الحركة الثالثة.
1004: الحركة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هازل في مزاج ممتاز مؤخرًا. كان هذا لأن معلمتها لم تجن حقًا. كل ما حدث سابقًا كان مجرد اختبار، وقد اجتازته بألوان متطايرة.
‘جرذ رمادي…’ ارتعشت جفون كلاين بينما لم يتردد في العودة إلى غرفته نصف المفتوحة، ومغادرة الشرفة، ودخول غرفة النوم الرئيسية. ثم دخل الحمام.
ألقت الخادمة نظرة واحدة عليها وابتسمت.
لقد تحرك بوتيرة مناسبة، كما لو كان يكرر هذه العملية برمتها مثل الروتين اليومي.
لم تفكر هازل في الأمر وهي تومئ برأسها.
مغلقا باب الحمام، خطا كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ومر عبر الضباب الرمادي المليء بالهذيان والزئير، وأخيراً جلس على كرسيه الأحمق مرتفع الظهر.
‘إذاً للعالم في الحقيقة مثل هذا الجانب السحري… أتساءل متى يمكنني أن أصبح نصف إله وأتخلص من جانبي الفاني…’ نظرت هازل إلى ساعة الحائط المعلقة وفركت بطنها الغارق. قررت أن تطلب من والدتها تقديم جلسة الشاي المتأخرة اليوم. فبعد كل شيء، لم يكن هناك أي ضيوف.
وقبل ذلك، جعل خادمه، إنوني، الذي كان يقف بجانب الممر، يصلي بهدوء إلى إله البحر كالفيتوا.
في الظهيرة، كانت قد استخدمت ذريعة الخروج لتناول وجبة لإعادة معلمتها. كما انتهزت الفرصة للتمثيل ولم يكن لديها ما تأكله.
باستخدام نقطة الضوء المقابلة، أشار بصولجان إله البحر وبدأ يوسع رؤيته. ثم ركز على العربة التي كانت تسير باتجاه منزل ماخت 39 شارع بوكلوند.
لم تفكر هازل في الأمر وهي تومئ برأسها.
وهذه المرة، لم يعد الشخص الذي كان يتكئ على النافذة الزجاجية ويستمتع بالمناظر على مهل جرذ رمادي، بل شابًا يرتدي قبعة حريرية ومعطف أسود.
هذا الشاب مع دماء دماء لوينية وبالام قد فتح الباب ودخل، تمامًا خارج سيطرة كلاين.
كان لديه شعر أسود وعيون سوداء. كان وجهه رقيقًا وجبهته عريضة. كان يرتدي نظارة أحادية كريستالية وكان على شفتيه ابتسامة خافتة. لم يكن سوى الكافر، ملاك الوقت، ابن الخالق آمون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.” ضحك عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا في نفس الوقت الذي ظهرت فيه ابتسامات هافتة على شفاههما.
على الرغم من أن كلاين كان مستعد عقليًا بالفعل، إلا أن قلقه جعل جسده بأكمله يشعر بالبرودة.
“هل تحتاجين إلى أي طعام؟” سألت هازل بوقار.
ظهر آمون بشكل واضح في *شكله* الأصلي، ولكن بعد سرقة مصير النصف إله الجرذ، لقد *ظهر* كجرذ رمادي في عيون الجميع دون أن يثير أي شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو وأخوه، ملاك الخيال آدم، يتمتعون بقوى معينة متشابهة. لقد تركت الرعب في ذهن الآخرين كلما فكروا فيها أكثر، لكنها كانت مختلفة في جوهرها!
كان هو وأخوه، ملاك الخيال آدم، يتمتعون بقوى معينة متشابهة. لقد تركت الرعب في ذهن الآخرين كلما فكروا فيها أكثر، لكنها كانت مختلفة في جوهرها!
“أنا لست غريبًا عن تلك المرآة، ويمكنني التحكم فيها، لكنني لم أرها أبدًا تتلمق نفسها لتلك الدرجة تجاه شخص ما. هذا أمر مثير للاهتمام حقًا. ربما، يجب أن أسرق مصيرك وأرى سبب تلك القضية؟ آه، صحيح. من المحتمل أنك لا تعرف أصولها. إنها ليست بسيطة بأي حال… “
‘لولا الضباب الرمادي وسيطرتي الأعمق على هذا المكان، لما اكتشفت ذلك أيضًا…’ شعر كلاين بمزيج من الفرح والقلق وهو يوسع رؤيته للبحث عن نسخ آمون.
“لم يكن هناك أحد اليوم. “رفع ماخت يده اليمنى وقرص جانبي عينيه.
بالمقارنة مع تطعيم القدر، كانت علامات التطفل أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير في ذلك، نظرت إلى معلمتها التي كانت ممددة على وسادة جلدية على الأريكة. رفع الجرذ الرمادي مخلبه الأمامي وضغطه على عينه اليمنى.
ومع ذلك، لم يلاحظ كلاين أي شيء هذه المرة.
مغلقا باب الحمام، خطا كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ومر عبر الضباب الرمادي المليء بالهذيان والزئير، وأخيراً جلس على كرسيه الأحمق مرتفع الظهر.
سواء كان ذلك الركاب الآخرين في العربة، أو الخيول التي جرتها، أو الأشجار المحيطة والهواء، لم تكن هناك أي علامة على التطفل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست هازل بشكل لا يمكن تمييزه وقالت، “احرسي هذا المكان. لا تسمحب لأي شخص بالدخول.”
‘هذا يختلف عما قاله جد ليونارد… ألا يجب أن يعني ظهور آمون واحد مرافقة العديد من الآمونات؟ *إنه* يدرك بوضوح أن مشعوذ أغرب من كنيسة الليل الدائم *اكتشفه*، ويشك في أن شارع بوكلوند يخضع للمراقبة. إذن فقد أرسل نسخة واحدة فقط للتحقيق في الموقف؟’ عبس كلاين بينما توصل إلى نظريات. لم يكن متأكدًا من كيفية التعامل مع التطور الحالي.
“أنا أحبها الآن”.
بالطبع، ذكر باليز زورواست أنه طالما تم حل نسخة واحدة، *سيمكنه* القضاء على جميع الآمونات في شارع بوكلوند. والآن، لم يكن هناك سوى آمون واحد في شارع بوكلوند، وهو الوقت المثالي للتحرك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عناصر من هذا المستوى لا تستحق إهتمامي.”
‘سأستمع أولاً إلى رأي الخبير…’ استحضر كلاين على الفور شخصية العالم جيرمان سبارو في الطرف الآخر من الطاولة البرونزية الطويلة وجعله يصلّي بإحترام وتقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو وأخوه، ملاك الخيال آدم، يتمتعون بقوى معينة متشابهة. لقد تركت الرعب في ذهن الآخرين كلما فكروا فيها أكثر، لكنها كانت مختلفة في جوهرها!
“السيد الأحمق المحترم، أرجوا إبلاغ ليونارد ميتشل أن آمون ظهر في 39 شارع بوكلوند، ولكن هناك واحد فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت باليز زورواست لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “إذا كان هناك آمون واحد فقط، فهذا يعني *أنه* لديه دوافع أخرى، لكن لا شيء من ذلك مهم.”
بينما أدى جيرمان سبارو الصلاة، لم يتوقف كلاين عن مراقبة العربة. رأى هازل في ثوب فاتح اللون تنزل وتدخل بهوها.
لقد تحرك بوتيرة مناسبة، كما لو كان يكرر هذه العملية برمتها مثل الروتين اليومي.
سار آمون، الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وعدسة أحادية، خلفها بهدوء تام. على الرغم من عدم وجود أي إخفاء له، إلا أن الخدم لم يلاحظوه على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان هناك هواء فقط أو مخلوق غير واضح وراء الآنسة هازل.
‘لولا الضباب الرمادي وسيطرتي الأعمق على هذا المكان، لما اكتشفت ذلك أيضًا…’ شعر كلاين بمزيج من الفرح والقلق وهو يوسع رؤيته للبحث عن نسخ آمون.
من حين لآخر، كانت الخادمات ستنظرن إلى الأرض وتقفزن في ذعر. تماما عندما كنا على وشك الصراخ، كانوا سينسون ما كانوا على وشك القيام به بعد أن تُفتح أفواههن.
“هل تحتاجين إلى أي طعام؟” سألت هازل بوقار.
مر آمون عبر البهو وصعد الدرج. قارصا العدسة الأحادية، حشى آمون *يديه* في *جيوبه*.
بالمقارنة مع تطعيم القدر، كانت علامات التطفل أكثر وضوحًا.
بدأت ديدان شفافة حلقية تتلوى من جسده بينما كانت تزحف في كل اتجاه قبل أن تختفي.
‘هذا…’ ارتعش جفن كلاين عندما سمع صرير باب غرفة النوم الرئيسية مفتوح.
ترك هذا فروة رأس كلاين تتخدر. وتذكر وصف باليز زورواست لقوة آمون التطفلية: عدوى تشبه الوباء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام نقطة الضوء المقابلة، أشار بصولجان إله البحر وبدأ يوسع رؤيته. ثم ركز على العربة التي كانت تسير باتجاه منزل ماخت 39 شارع بوكلوند.
كانت هازل في مزاج ممتاز مؤخرًا. كان هذا لأن معلمتها لم تجن حقًا. كل ما حدث سابقًا كان مجرد اختبار، وقد اجتازته بألوان متطايرة.
وبما أنه لم يتلق أي “معلومات”، فقد اعتقد أن عملية العقاب قد وصلت إلى نهايتها الكاملة، مما سمح له بالتطلع إلى غنائم الحرب.
جعلها هذا تكتسب الكثير من المعرفة حول العالم الخارق. تعلمت جوهر الجرعات واستوعبت طريقة التمثيل. كما أتيحت لها الفرصة للتقدم إلى عالم التشفير.
بينما قالت ذلك، لقد إرتدت النظارات.
لقد كانت حاليًا متجاوز في التسلسل 7!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير في ذلك، نظرت إلى معلمتها التي كانت ممددة على وسادة جلدية على الأريكة. رفع الجرذ الرمادي مخلبه الأمامي وضغطه على عينه اليمنى.
‘إذاً للعالم في الحقيقة مثل هذا الجانب السحري… أتساءل متى يمكنني أن أصبح نصف إله وأتخلص من جانبي الفاني…’ نظرت هازل إلى ساعة الحائط المعلقة وفركت بطنها الغارق. قررت أن تطلب من والدتها تقديم جلسة الشاي المتأخرة اليوم. فبعد كل شيء، لم يكن هناك أي ضيوف.
لقد كانت حاليًا متجاوز في التسلسل 7!
في الظهيرة، كانت قد استخدمت ذريعة الخروج لتناول وجبة لإعادة معلمتها. كما انتهزت الفرصة للتمثيل ولم يكن لديها ما تأكله.
بعد ذلك، جعل إنوني يفرقع أصابعه ويستخدم قفزة اللهب لدخول 39 بوكلوند منزل عضو البرلمان ماخت- مع مظهر جيرمان سبارو.
عند التفكير في ذلك، نظرت إلى معلمتها التي كانت ممددة على وسادة جلدية على الأريكة. رفع الجرذ الرمادي مخلبه الأمامي وضغطه على عينه اليمنى.
لقد قام بالفعل بالاستعدادات المناسبة. كان لديه الجوع الزاحف على يده اليسرى وشعار محفور من حجر السج في يمينه.
“هل تحتاجين إلى أي طعام؟” سألت هازل بوقار.
ألقت الخادمة نظرة واحدة عليها وابتسمت.
أنزل الجرذ مخلبه الأمامي وأجاب بدون تسارع: “لا داعي”.
‘سأستمع أولاً إلى رأي الخبير…’ استحضر كلاين على الفور شخصية العالم جيرمان سبارو في الطرف الآخر من الطاولة البرونزية الطويلة وجعله يصلّي بإحترام وتقوى.
“حسنًا، معلمة”. استدارت هازل ومضت إلى الأمام، وفتحت باب غرفة نومها.
تجمدت الجو في غرفة النوم مع استمرار إنوني، الذي كان يقرص النظارة الأحادية، “لقد كان مصير فلورا يعقوب مليئًا بالعديد من الشذوذ، وقد أتى بشكل أساسي من هذا الشارع. وقد أثار هذا اهتمامي، وقضيت بعض الوقت للتمييز و البحث عن المصدر. لقد استغرقني الأمر عدة أيام للعثور عليك.”
كانت خادمة السيدة خاصتها تقف على طول الممر، وتنظر على مهل إلى الشرفة في نهاية الممر كما لو كانت تعجب بسماء الظهيرة.
مغلقا باب الحمام، خطا كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ومر عبر الضباب الرمادي المليء بالهذيان والزئير، وأخيراً جلس على كرسيه الأحمق مرتفع الظهر.
عبست هازل بشكل لا يمكن تمييزه وقالت، “احرسي هذا المكان. لا تسمحب لأي شخص بالدخول.”
هذا الشاب مع دماء دماء لوينية وبالام قد فتح الباب ودخل، تمامًا خارج سيطرة كلاين.
ألقت الخادمة نظرة واحدة عليها وابتسمت.
تجمدت الجو في غرفة النوم مع استمرار إنوني، الذي كان يقرص النظارة الأحادية، “لقد كان مصير فلورا يعقوب مليئًا بالعديد من الشذوذ، وقد أتى بشكل أساسي من هذا الشارع. وقد أثار هذا اهتمامي، وقضيت بعض الوقت للتمييز و البحث عن المصدر. لقد استغرقني الأمر عدة أيام للعثور عليك.”
“نعم آنستي.”
“أبي، ألم تقل أنك ستكون في قاعة قدامى الجيش؟” سألت هازل بشكل عابر.
عندها فقط غادرت هازل غرفة نومها وتوجهت إلى غرفة النشاطات في الطابق الثاني. وجدت والدتها، السيدة ريانا.
‘لولا الضباب الرمادي وسيطرتي الأعمق على هذا المكان، لما اكتشفت ذلك أيضًا…’ شعر كلاين بمزيج من الفرح والقلق وهو يوسع رؤيته للبحث عن نسخ آمون.
هذه السيدة ذات الشعر الأسود الأخضر نفسه تلقت زوجًا من النظارات ذات الأحجار الكريمة مع سلسلة ذهبية تتدلى من خادمة السيدة خاصتها. لقد كانت أكسسوار أكثر من كونها أداة لتصحيح البصر.
‘لقد ظهر آمون؟ بهذه السرعة؟’ ليونارد، الذي كان قد استرخى بالفعل، أرجع قدميه على الفور وجلس منتصبًا. أصبح أكثر قلقا مما كان عليه قبل بدء عملية العقاب.
“ألم تخبريني أنك لط تحبيها؟” سألت هازل في حيرة.
من حين لآخر، كانت الخادمات ستنظرن إلى الأرض وتقفزن في ذعر. تماما عندما كنا على وشك الصراخ، كانوا سينسون ما كانوا على وشك القيام به بعد أن تُفتح أفواههن.
انحرفت زوايا فم السيدة ريانا قليلاً.
بينما قالت ذلك، لقد إرتدت النظارات.
“أنا أحبها الآن”.
من حين لآخر، كانت الخادمات ستنظرن إلى الأرض وتقفزن في ذعر. تماما عندما كنا على وشك الصراخ، كانوا سينسون ما كانوا على وشك القيام به بعد أن تُفتح أفواههن.
بينما قالت ذلك، لقد إرتدت النظارات.
“… ظهر آمون في 39 شارع بوكلوند، لكن هناك واحد فقط…”
عندما كانت هازل على وشك قول شيء ما، سمعت خطى تقترب.
أنزل الجرذ مخلبه الأمامي وأجاب بدون تسارع: “لا داعي”.
أدارت رأسها لتجد والدها، عضو البرلمان ماخت، عائدا إلى المنزل مبكرا.
“أنا لست غريبًا عن تلك المرآة، ويمكنني التحكم فيها، لكنني لم أرها أبدًا تتلمق نفسها لتلك الدرجة تجاه شخص ما. هذا أمر مثير للاهتمام حقًا. ربما، يجب أن أسرق مصيرك وأرى سبب تلك القضية؟ آه، صحيح. من المحتمل أنك لا تعرف أصولها. إنها ليست بسيطة بأي حال… “
“أبي، ألم تقل أنك ستكون في قاعة قدامى الجيش؟” سألت هازل بشكل عابر.
“هل تحتاجين إلى أي طعام؟” سألت هازل بوقار.
“لم يكن هناك أحد اليوم. “رفع ماخت يده اليمنى وقرص جانبي عينيه.
لقد كانت حاليًا متجاوز في التسلسل 7!
لم تفكر هازل في الأمر وهي تومئ برأسها.
‘لولا الضباب الرمادي وسيطرتي الأعمق على هذا المكان، لما اكتشفت ذلك أيضًا…’ شعر كلاين بمزيج من الفرح والقلق وهو يوسع رؤيته للبحث عن نسخ آمون.
“رائع، لم نتناول الشاي معًا منذ فترة طويلة.”
وبما أنه لم يتلق أي “معلومات”، فقد اعتقد أن عملية العقاب قد وصلت إلى نهايتها الكاملة، مما سمح له بالتطلع إلى غنائم الحرب.
“صحيح.” ضحك عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا في نفس الوقت الذي ظهرت فيه ابتسامات هافتة على شفاههما.
جعلها هذا تكتسب الكثير من المعرفة حول العالم الخارق. تعلمت جوهر الجرعات واستوعبت طريقة التمثيل. كما أتيحت لها الفرصة للتقدم إلى عالم التشفير.
في 7 شارع بينستر، ألقى ليونارد، الذي كان قد عاد لتوه من ساحة القديس هيرلند، بنفسه على الأريكة وهو يرفع قدميه على طاولة القهوة.
‘جرذ رمادي…’ ارتعشت جفون كلاين بينما لم يتردد في العودة إلى غرفته نصف المفتوحة، ومغادرة الشرفة، ودخول غرفة النوم الرئيسية. ثم دخل الحمام.
وبما أنه لم يتلق أي “معلومات”، فقد اعتقد أن عملية العقاب قد وصلت إلى نهايتها الكاملة، مما سمح له بالتطلع إلى غنائم الحرب.
أنزل الجرذ مخلبه الأمامي وأجاب بدون تسارع: “لا داعي”.
“أيها الرجل العجوز، ألم تقل أنه قد كان للسانغوين الفيسكونت العديد من الأغراض الغامضة؟ هل يمكنك إخباري بما هي؟” سأل ليونارد بهدوء في حيرة.
من حين لآخر، كانت الخادمات ستنظرن إلى الأرض وتقفزن في ذعر. تماما عندما كنا على وشك الصراخ، كانوا سينسون ما كانوا على وشك القيام به بعد أن تُفتح أفواههن.
في عقله، سخر باليز زورواست.
“أنا لست غريبًا عن تلك المرآة، ويمكنني التحكم فيها، لكنني لم أرها أبدًا تتلمق نفسها لتلك الدرجة تجاه شخص ما. هذا أمر مثير للاهتمام حقًا. ربما، يجب أن أسرق مصيرك وأرى سبب تلك القضية؟ آه، صحيح. من المحتمل أنك لا تعرف أصولها. إنها ليست بسيطة بأي حال… “
“عناصر من هذا المستوى لا تستحق إهتمامي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هذه السيدة ذات الشعر الأسود الأخضر نفسه تلقت زوجًا من النظارات ذات الأحجار الكريمة مع سلسلة ذهبية تتدلى من خادمة السيدة خاصتها. لقد كانت أكسسوار أكثر من كونها أداة لتصحيح البصر.
كان ليونارد على وشك أن يضغط أكثر عندما تشوشت رؤيته فجأة. لقد رأى ضبابًا أبيض مائلًا للرمادي لا حدود له وشخصية جيرمان سبارو الضبابية، وكذلك صلاته.
في 7 شارع بينستر، ألقى ليونارد، الذي كان قد عاد لتوه من ساحة القديس هيرلند، بنفسه على الأريكة وهو يرفع قدميه على طاولة القهوة.
“… ظهر آمون في 39 شارع بوكلوند، لكن هناك واحد فقط…”
وهذه المرة، لم يعد الشخص الذي كان يتكئ على النافذة الزجاجية ويستمتع بالمناظر على مهل جرذ رمادي، بل شابًا يرتدي قبعة حريرية ومعطف أسود.
‘لقد ظهر آمون؟ بهذه السرعة؟’ ليونارد، الذي كان قد استرخى بالفعل، أرجع قدميه على الفور وجلس منتصبًا. أصبح أكثر قلقا مما كان عليه قبل بدء عملية العقاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو وأخوه، ملاك الخيال آدم، يتمتعون بقوى معينة متشابهة. لقد تركت الرعب في ذهن الآخرين كلما فكروا فيها أكثر، لكنها كانت مختلفة في جوهرها!
سارع بإخبار باليز زورواست بكلمات كلاين وسأل، “… أيها الرجل العجوز، ماذا نفعل الآن؟ ابدأ العملية؟ لكن هناك نسخة واحدة فقط لآمون!”
جعلها هذا تكتسب الكثير من المعرفة حول العالم الخارق. تعلمت جوهر الجرعات واستوعبت طريقة التمثيل. كما أتيحت لها الفرصة للتقدم إلى عالم التشفير.
صمت باليز زورواست لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “إذا كان هناك آمون واحد فقط، فهذا يعني *أنه* لديه دوافع أخرى، لكن لا شيء من ذلك مهم.”
مغلقا باب الحمام، خطا كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ومر عبر الضباب الرمادي المليء بالهذيان والزئير، وأخيراً جلس على كرسيه الأحمق مرتفع الظهر.
“في الحقبة الرابعة، كان هناك قول مأثور- لا فائدة من البكاء على الحليب المسكوب. بما من أنه قد بدأ، لا يمكننا أن نتعثر. إذا قمنا بتأخير هذا أكثر من ذلك، سيحاول آمون التأثير على الشارع بأكمله. عندما يحدث ذلك ، سوف *يكتشف* بالتأكيد شذوذ دواين دانتس.”
‘سأستمع أولاً إلى رأي الخبير…’ استحضر كلاين على الفور شخصية العالم جيرمان سبارو في الطرف الآخر من الطاولة البرونزية الطويلة وجعله يصلّي بإحترام وتقوى.
عاد كلاين إلى العالم الحقيقي وخرج من الحمام.
لقد فقد السيطرة على دميته المتحركة!
لقد قام بالفعل بالاستعدادات المناسبة. كان لديه الجوع الزاحف على يده اليسرى وشعار محفور من حجر السج في يمينه.
طاااااا…. طااااااااا…. طااااااااااا????????
بعد ذلك، جعل إنوني يفرقع أصابعه ويستخدم قفزة اللهب لدخول 39 بوكلوند منزل عضو البرلمان ماخت- مع مظهر جيرمان سبارو.
لقد قام بالفعل بالاستعدادات المناسبة. كان لديه الجوع الزاحف على يده اليسرى وشعار محفور من حجر السج في يمينه.
نُقل التحكم في خيوط جسد الروح على الفور إلى كلاين، ولكن لقد بدا وكأنها قد غرقت في المحيط الشاسع دون أي رد فعل.
“أنا أحبها الآن”.
لقد فقد السيطرة على دميته المتحركة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت رأسها لتجد والدها، عضو البرلمان ماخت، عائدا إلى المنزل مبكرا.
‘هذا…’ ارتعش جفن كلاين عندما سمع صرير باب غرفة النوم الرئيسية مفتوح.
على الرغم من أن كلاين كان مستعد عقليًا بالفعل، إلا أن قلقه جعل جسده بأكمله يشعر بالبرودة.
لقد كان إينوني.
بدأت ديدان شفافة حلقية تتلوى من جسده بينما كانت تزحف في كل اتجاه قبل أن تختفي.
هذا الشاب مع دماء دماء لوينية وبالام قد فتح الباب ودخل، تمامًا خارج سيطرة كلاين.
كانت خادمة السيدة خاصتها تقف على طول الممر، وتنظر على مهل إلى الشرفة في نهاية الممر كما لو كانت تعجب بسماء الظهيرة.
ثم أخرج نظارة أحادية من الكريستال من جيبه وفركها بكمه. ثم ارتداها على مهل في عينه اليمنى.
انحرفت زوايا فم السيدة ريانا قليلاً.
ثم نظر إلى دواين دانتس، زوايا فمه تلتف.
لقد كانت حاليًا متجاوز في التسلسل 7!
“وجدتك.”
‘لقد ظهر آمون؟ بهذه السرعة؟’ ليونارد، الذي كان قد استرخى بالفعل، أرجع قدميه على الفور وجلس منتصبًا. أصبح أكثر قلقا مما كان عليه قبل بدء عملية العقاب.
تجمدت الجو في غرفة النوم مع استمرار إنوني، الذي كان يقرص النظارة الأحادية، “لقد كان مصير فلورا يعقوب مليئًا بالعديد من الشذوذ، وقد أتى بشكل أساسي من هذا الشارع. وقد أثار هذا اهتمامي، وقضيت بعض الوقت للتمييز و البحث عن المصدر. لقد استغرقني الأمر عدة أيام للعثور عليك.”
لم تفكر هازل في الأمر وهي تومئ برأسها.
“أنا لست غريبًا عن تلك المرآة، ويمكنني التحكم فيها، لكنني لم أرها أبدًا تتلمق نفسها لتلك الدرجة تجاه شخص ما. هذا أمر مثير للاهتمام حقًا. ربما، يجب أن أسرق مصيرك وأرى سبب تلك القضية؟ آه، صحيح. من المحتمل أنك لا تعرف أصولها. إنها ليست بسيطة بأي حال… “
“السيد الأحمق المحترم، أرجوا إبلاغ ليونارد ميتشل أن آمون ظهر في 39 شارع بوكلوند، ولكن هناك واحد فقط…”
~~~~~~~~~~~~
“رائع، لم نتناول الشاي معًا منذ فترة طويلة.”
طاااااا…. طااااااااا…. طااااااااااا????????
طاااااا…. طااااااااا…. طااااااااااا????????
في عقله، سخر باليز زورواست.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات