قرار هازل
981: قرار هازل.
علاوة على ذلك، لقد بدا وكأن معلمتها قد فقدت القدرة على التواصل. قد لا يتم بالضرورة نقل تحذيراتها.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
كان هذا المكان في الأصل ينتمي إلى فيسكونت، وكان له أكثر من مائة عام من التاريخ. اشتراه ماخت بعد زواجه، وأنفق الكثير من المال للحفاظ عليها كل عام لدعوة الأصدقاء خلال عطلات نهاية الأسبوع في فصل الشتاء لقضاء عطلة.
أومأ قليلا ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
بعد سماع رد ماخت، والجمع بين ما عرفه، خمّن كلاين أن الفأر الموجود في القصر كان على الأرجح نصف إله مسار النهاب التي كانت بجانب هازل. أما لماذا أصبحت مسعورة وعضت هازل، فقد كان غير متأكد.
“لتباركها الإلهة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
بعد أن قال ذلك، مر بجوار المضيف، ودخل القاعة، وانتظر بدء الحفلة الليلة.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
في غرفة نوم معينة في الطابق الثالث، كانت هازل جالسة على كرسي متراجع تشعر بالإحباط، وقدماها مرفوعتين.
عالم التشفير!
كانت يدها اليسرى ملفوفة بضمادات سميكة، لكن لم يعد هناك أي علامات للدم. كان تعبيرها ثقيلًا، لا يشبه غطرستها المعتادة.
لقد بدا وكأن هذا الجرذوقد شعر بنظرتهن، لكنه لم يركض. وبدلاً من ذلك، أدار رأسه وحدق فيهن بعيون حمراء قليلاً.
في القصر، قامت معلمتها، التي كانت على شكل فأر، بعضها فجأة. نتج عن ذلك كونها عالقة في حالة مماثلة، حيث كان كل كيانها عكر ومشوش. كان الأمر كما لو أنه قلبها الذي لدغ وليس يدها.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
لهازل، على الرغم من أن غطرستها نبعا من تربيتها، مع تجاوز قدرتها على استيعاب معلومات جديدة تلك الخاصة بالشخص العادي، ومظهرها المتميز، ومكانة أسرتها في المجتمع الراقي، ونضجها مقارنة بأقرانها، إلا أن تلك المشاعر كانت لا تزال في حدودها الطبيعية قبل أن تحصل على قوى غير عادية. لم تجعلها أي من السمات المذكورة أعلاه تشعر بأنها مختلفة عن الآخرين أو أنها متفوقة بشكل أساسي على الأشخاص العاديين.
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
لذلك، مع تحول معلمتها، التي حافظت على إحساسها بالغطرسة أثناء تمثيلها لمواجهتها المحظوظة ومصدر قوتها، فجأة إلى جرذ حقيقي- لدرجة عدم قدرتها على التحدث بوضوح وحتى عضها دون أي سبب- لقد تم ترك أثر عميق عليها. لقد بدأت تتساءل عما إذا كانت القوى الخارقة للطبيعة تمثل كونها غير عادية أم وحش.
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
وسط أفكارها، شدّت هازل شعرها الأسود المخضر إلى مؤخرة أذنها وشعرت بالإحباط من اللحن الذي جاء من الطابق السفلي.
العاشرة مساءً، قصر موس في الضواحي الشمالية الغربية من باكلوند.
في هذه اللحظة، سمعت صوت صرير الباب وهي تدير رأسها مترددة.
“لتباركها الإلهة”.
لقد دخل فأر رمادي مع فرو أملس. كانت عيونه أعمق من جنسه، وأقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
فوجئت هازل أولا قبل أن تغرق في الفرح. لقد وقفت على عجل وصرخت، “معلمة، هل تعافيتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
بينما قالت ذلك، رأت فئرانًا رمادية تزحف من زاوية غرفة نومها وشرفتها وسريرها. كلهم كانوا ذوي عيون حمراء قاتمة لكنهم كانوا قادرين على إصدار أصوات صرير فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
تراجعت هازل خطوة إلى الوراء في حالة صدمة، وقلبت الكرسي المائل. ترنح جسدها، كاد أن ينهار. استغرق الأمر منها الكثير من الجهد لاستعادة توازنها.
وبينما كانوا يتحدثون، تراجعوا مسافة كبيرة إلى الوراء، وأبعدوا أنفسهم عن المطبخ.
في هذه اللحظة، اكتشفت أن الفئران ذات العيون الحمراء قد اختفت. كان الباب مغلقًا بإحكام ولم يُفتح أبدًا.
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
كل ما حدث هو هلوسة أو كابوس نابع من همومها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأعضاء في أدنى طبقات المجتمع، لم يكونوا غرباء عن الجرذان. لقد قتلوا عددًا لا بأس به منها، ومع ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها هذا الكم في وقت واحد. لم يسعهم إلا أن يشعروا بضربة قوية لحواسهم.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
لقد جلست مجددا، ورفعت يدها إلى صدغيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قالت ذلك، رأت فئرانًا رمادية تزحف من زاوية غرفة نومها وشرفتها وسريرها. كلهم كانوا ذوي عيون حمراء قاتمة لكنهم كانوا قادرين على إصدار أصوات صرير فقط.
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
كانت الأحجار الكريمة السبعة الخضراء في العقد متساوية البعد عن بعضها البعض. كان من حولها ماس صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
ظهرت المشاهد من قبل في ذهن الفتاة بينما أصبحت حالتها الضبابية التي تشبه الحلم من قبل تتضح تدريجياً.
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
أثناء مراقبة المشاهد، شعرت هازل بشيء غير صحيح. أكدت أنها لم تكن تحلم، ولم تكن هلوسة قصيرة من سهو عقلها قليلا. بدلاً من ذلك، تم إلقاؤها في وهم لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
عالم التشفير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
لقد دخل فأر رمادي مع فرو أملس. كانت عيونه أعمق من جنسه، وأقرب إلى اللون الأحمر الداكن.
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
لكن كلما نظرت أكثر، زادت خوفها. لم يكن لديها أي فكرة عما ستواجهه تاليا، ولم تفهم ما الذي كان ينويه الشخص الذي خلق الحلم!
في هذه الأثناء، كان هناك المزيد من أصوات الصرير حيث نفدت الفئران ذات العيون الحمراء من عوارض السقف وخزائن التخزين وجميع أنواع الأشياء المتنوعة، حتى أنها ظهرت بجانب الفرن الذي كان يغلي فوقه بعض الماء.
الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه هو أن مستوى وقوة الطرف الآخر في المجال الخارق للطبيعة يفوقها بكثير!
بينما كانت تقوم بتدليك صدغيها، عبست قليلاً. كان لديها شعور مزعج أن ما حدث كان سرياليًا للغاية.
لقد حطم هذا الفخر القليل الذي ترك لها.
‘هذا…’ اتسعت عينا هازل البنية الداكنة وهي تمتم بكلمة مليئة بالرعب.
بعد بضع دقائق، بقيت غرفة النوم بأكملها صامتة. اللحن السريع من الطابق السفلي ربط نفسه على الفور بخطوات الرقص الحالية.
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
أخيرًا قامت هازل بتهدئت نفسها، معتقدةً أنه لن يحدث شيء تاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
اندفعت عيناها البنيتان قليلاً بينما أزالت هازل العقد الذي كانت ترتديه حول رقبتها، وغرقته في راحة يدها.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
‘الشخص من قبل كان هنا لأجل معلمتها!’
لقد قفزت على قدميها ونظرت حولها بقلق لكنها فشلت في اكتشاف أي شيء.
من خلال الوهم، لقد قام الشخص بتأكيد الوضع الحالي لمعلمتها!
في هذه اللحظة، اكتشفت أن الفئران ذات العيون الحمراء قد اختفت. كان الباب مغلقًا بإحكام ولم يُفتح أبدًا.
‘هل هو صديق امعلمتي أم عدو؟ سيذهب بالتأكيد للبحث عن معلمتي. ماذا أفعل؟ من المحتمل أنه لا يعرف أين تختبئ معلمتي… لا، كل جيراني يعلمون أنني تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور…’ ألقيت هازل في حالة من الذعر وهي تقبض عقدها بقوة متزايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
لم تكن متأكدة من دوافع الطرف الآخر، ولم تكن تعرف ما يمكنها فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
كانت ترغب في التوجه إلى القصر وإبلاغ معلمتها، لكنها كانت تخشى مواجهة الخطر وأز ينتهي الأمر بالتضحية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
علاوة على ذلك، لقد بدا وكأن معلمتها قد فقدت القدرة على التواصل. قد لا يتم بالضرورة نقل تحذيراتها.
981: قرار هازل.
دون أن تدرك ذلك، وقفت هازل وتحركت في غرفة نومها. أخيرًا، اتخذت قرارها. لقد جمغت شفتيها بإحكام، مشت إلى الباب وقالت لخادمة السيدة خاصتها في الخارج، “أنا متعبة قليلاً. أخطط للنوم الآن. لا تدعي أحد يزعجني.”
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
“نعم سيدتي”. ردت الخادمة على الفور.
‘الشخص من قبل كان هنا لأجل معلمتها!’
بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
أومأت خادمة أخرى برأسها على الفور.
قررت أخيرًا تحذير معلمتها في القصر.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
لم تكن ترغب في أن تصبح شخصًا متعجرفًا على ما يبدو، لكن في الواقع جبانة، وتتخلى عن كل المبادئ عند مواجهة الخطر!
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
لقد وجدت ذلك حقير من نفسها!
من خلال الوهم، لقد قام الشخص بتأكيد الوضع الحالي لمعلمتها!
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
‘… على الرغم من أنها ليست فتاة محببة، إلا أنها تتمتع بقلب طيب…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضع وأثنى عليها داخليًا.
لقد حطم هذا الفخر القليل الذي ترك لها.
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه قليلاً، ونظر إلى الحديقة. كان قد لاحظ بالفعل تصرفات هازل بفضل حدسه.
على الرغم من أن قصر ماخت كان في الضواحي الشمالية الغربية، إلا أنه كان على الجانب الآخر من نهر توسوك. ولذا، للتوجه إلى هناك، سيحتاج المرء إلى الالتفاف إلى منطقة بها جسر. كان الأمر جيدًا في النهار، حيث يمكن للمرء استخدام المترو البخاري للتوجه إلى الجانب الجنوبي من الجسر أسفل النهر. في الليل، لم يكن هناك سوى ثلاثة جسور للنظر فيها. كان لا مفر من قضاء خمس ساعات في السفر.
كانت يدها اليسرى ملفوفة بضمادات سميكة، لكن لم يعد هناك أي علامات للدم. كان تعبيرها ثقيلًا، لا يشبه غطرستها المعتادة.
بالطبع، نظرًا لأن كلاين قد استخدم نار من قبل وقرء معلومات 2.105 وعاء دم اللص، فقد كان لديه فكرة عن قوى مسار النهاب. لذلك، كان يشتبه في أن هازل، التي لديها غرض من مستوى أعلى، يمكنها “سرقة” قدرات طيران الطيور واستخدام تلك الفترة القصيرة من الوقت لعبور النهر. بهذه الطريقة، قد تصل في غضون ثلاث ساعات.
لم تكن ترغب في أن تصبح شخصًا متعجرفًا على ما يبدو، لكن في الواقع جبانة، وتتخلى عن كل المبادئ عند مواجهة الخطر!
‘على أي حال، سأكون أسرع منها…’ أرجع كلاين نظرته وبدأ يفكر في من يجب أن يكون شريكه القادم في الرقص.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
…
بينما كان الحراس الشخصيون يركزون انتباههم على الحاضرين في الحفله الراقصة، انتهزت هازل الفرصة لدخول الحديقة باستخدام أنبوب ماء من الشرفة. عندما غادرت 39 شارع بوكلوند، كان كلاين يمسك بفنجان من النبيذ الفوار الحلو والمثلج، يناقش الأعمال في القارة الجنوبية مع عدد قليل من السادة.
العاشرة مساءً، قصر موس في الضواحي الشمالية الغربية من باكلوند.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
كان هذا المكان في الأصل ينتمي إلى فيسكونت، وكان له أكثر من مائة عام من التاريخ. اشتراه ماخت بعد زواجه، وأنفق الكثير من المال للحفاظ عليها كل عام لدعوة الأصدقاء خلال عطلات نهاية الأسبوع في فصل الشتاء لقضاء عطلة.
كان بإمكان كلاين التحكم في ما يصل إلى الت50 دمية متحركة، رقم سيرتفع بمجرد أن ينتهي من هضم الجرعة!
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
في هذه اللحظة، أضاءت إحدى الجواهر ببطء، إنبعث منها وهج أخضر، مما منح وجهها لمعانًا وملء عينيها برموز غامضة.
خرج عدد قليل من الخادمات من قبو النبيذ في مجموعة متجهات مباشرةً إلى المطبخ للتأكد من إطفاء جميع اللهب.
بعد لحظة صمت، جمعت هازل شفتيها وتنهدت.
في اللحظة التي وصلوا فيها، سمعوا أصوات صرير وهم ينظرون من حولهم، فقط ليكتشفوا جرذا أبيض رمادي يقضم ساق طاولة.
في هذه الأثناء، كان هناك المزيد من أصوات الصرير حيث نفدت الفئران ذات العيون الحمراء من عوارض السقف وخزائن التخزين وجميع أنواع الأشياء المتنوعة، حتى أنها ظهرت بجانب الفرن الذي كان يغلي فوقه بعض الماء.
لقد بدا وكأن هذا الجرذوقد شعر بنظرتهن، لكنه لم يركض. وبدلاً من ذلك، أدار رأسه وحدق فيهن بعيون حمراء قليلاً.
لم يكن قلقًا بشأن تصرفات هازل، لأن الانتقال من شارع بوكلوند في القسم الشمالي إلى قصر ماخت في ضواحي باكلوند الشمالية الغربية سيستغرق من ثلاث إلى خمس ساعات بالعربة. وقبل وصولها، كان سيكون قد استخدم بالفعل عذرًا لترك الحفلة الراقصة، والانتقال لتأكيد الموقف.
في هذه الأثناء، كان هناك المزيد من أصوات الصرير حيث نفدت الفئران ذات العيون الحمراء من عوارض السقف وخزائن التخزين وجميع أنواع الأشياء المتنوعة، حتى أنها ظهرت بجانب الفرن الذي كان يغلي فوقه بعض الماء.
كانت يدها اليسرى ملفوفة بضمادات سميكة، لكن لم يعد هناك أي علامات للدم. كان تعبيرها ثقيلًا، لا يشبه غطرستها المعتادة.
كادت الخادمات تصرخن من الخوف.
“لتباركها الإلهة”.
كأعضاء في أدنى طبقات المجتمع، لم يكونوا غرباء عن الجرذان. لقد قتلوا عددًا لا بأس به منها، ومع ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها هذا الكم في وقت واحد. لم يسعهم إلا أن يشعروا بضربة قوية لحواسهم.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
“نحتاج إلى جعل غويد والآخرين يتعاملون مع هذا”. تركت الخادمة المطبخ واقترحت في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت تقريبًا، تحركت الفئران في المطبخ حيث أصبحت حركاتها بطيئة. ومع ذلك، فقد عادوا بسرعة إلى طبيعتهم.
أومأت خادمة أخرى برأسها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
“الآنسة هازل تعرضت للعض من قبل جرذ مسعور… هذه لا تبدو طبيعية بأي شكل من الأشكال!”
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
وبينما كانوا يتحدثون، تراجعوا مسافة كبيرة إلى الوراء، وأبعدوا أنفسهم عن المطبخ.
“هازل” قال الجرذ بصوت عميق.
في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة على الطاولة. كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء تحت بدلة رسمية داكنة اللون. كان على رأسه قبعة رسمية، وكان لديه زوج من الأحذية الجلدية البراقة.
في هذه اللحظة، كان مضيف الأرض يرتب للخدم للتحقق من كل زاوية وإغلاق جميع النوافذ والأبواب. كان هذا إجراءً ضروريًا قبل أن يناموا كل ليلة.
رفع هذا الشخص رأسه ببطء بينما كان يمسك قبعته. قام بمسح المناطق المحيطة، كاشفاً عن شعره الأسود وعينيه البنيتين. كان وجهه نحيل وملامحه حادة. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط كان لديها المزاج أو الطاقة للنظر في دوافع الشخص الذي ألقى الوهم سرا.
بعد أن ترك الحفلة في وقت مبكر، عاد كلاين إلى مقر إقامة دواين دانتيس ودخل غرفة نومه. ثم انتقل مع الرابح إنوني.
في القصر، قامت معلمتها، التي كانت على شكل فأر، بعضها فجأة. نتج عن ذلك كونها عالقة في حالة مماثلة، حيث كان كل كيانها عكر ومشوش. كان الأمر كما لو أنه قلبها الذي لدغ وليس يدها.
بالطبع، تم ترك الأخير خارج القصر للسماح بأي تبديل أني في الموقع.
الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه هو أن مستوى وقوة الطرف الآخر في المجال الخارق للطبيعة يفوقها بكثير!
انعكست الجرذان في عينيه بينما كان كلاين يسحب قفاز بشرة بشرية من يده اليسرى، موجهًا نظرته نحو قسم الزهور في القصر.
لقد أصبحوا دمى مشعوذ أغرل المتحركة.
في نفس الوقت تقريبًا، تحركت الفئران في المطبخ حيث أصبحت حركاتها بطيئة. ومع ذلك، فقد عادوا بسرعة إلى طبيعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة نوم معينة في الطابق الثالث، كانت هازل جالسة على كرسي متراجع تشعر بالإحباط، وقدماها مرفوعتين.
لقد أصبحوا دمى مشعوذ أغرل المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق الباب، بدأت هازل في ارتداء الملابس التي سمحت بمزيد من الحركة. كان تعابير وجهها ثقيل للغاية بينما عضت أسنانها على شفتها.
كان بإمكان كلاين التحكم في ما يصل إلى الت50 دمية متحركة، رقم سيرتفع بمجرد أن ينتهي من هضم الجرعة!
981: قرار هازل.
مع ظهور أفكار مختلفة في ذهنها، جاءت هازل فجأة بنظرية:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
