شجرة الاب لعباد الشمس
1186 – شجرة الاب لعباد الشمس
استمر تنغ جيوين في مراقبة السماء. كان هناك الكثير من النجوم لدرجة أنها لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك، لم يكن من الصعب العثور على أن البعض منهم أظلم بشكل ملحوظ من أقرانهم.
داخل الكرمة كان هناك عالم واسع من الجذور العملاقة والمحيطة. البعض ارتفع إلى السماء لتصل إلى الغيوم…
مع ذلك، نظر تنغ جيوين إلى سيده. كان اللورد، في هذه اللحظة، عاجزًا ولم يتمكن من فعل أي شيء سوى الإيماءة. في الواقع، أراد أيضًا معرفة أي نوع من القدرة على هذا العشب الصغير.
انحدرت الشلالات من فوق مع سير من الطين بحجم الجبال. التفت بعض الجذور الخضراء بشكل معقد مشابهة لوحوش ضخم.
لم يستطع لورد القلعة إلا أن يسأل: “إن كرمة الأجداد لا يقهر، فلماذا لا يسحق هذه الكارثة؟”
لمع وميض مبهرة من جميع أنحاء السماء، كما لو أن هناك العديد من النجوم كانت معلقة هناك.
علق لي شي باستخفاف قائلاً: “لأنكم جميعًا سحبتموه لفترة طويلة جدًا. أعطاه سنوات لا تحصى هذه الفرصة “
إذا كان هناك اختلاف بين العوالم الداخلية لشجرة الطاووس وشجرة الكرمة السماوية، فستكون الجذور هنا أقوى بكثير ومفعمة بالحياة. النجوم أعلاه كانت أكثر إشراقا كذلك.
1186 – شجرة الاب لعباد الشمس
لاحظ تينغ جيوين ضوء النجوم أعلاه وسأل: “هل تلك نجوم؟”
على الرغم من أن الأضواء الفردية لم تكن مشرقة، إلا أن كل منها ظهر معاً كان قصة أخرى. أضاء هذا العالم تماما مع كل فرقعة.
رفعت الاب الاكبر لعباد الشمس ولورد القلعة رؤوسهم كذلك لأنهم لم يعرفوا الإجابة.
إذا كان هناك اختلاف بين العوالم الداخلية لشجرة الطاووس وشجرة الكرمة السماوية، فستكون الجذور هنا أقوى بكثير ومفعمة بالحياة. النجوم أعلاه كانت أكثر إشراقا كذلك.
“هذه هي نجوم العصر. ” نظر لي شي إليهم وأوضح: “إن وميض نجوم العصر هذه يدل على وقت الذبول. إنها تشبه حلقات الحياة في الشجرة – إنها تعني كم من الوقت بقيت لشجرة لتعيش.”
تحول وجه الاب الاكبر إلى اللون الأحمر أثناء سعاله. هذه الحالة كانت خطأ أسلاف مثله. كان عليه أن يعترف: “كل ذلك بسبب عدم كفاءتنا. لم نتمكن من مساعدة كرمة اجدادنا واعتقدنا أن هذه الكارثة قد تم ختمها بنجاح. “
استمر تنغ جيوين في مراقبة السماء. كان هناك الكثير من النجوم لدرجة أنها لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك، لم يكن من الصعب العثور على أن البعض منهم أظلم بشكل ملحوظ من أقرانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السبب بسيطًا جدًا: كانت هذه كارثة اجدادهم. فقط كم كان مخيفا وخطيرا هذا الشيء؟ إذا لمسه، ألن يكون ذلك مثل رمي حياته بعيداً؟
تنهد تنغ جيوين بعد رؤية عدد لا يحصى من النجوم. شعرت الأب ولورد القلعة بنفس الطريقة. كانت النجوم الوفيرة تعني أن كرمة اجدادهم ما زال لديه عمر طويل، طالما أن لي شي يعتني بالكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كارثة كرمة اجدادكم؟” كلا من تنغ جيوين لورد القلعة فوجئوا كذلك.
بعد بحث طويل، وجد أخيرا الجذر الرئيسي. كان ضخما وسميكا. بالوقوف امامه هو نفسه كما الوقوف أمام جرف.
“لماذا هو هكذا؟” تغير تعبير الاب الاكبر بعد رؤيته، مما اضطره إلى أخذ نفسا عميقا.
كان يقف في موقف معين لنظر قبل التحدث: “هنا.”
رفعت الاب الاكبر لعباد الشمس ولورد القلعة رؤوسهم كذلك لأنهم لم يعرفوا الإجابة.
نظرت المجموعة للعثور على ثقب صغير. بالداخل كان خصلة من العشب بحجم ثلاث بوصات. لم يكن هناك أي شيء يجدب حياله. كان لونه أخضر فاتح مع ظل أبيض بسبب قلة ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن الاخرين من التنهد فقط. لم يعتقدوا أبداً أنها ستتصاعد إلى هذا المستوى.
ومع ذلك، عند إجراء فحص دقيق، لم يكن هذا عبارة عن خصلة صغيرة من العشب، لكن جسيمات دقيقة غير مرئية للعين المجردة. هذه الجسيمات الخضراء الصغيرة ترتبط ببعضها البعض لتشكل قوسًا كهربائيًا أخضر يشبه العشب الصغير.
نظرت المجموعة للعثور على ثقب صغير. بالداخل كان خصلة من العشب بحجم ثلاث بوصات. لم يكن هناك أي شيء يجدب حياله. كان لونه أخضر فاتح مع ظل أبيض بسبب قلة ضوء الشمس.
“لماذا هو هكذا؟” تغير تعبير الاب الاكبر بعد رؤيته، مما اضطره إلى أخذ نفسا عميقا.
“الكارثة” أخذ الاب الاكبر نفسا عميقا وأجاب: “لقد غزت كل جذر كرمة الأجداد. وبمجرد جمع الطاقة الكافية، سوف يعصر كرمة الأجداد للجفاف حتى لا يبقى شيء. “
“هذه هي كارثة كرمة اجدادكم؟” كلا من تنغ جيوين لورد القلعة فوجئوا كذلك.
في هذا الوقت، كانت جميع الجذور، بغض النظر عن حجمها في هذا العالم، تحتوي على القليل من الأضواء التي تلمع داخلها.
في أذهانهم، كان سلافهم لا حول له ولا قوة للأجيال بسبب هذا، لذلك يجب أن يكون على الأقل وجود مخيف وخطير. تخيلوا أن هذه الكارثة قد تكون هيئة شيطان بابتسامة شيطانية. كل خصلة من الهالة يمكن أن تحرق كل شيء في هذا العالم.
انحدرت الشلالات من فوق مع سير من الطين بحجم الجبال. التفت بعض الجذور الخضراء بشكل معقد مشابهة لوحوش ضخم.
من كان يظن أن هذا الخصلة الصغيرة من العشب كان في الواقع كارثة مؤلمة لكرمة الأجداد؟
“ما الذي يحدث؟” كان خائفا من ذكائه بعد رؤية هذا. حاول أن يزيل الجسيمات بعيداً عن جسده، لكن قبل أن يتمكن من لمسها، فرقت الجسيمات فورًا ودخلت جسده.
“يمكننا سحب شيء من هذا القبيل بيد واحدة.” بادر تنغ جيوين، لكنه أدرك على الفور أنه كان على خطأ. إذا كان ذلك ممكنًا، فلماذا لم يفعله الأسلاف من قبل بدلاً من الانتظار لأجيال؟ هل كان هؤلاء الأسلاف الذين لا يقهرون أضعف من الصغار؟
“الكارثة” أخذ الاب الاكبر نفسا عميقا وأجاب: “لقد غزت كل جذر كرمة الأجداد. وبمجرد جمع الطاقة الكافية، سوف يعصر كرمة الأجداد للجفاف حتى لا يبقى شيء. “
“إذن يمكنك محاولة سحبه.” ابتسم لي شي.
مع ذلك، نظر تنغ جيوين إلى سيده. كان اللورد، في هذه اللحظة، عاجزًا ولم يتمكن من فعل أي شيء سوى الإيماءة. في الواقع، أراد أيضًا معرفة أي نوع من القدرة على هذا العشب الصغير.
أدرك لورد القلعة أن تلميذه اختار الكلمات الخطأ. لم يهينوا لي شي فحسب، بل أهانوا أيضاً جميع أسلاف الأجيال، بما في ذلك الأب الأكبر قبلهم.
“هذه هي نجوم العصر. ” نظر لي شي إليهم وأوضح: “إن وميض نجوم العصر هذه يدل على وقت الذبول. إنها تشبه حلقات الحياة في الشجرة – إنها تعني كم من الوقت بقيت لشجرة لتعيش.”
حاول بسرعة تهدئة الأمور: “سيدي، حسنا، تلميذي الصغير جاهل دون أي شعور باللياقة. لا يرى مدى خطورة– “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الظلام بعد ذلك بقليل. كان هذا التغيير المفاجئ صعبًا للغاية.
لوح لي شي برفق بيده ليقاطعه: “لا شيء، أنا لست غاضبًا منه. يمكنه المضي قدما وتجربة الامر لمرة واحدة لفهم الوضع. “
“هذه هي نجوم العصر. ” نظر لي شي إليهم وأوضح: “إن وميض نجوم العصر هذه يدل على وقت الذبول. إنها تشبه حلقات الحياة في الشجرة – إنها تعني كم من الوقت بقيت لشجرة لتعيش.”
مع ذلك، نظر تنغ جيوين إلى سيده. كان اللورد، في هذه اللحظة، عاجزًا ولم يتمكن من فعل أي شيء سوى الإيماءة. في الواقع، أراد أيضًا معرفة أي نوع من القدرة على هذا العشب الصغير.
قفز تنغ جيوين. كل جذر واحد يجعل أساس حصنهم مصاب.
أخذ تنغ جيوين نفسا عميقا ووصل إلى العشب ليخرجه. ومع ذلك، حتى قبل لمسه، بدأت يديه ترتعش. لم يعد يجرؤ على فعل ذلك.
في نهاية المطاف هدأ تنغ جيوين وسأل برعب: “ما هذا؟”
كان السبب بسيطًا جدًا: كانت هذه كارثة اجدادهم. فقط كم كان مخيفا وخطيرا هذا الشيء؟ إذا لمسه، ألن يكون ذلك مثل رمي حياته بعيداً؟
في هذا الوقت، كانت جميع الجذور، بغض النظر عن حجمها في هذا العالم، تحتوي على القليل من الأضواء التي تلمع داخلها.
يمكن لي شي بطبيعة الحال أن يقول ما يفكر وابتسم: “أنا هنا، لن أدعك تموت. “
كان يقف في موقف معين لنظر قبل التحدث: “هنا.”
مع هذا الضمان، هدأ تنغ جيوين وأخيراً نظم قراره. بعد أن صر على أسنانه، وصل إلى العشب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بززز– ” كان هناك فرقعة صغيرة من جسد تنغ جيوين. ظهرت أضواء خافتة من جسمه في شكل جزيئات مشرقة. كان ملفوفاً فجأة في هذه الطبقة من البرق.
“بززز -” ومع ذلك، في اللحظة التي تطرق فيها يده للعشب، ظهرت سلسلة من الصواعق. تفرق العشب إلى جسيمات لا تعد ولا تحصى اختفت في الجذر الرئيسي.
لمع وميض مبهرة من جميع أنحاء السماء، كما لو أن هناك العديد من النجوم كانت معلقة هناك.
أعطت العملية برمتها شعورا بشيء ينتشر في الجذر الرئيسي بسرعة قصوى. لا يمكن لأحد أن يتفاعل في الوقت المناسب، ناهيك عن التقاط تلك الجسيمات الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ تينغ جيوين ضوء النجوم أعلاه وسأل: “هل تلك نجوم؟”
“ما الذي يحدث؟” ضاع اللورد والتلاميذ.
إذا كان هناك اختلاف بين العوالم الداخلية لشجرة الطاووس وشجرة الكرمة السماوية، فستكون الجذور هنا أقوى بكثير ومفعمة بالحياة. النجوم أعلاه كانت أكثر إشراقا كذلك.
في هذا الوقت، كانت جميع الجذور، بغض النظر عن حجمها في هذا العالم، تحتوي على القليل من الأضواء التي تلمع داخلها.
“بدلا من التحول إلى رماد، من الأفضل أن تعيش حياة مقترضة(قصيرة) وينتظر أن يقوم الصغار(الاحفاد) بطرد الكارثة. ” نظر إلى عباد الشمس بعد قول ذلك.
بسبب الجذور العديدة هنا التي كانت متماسكة بإحكام أو منسوجة بشكل كامل كقوس، ظهر صاعقة من البرق عندما ومض جميعهم معاً. وجاء ذلك بسرعة مثل الصاعقة قبل أن تختفي على الفور.
“بدلا من التحول إلى رماد، من الأفضل أن تعيش حياة مقترضة(قصيرة) وينتظر أن يقوم الصغار(الاحفاد) بطرد الكارثة. ” نظر إلى عباد الشمس بعد قول ذلك.
على الرغم من أن الأضواء الفردية لم تكن مشرقة، إلا أن كل منها ظهر معاً كان قصة أخرى. أضاء هذا العالم تماما مع كل فرقعة.
انحدرت الشلالات من فوق مع سير من الطين بحجم الجبال. التفت بعض الجذور الخضراء بشكل معقد مشابهة لوحوش ضخم.
كانت عملية مروعة مثل انفجار الشمس. كان من الصعب جدًا إبقاء أعينهم مفتوحة في خضم هذا الضوء. من يستطيع أن يتصور أن هذا كان مشهدًا خلقه هذا العشب الصغير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كارثة كرمة اجدادكم؟” كلا من تنغ جيوين لورد القلعة فوجئوا كذلك.
عاد الظلام بعد ذلك بقليل. كان هذا التغيير المفاجئ صعبًا للغاية.
“لماذا هو هكذا؟” تغير تعبير الاب الاكبر بعد رؤيته، مما اضطره إلى أخذ نفسا عميقا.
في نهاية المطاف هدأ تنغ جيوين وسأل برعب: “ما هذا؟”
في هذا الوقت، كانت جميع الجذور، بغض النظر عن حجمها في هذا العالم، تحتوي على القليل من الأضواء التي تلمع داخلها.
“الكارثة” أخذ الاب الاكبر نفسا عميقا وأجاب: “لقد غزت كل جذر كرمة الأجداد. وبمجرد جمع الطاقة الكافية، سوف يعصر كرمة الأجداد للجفاف حتى لا يبقى شيء. “
في نهاية المطاف هدأ تنغ جيوين وسأل برعب: “ما هذا؟”
قفز تنغ جيوين. كل جذر واحد يجعل أساس حصنهم مصاب.
في نهاية المطاف هدأ تنغ جيوين وسأل برعب: “ما هذا؟”
علق لي شي باستخفاف قائلاً: “لأنكم جميعًا سحبتموه لفترة طويلة جدًا. أعطاه سنوات لا تحصى هذه الفرصة “
تنهد تنغ جيوين بعد رؤية عدد لا يحصى من النجوم. شعرت الأب ولورد القلعة بنفس الطريقة. كانت النجوم الوفيرة تعني أن كرمة اجدادهم ما زال لديه عمر طويل، طالما أن لي شي يعتني بالكارثة.
تمكن الاخرين من التنهد فقط. لم يعتقدوا أبداً أنها ستتصاعد إلى هذا المستوى.
لم يستطع لورد القلعة إلا أن يسأل: “إن كرمة الأجداد لا يقهر، فلماذا لا يسحق هذه الكارثة؟”
من كان يظن أن هذا الخصلة الصغيرة من العشب كان في الواقع كارثة مؤلمة لكرمة الأجداد؟
ضحك لي شي وأشار الى السماء وقال: “هل تعرف ما هو نوع الوجود الذي يقمع سلفك؟ هذا اللص، السماوات العالية! أخذ وارجاع الجذر في هذه الأرض هو بالفعل ضده. إذا تمرد سلافك مرة أخرى، فإنه سيستحضر قمع أعلى من شأنه أن يجعل الشجرة على الفور رماد ما لم يكن هناك شخص قوي مثل إمبراطور خالد يساعد على وقف هذا العقاب السماوي. وإلا، فإن الهجمة التي لا هوادة فيها من الداخل والخارج لا يمكن أن تصمد أمامه! “
نظرت المجموعة للعثور على ثقب صغير. بالداخل كان خصلة من العشب بحجم ثلاث بوصات. لم يكن هناك أي شيء يجدب حياله. كان لونه أخضر فاتح مع ظل أبيض بسبب قلة ضوء الشمس.
“بدلا من التحول إلى رماد، من الأفضل أن تعيش حياة مقترضة(قصيرة) وينتظر أن يقوم الصغار(الاحفاد) بطرد الكارثة. ” نظر إلى عباد الشمس بعد قول ذلك.
أعطت العملية برمتها شعورا بشيء ينتشر في الجذر الرئيسي بسرعة قصوى. لا يمكن لأحد أن يتفاعل في الوقت المناسب، ناهيك عن التقاط تلك الجسيمات الصغيرة.
تحول وجه الاب الاكبر إلى اللون الأحمر أثناء سعاله. هذه الحالة كانت خطأ أسلاف مثله. كان عليه أن يعترف: “كل ذلك بسبب عدم كفاءتنا. لم نتمكن من مساعدة كرمة اجدادنا واعتقدنا أن هذه الكارثة قد تم ختمها بنجاح. “
حاول بسرعة تهدئة الأمور: “سيدي، حسنا، تلميذي الصغير جاهل دون أي شعور باللياقة. لا يرى مدى خطورة– “
“بززز– ” كان هناك فرقعة صغيرة من جسد تنغ جيوين. ظهرت أضواء خافتة من جسمه في شكل جزيئات مشرقة. كان ملفوفاً فجأة في هذه الطبقة من البرق.
“بززز -” ومع ذلك، في اللحظة التي تطرق فيها يده للعشب، ظهرت سلسلة من الصواعق. تفرق العشب إلى جسيمات لا تعد ولا تحصى اختفت في الجذر الرئيسي.
“ما الذي يحدث؟” كان خائفا من ذكائه بعد رؤية هذا. حاول أن يزيل الجسيمات بعيداً عن جسده، لكن قبل أن يتمكن من لمسها، فرقت الجسيمات فورًا ودخلت جسده.
في نهاية المطاف هدأ تنغ جيوين وسأل برعب: “ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السبب بسيطًا جدًا: كانت هذه كارثة اجدادهم. فقط كم كان مخيفا وخطيرا هذا الشيء؟ إذا لمسه، ألن يكون ذلك مثل رمي حياته بعيداً؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات