الحقيقة
1180 – الحقيقة
“سيدي، كلماتك شنيعة للغاية. في كامل عالم الروح السماوي، لم يجرؤ الكثير من الناس على قول هذا أمامي. ” أخذ نفسا عميقا ونظر في لي شي بينما كان يخفّض صوته.
بعد ازانة سؤاله التالي، سأل تنغ جيوين لي شي: “إذا كانت القلعة لن تسلم كالاباش في غضون يومين، فهل ستأخذها بالقوة؟”
نظر إلى لي شي وتساءل: “ما هي الفرصة؟”
“محق” ضحك لي شي: “يومين هو كل ما لديك قبل أن تقوم بتسليمها.”
“لكن يجب أن تجهز نفسك” شرب لي شي فنجان آخر وابتسم: “لست رجلًا لطيفًا. لن أعرض أي رحمة لأولئك الذين يحاولون إيقافي، وأنت لست مستثنى من ذلك. ” ومض ضوء عبر عينيه وهو ينطق بهذه الكلمات.
“أنت… ” لم يكن يعرف ما إذا كان خائفا أو غاضبا. كان لي شي صريحا جدا مع نواياه.
“إذا لم أكن أرغب في أن كالاباش لمساعدة شجرة الطاووس، فلن أزعج للمجيء إلى هنا. إن مصير كرمة اجدادكم ليس له علاقة بي. لكي أكون صريحًا، إذا لم أكن مضطرًا لإنقاذ شجرة الطاووس، حتى لو سجد اجدادك أمامي أثناء تسليمهم كالاباش لإنقاذ كرمة الاجداد، فلن يهمني هراء القلعة! ” نظر لي شي في الشاب ببرودة. (هذا يعني انه هنالك هدف لأنقاد شجرة الطاووس)
رفع لي شي فنجان الشاي مرة أخرى وأخذ رشفة أنيقة: “ليس هناك حاجة للغضب. ثق بي، على الرغم من أنني شخص عنيف وغير معقول في بعض الأحيان، لن أحصل على كالاباش مجاناً. سوف أشفي شجرة أجدادك، مقابل الثمن.”
“لكن يجب أن تجهز نفسك” شرب لي شي فنجان آخر وابتسم: “لست رجلًا لطيفًا. لن أعرض أي رحمة لأولئك الذين يحاولون إيقافي، وأنت لست مستثنى من ذلك. ” ومض ضوء عبر عينيه وهو ينطق بهذه الكلمات.
كان تنغ جيوين يجد صعوبة في اختيار كلماته عند التحدث مع لي شي. كان الأمر كما قال الرجل، حتى لو أخذ كالاباش بالقوة، طالما أنه عالج كرمة الأجداد، فستظل النتيجة النهائية هي نفسها. الشيء الوحيد المختلف هو الفعل.
شعر تنغ جيوين ببرودة باردة بعد رؤية نظراته، كما لو كان شيء حاد قد وخز عموده الفقري. في الوقت نفسه، شعر بأن الموت يلوح في الأفق عليه. أخذ نفسًا عميقًا وقال: “إن قلعة الكرمة السماوية ليست مكانًا يمكن للناس أن يأتون ويذهبون كما يشاؤون. لا يمكن حتى لو كان ملك الهي سيدوس بحرية داخل أسوارنا، ناهيك عن أن يصبح عدونا. “
“لكن يجب أن تجهز نفسك” شرب لي شي فنجان آخر وابتسم: “لست رجلًا لطيفًا. لن أعرض أي رحمة لأولئك الذين يحاولون إيقافي، وأنت لست مستثنى من ذلك. ” ومض ضوء عبر عينيه وهو ينطق بهذه الكلمات.
هذا التعليق ترك بشرة تنج جيوين حمراء وبيضاء. في هذه اللحظة، حتى نسي أن يدحض.
شعر تنغ جيوين ببرودة باردة بعد رؤية نظراته، كما لو كان شيء حاد قد وخز عموده الفقري. في الوقت نفسه، شعر بأن الموت يلوح في الأفق عليه. أخذ نفسًا عميقًا وقال: “إن قلعة الكرمة السماوية ليست مكانًا يمكن للناس أن يأتون ويذهبون كما يشاؤون. لا يمكن حتى لو كان ملك الهي سيدوس بحرية داخل أسوارنا، ناهيك عن أن يصبح عدونا. “
بيانه لم يكن تهديدا، كان ببساطة يقول الحقيقة. كانت القلعة قوية بما يكفي لدرجة لا يمكن لأحد أن ينظر إليها بتقليل. علاوة على ذلك، من يجرؤ على فعل أي شيء أحمق في حين أن كرمة الأجداد كان يحميهم؟
بيانه لم يكن تهديدا، كان ببساطة يقول الحقيقة. كانت القلعة قوية بما يكفي لدرجة لا يمكن لأحد أن ينظر إليها بتقليل. علاوة على ذلك، من يجرؤ على فعل أي شيء أحمق في حين أن كرمة الأجداد كان يحميهم؟
فاجأ الشاب قائلا: “لكنك تجبرنا فقط! كيف تعتبر هذه صفقة؟ هل لدينا بالفعل رأي في هذه المسألة – “
“إنك تقلل من قدرتي كثيرا” ضحك لي شي وهز رأسه. أضاف: “ما زلت لا تعرف من تواجه أو الثقل الذي يكمن وراء اختيار القلعة. هل تعتقد أنني خائف من القلعة بعد اختيار المجيء إلى هنا بنفسي؟ هل تظن أنني أضعكم في عيني؟”
“إذا لم أكن أرغب في أن كالاباش لمساعدة شجرة الطاووس، فلن أزعج للمجيء إلى هنا. إن مصير كرمة اجدادكم ليس له علاقة بي. لكي أكون صريحًا، إذا لم أكن مضطرًا لإنقاذ شجرة الطاووس، حتى لو سجد اجدادك أمامي أثناء تسليمهم كالاباش لإنقاذ كرمة الاجداد، فلن يهمني هراء القلعة! ” نظر لي شي في الشاب ببرودة. (هذا يعني انه هنالك هدف لأنقاد شجرة الطاووس)
تركت مثل هذه الكلمات تنغ جيوين يلهث. كانت كلمات متغطرسة وعدوانية إلى حد كونها مهينة.
“… لنكون أكثر قسوة، أحفاد قلعة الكرمة السماوية هم مجموعة من الطفيليات مغلقة على الكرمة نفسها! أنت فقط قلق بشأن رغباتك الخاصة بدلاً من التفكير في كرمة الأجداد. في هذه الأثناء، هؤلاء العجزة الذين لا يجدون صعوبة في العيش حتى الآن، هل يفكرون في التداول بكالاباش؟ لا، هم ببساطة لا يريدون الموت! في عيونهم، حياتهم الكلبية أكثر أهمية من النكبة التي تعذب كرمة اجدادكم! ” سخر في الازدراء.
ان كان أحدهم صاخب وينظر إلى قلعته بمثل هذا الاحتقار. كنسله، على الرغم من أنه كان مهذبا للغاية، لا يزال يحترق من الغضب في قلبه. حتى بوذا المصنوع من الطين قد يغضب في بعض الأحيان.
ما رآه هو الدماء، وهو الدم الذي طمس الشمس. واحد من شأنه أن يذبح أي من الالهة التي تحاول منع طريقه! هذا الدم المباشر لا يمكن أن يكون مزيفًا.
“سيدي، كلماتك شنيعة للغاية. في كامل عالم الروح السماوي، لم يجرؤ الكثير من الناس على قول هذا أمامي. ” أخذ نفسا عميقا ونظر في لي شي بينما كان يخفّض صوته.
شعر تنغ جيوين ببرودة باردة بعد رؤية نظراته، كما لو كان شيء حاد قد وخز عموده الفقري. في الوقت نفسه، شعر بأن الموت يلوح في الأفق عليه. أخذ نفسًا عميقًا وقال: “إن قلعة الكرمة السماوية ليست مكانًا يمكن للناس أن يأتون ويذهبون كما يشاؤون. لا يمكن حتى لو كان ملك الهي سيدوس بحرية داخل أسوارنا، ناهيك عن أن يصبح عدونا. “
قال لي شي: “هل ترى قلعة الكرمة السماوية في ذلك المكان؟”
رفع لي شي فنجان الشاي مرة أخرى وأخذ رشفة أنيقة: “ليس هناك حاجة للغضب. ثق بي، على الرغم من أنني شخص عنيف وغير معقول في بعض الأحيان، لن أحصل على كالاباش مجاناً. سوف أشفي شجرة أجدادك، مقابل الثمن.”
ارتعش تنغ جيوين وحدق بشكل لا شعوري مباشرة في عيون لي شي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سحب لي شي نظراته ورمش قبل أن يضع فنجان الشاي مرة أخرى: “ليس هناك حاجة للشعور بالندم أو الغضب، فأنت لم تجلب عدوًا للقلعة. “
شعر على الفور بشيء من خلال لمحة بسيطة واتخذ عدة خطوات شاذة إلى الوراء بتعبير مفزع.
