شخص 'مركب'.
995: شخص ‘مركب’.
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
ضحك املين.
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
“الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
أخرج هيث دويل قطعة من اللحم البقري النيء من كيس جلدي عند خصره. بقي الدم عليها طازجًا، لكن لم تظهر عليها أي علامات تلوث. وقد بدا وكأنها قطعة نقية من اللحم الصلب.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
أدارت كاتليا رأسها لتنظر إلى الباب الرئيسي للمبنى وقالت بعد بعض التفكير، “لقد خططت في الحقيقة لاستخدام قوى التجاوز للتسلل والسيطرة على سيلف بأسرع سرعة ممكنة قبل أخذه بعيدًا لمنع أي حوادث. ولكن على ما يبدو أفضل حل هو طرق الباب”.
بالنسبة له، كان الحصول على دخل قدره 50 جنيهًا لعمل تمهيدي كهذا كافياً لقبول الوظيفة. لقد كان أكثر من كافٍ توظيف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك للتحقيق في المناطق من القسم الشرقي إلى قسم شاروود لمدة نصف شهر.
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
“بالطبع سأكون أنا. عليك أن تعرف كم أنا جدير بالثقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
…
أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تقريبًا”.
‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
995: شخص ‘مركب’.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
995: شخص ‘مركب’.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
اعترف هيث دويل بإيجاز.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
“بناءً على تعليماتك، لقد أرسلت رجالًا ليقوموا بتتبع الغريب، لكنهم فقدوا أثره”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
“كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
أخرج هيث دويل قطعة من اللحم البقري النيء من كيس جلدي عند خصره. بقي الدم عليها طازجًا، لكن لم تظهر عليها أي علامات تلوث. وقد بدا وكأنها قطعة نقية من اللحم الصلب.
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
995: شخص ‘مركب’.
“هكذا تقريبًا”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم.”
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
“لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
“لقد كان يتصرف بشكل طبيعي للغاية طوال هذا الوقت؟” سألت كاتليا بعبوس.
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
من وجهة نظرها، عدم وجود أي شذوذ كان أكبر شذوذ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
“نعم.”
تفاجأ سيلف لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يومئ برأسه أو يهزه.
أدارت كاتليا رأسها لتنظر إلى الباب الرئيسي للمبنى وقالت بعد بعض التفكير، “لقد خططت في الحقيقة لاستخدام قوى التجاوز للتسلل والسيطرة على سيلف بأسرع سرعة ممكنة قبل أخذه بعيدًا لمنع أي حوادث. ولكن على ما يبدو أفضل حل هو طرق الباب”.
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
“لماذا؟”
خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
“حسنا.”
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
مع ذلك، غادرت الزاوية المظلمة وسارت نحو الباب الرئيسي لمقر إقامة سيلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
بدت عينا كاتليا وكأنها تتجمد وهي تقول ببطء، “لأنني قرصانة.”
تشوهت تعبيرات سيلف بينما أصبح صوته مظلم إلى حد ما.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
بدت عينا كاتليا وكأنها تتجمد وهي تقول ببطء، “لأنني قرصانة.”
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
“يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
“أوافق”، دمرت كاتليا مقاومته. “ولكن قبل ذلك، أحتاج منك أن تقضي بعض الوقت في المستقبل لتكون شريكًا للآخرين.”
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
تفاجأ سيلف لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يومئ برأسه أو يهزه.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
“أنا أحب هذه السمة!”
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
صمتت كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ بشدة.
“نعم.”
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
“سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
عاد تعبير سيلف إلى طبيعته وهو يصافح يد الرجل بالحيرة. ثم قال: “هل سأقضي حقًا فترة قصيرة من الوقت على المستقبل؟”
“لماذا؟”
أجابت كاتليا بإخلاص “أنا أضمن ذلك بسمعتي على الخط”، قبل أن تضيف داخليًا، ‘لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعامل معك صاحبة الجلالة شخصيًا…’
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
صمتت كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ بشدة.
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
عاد تعبير سيلف إلى طبيعته وهو يصافح يد الرجل بالحيرة. ثم قال: “هل سأقضي حقًا فترة قصيرة من الوقت على المستقبل؟”
أثناء سيره، توقف فجأة وقال بنبرة أثيريّة لكاتليا وفرانك لي، “ضوء القمر اليوم جميل كما كان دائمًا، أليس كذلك؟”
“أنا أحب هذه السمة!”
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
‘هذه ليست مشكلة يمكنني حلها. علي أن أكتب لصاحبة الجلالة. أيضًا، لا يجب أن أنسى طلب جيرمان سبارو لعقد اجتماع…’ تنهدت كاتليا بصمت وهي تنظر إلى الأعلى دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
…
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات