لا تزال تعرف القليل عن فقدان السيطرة. بين المتجاوزين غير المنتسبين، كان ذلك شيئًا لا يمكن تجنبه.

بالنسبة لها، كانت حالة شيرمان في حالة مروعة.

لذلك، عرفت شيو أن شيرمان بدأ يفقد السيطرة. كان ذلك لا رجوع فيه، والوضع سيزداد سوءا فقط.

بعد الانتهاء من هذه الضربة، تركت شيو ظهرها إلى فورس وتجاوزت على الفور الفيسكونت ستراتفورد المصدوم، الذي كان لديه الشفرة الشتوية في بطنه، وعادت إلى شيرمان التي ظلت جالسة على صندوق خشبي.

لقد بدا وكأن شيرمان قد شعرت بحالتها وهي تلهث لالتقاط أنفاسها، وكشفت عن ابتسامة ضعيفة. قالت بصعوبة، “اقتليني… لقد فعلت… الكثير من الخطايا التي لا توصف… لقد حصلت أيضًا على… ما أردت…”

بمجرد أن انتهى هذا، كانت فورس على وشك قول شيء ما عندما شعرت بجسدها يرتجف. شعرت بإحساس خاص بالرعب والشر يتخلل الفراغ.

نزلت دموع شيو. دون تردد، قلبت يدها، وسحبت سلاحها الاحتياطي- مسدس عادي. ثم وضعت المسدس على جبين شيرمان.

قلبت فورس عبر رحلات ليمانو مرةً أخرى، مستخدمةً قوى تجاوز أخرى لإضافة طبقة أخرى من القيود على جسم الفيسكونت ستراتفورد. ثم خرجت من صف الصناديق الخشبية التي كانت تختبئ خلفها واقتربت أولاً من ذلك الصليب البرونزي القديم.

ابتسمت شيرمن بينما ظهرت سحر أخاذ في عينيها مرةً أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت فورس بنفس التجربة في وقت سابق، لذا بعد بعض التفكير، قالت، ارمي ذلك الصليب وحاولي مرة أخرى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أدعيني… أدعيني شيرمين…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاسل الهاوية!

“شيرمين”. لم تستطع شيو إلا أن تتجهم والدموع تنهمر في عينيها.

كان هذا الشعور شيئًا شعر الفيسكونت ستراتفورد أنه مألوف وغير مألوف. كان هذا لأنه، على الرغم من أنه لم يختبره مباشرة من قبل، فقد “جربه” على عدة أهداف لمراقبة ردود أفعالهم.

بانغ! بانغ! بانغ!

خلال هذه العملية، استخدمت فورس قوة التجاوز خاصتها ككاتب لـتسجيل السفر.

ضغطت على الزناد بشكل متكرر وأطلقت الرصاصات داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت فورس شفتيها دون أن تدري عندما رأت هذا.

ازدهرت زهور طازجة في آن واحد، حمراء وجميلة.

بعد مراقبة محيطها والتأكد من عدم وجود أي شخص حولها بما من أنهم قد كانوا في الغابات، أطلقت فورس شيو و الفيسكونت ستراتفورد وقامت بتقويم جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جمعت فورس شفتيها دون أن تدري عندما رأت هذا.

لم تكن تعتقد أن تخليهم عن الصليب البرونزي سيوقف العائلة المالكة من ملاحقتهم بسبب إدراكهم أنهم يتمتعون بأولوية أقل. لذلك، وبدون أي تردد، إتصلت بالسيد الأحمق طلبا للمساعدة.

بعد ثانيتين، تنهدت. لقد انحنت ومدا يدها للحصول على الصليب البرونزي.

عند إدراك أن الإعصار بدأ يضعف وأنه تعرض لبعض الأضرار فقط من الاصطدام ولم يتلق أي إصابات قاتلة، حاول الفيسكونت ستراتفورد على عجل استعادة السيطرة على جسده استعدادًا للمعركة القادمة.

بمجرد لمس أصابعها للغرض، شعرت وكأنها قد لمست النار. كان حارًا وحارقا، حارًا بدرجة كافية لحرق الروح.

تشدد جسد الفيسكونت ستراتفورد مرةً أخرى بينما لامعت عيناه كما لو أنه تحول إلى تمثال جليدي.

أرجعت فورس يدها بشكل غريزي، وشعرت بالقلق والحيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت فورس شفتيها دون أن تدري عندما رأت هذا.

تذكرت أن الفيسكونت ستراتفورد لم يتصرف بهذه الطريقة من قبل.

الفيسكونت ستراتفورد، الذي كان قد تمكن للتو من التقاط أنفاسه وأصبح يقظًا، لم تتح له الفرصة بعد لاختيار الهدف لـ”لمعاقبة” وتطبيق قيود معينة عندما فقد حريته مرة أخرى. حتى فمه كان مقيد بسلسلة ظلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما تسارعت أفكارها، ألقت فورس نظرة على الفيسكونت ستراتفورد وركلت الصليب البرونزي نحو شيو القريبة.

لم تقل شيو، بعينيها المحمرتين، كلمة واحدة. انحنت والتقطت الصليب البرونزي. لم تشعر بأي شعور بعدم الراحة طوال الوقت.

“جربيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعقاب ذلك، أرجحت ذراعها وضربت لكمة أسفل أذن الفيسكونت ستراتفورد.

“أيضًا، علينا المغادرة فورًا. الضجة التي حدثت في وقت سابق ستجذب بالتأكيد المتجاوزين المسؤولين! أيضًا، من يدري ما سيفعله الشخص الذي ترك ‘الرسالة’!”

فتحت فمها وتلعثمت، “شيو… أشعر بألم شديد…”

لم تقل شيو، بعينيها المحمرتين، كلمة واحدة. انحنت والتقطت الصليب البرونزي. لم تشعر بأي شعور بعدم الراحة طوال الوقت.

كانت هذه إحدى قوى التجاوز التي كان يتقنها أكثر!

آه… لم تسأل فورس لماذا بينما سارت إلى جسد الفيسكونت ستراتفورد المتيبس ونظرت حولها بحذر.

تااب. تااب. تااب. أمسكت شيو بـالشفرة الشتوية وخطت خطوات كبيرة، وانطلقت مباشرةً إلى الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يكافح من أجل النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن خلعت شيو الصليب البرونزي، التقطت جثة شيرمين وعادت إلى جانب الفيسكونت ستراتفورد.

لقد بدا وكأن شيرمان قد شعرت بحالتها وهي تلهث لالتقاط أنفاسها، وكشفت عن ابتسامة ضعيفة. قالت بصعوبة، “اقتليني… لقد فعلت… الكثير من الخطايا التي لا توصف… لقد حصلت أيضًا على… ما أردت…”

“هذا الغىض ثمين للغاية. مكانته مهمة للغاية أيضًا. سنكون بالتأكيد أهدافًا لجهود مطاردة العائلة المالكة. نحتاج إلى القيام ببعض التدخل…” نظرت فورس إلى الفيسكونت ستراتفورد وهي تمتم لنفسها في تفكير.

وسط صوت تقطيع، طعنت الشفرة الشتوية في بطن الهدف.

اتخذت قرارا بسرعة. رفعت يديها، أخفضت رأسها، وبدأت في ترديد اسم السيد الأحمق الشرفي.

الفيسكونت ستراتفورد، الذي كان قد تمكن للتو من التقاط أنفاسه وأصبح يقظًا، لم تتح له الفرصة بعد لاختيار الهدف لـ”لمعاقبة” وتطبيق قيود معينة عندما فقد حريته مرة أخرى. حتى فمه كان مقيد بسلسلة ظلية.

لم تكن تعتقد أن تخليهم عن الصليب البرونزي سيوقف العائلة المالكة من ملاحقتهم بسبب إدراكهم أنهم يتمتعون بأولوية أقل. لذلك، وبدون أي تردد، إتصلت بالسيد الأحمق طلبا للمساعدة.

‘بمباركة ملاك السيد الأحمق، لا ينبغي أن يكون هناك خطر كبير. لن يتمكن الشخص الذي “ترك الرسالة” من تحديدنا.” تنهدت فورس بإرتياح قبل أن تقول بشعور من الخوف، “الشخص الذي نزل علينا في النهاية كان بالتأكيد قديسًا. لحسن الحظ، هربنا بسرعة…”

بالنسبة لها، كانت التضحية بالغرض للسيد الأحمق أفضل من بقائه هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نفس الوقت تقريبًا، رأت ملاكًا مقدسًا له اثني عشر زوج من الأجنحة النارية.

قالت فورس بإيماءة عندما رأت هذا: “لا يمكن حملها مع أغراض غامضة أخرى…”

تجسد طيف من الملاك وهو ينزل من السماء، ولفها وشيو في طبقات من الأجنحة المشتعلة.

تذكرت أن الفيسكونت ستراتفورد لم يتصرف بهذه الطريقة من قبل.

بمجرد أن انتهى هذا، كانت فورس على وشك قول شيء ما عندما شعرت بجسدها يرتجف. شعرت بإحساس خاص بالرعب والشر يتخلل الفراغ.

قال الفيسكونت ستراتفورد ببطء: “جلالة الملك بالطبع.”

ركزت عيناها بينما لم تتردد في الانحناء، مد يديها والإمساك بعجل شيو و الفيسكونت ستراتفورد.

أرجعت فورس يدها بشكل غريزي، وشعرت بالقلق والحيرة.

في نفس الوقت، إنبعث من أخر حجر أخضر داكن مع علامات حرق على سوارها ضوء أزرق وهمي.

سرعان ما عكست عيناها الفارغتان قليلاً شيو بينما استعادت روحها تدريجياً، إلى جانب ذلك، جاء أيضًا القليل من الارتباك والألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في غمضة عين، أصبحت أجساد فورس، شيو، الفيسكونت ستراتفورد، وشيرمين شفافة بينما اختفوا من المكان.

فتحت فمها وتلعثمت، “شيو… أشعر بألم شديد…”

في ثوانٍ، غادروا منطقة الأحواض وظهروا في ضواحي قسم القديس جورج.

“نعم، نحتاج إلى تغيير مكان إقامتنا”. قالت فورس بخبرة كبيرة ثم ألقت بنظرتها على الفيسكونت ستراتفورد فاقد الوعي. “يمكنك استجوابه الآن. اجعلي كل ثانية مهمة”.

خلال هذه العملية، استخدمت فورس قوة التجاوز خاصتها ككاتب لـتسجيل السفر.

تجسد طيف من الملاك وهو ينزل من السماء، ولفها وشيو في طبقات من الأجنحة المشتعلة.

بعد مراقبة محيطها والتأكد من عدم وجود أي شخص حولها بما من أنهم قد كانوا في الغابات، أطلقت فورس شيو و الفيسكونت ستراتفورد وقامت بتقويم جسدها.

آه… لم تسأل فورس لماذا بينما سارت إلى جسد الفيسكونت ستراتفورد المتيبس ونظرت حولها بحذر.

‘بمباركة ملاك السيد الأحمق، لا ينبغي أن يكون هناك خطر كبير. لن يتمكن الشخص الذي “ترك الرسالة” من تحديدنا.” تنهدت فورس بإرتياح قبل أن تقول بشعور من الخوف، “الشخص الذي نزل علينا في النهاية كان بالتأكيد قديسًا. لحسن الحظ، هربنا بسرعة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع حمل الفيسكونت ستراتفورد له واستخدامه، لقد ظنت أن الآثار السلبية للصليب لم تكن مباشرة. كان يإمكانها محاولة التقاطه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخفضت شيو جثة شيرمين برفق وقالت في تفكير، “إذا كان الشخص الذي ترك ‘الرسالة’ يراقب شيرمين، فلربما كانت قد اكتشفت بالفعل المكان الذي كنا نعيش فيه. لا يمكننا العودة إلى هناك.”

بعد ضربتين قويتين، أغمي على الفيسكونت ستراتفورد دون حتى أن يطلق أنين. لقد انهار جسده المتيبس مرةً أخرى.

“نعم، نحتاج إلى تغيير مكان إقامتنا”. قالت فورس بخبرة كبيرة ثم ألقت بنظرتها على الفيسكونت ستراتفورد فاقد الوعي. “يمكنك استجوابه الآن. اجعلي كل ثانية مهمة”.

بمجرد لمس أصابعها للغرض، شعرت وكأنها قد لمست النار. كان حارًا وحارقا، حارًا بدرجة كافية لحرق الروح.

أثناء حديثها، سلمت رحلات ليمانو إلى شيو وحثتها، “هناك تخاطر عليه وإستخدميه مع ضوء الشموع. أيضًا، ابدئي بأسئلة بسيطة وغير مهمة لتقليل مقاومته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفضت شيو جثة شيرمين برفق وقالت في تفكير، “إذا كان الشخص الذي ترك ‘الرسالة’ يراقب شيرمين، فلربما كانت قد اكتشفت بالفعل المكان الذي كنا نعيش فيه. لا يمكننا العودة إلى هناك.”

تلقت شيو كتاب التعاويذ بتعبير رسمي. ومع ذلك، ارتجف معصمها، غير قادرة على إمساك رحلات ليمانو. بااا!

أصبحت رؤية شيو غير واضحة على الفور.

سقط دفتر الملاحظات البرونزي على الأرض بينما قالت شيو بعبوس، “إنه مثل النار…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدعيني… أدعيني شيرمين…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد مرت فورس بنفس التجربة في وقت سابق، لذا بعد بعض التفكير، قالت، ارمي ذلك الصليب وحاولي مرة أخرى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، أصبحت أجساد فورس، شيو، الفيسكونت ستراتفورد، وشيرمين شفافة بينما اختفوا من المكان.

اتبعت شيو اقتراحها ونجحت في حمل رحلات ليمانو.

بالطبع، كمنجم سابق، أخرجت فورس الكرة البلورية النقية أثناء سيرها، وسرعان ما قامت بالعرافة. “لا توجد مشاكل…” نظرت فورس في النتيجة وسرعت من وتيرتها.

قالت فورس بإيماءة عندما رأت هذا: “لا يمكن حملها مع أغراض غامضة أخرى…”

بمجرد لمس أصابعها للغرض، شعرت وكأنها قد لمست النار. كان حارًا وحارقا، حارًا بدرجة كافية لحرق الروح.

لم تركز شيو على هذه المشكلة بينما أعدت بسرعة شمعة مضاءة.

تلقت شيو كتاب التعاويذ بتعبير رسمي. ومع ذلك، ارتجف معصمها، غير قادرة على إمساك رحلات ليمانو. بااا!

بعد ذلك، قامت بنزع الشفرة الشتوية وخففت الفيسكونت ستراتفورد من حالته الصلبة والمذهولة.

لقد ظن في الأصل أن الصيد قد نجح وأن القبض على تريسي كان في متناول اليد. علاوة على ذلك، كان على يقين تام من أنه لم يكن لهدفه مساعدين؛ ولذى، كان كل اهتمامه ينصب على شيرمين. ولدهشته، أصبح فجأة فريسة وسقط في الفخ دون أي سابق إنذار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن استيقظ قائد الحرس الملكي تدريجيًا، أطلقت الصفحة المقابلة في دفتر الملاحظات. سقط الفيسكونت ستراتفورد على الفور في ارتباك، ولم يبق في عينيه سوى ضوء الشموع الخافت.

“أيضًا، علينا المغادرة فورًا. الضجة التي حدثت في وقت سابق ستجذب بالتأكيد المتجاوزين المسؤولين! أيضًا، من يدري ما سيفعله الشخص الذي ترك ‘الرسالة’!”

“لماذا حاولت شيرمين الاقتراب منك؟” طرحت شيو السؤال الذي فكرت فيه للتو.

“هذا الغىض ثمين للغاية. مكانته مهمة للغاية أيضًا. سنكون بالتأكيد أهدافًا لجهود مطاردة العائلة المالكة. نحتاج إلى القيام ببعض التدخل…” نظرت فورس إلى الفيسكونت ستراتفورد وهي تمتم لنفسها في تفكير.

أجاب الفيسكونت ستراتفورد بصراحة “كانت تحقق مِن من الذي أنا مخلص له”.

تلقت شيو كتاب التعاويذ بتعبير رسمي. ومع ذلك، ارتجف معصمها، غير قادرة على إمساك رحلات ليمانو. بااا!

فوجئت شيو بينما سألت بشكل غريزي، “لمن أنت مخلص حقًا؟”

أرجعت فورس يدها بشكل غريزي، وشعرت بالقلق والحيرة.

قال الفيسكونت ستراتفورد ببطء: “جلالة الملك بالطبع.”

تلقت شيو كتاب التعاويذ بتعبير رسمي. ومع ذلك، ارتجف معصمها، غير قادرة على إمساك رحلات ليمانو. بااا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت فورس بنفس التجربة في وقت سابق، لذا بعد بعض التفكير، قالت، ارمي ذلك الصليب وحاولي مرة أخرى”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط