بدون ترك أي مشاكل.
908: بدون ترك أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تشوهت وتبخرت بسرعة، منتجةٌ خصلات من الغازات السوداء التي تبددت في بحر الضوء.
منطقة الشفة السفلى. 13 شارع كانين.
كان أوليكا ممتلئ الجسم جالسًا على أريكة مع عينيه وبشرته البنية الداكنة. قام بتغليف أوراق التبغ المجففة الصفراء وعشرة أنواع مختلفة من الأعشاب والتوابل القارة الجنوبية معًا، وقام بتقطيعها إلى شرائح طويلة.
ضحك عندما سمع ذلك بينما قال في الدوتانية، “للأسف، ليس لدي أي اهتمام بأي نوع من السجائر.”
ثم أمسك غليونه ذاتي الصنعه في يده، وجعله يقترب من عود الثقاب الذي أشعله تابعه. النهاية اسودت ومتعرجة بينما توهجت باللون الأحمر.
بذل الطرفان قوتهما بينما توقف الباب البرونزي الغامض عن الحركة. لم يغلق أو يفتح أكثر.
في الظل بجانبها، خرج ليونارد ميتشل. لقد نظر إلى دالي سيمون في مفاجأة وقال، “ألست مرشد أرواح؟ كيف تتحكمين بإلهة البحيرة؟”
لقد عض نهايته، أخذ مصة عميقة، وزفر أوليكا ببطء دخانًا أبيض ملوثًا بألوان زرقاء فاتحة. لقد نظر إلى الزائر في المقعد الفردي المقابل له وقال: “هذه سيجارة. سيجارة حقيقية.”
في أعقاب ذلك مباشرةً، تم تحريك مفتاح ميكانيكي. بدأت التروس بالدوران مع فتح باب الخروج، مما أدى إلى زاوية شارع صامتة ومظلمة.
خلفه، كانت فتاة وهمية تقريبا ذات بشرة شاحبة قد تعلقت بظهره في وقت ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلك الموجودة في القارة الشمالية مناسبة للأطفال فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد إنزو ثقته المعتادة أثناء سيره في الشارع بابتسامة. ثم استدار إلى يساره ونزل السلم بسرعة.
كان الشخص الجالس على الأريكة الأحاديع رجلاً في الأربعينيات من عمره. كان لديه أنف مرتفع وعيون زرقاء وملامح وجه لطيفة. كان شعره الأسود كثيفًا ومجعدًا. لم يكن لون بشرته داكنًا جدًا، لكنه لم يكن أيضًا فاتحًا. لقد أشبه دم مختلط بين شخص من لوين وبالام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك عندما سمع ذلك بينما قال في الدوتانية، “للأسف، ليس لدي أي اهتمام بأي نوع من السجائر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنزو، أنت لا تعرف كيف تستمتع بالحياة على الإطلاق…” قبل أن ينهي أوليكا جملته، حظرته روحانيته القوية التي كانت نتيجة لمساره من بعض الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلاشى “ضوء الشمس”، اختفى الباب البرونزي الذي لا يوصف بالفعل. على الأرض كانت هناك جثة سوداء منتفخة كانت تنثر بقع زيت صفراء شاحبة.
في أعقاب ذلك مباشرةً، تم تحريك مفتاح ميكانيكي. بدأت التروس بالدوران مع فتح باب الخروج، مما أدى إلى زاوية شارع صامتة ومظلمة.
الطريقة التي ظهر بها فجأة وظهر بطريقة ملحة جعلت أوليكا يقرر على الفور أن المشكلة لم تكن تافهة.
لقد عض نهايته، أخذ مصة عميقة، وزفر أوليكا ببطء دخانًا أبيض ملوثًا بألوان زرقاء فاتحة. لقد نظر إلى الزائر في المقعد الفردي المقابل له وقال: “هذه سيجارة. سيجارة حقيقية.”
908: بدون ترك أي مشاكل.
كان لم يقفز بعيدًا عن المكان الذي كان يجلس فيه عندما كل ما رأه كان الظلام. كان الأمر كما لو أنه إستطاع رؤية سماء الليل في الخارج مباشرة. غمره إحساس قوي بالنعاس بينما شعر بمستوى من الصفاء من أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طول شارع كانين، سواء كانت المنازل ذات المصابيح المضاءة أو المصابيح المطفأة، أصبح المكان صامتًا بشكل غير طبيعي في تلك اللحظة بالذات. كان الأمر كما لو أنه لم يوجد كائن حي يعيش فيها، أو أن الجميع قد ناموا في نفس اللحظة.
في هذه اللحظة، قفز أوليكا الشاخر والراكد فجأة. كانت عيناه ترتديان مزيجًا غريبًا من الخدر والوضوح.
أدت الفجوة إلى ظلام لا نهاية له. فيه كانت عيون لا توصف تراقب العالم الخارجي.
خلفه، كانت فتاة وهمية تقريبا ذات بشرة شاحبة قد تعلقت بظهره في وقت ما!
كان درجًا حادًا وطويلًا يصل إلى العديد من الشوارع ذات المستوى الأدنى.
“نعم، القائد سويست.” لم يتردد ليونارد في الموافقة.
كانت عينا هذه الفتاة خضراء مزرقة وشفتاها سوداء داكنة. كانت عيناها تنظران بصمت إلى الجانب، وكانت أطرافها الشاحبة الشبحية والشفافة قد حفرت في جسد أوليكا كما لو كانت روحًا لا يمكن التخلص منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للقفازات الحمر الأخريت و صقور الليل المحليين، فقد اضطروا إما إلى القبض على أعضاء الأسقفية المقدسة المتبقين أو كانوا بالفعل يلتقطونهم في الأحلام. كانوا يأملون في الحصول على أخبار مباشرة في أسرع وقت ممكن. ولم يتبق سوى عدد قليل منهم لمراقبة أي حوادث وحماية رفاقهم.
تسبب وجودها في قشعريرة لجسد الروح خاصته، مما جعل أوليكا بالكاد يقاوم النعاس غير الطبيعي بينما تحرر من تأثير الكابوس.
الطريقة التي ظهر بها فجأة وظهر بطريقة ملحة جعلت أوليكا يقرر على الفور أن المشكلة لم تكن تافهة.
“نعم، القائد سويست.” لم يتردد ليونارد في الموافقة.
قبل أن يستعيد أوليكا وضوحه تمامًا، اندفع بشكل غريزي إلى الدرج. لقد مدّ راحتيه، وبذل قوته نحو الأمام وكأنه يدفع باب غير موجود.
كان أوليكا ممتلئ الجسم جالسًا على أريكة مع عينيه وبشرته البنية الداكنة. قام بتغليف أوراق التبغ المجففة الصفراء وعشرة أنواع مختلفة من الأعشاب والتوابل القارة الجنوبية معًا، وقام بتقطيعها إلى شرائح طويلة.
في غمضة عين، ظهر باب برونزي يصعب وصفه مغطى بأنماط غامضة أمام أوليكا. لقد إهتز وصر قبل أن يفتح بفجوة.
أدت الفجوة إلى ظلام لا نهاية له. فيه كانت عيون لا توصف تراقب العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، ارتفعت كميات كبيرة من الأجسام الملتويه والغريبة التي كان لا يزال يتعذر التعرف عليها من الفجوة.
عندما تم رفع الساعة الشمسية الذهبية أخيرًا فوق رأس سويست، تدفق توهجها اللامع إلى الخارج، تحديد بسرعة وأصبح واحداً.
كان أوليكا على وشك مواصلة بذل قوته لفتح الباب والتسبب في نزول العالم المرعب من خلفه إلى شارع كانين عندما رأى فجأة زوجًا من الكفوف الشاحبة والشفافة تظهر من الهواء. لقد مروا عبر الظلام العميق وضغطوا على الجزء الداخلي من فجوة الباب.
في هذه الأثناء، ارتفعت كميات كبيرة من الأجسام الملتويه والغريبة التي كان لا يزال يتعذر التعرف عليها من الفجوة.
في أعقاب ذلك مباشرةً، تم تحريك مفتاح ميكانيكي. بدأت التروس بالدوران مع فتح باب الخروج، مما أدى إلى زاوية شارع صامتة ومظلمة.
لم يكن إنزو عضوًا في الأسقفية المقدسة. كان أحد خونة مدرسة الحياة للفكر اللذين هربوا تحت إغراء مدرسة روز للفكر.
الكفّوف لم تنشئ من أي شيء. لم تكن مرتبطة بجسم، وكان المعصم ملطخًا بالدماء. لم يكن معروفاً من قطعهم!
كان أوليكا ممتلئ الجسم جالسًا على أريكة مع عينيه وبشرته البنية الداكنة. قام بتغليف أوراق التبغ المجففة الصفراء وعشرة أنواع مختلفة من الأعشاب والتوابل القارة الجنوبية معًا، وقام بتقطيعها إلى شرائح طويلة.
بذل الطرفان قوتهما بينما توقف الباب البرونزي الغامض عن الحركة. لم يغلق أو يفتح أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد إنزو ثقته المعتادة أثناء سيره في الشارع بابتسامة. ثم استدار إلى يساره ونزل السلم بسرعة.
مع دوي انفجار، تمزق الجثة بينما قفزت شخصية رفيعة صغيرة من الداخل.
عالياً فوق الوحدة 13، كان سويست، الذي كان بالفعل مشعوذ أرواح، يطفو في الجو بفضل قوة غير مرئية. حملت يداه ساعة شمسية مصنوعة من الذهب وهو يرفعها ببطء عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليكم أن تبحثوا بسرعة في المناطق المحيطة وتروا ما إذا كان يمكنكم العثور على أي آثار له ومحاولة القبض عليه بنجاح. لا تتركوا أي مشاكل وراءكم.”
عندما تم رفع الساعة الشمسية الذهبية أخيرًا فوق رأس سويست، تدفق توهجها اللامع إلى الخارج، تحديد بسرعة وأصبح واحداً.
فجأة، بدا وكأن شمس أخرى قد ظهرت في الجو، توجه كل الضوء والحرارة إلى 13 شارع كانين.
في هذه اللحظة، قفز أوليكا الشاخر والراكد فجأة. كانت عيناه ترتديان مزيجًا غريبًا من الخدر والوضوح.
“إنزو، أنت لا تعرف كيف تستمتع بالحياة على الإطلاق…” قبل أن ينهي أوليكا جملته، حظرته روحانيته القوية التي كانت نتيجة لمساره من بعض الخطر.
لم يتسبب أي من ذلك في أي ضرر حيث اخترقوا المبنى وسقطوا فوق الباب البرونزي، ولفوا أوليكا الذي كان يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت يوليكا على الفور بألم شديد بينما أطلقت الفتاة الشاحبة شبه الشفافة صرخة صاخبة، لكن “ضوء الشمس” أوقفها وأغرقها الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشوهت وتبخرت بسرعة، منتجةٌ خصلات من الغازات السوداء التي تبددت في بحر الضوء.
كان الشخص الجالس على الأريكة الأحاديع رجلاً في الأربعينيات من عمره. كان لديه أنف مرتفع وعيون زرقاء وملامح وجه لطيفة. كان شعره الأسود كثيفًا ومجعدًا. لم يكن لون بشرته داكنًا جدًا، لكنه لم يكن أيضًا فاتحًا. لقد أشبه دم مختلط بين شخص من لوين وبالام.
لم يكن هناك مكان واحد داخل المبنى ظل مظلم!
لم يكن هناك مكان واحد داخل المبنى ظل مظلم!
…
بعد أن تلاشى “ضوء الشمس”، اختفى الباب البرونزي الذي لا يوصف بالفعل. على الأرض كانت هناك جثة سوداء منتفخة كانت تنثر بقع زيت صفراء شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يستعيد أوليكا وضوحه تمامًا، اندفع بشكل غريزي إلى الدرج. لقد مدّ راحتيه، وبذل قوته نحو الأمام وكأنه يدفع باب غير موجود.
مع دوي انفجار، تمزق الجثة بينما قفزت شخصية رفيعة صغيرة من الداخل.
لقد كانوا بكل أنواع الأشكال والأحجام، وكأنها مسوخ إندمجت في صفات البشر والنباتات وحيوانات معينة. أمسك البعض بذراع أوليكا، بينما رفع آخرون قدميه أثناء إقلاعهم في طيران.
كان لهذا الشكل مظهر مطابق لأوليكا، لكن جلده كان أسود كالغراب كما لو كان ملطخًا بالحبر. كان سطح جسمه الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.2 إلى 1.3 متر يحتوي على قيح لزج يتدفق عبره.
علاوة على ذلك، لم يكن متجاوز من مسار الصيدلي الذي أدى إلى تسلسل مصاص الدماء، ولم يعبد القمر البدائي. لقد كان مجرد شخص لم يرغب في قبول القواعد المختلفة التي وضعها معلمه ومعلم معلمه. كان يرغب في أن يعيش حياة خالية من الهموم والاستفادة من كونه فائز.
كان أوليكا على وشك استخدام مساعدة الأرواح للخروج من الممر السري والاختفاء في المناطق الأخرى من مدينة كولاين عندما عكست عيناه بحيرة ضبابية.
في اللحظة التي ظهر فيها انطلق نحو السلم بسرعة سخيفة. لقد اخترق القبو، وفتح بابًا سحريًا كان قد أعده مسبقًا بينما اندفع للأمام بأسرع ما يمكن.
“نحن بحاجة إلى الاستفادة من كل ثانية من أجل الحصول على المعلومات”.
ثم أمسك غليونه ذاتي الصنعه في يده، وجعله يقترب من عود الثقاب الذي أشعله تابعه. النهاية اسودت ومتعرجة بينما توهجت باللون الأحمر.
في غضون عشر ثوانٍ فقط، رأت النسخة السوداء المصغرة من أوليكا المدخل- الأمل.
هذه المرة، كان يمثل مدرسة روز للفكر للتواصل مع الأسقفية المقدسة في كولاين ومناقشة إمكانية التعاون في مسائل معينة. ولدهشته، عانى المتوفى تينيبروس أوليكا من غارة مفاجئة من قبل كنيسة الليل الدائم. لقد كانت غارة على مستوا عالٍ!
لم يخفض حرسه بينما شد بقبضته اليمنى برفق، مما أدى إلى إنتاج حوالي الثماني شخصيات وهمية شفافة من جسده.
كان لهذا الشكل مظهر مطابق لأوليكا، لكن جلده كان أسود كالغراب كما لو كان ملطخًا بالحبر. كان سطح جسمه الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.2 إلى 1.3 متر يحتوي على قيح لزج يتدفق عبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا بكل أنواع الأشكال والأحجام، وكأنها مسوخ إندمجت في صفات البشر والنباتات وحيوانات معينة. أمسك البعض بذراع أوليكا، بينما رفع آخرون قدميه أثناء إقلاعهم في طيران.
ذ”ألست شاعر؟ لماذا لا تكتب قصائد؟” ردت دالي.
في غضون عشر ثوانٍ فقط، رأت النسخة السوداء المصغرة من أوليكا المدخل- الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك مباشرةً، تم تحريك مفتاح ميكانيكي. بدأت التروس بالدوران مع فتح باب الخروج، مما أدى إلى زاوية شارع صامتة ومظلمة.
كان لهذا الشكل مظهر مطابق لأوليكا، لكن جلده كان أسود كالغراب كما لو كان ملطخًا بالحبر. كان سطح جسمه الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.2 إلى 1.3 متر يحتوي على قيح لزج يتدفق عبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى الأمام كانت توجد شوارع تقع على أرض منخفضة، وعلى جانبي الشوارع كانت هناك صفوف من المنازل. بدوا مثل البحر الذي لف بنور القمر القرمزي.
في الظل بجانبها، خرج ليونارد ميتشل. لقد نظر إلى دالي سيمون في مفاجأة وقال، “ألست مرشد أرواح؟ كيف تتحكمين بإلهة البحيرة؟”
كان الشخص الجالس على الأريكة الأحاديع رجلاً في الأربعينيات من عمره. كان لديه أنف مرتفع وعيون زرقاء وملامح وجه لطيفة. كان شعره الأسود كثيفًا ومجعدًا. لم يكن لون بشرته داكنًا جدًا، لكنه لم يكن أيضًا فاتحًا. لقد أشبه دم مختلط بين شخص من لوين وبالام.
كان أوليكا على وشك استخدام مساعدة الأرواح للخروج من الممر السري والاختفاء في المناطق الأخرى من مدينة كولاين عندما عكست عيناه بحيرة ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البحيرة متلألئة بالضوء، منتجة جمالًا هادئًا. في الوسط، انتشرت دوائر متحدة المركز مع طفو شخصيات جميلة ووهمية.
كانت البحيرة متلألئة بالضوء، منتجة جمالًا هادئًا. في الوسط، انتشرت دوائر متحدة المركز مع طفو شخصيات جميلة ووهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدا وكأن شمس أخرى قد ظهرت في الجو، توجه كل الضوء والحرارة إلى 13 شارع كانين.
كان هذا نوعًا قويًا من الأرواح. غالبًا ما اعتبرتها الأساطير البشرية “إلهة البحيرة”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الكثير من الأحيان، اعتمدت قوة مرشد أرواح على المتوفين أو الأرواح الطبيعية التي وجدوها وسيطروا عليها. كان الأمر نفسه مع مشعوذ الأرواح. ومع ذلك، كان ميل مرشدي الأرواح هو الموتى، بينما بالنسبة لمشعوذ الأرواح، كانوا أفضل في التحكم في الأرواح الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، أطلقت الشخصيات الشفافة الغريبة حول أوليكا صوتًا موحدا من الرعب. لقد ألقوا الأذرع والأرجل التي كانوا يحملونها، وحفروا في الجسم النحيف شديد السواد مثل الريح.
كانت عينا هذه الفتاة خضراء مزرقة وشفتاها سوداء داكنة. كانت عيناها تنظران بصمت إلى الجانب، وكانت أطرافها الشاحبة الشبحية والشفافة قد حفرت في جسد أوليكا كما لو كانت روحًا لا يمكن التخلص منها.
وباصطدام سقط أوليكا على الأرض لكنه لم يشعر بأي ألم نتيجة النعاس الشديد الذي هاجمه. لقد جعله ينام دون أن يدرك ذلك.
ثم أمسك غليونه ذاتي الصنعه في يده، وجعله يقترب من عود الثقاب الذي أشعله تابعه. النهاية اسودت ومتعرجة بينما توهجت باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند المخرج، خرجت دالي سيمون، التي كانت ترتدي رداء الوسيط الروحي، ووجهها المكون من ظلال العيون الزرقاء وأحمر الخدود، من مكان غير معروف. قالت وهي تنظر إلى أوليكا التي بلغ ارتفاعه 1.2 مترًا ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الروح الميتة التي إندمج معها غريبة للغاية. إذا لم تستخدم جسد إنسان حي كـ”منزل”، فسوف تتبدد بسرعة.”
كانت بشرته فاتحة اللون وعيناه زرقاوان. كان لديه شعر كثيف أسود غامق مجعد قليلاً. لم يكن سوى إنزو الذي كان ضيفًا في مكان أوليكا في 13 شارع كانين في منطقة الشفة السفلى.
كان لهذا الشكل مظهر مطابق لأوليكا، لكن جلده كان أسود كالغراب كما لو كان ملطخًا بالحبر. كان سطح جسمه الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.2 إلى 1.3 متر يحتوي على قيح لزج يتدفق عبره.
“نحن بحاجة إلى الاستفادة من كل ثانية من أجل الحصول على المعلومات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لهذا الشكل مظهر مطابق لأوليكا، لكن جلده كان أسود كالغراب كما لو كان ملطخًا بالحبر. كان سطح جسمه الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.2 إلى 1.3 متر يحتوي على قيح لزج يتدفق عبره.
في الظل بجانبها، خرج ليونارد ميتشل. لقد نظر إلى دالي سيمون في مفاجأة وقال، “ألست مرشد أرواح؟ كيف تتحكمين بإلهة البحيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت دالي بالريح ووضعت يدها على أذنها. بعد الاستماع لمدة ثانيتين إلى ثلاث ثوان، قالت، “الرفاق الصغار هنا يقولون لي أن شخصًا ما قد هرب عبر الجرف.”
ذ”ألست شاعر؟ لماذا لا تكتب قصائد؟” ردت دالي.
كان درجًا حادًا وطويلًا يصل إلى العديد من الشوارع ذات المستوى الأدنى.
كان الشخص الجالس على الأريكة الأحاديع رجلاً في الأربعينيات من عمره. كان لديه أنف مرتفع وعيون زرقاء وملامح وجه لطيفة. كان شعره الأسود كثيفًا ومجعدًا. لم يكن لون بشرته داكنًا جدًا، لكنه لم يكن أيضًا فاتحًا. لقد أشبه دم مختلط بين شخص من لوين وبالام.
…
على الطرف الآخر من الشارع، على منحدر لطيف، سرعان ما تحرك شخص إلى الأسفل مع قِطع الصخور البارزة، وسرعان ما هبط في الزوايا الغامضة لشارع الفك تحته.
“إنزو، أنت لا تعرف كيف تستمتع بالحياة على الإطلاق…” قبل أن ينهي أوليكا جملته، حظرته روحانيته القوية التي كانت نتيجة لمساره من بعض الخطر.
في هذه اللحظة، أطلقت الشخصيات الشفافة الغريبة حول أوليكا صوتًا موحدا من الرعب. لقد ألقوا الأذرع والأرجل التي كانوا يحملونها، وحفروا في الجسم النحيف شديد السواد مثل الريح.
كانت بشرته فاتحة اللون وعيناه زرقاوان. كان لديه شعر كثيف أسود غامق مجعد قليلاً. لم يكن سوى إنزو الذي كان ضيفًا في مكان أوليكا في 13 شارع كانين في منطقة الشفة السفلى.
لم يكن هناك مكان واحد داخل المبنى ظل مظلم!
لم يكن إنزو عضوًا في الأسقفية المقدسة. كان أحد خونة مدرسة الحياة للفكر اللذين هربوا تحت إغراء مدرسة روز للفكر.
“إنزو، أنت لا تعرف كيف تستمتع بالحياة على الإطلاق…” قبل أن ينهي أوليكا جملته، حظرته روحانيته القوية التي كانت نتيجة لمساره من بعض الخطر.
علاوة على ذلك، لم يكن متجاوز من مسار الصيدلي الذي أدى إلى تسلسل مصاص الدماء، ولم يعبد القمر البدائي. لقد كان مجرد شخص لم يرغب في قبول القواعد المختلفة التي وضعها معلمه ومعلم معلمه. كان يرغب في أن يعيش حياة خالية من الهموم والاستفادة من كونه فائز.
كان أوليكا ممتلئ الجسم جالسًا على أريكة مع عينيه وبشرته البنية الداكنة. قام بتغليف أوراق التبغ المجففة الصفراء وعشرة أنواع مختلفة من الأعشاب والتوابل القارة الجنوبية معًا، وقام بتقطيعها إلى شرائح طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تأييد هذه الحالة الذهنية بقوة من قبل فصيل التساهل في مدرسة روز للفكر، لذلك لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً للانضمام إليهم رسميًا، مما سمح له بإشباع جميع رغباته المختلفة بحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد إنزو ثقته المعتادة أثناء سيره في الشارع بابتسامة. ثم استدار إلى يساره ونزل السلم بسرعة.
مع دوي انفجار، تمزق الجثة بينما قفزت شخصية رفيعة صغيرة من الداخل.
هذه المرة، كان يمثل مدرسة روز للفكر للتواصل مع الأسقفية المقدسة في كولاين ومناقشة إمكانية التعاون في مسائل معينة. ولدهشته، عانى المتوفى تينيبروس أوليكا من غارة مفاجئة من قبل كنيسة الليل الدائم. لقد كانت غارة على مستوا عالٍ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الموجودة في القارة الشمالية مناسبة للأطفال فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لحسن الحظ، أنا جيد في مكافحة العرافة. لم يعرف أعضاء كنيسة الليل الدائم مسبقًا أنني كنت في مكان أوليكا، ولم يهتموا بي كثيرًا. لقد اعتبروني مجرد تابع لأوليكا، مما سمح لي بإيجاد فرصة للهروب من المنطقة الأساسية. إلى جانب ذلك، فإن “ضوء الشمس” ذلك ينقي بشكل أساسي الأشياء بقوة الموت والشر والفساد. لم يسبب لي الكثير من الضرر… من المحتمل أن يكون هذا هجومًا على مستوى نصف الإله…’ سار إنزو إلى الظل في الشارع ولم يستطع إلا أن يتذكر ما حدث للتو.
بعد أن فر لمسافة بعيدة، التفت لينظر خلفه واكتشف أنه لم يكن أحد يطارده. سرعان ما تنهد بإرتياح وضحك.
كان هذا نوعًا قويًا من الأرواح. غالبًا ما اعتبرتها الأساطير البشرية “إلهة البحيرة”!
‘الفائز فائز، فائز أبدي!’
لم يكن إنزو عضوًا في الأسقفية المقدسة. كان أحد خونة مدرسة الحياة للفكر اللذين هربوا تحت إغراء مدرسة روز للفكر.
استعاد إنزو ثقته المعتادة أثناء سيره في الشارع بابتسامة. ثم استدار إلى يساره ونزل السلم بسرعة.
‘لحسن الحظ، أنا جيد في مكافحة العرافة. لم يعرف أعضاء كنيسة الليل الدائم مسبقًا أنني كنت في مكان أوليكا، ولم يهتموا بي كثيرًا. لقد اعتبروني مجرد تابع لأوليكا، مما سمح لي بإيجاد فرصة للهروب من المنطقة الأساسية. إلى جانب ذلك، فإن “ضوء الشمس” ذلك ينقي بشكل أساسي الأشياء بقوة الموت والشر والفساد. لم يسبب لي الكثير من الضرر… من المحتمل أن يكون هذا هجومًا على مستوى نصف الإله…’ سار إنزو إلى الظل في الشارع ولم يستطع إلا أن يتذكر ما حدث للتو.
في اللحظة التي ظهر فيها انطلق نحو السلم بسرعة سخيفة. لقد اخترق القبو، وفتح بابًا سحريًا كان قد أعده مسبقًا بينما اندفع للأمام بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان درجًا حادًا وطويلًا يصل إلى العديد من الشوارع ذات المستوى الأدنى.
عندما تم رفع الساعة الشمسية الذهبية أخيرًا فوق رأس سويست، تدفق توهجها اللامع إلى الخارج، تحديد بسرعة وأصبح واحداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
بالقرب من شارع كانين، فتح سويست عينيه فجأة وقال لليونارد ودالي سيمون، “كان هناك رجل اسمه إنزو في منزل أوليكا. إنه عضو في مدرسة روز للفكر وليس لديه تسلسل منخفض. يتمتع على الأرجح بمكانة مهمة للغاية.”
عندما تم رفع الساعة الشمسية الذهبية أخيرًا فوق رأس سويست، تدفق توهجها اللامع إلى الخارج، تحديد بسرعة وأصبح واحداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليكم أن تبحثوا بسرعة في المناطق المحيطة وتروا ما إذا كان يمكنكم العثور على أي آثار له ومحاولة القبض عليه بنجاح. لا تتركوا أي مشاكل وراءكم.”
لم يكن إنزو عضوًا في الأسقفية المقدسة. كان أحد خونة مدرسة الحياة للفكر اللذين هربوا تحت إغراء مدرسة روز للفكر.
أما بالنسبة للقفازات الحمر الأخريت و صقور الليل المحليين، فقد اضطروا إما إلى القبض على أعضاء الأسقفية المقدسة المتبقين أو كانوا بالفعل يلتقطونهم في الأحلام. كانوا يأملون في الحصول على أخبار مباشرة في أسرع وقت ممكن. ولم يتبق سوى عدد قليل منهم لمراقبة أي حوادث وحماية رفاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لم يقفز بعيدًا عن المكان الذي كان يجلس فيه عندما كل ما رأه كان الظلام. كان الأمر كما لو أنه إستطاع رؤية سماء الليل في الخارج مباشرة. غمره إحساس قوي بالنعاس بينما شعر بمستوى من الصفاء من أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أوليكا على وشك استخدام مساعدة الأرواح للخروج من الممر السري والاختفاء في المناطق الأخرى من مدينة كولاين عندما عكست عيناه بحيرة ضبابية.
“نعم، القائد سويست.” لم يتردد ليونارد في الموافقة.
كان لهذا الشكل مظهر مطابق لأوليكا، لكن جلده كان أسود كالغراب كما لو كان ملطخًا بالحبر. كان سطح جسمه الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 1.2 إلى 1.3 متر يحتوي على قيح لزج يتدفق عبره.
قبل أن يستعيد أوليكا وضوحه تمامًا، اندفع بشكل غريزي إلى الدرج. لقد مدّ راحتيه، وبذل قوته نحو الأمام وكأنه يدفع باب غير موجود.
أمسكت دالي بالريح ووضعت يدها على أذنها. بعد الاستماع لمدة ثانيتين إلى ثلاث ثوان، قالت، “الرفاق الصغار هنا يقولون لي أن شخصًا ما قد هرب عبر الجرف.”
ذ”ألست شاعر؟ لماذا لا تكتب قصائد؟” ردت دالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات