إختلاف كبير.
695: إختلاف كبير.
تتبع دانيتز عن كثب، مستخدماً غربان النار لتشتيت الثلج وحجب البرد، حتى لا يحتاج الاثنان إلى التجميد.
تطايرت شظايا جليدية وقطع ثلج بحجم ريش الإوز على وجه كلاين بشكل متكرر. بينما كان يتفقد محيطه، لم يستطع إلا أن يتشدد. لقد انحنى قليلا وهو يرتجف.
“بمجرد أن يتم معرفته، سوف تموت أنت وقبطانتك.”
‘يا لا… البرودة…’ كاد أن يلعن لأنه أكد أنه كان في أرض جليد وثلج كانت الرؤية فيها منخفضة للغاية.
“موقع أندرسون هود.”
لقد تخيل في الأصل أن البرودة الرطبة في شتاء باكلوند كانت مرعبة، لكنه عرف الآن أن درجات الحرارة المنخفضة المطلقة والرياح القوية التي كانت حادة مثل الشفرات كانت مزيجًا مميتًا. على الرغم من أنه كان قد إرتدى سترة إضافية في وقت مبكر، وكان معطفه سميكًا وطويل، إلا أنه كان لا زال غير قادر على تحمل البرد.
“حتى أنه حاول عمدًا أن يوقع بك، مما يجعلنا نكون حذرين منك، أن نراك بالعداء حتى!”
لم يرتدِ مشبك الشمس لأن الحرارة المتولدة كانت نفسية. يمكن استخدامه لمقاومة تأثير البرد الشديد لفترة قصيرة من الوقت، مما سبمنع جسده من التخدير. لكن في مواجهة بيئة جليدية أبدية، كان ذلك بمثابة الانتحار. الحرارة على المستوى النفسي ستجعل المسامات تفتح كما لو كان المرء في الصيف. سوف تقشر الطبقة النهائية من الدفاع ضد درجات الحرارة المنخفضة، وسوف ترحب بها بشكل استباقي حتى.
تجاهل كلاين ما قاله بينما سأل مباشرة “هل أحرقتها؟”
لذلك، ألقى كلاين الغرض الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد خطط لاستخدامه في مناسبات خاصة معينة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيـ.. كيف وجدت هذا الكهف؟” سأل دانيتز باستياء، غير راغب في الاعتراف بدونيته، لكن جسده خانه من خلال الميل إلى النار.
لم يستطع تحمل تضييع الوقت أثناء وجوده في مثل هذه البيئات القاسية. بعد ملاحظة أولية لمحيطه، قام على الفور بحرق الدم على الخنجر البرونزي ووضعه في جيبه. بعد ذلك، أخرج كلاين هارمونيك المغامر ونفخ فيها.
لقد كان بالفعل دانيتز. ارتدى هذا القرصان الشهير ملابس رقيقة إلى حد ما. لف ذراعيه حول نفسه وهو يمشي إلى الأمام بتعبير ضتئع.
وسط عواء الرياح، فشل في اكتشاف ظهور الأنسة رسول، ريينت تينيكر، من خلال الرؤية الروحية التي قام بتنشيطها.
“خمن؟”
‘تماما، هذا المكان غير متصل بعالم الروح. أو يجب أن يقال أن هذا المكان له عالم روح فريد من نوعه… حسنًا، مما يبدو، فإن الصلاة إلى إله البحر ستكون عديمة الفائدة. فقط السحر الذي يشير إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي من شأنه أن يمزق الحاجز…’
“ترداد *اسمه* الشرفي يجعلك مؤمناً *له*”.
‘هنا تأتي المشكلة، كمؤمن بإله المعرفة والحكمة، تعرف إدوينا الاسم الفخري للإله الحقيقي. لماذا لم تطلب مساعدته؟ أم أحاولت دون جدوى؟’
أنهى كلاين ترديد الجملة، أطلق عصاه، وحدد الاتجاه الذي سقطت فيه. ثم أومأ برأسه وقال: “أنا قلق إذا بقي بالخارج”.
‘نعم… لن يرد كل إله شخصيًا على *مؤمنيهم*. في كثير من الأحيان، يبدو *أنه* يقدمون ملاحظات تستند إلى قوانين معينة. ربما لا يمكنك العثور على *وجود سري* ثاني مثلي يتولى وظائف مثلي…’ أعطى كلاين ضحكة ساخرة من النفس وأصدر حكمًا أوليًا.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
ثم أخفى الهارمونيكا الخاصة به، وأخرج القطعة الورقية بدم دانيتز، ولفها في نهاية عصاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الانهيار عن وجود كهف. كان بداخلها صخور داكنة تعكس ضوء النار.
“موقع دانيتز”.
‘هنا تأتي المشكلة، كمؤمن بإله المعرفة والحكمة، تعرف إدوينا الاسم الفخري للإله الحقيقي. لماذا لم تطلب مساعدته؟ أم أحاولت دون جدوى؟’
قال كلاين بهدوء بينما بدأ باستخدام بحث عصا الإستنباء.
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
ثم، وفقًا للنتيجة، اجتاز الثلج الكثيف، وسرعان ما مزق الرياح الباردة تحت السماء القاتمة. من وقت لآخر، كان يقوم بالعرافة ويضبط اتجاهاته. بعد كل شيء، لن ينتظر دانيتز في مكانه الأصلي، حيث سينتهي به الأمر على أنه تمثال جليدي من خلال القيام بذلك.
كان يشك في أن أي رد سيقوم به سيؤدي إلى دفنه في الثلج من قبل المجنون!
بعد حوالي العشر دقائق، اكتشف كلاين شعلة قرمزية.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
“موقع دانيتز”.
لقد كان بالفعل دانيتز. ارتدى هذا القرصان الشهير ملابس رقيقة إلى حد ما. لف ذراعيه حول نفسه وهو يمشي إلى الأمام بتعبير ضتئع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى غربان النار تحلق في الهواء، سارع كلاين بخطى سريعة واقترب.
ومع ذلك، لم يبدو وكأنه بارد. كان هذا بسبب أن غربان النار القرمزية كانت كانت نلف حوله. كانوا يغلون الثلج ويصدون الرياح، مما ولد دفئًا يشبه الربيع.
فجأة، شعر بشيء. لقد دفع بعصاه إلى الأمام، مما تسبب في انهيار الثلج أمامه.
في مثل هذه الأوقات، كان كلاين معجبًا بشكل خاص بمفتعل الحرائق. على الرغم من أنه كان لدى لاعب الخفة نفس القدرة على استدعاء النيران، إلا أنها كانت قدرة هجومية لا يمكن إبقائها. يمكن استخدامه في للحظة منقسمة فقط. للاعتماد عليها لتدفئة نفسه، كان بحاجة إلى إلقاءها باستمرار، وإرهاق نفسه بسرعة. أما بالنسبة للتحكم في اللهب، فقد اعتمدت على اللهب الموجود أو المواد القابلة للاشتعال. كلاهما كان يفتقران للغاية في عالم الجليد هذا.
تطايرت شظايا جليدية وقطع ثلج بحجم ريش الإوز على وجه كلاين بشكل متكرر. بينما كان يتفقد محيطه، لم يستطع إلا أن يتشدد. لقد انحنى قليلا وهو يرتجف.
عندما رأى غربان النار تحلق في الهواء، سارع كلاين بخطى سريعة واقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيـ.. كيف وجدت هذا الكهف؟” سأل دانيتز باستياء، غير راغب في الاعتراف بدونيته، لكن جسده خانه من خلال الميل إلى النار.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
قال كلاين بهدوء بينما بدأ باستخدام بحث عصا الإستنباء.
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
تجاهل كلاين ما قاله بينما سأل مباشرة “هل أحرقتها؟”
‘إذا كان القراصنة سيحبونه، فهذا لا يعني إلا أن لقبه كأقوى صياد ليس جوهري… لقد سمعت استفزازات أندرسون…’ لم يرد كلاين. لقد التقط عصاه ومضى عبر العاصفة الثلجية.
“فعلت!” أومأ دانيتز برأسه على عجل، وكان خوفه لا يوصف بالكامل.
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
لاحظ كلاين دانيتز لبضع ثوانٍ، وبعد أن أكد أنه لم يكن يكذب، أنتج ابتسامة جيرمان سبارو المهذبة.
‘على الرغم من أنه لم يقل أي شيء استفزازي، إلا أنني أرغب حقًا في ضربه…’ دخل كلاين الكهف بتعبير رزين. لقد اقترب من النار وشعر بالنعيم الذي طال انتظاره.
“تذكر.”
“الدرس الثاني لكونك صياد. ميّز ما يمكن وما لا يمكن أكله في البرية.”
“ترداد *اسمه* الشرفي يجعلك مؤمناً *له*”.
‘يا لا… البرودة…’ كاد أن يلعن لأنه أكد أنه كان في أرض جليد وثلج كانت الرؤية فيها منخفضة للغاية.
“…”
نظر إليه أندرسون.
إلتوى تعبير دانيتز وهو يرسم ابتسامة تبدو أسوأ من البكاء.
لم يستطع تحمل تضييع الوقت أثناء وجوده في مثل هذه البيئات القاسية. بعد ملاحظة أولية لمحيطه، قام على الفور بحرق الدم على الخنجر البرونزي ووضعه في جيبه. بعد ذلك، أخرج كلاين هارمونيك المغامر ونفخ فيها.
“لا أريد تغيير إيماني! ليس لدي أي نية للإيمان بوجود مجهول من أصول مشكوك فيها!” لقد هدر في الداخل بجنون لكنه لم ينطق بكلمة واحدة.
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
كان يشك في أن أي رد سيقوم به سيؤدي إلى دفنه في الثلج من قبل المجنون!
‘يا لا… البرودة…’ كاد أن يلعن لأنه أكد أنه كان في أرض جليد وثلج كانت الرؤية فيها منخفضة للغاية.
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
“إنه ليس هنا…” قام دانيتز بمسح المنطقة وفشل في العثور على أي أثر لأندرسون هود.
“بمجرد أن يتم معرفته، سوف تموت أنت وقبطانتك.”
‘هنا تأتي المشكلة، كمؤمن بإله المعرفة والحكمة، تعرف إدوينا الاسم الفخري للإله الحقيقي. لماذا لم تطلب مساعدته؟ أم أحاولت دون جدوى؟’
“ما علاقة هذا بالقبطانة؟” انفجر دانيتز.
“موقع دانيتز”.
حافظ كلاين على تعبيره السابق بينما ابتسم لدانيتز.
“إنه ليس هنا…” قام دانيتز بمسح المنطقة وفشل في العثور على أي أثر لأندرسون هود.
“خمن؟”
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
فتح دانيتز فمه. مع السبب المعروف، كل ما أمكنه فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي العشر دقائق، اكتشف كلاين شعلة قرمزية.
“هل أبدو كشخص لا يستطيع الاحتفاظ بالأسرار؟”
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
أومأ كلاين برأسه. بينما أخرج الورقة مع دم أندرسون، لقد ضحك وقال لدانيتز، “أمن *به*. *إخدمه*. ولربما ستصبح يوما ما مباركًا مثلي.”
‘ملك الشمال…’ برز اللقب في ذهن كلاين.
“عندما يحين الوقت، سينتشر اسمك عبر البحار الخمسة. لن تكون أدنى من ادميرال قرصان بأي حال من الأحوال.”
لم يكن لديه أي شكوك حول بحث عصا الإستنباء الخاصة بجيرمان سبارو، لأنه كان آخر شخص تم العثور عليه بها.
بينما كان يتحدث، خطط لإضافة إشارة كمؤمن الأحمق، لكن للأسف، لقد أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الإشارة. كل ما أمكنه فعله هو مواساة نفسه.
أومأ كلاين برأسه. بينما أخرج الورقة مع دم أندرسون، لقد ضحك وقال لدانيتز، “أمن *به*. *إخدمه*. ولربما ستصبح يوما ما مباركًا مثلي.”
‘يجب أن تكون المنظمة السرية سرية. إن القيام بكل هذه الأنواع من الأفعال السطحية لا معنى له… كان السيد الرجل المعلق على حق…’
‘تماما، هذا المكان غير متصل بعالم الروح. أو يجب أن يقال أن هذا المكان له عالم روح فريد من نوعه… حسنًا، مما يبدو، فإن الصلاة إلى إله البحر ستكون عديمة الفائدة. فقط السحر الذي يشير إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي من شأنه أن يمزق الحاجز…’
‘لست أسوء من أدميرال قرصان بأي حال من الأحول…’ أضاءت عيون دانيتز فجأة.
“الدرس الأول لكونك صياد. راقب محيطك. كن مألوف مع محيطك. استفد من محيطك.”
‘بما من أنني قد رددت بالفعل الاسم الشرفي لهذا الوجود السري، لا توجد فرصة لتجنبه من وجهة نظر الغوامض. لذلك لماذا لا أغتنم هذه الفرصة أيضًا…’ راودته على الفور العديد من الأفكار، حتى أنه سمى طفله المستقبلي.
نظر أندرسون إلى جيرمان سبارو وضحك.
‘هيه هيه، لولا شخصية جيرمان سبارو، لكنت سأقول مباشرة أنك ستتمتع بالسمعة والقوة التي تتطابق مع نائبة الأدميرال الجبل الجليدي عندما يحين الوقت. بالطبع، ما إذا كانت تحبك ستكون مسألة أخرى تمامًا. وفقا لملاحظاتي، لديك فرصة ضئيلة. الشريك الذي ترغب إدوينا في الحصول عليه هو شخص يمكنه الدراسة والتحسن معها، شخص يمكنه مناقشة جميع أنواع المعرفة…’ تمتم كلاين وهو يستخدم بحث عصا الإستنباء مرة أخرى.
“هل أنت متأكد أنك تستطيع أن تأكل هذا؟ إذا كان مخلوق تجاوز، فقد تفقد السيطرة مع قضمة واحدة فقط”. قال دانيتز.
“موقع أندرسون هود.”
نظر أندرسون إلى جيرمان سبارو وضحك.
“… جاء أيضا؟” فوجئ دانيتز أولاً قبل أن يسأل في مفاجأة.
أنهى كلاين ترديد الجملة، أطلق عصاه، وحدد الاتجاه الذي سقطت فيه. ثم أومأ برأسه وقال: “أنا قلق إذا بقي بالخارج”.
“بمجرد أن يتم معرفته، سوف تموت أنت وقبطانتك.”
‘إذا أنت أيضًا حذر من أندرسون هود…’ لم يستطع دانيتز إخفاء ابتسامته بينما قال، “هذا صحيح! إنه من النوع الذي يبتسم على السطح ولكن سيطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير!”
“فعلت!” أومأ دانيتز برأسه على عجل، وكان خوفه لا يوصف بالكامل.
“سمعته في بحر الضباب مروعة. لا يوجد قرصان يحبه مثله!”
جثم كلاين. اكتشف في رؤيته أن الكهف امتد إلى ممر ضيق. وفي نهاية الممر كانت هناك مجموعة من الصخور الحمراء المتوهجة. كانت نباتات غريبة تحت الأرض تحترق ببطء بينما كان أندرسون هود يجلس بجانبها. كان يشوي على مهل حيوانًا يشبه الأرنب. رائحة الدهون والدفء التي جلبته كانا ينبعثان إلى أنوف كلاين ودانيتز.
“حتى أنه حاول عمدًا أن يوقع بك، مما يجعلنا نكون حذرين منك، أن نراك بالعداء حتى!”
‘إذا كان القراصنة سيحبونه، فهذا لا يعني إلا أن لقبه كأقوى صياد ليس جوهري… لقد سمعت استفزازات أندرسون…’ لم يرد كلاين. لقد التقط عصاه ومضى عبر العاصفة الثلجية.
‘يا لا… البرودة…’ كاد أن يلعن لأنه أكد أنه كان في أرض جليد وثلج كانت الرؤية فيها منخفضة للغاية.
تتبع دانيتز عن كثب، مستخدماً غربان النار لتشتيت الثلج وحجب البرد، حتى لا يحتاج الاثنان إلى التجميد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كلاين دانيتز لبضع ثوانٍ، وبعد أن أكد أنه لم يكن يكذب، أنتج ابتسامة جيرمان سبارو المهذبة.
‘ليس سيئا. متفهم تمامًا…’ في تلك اللحظة، جرب كلاين مرة أخرى فوائد وجود خادم- أن يكون هناك شخص يحمل مظلة أثناء يوم ممطر، وشخص يوفر الدفء في عاصفة ثلجية!
‘يجب أن تكون المنظمة السرية سرية. إن القيام بكل هذه الأنواع من الأفعال السطحية لا معنى له… كان السيد الرجل المعلق على حق…’
في المساحة الشاسعة البيضاء، ظهر الاثنان كنقط سوداء، يمشيان عبر الثلج. لقد تقدموا إلى الأمام لما يقرب العشرين دقيقة قبل الوصول إلى الموقع الذي أشار إليه الإستنباء.
بينما كان يتحدث، خطط لإضافة إشارة كمؤمن الأحمق، لكن للأسف، لقد أدرك أنه لم يكن لديه مثل هذه الإشارة. كل ما أمكنه فعله هو مواساة نفسه.
“إنه ليس هنا…” قام دانيتز بمسح المنطقة وفشل في العثور على أي أثر لأندرسون هود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساحة الشاسعة البيضاء، ظهر الاثنان كنقط سوداء، يمشيان عبر الثلج. لقد تقدموا إلى الأمام لما يقرب العشرين دقيقة قبل الوصول إلى الموقع الذي أشار إليه الإستنباء.
لم يكن لديه أي شكوك حول بحث عصا الإستنباء الخاصة بجيرمان سبارو، لأنه كان آخر شخص تم العثور عليه بها.
اجتاحتهم الهالة دون أن تلاحظ غرابة الكهف تحتها. ثم غادرت بسرعة.
عبس كلاين وهو ينشط رؤيته الروحية وعزز إدراكه الروحي.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
فجأة، شعر بشيء. لقد دفع بعصاه إلى الأمام، مما تسبب في انهيار الثلج أمامه.
“الدرس الثاني لكونك صياد. ميّز ما يمكن وما لا يمكن أكله في البرية.”
كشف الانهيار عن وجود كهف. كان بداخلها صخور داكنة تعكس ضوء النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساحة الشاسعة البيضاء، ظهر الاثنان كنقط سوداء، يمشيان عبر الثلج. لقد تقدموا إلى الأمام لما يقرب العشرين دقيقة قبل الوصول إلى الموقع الذي أشار إليه الإستنباء.
جثم كلاين. اكتشف في رؤيته أن الكهف امتد إلى ممر ضيق. وفي نهاية الممر كانت هناك مجموعة من الصخور الحمراء المتوهجة. كانت نباتات غريبة تحت الأرض تحترق ببطء بينما كان أندرسون هود يجلس بجانبها. كان يشوي على مهل حيوانًا يشبه الأرنب. رائحة الدهون والدفء التي جلبته كانا ينبعثان إلى أنوف كلاين ودانيتز.
قفز دانيتز من الخوف عندما شعر باقتراب شخص ما. عندما رأى من هو الوافد الجديد، تنهد بإرتياح على الفور. ثم، وبتعبير غريب، أجبرابتسامة.
“أنتم هنا أخيرًا؟ هل تريدون تجربته؟ هناك في الحقيقة أرنب غريب يمكنه العيش في مثل هذا الجليد والثلج.” انحنى أندرسون، ناظرًا نحو المدخل كما لو كان يحيي رفاق في رحلة تخييم معه.
“هاها، ليس هناك نجوم يمكن رؤيتها هنا. الضياع أمر لا مفر منه.”
‘على الرغم من أنه لم يقل أي شيء استفزازي، إلا أنني أرغب حقًا في ضربه…’ دخل كلاين الكهف بتعبير رزين. لقد اقترب من النار وشعر بالنعيم الذي طال انتظاره.
‘تماما، هذا المكان غير متصل بعالم الروح. أو يجب أن يقال أن هذا المكان له عالم روح فريد من نوعه… حسنًا، مما يبدو، فإن الصلاة إلى إله البحر ستكون عديمة الفائدة. فقط السحر الذي يشير إلى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي من شأنه أن يمزق الحاجز…’
تبع دانيتز بعده. لقد نظر إلى النار التي كانت تشوي أرنبًا ثم إلى غربان النار بجانبه قبل أن يبددها بصمت.
‘إذا كان القراصنة سيحبونه، فهذا لا يعني إلا أن لقبه كأقوى صياد ليس جوهري… لقد سمعت استفزازات أندرسون…’ لم يرد كلاين. لقد التقط عصاه ومضى عبر العاصفة الثلجية.
“كيـ.. كيف وجدت هذا الكهف؟” سأل دانيتز باستياء، غير راغب في الاعتراف بدونيته، لكن جسده خانه من خلال الميل إلى النار.
‘يجب أن تكون المنظمة السرية سرية. إن القيام بكل هذه الأنواع من الأفعال السطحية لا معنى له… كان السيد الرجل المعلق على حق…’
أدار أندرسون الأرنب المخوزق بسيفه الأسود، وألقى على دانيتز نظرة سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم… لن يرد كل إله شخصيًا على *مؤمنيهم*. في كثير من الأحيان، يبدو *أنه* يقدمون ملاحظات تستند إلى قوانين معينة. ربما لا يمكنك العثور على *وجود سري* ثاني مثلي يتولى وظائف مثلي…’ أعطى كلاين ضحكة ساخرة من النفس وأصدر حكمًا أوليًا.
“الدرس الأول لكونك صياد. راقب محيطك. كن مألوف مع محيطك. استفد من محيطك.”
“هل أبدو كشخص لا يستطيع الاحتفاظ بالأسرار؟”
تجمد تعبير دانيتز على الفور.
تجاهل كلاين ما قاله بينما سأل مباشرة “هل أحرقتها؟”
نظر أندرسون إلى جيرمان سبارو وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ألقى كلاين الغرض الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد خطط لاستخدامه في مناسبات خاصة معينة فقط.
“إنه كهف فتحته. كيف هو؟ إنه ليس سيئًا، أليس كذلك؟ لقد تحكمت في قوتي تمامًا.”
لقد تخيل في الأصل أن البرودة الرطبة في شتاء باكلوند كانت مرعبة، لكنه عرف الآن أن درجات الحرارة المنخفضة المطلقة والرياح القوية التي كانت حادة مثل الشفرات كانت مزيجًا مميتًا. على الرغم من أنه كان قد إرتدى سترة إضافية في وقت مبكر، وكان معطفه سميكًا وطويل، إلا أنه كان لا زال غير قادر على تحمل البرد.
أثناء حديثه، أخذ نفحة من الهواء وقال، “يا لا الرائحة الجميلة. يبدو أن الشواء قد اكتمل. هل تريد تجربته؟ على الرغم من أنني لم أحضر أي توابل، فهناك ملح صخري هنا. حامضي قليلاً فقط”.
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
“هل أنت متأكد أنك تستطيع أن تأكل هذا؟ إذا كان مخلوق تجاوز، فقد تفقد السيطرة مع قضمة واحدة فقط”. قال دانيتز.
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
نظر إليه أندرسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحين الوقت، سينتشر اسمك عبر البحار الخمسة. لن تكون أدنى من ادميرال قرصان بأي حال من الأحوال.”
“الدرس الثاني لكونك صياد. ميّز ما يمكن وما لا يمكن أكله في البرية.”
قال كلاين بهدوء بينما بدأ باستخدام بحث عصا الإستنباء.
لقد مد يده بحرص، خلع ساق، وحشاها في فمه وهو يأكلها بلذة.
تجمد تعبير دانيتز على الفور.
كان كلاين على وشك أن يقول شيئ ما عندما شعر فجأة بإقتراب هالة من بعيد. لقد بدا الشعور القمعي القادم من مخلوق رفيع المستوى حقيقي للغاية. لقد جعل دانيتز يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ارتدى كلاين ابتسامة كان بها تلميحات من الجنون. وأضاف بنبرة هادئة: “تذكر، أبقي الأمر سراً.”
اجتاحتهم الهالة دون أن تلاحظ غرابة الكهف تحتها. ثم غادرت بسرعة.
أثناء حديثه، أخذ نفحة من الهواء وقال، “يا لا الرائحة الجميلة. يبدو أن الشواء قد اكتمل. هل تريد تجربته؟ على الرغم من أنني لم أحضر أي توابل، فهناك ملح صخري هنا. حامضي قليلاً فقط”.
‘ملك الشمال…’ برز اللقب في ذهن كلاين.
فووو… لقد زفر قبل اتخاذ بضع خطوات إلى الأمام لتحديد هدفه.
فتح دانيتز فمه. مع السبب المعروف، كل ما أمكنه فعله هو إعطاء ضحكة مكتومة جوفاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		