يا له من عالم صغير.
952: يا له من عالم صغير.
بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
“يا له من عالم صغير.”
بانغ!
ثم تنهد.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.
في هذه المرحلة، توصل دانيتس أخيرًا إلى إدراك.
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
‘ماذا يفعل أندرسون؟’
كما قال ذلك، رأى إشراق وجه أندرسون. أجاب بسرعة بنبرة متسارعة، “حسنًا، لنفعل ذلك!”
أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.
“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”
‘قالت القبطانه أنه يجب أن أحافظ على الخوف والاحترام تجاه المجهول. لذا، يجب أن أبتعد عن هذا…’ بمجرد أن استدار دانيتز، سمع فجأة فتح الباب قبل أن يدفع.
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.
“ألن تحاول إيقافي؟”
“ألن تحاول إيقافي؟”
“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.
لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
“تلك حريتك.”
‘ماذا يفعل أندرسون؟’
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
كما قال ذلك، رأى إشراق وجه أندرسون. أجاب بسرعة بنبرة متسارعة، “حسنًا، لنفعل ذلك!”
فرك أندرسون خديه.
نظر إليه دانيتز بريبة.
“ألا تشعر بالفضول حيال ما واجهته؟”
في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.
نظر إليه دانيتز بريبة.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
هدر اندرسون ضاحكًا.
“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.
“حسنًا، لقد تم الإمساك بي منذ بعض الوقت نقعت في دماء غريبة مع جميع أنواع المكونات. لقد غمرت بها لفترة طويلة من الوقت حتى تشكلت شرنقة غريبة داخل جسدي. كان ذلك لخلق تأثير وجود مستوى معين من الجذب نحو التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الصياد”.
“ألن تحاول إيقافي؟”
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”
فوجئ دانيتز.
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
“لم أسمع حقًا بشيء من هذا القبيل.”
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
“لو أنك كنت من جنس آخر، فلربما كنت سأتخيل أنك حامل…”
عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.
توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
في هذه المرحلة، توصل دانيتس أخيرًا إلى إدراك.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.
“نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.
“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”
كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.
ثم تنهد.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
في الأشهر الأخيرة، كان دانيتز خائفًا للغاية من أن يثير الناس الأمر بشأن معرفته لجيرمان سبارو، لذلك رد دون وعي: “لا! لم أره منذ أن تركت الحلم الذهبي!”
أومأ هاجيس بالموافقة.
لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.
تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك أندرسون خديه.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.
“يا له من عالم صغير.”
“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.
“العديد من الأطفال من ذوي المولد النبيل من لوين جاءوا إلى شرقي وغربي بالام للبحث عن فرص. كنت محظوظًا للتعلم منهم”
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”
بانغ!
كما قال ذلك، رأى إشراق وجه أندرسون. أجاب بسرعة بنبرة متسارعة، “حسنًا، لنفعل ذلك!”
بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.
“لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”
“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.
ثم تنهد.
في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.
نظر إليه دانيتز بريبة.
وسط النيران، خرج شخص. كان يرتدي قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وله سوالف بيضاء. بدا رائعًا بعيونه الزرقاء العميقة وسلوكه الناضج. لم يكن سوى كلاين كدواين دانتيس.
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك أندرسون خديه.
كان مكان إقامة ميسانشيز هناك، بجوار كاتدرائية الموت التي نزلت إلى الأسفل.
في هذه المرحلة، توصل دانيتس أخيرًا إلى إدراك.
كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.
“يا له من عالم صغير.”
كان جلدهم بني قليلاً، وكان لديهم شعر أسود مجعد. كانت ملامح وجوههم ناعمة، وفي أعين معظم الناس من القارة الشمالية، بدا كل الناس من نفس الجنس متماثلين، ماعدا الاختلافات في الطول والوزن.
أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.
استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.
بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.
كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.
كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.
بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.
فوجئ دانيتز.
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء، متطابقة مع ربطة عنق رسمية للغاية. عند رؤية دواين دانتيس، قال في لوينية نموذجية، “مساء الخير، أنا هاجيس. تشرفت بمقابلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”
كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.
بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.
لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
“العديد من الأطفال من ذوي المولد النبيل من لوين جاءوا إلى شرقي وغربي بالام للبحث عن فرص. كنت محظوظًا للتعلم منهم”
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
“أوه، قد أعرف بعضًا منهم.” لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحدث عن العمل حيث بدأ في إجراء محادثة قصيرة مع هاجيس مثل رجل نبيل.
“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.
ابتسم هاجيس.
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.
تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”
“يا له من عالم صغير.”
ثم تنهد.
أومأ هاجيس بالموافقة.
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
“لعل هذا ترتيب للقدر. للأسف، تم نقل ألفريد إلى شرقي بالام العام الماضي”.
“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.
لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.
“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
