طريقة تهدئة
645: طريقة تهدئة.
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
بعد الاختفاء التام للتوهج النجمي المحيط، أخفضت كاتليا رأسها وقالت لفرانك لي الذي كان يتعافى ببطء، “إجعلهم يهدأوا”.
تابعا الدرج إلى الطابق العلوي، سار كلاين متجاوزًا مقصورة القبطان وأبطأ. لقد لاحظ للحظة ورأى أوراقًا خضراء تغطي صدع الباب. تم عزل كل شيء.
كانت تشير إلى البحارة الذين ما زالوا يعانون من الألم.
لقد شعر بيديه تنزلقان في اللحظة التي لمسها فيها، ووجد صعوبة في الإمساك بها. كان الأمر كما لو أنها ليست سيدة بل سمكة ضخمة مغطاة بحراشف زلقة.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
في تلك اللحظة، رأى كلاين بشكل ضبابي كرمة خضراء تنمو للأعلى، تغطي أدميرالة النجوم في طبقات.
‘لقد اشتريت شيئًا مشابهًا من قبل. تم تسليمهم جميعًا إلى الزومبي ماريك…’ قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “قد لا يكون هذا كافيًا.”
ولأنه لم يشعر بأي خطر أو شر، فقد اعتقد بشكل حدسي أنها طريقة في الغوامض ؤستخدمتها السيدة الناسك لعلاج إصاباتها واستعادة طاقتها.
“حسنا.”
‘قوة مسار التجاوز خاصتها؟ أم أنها من غرض غامض ما تمتلكه؟ بدأت العلاج دون أي قلق وسمحت لفرانك بالتعامل مع الفوضى في السفينة. ألا تخشى أن تتمكن معلنت الموت من ملاحقتنا؟ إلى أي مدى “طارت” المستقبل في ذلك الانقضاض الأخير؟’ لم يرفع كلاين رقبته مرة أخرى بينما التفت لينظر إلى فرانك لي.
بانغ!
هذا الزميل الأول، الذي كان خبيرًا في السم وطبيبًا قادرًا، قد استعاد بالفعل أنبوبًا ناعمًا ملفوفًا من جيب سدوده. كانت متصلة بقارورة زجاجية صغيرة، وعلى الجانب الآخر كانت هناك إبرة رفيعة وحادة.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
‘لقد اشتريت شيئًا مشابهًا من قبل. تم تسليمهم جميعًا إلى الزومبي ماريك…’ قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “قد لا يكون هذا كافيًا.”
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
“لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
‘لدى متجاوز من مسار الزارع الكثير من القوة البدنية أيضًا… ومع ذلك، السيد فرانك لي، سيكون على الأرجح من الصعب عليك الحصول على حبيبة إذا إستخدمت مثل هذه الأخلاق الفجة ضد سيدة… بالطبع، أنت بالتأكيد لا تمانع. يمكنك أن تترك طفلك ينمو من التربة تماما…’ سخر كلاين وهو يشاهد فرانك لي وهو يضخ الإبرة في ظهر يد نينا.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
في تلك اللحظة، كان لديه تقدير عميق مثالية لقب “خبير السم”.
645: طريقة تهدئة.
ببساطة لأنه وجد القراصنة مشاكسين عندما كانوا في حالة سكر، أضاف فرانك مهدئًا معدلًا إلى معظم المشروبات الكحولية دون أي شعور بالذنب أو الخجل. كان الأمر كما لو أنه كان يفعل شيئًا عاديًا جدًا.
كانت تشير إلى البحارة الذين ما زالوا يعانون من الألم.
‘هذا الرجل هو حقًا شخص مستقيم ودافئ في جوانب معينة، لكنه في جوانب أخرى أكثر رعبا من الشيطان. هذا لأنه لا يظن أن ما يفعله شرير .. كيف أنجبت كنيسة تلأم الأرض مثل هذا العالم المجنون؟’ سيطر كلاين على تعبيره وتبع فرانك لي من مسافة بعيدة ووجد العريفة، نينا، التي كانت تتلوى في ظل الحاجز.
كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
مجرد مشاهدة المشهد جعل كلاين يشعر بالألم في أصابعه.
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
“جيرمان، ساعدني في الضغط عليها لمنعها من النضال.” رفع فرانك الإبرة والأنبوب في يده.
لقد حول نظرته وعاد إلى غرفته. ناظرا في مسألة الدعاء للأحمق قبل أن يتخطى الضباب الرمادي ليمسك بالمياه القريبة ويبحث عن آثار معلنت الموت للرد. لقد أراد السماح لملك الخلود أغاليتو، الذي هاجم الآخرين دون سبب محير، بتجربة نفس المعاملة التي واجهها.
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
لقد شعر بيديه تنزلقان في اللحظة التي لمسها فيها، ووجد صعوبة في الإمساك بها. كان الأمر كما لو أنها ليست سيدة بل سمكة ضخمة مغطاة بحراشف زلقة.
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
صحح كلاين أفعاله على الفور. باستخدام تحكم المهرج الدقيق، أمسك بنينا بثبات من الكتفين.
تابعا الدرج إلى الطابق العلوي، سار كلاين متجاوزًا مقصورة القبطان وأبطأ. لقد لاحظ للحظة ورأى أوراقًا خضراء تغطي صدع الباب. تم عزل كل شيء.
ومع ذلك، كان كفاح نينا قويًا بشكل مدهش، أكبر بكثير من كلاين. سرعان ما شعر بألم في أصابعه بينما لم يستطع الاستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
‘كما هو متوقع من متجاوز التسلسل 7 من مسار البحار، بينما أنا لست متجاوز يتفوق عندما يتعلق الأمر بالقوة البدنية… لو لم يكن هناك حاجة لإطعامها، يمكنني تنشيط الجوع الزاحف والتغيير إلى روح مافيتي الفولاذي واستخدام قوة الزومبي كإجابة مناسبة…’ بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه، رأى كلاين فرانك يقترب، ينحني لأسفل، ويضغط بركبته على ظهر نينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
انتفخت عضلاته بينما أوقف بسرعة مكافحة نينا.
بعد مسح المنطقة ورؤية القراصنة وهم يفركون رؤوسهم أو يلهثون لالتقاط الأنفاس، يبدون مرهقين وعلى حافة الانهيار، غادر كلاين سطح السفينة، وهو يشعر بتأنيب ضمير طفيف. لقد مشى إلى الكابينة وتنهد إلى الداخل.
‘لدى متجاوز من مسار الزارع الكثير من القوة البدنية أيضًا… ومع ذلك، السيد فرانك لي، سيكون على الأرجح من الصعب عليك الحصول على حبيبة إذا إستخدمت مثل هذه الأخلاق الفجة ضد سيدة… بالطبع، أنت بالتأكيد لا تمانع. يمكنك أن تترك طفلك ينمو من التربة تماما…’ سخر كلاين وهو يشاهد فرانك لي وهو يضخ الإبرة في ظهر يد نينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
عندما كان على وشك أن ينظر إلى الوراء ليرى ما إذا كانت معلنت الموت قد واصلت ملاحقاتها، صرخ أوتولوف فجأة، “كن حذرًا!”
بعد بضع ثوان، قامت نينا بتمشيط شعرها وتدحرجت على قدميها. لقد تذمرت من فرانك لي، “لماذا يجب أن تكون دائمًا قاسيًا مثل الدب؟ ألا يمكنك تجربة طريقة مختلفة؟”
لقد حول نظرته وعاد إلى غرفته. ناظرا في مسألة الدعاء للأحمق قبل أن يتخطى الضباب الرمادي ليمسك بالمياه القريبة ويبحث عن آثار معلنت الموت للرد. لقد أراد السماح لملك الخلود أغاليتو، الذي هاجم الآخرين دون سبب محير، بتجربة نفس المعاملة التي واجهها.
وبينما كانت تتحدث، مدت ذراعيها دون إخفاء التعبير المتألم على وجهها.
645: طريقة تهدئة.
على عكس الغوص في وقت سابق، كانت ترتدي الآن قميصًا من الكتان ومعطفًا بنيًا. لم تبدو مختلفة عن القراصنة العاديين.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
لم ينزعج فرانك من شكاوى نينا بينما سأل في حيرة، “كيف كنت قاسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
“حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
“أخرجي برميل الجعة. فلنعمل معًا لجعلهم يشربون.”
ناظرا للخلف، لم يرى أي علامات على مطاردة معلنت الموت. أخيرًا خفف من حدة التوتر ووجد أنه لم يكن هناك شيء هادئ عن تلك الليل.
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
هذا الزميل الأول، الذي كان خبيرًا في السم وطبيبًا قادرًا، قد استعاد بالفعل أنبوبًا ناعمًا ملفوفًا من جيب سدوده. كانت متصلة بقارورة زجاجية صغيرة، وعلى الجانب الآخر كانت هناك إبرة رفيعة وحادة.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
“هذا صحيح.” أومأ فرانك لي برأسه بقوة.
ضربت موجة ضخمة القوس، مما تسبب في اهتزاز المستقبل بقوة.
“هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
“جيرمان، ساعدني في الضغط عليها لمنعها من النضال.” رفع فرانك الإبرة والأنبوب في يده.
‘لهذا نفس تأثيرات البيرة المهدئة تقريبًا، وهو أكثر فاعلية…’ أضاف داخليًا.
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
أدارت نينا رأسها في دهشة وفوجئت للحظات لحد فقدان القدرة على الكلام.
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
فكر فرانك لي بجدية للحظة.
تمنى فرانك أن يفعل الشيء نفسه، لكنه تخلى عن أفكاره المتهورة عندما تم سؤاله من قبل نينا عما إذا كان بإمكانه ضمان عدم إفقادهم وعيهم فقط بدلاً من قتلهم. لقد دخل الكابينة وأخرج برميل بيرة وتصرف وفقًا لخطته الأصلية.
“حسنا.”
“أنا بخير بالفعل. أنا بخير!”
“حسنا.” مشى كلاين إلى قاطعة كان قد لاحظها منذ فترة طويلة، التقطها، واستخدم الحافة غير الحادة لضربها على مالكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
بانغ!
من خلال سيطرته الدقيقة، هدأ القرصان الذي كان يتدحرج من الألم وفقد الوعي.
ضربت موجة ضخمة القوس، مما تسبب في اهتزاز المستقبل بقوة.
تجمد تعبير نينا لثانية قبل أن تتعافى.
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
ثم تباطأت عندما مرت بجوار كلاين. لقد كتمت ضحكها وقالت: “سمعت شائعات عنك، لكنني لم أتوقع منك أن تكون مبالغا فيه أكثر من الشائعات. عادة، يجب أن يكون العكس.”
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
“نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
عندما رأى المغامر البارد والمجنون يقترب، حاول على عجل أن يقف وصرخ قائلاً: “لا، لست بحاجة إلى ذلك!”
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
تمنى فرانك أن يفعل الشيء نفسه، لكنه تخلى عن أفكاره المتهورة عندما تم سؤاله من قبل نينا عما إذا كان بإمكانه ضمان عدم إفقادهم وعيهم فقط بدلاً من قتلهم. لقد دخل الكابينة وأخرج برميل بيرة وتصرف وفقًا لخطته الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
بام! بام! بام!
بانغ!
ضرب كلاين وهو يسير على طول الطريق إلى القوس. في هذه اللحظة، ظهر تدريجياً شيخ في الخمسينيات من عمره بقبعة مدببة.
‘كما هو متوقع من متجاوز التسلسل 7 من مسار البحار، بينما أنا لست متجاوز يتفوق عندما يتعلق الأمر بالقوة البدنية… لو لم يكن هناك حاجة لإطعامها، يمكنني تنشيط الجوع الزاحف والتغيير إلى روح مافيتي الفولاذي واستخدام قوة الزومبي كإجابة مناسبة…’ بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه، رأى كلاين فرانك يقترب، ينحني لأسفل، ويضغط بركبته على ظهر نينا.
عندما رأى المغامر البارد والمجنون يقترب، حاول على عجل أن يقف وصرخ قائلاً: “لا، لست بحاجة إلى ذلك!”
“حسنا.”
“أنا بخير بالفعل. أنا بخير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
‘قوة مسار التجاوز خاصتها؟ أم أنها من غرض غامض ما تمتلكه؟ بدأت العلاج دون أي قلق وسمحت لفرانك بالتعامل مع الفوضى في السفينة. ألا تخشى أن تتمكن معلنت الموت من ملاحقتنا؟ إلى أي مدى “طارت” المستقبل في ذلك الانقضاض الأخير؟’ لم يرفع كلاين رقبته مرة أخرى بينما التفت لينظر إلى فرانك لي.
“هاها، لقد سقطت من فوق وجلبتهم معي. لقد كادوا أن يصابوا بالجنون”. أوضح أوتولوف.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
“أنا بخير بالفعل. أنا بخير!”
عندما كان على وشك أن ينظر إلى الوراء ليرى ما إذا كانت معلنت الموت قد واصلت ملاحقاتها، صرخ أوتولوف فجأة، “كن حذرًا!”
بعد مسح المنطقة ورؤية القراصنة وهم يفركون رؤوسهم أو يلهثون لالتقاط الأنفاس، يبدون مرهقين وعلى حافة الانهيار، غادر كلاين سطح السفينة، وهو يشعر بتأنيب ضمير طفيف. لقد مشى إلى الكابينة وتنهد إلى الداخل.
ووش!
645: طريقة تهدئة.
ضربت موجة ضخمة القوس، مما تسبب في اهتزاز المستقبل بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
لولا قدرته على التوازن كمهرج، لكان كلاين قد سقط مثل فرانك. وعندما تطاير الرذاذ الضخم مثل المطر، غمر قبعته الرسمية والمعطف مزدوج جيوب الصدر.
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
‘يجب أن تكون هناك مكواة بخار هنا، صحيح… قيام مغامر مجنون بغسل ملابسه لا ينتهك شخصيته. إنه أمر غريب إذا لم يغسل ملابسه… كان يجب أن أرتدي ملابس بأسلوب سكان أرخبيل رورستد الأصليين!’ في تلك اللحظة، شعر كلاين بسلسلة من وجع القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
لقد رأى عاصفة أمامه مع موجات ضخمة تأتي واحدة تلو الأخرى بينما إرتفعت عاليا مثل الجبال. كان بإمكانه أن يشعر بالرياح المجنونة والرعد الهادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
‘لقـ.. لقد وصلنا إلى حدود الطرق البحرية الآمنة؟ ربما سمحت لنا “الرحلة” من الآن بفقدان ذيل معلنت الموت، لكنها أيضًا حولت مسار السفينة عن مسارها؟’ شاهد كلاين كل من أوتولوف ونينا وفرانك، وكذلك عديم الدم هيث دويل، الذي ظهر في وقت ما، يوقظون البحارة وهم يأخذون أماكنهم. لقد بدأوا بشكل محموم ومشغول في توجيه المستقبل.
بعد الاختفاء التام للتوهج النجمي المحيط، أخفضت كاتليا رأسها وقالت لفرانك لي الذي كان يتعافى ببطء، “إجعلهم يهدأوا”.
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
بعد أن هدأ كل شيء، أطلق كلاين التميمة من مجال إله البحر وتنفس بإرتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
ناظرا للخلف، لم يرى أي علامات على مطاردة معلنت الموت. أخيرًا خفف من حدة التوتر ووجد أنه لم يكن هناك شيء هادئ عن تلك الليل.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
بعد مسح المنطقة ورؤية القراصنة وهم يفركون رؤوسهم أو يلهثون لالتقاط الأنفاس، يبدون مرهقين وعلى حافة الانهيار، غادر كلاين سطح السفينة، وهو يشعر بتأنيب ضمير طفيف. لقد مشى إلى الكابينة وتنهد إلى الداخل.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
‘لقد غادرنا للتو أرخبيل غارغاس مؤخرًا وقد دمرت السفينة تقريبًا. البحث عن حوريات البحر لا يبدو سهلاً حقًا…’
ناظرا للخلف، لم يرى أي علامات على مطاردة معلنت الموت. أخيرًا خفف من حدة التوتر ووجد أنه لم يكن هناك شيء هادئ عن تلك الليل.
تابعا الدرج إلى الطابق العلوي، سار كلاين متجاوزًا مقصورة القبطان وأبطأ. لقد لاحظ للحظة ورأى أوراقًا خضراء تغطي صدع الباب. تم عزل كل شيء.
ومع ذلك، كان كفاح نينا قويًا بشكل مدهش، أكبر بكثير من كلاين. سرعان ما شعر بألم في أصابعه بينما لم يستطع الاستمرار.
لقد حول نظرته وعاد إلى غرفته. ناظرا في مسألة الدعاء للأحمق قبل أن يتخطى الضباب الرمادي ليمسك بالمياه القريبة ويبحث عن آثار معلنت الموت للرد. لقد أراد السماح لملك الخلود أغاليتو، الذي هاجم الآخرين دون سبب محير، بتجربة نفس المعاملة التي واجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” مشى كلاين إلى قاطعة كان قد لاحظها منذ فترة طويلة، التقطها، واستخدم الحافة غير الحادة لضربها على مالكها.
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
‘قوة مسار التجاوز خاصتها؟ أم أنها من غرض غامض ما تمتلكه؟ بدأت العلاج دون أي قلق وسمحت لفرانك بالتعامل مع الفوضى في السفينة. ألا تخشى أن تتمكن معلنت الموت من ملاحقتنا؟ إلى أي مدى “طارت” المستقبل في ذلك الانقضاض الأخير؟’ لم يرفع كلاين رقبته مرة أخرى بينما التفت لينظر إلى فرانك لي.
645: طريقة تهدئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
