من تأخير إلى إنقطاع.
685: من تأخير إلى إنقطاع.
نظر إلى الجثة لمدة ثانيتين قبل أن يأتي بنظرية.
في الغرفة التي تحولت إلى خراب، كان كلاين، الذي سقطت قبعته على جانبه وأصبحت ملابسه ممزقة، على بعد حوالي أربعة أمتار من كيرشيس، الذي كان عملاقًا بأجنحة خفافيش. كان الوضع هادئًا للغاية، كما لو كان يتم عرض عرض للدمى المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيطرة لاعب الخفة على اللهب!
في الواقع، كان لا يزال لدى كلاين الوسائل للقيام بشيء آخر.
بانغ!
حينها، عندما كان المتحكم في الدمى روزاغوا يسيطر عليه بقوة هو وشارون، كان بإمكانه مقاومة إمتلاك الروح واستخدام التحكم في اللهي لاستدعاء اللهب لتدمير الظل الذي جذبته شارون. إذا لم يرتكب خطأ فادحًا من خلال استهداف التسلسل 5 روح، لكان بإمكان روزاغوا تحويل انتباهه إلى قتل كلاين، متخلصًا من أي فرصة لاستخدامه لتميمة لغة الخبث. الآن، على الرغم من أن كلاين كان أدنى منه بالتأكيد، كان هناك أيضًا عدو واحد!
‘ثلاث ثوانٍ، ثانيتين، ثانية…’ توقف كلاين فجأة بينما كانت عيناه تركزان على رأس كيرشيسس الذي فقد قرونه المنحنية.
بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.
لذلك، كان على كلاين الانتظار.
وعندما يتم التحكم في الهدف إلى حد معين، يمكن للعديد من الهجمات دفع أو تحفيز الهدف، مما يسمح لهم بمقاومة سيطرة خيوط جسد الروح الخاصة بهم إلى حد أكبر وحتى إظهار علامات الهروب من سيطرته.
ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!
لذلك، كان على كلاين الانتظار.
في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.
في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.
بانغ!
لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!
ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!
‘ليس جيد! لقد تحركت مشاعري!’ فوجئ كلاين في البداية بينكا حاول استخدام التأمل لتهدئة قلبه المهتاج بقوة.
شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.
‘هههه… لديه… تحركات عاطفية… فرصة…’ كان كيرشيس سعيدًا بينما أومضت فكرة بطيئة في عقله.
بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.
ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به، حاول تضخيم رعب وقلق جيرمان سبارو، بزرع بذرة عاطفية فيه.
‘ثلاث ثوانٍ، ثانيتين، ثانية…’ توقف كلاين فجأة بينما كانت عيناه تركزان على رأس كيرشيسس الذي فقد قرونه المنحنية.
ما إن ينجح، فكل ما يحتاجه هو “إطلاقها” تمامًا، مقعدا خصمه، مما سيجعله غير قادر على التأثير عليه أكثر!
عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.
‘لا… كيف يمكن… أن تكون غير فعالة… اختفت… تفاعلاته العاطفية… اختفت…’ انقبضت عيون كيرشيس الحمراء كالدم ببطء حيث امتلأت تدريجيًا بالصدمة والقلق والغضب.
استغرق كلاين ما مجموعه ثلاث إلى أربع ثوانٍ فقط لتهدئة عقله بعد اكتشاف المشكلة.
اكتشف كلاين، الذي تخيل أنه أعطى فرصة للمبعوث الرغبة للهجوم المضاد، أن شيئًا لم يحدث بعد أن هدأ نفسه تمامًا. لقد اشتعلت قرون الماعز الملتفة على رأس كيرشيسس، لكنه لم يحاول استخدام تفاعلاته العاطفية!
بااا!
بعد لحظات من هذا التفكير، فهم كلاين الموقف تقريبًا.
وقد فشلت خططه في أن يصبم سائل بلا شك بسبب سيطرة خيوط جسد الروح.
لم يكن الأمر أن كيرشيس لم يرغب في السيطرة على رعبه وقلقه، لكنه فشل!
أما فيما يتعلق بما إذا كان تحذير الخطر من الشيطان سيتجح بعد تحويله إلى دميته المتحركة أم لا، فقد اعتقد كلاين أنه سيتم استهدافه على الدمية المتحركة ولن يكون له علاقة بالذي يتحكم بها.
منذ اللحظة التي شعر فيها بالتفاعلات العاطفية، كان عليه أن يأخذ بضع ثوانٍ لهضم الموقف قبل استخدام ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ لاتخاذ القرار. أخيرًا، أمضى وقتًا أطول في تنظيم أفكاره قبل توجيه قوى التجاوز المقابلة. كل ذلك استغرق عشر ثوانٍ على الأقل لإكماله.
سرعان ما تبددت هالة هذا السفاح الذي بلغت قيمته 9500 جنيه، لكنه لم يغلق عينيه، لأنه كان قد فقدها بالفعل.
استغرق كلاين ما مجموعه ثلاث إلى أربع ثوانٍ فقط لتهدئة عقله بعد اكتشاف المشكلة.
استمر كلاين في صنع رصاصات هوائية أثناء إصدار أصوات طلقات نارية، وضرب جبهته مرارًا وتكرارًا، وتركه ببطء في حالة من الفوضى المتواصلة. في الوقت نفسه، تحكم بثبات في خيوط جسد الروح لمنعه من استخدام ردود الفعل لإضعاف تأثيره.
لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.
بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.
‘لوضع الأمر ببساطة، كان التأخير طويلًا جدًا! في ظل مثل هذه المواقف، لا تحاول العبث بأمور معقدة للغاية…’ سخر كلاين قبل أن يكبح إحساسه بالشماتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!
بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.
في تلك اللحظة، تسارع معدل ضربات قلبه فجأة حيث ظهر إحساس لا يمكن السيطرة عليه بالرعب والقلق في ذهنه.
كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.
لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.
بااا!
بين حواجبه، ظهرت فجوة دموية لم تكن عميقة جدًا. لم تكن ضربة مميتة.
ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.
كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!
سيطرة لاعب الخفة على اللهب!
لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!
واصل كيرشيس الكفاح، لكن أفعاله أصبحت أبطأ بينما كان يشبه دمية الصدأ. أما بالنسبة لكلاين، فقد حرك قدميه بشكل عرضي لتفادي لغة الشيطان التي أطلقها كيرشيس بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.
‘ثلاث ثوانٍ، ثانيتين، ثانية…’ توقف كلاين فجأة بينما كانت عيناه تركزان على رأس كيرشيسس الذي فقد قرونه المنحنية.
في الواقع، كان لا يزال لدى كلاين الوسائل للقيام بشيء آخر.
في تلك اللحظة، كان لا يزال بحاجة إلى دقيقتين ونصف من السيطرة على مبعوث الرغبة لتحويله إلى دمية متحركة، لكن لم يكن لدى كلاين مثل هذه الخطط. لم يكن لديه مثل هذه الخطط أبدا في المقام الأول!
اكتشف كلاين، الذي تخيل أنه أعطى فرصة للمبعوث الرغبة للهجوم المضاد، أن شيئًا لم يحدث بعد أن هدأ نفسه تمامًا. لقد اشتعلت قرون الماعز الملتفة على رأس كيرشيسس، لكنه لم يحاول استخدام تفاعلاته العاطفية!
أخذ ذلك وقتا كثيرا جدا، مما سمح لرفاق كيرشيس بالعودة في الوقت المناسب!
“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.
لم يكن لدى كلاين سوى هدف نهائي واحد- كان السيطرة على كيرشيس إلى حد معين بحيث لا تساعده الهجمات ضمن حد معين على الهروب من مأزقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عبارة عن بلورة رفيعة وطويلة مكونة من دم خالص. انبعثت رائحة خافتة من الكبريت من حولها.
عيون حمراء كالدم، تعبير متجهم، أسنان حادة مع لعاب سائل إنعكست في عيون كلاين. لقد فتح فمه وقال كلمة، “بانغ!”
لم يكن الأمر أن كيرشيس لم يرغب في السيطرة على رعبه وقلقه، لكنه فشل!
رصاصة هوائية! رصاصة هوائية في التسلسل 5!
بانغ! بانغ! بانغ! طارت الرصاصات التالية، رصاصة تلو الأخرى.
كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!
في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.
بانغ!
ارتفعت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق الفاتح فجأة قبل أن تتشكل بالفعل وإنهارت تمامًا. كانوا مثل ألعاب نارية تتفتح خلف كيرشيس.
أصابت الرصاصة الهوائية جبهته بدقة، مما تسبب في إرجاعه لرأسه، قاطعا خيوط جسد الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كلاين سوى هدف نهائي واحد- كان السيطرة على كيرشيس إلى حد معين بحيث لا تساعده الهجمات ضمن حد معين على الهروب من مأزقه!
بين حواجبه، ظهرت فجوة دموية لم تكن عميقة جدًا. لم تكن ضربة مميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ريح باردة وغريبة بينما ظهر جسد روح كيرشيس السفاح، بالإضافة إلى خاصية التجاوز خاصته الي أشبهت الضباب الأسود وإنطلقوا نحو الجوع الزاحف وسط صرخات قبل تثبيت نفسها بإصبع فارغ.
بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.
لذلك، كان على كلاين الانتظار.
بام! بام! بام!
لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.
استمر كلاين في صنع رصاصات هوائية أثناء إصدار أصوات طلقات نارية، وضرب جبهته مرارًا وتكرارًا، وتركه ببطء في حالة من الفوضى المتواصلة. في الوقت نفسه، تحكم بثبات في خيوط جسد الروح لمنعه من استخدام ردود الفعل لإضعاف تأثيره.
في تلك اللحظة، كان لا يزال بحاجة إلى دقيقتين ونصف من السيطرة على مبعوث الرغبة لتحويله إلى دمية متحركة، لكن لم يكن لدى كلاين مثل هذه الخطط. لم يكن لديه مثل هذه الخطط أبدا في المقام الأول!
أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!
عيون حمراء كالدم، تعبير متجهم، أسنان حادة مع لعاب سائل إنعكست في عيون كلاين. لقد فتح فمه وقال كلمة، “بانغ!”
وقد فشلت خططه في أن يصبم سائل بلا شك بسبب سيطرة خيوط جسد الروح.
685: من تأخير إلى إنقطاع.
بانغ!
والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.
أصابت رصاصة هوائية أخرى كيرشيس، لقد حطمت جبينه بالكامل، واخترقت دماغه.
في تلك اللحظة، كان لا يزال بحاجة إلى دقيقتين ونصف من السيطرة على مبعوث الرغبة لتحويله إلى دمية متحركة، لكن لم يكن لدى كلاين مثل هذه الخطط. لم يكن لديه مثل هذه الخطط أبدا في المقام الأول!
بانغ! بانغ! بانغ! طارت الرصاصات التالية، رصاصة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عبارة عن بلورة رفيعة وطويلة مكونة من دم خالص. انبعثت رائحة خافتة من الكبريت من حولها.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.
تم إرسال جمجمة كيرشيس طائرة أخيرًا بينما ملئت الشقوق السوداء دماغه. في تلك اللحظة كان فوضى عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!
سرعان ما تبددت هالة هذا السفاح الذي بلغت قيمته 9500 جنيه، لكنه لم يغلق عينيه، لأنه كان قد فقدها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كيرشيس هديرًا غاضبًا متلعثم أثناء محاولته التقدم في محاولة للهجوم المضاد، لكن كلاين كان أكثر رشاقة منه!
شيئًا فشيئًا، انهار على الأرض ببطء بينما سار كلاين ومد يده اليسرى.
اكتشف كلاين، الذي تخيل أنه أعطى فرصة للمبعوث الرغبة للهجوم المضاد، أن شيئًا لم يحدث بعد أن هدأ نفسه تمامًا. لقد اشتعلت قرون الماعز الملتفة على رأس كيرشيسس، لكنه لم يحاول استخدام تفاعلاته العاطفية!
إنفتحت عينان محمرتان كالدم في منتصف القفاز.
كانت مشابهة بالفعل لطلقة رصاصة من بندقية بخارية!
ظهرت ريح باردة وغريبة بينما ظهر جسد روح كيرشيس السفاح، بالإضافة إلى خاصية التجاوز خاصته الي أشبهت الضباب الأسود وإنطلقوا نحو الجوع الزاحف وسط صرخات قبل تثبيت نفسها بإصبع فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصابت الرصاصة الهوائية جبهته بدقة، مما تسبب في إرجاعه لرأسه، قاطعا خيوط جسد الروح.
سرعان ما أصبح القفاز أسود مرة أخرى، لكن هذه المرة كان عميقًا ونقيًا، مشابه لعددًا لا يحصى من النقاط المتعرجة من نفس اللون مشكلة لطبقة تلو الأخرى.
‘هذا ليس سيئا. من الواضح أن الضرر الذي يلحقه سيف الحمم بالمخلوقات اللاميتة أو غير الفاسدة أعلى من نور القداسة كاهن النور…’ جاء كلاين إلى النافذة وحدث أن رأى ظهور رفاق كيرشيس وهو يفتحون مسافة عنه.
شعر كلاين بالتغييرات لمدة ثانيتين قبل أن يمشي باتجاه النافذة المحطمة، لقد شعر بخيبة أمل وسعادة إلى حد ما.
لم يسعه إلا أن يشتبه في أن رفقاء كيرشيس الذين تأثرت نواياهم بالتشويه كانوا على وشك العودة!
عندما كان يرعى كيرشيس، كان قد فكر بالفعل في قزى التجاوز التي قد رغب في الحصول عليها والتي لم يرغب في الحصول عليها. تلك التي لم يكن يرغب فيه هي حدس الخطر للشيطان، لأن تبك ستحتاج إلى تنشيط الجوع الزاحف باستمرار مع الحفاظ على روح كيرشيس. وهذا يعني أنه سيحتاج إلى إطعام القفاز كل يوم، مما سيسبب إزعاج شديد لنفسه. علاوة على ذلك، تداخل هذا أيضًا مع قواه كعراف إلى حد ما.
سرعان ما تبددت هالة هذا السفاح الذي بلغت قيمته 9500 جنيه، لكنه لم يغلق عينيه، لأنه كان قد فقدها بالفعل.
أما فيما يتعلق بما إذا كان تحذير الخطر من الشيطان سيتجح بعد تحويله إلى دميته المتحركة أم لا، فقد اعتقد كلاين أنه سيتم استهدافه على الدمية المتحركة ولن يكون له علاقة بالذي يتحكم بها.
وقد فشلت خططه في أن يصبم سائل بلا شك بسبب سيطرة خيوط جسد الروح.
كان أكثر ما تمناه كلاين هو “سحب” قوى تجاوز مبعوث الرغبة لإستخدام التفاعلات العاطفية للهدف أو استخدام أي لغة من لغة الخبث، وأفضلها الموت أو الفساد.
‘ثلاث ثوانٍ، ثانيتين، ثانية…’ توقف كلاين فجأة بينما كانت عيناه تركزان على رأس كيرشيسس الذي فقد قرونه المنحنية.
في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.
في الواقع، كان لا يزال لدى كلاين الوسائل للقيام بشيء آخر.
كانت قوة التجاوز الثانية هي سيف الحمم. يمكن أن يصنع سيفًا مشتعلًا بقوة هجومية عالية للغاية. يمكن لضربة واحدة أن تشق مباشرة من خلال عمود حجري سميك، تاركةً النهاية المقطوعة تبدو وكأنها ذابت. كان هذا هو الخيار الذي استخدمه كيرشيس عندما هاجم بجنون.
لذلك، فشلت قوى تجاوز كيرشيس بشكل طبيعي في أن تكون فعالة ضد عدو كان في حالة طبيعية.
والثالثة كانت كرات النار الكبريتية. لا يمكن فقط أن تحدث انفجارًا هائلًا، بل يمكنه أيضًا تسميم الأشخاص والأشياء التي لمستها النيران. إذا تم إستخدامها مع قوى شكل الشيطان، فيمكن إطلاق عشرة إلى عشرين كرة نارية في نفس الحالة. خارجا تلك الحالة، بلغ الحد الأقصى ثلاثة.
في تلك اللحظة، كان محظوظًا جدًا بالحصول على ثلاث قوى تجاوز. إحداها كانت لغة الخبث، لكنها لم تكن الموت أو الفساد، بل كانت البطئ. سمحت هذه لجميع الأهداف في دائرة نصف قطرها سبعة إلى ثمانية أمتار بالتصلب على الفور أو حتى التوقف. ومع ذلك، يمكن إبقائها لمدة ثانيتين فقط.
‘هذا ليس سيئا. من الواضح أن الضرر الذي يلحقه سيف الحمم بالمخلوقات اللاميتة أو غير الفاسدة أعلى من نور القداسة كاهن النور…’ جاء كلاين إلى النافذة وحدث أن رأى ظهور رفاق كيرشيس وهو يفتحون مسافة عنه.
تم إرسال جمجمة كيرشيس طائرة أخيرًا بينما ملئت الشقوق السوداء دماغه. في تلك اللحظة كان فوضى عارمة.
‘لم يتخلصوا من التأثير؟ لا، مع مرور هذا الكم من الوقت، يجب أن يكونوا قد تخلصوا من التأثير وعادوا إلى مكان قريب. الآن، إنهم يهربون؟ هل استشعروا موت كيرشيس؟ هذا غريب بعض الشيء…’ أدار كلاين رأسه إلى الوراء ورأى جثة كيرشيسس لا تزال في شكله الشيطاني. لم يتغير شكله إلى إنسان مرة أخرى نتيجة وفاته.
لم يتأخر كلاين بينما بحث في جثة الشيطان. لقد اكتشف أن العملاق كيرشيس كان قد مزق كل ملابسه وسرواله، مما تسبب في تناثر محفظته وأمواله على الأرض. في وقت لاحق، تم تدميرها جميعًا بسبب الهجوم الشامل من الكرات النارية وألسنة اللهب الكبريتية.
نظر إلى الجثة لمدة ثانيتين قبل أن يأتي بنظرية.
في الغرفة التي تحولت إلى خراب، كان كلاين، الذي سقطت قبعته على جانبه وأصبحت ملابسه ممزقة، على بعد حوالي أربعة أمتار من كيرشيس، الذي كان عملاقًا بأجنحة خفافيش. كان الوضع هادئًا للغاية، كما لو كان يتم عرض عرض للدمى المتحركة.
“القوى مثل شكل الشيطان هي من حالة تجذب الجسم قريبا إلى حالة فقدان السيطرة. ومع ذلك، لا يزال لديهم منطقهم ويمكنهم التغيير مرة أخرى أثناء تحكمهم. وإلا، فسيحافظون على أشكالهم.”
‘هذا ليس سيئا. من الواضح أن الضرر الذي يلحقه سيف الحمم بالمخلوقات اللاميتة أو غير الفاسدة أعلى من نور القداسة كاهن النور…’ جاء كلاين إلى النافذة وحدث أن رأى ظهور رفاق كيرشيس وهو يفتحون مسافة عنه.
لم يتأخر كلاين بينما بحث في جثة الشيطان. لقد اكتشف أن العملاق كيرشيس كان قد مزق كل ملابسه وسرواله، مما تسبب في تناثر محفظته وأمواله على الأرض. في وقت لاحق، تم تدميرها جميعًا بسبب الهجوم الشامل من الكرات النارية وألسنة اللهب الكبريتية.
“…” بمجرد أن نظر كلاين بعيدًا، اكتشف فجأة شيئًا يتلألأ في صدر الشيطان العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات من هذا التفكير، فهم كلاين الموقف تقريبًا.
كانت عبارة عن بلورة رفيعة وطويلة مكونة من دم خالص. انبعثت رائحة خافتة من الكبريت من حولها.
كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.
“ما هذا؟” عبس كلاين، غير قادر على معرفة إجابة.
كان كلاين تقريبا أن يرى قصف الكرات النارية. ومن ثم، لم يتردد في فصل بعض روحانيته، لقد فرقع أصابعه بلطف مستخدما إبهامه الأيمن وإصبعه الأوسط.
‘من الواضح أن خاصية التجاوز الخاصة بكيرشيس قد دخلت الجوع الزاحف. لماذا قد تنتج جثته شيئًا غريبًا؟’ ظهر سؤال في ذهن كلاين.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، فهم كيرشيسس أخيرًا مصدر المشكلة. لم يعد يفكر في استهداف الرغبات والعواطف، وبدلاً من ذلك، بينما كان يرفرف بأجنحة الخفاش على ظهره بصعوبة كبيرة، اعتمد على جسد الشيطان القوي وجسد الروح لمقاومة التحكم النابع من خيوط جسد الروح. حاول أن يجعل ألسنة اللهب الزرقاء الفاتحة تتكثف ببطء في كرة نارية.
علاوة على ذلك، بصفته الرفيق الثاني لملك الخلود، لم يحمل كيرشيس ولو حتى غرضا غامضا أو تحفة أثرية مختومة. لقد تجاوز هذا توقعاته.
بالنسبة لشيطان، مبعوث رغبة، بدت أجسادهم مغطاة بدروع سميكة وصلبة. كان لدمائهم ولحمهم مرونة شديدة وقوة دفاعية.
بالطبع، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. تحت فرضية عدم فقدان السيطرة على كيرشيس، كان بإمكانه التحرك، لكنه لم يستطيع القيام بذلك على عجل أو بسرعة. يمكنه استخدام قوى التجاوز التي لم تنفق الكثير من روحانيته، لكنه لم يستطع تحويل انتباهه لتفعيل الأغراض الغامضة التي حملها، أو استخدام الإجراءات التي تتطلب الكثير من الحركة مثل سحب المسدس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