ان كان أحدهم صاخب وينظر إلى قلعته بمثل هذا الاحتقار. كنسله، على الرغم من أنه كان مهذبا للغاية، لا يزال يحترق من الغضب في قلبه. حتى بوذا المصنوع من الطين قد يغضب في بعض الأحيان.
ما رآه هو الدماء، وهو الدم الذي طمس الشمس. واحد من شأنه أن يذبح أي من الالهة التي تحاول منع طريقه! هذا الدم المباشر لا يمكن أن يكون مزيفًا.
“إنك تقلل من قدرتي كثيرا” ضحك لي شي وهز رأسه. أضاف: “ما زلت لا تعرف من تواجه أو الثقل الذي يكمن وراء اختيار القلعة. هل تعتقد أنني خائف من القلعة بعد اختيار المجيء إلى هنا بنفسي؟ هل تظن أنني أضعكم في عيني؟”
كانت الإرادة الوحشية للقتل هي أكثر العواطف رعبا. كانت قوة تغرس الخوف الغريزي في الآخرين، وبالتالي كانت أيضا أكثر الاحاسيس أصالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… ” كان يحدق في لي شي مع الرعب والغضب. في هذا الوقت، كان مليئا بالندم على جلب هذا الذئب إلى بيته، وهو نجم غير محظوظ للقلعة.
كان تنغ جيوين خائفا من هذه الهالة القاتلة. في هذه اللحظة، فهم أن لي شي لم يكن يكذب عليه فعلاً وأنه سيقتل أي شخص يقف في طريقه.
شعر تنغ جيوين ببرودة باردة بعد رؤية نظراته، كما لو كان شيء حاد قد وخز عموده الفقري. في الوقت نفسه، شعر بأن الموت يلوح في الأفق عليه. أخذ نفسًا عميقًا وقال: “إن قلعة الكرمة السماوية ليست مكانًا يمكن للناس أن يأتون ويذهبون كما يشاؤون. لا يمكن حتى لو كان ملك الهي سيدوس بحرية داخل أسوارنا، ناهيك عن أن يصبح عدونا. “
بغض النظر عن المكان الذي نشأت منه ثقته، كان يعلم أن لي شي لم يهتم حقاً بقلعة الروح السماوي. سيبدأ حقاً مجزرة في هذا المكان.
“محق” ضحك لي شي: “يومين هو كل ما لديك قبل أن تقوم بتسليمها.”
“أنت… ” كان يحدق في لي شي مع الرعب والغضب. في هذا الوقت، كان مليئا بالندم على جلب هذا الذئب إلى بيته، وهو نجم غير محظوظ للقلعة.
“إذا لم أكن أرغب في أن كالاباش لمساعدة شجرة الطاووس، فلن أزعج للمجيء إلى هنا. إن مصير كرمة اجدادكم ليس له علاقة بي. لكي أكون صريحًا، إذا لم أكن مضطرًا لإنقاذ شجرة الطاووس، حتى لو سجد اجدادك أمامي أثناء تسليمهم كالاباش لإنقاذ كرمة الاجداد، فلن يهمني هراء القلعة! ” نظر لي شي في الشاب ببرودة. (هذا يعني انه هنالك هدف لأنقاد شجرة الطاووس)
سحب لي شي نظراته ورمش قبل أن يضع فنجان الشاي مرة أخرى: “ليس هناك حاجة للشعور بالندم أو الغضب، فأنت لم تجلب عدوًا للقلعة. “
نظر إلى لي شي وتساءل: “ما هي الفرصة؟”
سأل الشباب المغفل: “ماذا تقصد؟”
فاجأ الشاب قائلا: “لكنك تجبرنا فقط! كيف تعتبر هذه صفقة؟ هل لدينا بالفعل رأي في هذه المسألة – “
ابتسم لي شي وقال: “فكر في الأمر، حتى لو لم تحضرني إلى هنا، فكيف يمنعني ذلك من رغبتي في الحصول على كالاباش؟ أحتاجه لكي أشفي شجرة الطاووس، لذا إذا كنت ستقودني هنا أم لا، فلا يهم على الإطلاق. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنغ جيوين يجد صعوبة في اختيار كلماته عند التحدث مع لي شي. كان الأمر كما قال الرجل، حتى لو أخذ كالاباش بالقوة، طالما أنه عالج كرمة الأجداد، فستظل النتيجة النهائية هي نفسها. الشيء الوحيد المختلف هو الفعل.
ومع ذلك، لا يزال تنغ جيوين يشعر بالذنب لأنه كان هو الذي أخذ لي شي هنا.
“لكن يجب أن تجهز نفسك” شرب لي شي فنجان آخر وابتسم: “لست رجلًا لطيفًا. لن أعرض أي رحمة لأولئك الذين يحاولون إيقافي، وأنت لست مستثنى من ذلك. ” ومض ضوء عبر عينيه وهو ينطق بهذه الكلمات.
بدأ لي شي: “بدلاً من الوقوف هناك تكرهني أو ان تشعر بالندم، فلماذا لا تغتنم الفرصة؟”
شعر تنغ جيوين ببرودة باردة بعد رؤية نظراته، كما لو كان شيء حاد قد وخز عموده الفقري. في الوقت نفسه، شعر بأن الموت يلوح في الأفق عليه. أخذ نفسًا عميقًا وقال: “إن قلعة الكرمة السماوية ليست مكانًا يمكن للناس أن يأتون ويذهبون كما يشاؤون. لا يمكن حتى لو كان ملك الهي سيدوس بحرية داخل أسوارنا، ناهيك عن أن يصبح عدونا. “
نظر إلى لي شي وتساءل: “ما هي الفرصة؟”
سأل الشباب المغفل: “ماذا تقصد؟”
“إنني أحاول أن أحافظ على سلام قلعتكم. ” قال لي شي: ” بإخبارك بأن تحضرني الى هنا هو أن لأقدم لك وللقلعة فرصة للسلام. أكمل التبادل عن طيب خاطر، ولن تكون هناك حاجة للقتل، ولتلطيخ الدماء بهذه الجدران. هذه صفقة مفيدة للجانبين. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنغ جيوين يجد صعوبة في اختيار كلماته عند التحدث مع لي شي. كان الأمر كما قال الرجل، حتى لو أخذ كالاباش بالقوة، طالما أنه عالج كرمة الأجداد، فستظل النتيجة النهائية هي نفسها. الشيء الوحيد المختلف هو الفعل.
“اغتنم هذه الفرصة، ولن أضطر إلى قطع رأس تلو الاخر، ولن تضطر قلعتك إلى فقدان الكثير من الأشخاص. وأخيرا، سيكون الجميع مسرورين بهذه الصفقة بابتسامة على وجوههم. ” نظر لي شي إلى الشاب بعد قول ذلك.
قال لي شي: “هل ترى قلعة الكرمة السماوية في ذلك المكان؟”
فاجأ الشاب قائلا: “لكنك تجبرنا فقط! كيف تعتبر هذه صفقة؟ هل لدينا بالفعل رأي في هذه المسألة – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تنغ جيوين هناك للحظة، عاجز. في هذه اللحظة، شعر أن صوته يتلاشى. كان هذا لأن كلمات لي شي قد اخترقت أعمق أفكاره. كان على حق، القلعة لم تكن ترعى أو تحاول إنقاذ كرمة الأجداد.
قاطعه لي شي بموجة من أكمامه: “ما تختاره هو التجارة أو انهيار الكرمة الاجداد وتحول قلعتك إلى رماد! لأكون صريحا، الآن، تتكون قلعتك فقط من حفنة من البلهاء… “
“أنت… ” لم يكن يعرف ما إذا كان خائفا أو غاضبا. كان لي شي صريحا جدا مع نواياه.
بعد أن قال ذلك، تحولت نظراته للبرودة: “مجموعة من الحمقى الجشعين الذين لا يريدون سوى كل شيء دون دفع الثمن. لقد استمرت مصيبة كرم اجدادكم منذ عدة سنوات؟ ومع ذلك فقد فشلتم في القضاء عليها. هل كنتم على استعداد لدفع ثروة للبحث عن الكيميائي في العوالم التسعة؟ الإجابة هي لا، فالمجهود لم يكن موجودًا أبدًا. هذا ما يسمى البحث عن الكيميائي كان مجرد القليل من الخزي… “
سأل الشباب المغفل: “ماذا تقصد؟”
“… لنكون أكثر قسوة، أحفاد قلعة الكرمة السماوية هم مجموعة من الطفيليات مغلقة على الكرمة نفسها! أنت فقط قلق بشأن رغباتك الخاصة بدلاً من التفكير في كرمة الأجداد. في هذه الأثناء، هؤلاء العجزة الذين لا يجدون صعوبة في العيش حتى الآن، هل يفكرون في التداول بكالاباش؟ لا، هم ببساطة لا يريدون الموت! في عيونهم، حياتهم الكلبية أكثر أهمية من النكبة التي تعذب كرمة اجدادكم! ” سخر في الازدراء.
ابتسم لي شي وقال: “فكر في الأمر، حتى لو لم تحضرني إلى هنا، فكيف يمنعني ذلك من رغبتي في الحصول على كالاباش؟ أحتاجه لكي أشفي شجرة الطاووس، لذا إذا كنت ستقودني هنا أم لا، فلا يهم على الإطلاق. “
“إذا لم تكونوا من ذرية شجرة الاب، فأنا متأكد من أنه قد داسم جميعًا حتى الموت، حفنة من القمل والطفيليات!” كان قاسًا بشكل خاص هذه المرة.
رفع لي شي فنجان الشاي مرة أخرى وأخذ رشفة أنيقة: “ليس هناك حاجة للغضب. ثق بي، على الرغم من أنني شخص عنيف وغير معقول في بعض الأحيان، لن أحصل على كالاباش مجاناً. سوف أشفي شجرة أجدادك، مقابل الثمن.”
هذا التعليق ترك بشرة تنج جيوين حمراء وبيضاء. في هذه اللحظة، حتى نسي أن يدحض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنغ جيوين يجد صعوبة في اختيار كلماته عند التحدث مع لي شي. كان الأمر كما قال الرجل، حتى لو أخذ كالاباش بالقوة، طالما أنه عالج كرمة الأجداد، فستظل النتيجة النهائية هي نفسها. الشيء الوحيد المختلف هو الفعل.
“نحن، ما زال لدينا الكثير من الوقت… ” أجابه بشكل ضعيف. في الواقع، لم يكن يعرف ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا. إذا كان لي شي يتحدث بالحقيقة، فلم يكن لديهم الكثير من الوقت.
نظر إلى لي شي وتساءل: “ما هي الفرصة؟”
“كم من الوقت؟” ضحك لي شي:” كم مرة تعتقد أن هؤلاء العجزة قد كرروا هذه العبارة؟ منذ نهاية الإمبراطور الخالد بو سو، كم مر من أجيال؟ “
نظر إلى لي شي وتساءل: “ما هي الفرصة؟”
“إن أسلافك لا يعرفون إلا كيف يلفظون هذا الهراء الذي لا قيمة له ولم يثبتوه أبدًا بأي أعمال! مجرد حفنة من القمامة! ” سخر لي شي بازدراء وقال:” اذهب وكرار كل كلمة قلتها لهم. دعهم يعرفون أنهم كلهم يتحدثون بالهراء، حفنة من الطفيليات عديمة الفائدة! ماذا لو كانوا أقوياء؟ باستخدام كالاباش لإطالة أمد حياتها دون فعل ال**ف، لا يوجد شيء أكثر عديمي الفائدة منهم! “
حث تنج جيوين تماما من هذا الازدراء الفاضح. أراد أن يعيد، لكن لا كلمات خرجت من فمه المحبط. شعر بأنه عاجز تماما عن دحض لي شي.
“إذا لم تكونوا من ذرية شجرة الاب، فأنا متأكد من أنه قد داسم جميعًا حتى الموت، حفنة من القمل والطفيليات!” كان قاسًا بشكل خاص هذه المرة.
“إذا لم أكن أرغب في أن كالاباش لمساعدة شجرة الطاووس، فلن أزعج للمجيء إلى هنا. إن مصير كرمة اجدادكم ليس له علاقة بي. لكي أكون صريحًا، إذا لم أكن مضطرًا لإنقاذ شجرة الطاووس، حتى لو سجد اجدادك أمامي أثناء تسليمهم كالاباش لإنقاذ كرمة الاجداد، فلن يهمني هراء القلعة! ” نظر لي شي في الشاب ببرودة. (هذا يعني انه هنالك هدف لأنقاد شجرة الطاووس)
بعد ازانة سؤاله التالي، سأل تنغ جيوين لي شي: “إذا كانت القلعة لن تسلم كالاباش في غضون يومين، فهل ستأخذها بالقوة؟”
وقف تنغ جيوين هناك للحظة، عاجز. في هذه اللحظة، شعر أن صوته يتلاشى. كان هذا لأن كلمات لي شي قد اخترقت أعمق أفكاره. كان على حق، القلعة لم تكن ترعى أو تحاول إنقاذ كرمة الأجداد.
كان تنغ جيوين خائفا من هذه الهالة القاتلة. في هذه اللحظة، فهم أن لي شي لم يكن يكذب عليه فعلاً وأنه سيقتل أي شخص يقف في طريقه.
نظر إلى لي شي وتساءل: “ما هي الفرصة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات