الفصل 691
بينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم لأنه لم يهزم قط وأصبح في النهاية أسطورة. بالنسبة له ، الذي كان كائنًا مطلقًا عندما كان على قيد الحياة والموت ، فإن العجز الذي جعله جريد يشعر به كان جديد. في البداية أصيب بالذعر عندما تسببت الأيدي الذهبية الممسكة بالمطرقة في تصلب مع كل ضربة ، ثم ضحك.
بي بي بيونغ!
– القوة التي ترمز إلى مادرا هي سيف يجزر جيش المليون. مادرا الحالي ضعيف. حده هو 200،000 فقط ، إنه ضعيف بالفعل. لا يمكنك التفكير في ذلك على أنه مادرا.
كان هناك صوت عالي في كل مرة يضرب فيها جريد مادرا. استدعى كل هجوم إما لهبًا أحمر أو صاعقة حمراء أو لهبًا أسود ، مما تسبب في تأثيرات صوتية شديدة. لم يكن من الممكن مقارنتها بصوت سلاح عام. وغني عن القول ، لقد كانت قوة مكثفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فن المبارزة لباجما!”
“أمم… !”
– … ماذا تفعل؟
مادرا.
ثم.
أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم لأنه لم يهزم قط وأصبح في النهاية أسطورة. بالنسبة له ، الذي كان كائنًا مطلقًا عندما كان على قيد الحياة والموت ، فإن العجز الذي جعله جريد يشعر به كان جديد. في البداية أصيب بالذعر عندما تسببت الأيدي الذهبية الممسكة بالمطرقة في تصلب مع كل ضربة ، ثم ضحك.
“… كووك!”
“كوك… ! كوكوكوك! أنا أرى! هذه هي الطريقة التي يقاتل بها الناس العاديون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد استعدت 2،587 صحة بفضل خاتم إلفين ستون!]
قاومت الشخصيات الأسطورية جميع الديبف باستثناء ‘الحالات التي حدثت بسبب القوة البدنية’ و ‘الحالات التي تتجاهل المقاومة’. نعم ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم تكن مثالية. لكن مادرا كان مختلف. من أجل عدم الهزيمة ، كان الشرط المسبق لمنع أي متغيرات ضروريًا. وهكذا ، كان لديه القدرة الفريدة على مقاومة الديبف ‘المثالية’ بين جميع الأساطير. من حيث السلامة ، كان متفوقًا على الحساسية الفائقة لقديس السيف مولر.
– …
لكن تلك كانت قصة من الماضي. فقد مادرا معظم قدراته بعد إحيائه كفارس موت. هذا هو السبب في أنه لا يستطيع مقاومة تأثير التصلب لميولنير.
جيوك!
“أنا… ! الملك غير المهزوم مادرا يواجه موقفًا لا يمكنني مواجهته! إنها حقًا تجربة ممتعة وغير مألوفة!”
– …
“ما هذا الغباء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزيرة 65. كان العصي شاحب بينما كان يراقب من خلال الكرة البلورية. لقد اندهش من قوة مادرا وكان قلقًا للغاية من أنه سيتخلى عن تطهير أرخبيل بيهين. لكن جريد كان مختلف. ظهرت ابتسامة عريضة على وجه جريد وهو يحدق في هجوم مادرا ، مما تسبب في شعور مادرا بالريبة.
بيوك!
كان هناك صوت عالي في كل مرة يضرب فيها جريد مادرا. استدعى كل هجوم إما لهبًا أحمر أو صاعقة حمراء أو لهبًا أسود ، مما تسبب في تأثيرات صوتية شديدة. لم يكن من الممكن مقارنتها بصوت سلاح عام. وغني عن القول ، لقد كانت قوة مكثفة!
بيوك بيوك بيوك!
[زادت تجربة خاتم إلفين ستون بنسبة 0.2٪!]
واصلت أيدي الإله الأربعة ضرب جمجمة مادرا. تسببت هجمات ميولنير الأربعة المستمرة في تصلب لا نهائي. تم تحديد الفائز والخاسر. لم يعد بإمكان مادرا فعل أي شيء. كان مقدرا له أن يضرب حتى الموت. ومع ذلك كان يضحك بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها! انظر إذا كان يمكنك الإمساك بي!”
‘آجنوس….؟’
“لا أحد يمكن أن يتخيل ذلك. أليس كذلك؟”
بعبارة أخرى ، كان مجنونًا. جريد كان يسئ الفهم. لقد كانت حقيقة تم التأكيد عليها عدة مرات ، لكن لم يتم هزيمة مادرا أبدًا. لم يهزم بسبب رباطة جأشه أثناء المعركة. حقيقة أنه كان يضحك تعني أن الوضع لم يكن أزمة.
من ناحية أخرى ، تسببت الانفجارات والهجمات المكثفة لميلونير في حدوث تشققات في جمجمة مادرا.
جيوك!
غطى الربط المتجاوز لجريد مادرا.
جيجيجوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لجيش…!”
من ناحية أخرى ، تسببت الانفجارات والهجمات المكثفة لميلونير في حدوث تشققات في جمجمة مادرا.
“ها ها ها ها! أنت سخيف!”
‘حسنا. استمر في الدفع هكذا.’
جيجيجوك!
أكد جريد أن مقياس صحة مادرا قد انخفض إلى ما دون 50 ٪ وكثف هجماته. طالما تم الحفاظ على التصلب اللانهائي ، لم يشك جريد في انتصاره.
من ناحية أخرى ، تسببت الانفجارات والهجمات المكثفة لميلونير في حدوث تشققات في جمجمة مادرا.
ثم.
‘يمكن لفرسان الموت الآخرين استخدام المهارات الأساسية فقط. ما هذا الوحش؟’
بينغ!
فشلت تقنية السيف. سقط مادرا. لم يعد يضحك. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. واجه جريد بموقف متواضع. على الرغم من حقيقة أنه كان يفقد عنوان غير المهزوم الذي دافع عنه لمئات السنين ، لم تكن هناك بوادر الإستحواذ عليه.
بي بي بي بينغ!
“… كووك!”
بعد دقيقة وانفجار اللهب الأسود عدة مرات ، انخفض مقياس صحة مادرا إلى 30٪ وكسرت جمجمته. تم تدمير عظم الجبهة اليمنى بالكامل. في تلك اللحظة.
ضرب.
“لقد كنت أنتظر هذه المرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“…!”
“هاه…!”
نجا مادرا من التصلب اللانهائي. كان السبب بسيطًا. في اللحظة التي تم فيها كسر عظم جبين مادرا الأيمن ، تأخر توقيت ضربة أيدي الإله (3) قليلاً. لماذا؟ لا يمكن المساعدة بشأن ذلك ولكن لأن شكل الهدف قد تغير بعد مئات الضربات.
“…الذابح!”
كانت أيدي الإله (3) تضرب جبين مادرا في فواصل زمنية تبلغ 0.6 ثانية لتتناسب مع سلوك أيادي الإله الأخرى. بمجرد كسر عظم جبين مادرا وفقدان موقعه ، كان مرتبكًا واضطر إلى إصدار حكم جديد. نتيجة لذلك ، كانت هناك فجوة أقل من 0.2 ثانية بعد نفاد التصلب كان هذا هو التوقيت الذي كان مادرا ينتظره. كان مادرا قد توقع بالفعل أن هذا الموقف سيحدث بسبب ضعف متانة جسده.
بدء جريد في أداء رقصة السيف لـ الربط المتجاوز بينما حاول مادرا المقاومة. لسوء الحظ ، كان هناك فرق جسدي بين الاثنين. فارس الموت مادرا. يتكون جسده الضعيف بالكامل من العظام وقد بلغ بالفعل حدوده.
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أنهي الأمر في خمس ثوان.”
حدث ذلك في غمضة عين. كسر مادرا تطويق أيدي الإله وثقب بسيفه في صدر جريد.
“…الذابح!”
[ضربة حرجة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لجيش…!”
[لقد عانيت من 26،130 ضرر.]
[زادت تجربة حزام تيراميت بنسبة 1٪!]
[زادت تجربة حزام تيراميت بنسبة 0.12٪!]
“…الذابح!”
“تشي…!”
سيووك!
