تاي لان
806 – تاي لان
أجاب لي شي دون اكتراث: “ماذا في ذلك؟” لم يهتم بهذا النوع من الأشياء.
سرعان ما استدعى النبيل الغاضب دعائمه وأعرب عن أمله في أن يردع هذا لي شي.
كان السلحفاة القديمة قد شاهدت وحشية لي شي، فكيف لم يستمع؟ حمل تاي لان باستقامة بينما كان يقنعها في نفس الوقت: “الانسة الشابة، الخالد العظيم يحاول فقط أن يكون لطيفا. فكر في الأمر، إذا كان خبيثا، فعندئذ كان يمكن أن يقتلك بالتلويح بيده. إنه رجل عظيم وربما يعلمك في المستقبل… “
نظر إليه لي شي قبل أن يرميه على الأرض: “اذهب أخبر أخاك الثاني، الأخ الأول، وحتى الوادي للانصراف. لا تدعني أرى أيا منكم في عشيرة تاي مرة أخرى وإلا فسأدمر الوادي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لي شي في وجهها وسأل: “إذا كان لدى عشيرتك في الواقع خزانة، هل ستبقين على قيد الحياة الآن؟ هل ستتمكن لوحدك من حمايتها؟ “
“حسنا، فقط أنتظر، سأعلمهم بالتأكيد.” على الرغم من أن النبيل أراد أن يضيف بعض الكلمات الأقوى، إلا أنه رأى العيون الباردة لـدى لي شي ولم يسعه سوى يحتفظ بكلماته. هرب بسرعة وترك فقط وراء الجملة واحدة قبل أن يختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مكرسة بالكامل له، حتى في تقاعدها، اختارت لمساعدته للمرة الأخيرة وخبأت العنصر المختوم داخل عشيرة تاي.
“الخالد العظيم، هذا، هذا يعارض وادي حافة السماء. ” تجمد السلحفاة القديمة. انكمش رأسه مرة أخرى في القشرة أثناء القتال. أراد أن يحفر لنفسه حفرة في الأرض الموحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في احلامك! لا تفكر حتى في أخذ خصلة واحدة من العشب من عشيرتي قبل أن أموت! “صرخت تاي لان وسارعت إلى الأمام بيديها العاريتين. كانت على استعداد لإخراج أنيابها بشراسة كبيرة.
كان هذا السلحفاة الجبانة مختلف تماما عن تاي يي. على الرغم من أن تاي يي تصرف كجبان، إلا أنه كان مجرد فعل. في المقابل، كانت هذه السلحفاة خائفة حقا. كان هذا جزءا من غريزته. باعتباره متدربا متشردا، كان دائمًا مختبئا في قاع النهر. بغض النظر عما إذا كان حدثا كبيرا أو صغيرا، فسيختفي هناك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك!” نقر لي شي بإصبعه دون عناء وسدد رمحها.
كان خائفا حقا بعد سماع أن لي شي أراد القتال ضد الوادي. لم يكن يريد شيئا أكثر من الركض من هذا المكان إلى نهر الرمال المتحركة.
“كنوز عشيرتك تاي؟” لم يسع لي شي سوى الضحك. هل كان هناك شخص آخر يعرف أكثر منه عن كنوز العشيرة بجانب إلهة اللهب السماوي؟
أجاب لي شي دون اكتراث: “ماذا في ذلك؟” لم يهتم بهذا النوع من الأشياء.
أضاف السلحفاة الخائف بسرعة: “الخالد العظيم، هل تعرف أصل الوادي؟ إنه نسب الإمبراطوري مع اثنين من الأباطرة! فهم يسيطرون على عشرة بلدان في المنطقة الجنوبية من مجال الوحش، والعديد من الدول الصغيرة الأخرى هي تابعة لها. بعد أن قررت وجود مثل مملكة الكيمياء، عشيرة جيانلونغ، وقلعة سيد الوحش أن يعيشوا بشكل مخفي، أصبح الوادي الأقوى في هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك السلحفاة القديم ثم قال بينما كان سعيدا جدا مع نفسه: “على الرغم من أنني أختبئ في قاع النهر، ما زلت أحاول الاستماع إلى الأخبار الدنيوية. “
نظر إليه لي شي: “يبدو أنك تعرف الكثير على الرغم من الاختباء في قاع النهر. “
“كنوز عشيرتك تاي؟” لم يسع لي شي سوى الضحك. هل كان هناك شخص آخر يعرف أكثر منه عن كنوز العشيرة بجانب إلهة اللهب السماوي؟
ضحك السلحفاة القديم ثم قال بينما كان سعيدا جدا مع نفسه: “على الرغم من أنني أختبئ في قاع النهر، ما زلت أحاول الاستماع إلى الأخبار الدنيوية. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاي لان بشكل طبيعي لا يمكن أن يؤذي شي. تم القبض على الرمح من قبل لي شي قبل أن يتمكن من اختراق حنجرته.
سرعان ما أعاد توحيد نفسه وأضاف: “الخالد العظيم، يجب أن نهرب حتى قبل أن يأتي الوادي بقصد القتل. إذا كان ذلك سيحدث، فسوف نموت بدون قبر. يجب أن تعود إلى طائفتك وسأعود إلى نهر الرمال المتحركة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا السلحفاة الجبانة مختلف تماما عن تاي يي. على الرغم من أن تاي يي تصرف كجبان، إلا أنه كان مجرد فعل. في المقابل، كانت هذه السلحفاة خائفة حقا. كان هذا جزءا من غريزته. باعتباره متدربا متشردا، كان دائمًا مختبئا في قاع النهر. بغض النظر عما إذا كان حدثا كبيرا أو صغيرا، فسيختفي هناك على الفور.
لم يكن على المرء أن يخمن أنه في أول علامة على الخطر، فإن هذا السلحفاة القديم لن يهتم بحياة لي شي، وبالتأكيد سيكون أول من يهرب.
هذا السر لم يكن معروفا حتى لتلاميذ عشيرة تاي منذ ملايين السنين! في الحقيقة، لا أحد كان مطلعا على هذا خارج الإلهة والغراب المظلم.
“من قال اننا سنهرب؟ سنبقى هنا لفترة أطول ” قال لي شي.
تشابكت تعابير السلحفاة بعد سماع هذا. إذا كان يعلم أن هذا هو الحال، لما أظهر أداءا جيدا. قال بمرارة: “الخالد العظيم، أنا فقط نملة غير مهمة بينما أنت الحاكم للعوالم التسعة. بقاء نملة مثلي بجانبك لن تؤدي إلا إلى تدمير صورتك وسمعتك… “
تقلصت رقبة السلحفاة القديم قليلا عندما كان يئن: “الخالد العظيم، هذا الشخص المنخفض قد حملك لهنا لذلك تنتهي مهمتي. هل يمكنني المغادرة الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل لي شي الاثنين كما وضع بلطف كفه على اللوح ليشعر بتحركه. في النهاية، كان قادرا على تحديد أنه الوقت المناسب لاتخاذ هذا البند من هنا.
“مستحيل. ” كان لي شي يضايق السلحفاة عن قصد وابتسم: “ليس من السهل بالنسبة لي أن أجد مطية مناسبة، فكيف أسمح لك بالرحيل بهذه السهولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك السلحفاة القديم ثم قال بينما كان سعيدا جدا مع نفسه: “على الرغم من أنني أختبئ في قاع النهر، ما زلت أحاول الاستماع إلى الأخبار الدنيوية. “
تشابكت تعابير السلحفاة بعد سماع هذا. إذا كان يعلم أن هذا هو الحال، لما أظهر أداءا جيدا. قال بمرارة: “الخالد العظيم، أنا فقط نملة غير مهمة بينما أنت الحاكم للعوالم التسعة. بقاء نملة مثلي بجانبك لن تؤدي إلا إلى تدمير صورتك وسمعتك… “
نظر إليه لي شي قبل أن يرميه على الأرض: “اذهب أخبر أخاك الثاني، الأخ الأول، وحتى الوادي للانصراف. لا تدعني أرى أيا منكم في عشيرة تاي مرة أخرى وإلا فسأدمر الوادي! “
“حسنا، أوقف هرائك. إذا قلت يمكنك المغادرة، ثم غادر. إذا لم أقم بذلك، فعندئذ ستبقى هنا وإلا فسأخرج منك حساءًا. ” لوح لي شي بيده بلطف.
على الرغم من أن صبره كان ينفد، إلا أن تعبيره خفف فجأة مرة أخرى. بعد تذكر الإلهة التي كانت مخلصة بالكامل له، التي ساهمت بميزات كبيرة وكانت أول من اندفعت إلى الأمام في أي ساحة معركة، تنهد برفق.
أغلقت السلحفاة الخائفة فوراً فمها ولم تتجرأ على نطق كلمة أخرى. وبقيت مطيعة وراء لي شي.
أشار لي شي ببساطة بإصبعه وجمدها في مكانها. نظر إليها بهدوء وقال: “إذا أردت، فإن قتلك سيكون أسهل من قتل نملة!”
نظر لي شي إلى اللوح الطويل بينما كان يتنهد برفق في عقله. اقترب، لكن فجأة، جاء صوت فرقعة. هاجمت تيان لان قبل أن يتمكن من الوصول إلى اللوح. رمح موجه مباشرة إلى حلق لي شي مثل الثعبان السام، سريع وغير رحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل. ” كان لي شي يضايق السلحفاة عن قصد وابتسم: “ليس من السهل بالنسبة لي أن أجد مطية مناسبة، فكيف أسمح لك بالرحيل بهذه السهولة؟”
تاي لان بشكل طبيعي لا يمكن أن يؤذي شي. تم القبض على الرمح من قبل لي شي قبل أن يتمكن من اختراق حنجرته.
هذا السر لم يكن معروفا حتى لتلاميذ عشيرة تاي منذ ملايين السنين! في الحقيقة، لا أحد كان مطلعا على هذا خارج الإلهة والغراب المظلم.
“يجب أن تكون شاكرة لي” نظر لي كيي إلى عيون تاي لان الباردة وقال بهدوء: “إذا لم أساعدك على طردهم، فيمكن للمرء بسهولة تخيل مصيرك. “
” موت!” تاي لان كانت شخصا قويا لا تعرف متى تتراجع. صرخت بينما حلقت الرماح خلفها في الحال. كان الأمر كما لو أن لديها العديد من الأيدي التي تتحكم في عدة عشرات من الرماح دفعة واحدة. في غمضة عين، اندفع بريق صلب بارد نحو الأعلى ثم انحدر كالعاصفة الغزيرة من بتلات الزهور.
“اهتم بشؤونك!” لم تشعر تاي لان أي امتنان أو لفظت: “أنت لست رجل جيد أيضا. جئت إلى عشيرتي من أجل كنوزنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاي لان بشكل طبيعي لا يمكن أن يؤذي شي. تم القبض على الرمح من قبل لي شي قبل أن يتمكن من اختراق حنجرته.
“كنوز عشيرتك تاي؟” لم يسع لي شي سوى الضحك. هل كان هناك شخص آخر يعرف أكثر منه عن كنوز العشيرة بجانب إلهة اللهب السماوي؟
لم يكن على المرء أن يخمن أنه في أول علامة على الخطر، فإن هذا السلحفاة القديم لن يهتم بحياة لي شي، وبالتأكيد سيكون أول من يهرب.
“جميع المتدربين هم أشرار. انهم لا يريدون سوى سرقة كنوز العشيرة الخاصة بي! إذا كنت ترغب في القيام بذلك، فعليك أن تفعل ذلك على جثتي! “
أغلقت السلحفاة الخائفة فوراً فمها ولم تتجرأ على نطق كلمة أخرى. وبقيت مطيعة وراء لي شي.
نظر لي شي في وجهها وسأل: “إذا كان لدى عشيرتك في الواقع خزانة، هل ستبقين على قيد الحياة الآن؟ هل ستتمكن لوحدك من حمايتها؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك!” نقر لي شي بإصبعه دون عناء وسدد رمحها.
على الرغم من أن تاي لان، التي كانت مهووسة بفنون الدفاع عن النفس، كانت سيدة شابة وقوية، إلا أنها لم تكن شيئا مقارنا بالمتدربين.
“حسنا، أوقف هرائك. إذا قلت يمكنك المغادرة، ثم غادر. إذا لم أقم بذلك، فعندئذ ستبقى هنا وإلا فسأخرج منك حساءًا. ” لوح لي شي بيده بلطف.
أجابت بعناد بصوت بارد في عينيها: “حتى لو كان لديك متدربوك أقوياء، فسوف أستخدم رمح عاصفة البتلة من عشيرة تاي لحماية كل شبر من هذه الأرض!”
كان السلحفاة القديمة قد شاهدت وحشية لي شي، فكيف لم يستمع؟ حمل تاي لان باستقامة بينما كان يقنعها في نفس الوقت: “الانسة الشابة، الخالد العظيم يحاول فقط أن يكون لطيفا. فكر في الأمر، إذا كان خبيثا، فعندئذ كان يمكن أن يقتلك بالتلويح بيده. إنه رجل عظيم وربما يعلمك في المستقبل… “
“إن عشيرة تاي البارز فقط لديها رمح عاصفة البتلة متروك وفرع ضعيف من فنون الدفاع عن النفس. هل تعتقدين حقاً أن عشيرتك لديها شيء يطمع إليه الآخرون؟ “ابتسم لي شي وهز رأسه بلطف.
“بوب!” لوح لي شي ببساطة بأكمامه لتحطيم كل رماحها. ومع ذلك، لم يؤذها.
“لا تكن بهذا الافتراض!” كانت تاي لان غاضبة لرؤية لي شي ينظر بازدراء على فنون الدفاع عن النفس التي تملكها. صرخت وترك الرمح الذي انقذ على لي شي. رمح آخر من ظهرها يهدف مباشرة له بسرعة البرق.
لم يكن على المرء أن يخمن أنه في أول علامة على الخطر، فإن هذا السلحفاة القديم لن يهتم بحياة لي شي، وبالتأكيد سيكون أول من يهرب.
“كلانك!” نقر لي شي بإصبعه دون عناء وسدد رمحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في احلامك! لا تفكر حتى في أخذ خصلة واحدة من العشب من عشيرتي قبل أن أموت! “صرخت تاي لان وسارعت إلى الأمام بيديها العاريتين. كانت على استعداد لإخراج أنيابها بشراسة كبيرة.
” موت!” تاي لان كانت شخصا قويا لا تعرف متى تتراجع. صرخت بينما حلقت الرماح خلفها في الحال. كان الأمر كما لو أن لديها العديد من الأيدي التي تتحكم في عدة عشرات من الرماح دفعة واحدة. في غمضة عين، اندفع بريق صلب بارد نحو الأعلى ثم انحدر كالعاصفة الغزيرة من بتلات الزهور.
لم يكن على المرء أن يخمن أنه في أول علامة على الخطر، فإن هذا السلحفاة القديم لن يهتم بحياة لي شي، وبالتأكيد سيكون أول من يهرب.
كان على المرء أن يعترف بأنها كانت فنانة عريقة. وقد يؤدي هذا التحرك إلى قتل متدرب من مستوى تأسيس القصر وحتى مستوى توسيع القصر. ومع ذلك، لم تكن سوى نملة امامة لي شي.
“حسنا، أوقف هرائك. إذا قلت يمكنك المغادرة، ثم غادر. إذا لم أقم بذلك، فعندئذ ستبقى هنا وإلا فسأخرج منك حساءًا. ” لوح لي شي بيده بلطف.
“بوب!” لوح لي شي ببساطة بأكمامه لتحطيم كل رماحها. ومع ذلك، لم يؤذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاي لان بشكل طبيعي لا يمكن أن يؤذي شي. تم القبض على الرمح من قبل لي شي قبل أن يتمكن من اختراق حنجرته.
نظر إليها على مهل وقال: “لقد جئت إلى عشيرة تاي هذه المرة لأخذ عنصر واحد، ليس لأصعب عليك الامور! بالإضافة إلى ذلك، لا ينتمي هذا العنصر إلى عشيرة تاي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في احلامك! لا تفكر حتى في أخذ خصلة واحدة من العشب من عشيرتي قبل أن أموت! “صرخت تاي لان وسارعت إلى الأمام بيديها العاريتين. كانت على استعداد لإخراج أنيابها بشراسة كبيرة.
“في احلامك! لا تفكر حتى في أخذ خصلة واحدة من العشب من عشيرتي قبل أن أموت! “صرخت تاي لان وسارعت إلى الأمام بيديها العاريتين. كانت على استعداد لإخراج أنيابها بشراسة كبيرة.
“ما لم أموت… لن أسمح لأي منكم أن يحصل على ما يريد!” تحدثت ببرود بينما كانت تحاول النهوض من الأرض.
ومع ذلك، أرجح لي شي ببساطة اكمامه مرة أخرى ودفعها لتطير. سقطت على الأرض وكافحت للوقوف.
كان هذا الكتاب معقدا وعميقا جدا. لا أحد يستطيع فهم محتويات الترنيمة. يبدو أنها لغة قديمة لم يتم العثور عليها في الأوقات الحالية.
“ما لم أموت… لن أسمح لأي منكم أن يحصل على ما يريد!” تحدثت ببرود بينما كانت تحاول النهوض من الأرض.
بعد أن أكد ذلك، جلس أمام اللوح وبدأ في ترديد ترنيمات بطريقة دقيقة للغاية.
أشار لي شي ببساطة بإصبعه وجمدها في مكانها. نظر إليها بهدوء وقال: “إذا أردت، فإن قتلك سيكون أسهل من قتل نملة!”
“حتى لو قتلتني وأخذت عناصر عشيرتي، سأطاردك إلى الأبد!” لم تكن خائفة من الموت. كانت شخصيتها عنيدة إلى أقصى الحدود!
“حتى لو قتلتني وأخذت عناصر عشيرتي، سأطاردك إلى الأبد!” لم تكن خائفة من الموت. كانت شخصيتها عنيدة إلى أقصى الحدود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يحدق في تاي لان، وجد لي شي أن لديها ما يشبه إلهة اللهب السماوية. ألم تكن الإلهة فتاة عنيدة أيضاً؟
وبينما كان يحدق في تاي لان، وجد لي شي أن لديها ما يشبه إلهة اللهب السماوية. ألم تكن الإلهة فتاة عنيدة أيضاً؟
على الرغم من أن صبره كان ينفد، إلا أن تعبيره خفف فجأة مرة أخرى. بعد تذكر الإلهة التي كانت مخلصة بالكامل له، التي ساهمت بميزات كبيرة وكانت أول من اندفعت إلى الأمام في أي ساحة معركة، تنهد برفق.
ومع ذلك، أرجح لي شي ببساطة اكمامه مرة أخرى ودفعها لتطير. سقطت على الأرض وكافحت للوقوف.
لم يكن لي شي لا يريد أن يكون قاسيا جدا تجاه تاي لان نظرا للإلهة المخلصة في ذلك الوقت. وأمر السلحفاة: “احملها بعيدا وأقنعها. صبري محدود! “
تقلصت رقبة السلحفاة القديم قليلا عندما كان يئن: “الخالد العظيم، هذا الشخص المنخفض قد حملك لهنا لذلك تنتهي مهمتي. هل يمكنني المغادرة الآن؟”
كان السلحفاة القديمة قد شاهدت وحشية لي شي، فكيف لم يستمع؟ حمل تاي لان باستقامة بينما كان يقنعها في نفس الوقت: “الانسة الشابة، الخالد العظيم يحاول فقط أن يكون لطيفا. فكر في الأمر، إذا كان خبيثا، فعندئذ كان يمكن أن يقتلك بالتلويح بيده. إنه رجل عظيم وربما يعلمك في المستقبل… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل لي شي الاثنين كما وضع بلطف كفه على اللوح ليشعر بتحركه. في النهاية، كان قادرا على تحديد أنه الوقت المناسب لاتخاذ هذا البند من هنا.
لم يكن السلحفاة القديمة سوى شخصية ثانوية، وهو متدرب متشرد. على الرغم من كونه سيادي سماوي، إلا أنه كان صبورا حتى في تنفيذ أكثر المهام التافهة. لم يكن يمانع في إضاعة الوقت في تنفيذ أمر لي شي لإقناع تاي لان. حتى أنها سئمت من الاستماع إلى هذه السلحفاة القديمة التي استمرت في الكلام وكانت على وشك الجنون. يا له من سلحفاة قديمة ثرثار!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجابت بعناد بصوت بارد في عينيها: “حتى لو كان لديك متدربوك أقوياء، فسوف أستخدم رمح عاصفة البتلة من عشيرة تاي لحماية كل شبر من هذه الأرض!”
تجاهل لي شي الاثنين كما وضع بلطف كفه على اللوح ليشعر بتحركه. في النهاية، كان قادرا على تحديد أنه الوقت المناسب لاتخاذ هذا البند من هنا.
أجاب لي شي دون اكتراث: “ماذا في ذلك؟” لم يهتم بهذا النوع من الأشياء.
بعد أن أكد ذلك، جلس أمام اللوح وبدأ في ترديد ترنيمات بطريقة دقيقة للغاية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجابت بعناد بصوت بارد في عينيها: “حتى لو كان لديك متدربوك أقوياء، فسوف أستخدم رمح عاصفة البتلة من عشيرة تاي لحماية كل شبر من هذه الأرض!”
كان هذا الكتاب معقدا وعميقا جدا. لا أحد يستطيع فهم محتويات الترنيمة. يبدو أنها لغة قديمة لم يتم العثور عليها في الأوقات الحالية.
” موت!” تاي لان كانت شخصا قويا لا تعرف متى تتراجع. صرخت بينما حلقت الرماح خلفها في الحال. كان الأمر كما لو أن لديها العديد من الأيدي التي تتحكم في عدة عشرات من الرماح دفعة واحدة. في غمضة عين، اندفع بريق صلب بارد نحو الأعلى ثم انحدر كالعاصفة الغزيرة من بتلات الزهور.
في الماضي، عندما أرادت الإلهة الانعزال، كان لي شي قد ختم بندا وسلمه بنفسه إليها. في وقت لاحق، استقرت الإلهة في هذا المكان لتبدأ حياتها الجديدة.
كان خائفا حقا بعد سماع أن لي شي أراد القتال ضد الوادي. لم يكن يريد شيئا أكثر من الركض من هذا المكان إلى نهر الرمال المتحركة.
كانت العوالم التسعة شاسعة، لذلك كانت لإلهة لديها أسبابها الخاصة لاختيار هذا الموقع. واحد منهم هو أنها أحبت المشهد هنا. آخر كان لأن البند التي سلمه الغراب المظلم إليها يتطلّب حمل من مجال الوحش.
“إن عشيرة تاي البارز فقط لديها رمح عاصفة البتلة متروك وفرع ضعيف من فنون الدفاع عن النفس. هل تعتقدين حقاً أن عشيرتك لديها شيء يطمع إليه الآخرون؟ “ابتسم لي شي وهز رأسه بلطف.
كانت مكرسة بالكامل له، حتى في تقاعدها، اختارت لمساعدته للمرة الأخيرة وخبأت العنصر المختوم داخل عشيرة تاي.
ومع ذلك، أرجح لي شي ببساطة اكمامه مرة أخرى ودفعها لتطير. سقطت على الأرض وكافحت للوقوف.
هذا السر لم يكن معروفا حتى لتلاميذ عشيرة تاي منذ ملايين السنين! في الحقيقة، لا أحد كان مطلعا على هذا خارج الإلهة والغراب المظلم.
نظر إليه لي شي قبل أن يرميه على الأرض: “اذهب أخبر أخاك الثاني، الأخ الأول، وحتى الوادي للانصراف. لا تدعني أرى أيا منكم في عشيرة تاي مرة أخرى وإلا فسأدمر الوادي! “
“جميع المتدربين هم أشرار. انهم لا يريدون سوى سرقة كنوز العشيرة الخاصة بي! إذا كنت ترغب في القيام بذلك، فعليك أن تفعل ذلك على جثتي! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات