لقاء صديق قديم
935 – لقاء صديق قديم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارعت يي تشويون نحوه وأجابت: “الأخ لي، مضى زمن طويل لم أراك. لم أتوقع من الأخ لي أن يدخل. إذا اخبرتني، كنت سأذهب شخصيا لأحييك”
حول العديد من بسرعة نظرتهم نحو يي تشوان. بعض سادة الطوائف الذين يريدون طرد لي شي بعيدا نظروا إلى يي تشوان كذلك.
حتى مجموعة إير بو كانت غاضبة من لي شي. جعلت تصرفات لي شي ذلك محرجا للغاية لملكهم وخسر كل وجه.
كما يقول المثل القديم، على المرء أن ينظر إلى المالك قبل أن يضرب كلبه. كان يي تشوان شخصية كبيرة في تانغ الجنوبية. أي شخص يجب أن يظهر بعض الاهتمام تجاهه. كان موقف ولي العهد الصريح تجاهه جزءاً من الأقلية.
حول العديد من بسرعة نظرتهم نحو يي تشوان. بعض سادة الطوائف الذين يريدون طرد لي شي بعيدا نظروا إلى يي تشوان كذلك.
كانت مجموعة إير بو، في هذه اللحظة، كانوا ينظرون بغضب في لي شي. في نظرهم، كان لي شي يرمي وجه بلدهم. عمدا جعل من الصعب على حاكمهم بالتنحي!
صرخت يي تشويون نفسها وصرخت: “تراجع!” كانت نموذجا فاضلا. كان صراخها وحده كافياً لإجبار الأمير على اتخاذ عدة خطوات إلى الوراء قبل السقوط. لم يعد قادراً على الوقوف لأن الفجوة بين الاثنين كبيرة جداً.
أصيب يي تشوان قليلا بالحرج. سعل وقال: “أنا أعرف هذا الصديق الصغير” لم ينكر معرفته بــ لي شي.
صدمت يي تشويون كما أصبحت ضائعة لفترة طويلة جدًا. لا أحد يعرف مكان وجوده، لكنه ظهر الآن فجأة في هذا المكان ـــ كان هذا مذهلاً للغاية.
لوح لي شي يده وقال: “قدومي الى هنا ليس له أي علاقة باللورد الملكي يي. لا داعي للقلق ، فقط افعل ما تشاء “
شاهدت مجموعة إير بو خلف يي تشوان بعدم التصديق. كان لي شي قذرًا تمامًا. بغض النظر عن كيف ينظرون إليه، لم يكن يستحق هذه المعاملة الكبرى.
“هاها ، شقي، إذا لم يحضر لك يي تشوان إلى هنا، كيف يمكن أن تدخل في المقام الأول؟” استفزه ولي العهد مرة أخرى.
“إير بو، لا تكن قليل الأدب. ” هز يي تشوان رأسه بلطف: “إنها ليست صفقة كبيرة حتى لو أحضرت هذا الصديق الصغير هنا. إن اللورد العظيمة مخصصة للجميع لكي يراها “
“أي من عينك رأت جلالة الملك يجلبه إلى هنا ؟!” لم يسع إير بو سوى النظر في محاولة الأمير لفضح ملكه.
إذا كان لي شي هو تلميذ يي تشوان، فإنه لم يكن مكانه لتأديبه، لذلك أراد الضغط على يي تشوان بدلاً من ذلك.
“إير بو، لا تكن قليل الأدب. ” هز يي تشوان رأسه بلطف: “إنها ليست صفقة كبيرة حتى لو أحضرت هذا الصديق الصغير هنا. إن اللورد العظيمة مخصصة للجميع لكي يراها “
لكن الآن، فعل العكس تماماً وأخذ الصف الأمامي، مما جذب انتباه الجميع. كان هذا ببساطة يطلب الضرب.
ابتسم لي شي فقط وشرع في الجلوس حتى في هذه الحالة.
“صاحبت جلالتك، هذا المتسول هنا، دعني أطرده!” ظن ولي العهد لشكل الصغير أن اللورد العظيم أغضبها منظر المتشرد وتوجه إليه بسرعة من أجل المطالبة بهذا الاستحقاق.
“الصغير، انصرف إلى الجانب، هذا ليس مكانا لتجلس فيه!” صاح ملك على الفور بعد أن رأى المكان الذي جلس فيه.
“مرحبا، باللورد العظيم. ” الجميع استقبلها على وجه السرعة. لم يكن فقط لأنها كانت اللورد العظيم في المنطقة، لكن أيضا لأنها كانت نموذجا فاضلا.
نظرات سقطت عليه. في رأيهم، كان لي شي حقا شائن حقا أن يجلس في الواقع على طول الطريق في الجبهة. ظنوا أن شخصًا مثله يجب أن يجلس في زاوية غير محددة. ربما حتى المتدربين المتشردين لن يكونوا مستعدين للجلوس بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارعت يي تشويون نحوه وأجابت: “الأخ لي، مضى زمن طويل لم أراك. لم أتوقع من الأخ لي أن يدخل. إذا اخبرتني، كنت سأذهب شخصيا لأحييك”
لكن الآن، فعل العكس تماماً وأخذ الصف الأمامي، مما جذب انتباه الجميع. كان هذا ببساطة يطلب الضرب.
حول العديد من بسرعة نظرتهم نحو يي تشوان. بعض سادة الطوائف الذين يريدون طرد لي شي بعيدا نظروا إلى يي تشوان كذلك.
استدار لي شي ببطء نحو النظر إلى هذا اللورد الملكي وقال على مهل: “يمكنني الجلوس فوق السماوات التسعة، ناهيك عن هذا المكان. اخرس فمك! “
ابتسم لي شي وهز رأسه: “أنت مؤدبة للغاية. لقد عادت مؤخرا فقط ووصلت للتو على تانغ الجنوبية. ومع ذلك، لدي شيء ما أطلبه منك “
“أنت… ” كان اللورد الملكي يتقيأ الدم من الغضب ونظر بشرسة شديدة في لي شي. كان مهيناً للغاية أن يصيح من قبل أحد لا يشبهه.
أغلق لي شي عينيه وقاطعه بقسوة: “إذا استمررت في الإذعان في أذني، فسوف ألويك كقطعة خبز!”
“هاها، يبدو أن أحدهم يعتمد على مكانة اللورد يي تشوان الملكية للعمل بغطرسة” كانت بلاده وسوهانغ دائما على خلاف، لذلك كان يلهب النيران لإذلال يي تشوان.
كما يقول المثل القديم، على المرء أن ينظر إلى المالك قبل أن يضرب كلبه. كان يي تشوان شخصية كبيرة في تانغ الجنوبية. أي شخص يجب أن يظهر بعض الاهتمام تجاهه. كان موقف ولي العهد الصريح تجاهه جزءاً من الأقلية.
أخبر اللورد الملكي الذي صرخ في لي شي في وقت سابق ليي تشوان في نبرة خطيرة: “اللورد الملكي يي، إذا كان هذا هو تلميذك، إذن أدبه لتجنب التعرض للعار أمام اللورد العظيم”
أغلق لي شي عينيه وقاطعه بقسوة: “إذا استمررت في الإذعان في أذني، فسوف ألويك كقطعة خبز!”
إذا كان لي شي هو تلميذ يي تشوان، فإنه لم يكن مكانه لتأديبه، لذلك أراد الضغط على يي تشوان بدلاً من ذلك.
هذا اللقب ترك الكثير من الناس لاهث. في تانغ الجنوبية، لم يجرؤ أحد على دعوتها اللورد العظيم باسمها خارج النماذج الفاضلة من الجيل السابق.
“اللورد الملكي يي، يجب أن تتحكم في مثل هذا التلميذ بشكل أفضل، كم هو مخجل! أيها الصغير، اذهب واجلس بالخلف، هذا ليس المكان المناسب للتصرف بلا احترام! ” كان هناك سيد آخر غير راضٍ عن تصرفات لي شي، وأبدى اعتراضه ببرود.
بقي لي شي يجلس مع الأوساخ في جميع أنحاء وجهه. نظر إليها وابتسم: “آنسة يي، مضى وقت طويل. “
حتى مجموعة إير بو كانت غاضبة من لي شي. جعلت تصرفات لي شي ذلك محرجا للغاية لملكهم وخسر كل وجه.
كان الحاضرين يمتلكون جميع أنواع التعبيرات بينما كانوا يحدقون في لي شي. شعر البعض أن هذا الشقي كان مجنونًا بينما اعتقد الآخرون أنه مثير للاهتمام. يعتقد عدد قليل من سادة الطوائف والأسياد الملكيين أن لي شي كان يتحدى سلطتهم من خلال اتخاذ واحدة من مواقعهم.
أصبح يي تشوان محرجا قليلا. لم يستطع أن يمد يد المساعدة له، بل كان يلوح في لي شي: “الصديق الصغير، تعال واجلس ورائي. أنت جالس في بقعة الاسياد”
“مرحبا، باللورد العظيم. ” الجميع استقبلها على وجه السرعة. لم يكن فقط لأنها كانت اللورد العظيم في المنطقة، لكن أيضا لأنها كانت نموذجا فاضلا.
كان موقف يي تشوان ودودًا للغاية تجاه لي شي. إذا كان شخصًا آخر، فلن يعانوا من حماية لي شي.
كما يقول المثل القديم، على المرء أن ينظر إلى المالك قبل أن يضرب كلبه. كان يي تشوان شخصية كبيرة في تانغ الجنوبية. أي شخص يجب أن يظهر بعض الاهتمام تجاهه. كان موقف ولي العهد الصريح تجاهه جزءاً من الأقلية.
جلس لي شي هناك بحزم وبدون حراك. ابتسم فقط وقال: “اللورد الملكي يي، أشكرك لكونك متفهما، لكني أحب هذا المقعد في الوقت الحالي.”
حتى مجموعة إير بو كانت غاضبة من لي شي. جعلت تصرفات لي شي ذلك محرجا للغاية لملكهم وخسر كل وجه.
لم يسع يي تشوان سو اظهار ابتسامة ساخرة في هذا الوقت بينما قال إير بو بسخط: “جلالة الملك، اترك هذا الشخص الجاحد وحده”
عند هذه النقطة، توقفت نظراتها للحظة لأنها شاهدت عن غير قصد شخص وحيد يجلس في الجبهة. كانت ملابسه مكدسة، لكن هذا الشخص كان مألوفًا للغاية.
كان الحاضرين يمتلكون جميع أنواع التعبيرات بينما كانوا يحدقون في لي شي. شعر البعض أن هذا الشقي كان مجنونًا بينما اعتقد الآخرون أنه مثير للاهتمام. يعتقد عدد قليل من سادة الطوائف والأسياد الملكيين أن لي شي كان يتحدى سلطتهم من خلال اتخاذ واحدة من مواقعهم.
صرخت يي تشويون نفسها وصرخت: “تراجع!” كانت نموذجا فاضلا. كان صراخها وحده كافياً لإجبار الأمير على اتخاذ عدة خطوات إلى الوراء قبل السقوط. لم يعد قادراً على الوقوف لأن الفجوة بين الاثنين كبيرة جداً.
“الصغير، إذا كنت لا تزال لا تعرف أي شيء أفضل، سأرميك بنفسي.” اللورد الملكي من قبل تلفظ بسوء نية.
“صاحبت جلالتك، هذا المتسول هنا، دعني أطرده!” ظن ولي العهد لشكل الصغير أن اللورد العظيم أغضبها منظر المتشرد وتوجه إليه بسرعة من أجل المطالبة بهذا الاستحقاق.
أغلق لي شي عينيه وقاطعه بقسوة: “إذا استمررت في الإذعان في أذني، فسوف ألويك كقطعة خبز!”
لم يسع يي تشوان سو اظهار ابتسامة ساخرة في هذا الوقت بينما قال إير بو بسخط: “جلالة الملك، اترك هذا الشخص الجاحد وحده”
تقيأ اللورد الملكي الدم من الغضب بعد سماع هذا. ووقف على الفور بينما اندلعت طاقة دمه!
” اللورد العظيم هنا.” وقف الجميع داخل الحديقة وذهبوا لاستقبال سيدتهم.
“اللورد العظيم هنا.” عندما كان اللورد الملكي على وشك اتخاذ إجراء، جاءت رسالة من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوب!” لم يستطع الأمير أن يمسك به قبل أن يصدر صوت ضجيج محطم. لم ير أحد كيف صفعه لي شي. بصق الأمير الدم من فمه. كل أسنانه كانت مكسورة. (كما قلت سابقا كسر فمه هههه)
” اللورد العظيم هنا.” وقف الجميع داخل الحديقة وذهبوا لاستقبال سيدتهم.
حتى مجموعة إير بو كانت غاضبة من لي شي. جعلت تصرفات لي شي ذلك محرجا للغاية لملكهم وخسر كل وجه.
عبس اللورد الملكي الذي أراد مهاجمة لي شي وابتلع غضبه، ثم سرعان ما ذهب لتحية اللورد كذلك.
أغلق لي شي عينيه وقاطعه بقسوة: “إذا استمررت في الإذعان في أذني، فسوف ألويك كقطعة خبز!”
في ظل الحشد المستقبل، الحاكم الحالي لتانغ الجنوبية، ظهرت يي تشويون أمام الجميع.
في ظل الحشد المستقبل، الحاكم الحالي لتانغ الجنوبية، ظهرت يي تشويون أمام الجميع.
“مرحبا، باللورد العظيم. ” الجميع استقبلها على وجه السرعة. لم يكن فقط لأنها كانت اللورد العظيم في المنطقة، لكن أيضا لأنها كانت نموذجا فاضلا.
“مرحبا، باللورد العظيم. ” الجميع استقبلها على وجه السرعة. لم يكن فقط لأنها كانت اللورد العظيم في المنطقة، لكن أيضا لأنها كانت نموذجا فاضلا.
عبر كامل الأرض القاحلة، كان عدد قليل جدا من الناس في الجيل الأصغر هم نماذج فاضلة. يمكن القول إن أولئك الذين وصلوا إلى هذا المستوى يمكن أن يُحسبوا على يد أحدهم، وقد أصبحت واحدة قبل سنوات عديدة فوق ذلك. كانت قوية للغاية بما فيه الكفاية، شخص يستحق أن يخشى وكبرياء شعبهم.
“أنت… ” كان اللورد الملكي يتقيأ الدم من الغضب ونظر بشرسة شديدة في لي شي. كان مهيناً للغاية أن يصيح من قبل أحد لا يشبهه.
نظر لي شي عن يي تشويون التي كانت محاطة من قبل الحشد. بعد سنوات عديدة، كان أسلوبها أكثر تألقا من ذي قبل.
“اللقيط الصغير!” أصبح الأمير غاضبا وأراد قطع رأسه لي شي.
كانت لا تزال ترتدي فستانا بلون المائي، وكانت عيونها تحتوي على لمسة من السحر والأناقة. كانت هالتها الطبيعة مصحوبة بهواء كريم ونبيل يتمتع بلمسة من الأنوثة التي لا توصف.
أصيب يي تشوان قليلا بالحرج. سعل وقال: “أنا أعرف هذا الصديق الصغير” لم ينكر معرفته بــ لي شي.
على عكس الماضي، كانت تصرفات يوي تشويون الحالية تتمتع بزخم دوران عالمي، كما لو أنها يمكن أن تتسبب في سقوط المطر برفقة كفها.
في ظل الحشد المستقبل، الحاكم الحالي لتانغ الجنوبية، ظهرت يي تشويون أمام الجميع.
لم يكن هناك أدنى شك في أن الوصول إلى النموذج الفاضل يحمل أهمية كبيرة. كانت هذه هي الخطوة الأولى الى كسب الداو الكبرى، بداية لقب مؤلف في المستقبل!
ترك هذا المشهد أسياد الطوائف والأسياد الملكيين مذهولون. يمكن للمرء أن يتخيل هوية الشخص إذا اضطر سيده العظيم إلى التصرف بأدب.
خارج أسياد الطوائف والأسياد الملكيين الذين يتجمعون حولها، حاول حتى المتدربون العاديون والمتشردون إيجاد فرصة لتقديم أنفسهم وترك انطباع جيد. في المستقبل، إذا كانوا بحاجة إلى مساعدة من تانغ الجنوبية أو مدرسة اللوتس النقية، على الأقل يمكنهم التظاهر بأنهم معارف.
أغلق لي شي عينيه وقاطعه بقسوة: “إذا استمررت في الإذعان في أذني، فسوف ألويك كقطعة خبز!”
جلبت يي تشوان أيضا صغارها لمقابلتهم. كانت مجموعة إير بو متحمسة لرؤية يي تشويون لأول مرة. بالنسبة لكل من الذكور والإناث، كان اللورد العظيم إلهتهم ونموذج؛ كان شرفهم أن يكونوا قادرين على رؤيتها شخصياً.
كان الحاضرين يمتلكون جميع أنواع التعبيرات بينما كانوا يحدقون في لي شي. شعر البعض أن هذا الشقي كان مجنونًا بينما اعتقد الآخرون أنه مثير للاهتمام. يعتقد عدد قليل من سادة الطوائف والأسياد الملكيين أن لي شي كان يتحدى سلطتهم من خلال اتخاذ واحدة من مواقعهم.
لم تكن يي تشويون متغطرسة. أومأت رأسها كتحية تجاه الجميع. قبل أن تعرفه، كانت محاطة بأسياد الطوائف والأسياد الملكيين.
“اللورد الملكي يي، يجب أن تتحكم في مثل هذا التلميذ بشكل أفضل، كم هو مخجل! أيها الصغير، اذهب واجلس بالخلف، هذا ليس المكان المناسب للتصرف بلا احترام! ” كان هناك سيد آخر غير راضٍ عن تصرفات لي شي، وأبدى اعتراضه ببرود.
عند هذه النقطة، توقفت نظراتها للحظة لأنها شاهدت عن غير قصد شخص وحيد يجلس في الجبهة. كانت ملابسه مكدسة، لكن هذا الشخص كان مألوفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير، إذا كنت لا تزال لا تعرف أي شيء أفضل، سأرميك بنفسي.” اللورد الملكي من قبل تلفظ بسوء نية.
صدمت يي تشويون كما أصبحت ضائعة لفترة طويلة جدًا. لا أحد يعرف مكان وجوده، لكنه ظهر الآن فجأة في هذا المكان ـــ كان هذا مذهلاً للغاية.
ابتسم لي شي فقط وشرع في الجلوس حتى في هذه الحالة.
“صاحبت جلالتك، هذا المتسول هنا، دعني أطرده!” ظن ولي العهد لشكل الصغير أن اللورد العظيم أغضبها منظر المتشرد وتوجه إليه بسرعة من أجل المطالبة بهذا الاستحقاق.
نظرت يي تشويون في لي شي. على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما حدث، إلا أنها أدركت أن لي شي شهد شيئًا لا يصدق. مجرد التفكير في الأمر، هذا الرجل امامها يمكن أن يدمر طائفة دون قصد. يمكن للفتة طفيفة منه أن تحبس العديد من الأسلاف من السلالات الإمبراطورية حتى الموت.
“جلالتك، هذا التسول تسلسل لهنا، دعيني اطرده!” صرخ الأمير واندفع إلى لي شي.
صدمت يي تشويون كما أصبحت ضائعة لفترة طويلة جدًا. لا أحد يعرف مكان وجوده، لكنه ظهر الآن فجأة في هذا المكان ـــ كان هذا مذهلاً للغاية.
“بوب!” لم يستطع الأمير أن يمسك به قبل أن يصدر صوت ضجيج محطم. لم ير أحد كيف صفعه لي شي. بصق الأمير الدم من فمه. كل أسنانه كانت مكسورة. (كما قلت سابقا كسر فمه هههه)
” اللورد العظيم هنا.” وقف الجميع داخل الحديقة وذهبوا لاستقبال سيدتهم.
“اللقيط الصغير!” أصبح الأمير غاضبا وأراد قطع رأسه لي شي.
صرخت يي تشويون نفسها وصرخت: “تراجع!” كانت نموذجا فاضلا. كان صراخها وحده كافياً لإجبار الأمير على اتخاذ عدة خطوات إلى الوراء قبل السقوط. لم يعد قادراً على الوقوف لأن الفجوة بين الاثنين كبيرة جداً.
صرخت يي تشويون نفسها وصرخت: “تراجع!” كانت نموذجا فاضلا. كان صراخها وحده كافياً لإجبار الأمير على اتخاذ عدة خطوات إلى الوراء قبل السقوط. لم يعد قادراً على الوقوف لأن الفجوة بين الاثنين كبيرة جداً.
“أنت… ” كان اللورد الملكي يتقيأ الدم من الغضب ونظر بشرسة شديدة في لي شي. كان مهيناً للغاية أن يصيح من قبل أحد لا يشبهه.
بقي لي شي يجلس مع الأوساخ في جميع أنحاء وجهه. نظر إليها وابتسم: “آنسة يي، مضى وقت طويل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن يي تشويون متغطرسة. أومأت رأسها كتحية تجاه الجميع. قبل أن تعرفه، كانت محاطة بأسياد الطوائف والأسياد الملكيين.
هذا اللقب ترك الكثير من الناس لاهث. في تانغ الجنوبية، لم يجرؤ أحد على دعوتها اللورد العظيم باسمها خارج النماذج الفاضلة من الجيل السابق.
خارج أسياد الطوائف والأسياد الملكيين الذين يتجمعون حولها، حاول حتى المتدربون العاديون والمتشردون إيجاد فرصة لتقديم أنفسهم وترك انطباع جيد. في المستقبل، إذا كانوا بحاجة إلى مساعدة من تانغ الجنوبية أو مدرسة اللوتس النقية، على الأقل يمكنهم التظاهر بأنهم معارف.
سارعت يي تشويون نحوه وأجابت: “الأخ لي، مضى زمن طويل لم أراك. لم أتوقع من الأخ لي أن يدخل. إذا اخبرتني، كنت سأذهب شخصيا لأحييك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس اللورد الملكي الذي أراد مهاجمة لي شي وابتلع غضبه، ثم سرعان ما ذهب لتحية اللورد كذلك.
ترك هذا المشهد أسياد الطوائف والأسياد الملكيين مذهولون. يمكن للمرء أن يتخيل هوية الشخص إذا اضطر سيده العظيم إلى التصرف بأدب.
أغلق لي شي عينيه وقاطعه بقسوة: “إذا استمررت في الإذعان في أذني، فسوف ألويك كقطعة خبز!”
شاهدت مجموعة إير بو خلف يي تشوان بعدم التصديق. كان لي شي قذرًا تمامًا. بغض النظر عن كيف ينظرون إليه، لم يكن يستحق هذه المعاملة الكبرى.
كانت مجموعة إير بو، في هذه اللحظة، كانوا ينظرون بغضب في لي شي. في نظرهم، كان لي شي يرمي وجه بلدهم. عمدا جعل من الصعب على حاكمهم بالتنحي!
ابتسم لي شي وهز رأسه: “أنت مؤدبة للغاية. لقد عادت مؤخرا فقط ووصلت للتو على تانغ الجنوبية. ومع ذلك، لدي شيء ما أطلبه منك “
“اللورد الملكي يي، يجب أن تتحكم في مثل هذا التلميذ بشكل أفضل، كم هو مخجل! أيها الصغير، اذهب واجلس بالخلف، هذا ليس المكان المناسب للتصرف بلا احترام! ” كان هناك سيد آخر غير راضٍ عن تصرفات لي شي، وأبدى اعتراضه ببرود.
نظرت يي تشويون في لي شي. على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما حدث، إلا أنها أدركت أن لي شي شهد شيئًا لا يصدق. مجرد التفكير في الأمر، هذا الرجل امامها يمكن أن يدمر طائفة دون قصد. يمكن للفتة طفيفة منه أن تحبس العديد من الأسلاف من السلالات الإمبراطورية حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوب!” لم يستطع الأمير أن يمسك به قبل أن يصدر صوت ضجيج محطم. لم ير أحد كيف صفعه لي شي. بصق الأمير الدم من فمه. كل أسنانه كانت مكسورة. (كما قلت سابقا كسر فمه هههه)
“سأبذل قصارى جهدي لتقديم المساعدة لكل ما تحتاجه” أجاب يي تشويون بسرعة: “يجب أن تكون تعبت من الرحلة. إذا كنت لا تمانع، ماذا عن البقاء في منزلي لبضعة أيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس اللورد الملكي الذي أراد مهاجمة لي شي وابتلع غضبه، ثم سرعان ما ذهب لتحية اللورد كذلك.
“جيد جدا، بما أن الآنسة يي تظهر مثل هذه الضيافة الرائعة، لا أستطيع إلا أن أطيع.” ابتسم لي شي وأومأ رأسه، واعتزم الوقوف.
ابتسم لي شي وهز رأسه: “أنت مؤدبة للغاية. لقد عادت مؤخرا فقط ووصلت للتو على تانغ الجنوبية. ومع ذلك، لدي شيء ما أطلبه منك “
يي تشويون ساعدته بسرعة. أعطت أوامر إلى التلميذ إلى جوارها قبل أن ترافقه شخصياً.
على عكس الماضي، كانت تصرفات يوي تشويون الحالية تتمتع بزخم دوران عالمي، كما لو أنها يمكن أن تتسبب في سقوط المطر برفقة كفها.
حتى مجموعة إير بو كانت غاضبة من لي شي. جعلت تصرفات لي شي ذلك محرجا للغاية لملكهم وخسر كل وجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