المعركة الأمامية لم تكن هي الحل. كان على جريد استعادة التصلب اللانهائي مرة أخرى. أصدر جريد حكمًا سريعًا وحاصرت أيدي الإله مادرا مرة أخرى. لكنه كان عديم الفائدة.
تبقى لدى جريد أربع ثوان في حالته الخالدة. ركض مادرا عبر السهول صارخًا ‘امسكني’ ، بينما طارده جريد. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنهما عاشقان لفترة طويلة. كان مشهدًا ساخنًا لهيكل عظمي عجوز وشاب!
بييونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هو يعرف…!’
انفجر سيف مادرا في صدر جريد. لقد كان أحد مظاهر سيف ذابح لجيش الـ 200،000 التي انفجرت لمدى مئات الأمتار حول مادرا.
لقد كانت عملية احتيال. كانت هذه عملية احتيال حقيقية!
“… كووك!”
– القوة التي ترمز إلى مادرا هي سيف يجزر جيش المليون. مادرا الحالي ضعيف. حده هو 200،000 فقط ، إنه ضعيف بالفعل. لا يمكنك التفكير في ذلك على أنه مادرا.
صرخ جريد عندما انجرف في الانفجار ورؤيته تومض باللون الأحمر.
[زادت تجربة حزام تيراميت بنسبة 0.12٪!]
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“آه! سألحق بك!”
[أصبحت أيادي الإله متصلبة.]
نجا مادرا من التصلب اللانهائي. كان السبب بسيطًا. في اللحظة التي تم فيها كسر عظم جبين مادرا الأيمن ، تأخر توقيت ضربة أيدي الإله (3) قليلاً. لماذا؟ لا يمكن المساعدة بشأن ذلك ولكن لأن شكل الهدف قد تغير بعد مئات الضربات.
[زادت تجربة حزام تيراميت بنسبة 1٪!]
انفجر سيف مادرا في صدر جريد. لقد كان أحد مظاهر سيف ذابح لجيش الـ 200،000 التي انفجرت لمدى مئات الأمتار حول مادرا.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى مستوى من الصحة.]
“كوك… ! كوكوكوك! أنا أرى! هذه هي الطريقة التي يقاتل بها الناس العاديون!”
‘ماذا…؟’
كانت أيدي الإله (3) تضرب جبين مادرا في فواصل زمنية تبلغ 0.6 ثانية لتتناسب مع سلوك أيادي الإله الأخرى. بمجرد كسر عظم جبين مادرا وفقدان موقعه ، كان مرتبكًا واضطر إلى إصدار حكم جديد. نتيجة لذلك ، كانت هناك فجوة أقل من 0.2 ثانية بعد نفاد التصلب كان هذا هو التوقيت الذي كان مادرا ينتظره. كان مادرا قد توقع بالفعل أن هذا الموقف سيحدث بسبب ضعف متانة جسده.
حافظ جريد على صحته القصوى خلال الوقت الذي علق فيه مادرا في التصلب اللانهائي. يمكن مقارنة صحته التي تقترب من 90،000 بصحة المدرعين في أفضل 100 تصنيف. تم القضاء على كل هذا بضربتين وتم تنشيط الخلود السلبية. كان هذا على الرغم من أن جريد مسلح بالطبقات الثلاثية.
“لا أحد يمكن أن يتخيل ذلك. أليس كذلك؟”
‘هذه هي قوة الهجوم الأساسي ومهارة واسعة النطاق…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لجيش…!”
لقد كانت عملية احتيال. كانت هذه عملية احتيال حقيقية!
…
‘يمكن لفرسان الموت الآخرين استخدام المهارات الأساسية فقط. ما هذا الوحش؟’
“تشي…!”
اعتقد جريد أن سيف ذابح لجيش الـ 200،000 كان أسلوب مادرا النهائي. بلغ نطاق الهجوم بضع مئات من الأمتار وكانت القوة هي الأقوى ، لذلك كان عليه التفكير بهذه الطريقة. لم يكن من العدل أن يستخدم مادرا هجومه النهائي على الرغم من تحوله إلى فارس الموت. ثم دخل صوت براهام في آذان جريد المشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لجيش…!”
– هذه مهارة أساسية. تم الكشف عن القيمة الحقيقية لـ مادرا من ما لا يقل عن سيف ذابح لجيش الـ 500،000.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من أضرار كارثية!]
‘ماذا؟ على الأقل؟’
بوك!
– القوة التي ترمز إلى مادرا هي سيف يجزر جيش المليون. مادرا الحالي ضعيف. حده هو 200،000 فقط ، إنه ضعيف بالفعل. لا يمكنك التفكير في ذلك على أنه مادرا.
[لقد عانيت من 26،130 ضرر.]
“…”
“…الذابح!”
لم تسمعه جريد. حاول تجاهل صوت براهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق عليه عنوان الملك غير المهزوم لأنه لم يهزم قط وأصبح في النهاية أسطورة. بالنسبة له ، الذي كان كائنًا مطلقًا عندما كان على قيد الحياة والموت ، فإن العجز الذي جعله جريد يشعر به كان جديد. في البداية أصيب بالذعر عندما تسببت الأيدي الذهبية الممسكة بالمطرقة في تصلب مع كل ضربة ، ثم ضحك.
“يجب أن أنهي الأمر في خمس ثوان.”
تبقى لدى جريد أربع ثوان في حالته الخالدة. ركض مادرا عبر السهول صارخًا ‘امسكني’ ، بينما طارده جريد. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنهما عاشقان لفترة طويلة. كان مشهدًا ساخنًا لهيكل عظمي عجوز وشاب!
لقد استخدم الاسوداد وكان مصممًا على شن جميع الهجمات في غضون خمس ثوانٍ. لكن هل كان ذلك شيئًا يمكن القيام به من خلال التصميم فقط؟ العالم الذي عاش فيه لم يكن جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد جريد أن مقياس صحة مادرا قد انخفض إلى ما دون 50 ٪ وكثف هجماته. طالما تم الحفاظ على التصلب اللانهائي ، لم يشك جريد في انتصاره.
“لن أسمح بذلك.”
‘حسنا. استمر في الدفع هكذا.’
بيوك!
“… كووك!”
استعاد مادرا السيف الذي طُعن في جريد ، وطرد ودفع نفسه بعيدًا عن جريد. كان مادرا أيضًا أسطورة. كان يعرف عن القوة الخالدة للأسطورة.
بينغ!
“لن تتمكن من الوصول إلي.”
بي بي بيونغ!
“مهلا… ! أيها الجبان الحقير!”
“… كووك!”
تحدث مادرا بنبرة صوت كريمة. ومع ذلك ، كانت هذه النبرة تتعارض مع أفعاله. من أجل عدم السماح بالوصول إلى جريد بينما كان خالدًا ، كان مادرا يهرب بالفعل من جريد. كان من المستحيل تقريبًا على جريد اللحاق بـ مادرا الذي استخدم **شونبو مسبقًا.
‘ماذا؟ على الأقل؟’
**شونبو = أعقد شئ له علاقة بالتنقل الأني و موجود في بليتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ضربة حرجة!]
“انتظر هناك! يا! قف هناك!”
“…الذابح!”
“ها ها ها ها! انظر إذا كان يمكنك الإمساك بي!”
تيونغ!
“آه! سألحق بك!”
كان جريد قادرًا على استخدام دوران على التوالي بسبب أمر الإله. نجا جريد بصدق من الأزمة بدافع الحظ البحت لكنه لم يعبر عنها في الخارج. تظاهر بالوقار أثناء حديثه.
– …
كانت أيدي الإله (3) تضرب جبين مادرا في فواصل زمنية تبلغ 0.6 ثانية لتتناسب مع سلوك أيادي الإله الأخرى. بمجرد كسر عظم جبين مادرا وفقدان موقعه ، كان مرتبكًا واضطر إلى إصدار حكم جديد. نتيجة لذلك ، كانت هناك فجوة أقل من 0.2 ثانية بعد نفاد التصلب كان هذا هو التوقيت الذي كان مادرا ينتظره. كان مادرا قد توقع بالفعل أن هذا الموقف سيحدث بسبب ضعف متانة جسده.
تبقى لدى جريد أربع ثوان في حالته الخالدة. ركض مادرا عبر السهول صارخًا ‘امسكني’ ، بينما طارده جريد. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنهما عاشقان لفترة طويلة. كان مشهدًا ساخنًا لهيكل عظمي عجوز وشاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لجيش…!”
– … ماذا تفعل؟
بينغ!
في اللحظة التي صرخ فيها براهام في اشمئزاز.
– القوة التي ترمز إلى مادرا هي سيف يجزر جيش المليون. مادرا الحالي ضعيف. حده هو 200،000 فقط ، إنه ضعيف بالفعل. لا يمكنك التفكير في ذلك على أنه مادرا.
“انه الوقت.”
– القوة التي ترمز إلى مادرا هي سيف يجزر جيش المليون. مادرا الحالي ضعيف. حده هو 200،000 فقط ، إنه ضعيف بالفعل. لا يمكنك التفكير في ذلك على أنه مادرا.
تيونغ!
بيونغ!
قبل انتهاء حالة جريد الخالدة ، توقف مادرا عن الهرب وضرب جريد بدلاً من ذلك. كان ينوي إنهاء القتال بمجرد انتهاء خلود جريد. أي شخص يفهم السلبية الخالد سيصدر نفس الحكم.
“…”
وبالتالي ، كان من السهل على جريد التنبؤ. أخذ جرعة صحة فائقة في وقت مبكر ، وارتدى خاتم دوران وأعد تقنية السيف مسبقًا. بالطبع ، كانت الدوران. أقوى مهارة للهجوم المضاد من شأنها أن تعيد هجوم العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تتمكن من الوصول إلي.”
ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة الأمامية لم تكن هي الحل. كان على جريد استعادة التصلب اللانهائي مرة أخرى. أصدر جريد حكمًا سريعًا وحاصرت أيدي الإله مادرا مرة أخرى. لكنه كان عديم الفائدة.
جيونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هو يعرف…!’
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من أضرار كارثية!]
اتسعت عيون جريد عندما تصدى دوران لهجوم مادرا. كان ذلك لأن مادرا هاجمه بهجوم ‘أساسي’. بعبارة أخرى ، تم إهدار الدوران الذي أعدها جريد في هجوم أساسي.
انفجر سيف مادرا في صدر جريد. لقد كان أحد مظاهر سيف ذابح لجيش الـ 200،000 التي انفجرت لمدى مئات الأمتار حول مادرا.
“ها ها ها ها! أنت سخيف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أنهي الأمر في خمس ثوان.”
‘هو يعرف…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي صرخ فيها براهام في اشمئزاز.
في الواقع ، كان مادرا يعرف باجما ، لذلك كان من المحتمل أن يعرف عن الدوران. وتوقع أن جريد سيستخدم دوران في هذا التوقيت.
…
سيووك!
لقد استخدم الاسوداد وكان مصممًا على شن جميع الهجمات في غضون خمس ثوانٍ. لكن هل كان ذلك شيئًا يمكن القيام به من خلال التصميم فقط؟ العالم الذي عاش فيه لم يكن جيدًا.
طار السيف الذباح لجيش الـ 100،000 لمادرا باتجاه عنق جريد المشوش.
[لقد ألحقت 21،560 ضرر بالهدف!]
“جريد…!”
تبقى لدى جريد أربع ثوان في حالته الخالدة. ركض مادرا عبر السهول صارخًا ‘امسكني’ ، بينما طارده جريد. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنهما عاشقان لفترة طويلة. كان مشهدًا ساخنًا لهيكل عظمي عجوز وشاب!
في الجزيرة 65. كان العصي شاحب بينما كان يراقب من خلال الكرة البلورية. لقد اندهش من قوة مادرا وكان قلقًا للغاية من أنه سيتخلى عن تطهير أرخبيل بيهين. لكن جريد كان مختلف. ظهرت ابتسامة عريضة على وجه جريد وهو يحدق في هجوم مادرا ، مما تسبب في شعور مادرا بالريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيف الذباح لجيش الـ 100،000. أعيد الهجوم الذي كان يهدف في الأصل إلى قتل جريد إلى مادرا. ثم.
“دوران”.
ظهرت رسائل العالم.
“… ماذا؟”
كان هناك صوت عالي في كل مرة يضرب فيها جريد مادرا. استدعى كل هجوم إما لهبًا أحمر أو صاعقة حمراء أو لهبًا أسود ، مما تسبب في تأثيرات صوتية شديدة. لم يكن من الممكن مقارنتها بصوت سلاح عام. وغني عن القول ، لقد كانت قوة مكثفة!
تم استخدام تقنية السيف التي تم تحييدها مادرا للتو مرة أخرى؟
ثم.
كوووه!
ضرب.
السيف الذباح لجيش الـ 100،000. أعيد الهجوم الذي كان يهدف في الأصل إلى قتل جريد إلى مادرا. ثم.
[لقد ألحقت 21،560 ضرر بالهدف!]
بيونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الغباء؟”
ضرب.
[… تأثير الخيار ‘النيران السوداء’…]
[لقد ألحقت 1،435،900 ضرر بالهدف.]
جيوك!
“سعال.”
“…”
جرف الانفجار الأرض. الملك الجديد الذي لم يهزم يرتجف فوقها. من كان يتخيل؟ الملك الذي لم يهزم مادرا اضطر إلى أزمة مرتين من قبل نفس الخصم!
كوووه!
“لا أحد يمكن أن يتخيل ذلك. أليس كذلك؟”
بي بي بي بينغ!
كان جريد قادرًا على استخدام دوران على التوالي بسبب أمر الإله. نجا جريد بصدق من الأزمة بدافع الحظ البحت لكنه لم يعبر عنها في الخارج. تظاهر بالوقار أثناء حديثه.
“… ماذا؟”
“ما عدا شخص واحد. ألم أقل لك سأأخذ لقبك الذي لم يهزم”.
[لقد عانيت من 26،130 ضرر.]
“هاه…!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “انه الوقت.”
“فن المبارزة لباجما!”
[ضربة حرجة!]
“السيف…!”
كان مادرا منهك بالفعل. منذ قيامته كفارس موت ، عاش في عزلة على الجزيرة 66 لأكثر من 100 عام. بصفته الملك غير المهزوم ، لم يستطع التعبير عن نفسه أو الشكوى ، لكن ذلك كان له تأثير سلبي على قلبه. كان يتوق إلى الراحة.
بدء جريد في أداء رقصة السيف لـ الربط المتجاوز بينما حاول مادرا المقاومة. لسوء الحظ ، كان هناك فرق جسدي بين الاثنين. فارس الموت مادرا. يتكون جسده الضعيف بالكامل من العظام وقد بلغ بالفعل حدوده.
تبقى لدى جريد أربع ثوان في حالته الخالدة. ركض مادرا عبر السهول صارخًا ‘امسكني’ ، بينما طارده جريد. للوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأنهما عاشقان لفترة طويلة. كان مشهدًا ساخنًا لهيكل عظمي عجوز وشاب!
“…الذابح!”
في الواقع ، كان مادرا يعرف باجما ، لذلك كان من المحتمل أن يعرف عن الدوران. وتوقع أن جريد سيستخدم دوران في هذا التوقيت.
جيوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“لجيش…!”
من ناحية أخرى ، تسببت الانفجارات والهجمات المكثفة لميلونير في حدوث تشققات في جمجمة مادرا.
جيجيجوك!
جيوك!
“… الـ 300،000!”
“…الذابح!”
كواااااااانغ!
– … ماذا تفعل؟
لقد أراد استخدام السيف الذابح لجيش الـ 300،000 لتحييد هجوم مهارة العدو. أراد مادرا الهروب من الأزمة ، لكنه أدى إلى تفاقمها. لم يعد جسد مادرا المتصدع والمتضرر يتحمل القوة الجبارة. حطم السيف الذابح لجيش الـ 300،000 ذراع مادرا الأيسر وكتفه تمامًا ، بينما غرقت عظام ضلعه وساقه.
لقد استخدم الاسوداد وكان مصممًا على شن جميع الهجمات في غضون خمس ثوانٍ. لكن هل كان ذلك شيئًا يمكن القيام به من خلال التصميم فقط؟ العالم الذي عاش فيه لم يكن جيدًا.
هبوط مفاجئ!
‘هذه هي قوة الهجوم الأساسي ومهارة واسعة النطاق…!’
فشلت تقنية السيف. سقط مادرا. لم يعد يضحك. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. واجه جريد بموقف متواضع. على الرغم من حقيقة أنه كان يفقد عنوان غير المهزوم الذي دافع عنه لمئات السنين ، لم تكن هناك بوادر الإستحواذ عليه.
‘آجنوس….؟’
كان مادرا منهك بالفعل. منذ قيامته كفارس موت ، عاش في عزلة على الجزيرة 66 لأكثر من 100 عام. بصفته الملك غير المهزوم ، لم يستطع التعبير عن نفسه أو الشكوى ، لكن ذلك كان له تأثير سلبي على قلبه. كان يتوق إلى الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“… الملك المدجج بالعتاد ، أسطورة العصر الجديد. أنا ممتن لأنك منحتني المتعة في النهاية. سأكافئك.”
كوووه!
“… مادرا!”
‘يمكن لفرسان الموت الآخرين استخدام المهارات الأساسية فقط. ما هذا الوحش؟’
شكر قصير لك و وداعا. في اللحظة التي دخل فيها صوت مادرا آذان جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بينغ!
“آه! سألحق بك!”
بي بي بيوك!
جيجيجوك!
غطى الربط المتجاوز لجريد مادرا.
لقد كانت عملية احتيال. كانت هذه عملية احتيال حقيقية!
[لقد ألحقت 21،560 ضرر بالهدف!]
“…”
[لقد استعدت 2،587 صحة بفضل خاتم إلفين ستون!]
بي بي بي بينغ!
[زادت تجربة خاتم إلفين ستون بنسبة 0.2٪!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، كان مجنونًا. جريد كان يسئ الفهم. لقد كانت حقيقة تم التأكيد عليها عدة مرات ، لكن لم يتم هزيمة مادرا أبدًا. لم يهزم بسبب رباطة جأشه أثناء المعركة. حقيقة أنه كان يضحك تعني أن الوضع لم يكن أزمة.
[لقد ألحقت 24،010 ضرر بالهدف!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي صرخ فيها براهام في اشمئزاز.
[لقد ألحقت 26،500…]
…
[لقد ألحقت 29،100….]
“…الذابح!”
…
“… ماذا؟”
…
بي بي بيونغ!
[ضربة حرجة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[… تأثير الخيار ‘النيران السوداء’…]
“… الملك المدجج بالعتاد ، أسطورة العصر الجديد. أنا ممتن لأنك منحتني المتعة في النهاية. سأكافئك.”
[تم استدعاء برق أحمر…]
فشلت تقنية السيف. سقط مادرا. لم يعد يضحك. لكن لم يكن هناك أي شعور بالعداء. واجه جريد بموقف متواضع. على الرغم من حقيقة أنه كان يفقد عنوان غير المهزوم الذي دافع عنه لمئات السنين ، لم تكن هناك بوادر الإستحواذ عليه.
[ضربة حرجة!]
‘ماذا…؟’
…
[لقد ألحقت 1،435،900 ضرر بالهدف.]
…
[… تأثير الخيار ‘النيران السوداء’…]
…
بييونغ!
[البطل العظيم ، الملك جريد ، أعطى راحة للأبطال ونجح في تطهير أرخبيل بيهين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فن المبارزة لباجما!”
[سيكون هذا إنجازًا طويل الأمد في تاريخ البشرية.]
– …
ظهرت رسائل العالم.
كانت أيدي الإله (3) تضرب جبين مادرا في فواصل زمنية تبلغ 0.6 ثانية لتتناسب مع سلوك أيادي الإله الأخرى. بمجرد كسر عظم جبين مادرا وفقدان موقعه ، كان مرتبكًا واضطر إلى إصدار حكم جديد. نتيجة لذلك ، كانت هناك فجوة أقل من 0.2 ثانية بعد نفاد التصلب كان هذا هو التوقيت الذي كان مادرا ينتظره. كان مادرا قد توقع بالفعل أن هذا الموقف سيحدث بسبب ضعف متانة جسده.
“…”
ظهرت رسائل العالم.
كان تعبير جريد مرًا. جعل موقف مادرا الأخير قلب جريد يشعر بالخدر.
بي بي بيونغ!
ترجمة : Don Kol
“… كووك!”
بينغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات