قتال الرئيس.
699: قتال الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت أزيز، سطعت ومضات البرق المحيطة بسياتاس بشدة أثناء اندفاعها، متشابكةً مع السهم.
رأى جندي لوين، فرونزيار إدوارد، الذي كان يحرس عند مدخل الكهف، شخصية ضخمة تنزل من السماء أثناء تحركه. هبطت على صخرة ضخمة مغطاة بطبقات سميكة من الجليد. لم يتم سحب الأجنحة التي كانت مغطاة بغشاء من الجلد بينما استمرت في الانتشار للخارج، مما أدى إلى حجب كل الضوء المحيط.
“بووو!”
إنعكست الحراشف المدرعة الوهمية التي تشبه الجليد المتجمد وعيزن التنين الزرقاء المخيفة العنيفة على الفور في عيون فرونزيار. لقد شعر غريزيا بالخطر وهو يرفع سيفه الحديدي الأسود ويقفز إلى الجانب، متدحرجًا بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
لقد أطلقت قبضتها بينما انطلق سهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الكلمات “ملاك الخيال، آدم” لا تزال تومض في ذهن كلاين بينما لم يستطع إلا أن يتذكر وصف الإمبراطور روزيل لنظام ناسك الغسق. كانت مهمتهم هي إحياء الخالق الأصلي، وكان لديهم متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج بين صفوفهم، أو حتى التفرد. كانت الوسيلة التي استدعوا بها الأعضاء هي من خلال حلم حقيقي يربط بين الطرفين الشرقي والغربي للقارة. علاوة على ذلك، كان لها خاصية الإكتشاف عندما يتم ذكرها. لكن مع ذلك، ما زال قد تفاعل بشكل غريزي مع الخطر الوشيك.
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة الحرجة، اندلع إعصار، ودفع البالادين التأديبي ذي الدرع الأسود بعيدًا، مما تسبب في ضرب أوليسان للهواء. تسببت ضربته في انفجار مدوي على الرغم من الخطأ.
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
كانت الكلمات “ملاك الخيال، آدم” لا تزال تومض في ذهن كلاين بينما لم يستطع إلا أن يتذكر وصف الإمبراطور روزيل لنظام ناسك الغسق. كانت مهمتهم هي إحياء الخالق الأصلي، وكان لديهم متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج بين صفوفهم، أو حتى التفرد. كانت الوسيلة التي استدعوا بها الأعضاء هي من خلال حلم حقيقي يربط بين الطرفين الشرقي والغربي للقارة. علاوة على ذلك، كان لها خاصية الإكتشاف عندما يتم ذكرها. لكن مع ذلك، ما زال قد تفاعل بشكل غريزي مع الخطر الوشيك.
لقد اختلطوا معًا، ولفوا غروزيل قبل أن يتحولوا إلى إعصار من الضوء اجتاح للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اندفع بشكل جانبي، متهربًا نحو الأجزاء غير المستوية من الكهف، محاولًا استخدام الصخور أمامه لصد الهجوم.
ظهر ضوء يشبه الفجر، مكونًا جدارًا غير مرئي لا يمكن اختراقه.
ومع ذلك، كان الضوء الأزرق الجليدي المتصاعد بمثابة موجة مد أغرقت كل ركن من أركان الكهف. لقد أغلقت كل شيء، ولم تترك أي مناطق آمنة داخل الكهف.
بينما رأى محيطه يتحول إلى قفص جليدي، ظهر أمام عيني كلاين شخصية عملاقة ذات لون أزرق رمادي.
دينغ!
لقد كان غروزيل قد تقدم إلى الأمام دون صوت. لقد حنى ركبته اليسرى، مادا ظهره إلى الأمام وهو يطعن سيف العريضة أمامه.
ازدهر الضوء الذي أشبه ضوء الفجر بينما تشكلت الجدران الوهمية على يسار ويمين غروزيل، لحماية كل من وقف خلفها.
كان البصاق عاديًا دون أي سمات خاصة له.
ضربت “موجة مدية” زرقاء جليدية، وانقسمت عند السيف العريض المنتصب قبل أن تصطدم بضوء الفجر على كلا الجانبين.
أصبح كل شيء في كهف الجبل مظلم لكلاين ورفاقه قبل استعادة مصدر صغير من الضوء.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
لقد كان لا يزال بإمكانهم رؤية أنه قد تم إخماد النار. كان الظلام مظلما بشكل خاص مع أشعة الضوء الخافتة في الخارج التي حاولت تمزيق طبقات الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
مغتناما لهذه الفرصة، رفع سنومان، الزاهد الذي خرج، ذراعيه وكأنه يعتنق نعمة الإله.
في تلك اللحظة، تم تجميد كل شبر من الفضاء أمام غروزيل. لقد بدا وكأن العملاق قد أصبح حشرة عالقة في الكهرمان!
في أعقاب ذلك مباشرة، أطلق السيف الذي كان مطمورًا في الأرض بريقًا يشبه ضوء الفجر.
لقد اختلطوا معًا، ولفوا غروزيل قبل أن يتحولوا إلى إعصار من الضوء اجتاح للخارج.
لقد اختلطوا معًا، ولفوا غروزيل قبل أن يتحولوا إلى إعصار من الضوء اجتاح للخارج.
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
حنى غروزيل ركبته مرة أخرى، وهو يغرق السيف العريض، الذي كان غير صالح للاستخدام من قبل أيدي البشر، أمامه
بصمت، تم حرق حفرة ضخمة من خلال طبقة الجليد وهي تمتد على طول الطريق إلى فم الكهف. اختفت شخصية غروزيل ذات اللون الأزرق الرمادي من مكان وجوده.
حملت مغنية الآلف سياتاس، التي لم يكن لديها الوقت لربط رأسها، قوسها وسهامها. محتضنة منقبل العواصف الدوامة من حولها، وإنقضت من الكهف دون أي تأخير. مرتديا معطفًا أسود غير متماثل، غمغم الفيسكونت موبيت زورواست التابع لإمبراطورية سليمان، “لا تستعجلوا” أو “إنه هنا أخيرًا” وهو يركض، متابعًا عن كثب خلف سياتاس.
أطلق ملك الشمال على الفور هديرًا غاضبًا حيث اندفع دوي الانفجار الصوتي في آذان فرونزيار، مما جعله يترنح.
الزاهد، سنومان، وقف كذلك. لقد نقر على صدره أربع مرات كما لو كان يشكل صليبًا.
خارج الكهف، رأى فرونزيار إدوارد، الذي كان قد تدحرج لتوه لتجنب السلسلة الأولى من الهجمات، أوليسان ينشر جناحيه بينما كان على وشك القفز في السماء، ليغلق المسافة بينه وبين مجموعته. لقد ضمن سلامته بينما ثبّت نفسه ودفع راحة يده اليسرى قطريًا.
“ليباركني اللورد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط صوته الخشن والجاف، خطى على الجليد البارد القارص حافي القدمين وركض خارج الكهف.
لم يتردد كلاين أيضًا. لم يجذب مسدسه، وأبقى يديه فارغتين. جنبا إلى جنب مع أندرسون، الذي كان يضغط على قواطع الموت بإحكام، ركضوا من الحفرة في الجليد.
بصمت، تم حرق حفرة ضخمة من خلال طبقة الجليد وهي تمتد على طول الطريق إلى فم الكهف. اختفت شخصية غروزيل ذات اللون الأزرق الرمادي من مكان وجوده.
نظرت إدوينا إدواردز، التي كانت ترتدي قميصًا ذا أنماط معقدة، إلى دانيتز، الذي كان يرتجف بسبب هالة الكيان رفيع المستوى. لقد قالت بنبرة لطيفة، ولكن بلا عاطفة، “ابق هنا.”
ظهر ضوء يشبه الفجر، مكونًا جدارًا غير مرئي لا يمكن اختراقه.
بعد قول هذا، تعمقت النظرة في عينيها الزرقاوين. عوت الرياح حولها ودفعتها خارج الكهف.
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
ضربت “موجة مدية” زرقاء جليدية، وانقسمت عند السيف العريض المنتصب قبل أن تصطدم بضوء الفجر على كلا الجانبين.
كان الكهف صامتًا مع كونه الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدا زكأن أجنحة تنين الصقيع التي طفت في السماء كانت مثقلة بأشياء غير مرئية تزن مائة مرة من وزن جسمه. لقد بدأ يرفرف عليهم بصعوبة كبيرة.
توقف جسد دانيتز المرتعش ببطء بينما فتح فمه على مصراعيه. ومع ذلك، لم يقل كلمة واحدة بينما رأى شخصية قبطانته تختفي من مدخل الكهف.
لقد كان غروزيل قد تقدم إلى الأمام دون صوت. لقد حنى ركبته اليسرى، مادا ظهره إلى الأمام وهو يطعن سيف العريضة أمامه.
لقد اندفع بشكل جانبي، متهربًا نحو الأجزاء غير المستوية من الكهف، محاولًا استخدام الصخور أمامه لصد الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موبيت زورواست، نبيل إمبراطورية سليمان، قد وصل منذ فترة طويلة إلى جانب سياتاس. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى على عجل وأدار معصمه بسرعة.
خارج الكهف، رأى فرونزيار إدوارد، الذي كان قد تدحرج لتوه لتجنب السلسلة الأولى من الهجمات، أوليسان ينشر جناحيه بينما كان على وشك القفز في السماء، ليغلق المسافة بينه وبين مجموعته. لقد ضمن سلامته بينما ثبّت نفسه ودفع راحة يده اليسرى قطريًا.
أما أوليسان، فلم يُرسل متراجعًا. لقد بقي واقف في مكانه الأصلي.
بعد ذلك مباشرة، أعلن عباره في هيرميس القديمة: “الطيران ممنوع هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنعكست الحراشف المدرعة الوهمية التي تشبه الجليد المتجمد وعيزن التنين الزرقاء المخيفة العنيفة على الفور في عيون فرونزيار. لقد شعر غريزيا بالخطر وهو يرفع سيفه الحديدي الأسود ويقفز إلى الجانب، متدحرجًا بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
توقف جسد دانيتز المرتعش ببطء بينما فتح فمه على مصراعيه. ومع ذلك، لم يقل كلمة واحدة بينما رأى شخصية قبطانته تختفي من مدخل الكهف.
فجأة، بدا زكأن أجنحة تنين الصقيع التي طفت في السماء كانت مثقلة بأشياء غير مرئية تزن مائة مرة من وزن جسمه. لقد بدأ يرفرف عليهم بصعوبة كبيرة.
دينغ!
قام فرونزيار بتمديد جسده في الجو وهو يلوح بالسيف الحديدي الأسود في يده، وضرب على عنق ملك الشمال بوضعية تتحدث عن يقين كبير من الإصابة.
أطلق ملك الشمال على الفور هديرًا غاضبًا حيث اندفع دوي الانفجار الصوتي في آذان فرونزيار، مما جعله يترنح.
في تلك اللحظة، خرج كلاين وأندرسون من الكهف. كان البالادين التأديبي فرونزيار قد سقط على الأرض قبل الوقوف مرة أخرى. مد غروزيل كفيه من كومة الثلج وفرك رأسه. لم يبدو وكأنه مصاب بجروح خطيرة.
مع وووش، تمكن زوج الأجنحة أخيرًا من الرفرفة، مما أدى إلى تحريك الثلج والصقيع حوله في الهواء.
على الرغم من صعوبة الأمر من جانب أوليسان، إلا أنه تمكن في النهاية من الطيران.
بعد ذلك مباشرة، طافى شعرها في انتهاك لقوانين الطبيعة. كان متميز مع صواعق البرق.
في تلك اللحظة، أصبح تعبير البالادين التأديبي فرونزيار مهيبا. لقد قال مرة أخرى جملة مبنية بهيرميس القديمة: “المخالفون سيعاقبون!”
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
تمامًا عندما قال ذلك، قفزت شخصيته بسرعة أكبر من سرعة أوليسان، كما لو كان قد تح تقويته من قبل قوة غير معروفة.
لم تتردد مغنية الآلف سياتاس في التحرك لإنقاذ فرونزيار على الفور، بمجرد خروجها من الكهف.
بصمت، تم حرق حفرة ضخمة من خلال طبقة الجليد وهي تمتد على طول الطريق إلى فم الكهف. اختفت شخصية غروزيل ذات اللون الأزرق الرمادي من مكان وجوده.
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام فرونزيار بتمديد جسده في الجو وهو يلوح بالسيف الحديدي الأسود في يده، وضرب على عنق ملك الشمال بوضعية تتحدث عن يقين كبير من الإصابة.
في تلك اللحظة، تم تجميد كل شبر من الفضاء أمام غروزيل. لقد بدا وكأن العملاق قد أصبح حشرة عالقة في الكهرمان!
مع وووش، تمكن زوج الأجنحة أخيرًا من الرفرفة، مما أدى إلى تحريك الثلج والصقيع حوله في الهواء.
ظهر صدع واضح على صفائح الدروع البلورية أثناء انتشاره قليلاً؛ ومع ذلك، فشل هذا في جعل أوليسان ينزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح السهم فضيا تمامًا، كما لو أنه أطلق من إله البرق. لقد أصاب جبهته بسرعة لا مفر منها.
لم يشعر تنين الصقيع بالألم بينما ركزت عينيه الزرقاوين المخيفتين على فرونزيار، تعبيره قاسي واستبدادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفع مخالبه الأمامية بينما ظل فرونزيار في الجو دون أي وسيلة للمراوغة.
ثم رفع مخالبه الأمامية بينما ظل فرونزيار في الجو دون أي وسيلة للمراوغة.
نسي أوليسان ما كان يفعله على الرغم من فتحه لفمه بالكامل. لقد وقف هناك في حالة ذهول دون مواصلة هجومها. فجأة، أدار موبيت رأسه وبصق إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة الحرجة، اندلع إعصار، ودفع البالادين التأديبي ذي الدرع الأسود بعيدًا، مما تسبب في ضرب أوليسان للهواء. تسببت ضربته في انفجار مدوي على الرغم من الخطأ.
إنعكست الحراشف المدرعة الوهمية التي تشبه الجليد المتجمد وعيزن التنين الزرقاء المخيفة العنيفة على الفور في عيون فرونزيار. لقد شعر غريزيا بالخطر وهو يرفع سيفه الحديدي الأسود ويقفز إلى الجانب، متدحرجًا بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
لم تتردد مغنية الآلف سياتاس في التحرك لإنقاذ فرونزيار على الفور، بمجرد خروجها من الكهف.
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك مباشرة، طافى شعرها في انتهاك لقوانين الطبيعة. كان متميز مع صواعق البرق.
لقد وجهت سهمها نحو الهدف الطائر الكبير والبطيء في السماء، ملك الشمال، قبل أن تسحب السهم بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من صعوبة الأمر من جانب أوليسان، إلا أنه تمكن في النهاية من الطيران.
أصبحت السماء مظلمة، كما لو أن السحب الداكنة قد تجمعت بينما قفز البرق من خلالها.
غير قادر على الطيران بسلاسة بسبب تأثير البالادين التأديبي، سحب أوليسان جناحيه فجأة، قافزا على سياتاس مثل قطار فائق السرعة.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدا زكأن أجنحة تنين الصقيع التي طفت في السماء كانت مثقلة بأشياء غير مرئية تزن مائة مرة من وزن جسمه. لقد بدأ يرفرف عليهم بصعوبة كبيرة.
حنى غروزيل ركبته مرة أخرى، وهو يغرق السيف العريض، الذي كان غير صالح للاستخدام من قبل أيدي البشر، أمامه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت السماء مظلمة، كما لو أن السحب الداكنة قد تجمعت بينما قفز البرق من خلالها.
الزاهد، سنومان، وقف كذلك. لقد نقر على صدره أربع مرات كما لو كان يشكل صليبًا.
ظهر ضوء يشبه الفجر، مكونًا جدارًا غير مرئي لا يمكن اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت أزيز، سطعت ومضات البرق المحيطة بسياتاس بشدة أثناء اندفاعها، متشابكةً مع السهم.
بوووم!
في تلك اللحظة، خرج كلاين وأندرسون من الكهف. كان البالادين التأديبي فرونزيار قد سقط على الأرض قبل الوقوف مرة أخرى. مد غروزيل كفيه من كومة الثلج وفرك رأسه. لم يبدو وكأنه مصاب بجروح خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفع مخالبه الأمامية بينما ظل فرونزيار في الجو دون أي وسيلة للمراوغة.
كان الاصطدام بين تنين الصقيع وغروزيل بمثابة انفجار مرعب. حطم طبقات الجليد من حولهم ودفعهم للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح كل شيء في كهف الجبل مظلم لكلاين ورفاقه قبل استعادة مصدر صغير من الضوء.
فشل غروزيل في الحفاظ على قدمه ثابتة بينما طار مثل الكرة، متجاوزًا سياتاس قبل أن يصطدم بصوت عالٍ في جدار الجبل. سقطت كمية هائلة من الهوابط الثلجية والجليدية من الأعلى، مما أدى إلى حدوث انهيار جليدي تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال إلى مغنية الآلف في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنه فعال!”
أما أوليسان، فلم يُرسل متراجعًا. لقد بقي واقف في مكانه الأصلي.
نظرت إدوينا إدواردز، التي كانت ترتدي قميصًا ذا أنماط معقدة، إلى دانيتز، الذي كان يرتجف بسبب هالة الكيان رفيع المستوى. لقد قالت بنبرة لطيفة، ولكن بلا عاطفة، “ابق هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أوقِف هجومه الإنقضاضي، كانت رجليه الخلفيتين في الأرض بينما كان جسده ينحني إلى الأمام. لقد هز رقبته قبل أن يصوب فمه المفتوح نحو سياتاس.
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
كان موبيت زورواست، نبيل إمبراطورية سليمان، قد وصل منذ فترة طويلة إلى جانب سياتاس. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى على عجل وأدار معصمه بسرعة.
اختفت طبقات الجليد بينما تصدعت صفائح الدرع الوهمي. طعن السهم في رأس ملك الشمال، مما جعله يطلق صرخة تصم الآذان.
نسي أوليسان ما كان يفعله على الرغم من فتحه لفمه بالكامل. لقد وقف هناك في حالة ذهول دون مواصلة هجومها. فجأة، أدار موبيت رأسه وبصق إلى جانبه.
كان الكهف صامتًا مع كونه الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا عندما قال ذلك، قفزت شخصيته بسرعة أكبر من سرعة أوليسان، كما لو كان قد تح تقويته من قبل قوة غير معروفة.
“بووو!”
كان البصاق عاديًا دون أي سمات خاصة له.
كان الاصطدام بين تنين الصقيع وغروزيل بمثابة انفجار مرعب. حطم طبقات الجليد من حولهم ودفعهم للخارج.
غير قادر على الطيران بسلاسة بسبب تأثير البالادين التأديبي، سحب أوليسان جناحيه فجأة، قافزا على سياتاس مثل قطار فائق السرعة.
مغتناما لهذه الفرصة، رفع سنومان، الزاهد الذي خرج، ذراعيه وكأنه يعتنق نعمة الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قال إلى مغنية الآلف في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنه فعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال إلى مغنية الآلف في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنه فعال!”
مع صوت أزيز، سطعت ومضات البرق المحيطة بسياتاس بشدة أثناء اندفاعها، متشابكةً مع السهم.
في تلك اللحظة، خرج كلاين وأندرسون من الكهف. كان البالادين التأديبي فرونزيار قد سقط على الأرض قبل الوقوف مرة أخرى. مد غروزيل كفيه من كومة الثلج وفرك رأسه. لم يبدو وكأنه مصاب بجروح خطيرة.
لقد أطلقت قبضتها بينما انطلق سهم.
ضربت “موجة مدية” زرقاء جليدية، وانقسمت عند السيف العريض المنتصب قبل أن تصطدم بضوء الفجر على كلا الجانبين.
بوووم!
تجمعت الغيوم المظلمة في الهواء حيث اندلعت صاعقة برق كثيفة، مما أدى إلى تقوية هذا السهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح السهم فضيا تمامًا، كما لو أنه أطلق من إله البرق. لقد أصاب جبهته بسرعة لا مفر منها.
اختفت طبقات الجليد بينما تصدعت صفائح الدرع الوهمي. طعن السهم في رأس ملك الشمال، مما جعله يطلق صرخة تصم الآذان.
بينما رأى محيطه يتحول إلى قفص جليدي، ظهر أمام عيني كلاين شخصية عملاقة ذات لون أزرق رمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت مغنية الآلف سياتاس، التي لم يكن لديها الوقت لربط رأسها، قوسها وسهامها. محتضنة منقبل العواصف الدوامة من حولها، وإنقضت من الكهف دون أي تأخير. مرتديا معطفًا أسود غير متماثل، غمغم الفيسكونت موبيت زورواست التابع لإمبراطورية سليمان، “لا تستعجلوا” أو “إنه هنا أخيرًا” وهو يركض، متابعًا عن كثب خلف سياتاس.
تدفقت الدماء الزرقاء الفاتحة وتجمدت بسرعة بينما اهتز وجه تنين الصقيع القبيح بعنف بينما انطلقت الصواعق الفضية عليه.
في تلك اللحظة، خرج كلاين وأندرسون من الكهف. كان البالادين التأديبي فرونزيار قد سقط على الأرض قبل الوقوف مرة أخرى. مد غروزيل كفيه من كومة الثلج وفرك رأسه. لم يبدو وكأنه مصاب بجروح خطيرة.
في تلك اللحظة، أصبح تعبير البالادين التأديبي فرونزيار مهيبا. لقد قال مرة أخرى جملة مبنية بهيرميس القديمة: “المخالفون سيعاقبون!”
‘مع وجود العديد من زملاء الفريق، لست مضطرًا لأن أكون القوة الهجومية الرئيسية. يمكنني محاولة السيطرة على خيوط جسد روح أوليسان… من ملاحظاتي، لا يبدو أن لديه القدرات الدفاعية لنصف إله. بالطبع، إنه أقوى بكثير من التسلسل 5… نطاق خمسة أمتار خطير بعض الشيء…’ نظر كلاين إلى تنين الصقيع بينما خطرت له فكرة بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
